نقطة التأثير
الفصل 67: نقطة التأثير
ثم نظر في قائمة أصدقائه ورأى أن تيانا موجودة حالياً في ساحة القتال.
كان أثان جالساً متربعاً وعيونه مغمضة بإحكام، وجهه يحمل تجعيدة خفيفة وهو يهز رأسه أحياناً ويومئ أحياناً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن انكمشت إلى نقطة صغيرة، أعاد العملية مرة أخرى. بدأت الطاقة تتجمع حول النقطة قبل أن يُصغّرها مجدداً.
كان يتدرّب على المرحلة المتقدّمة من طريقة التدفق.
بعد أن قضى ساعة، أنهى أخيراً دورة واحدة كاملة من تدفق الطاقة النشطة في المرحلة المتقدّمة، ثم غرق في التفكير:
“ما هذا بحق الجحيم!!” شتم وهو يستخدم <أجنحة البرق الجوية> ليطفو في الهواء.
“لقد ازدادت الصعوبة قليلاً، لكنها لا تبدو خطيرة. إن تدربت على هذا لمدة ثلاثة أيام تقريباً فسأتمكن من إتقان المرحلة المتقدمة أيضاً… لكن الأمر غريب. من الواضح أنه مذكور أنني أحتاج على الأقل 15 قوة و20 بُنية جسدية لممارسة المرحلة المتقدّمة من هذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذات شعر أحمر قصير وجسد رياضي، وترتدي نفس بذلته الضيقة التي أظهرت مفاتنها البارزة.
فكّر قليلاً ثم توصّل إلى استنتاج حول سبب قدرته على ممارسة المرحلة المتقدّمة رغم عدم استيفاء المتطلبات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا بد أن هذا مرتبط بكيفية صقل جسدي. الآخرون صقلوا أجسادهم بطاقة الجوهر، بينما جُسمي صُقِل بالطاقات الغريبة التي أطلقها الدوامة السوداء بعد أن امتصّت طاقات الجوهر، وهذا لم يمنحني التوافق مع العناصر فحسب بل أيضاً بُنية عناصرها…”
“يمكنني تكوين نقطة تأثير من أربع طبقات، لكن ثلاث طبقات تكفي الآن لتجنب الأخطاء، لأنني لم أتدرّب على هذه التعويذة بما فيه الكفاية بعد، لذا لم أصل بعد لمهارة طلقة الصدم والطلقة المتناثرة.”
هز رأسه مبتسماً وهو يفكر:
“هذا هو السبب الوحيد الذي أستطيع التفكير به لتمكّني من ممارسة المرحلة المتقدّمة، وبما أنني أستطيع ممارستها، فسوف أتقنها أيضاً هه.”
“هذا هو السبب الوحيد الذي أستطيع التفكير به لتمكّني من ممارسة المرحلة المتقدّمة، وبما أنني أستطيع ممارستها، فسوف أتقنها أيضاً هه.”
ثم واصل التدرب على المرحلة المتقدمة رغم صعوباتها:
“السرعة الكبيرة لتدفق الطاقة النشطة تشكّل مشكلة، إضافة إلى المسارات الأكثر تعقيداً. لكن الطاقة تزداد قوة… لا بد أن الأمر متعلق بكيفية تدفق الطاقة النشطة داخل أجسادنا. البنية النارية والجسد… يبدو أن هناك أكثر مما نراه في أجسادنا، خاصة ما يُسمّى بالتعميد بالأصل. أتساءل ما التغييرات التي ستطرأ على الناس بعد أن تُعمّد أجسادهم بالأصل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رأسه، طرد أفكاره، وركز على التدريب.
واصل التفكير بارتباك:
بعد أربعة أيام…
بعد أربعة أيام…
“إذن إذا استهلكت كل طاقتي يمكنني تكوين <نقطة تأثير من أربع طبقات>.”
كان أثان يمد يديه إلى الأمام ويطلق تعويذتي <طلقة الصدمة>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لونزو: 8
“هذا هو السبب الوحيد الذي أستطيع التفكير به لتمكّني من ممارسة المرحلة المتقدّمة، وبما أنني أستطيع ممارستها، فسوف أتقنها أيضاً هه.”
وبعدها أطلق <الطلقة المتناثرة> من كلتا يديه.
