الانواع المختلفه من البشر ١
..
غادر الاثنان غرفة النادي و ساروا عبر الممر الطويل. أدت نهاية الممر إلى موقف السيارات تحت الأرض. بالطبع لم يتمكنوا من العثور على سيارة واحدة متوقفة هناك.
في اللحظة التي إتخذ فيها خطوة للأمام بينما أشار إلى الحافة الحادة المكسورة لساق الكرسي نحو الوحش …
” أظن أن حتى أكياسنا جعلوها مميزة ، هاه “
كيييكك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه بسيط حقا ، أردت الإنضمام إليك لهذا بحثت عنك… إذا ؟ ماذا تعتقد ؟ هل تريد التجول وحدك أو معي في فريق ؟ “
أرجع الوحش رأسه بسرعة ثم ضغط جسده الزاحف أرضا. و عندما إتخذ سيول خطوته الأولى ، تراجع بسرعة و كانت ردة فعله سريعة مثل خنزير لدغه سيخ حارق.
ألم يقل هان أيضا شيئا مشابها لهذا سابقا ؟
بدا الوحش المتراجع بسرعة وكأنه في حيرة من أمره الآن ، كما لو أنه لم يستطع معرفة سبب هروبه بهذه الطريقة.
“ الآن ، دعنا نخرج من هنا ”
جررر ….
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
عندما تقبل الوحش حقيقة أنه تعرض للقمع بسبب هالة سيول ، بلع ريقه بصوت عالٍ و كانت غرائزه تصرخ تحذيرا من الخطر.
” شيئ مثل هذا. إذا ؟ “
لم يكن هذا الإنسان أمام عينيه يشبه الآخرين . شعر بأنه إذا هاجم هذا الرجل فسوف تكون هذه هي نهايته .
رأوا ممرا مستقيما و طويلا و في الجهة اليسرى كان هناك درج صاعد ، أما على الجهة اليمنى كان هناك ثلاثة أبواب مكتوب عليها ” المكتبة ” و ” متجر اللوازم ” و ” متجر القرطاسية ” .
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
في النهاية كان على سيول حشو الضروريات اليومية داخل الكيس فقط لكي يبدو مملوءا تقريبا ، و بعد أن نهبوا متجر اللوازم لدرجة أنه أصبح نظيفا ، بدأوا بتفقد المكتبة و متحر القرطاسية على حدة .
بمجرد أن إتخذ الوحش هذا القرار هرب بسرعة عبر الباب المفتوح ، حقا لقد كان يتمتع بذكاء كبير وردود أفعال سريعة.
أثناء عبورهم لموقف السارات إستمر هيون سانغ مين في الثرثرة وسأل عما حصل عليه سيول من صندوقه وقال أنه حصل على 500 نقطة بقاء أو شيئ ما و أنه ليس لديه فكرة عن طريقة إنفاقها لذا يجب أن تكون مجرد قمامة إلخ إلخ.
تك.
فجأة تذكر سيول كلمات كيم هانا وكاد ينفجر من الضحك ، كانت محقة لقد نجحت بالفعل في جعل الأمر أسهل بالنسبة له ، لهذا كان أفضل مرشح لينجو من هذا الحدث أو غيره.
إنزلقت ساق الكرسي المكسورة من يد سيول ثم سقطت. نظر سيول حول الجزء الداخلي الفارغ لقاعة التجمع مع وجه غاضب إلى حد ما.
ما ال! هل هذه خريطة ؟ لكن لما لم أحصل على واحدة أنا أيضا ؟ “
لم يمض وقت طويل ، ومع ذلك استطاع أن يرى أكثر من عشرة جثث مستلقية في حمام الدماء ، في النهاية لفت انتباهه الثقب الذي خرج منه الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بعبارة أخرى أتى سيول إلى هنا لتوفير أهم غرض من أجل البقاء على قيد الحياة.
إذن كان هذا هو الثقب المذكور في اليوميات.
عندما وصلوا إلى الطابق الأول صادفوا بابا معدنيا ضخما عاجي اللون ،
ألقى سيول نظرة أخرى على مخرج القاعة ، بالرغم من أنه كان مترددا قليلا إلا أنه إختار أن يمشي نحو الثقب ثم نظر بحذر من فوق الحافة قبل أن يدخل الثقب بحذر .
فتح الرجل فمه ببطئ.
وصل سيول إلى الطابق السفلي ثم قرر مواصلة السير إلى الأمام ، على الأقل في الوقت الحالي يجب عليه عدم الإفراط في إستخدام قوته بما أن جسده و عقله قد أصيبا بإرهاق شديد .
فتح هيون سانغ مين غطاء علبة كولا ثم إرتشفها.
إنحنى الممر بزاوية تسعين درجة في المقدمة ووصل إلى جزء حيث كانت مكونة من أبواب مصطفة بشكل منتظم على كلا الجانبين ، يبدوا أن المدرسة إستعملت هذا الطابق السفلي كمساحة من أجل أنشطة و إجتماعات النوادي ، دفع سيول بابا معلق عليه لافتة ملونة مكتوب عليها ” إذهب لأي مكان ” .
” ….“
كانت هذه الغرفة صغيرة و حميمية ، و كان فيها فقط حوالي عشرة أو خمسة عشر مترا مربعا ، نظرا للملصقات المعلقة على الجدران يبدوا أن هذه الغرفة تنتمي إلى نادي السفر.
ليكون صادقا ، لم يكن سيول يشعر بأي شيئ ، لو كان شخصا مثل يي سيول-آه لكان قال نعم من دون أي تردد ، لكن بالنسبة لهيون سانغ مين ، حسنا….لا شيئ جذب إهتمام سيول .
أنزل سيول الكيس من فوق كتفه قبل أن يجلس قبالة الحائط .
قام سيول بدراسة هيون سانغ مين لفترة.
بينما كان جالسا مثل رجل دخل في غيبوبة ، بدأ وعيه الضبابي يعود إليه شيئا فشيئا كما لو أنه إستيقظ من حلم طويل .
” حسنا ، دعني أقل هذا بصوت عالي ، أنا أستطيع تحمل الظلم لكن بكل تأكيد لا أستطيع تحمل الخسارة يا رجل .“
بعد فترة من الوقت…
و أيضا حقيقة أنه توجب عليهم الوصول فقط إلى الطابق الثاني و ليس إلى أي مكان أعلى من ذلك… طرح سيول المزيد من فرضياته بينما تمشوا .
” بماذا كنت أفكر ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و بعبارة أخرى أتى سيول إلى هنا لتوفير أهم غرض من أجل البقاء على قيد الحياة.
تسبب له الإرهاب و الإشمئزاز المنسيان سابقا بالإنهيار ، بسبب رائحة الدماء التي نسيها و بمساعدة الأدرينالين تقيأ غريزيا ، عندما تذكر مظهر ما يسمى بالوحش الضعيف إرتعش جسده بأكمله من الخوف .
” مهما يكن ، كانت النقطة الرئيسية هي أنه ليس هناك حاجة للوصول هناك في أقرب وقت ممكن ، سيكون على ما يرام إذا وصلنا هناك بعد توفير ما قد نحتاجه لاحقا ، و أيضا هناك العديد من الطرق للوصول إلى الطابق الثاني .“
ومع ذلك إستمر هذا فقط لفترة قصيرة ، و عندما إستجمع أنفاسه ببطئ توقف الإرتعاش ، مستشعرا أن قلبه قد هدأ لم يستطع إلا تشكيل إبتسامة ساخرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أستطيع رؤية لونه .“
هل كان المدمر الشيطاني سيول من الحلم شخصيته الحقيقية ؟ أم كان الرجل الذي يرتعش من الخوف في هذه اللحظة هو الحقيقي ؟
عندما أنهى كلامه عرض يده ببطئ .
