الختم الذهبي ١
..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الشعور بالغموض التام قام سيول بتحويل نظرته إلى راحة يده اليسرى ، و في المنتصف كان هناك علامة دائرية صغيرة ينبعث منها ضوء ذهبي محمر ، على الرغم من أنه سرعان ما إختفى إلا أن سيول ما زال مفتونًا بهذا المشهد.
” شروط ؟ “
قام سيول بتشديد قبضته اليسرى وتخفيفها بضع مرات قبل تحويل تركيزه إلى خطاب الدعوة ، كان هناك حرف واحد مكتوب بدقة على غلاف المظروف ..
إستفسر سيول .
في الحقيقة ، ربما يكونون سعداء لأنه لم يزعجهم .
” هل تريد أن تسمعني أم لا ؟ “
و قبل أن يتمكن حتى من الاستمتاع بالشعور المنعش الذي كان يفتقر إليه لعدة أيام ، سارع إلى شقته بسرعة كافية لمواكبة بطل خارق يركض من أجل أمواله. ثم بدل ملابسه بمجموعة أنظف من الملابس التي يمكن أن يجدها ، ثم توقف عند ماكينة الصراف الآلي لسحب مليوني وون و بعدها ركب سيارة أجرة وتوجه إلى نونهيونغ دونغ.
” أنا أستمع “
” أنا أستمع “
” أولا ، عليك أن تقسم بأنك لم تدخل أبدا إلى ذلك العالم من قبل .“
قام سيول بتشديد قبضته اليسرى وتخفيفها بضع مرات قبل تحويل تركيزه إلى خطاب الدعوة ، كان هناك حرف واحد مكتوب بدقة على غلاف المظروف ..
” بالتأكيد ، هذا سهل.“
إستفسر سيول .
“ ثانيا أريدك أن تخبرني بعد أن أسلمك الدعوة كيف عرفت كل تلك الأشياء…؟“
* يتم إصدار خطاب الدعوة هذا فقط إلى ضيف الشرف الذي حصل على الختم الذهبي. * وقت فتح البوابة هو في الساعة 10:30 مساءً ، يوم 16 مارس سنة 2017. و نوصي بأن يقوم الضيف بفتح هذه الرسالة في هذا التوقيت في مكان منعزل. * مطلوب خطاب الدعوة هذا أثناء تأكيد تأشيرة الدخول و بالإضافة إلى منحك مكافأة البدء. لا تفقد هذه الرسالة والرجاء إحضارها معك. * خطاب الدعوة هذا يسمح للضيف الكريم أن يحضر معه شخصا آخر كمساعد. »
” لا أستطيع ذلك “ رفض سيول على الفور .
” شروط ؟ “
” ما الذي يجعلك تظنين بأنني سأخبرك ؟ ليس لدي أي شيئ أقوله عنهم .“
” بالنسبةإلى البرونز … يمكنني استخدامه مع نفوذي ، لكنه لا يزال شيئا مشتركا. و لست بحاجة حتى إلى ذكر الفضي. “
” حتى لو أعطيتك دعوة خاصة ؟“
الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، لم يعد بإمكانه وصف هذا الحلم بأنه خيال. بعد كل شيء أصبحت الأشياء التي رآها و إختبرها في الحلم حقيقة واقعة.
دعوة خاصة ؟ هذه العبارة أثارت فضول سيول ، لكنه هز رأسه .
كان صوت قلبه يضرب أعلى وأسرع كلما إقترب من منزل يو سيونهوا. بعد الوصول إلى الباب الأمامي جمع سيول أنفاسه بعدها رن الجرس. ولكن بغض النظر عن المدة التي إنتظرها لم يستجب أحد.
” لا ، ربما إذا وثقت بك أكثر في المستقبل سأخبرك ، لكن الآن لا .“
أخيرا عندما خرجت يدها من جيبها ، كان هناك أربعة أختام موضوعة في الفجوات بين أصابعها ، كان أحد الأختام أحمر اللون ، والآخر كان من البرونز و آخر من الفضة ، وأخيرا ختم ذهبي .
نظرا لأنه لم يكن متأكدا مئة بالمئة من كيم هانا ، فقد ترك مجالا للنقاش.
لسبب ما ، انتهى به الأمر إلى تذكر ماضيه بينما كان يشعر بالفخر بنفسه. لم يتلق أي دعوة من قبل سواء في حياته أو أثناء ذلك الحلم له ، ولكن بعد أن فعل ذلك تأثر إلى حد ما.