ابتسم وهو يومئ قائلاً في نفسه:
ثم نظر إلى تعويذة لونزو الدفاعية واندهش:
“كما توقعت من المرحلة المتقدمة، قوة الهجوم تضاعفت أكثر من مرة مقارنة بالمرحلة المبتدئة. الآن لنجرّب <نقطة التأثير>.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كان قد أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق رغم أنه في مستوى طاقة الجوهر، فلا بد أنه يملك جسداً فريداً، مثل ذلك الوحش الذي رأيناه عندما بدأنا [كهوف الدب الأسود].”
لكن قبل ذلك، استعاد طاقته النارية بالكامل لأنه كان يعلم من المعلومات أن استهلاك <نقطة التأثير> هائل.
فكّر قليلاً ثم توصّل إلى استنتاج حول سبب قدرته على ممارسة المرحلة المتقدّمة رغم عدم استيفاء المتطلبات:
بعد أن استعاد طاقته، أغمض عينيه ومد كلتا يديه إلى الأمام، موصلاً أصابعه (مع الإبهام) ببعضها.
كانت الطاقة داخل جسده تتدفق بسرعة كبيرة وبنشاط، وتضرب يديه بعد كل دورة تدفق.
أشرق وجه لونزو وقال:
وبينما كان يتمتم، ربّتت فتاة في مثل عمره على كتفه قائلة:
وبعد بضع ثوانٍ، بدأ الفراغ بين يديه يمتلئ بطاقة حمراء كثيفة (تماماً مثل الكاميهاميه)، ثم جعل أثان كرة الطاقة بين يديه تنكمش بتحكمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثوانٍ، أنهى أثان تشكيل نقطة التأثير ذات الثلاث طبقات التي بدت أصغر قليلاً من كرة الغولف.
هز رأسه مبتسماً وهو يفكر:
وبعد أن انكمشت إلى نقطة صغيرة، أعاد العملية مرة أخرى. بدأت الطاقة تتجمع حول النقطة قبل أن يُصغّرها مجدداً.
“كما توقعت من المرحلة المتقدمة، قوة الهجوم تضاعفت أكثر من مرة مقارنة بالمرحلة المبتدئة. الآن لنجرّب <نقطة التأثير>.”
النقطة السابقة بدت أكبر قليلاً لأنها غُلّفت بطبقة الطاقة الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استعاد طاقته، أغمض عينيه ومد كلتا يديه إلى الأمام، موصلاً أصابعه (مع الإبهام) ببعضها.
كرّر العملية مرتين إضافيتين حتى أصبحت النقطة في حجم كرة غولف، بينما راحت يداه ترتجفان باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تجري المطابقة…]
وفجأة تغيّر وجه أثان وهو يلعن:
“تبا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطريقة الوحيدة هي أن يكون قد بلغ المرحلة المتقدمة في طريقة التدفق الخاصة به، لكن… هو ما يزال في مستوى طاقة الجوهر.”
فكرت لينا لبضع ثوانٍ ثم قالت:
[لقد مت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السرعة الكبيرة لتدفق الطاقة النشطة تشكّل مشكلة، إضافة إلى المسارات الأكثر تعقيداً. لكن الطاقة تزداد قوة… لا بد أن الأمر متعلق بكيفية تدفق الطاقة النشطة داخل أجسادنا. البنية النارية والجسد… يبدو أن هناك أكثر مما نراه في أجسادنا، خاصة ما يُسمّى بالتعميد بالأصل. أتساءل ما التغييرات التي ستطرأ على الناس بعد أن تُعمّد أجسادهم بالأصل؟”
انطلقت الكرة الصغيرة المغلفة بالطبقة البرتقالية لتصيب تعويذة لونزو الدفاعية في لحظة.
ظهر أثان في السهول العشبية بعد بضع ثوانٍ.
فكرت لينا لبضع ثوانٍ ثم قالت:
“آه… لم أدرك أنني استهلكت طاقتي النارية بالكامل.”
عاد أثان إلى السهل العشبي بابتسامة راضية:
بدا عليه الارتباك وهو يفكر:
غاص في التفكير:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن إذا استهلكت كل طاقتي يمكنني تكوين <نقطة تأثير من أربع طبقات>.”
كان أثان يمد يديه إلى الأمام ويطلق تعويذتي <طلقة الصدمة>.
“هذه البنية المعقدة علامة على تعويذة مرتبطة بطريقة التدفق، لكنها تبدو مختلفة… لا بد أنها تعويذة تدفق فردية. من المدهش أنه شكّل تعويذة تدفق من أربعة عناصر. لنرَ كيف ستصمد أمام نقطة التأثير خاصتي.”
ثم نظر في قائمة أصدقائه ورأى أن تيانا موجودة حالياً في ساحة القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لونزو: 8
ابتسم قائلاً في نفسه:
أومأ ل
“يجب أن أجرب قواي الجديدة في القتال أيضاً.”