لقد شعر و كأنه يختبر حلم الفراشة لزونغ زي .
” إسمع يا رجل ما أقترحه هنا ليس شراكة متساوية ، إنه أشبه بكثير بعلاقة مصلحة “
صك سيول أسنانه و ركز عقله في محاولة لتنظيم ما حدث حتى الآن.
” ماذا ؟ ألا تعرف حقا ؟ “
أول شيئ يجب معرفته هو الأسئلة المتعلقة بعينيه .
“ لا ”
القدرة المتطورة المسماة ‹ التسع عيون ›… هذا سبب لسيول صدمة كبيرة بعد كل شيئ كان دائما يعتقد أن كل ما يمكن لعينيه فعله هو رؤية اللون الأخضر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك سيول بكيسه قبل أن يقف بينما كان هيون سانغ مين يحدق فيه دون أن يقول أي شيء
” لا ليست هذه هي كل الألوان لم أستطع فقط رؤيتها “
– غير عادية (أفضل بكثير من المتوسط) – العين المتميزة (يمتلك غرائز عظيمة لتحديد قيمة الأشياء و الأشخاص)
كانت الألوان التي تم فتحها مؤخرا هي الأصفر و البرتقالي و الأحمر ، و كانت هناك ألوان تحمل نفس القدر من الأهمية لم يتم فتحها بعد .
دون كلمة واحدة ، أخرج سيول علبته الخاصة ، تبقت له سيحارة واحدة .
كانغ سيوك كان مصبوغا بالأصفر مما يعني أن ‹ الحذر مطلوب › أما بالنسة إلى يي سيول-آه فلم يكن هناك أي لون عليها و هذا يعني أنه لم يستطع رؤية ذلك اللون بعد .
“ لا ”
بالتفكير في تلك الفتاة أصبحت أفكاره معقدة نوعا ما ، لا تزال صرخاتها المتضرعة عالقة في رأسه ، لو لم يأخذ وقتا طويلا في التفكير ، هل ستكون تلك الفتاة طيبة القلب حية الآن ؟
بمجرد أن إتخذ الوحش هذا القرار هرب بسرعة عبر الباب المفتوح ، حقا لقد كان يتمتع بذكاء كبير وردود أفعال سريعة.
[ لقد وصل السيد كانغ سيوك و السيد يي هيونغ سيك و السيد جيونغ مين وو إلى منطقة الإنتظار في الطابق الثاني. ]
فتح هيون سانغ مين غطاء علبة كولا ثم إرتشفها.
” لقد وصلوا إلى هناك بالفعل ؟ “
إستمر هيون سانغ مين بالثرثرة ، بالطبع إستطاع سيول معرفة السبب تقريبا .
ساعد هذا الأعلان المفاجئ بتصفية عقله بعض الشيئ .
بدا الوحش المتراجع بسرعة وكأنه في حيرة من أمره الآن ، كما لو أنه لم يستطع معرفة سبب هروبه بهذه الطريقة.
[# القبو الطابق الأول ، غرفة النادي (مقتطف من يوميات طالب محهول الصفحة 5 ) ]
” فكر في الأمر ، كم من الوقت تعتقد أنك ستحتاج للوصول إلى منطقة الإنتظار في الطابق الثاني لقاعة التجمع ؟
تمكنت من الإختباء في القبو بطريقة ما ، لكن إستمرت الدموع بالنزول من عيناي ، لم أستطع التوقف عن البكاء.
” لا ليست هذه هي كل الألوان لم أستطع فقط رؤيتها “
لم أستطع نسيان صراخ أصدقائي وهم يموتون أمام عيناي .
فتح هيون سانغ مين غطاء علبة كولا ثم إرتشفها.
ما كان نوع ذلك الوحش ؟ و لماذا…. أوه يا إلاهي ساعدني رجاءا….
” لقد حصلت عليها كمكافأة ، حسنا هذا هو المكان الذي نحن ذاهبون إليه .“
بكيت لفترة طويلة ، في النهاية زقزقت معدتي من الجوع.
” مهلا دعنا نسرع ، سيكون الأمر خطرا للغاية إذا إستغرقنا وقتا طويلا ثم يظهر الوحش.“
أنا أعرف أن هذا ليس الوقت او المكان المناسبين ، لكن مازالت اتضور جوعا…. »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هيون سانغ مين يدندن لحنا بينما كانوا يصعدون الدرج لكن عندما أعطاه سيول إشارة توقف على الفور .
قرأ سيول اليوميات بحرص قبل أن يكتشف أن هناك ملفا إضافيا ، يحب أن يكون قد فوته من قبل عندما كان الوضع فوضويا.
كان هناك ثلاثة أشياء لا يمكن للإنسان تجاوزها إذا أراد العيش ، أولا ثلاثة دقائق بدون هواء ، و الشيئ الثاني هو ثلاثة أيام دون ماء ، أما الشئ الثالث فهو ثلاثة أسابيع دون طعام .
عندما ضغط على الملف و فتحه إتسعت عيناه في مفاجأة .
كان هناك ثلاثة أشياء لا يمكن للإنسان تجاوزها إذا أراد العيش ، أولا ثلاثة دقائق بدون هواء ، و الشيئ الثاني هو ثلاثة أيام دون ماء ، أما الشئ الثالث فهو ثلاثة أسابيع دون طعام .
” خريطة ؟ “
دخل سيول في حالة تأمل عميق. نظرًا لأنه يمتلك خريطة سيكون الذهاب إلى منطقة الانتظار في الطابق الثاني مثل المشي في الحديقة إذا قرر التوجه إلى هناك فورا ، و على الرغم من أن الوحش ما زال يتجول طالما إستخدم قدرته سيكونون قادرين على تجنب أي خطر .
كان الملف الإضافي مخططا يشبه خريطة للمدرسة بأكملها ، عندما ضغط على ” المبنى الرئيسي ” توسع حجم ذلك الجزء و إستطاع سيول بكل سهولة تفقد التصميم الداخلي للمباني .
ما وجده سيول غريبا هو أن المسافة التي يجب عليهم المرور عبرها قد تم تقصيرها أما الحد الزمني فقد زاد يجب أن يكون هناك سبب لذلك ، سبب يلزمه مدة أربع ساعات.
سقطت نظرته على بقعة في الطابق الثاني ، كانت هذه الغرفة بشكل خاص مستطيلة الشكل و كانت هناك ستة رموز زرقاء وامضة محددة على أو بالقرب من حواف و خطوط تقسيم الجدران .
و مع ذلك رأى أن واحدا منهم قد تحول لونه للأحمر قبل أن يتوقفوا جميعا عن الوميض .
تسبب له الإرهاب و الإشمئزاز المنسيان سابقا بالإنهيار ، بسبب رائحة الدماء التي نسيها و بمساعدة الأدرينالين تقيأ غريزيا ، عندما تذكر مظهر ما يسمى بالوحش الضعيف إرتعش جسده بأكمله من الخوف .
نوك .نوك.
1. المزاج :
كان سيول يحاول إكتشاف ما تعنيه تلك الرموز الوامضة عندما سمع صوت طرق على على الباب .
إستدار سيول المتفاحئ لإلقاء نظرة ثم إكتشف أن الباب مغطى بطبقة من اللون الأخضر إستمر هذا للحظة قبل أن يتلاشى تماما .
” لقد وصلوا إلى هناك بالفعل ؟ “
–…هل هو غير موجود هنا أيضا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيول للخلف بطريقة مشوشة بسبب هذا التصريح ، بينما أطفأ هيون سانغ مين سيجارته ثم وقف بإستقامة .
” من هناك ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تريد مقابل ذلك ؟ “
بسبب صوت سيول الحاد توقفت الضجة في الخارج.