أمالت كيم هانا رأسها قليلا عند النظر إلى سماء الليل ثم أخرجت تنهدا طويلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنت- إنتظري ! “
” …الشرط الأخير ، بعد دخولك إلى ذلك العالم بنجاح ، يجب عليك أن تتفاوض معي أنا قبل أي شخص آخر ، بغض النظر عن أي شيئ ، هل تفهم ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حتى لو أعطيتك دعوة خاصة ؟“
” ماذا لو فشلت ؟“
” يبدوا أن هذه الدعوة شيئ ثمين حقا….“
” لن يحدث هذا أبداً إلا إذا كنت متخلفاً لدرجة تفوق الخيال ، سوف أسحبك بقوة إلى ذلك العالم إذا اضطررت إلى ذلك. “
بينما كان في طريقه إلى هناك كان قلقا بإستمرار.
عند سماع إعلان كيم هانا الحاقد ، أجرى سيول حسابات في رأسه ، يبدو أن كيم هانا لن تتنازل عن الشرط الأخير. إذا لم يوافق حتى العقد لن يكون ممكنا ، و عليه أن ينسى أمر دعوة.
في تلك اللحظة تقريبًا ، سمع صوتًا قادما من المصعد ثم رأى ضوءًا أخضرًا مثلثًا يشير إلى الرقم “1” ، مما يعني أن شخصا ما كان على وشك الخروج.
” يبدوا أن هذه الدعوة شيئ ثمين حقا….“
” هل يجب أن أذهب ؟ إنها على الأرجح لا تريد رؤيتي مجددا ، حتى أنها قالتها لي ! “
بما أنها إستخدمت كلمة « تفاوض » خمن سيول أنها تخلت عن فكرة عقد العبودية تماما ، وبعد تقييم خياراته إتخذ قراره .
” هل كان كل ذلك حلما ؟ “
“ أنا موافق .“
” هل كان كل ذلك حلما ؟ “
” …جيد “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قلت أنك لن توقع العقد….“
وضعت كيم هانا هاتفها بعيدا ، ثم تنهدت مرة أخرى قبل أن تصل يدها إلى جيبها وتفحص من خلاله ، و بالحكم على مدى إرتعاش يدها خمن سيول كم كانت مترددة في إستخدام الدعوة.
* يتم إصدار خطاب الدعوة هذا فقط إلى ضيف الشرف الذي حصل على الختم الذهبي. * وقت فتح البوابة هو في الساعة 10:30 مساءً ، يوم 16 مارس سنة 2017. و نوصي بأن يقوم الضيف بفتح هذه الرسالة في هذا التوقيت في مكان منعزل. * مطلوب خطاب الدعوة هذا أثناء تأكيد تأشيرة الدخول و بالإضافة إلى منحك مكافأة البدء. لا تفقد هذه الرسالة والرجاء إحضارها معك. * خطاب الدعوة هذا يسمح للضيف الكريم أن يحضر معه شخصا آخر كمساعد. »
أخيرا عندما خرجت يدها من جيبها ، كان هناك أربعة أختام موضوعة في الفجوات بين أصابعها ، كان أحد الأختام أحمر اللون ، والآخر كان من البرونز و آخر من الفضة ، وأخيرا ختم ذهبي .
” ماذا لو فشلت ؟“
” قلت أنك لن توقع العقد….“
في الحقيقة ، ربما يكونون سعداء لأنه لم يزعجهم .
أبعدت كيم هانا الختم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت خطوة مرهقة إلى الأمام ثم ركلت شيئا ما بلطف .
” بالنسبةإلى البرونز … يمكنني استخدامه مع نفوذي ، لكنه لا يزال شيئا مشتركا. و لست بحاجة حتى إلى ذكر الفضي. “
كانت القنوات الإخبارية تتكلم عن أخبار الأدوية الجديدة التي تدخل السوق في صدارة عناوينها خلال الأيام القليلة الماضية. نظرًا لأن “حلم” سيول كان واضحًا للغاية فقد إنتهى به الأمر بطبيعة الحال إلى الانتباه إلى هذه الأخبار .
الطريقة التي كانت تحدثت بها أثناء اللعب بإصبعها الأوسط حول الختم كانت تثير غضب سيول قليلا لكنه تحمل الأمر ، كان الختم الوحيد المتبقي هو الذهبي و كان هذا ما يسمى «دعوة ثمينة » .
و مع ذلك ، سرعان ما أدرك سيول أن الذهاب سيكون بمثابة الارتياح الذاتي . لأنه عرف كم جرح يو سينوهوا بكلماته ، لقد أراد الاعتذار حتى لو كان ذلك يعني تلقي صفعة مستحقة على الوجه.