وبعد فترة، وقبل أن يُكمل الطبقة الثالثة، سمع صوت لونزو:
“نعم خسرت. خصمي يبدو وكأنه أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق، وتعويذته دمّرتني مع تعويذتي الدفاعية تماماً.”
[تجري المطابقة…]
وبينما كان يتمتم، ربّتت فتاة في مثل عمره على كتفه قائلة:
[تم العثور على خصم.]
[أثان ضد لونزو]
[سلسلة انتصارات]
لكن قبل ذلك، استعاد طاقته النارية بالكامل لأنه كان يعلم من المعلومات أن استهلاك <نقطة التأثير> هائل.
أثان: 0
لم يقل أثان شيئاً وبدأ بتحضير <نقطة التأثير>:
لونزو: 8
[أثان فاز]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغيّر المشهد ووجد أثان نفسه في… السماء.
“ما هذا بحق الجحيم!!” شتم وهو يستخدم <أجنحة البرق الجوية> ليطفو في الهواء.
ابتسم قائلاً في نفسه:
لم يكن هناك أرض أسفل، إذ لم يرَ حوله سوى الماء.
“إذن إذا استهلكت كل طاقتي يمكنني تكوين <نقطة تأثير من أربع طبقات>.”
“إذن سنقاتل في الهواء ها…” ضيّق أثان عينيه ناظراً أمامه.
شعر بوجود قادم من بعيد يقترب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذات شعر أحمر قصير وجسد رياضي، وترتدي نفس بذلته الضيقة التي أظهرت مفاتنها البارزة.
“يبدو أنه قادم نحوي بنفسه، فلنرحّب به بـ<الطلقة المتناثرة>.”
“لا بد أن الأمر كذلك… آآخ، لماذا وُضعت في مواجهة شخص مثله؟ لقد ضاعت سلسلة انتصاراتي الثمانية الآن.”
وبينما كان يتمتم، ربّتت فتاة في مثل عمره على كتفه قائلة:
لم يشكّل أثان حاجزاً حوله لأنه أراد استخدام <الطلقة المتناثرة>. وبينما كان يرى خصمه يقترب، مد يديه للأمام.
الفصل 67: نقطة التأثير
لكن فجأة سمع صوتاً عالياً يصل إلى أذنيه:
وبعدها أطلق <الطلقة المتناثرة> من كلتا يديه.
“لا تهاجم يا أخي، لا تهاجم….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تجري المطابقة…]
قطّب أثان حاجبيه قليلاً لكنه لم يُنزل يديه.
وبعد فترة، وقبل أن يُكمل الطبقة الثالثة، سمع صوت لونزو:
“هذا هو السبب الوحيد الذي أستطيع التفكير به لتمكّني من ممارسة المرحلة المتقدّمة، وبما أنني أستطيع ممارستها، فسوف أتقنها أيضاً هه.”
وبعد لحظات، وصل لونزو وتوقف على بعد 100 متر. كان شعره العسكري القصير وملابسه الرياضية الخضراء الضيقة تبرز قوته الجسدية. بدا في الثالثة والعشرين أو الرابعة والعشرين من عمره.
[لقد مت.]
ابتسم بوجهه المستدير وقال:
“مرحباً، شكراً لأنك لم تهاجمني مباشرة. السبب في أنني صرخت أن لا تهاجم هو أنني أردت تجربة تعويذتي الجديدة. لقد أتقنت للتو تعويذة دفاعية وأردت اختبارها.”
“مرحباً لونزو، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أنزل أثان يديه مبتسماً وقال:
“إنها حقاً رائعة، لو أنه بلغ المستوى المتوسط في نواياه الأربعة لكان من الصعب كسرها.”
“يا للمصادفة، أنا أيضاً تعلمت تعويذة هجومية جديدة ولم تتح لي فرصة تجربتها.”
“تبا!!!”
“نعم خسرت. خصمي يبدو وكأنه أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق، وتعويذته دمّرتني مع تعويذتي الدفاعية تماماً.”
أشرق وجه لونزو وقال:
“لقد شعرت بطاقة هجومه عندما أصابت حاجزي… هذا بالتأكيد ليس شيئاً يمكن لشخص في مستوى طاقة الجوهر فعله.”
“رائع! يمكنك تجربة تعويذتك الهجومية على تعويذتي الدفاعية. لكن عليك الانتظار قليلاً، سيستغرق الأمر بعض الوقت لإعدادها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا للمصادفة، أنا أيضاً تعلمت تعويذة هجومية جديدة ولم تتح لي فرصة تجربتها.”