2. الكفاءة :
–يا للعجب ، أخيرا وجدتك ، مهلا يا رجل هل يمكنني الدخول ؟ أوه صحيح ، أنا لست أحاول تهديدك أو شيئ ما لذلك من فضلك إسترخي .
” …. “
–إذا لم تشعر بالراحة لإنضمامي إليك قل ذلك فقط و سأتركك وحدك بسلام .
دون كلمة واحدة ، أخرج سيول علبته الخاصة ، تبقت له سيحارة واحدة .
”….أدخل “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا أستطيع رؤية لونه .“
إنفتح الباب ببطئ .
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
” شكرا ! في الحقيقة كنت خائفا من أن تخبرني بأن أنصرف أو شيئ ما .“
يمكن لسيول تفهم لما كان هذا الرجل على إستعداد للذهاب إلى هذا الحد في مثل هذا الوضع .
كان الرجل الذي دخل غرفة النادي بينما يتكلم بنبرة مرحة واحدا من المدعوين الثمانية لقد كان الشخص الذي إرتدى قبعة البيسبول الخضراء على شعره الطويل قليلا ، كانت بشرته المدبوغة مغطات بزوج من النظارات الشمسية .
” ماذا ؟ ألا تعرف حقا ؟ “
” يا رجل ، كان علي العمل جاهدا فقط لإيجادك ، أعني كانت آثار الخطوات الدامية باهتة و كان هناك الكثير من الغرف أيضا…. أوه صحيح هل أنت أيضا تريد التدخين ؟ “
– غير عادية (أفضل بكثير من المتوسط) – العين المتميزة (يمتلك غرائز عظيمة لتحديد قيمة الأشياء و الأشخاص)
وضع الرجل كيسه على الأرض ثم أصدر ضجيحا صغيرا قبل أن يعرض فجأة على سيول علبة من السجائر .
دون كلمة واحدة ، أخرج سيول علبته الخاصة ، تبقت له سيحارة واحدة .
” ….“
” أنت تدخن هايبيرد ؟ أنا لا أطيقه ، أنا أكره تلك النكهات الغريبة يا رجل .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يرد سيول ولو لمرة واحدة أصبح هيون سانغ مين محرجا نوعا ما بعدها صفى حلقه بسرعة ثم تحدث .
بعدها قام بإشعال سيجارة سيول ، بعد فترة حدق الرجلان ببعضهما البعض بينما إنجرف الدخان الأزرق بينهما بتكاسل .
” فكر في الأمر ، كم من الوقت تعتقد أنك ستحتاج للوصول إلى منطقة الإنتظار في الطابق الثاني لقاعة التجمع ؟
فتح الرجل فمه ببطئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ماذا تريد مقابل ذلك ؟ “
” هل يجب أن نقدم بعضنا البعض ؟ أنا هيون سانغ مين .“
” حسنا ، الكثير من الأشياء لكن… في الوقت الحالي أريد فقط النجاة و شق طريقي إلى الفردوس، هذا كاف .“
”…سيول “
أرجع الوحش رأسه بسرعة ثم ضغط جسده الزاحف أرضا. و عندما إتخذ سيول خطوته الأولى ، تراجع بسرعة و كانت ردة فعله سريعة مثل خنزير لدغه سيخ حارق.
” سيول ؟ يبدوا نوعا من الأسماء الأنثوية ، ألا تظن ذلك ؟ هل هو إسم بمقطع لفظي واحد ؟ “
كان هناك ثلاثة أشياء لا يمكن للإنسان تجاوزها إذا أراد العيش ، أولا ثلاثة دقائق بدون هواء ، و الشيئ الثاني هو ثلاثة أيام دون ماء ، أما الشئ الثالث فهو ثلاثة أسابيع دون طعام .
” كيف عثرت علي ؟ “
” في أقرب وقت ممكن ؟ هل تم إبلاغنا بأي شيئ عن توقيت الوصول “
قام سيول بتغيير الموضوع ، ولم يبدوا أن هيون سانغ مين يمانع ، نفض ببساطة أصابعه الممسكة بالسيجارة .
” إذا كنت ذئبا وحيدا فسأحترم ذلك ، أنا أيضا لا أريد التسبب بمشاكل كما أخبرتك من قبل ألم أفعل ؟ إذا لم تردني عندها سأرحل بهدوء .“
” رأيتك في قاعة التجمع تدخل الثقب الموجود على الأرض .“
بالتفكير في تلك الفتاة أصبحت أفكاره معقدة نوعا ما ، لا تزال صرخاتها المتضرعة عالقة في رأسه ، لو لم يأخذ وقتا طويلا في التفكير ، هل ستكون تلك الفتاة طيبة القلب حية الآن ؟
” هل بقيت في القاعة أيضا ؟ “
عندما أنهى كلامه عرض يده ببطئ .
” لا ، لا ، لقد هربت أيضا عبر المخرج كما ترى ، لكن عدت… هاه ، أنت بقيت هناك طوال الوقت ؟ “
أومأ سيول برأسه بهدوء ، و عند رؤية هذا الرد قام هيون سانغ مين بحك رأسه قبل أن يكمل شرحه بسرعة .
” باب مغلق يمكن كسره ، و أيضا سمعت ذلك الإعلان سابقا صحيح ؟ أولئك الثلاثة نجحوا بطريقة ما ، و بعبارة أخرى إنهاء هذه المهمة لن يأخذ كل ذلك الوقت. “
في الوضع الحرج بين الحياة و الموت كان الحشد قادرا على تحريك المنبر و الكراسي المتكدسة لفتح المخرج بعنف ، بعدها تبعثر الأشخاص الهاربون في كل مكان ، قام البعض بالإتجاه نحو البوابة الأمامية للمدرسة ، لكن الأغلبية إتبعوا كانغ سيوك و ركضوا نحو المدخل الأمامي للمبنى الرئيسي للمدرسة .
يمكن لسيول تفهم لما كان هذا الرجل على إستعداد للذهاب إلى هذا الحد في مثل هذا الوضع .
و مع ذلك واجهوا مشكلة جديدة لقد كان المدخل مسدودا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هيون سانغ مين يدندن لحنا بينما كانوا يصعدون الدرج لكن عندما أعطاه سيول إشارة توقف على الفور .
” لم يكن الأمر و كأننا لم نملك أي وقت مع ذلك كما ترى بدا أن ذلك الوحش سيطاردنا أينما ذهبنا لكن لسبب ما لم يفعل .“
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
ألقى هيون سانغ مين نظرة على سيول لفترة قصيرة قبل أن يكمل .
كان سيول على وشك الدخول إلى متجر اللوازم عندما تم إمساك كتيفيه من قبل هيون سانغ مين المتحمس بشكل واضح ، قبل أن يقوم بالتربيت على صدره بقوة مثل غوريلا فخورة.
” لكن مهما فعلنا ، ركل أو دفع أو خبط أيا كانت اللعنة التي قمنا بها لم يتزحزح الباب ، و أصبنا جميعا بالقلق اللعين و كل شيئ ، و لجعل الوضع أسوء ظهر الوحش أيضا ، صدقني لم يكن الأمر مزحة لعينة في ذلك الوقت .“
” همم ؟ مالذي يحدث هنا ؟ “
” إذا ماذا حدث ؟ “
” لا أعرف ، لقد كنت أحاول إلتقاط صخرة أو شيئ ما بالقرب من حديقة الأزهار لكي أكسر الشبابيك ، لكن عندما رأيت الوحش هربت ، يا رجل لقد مررت بمسار طويل حول المكان و عدت إلى قاعة التجمع . “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا ، لا ، لقد هربت أيضا عبر المخرج كما ترى ، لكن عدت… هاه ، أنت بقيت هناك طوال الوقت ؟ “ أومأ سيول برأسه بهدوء ، و عند رؤية هذا الرد قام هيون سانغ مين بحك رأسه قبل أن يكمل شرحه بسرعة .