مع نظرة حزينة شددت يدها حول الختم الذهبي. ثم هرعت نحو سول كما لو كانت ستلتهمه على الفور.
ومع ذلك ، لم تتمكن إلا من رؤية الظلام المنعزل الذي يخيم بهدوء على ممر الشقة الفارغ. ***
” إنت- إنتظري ! “
وقف سيول بشكل غريزي بعد أن دخل هذا الإعلان الآلي إلى طبلة أذنه و عندما نظر على عجل خارج نافذته أصبح فكه مفتوحا.
” ماذا ؟ ألم ننتهي من الكلام الآن ؟ لقد أردت دعوة صحيح؟ “
ومع ذلك ، لم تتمكن إلا من رؤية الظلام المنعزل الذي يخيم بهدوء على ممر الشقة الفارغ. ***
” ماذا يعني هذا الختم الذهبي…“
بينما كان في طريقه إلى هناك كان قلقا بإستمرار.
” إنه حياتي ،أيها الوغد ! “
بعد ذلك بوقت قصير ، فتح باب المصعد وخرجت منه إمرأة وحيدة ، ذات مظهر مليئ بالإرهاق والإكتئاب ثم فتحت يو سيونهوا الباب الأمامي ودخلت شقتها.
مع صيحة محبطة ، أمسكت كيم هانا ذراع سيول الذي كان يتراجع للخلف ، ثم ضغطت بالختم الذهبي على راحة يده كا لو كان خنجرا ، بعدها على الفور ، ومض ضوء ذهبي مشرق للأعلى قبل أن يتشتت ثم أصبح الختم رماديا ،
قرر سيول التفكير بتفاؤل ، نظرًا لأنه كان شجاعًا بما يكفي للتفكير في إغراق نفسه ، إذا يمكنه بالتأكيد استخدام هذه الشجاعة لإنجاز أشياء أكبر.
عند الشعور بالغموض التام قام سيول بتحويل نظرته إلى راحة يده اليسرى ، و في المنتصف كان هناك علامة دائرية صغيرة ينبعث منها ضوء ذهبي محمر ، على الرغم من أنه سرعان ما إختفى إلا أن سيول ما زال مفتونًا بهذا المشهد.
يجب أن تكون غاضبة جدا لأن صوتها كان مليئا بنية قتل عجيبة، ثم بعد تلك الفورة الصغيرة إختفت بسرعة في الظلام.
بعد ذلك إرتطم مظروف بصدره ، عند رؤية طريقة تصميمه الفاخرة ،خمن سيول أنها رسالة الدعوة.
..
” ستفتح البوابة في الساعة 10:30 مساءً. بعد حوالي ساعتين من الآن ، لذلك اعتني بشؤونك الشخصية أما بالنسبة لتلك الرسالة فلا يهمني حقًا ما إذا كنت قد قرأتها أم لا. ”
مثل رجل فقد عقله حدق في السقف لفترة طويلة قبل أن يشغل التلفاز.
بينما كانت تمسك الحقيبة المليئة بالمال ، أدارت كيم هانا فجأة كعوبها مستعدة للمغادرة. تماما بعد أن أخذت عدة خطوات بعيدا ، إرتجفت بشكل ملحوظ ثم إستدارت و حدقت فيه بوهج شرس مرة أخرى.
بعد ذلك بوقت قصير ، فتح باب المصعد وخرجت منه إمرأة وحيدة ، ذات مظهر مليئ بالإرهاق والإكتئاب ثم فتحت يو سيونهوا الباب الأمامي ودخلت شقتها.
” أنت…. من الأفضل أن تنجو ، لا أهتم بما ستفعله ، لكن أنجوا و أدخل إلى العالم ، هل فهمت ؟ “
“?”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الشعور بالغموض التام قام سيول بتحويل نظرته إلى راحة يده اليسرى ، و في المنتصف كان هناك علامة دائرية صغيرة ينبعث منها ضوء ذهبي محمر ، على الرغم من أنه سرعان ما إختفى إلا أن سيول ما زال مفتونًا بهذا المشهد.
” إذا مت بعد كل ما قمت به ، فلنرى ماذا سيحدث ! سوف أستعيد كل ما تدين به لي حتى لو إضطررت إلى مطاردتك إلى أقاصي الأرض ، هل تفهم؟! “
شعر سيول بالبرد ، ربما بسبب الهواء البارد الذي يدغدغ أصابع قدميه. بعدها مد يده غاضبًا للبحث عن بطانية لكن الشيء الوحيد الذي كان بإمكان أصابعه المتجولة لمسه هو وسادة.