ثم أغمض عينيه بينما بدأت طاقات الأرض والماء والمعدن والنار تحيط به.
“إذن هذه هي تعويذتك الدفاعية…” قال وهو يومئ:
[تم العثور على خصم.]
لم يقل أثان شيئاً وبدأ بتحضير <نقطة التأثير>:
أومأ ل
“يمكنني تكوين نقطة تأثير من أربع طبقات، لكن ثلاث طبقات تكفي الآن لتجنب الأخطاء، لأنني لم أتدرّب على هذه التعويذة بما فيه الكفاية بعد، لذا لم أصل بعد لمهارة طلقة الصدم والطلقة المتناثرة.”
[تم العثور على خصم.]
مد كلتا يديه إلى الأمام ليبدأ تشكيل نقطة تأثير ثلاثية الطبقات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثوانٍ، أنهى أثان تشكيل نقطة التأثير ذات الثلاث طبقات التي بدت أصغر قليلاً من كرة الغولف.
وبعد فترة، وقبل أن يُكمل الطبقة الثالثة، سمع صوت لونزو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر أثان في السهول العشبية بعد بضع ثوانٍ.
“مرحباً يا أخي، أنهيت تعويذتي، يمكنك إطلاق تعويذتك متى جهزت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطريقة الوحيدة هي أن يكون قد بلغ المرحلة المتقدمة في طريقة التدفق الخاصة به، لكن… هو ما يزال في مستوى طاقة الجوهر.”
“أنا على وشك الانتهاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن انكمشت إلى نقطة صغيرة، أعاد العملية مرة أخرى. بدأت الطاقة تتجمع حول النقطة قبل أن يُصغّرها مجدداً.
“لا تهاجم يا أخي، لا تهاجم….”
وبعد ثوانٍ، أنهى أثان تشكيل نقطة التأثير ذات الثلاث طبقات التي بدت أصغر قليلاً من كرة الغولف.
“يبدو أنه قادم نحوي بنفسه، فلنرحّب به بـ<الطلقة المتناثرة>.”
ثم نظر إلى تعويذة لونزو الدفاعية واندهش:
لكن فجأة سمع صوتاً عالياً يصل إلى أذنيه:
“إذن هذه هي تعويذتك الدفاعية…” قال وهو يومئ:
قطّب أثان حاجبيه قليلاً لكنه لم يُنزل يديه.
“إنها حقاً رائعة، لو أنه بلغ المستوى المتوسط في نواياه الأربعة لكان من الصعب كسرها.”
ثم نظر إلى تعويذة لونزو الدفاعية واندهش:
عاد أثان إلى السهل العشبي بابتسامة راضية:
تعويذة لونزو الدفاعية كانت على شكل كرة دائرية معقدة البنية.
الأرض والمعدن ارتبطا في بنية تشبه خلية النحل، بينما الماء والنار تداخلا فيما بينهما.
“هذه البنية المعقدة علامة على تعويذة مرتبطة بطريقة التدفق، لكنها تبدو مختلفة… لا بد أنها تعويذة تدفق فردية. من المدهش أنه شكّل تعويذة تدفق من أربعة عناصر. لنرَ كيف ستصمد أمام نقطة التأثير خاصتي.”
مد كلتا يديه إلى الأمام ليبدأ تشكيل نقطة تأثير ثلاثية الطبقات.
دفع أثان يديه إلى الخلف بينما الكرة الحمراء الصغيرة تطفو بينهما (تماماً مثل الكاميهاميه).
كان هناك غلاف برتقالي رقيق يحيط بالكرة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة تغيّر وجه أثان وهو يلعن:
ثم دفع طاقته النشطة داخله ليصبّها على يديه بينما دفعهما إلى الأمام (هااااااااا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن سنقاتل في الهواء ها…” ضيّق أثان عينيه ناظراً أمامه.
انطلقت الكرة الصغيرة المغلفة بالطبقة البرتقالية لتصيب تعويذة لونزو الدفاعية في لحظة.
أثان: 0
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…
أنزل أثان يديه مبتسماً وقال:
[أثان فاز]
“رائع! يمكنك تجربة تعويذتك الهجومية على تعويذتي الدفاعية. لكن عليك الانتظار قليلاً، سيستغرق الأمر بعض الوقت لإعدادها.”