خفض هيون سانغ مين نظارته ثم إبستم بتكلف قليلا .
..
” بما أنه هاجم ذلك المكان من قبل إكتشفت أنه لن يظهر هناك مجددا .“
خفض هيون سانغ مين نظارته ثم إبستم بتكلف قليلا .
” و صدف أنك رأيتني ثم قررت اللحاق بي .“
” لم يكن الأمر و كأننا لم نملك أي وقت مع ذلك كما ترى بدا أن ذلك الوحش سيطاردنا أينما ذهبنا لكن لسبب ما لم يفعل .“
” نعم ، لم أظن أبدا حتى في خيالي الجامح أنك ستدخل ذلك الثقب ، لقد كنت مترددا بشكل واضح فيما سأفعله لكن عندما نزلت هناك وجدت أنك قد غادرت منذ وقت طويل ، لذلك كنت أبحث عنك .“
أثناء عبورهم لموقف السارات إستمر هيون سانغ مين في الثرثرة وسأل عما حصل عليه سيول من صندوقه وقال أنه حصل على 500 نقطة بقاء أو شيئ ما و أنه ليس لديه فكرة عن طريقة إنفاقها لذا يجب أن تكون مجرد قمامة إلخ إلخ.
” لماذا ؟ “
بسبب صوت سيول الحاد توقفت الضجة في الخارج.
” ماذا ؟ ألا تعرف حقا ؟ “
–يا للعجب ، أخيرا وجدتك ، مهلا يا رجل هل يمكنني الدخول ؟ أوه صحيح ، أنا لست أحاول تهديدك أو شيئ ما لذلك من فضلك إسترخي . ” …. “ –إذا لم تشعر بالراحة لإنضمامي إليك قل ذلك فقط و سأتركك وحدك بسلام .
إستمر هيون سانغ مين بالثرثرة ، بالطبع إستطاع سيول معرفة السبب تقريبا .
1. المزاج :
” إنه بسيط حقا ، أردت الإنضمام إليك لهذا بحثت عنك… إذا ؟ ماذا تعتقد ؟ هل تريد التجول وحدك أو معي في فريق ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر سيول للخلف بطريقة مشوشة بسبب هذا التصريح ، بينما أطفأ هيون سانغ مين سيجارته ثم وقف بإستقامة .
” ….“
كان إقتراح هيون سانغ مين سهل الفهم و بسيطا .
” إذا كنت ترغب في ترك الأخرين وحدهم حسنا ، لكن ماذا بشأني ؟ لكن دعني أخبرك بهذا الآن أنا لست اخطط للتشبث بك أو أي شيئ مثل هذا .“
كان الرجل الذي دخل غرفة النادي بينما يتكلم بنبرة مرحة واحدا من المدعوين الثمانية لقد كان الشخص الذي إرتدى قبعة البيسبول الخضراء على شعره الطويل قليلا ، كانت بشرته المدبوغة مغطات بزوج من النظارات الشمسية .
عندنا بقي سيول صامتا ، أصبح هيون سانغ مين أكثر قلقا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكيت لفترة طويلة ، في النهاية زقزقت معدتي من الجوع.
” حسنا ، دعني أقل هذا بصوت عالي ، أنا أستطيع تحمل الظلم لكن بكل تأكيد لا أستطيع تحمل الخسارة يا رجل .“
” ثم ماذا عن الوحش ؟ “
نظر سيول للخلف بطريقة مشوشة بسبب هذا التصريح ، بينما أطفأ هيون سانغ مين سيجارته ثم وقف بإستقامة .
” حسنا ، أظن أنه ليس صاحب ختم ذهبي من أجل لا شيئ ، هاه .“
” إسمع يا رجل ما أقترحه هنا ليس شراكة متساوية ، إنه أشبه بكثير بعلاقة مصلحة “
رأوا ممرا مستقيما و طويلا و في الجهة اليسرى كان هناك درج صاعد ، أما على الجهة اليمنى كان هناك ثلاثة أبواب مكتوب عليها ” المكتبة ” و ” متجر اللوازم ” و ” متجر القرطاسية ” .
” علاقة مصلحة ؟ “
ضغط سيول على الشاشة بعدها توسعت خريطة الطابق السفلي.
” هذا صحيح ، دعني أبقى بجانبك ، و سأقوم بتنفيذ أوامرك و نعم أنا مستعد لتحمل بعض المخاطر من أجلك إذا طلبت مني ذلك .“
بينما كان جالسا مثل رجل دخل في غيبوبة ، بدأ وعيه الضبابي يعود إليه شيئا فشيئا كما لو أنه إستيقظ من حلم طويل .
كان إقتراح هيون سانغ مين سهل الفهم و بسيطا .
عندما وصلوا إلى الطابق الأول صادفوا بابا معدنيا ضخما عاجي اللون ،
” لا بأس بإستخدامي “
كان إقتراح هيون سانغ مين سهل الفهم و بسيطا .
” أنا شخص مفيد حدا ، لذلك صدقني و إستخدمني .“
عندنا بقي سيول صامتا ، أصبح هيون سانغ مين أكثر قلقا من قبل.
يمكن لسيول تفهم لما كان هذا الرجل على إستعداد للذهاب إلى هذا الحد في مثل هذا الوضع .
” كيه ، هذا جيد يا رجل ، جيد جدا اللعنة! “
كان كل ذلك بسبب رتبة سيول الذهبية ، و أيضا كان هناك إحتمال بأن هيون سانغ مين قد إكتشف شيئا ما في قاعة التجمع .
” مهما يكن ، كانت النقطة الرئيسية هي أنه ليس هناك حاجة للوصول هناك في أقرب وقت ممكن ، سيكون على ما يرام إذا وصلنا هناك بعد توفير ما قد نحتاجه لاحقا ، و أيضا هناك العديد من الطرق للوصول إلى الطابق الثاني .“
و مع ذلك لم يكن هيون سانغ مين سامريا صالحا ينكر ذاته ، لقد أراد شيئا ما بالمقابل بكل وضوح.
غادر الاثنان غرفة النادي و ساروا عبر الممر الطويل. أدت نهاية الممر إلى موقف السيارات تحت الأرض. بالطبع لم يتمكنوا من العثور على سيارة واحدة متوقفة هناك.
” ماذا تريد مقابل ذلك ؟ “
….ليس من الصعب الوصول إلى هنا…
” حسنا ، الكثير من الأشياء لكن… في الوقت الحالي أريد فقط النجاة و شق طريقي إلى الفردوس، هذا كاف .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بكيت لفترة طويلة ، في النهاية زقزقت معدتي من الجوع.
قام سيول بدراسة هيون سانغ مين لفترة.
” لم يكن الأمر و كأننا لم نملك أي وقت مع ذلك كما ترى بدا أن ذلك الوحش سيطاردنا أينما ذهبنا لكن لسبب ما لم يفعل .“
” إذا كنت ذئبا وحيدا فسأحترم ذلك ، أنا أيضا لا أريد التسبب بمشاكل كما أخبرتك من قبل ألم أفعل ؟ إذا لم تردني عندها سأرحل بهدوء .“
في اللحظة التي إتخذ فيها خطوة للأمام بينما أشار إلى الحافة الحادة المكسورة لساق الكرسي نحو الوحش …
عندما أنهى كلامه عرض يده ببطئ .
أنا أعرف أن هذا ليس الوقت او المكان المناسبين ، لكن مازالت اتضور جوعا…. »
[نافذة حالة هيون سانغ مين ]
إنحنى الممر بزاوية تسعين درجة في المقدمة ووصل إلى جزء حيث كانت مكونة من أبواب مصطفة بشكل منتظم على كلا الجانبين ، يبدوا أن المدرسة إستعملت هذا الطابق السفلي كمساحة من أجل أنشطة و إجتماعات النوادي ، دفع سيول بابا معلق عليه لافتة ملونة مكتوب عليها ” إذهب لأي مكان ” .
[1. معلومات عامة]
أنزل سيول الكيس من فوق كتفه قبل أن يجلس قبالة الحائط .
تاريخ الاستدعاء : 16 مارس 2017
رتبة الختم : برونزية
الجنس / العمر : ذكر / 26
الطول / الوزن : 176.2 سم / 65.8 كجم
الوضع الحالي : جيد
الوظيفة : (مدعو) – مستوى : 0
الجنسية : جمهورية كوريا (المنطقة 1)
الانتماء : غير مطبق
الاسم المستعار : غير مطبق
” إذن ماتقوله هو أنه بالرغم من أن المهمة بحد ذاتها بسيطة و سهلة ، إلا أنه تم منحنا الكثير من الوقت… هل هذا صحيح ؟ “
[2. السمات]
” كيه ، هذا جيد يا رجل ، جيد جدا اللعنة! “
1. المزاج :
ما وجده سيول غريبا هو أن المسافة التي يجب عليهم المرور عبرها قد تم تقصيرها أما الحد الزمني فقد زاد يجب أن يكون هناك سبب لذلك ، سبب يلزمه مدة أربع ساعات.
– متمحور حول الذات (يسعى فقط للحصول على فوائد لنفسه)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة لا ، ذكرت الرسالة فقط أنهم إضطروا للوصول إلى الوجهة قبل نفاد الوقت ، وكان لديهم أكثر من ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة متبقية.
2. الكفاءة :
لاحظ سيول شيئا غريبا عندما كان على وشك حشو زجاجة ماء في الكيس .
– غير عادية (أفضل بكثير من المتوسط)
– العين المتميزة (يمتلك غرائز عظيمة لتحديد قيمة الأشياء و الأشخاص)
” ماذا لو كان هناك شيئ بالداخل ؟ يجب أن تستخدمني في أوقات مثل هذه .“
ليكون صادقا ، لم يكن سيول يشعر بأي شيئ ، لو كان شخصا مثل يي سيول-آه لكان قال نعم من دون أي تردد ، لكن بالنسبة لهيون سانغ مين ، حسنا….لا شيئ جذب إهتمام سيول .
” هل بقيت في القاعة أيضا ؟ “
و مع ذلك كان هناك شيئ واحد بشأن هيون سانغ مين يشبه تلك الفتاة المتوفاة .
بينما كان جالسا مثل رجل دخل في غيبوبة ، بدأ وعيه الضبابي يعود إليه شيئا فشيئا كما لو أنه إستيقظ من حلم طويل .
” لا أستطيع رؤية لونه .“
” أليس هذا بسبب أن الباب كان مغلقا “
لو كان لونه أصفرا – الحذر مطلوب– لكان سيول قد رفض فورا ، لكن حقيقة أنه لم يكن قادرا على رؤية لون هيون سانغ مين جعلت سيول مهتما .
لم يكن هذا الإنسان أمام عينيه يشبه الآخرين . شعر بأنه إذا هاجم هذا الرجل فسوف تكون هذه هي نهايته .
بالتفكير بأنه لن يخسر شيئا إذا إنتظر ليرى ماذا سيحدث قام سيول بمصافحة يد هيون سانغ مين المعروضة و هزها .
كان سيول على وشك الدخول إلى متجر اللوازم عندما تم إمساك كتيفيه من قبل هيون سانغ مين المتحمس بشكل واضح ، قبل أن يقوم بالتربيت على صدره بقوة مثل غوريلا فخورة.
“ لطيف! ”
–يا للعجب ، أخيرا وجدتك ، مهلا يا رجل هل يمكنني الدخول ؟ أوه صحيح ، أنا لست أحاول تهديدك أو شيئ ما لذلك من فضلك إسترخي . ” …. “ –إذا لم تشعر بالراحة لإنضمامي إليك قل ذلك فقط و سأتركك وحدك بسلام .
إبتسم هيون سانغ مين بزهو كما لو كان سعيدًا حقًإ.
“ إذن ، ماذا ستفعل الآن؟ هل لديك مانع في إخباري بخطتك ”
” لطيف جدا! الآن ، أنا عضو في أفضل فريق في العالم! ”
” حسنا فهمت “
إذا ترك لوحده لفترة لكان قد غنى أغنية و أدى رقصة . في النهاية توقف هيون سانغ مين عن إحداث ضجة و إقترب من سيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الإجابة لا ، ذكرت الرسالة فقط أنهم إضطروا للوصول إلى الوجهة قبل نفاد الوقت ، وكان لديهم أكثر من ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة متبقية.
“ إذن ، ماذا ستفعل الآن؟ هل لديك مانع في إخباري بخطتك ”
” خريطة ؟ “
دخل سيول في حالة تأمل عميق. نظرًا لأنه يمتلك خريطة سيكون الذهاب إلى منطقة الانتظار في الطابق الثاني مثل المشي في الحديقة إذا قرر التوجه إلى هناك فورا ، و على الرغم من أن الوحش ما زال يتجول طالما إستخدم قدرته سيكونون قادرين على تجنب أي خطر .
كان سيول على وشك الدخول إلى متجر اللوازم عندما تم إمساك كتيفيه من قبل هيون سانغ مين المتحمس بشكل واضح ، قبل أن يقوم بالتربيت على صدره بقوة مثل غوريلا فخورة.
فجأة تذكر سيول كلمات كيم هانا وكاد ينفجر من الضحك ، كانت محقة لقد نجحت بالفعل في جعل الأمر أسهل بالنسبة له ، لهذا كان أفضل مرشح لينجو من هذا الحدث أو غيره.
” أيضا تم إخبارنا بأن هذه فقط المهمة الأولى ، مما يعني أن هناك مهمة ثانية و ثالثة ، و هلم جرا “
أمسك سيول بكيسه قبل أن يقف بينما كان هيون سانغ مين يحدق فيه دون أن يقول أي شيء
“ الآن ، دعنا نخرج من هنا ”
“ الآن ، دعنا نخرج من هنا ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” من هناك ؟ “
غادر الاثنان غرفة النادي و ساروا عبر الممر الطويل. أدت نهاية الممر إلى موقف السيارات تحت الأرض. بالطبع لم يتمكنوا من العثور على سيارة واحدة متوقفة هناك.
[2. السمات]
أثناء عبورهم لموقف السارات إستمر هيون سانغ مين في الثرثرة وسأل عما حصل عليه سيول من صندوقه وقال أنه حصل على 500 نقطة بقاء أو شيئ ما و أنه ليس لديه فكرة عن طريقة إنفاقها لذا يجب أن تكون مجرد قمامة إلخ إلخ.
كيييكك!
بينما سار سيول إلى الأمام أثناء تفقده للخريطة بين الفينة و الأخرى.
” بماذا كنت أفكر ؟ “
عندما لم يرد سيول ولو لمرة واحدة أصبح هيون سانغ مين محرجا نوعا ما بعدها صفى حلقه بسرعة ثم تحدث .
و أيضا حقيقة أنه توجب عليهم الوصول فقط إلى الطابق الثاني و ليس إلى أي مكان أعلى من ذلك… طرح سيول المزيد من فرضياته بينما تمشوا .
“إذن إلى أين نحن ذاهبون ؟ هل تبحث عن درج ما ؟”
“ لا ”
“ لا ”
” لا ليست هذه هي كل الألوان لم أستطع فقط رؤيتها “
“ إيه ؟ ألا يفترض بنا أن نذهب إلى الطابق الثاني؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نافذة حالة هيون سانغ مين ]
“بالتأكيد سنفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لطيف جدا! الآن ، أنا عضو في أفضل فريق في العالم! ”
هز سيول رأسه أثناء النظر إلى شاشة هاتفه.