[سلسلة الانتصارات: 1]
ثم واصل التدرب على المرحلة المتقدمة رغم صعوباتها:
عاد أثان إلى السهل العشبي بابتسامة راضية:
…
“يبدو أنه لم يصل إلى المستوى المتوسط في أي من نواياه، وتعويذته الدفاعية ما زالت في المرحلة المبتدئة.”
لكن قبل ذلك، استعاد طاقته النارية بالكامل لأنه كان يعلم من المعلومات أن استهلاك <نقطة التأثير> هائل.
“ما هذا بحق الجحيم!!” شتم وهو يستخدم <أجنحة البرق الجوية> ليطفو في الهواء.
أما لونزو فقد كان مذهولاً عندما عاد إلى مكانه.
[لقد مت.]
بدا عليه الارتباك وهو يفكر:
بدا عليه الارتباك وهو يفكر:
“لقد شعرت بطاقة هجومه عندما أصابت حاجزي… هذا بالتأكيد ليس شيئاً يمكن لشخص في مستوى طاقة الجوهر فعله.”
“إذن سنقاتل في الهواء ها…” ضيّق أثان عينيه ناظراً أمامه.
واصل التفكير بارتباك:
“فزت، لكن ماذا عنك؟ تبدو مرتبكاً. هل خسرت؟”
“الطريقة الوحيدة هي أن يكون قد بلغ المرحلة المتقدمة في طريقة التدفق الخاصة به، لكن… هو ما يزال في مستوى طاقة الجوهر.”
غاص في التفكير:
وبينما كان يتمتم، ربّتت فتاة في مثل عمره على كتفه قائلة:
“لا بد أن الأمر كذلك… آآخ، لماذا وُضعت في مواجهة شخص مثله؟ لقد ضاعت سلسلة انتصاراتي الثمانية الآن.”
“مرحباً لونزو، ما الأمر؟”
النقطة السابقة بدت أكبر قليلاً لأنها غُلّفت بطبقة الطاقة الجديدة.
“إذن سنقاتل في الهواء ها…” ضيّق أثان عينيه ناظراً أمامه.
كانت ذات شعر أحمر قصير وجسد رياضي، وترتدي نفس بذلته الضيقة التي أظهرت مفاتنها البارزة.
أثان: 0
“مرحباً، شكراً لأنك لم تهاجمني مباشرة. السبب في أنني صرخت أن لا تهاجم هو أنني أردت تجربة تعويذتي الجديدة. لقد أتقنت للتو تعويذة دفاعية وأردت اختبارها.”
التفت لونزو نحوها وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ثوانٍ، أنهى أثان تشكيل نقطة التأثير ذات الثلاث طبقات التي بدت أصغر قليلاً من كرة الغولف.
“آه لينا، هل أنهيت مباراتك؟ كيف جرت؟”
عاد أثان إلى السهل العشبي بابتسامة راضية:
“فزت، لكن ماذا عنك؟ تبدو مرتبكاً. هل خسرت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الطريقة الوحيدة هي أن يكون قد بلغ المرحلة المتقدمة في طريقة التدفق الخاصة به، لكن… هو ما يزال في مستوى طاقة الجوهر.”
أومأ لونزو برأسه مبتسماً بمرارة:
أومأ ل
“نعم خسرت. خصمي يبدو وكأنه أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق، وتعويذته دمّرتني مع تعويذتي الدفاعية تماماً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تجري المطابقة…]
فكرت لينا لبضع ثوانٍ ثم قالت:
“إن كان قد أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق رغم أنه في مستوى طاقة الجوهر، فلا بد أنه يملك جسداً فريداً، مثل ذلك الوحش الذي رأيناه عندما بدأنا [كهوف الدب الأسود].”
هز رأسه، طرد أفكاره، وركز على التدريب.
تغيّر المشهد ووجد أثان نفسه في… السماء.
أومأ ل
“نعم خسرت. خصمي يبدو وكأنه أتقن المرحلة المتقدمة من طريقة التدفق، وتعويذته دمّرتني مع تعويذتي الدفاعية تماماً.”
ونزو بوجه متجهم وقال:
“لا بد أن الأمر كذلك… آآخ، لماذا وُضعت في مواجهة شخص مثله؟ لقد ضاعت سلسلة انتصاراتي الثمانية الآن.”
بعد أربعة أيام…
ترجمة: العنكبوت🕷️🕷️
ثم واصل التدرب على المرحلة المتقدمة رغم صعوباتها:
“فزت، لكن ماذا عنك؟ تبدو مرتبكاً. هل خسرت؟”
النقطة السابقة بدت أكبر قليلاً لأنها غُلّفت بطبقة الطاقة الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