بالتفكير بأنه لن يخسر شيئا إذا إنتظر ليرى ماذا سيحدث قام سيول بمصافحة يد هيون سانغ مين المعروضة و هزها .
“ومع ذلك ، ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك على الفور”
” ماذا ؟ ألا تعرف حقا ؟ “
” كيف ذلك ؟ أليس من الأفضل لنا أن نصل هناك في أقرب وقت ممكن ؟ “
عندما أنهى كلامه عرض يده ببطئ .
” في أقرب وقت ممكن ؟ هل تم إبلاغنا بأي شيئ عن توقيت الوصول “
لو كان لونه أصفرا – الحذر مطلوب– لكان سيول قد رفض فورا ، لكن حقيقة أنه لم يكن قادرا على رؤية لون هيون سانغ مين جعلت سيول مهتما .
“هذا هو…..”
” لقد حصلت عليها كمكافأة ، حسنا هذا هو المكان الذي نحن ذاهبون إليه .“
كانت الإجابة لا ، ذكرت الرسالة فقط أنهم إضطروا للوصول إلى الوجهة قبل نفاد الوقت ، وكان لديهم أكثر من ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة متبقية.
رأوا ممرا مستقيما و طويلا و في الجهة اليسرى كان هناك درج صاعد ، أما على الجهة اليمنى كان هناك ثلاثة أبواب مكتوب عليها ” المكتبة ” و ” متجر اللوازم ” و ” متجر القرطاسية ” .
عندما رأى هيون سانغ مين مغمضا عينيه بإرتباك ، شعر سيول أنه يجب عليه أن يشرح أكثر قليلاً .
” هذا صحيح ، دعني أبقى بجانبك ، و سأقوم بتنفيذ أوامرك و نعم أنا مستعد لتحمل بعض المخاطر من أجلك إذا طلبت مني ذلك .“
” فكر في الأمر ، كم من الوقت تعتقد أنك ستحتاج للوصول إلى منطقة الإنتظار في الطابق الثاني لقاعة التجمع ؟
” خريطة ؟ “
” لا أعرف ، إذا بذلت كل جهدك في الركض… ربما أقل من دقيقة ؟ “
لو كان لونه أصفرا – الحذر مطلوب– لكان سيول قد رفض فورا ، لكن حقيقة أنه لم يكن قادرا على رؤية لون هيون سانغ مين جعلت سيول مهتما .
” هذا صحيح ، قاعة التجمع هذه قريبة جدا من المبنى الرئيسي “
بعدها قام بإشعال سيجارة سيول ، بعد فترة حدق الرجلان ببعضهما البعض بينما إنجرف الدخان الأزرق بينهما بتكاسل .
كانت وجهة هذه المهمة قريبة جدا ، حتى شخص عادي غير مستعد سيكون قادرا على إنهائها.
قام سيول بتغيير الموضوع ، ولم يبدوا أن هيون سانغ مين يمانع ، نفض ببساطة أصابعه الممسكة بالسيجارة .
” ألا تجد هذا غريبا ؟ حتى لو كنت متأخرا ، لن تكلفك هذه الرحلة أكثر من خمس دقائق “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجهة هذه المهمة قريبة جدا ، حتى شخص عادي غير مستعد سيكون قادرا على إنهائها.
” أليس هذا بسبب أن الباب كان مغلقا “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كنت تخطط للذهاب إلى الطابق العلوي بعد نهب هذا المكان صحيح ؟“
” باب مغلق يمكن كسره ، و أيضا سمعت ذلك الإعلان سابقا صحيح ؟ أولئك الثلاثة نجحوا بطريقة ما ، و بعبارة أخرى إنهاء هذه المهمة لن يأخذ كل ذلك الوقت. “
لاحظ سيول شيئا غريبا عندما كان على وشك حشو زجاجة ماء في الكيس .
” ثم ماذا عن الوحش ؟ “
2. الكفاءة :
” حتى لو أخذت هذا بعين الإعتبار لن تحتاج أكثر من ساعة أو إثنين ، أما أربع ساعات و المسافة قريبة ببساطة كان هذا أكثر من اللازم. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تك.
ألم يقل هان أيضا شيئا مشابها لهذا سابقا ؟
ما وجده سيول غريبا هو أن المسافة التي يجب عليهم المرور عبرها قد تم تقصيرها أما الحد الزمني فقد زاد يجب أن يكون هناك سبب لذلك ، سبب يلزمه مدة أربع ساعات.
….ليس من الصعب الوصول إلى هنا…
قام سيول بدراسة هيون سانغ مين لفترة.
لقد قال ذلك ، بصدق كانت عشر دقائق أكثر من كافية لسيول لكي يعثر على قاعة التجمع ، في النهاية إحتاج سيول فقط لأربع دقائق ليشق طريقه ، إذا كان الأمر كما لو أنه منح ضعفا الوقت الذي يحتاجه لإنهاء مهمته.
بالتفكير بأنه لن يخسر شيئا إذا إنتظر ليرى ماذا سيحدث قام سيول بمصافحة يد هيون سانغ مين المعروضة و هزها .
ما وجده سيول غريبا هو أن المسافة التي يجب عليهم المرور عبرها قد تم تقصيرها أما الحد الزمني فقد زاد يجب أن يكون هناك سبب لذلك ، سبب يلزمه مدة أربع ساعات.
” أظن أن حتى أكياسنا جعلوها مميزة ، هاه “
لم يكن هيون سانغ مين غبيا ، كما لو أنه أدرك شيئا توقف عن الكلام و بدأ بفرك ذقنه.
عندنا بقي سيول صامتا ، أصبح هيون سانغ مين أكثر قلقا من قبل.
” إذن ماتقوله هو أنه بالرغم من أن المهمة بحد ذاتها بسيطة و سهلة ، إلا أنه تم منحنا الكثير من الوقت… هل هذا صحيح ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيول ؟ يبدوا نوعا من الأسماء الأنثوية ، ألا تظن ذلك ؟ هل هو إسم بمقطع لفظي واحد ؟ “
” أيضا تم إخبارنا بأن هذه فقط المهمة الأولى ، مما يعني أن هناك مهمة ثانية و ثالثة ، و هلم جرا “
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
و أيضا حقيقة أنه توجب عليهم الوصول فقط إلى الطابق الثاني و ليس إلى أي مكان أعلى من ذلك… طرح سيول المزيد من فرضياته بينما تمشوا .
رأوا ممرا مستقيما و طويلا و في الجهة اليسرى كان هناك درج صاعد ، أما على الجهة اليمنى كان هناك ثلاثة أبواب مكتوب عليها ” المكتبة ” و ” متجر اللوازم ” و ” متجر القرطاسية ” .
” مهما يكن ، كانت النقطة الرئيسية هي أنه ليس هناك حاجة للوصول هناك في أقرب وقت ممكن ، سيكون على ما يرام إذا وصلنا هناك بعد توفير ما قد نحتاجه لاحقا ، و أيضا هناك العديد من الطرق للوصول إلى الطابق الثاني .“
..
” كيف تعرف ذلك ؟ “
بالتفكير بأنه لن يخسر شيئا إذا إنتظر ليرى ماذا سيحدث قام سيول بمصافحة يد هيون سانغ مين المعروضة و هزها .
أراه سيول شاشة هاتفه بينما إقترب هيون سانغ مين لإلقاء نظرة قبل أن يطلق شخيرا بصوت عال.
لم يكن الأمر كما لو أن هيون سانغ مين يكن أي مشاعر سيئة تجاه كانغ سيوك و فريقه ، لكن هناك فرق لا يمكن إنكاره بين سيول و هؤلاء الرفاق الذين ركضوا ببساطة إلى المبنى الرئيسي ، هل يجب أن يقول أن طريقة التفكير كانت على مستوى آخر تماما ؟ كان هناك لحظة تسائل فيها هيون سانغ مين إن كان سيول مثل بقية البشر.
ما ال! هل هذه خريطة ؟ لكن لما لم أحصل على واحدة أنا أيضا ؟ “
عندنا بقي سيول صامتا ، أصبح هيون سانغ مين أكثر قلقا من قبل.
” لقد حصلت عليها كمكافأة ، حسنا هذا هو المكان الذي نحن ذاهبون إليه .“
” أظن أن حتى أكياسنا جعلوها مميزة ، هاه “
ضغط سيول على الشاشة بعدها توسعت خريطة الطابق السفلي.
” يجب أن أبقى مع هذا الرجل مهما كلف الأمر ، يجب أن أفعل بكل تأكيد ، إن كانغ سيوك لا يستحق حتى لعق حذاء هذا الرجل .“
” يرتبط هذا المستوى تحت الأرض بكامل قاعدة المدرسة ، أسفل قاعة التجمع يوجد غرف النادي و بعد عبورنا موقف السيارات هذا ، سوف نصل إلى الطابق السفلي للمبنى الرئيسي .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع كان أول مكان يتفقدونه هو متجر اللوازم ، كان هذا المكان أصغر مما توقعوا لكن رغم ذلك تم ملأ الرفوف إلى الحافة بمختلف المواد الغذائية .
سرعان ما توقفت خطوات سيول قبل أن يدفع بابا زجاجيا عريضا لكن بعد رؤية ما ورائه لم يستطع هيون سانغ مين إلا أن يصرخ .
” يجب أن أبقى مع هذا الرجل مهما كلف الأمر ، يجب أن أفعل بكل تأكيد ، إن كانغ سيوك لا يستحق حتى لعق حذاء هذا الرجل .“
رأوا ممرا مستقيما و طويلا و في الجهة اليسرى كان هناك درج صاعد ، أما على الجهة اليمنى كان هناك ثلاثة أبواب مكتوب عليها ” المكتبة ” و ” متجر اللوازم ” و ” متجر القرطاسية ” .
تركز إهتمام هيون سانغ مين بالكامل على متجر اللوازم ، الآن فقط فهم تماما ما كان يقصده سيول.
تركز إهتمام هيون سانغ مين بالكامل على متجر اللوازم ، الآن فقط فهم تماما ما كان يقصده سيول.
بالتفكير في تلك الفتاة أصبحت أفكاره معقدة نوعا ما ، لا تزال صرخاتها المتضرعة عالقة في رأسه ، لو لم يأخذ وقتا طويلا في التفكير ، هل ستكون تلك الفتاة طيبة القلب حية الآن ؟
كان هناك ثلاثة أشياء لا يمكن للإنسان تجاوزها إذا أراد العيش ، أولا ثلاثة دقائق بدون هواء ، و الشيئ الثاني هو ثلاثة أيام دون ماء ، أما الشئ الثالث فهو ثلاثة أسابيع دون طعام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم يرد سيول ولو لمرة واحدة أصبح هيون سانغ مين محرجا نوعا ما بعدها صفى حلقه بسرعة ثم تحدث .
و بعبارة أخرى أتى سيول إلى هنا لتوفير أهم غرض من أجل البقاء على قيد الحياة.
أثناء عبورهم لموقف السارات إستمر هيون سانغ مين في الثرثرة وسأل عما حصل عليه سيول من صندوقه وقال أنه حصل على 500 نقطة بقاء أو شيئ ما و أنه ليس لديه فكرة عن طريقة إنفاقها لذا يجب أن تكون مجرد قمامة إلخ إلخ.
” حسنا ، أظن أنه ليس صاحب ختم ذهبي من أجل لا شيئ ، هاه .“
عندما أنهى كلامه عرض يده ببطئ .
لا يبدوا أن فم هيون سانغ مين المفتوح سيغلق قريبا ، لم يستطع إخفاء صدمته على الإطلاق بما أنه كان يفكر فقط في الوصول إلى وجهته بسرعة منذ أن تم الإعلان عن تفاصيل المهمة.
بسبب صوت سيول الحاد توقفت الضجة في الخارج.
” يجب أن أبقى مع هذا الرجل مهما كلف الأمر ، يجب أن أفعل بكل تأكيد ، إن كانغ سيوك لا يستحق حتى لعق حذاء هذا الرجل .“
عندما ضغط على الملف و فتحه إتسعت عيناه في مفاجأة .
لم يكن الأمر كما لو أن هيون سانغ مين يكن أي مشاعر سيئة تجاه كانغ سيوك و فريقه ، لكن هناك فرق لا يمكن إنكاره بين سيول و هؤلاء الرفاق الذين ركضوا ببساطة إلى المبنى الرئيسي ، هل يجب أن يقول أن طريقة التفكير كانت على مستوى آخر تماما ؟ كان هناك لحظة تسائل فيها هيون سانغ مين إن كان سيول مثل بقية البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كيف تعرف ذلك ؟ “
” لقد ظننت أنه متجر أدوات مدرسية لكن إتضح أنه متجر لوازم ، يجب أن يكون طلاب هذه المدرسة قد أحبوا هذا جدا. “
تركز إهتمام هيون سانغ مين بالكامل على متجر اللوازم ، الآن فقط فهم تماما ما كان يقصده سيول.
” إنتظر “
” حسنا فهمت “
كان سيول على وشك الدخول إلى متجر اللوازم عندما تم إمساك كتيفيه من قبل هيون سانغ مين المتحمس بشكل واضح ، قبل أن يقوم بالتربيت على صدره بقوة مثل غوريلا فخورة.
أنا أعرف أن هذا ليس الوقت او المكان المناسبين ، لكن مازالت اتضور جوعا…. »
” جيد ، عظيم ، مذهل جدا ، لقد فهمت الآن ، دعني أتعامل مع هذا من الآن فصاعدا .“
” إذا كنت ذئبا وحيدا فسأحترم ذلك ، أنا أيضا لا أريد التسبب بمشاكل كما أخبرتك من قبل ألم أفعل ؟ إذا لم تردني عندها سأرحل بهدوء .“
” ؟ “
عندما تقبل الوحش حقيقة أنه تعرض للقمع بسبب هالة سيول ، بلع ريقه بصوت عالٍ و كانت غرائزه تصرخ تحذيرا من الخطر.
” كنت تخطط للذهاب إلى الطابق العلوي بعد نهب هذا المكان صحيح ؟“
….ليس من الصعب الوصول إلى هنا…
” شيئ مثل هذا. إذا ؟ “
” لا أعرف ، لقد كنت أحاول إلتقاط صخرة أو شيئ ما بالقرب من حديقة الأزهار لكي أكسر الشبابيك ، لكن عندما رأيت الوحش هربت ، يا رجل لقد مررت بمسار طويل حول المكان و عدت إلى قاعة التجمع . “
” ماذا لو كان هناك شيئ بالداخل ؟ يجب أن تستخدمني في أوقات مثل هذه .“
عندما وصلوا إلى الطابق الأول صادفوا بابا معدنيا ضخما عاجي اللون ،
بعد هذا الإعلان ، دخل هيون سانغ مين متجر اللوازم متسللا ، و مع ذلك كان معظم الجدار الجانبي الأيمن مصنوعا من الزجاج ، لذلك يمكن للمرء حرفيا رؤية ما بداخل المتجر و وهو يقف خارجا .
” لا أعرف ، لقد كنت أحاول إلتقاط صخرة أو شيئ ما بالقرب من حديقة الأزهار لكي أكسر الشبابيك ، لكن عندما رأيت الوحش هربت ، يا رجل لقد مررت بمسار طويل حول المكان و عدت إلى قاعة التجمع . “
بعد ذلك بفترة قصيرة رفع هيون سانغ مين رأسه و أرسل إشارة مطمئنة كما لو أنه تأكد من أن كل شيئ على ما يرام ، لكن سيول قام بالفعل بفحص المكان من الخارج بإستخدام مهارته ، لذلك لم يستطع إلا إخراج ضحكة مكتومة وهو يدخل المتجر.
كان الوحش قد ملأ بطنه بالفعل إلى حد ما ، و أيضا كان هناك الكثير من الفرائس الذين كانوا يركضون في الخارج و لم يكن هناك سبب يجعل الوحش يتصرف بشجاعة أمام هذا الخطر هنا.
بالطبع كان أول مكان يتفقدونه هو متجر اللوازم ، كان هذا المكان أصغر مما توقعوا لكن رغم ذلك تم ملأ الرفوف إلى الحافة بمختلف المواد الغذائية .
في اللحظة التي إتخذ فيها خطوة للأمام بينما أشار إلى الحافة الحادة المكسورة لساق الكرسي نحو الوحش …
” كيه ، هذا جيد يا رجل ، جيد جدا اللعنة! “
لم يمض وقت طويل ، ومع ذلك استطاع أن يرى أكثر من عشرة جثث مستلقية في حمام الدماء ، في النهاية لفت انتباهه الثقب الذي خرج منه الوحش.
فتح هيون سانغ مين غطاء علبة كولا ثم إرتشفها.
إبتسم هيون سانغ مين بزهو كما لو كان سعيدًا حقًإ.
” مهلا دعنا نسرع ، سيكون الأمر خطرا للغاية إذا إستغرقنا وقتا طويلا ثم يظهر الوحش.“
في الوضع الحرج بين الحياة و الموت كان الحشد قادرا على تحريك المنبر و الكراسي المتكدسة لفتح المخرج بعنف ، بعدها تبعثر الأشخاص الهاربون في كل مكان ، قام البعض بالإتجاه نحو البوابة الأمامية للمدرسة ، لكن الأغلبية إتبعوا كانغ سيوك و ركضوا نحو المدخل الأمامي للمبنى الرئيسي للمدرسة .
” حسنا فهمت “
في الوضع الحرج بين الحياة و الموت كان الحشد قادرا على تحريك المنبر و الكراسي المتكدسة لفتح المخرج بعنف ، بعدها تبعثر الأشخاص الهاربون في كل مكان ، قام البعض بالإتجاه نحو البوابة الأمامية للمدرسة ، لكن الأغلبية إتبعوا كانغ سيوك و ركضوا نحو المدخل الأمامي للمبنى الرئيسي للمدرسة .
بدا أن هيون سانغ مين يمتع نفسه بكل إخلاص بينما ينهب هذا المتجر ، بدأ سيول أيضا بحشو كيسه بأشياء مثل طعام معلب و غيمباب مثلج سريع الذوبان و أخرى كانت صغيرة لكن مملوءة بالطاقة.
إذا ترك لوحده لفترة لكان قد غنى أغنية و أدى رقصة . في النهاية توقف هيون سانغ مين عن إحداث ضجة و إقترب من سيول.
بينما كانوا مشغولين بنهب كل شيئ…
دخل سيول في حالة تأمل عميق. نظرًا لأنه يمتلك خريطة سيكون الذهاب إلى منطقة الانتظار في الطابق الثاني مثل المشي في الحديقة إذا قرر التوجه إلى هناك فورا ، و على الرغم من أن الوحش ما زال يتجول طالما إستخدم قدرته سيكونون قادرين على تجنب أي خطر .
” همم ؟ مالذي يحدث هنا ؟ “
” ماذا لو كان هناك شيئ بالداخل ؟ يجب أن تستخدمني في أوقات مثل هذه .“
” ماذا ؟ ماذا حدث ؟ “
” ماذا لو كان هناك شيئ بالداخل ؟ يجب أن تستخدمني في أوقات مثل هذه .“
لاحظ سيول شيئا غريبا عندما كان على وشك حشو زجاجة ماء في الكيس .
” فكر في الأمر ، كم من الوقت تعتقد أنك ستحتاج للوصول إلى منطقة الإنتظار في الطابق الثاني لقاعة التجمع ؟
على الرغم من أنه كان يرتب الأشياء بعناية عندما كان يضعها في الكيس ، إلا أنه بدا أن هناك الكثير من المساحة المتبقية ، و كان نفس الأمر بالنسبة للوزن بما أنه ملأ الكيس بالكثير من الأشياء كان يجب أن يكون وزنه طنا على الأقل ومع ذلك شعر فقط بزيادة طفيفة في الوزن الكلي .
” مهما يكن ، كانت النقطة الرئيسية هي أنه ليس هناك حاجة للوصول هناك في أقرب وقت ممكن ، سيكون على ما يرام إذا وصلنا هناك بعد توفير ما قد نحتاجه لاحقا ، و أيضا هناك العديد من الطرق للوصول إلى الطابق الثاني .“
” أظن أن حتى أكياسنا جعلوها مميزة ، هاه “
إبتسم هيون سانغ مين بزهو كما لو كان سعيدًا حقًإ.
كان هيون سانغ مين حسودا برؤية أن كيسه كانت على وشك الأنفحار بسبب الشقوق.
ومع ذلك إستمر هذا فقط لفترة قصيرة ، و عندما إستجمع أنفاسه ببطئ توقف الإرتعاش ، مستشعرا أن قلبه قد هدأ لم يستطع إلا تشكيل إبتسامة ساخرة .
في النهاية كان على سيول حشو الضروريات اليومية داخل الكيس فقط لكي يبدو مملوءا تقريبا ، و بعد أن نهبوا متجر اللوازم لدرجة أنه أصبح نظيفا ، بدأوا بتفقد المكتبة و متحر القرطاسية على حدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هيون سانغ مين يدندن لحنا بينما كانوا يصعدون الدرج لكن عندما أعطاه سيول إشارة توقف على الفور .
للأسف لم تكن النتائج مشجعة ، كان هناك خريطة للقبو معروضة في المكتبة ، لكنهم يملكون واحدة بالفعل لذا كانت بلا فائدة ، و حدث نفس الأمر في متجر القرطاسية ، حسنا بالتأكيد لم يحتاجوا إلى دفتر ملاحظات أو قلم في الوقت الحالي ، لقد إلتقطوا بعض السكاكين الحادة فقط للإحتياط ، قريبا غادروا الممر الموجود تحت الأرض تجنبا لحدوث أي شيئ غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر و كأنه يختبر حلم الفراشة لزونغ زي .
كان هيون سانغ مين يدندن لحنا بينما كانوا يصعدون الدرج لكن عندما أعطاه سيول إشارة توقف على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يرتبط هذا المستوى تحت الأرض بكامل قاعدة المدرسة ، أسفل قاعة التجمع يوجد غرف النادي و بعد عبورنا موقف السيارات هذا ، سوف نصل إلى الطابق السفلي للمبنى الرئيسي .“
عندما وصلوا إلى الطابق الأول صادفوا بابا معدنيا ضخما عاجي اللون ،
” لقد حصلت عليها كمكافأة ، حسنا هذا هو المكان الذي نحن ذاهبون إليه .“
إنحنى الممر بزاوية تسعين درجة في المقدمة ووصل إلى جزء حيث كانت مكونة من أبواب مصطفة بشكل منتظم على كلا الجانبين ، يبدوا أن المدرسة إستعملت هذا الطابق السفلي كمساحة من أجل أنشطة و إجتماعات النوادي ، دفع سيول بابا معلق عليه لافتة ملونة مكتوب عليها ” إذهب لأي مكان ” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