يجب أن تكون غاضبة جدا لأن صوتها كان مليئا بنية قتل عجيبة، ثم بعد تلك الفورة الصغيرة إختفت بسرعة في الظلام.
” هل ما زالت في العمل ؟“
سقط سيول على مؤخرته. بدا الأمر وكأن عاصفة برية إجتاحته للتو قبل ثانية. رقص على طول النغمة التي كانت تلعب في ذلك الوقت ، ولكن بعد أن إنتهى الأمر شعر أنه إستنزف تمامًا.
على أي حال ، لم يكن هناك الكثير من ما يمكنه القيام به في هذا الوقت المتبقي ، و لم يتم إخباره بإعداد أي شيء أيضًا.
قام سيول بتشديد قبضته اليسرى وتخفيفها بضع مرات قبل تحويل تركيزه إلى خطاب الدعوة ، كان هناك حرف واحد مكتوب بدقة على غلاف المظروف ..
” …جيد “
لسبب ما ، انتهى به الأمر إلى تذكر ماضيه بينما كان يشعر بالفخر بنفسه. لم يتلق أي دعوة من قبل سواء في حياته أو أثناء ذلك الحلم له ، ولكن بعد أن فعل ذلك تأثر إلى حد ما.
و مع ذلك ، سرعان ما أدرك سيول أن الذهاب سيكون بمثابة الارتياح الذاتي . لأنه عرف كم جرح يو سينوهوا بكلماته ، لقد أراد الاعتذار حتى لو كان ذلك يعني تلقي صفعة مستحقة على الوجه.
ثم قام سيول بفتح الرسالة بعناية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت درجة الحرارة تنخفض إلى ما دون درجة التجمد من قبل ، ولكن في الوقت الحالي كانت درجة حرارة في مدينة سيول تحوم حوالي 2.4 درجة مئوية. إنه أعلى مما كان عليه في نفس الوقت بالأمس …
« تحية طيبة
نحن نشكرك على قبولك دعوتنا إلى الفردوس المفقود ، عالم أجنبي مرتبط بعالمنا.
الفردوس المفقود هو عالم للقلة المختارة.
عالم مليء بالمغامرات القلبية والثروات الرائعة إنه عالم الحياة ، مليئ بالآثار الأسطورية والمسابقات الشرسة!
سوف يوجه خطاب الدعوة هذا الضيف الكريم إلى خطوات الجنة و سوف يساعدك على الهروب من العمل الشاق للحياة اليومية!
” ما الذي يجعلك تظنين بأنني سأخبرك ؟ ليس لدي أي شيئ أقوله عنهم .“
* يتم إصدار خطاب الدعوة هذا فقط إلى ضيف الشرف الذي حصل على الختم الذهبي.
* وقت فتح البوابة هو في الساعة 10:30 مساءً ، يوم 16 مارس سنة 2017. و نوصي بأن يقوم الضيف بفتح هذه الرسالة في هذا التوقيت في مكان منعزل.
* مطلوب خطاب الدعوة هذا أثناء تأكيد تأشيرة الدخول و بالإضافة إلى منحك مكافأة البدء. لا تفقد هذه الرسالة والرجاء إحضارها معك.
* خطاب الدعوة هذا يسمح للضيف الكريم أن يحضر معه شخصا آخر كمساعد. »
بعد ذلك بوقت قصير ، فتح باب المصعد وخرجت منه إمرأة وحيدة ، ذات مظهر مليئ بالإرهاق والإكتئاب ثم فتحت يو سيونهوا الباب الأمامي ودخلت شقتها.
” اه ، اللعنة “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … كانت درجة الحرارة تنخفض إلى ما دون درجة التجمد من قبل ، ولكن في الوقت الحالي كانت درجة حرارة في مدينة سيول تحوم حوالي 2.4 درجة مئوية. إنه أعلى مما كان عليه في نفس الوقت بالأمس …
توقف سيول عن قراءة كل كلمة صغيرة من الرسالة وألقى نظرة على هاتفه. ،كان الوقت قد مضى بالفعل كانت الساعة في الثامنة و تتجه نحو التاسعة .
وضعت كيم هانا هاتفها بعيدا ، ثم تنهدت مرة أخرى قبل أن تصل يدها إلى جيبها وتفحص من خلاله ، و بالحكم على مدى إرتعاش يدها خمن سيول كم كانت مترددة في إستخدام الدعوة.
” ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.“
إنحنى على الحائط ، قبل أن ينزل إلى الأرض و يقرفص غائبا عن الذهن ، ثم حدق في التلفاز وهو يبصق بثرثرة غير مهمة وغير قابلة للتشفير ، وتقريباً بسبب العادة وضع يده في جيبه. “!!!”
إشتكى سيول قليلا قبل أن تتشكل إبتسامة ساخرة على شفتيه. لقد أخبرته كيم هانا أن يهتم بشؤونه الشخصية ، لكن ليس لديه الكثير ليفعله بما أن عائلته تبرأت منه و لم يكن لديه أي أصدقاء مقربين ، حتى لو لم يتصل بأي شخص لمدة شهر أو شهرين لن يهتم أحد .
” بالطبع ، لما سيحضى شخص مثلي بفرصة ل…. عليك اللعنة هل تحاول أن تسخر مني أم ماذا…؟ “
في الحقيقة ، ربما يكونون سعداء لأنه لم يزعجهم .
“ أنا موافق .“
على أي حال ، لم يكن هناك الكثير من ما يمكنه القيام به في هذا الوقت المتبقي ، و لم يتم إخباره بإعداد أي شيء أيضًا.
” اه ، اللعنة “
في هذه اللحظة تذكر يو سينهوا .
“….”
أخيرا عندما خرجت يدها من جيبها ، كان هناك أربعة أختام موضوعة في الفجوات بين أصابعها ، كان أحد الأختام أحمر اللون ، والآخر كان من البرونز و آخر من الفضة ، وأخيرا ختم ذهبي .
قام سيول بوضع خطاب الدعوة داخل جيبه ونهض عن الأرض ، ثم فجأة شعر أنه كان يتسابق مع الوقت .
ومع ذلك ، لم تتمكن إلا من رؤية الظلام المنعزل الذي يخيم بهدوء على ممر الشقة الفارغ. ***
توجه سيول على الفور إلى الساونا ثم نظف نفسه جيدا و قص شعره عند حلاق الساونا ، في تلك اللحظات القليلة فقط إنزلقت ساعة واحدة بعيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ليس لدي الكثير من الوقت المتبقي.“
و قبل أن يتمكن حتى من الاستمتاع بالشعور المنعش الذي كان يفتقر إليه لعدة أيام ، سارع إلى شقته بسرعة كافية لمواكبة بطل خارق يركض من أجل أمواله. ثم بدل ملابسه بمجموعة أنظف من الملابس التي يمكن أن يجدها ، ثم توقف عند ماكينة الصراف الآلي لسحب مليوني وون و بعدها ركب سيارة أجرة وتوجه إلى نونهيونغ دونغ.
وقف سيول بشكل غريزي بعد أن دخل هذا الإعلان الآلي إلى طبلة أذنه و عندما نظر على عجل خارج نافذته أصبح فكه مفتوحا.
بينما كان في طريقه إلى هناك كان قلقا بإستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …الشرط الأخير ، بعد دخولك إلى ذلك العالم بنجاح ، يجب عليك أن تتفاوض معي أنا قبل أي شخص آخر ، بغض النظر عن أي شيئ ، هل تفهم ؟ “
” هل يجب أن أذهب ؟ إنها على الأرجح لا تريد رؤيتي مجددا ، حتى أنها قالتها لي ! “
في النهاية ، قام سيول بفتح عينيه .
” ربما سيكون أفضل لنا نحن الإثنان إذا أرسلت لها المال عبر البنك .“
” ماذا لو فشلت ؟“
و مع ذلك ، سرعان ما أدرك سيول أن الذهاب سيكون بمثابة الارتياح الذاتي . لأنه عرف كم جرح يو سينوهوا بكلماته ، لقد أراد الاعتذار حتى لو كان ذلك يعني تلقي صفعة مستحقة على الوجه.
” شروط ؟ “
كان صوت قلبه يضرب أعلى وأسرع كلما إقترب من منزل يو سيونهوا. بعد الوصول إلى الباب الأمامي جمع سيول أنفاسه بعدها رن الجرس. ولكن بغض النظر عن المدة التي إنتظرها لم يستجب أحد.
أبعد سيول الدخان الرمادي الخافت عن الشاشة ثم هبطت نظرته على الشاشة .
توك ، توك » طرق الباب عدة مرات ، لكن لا أحد إستجاب .، ثم فحص سيول الوقت ولاحظ أن لديه أقل من عشرة دقائق متبقية.
في النهاية ، قام سيول بفتح عينيه .
” هل ما زالت في العمل ؟“
وضعت كيم هانا هاتفها بعيدا ، ثم تنهدت مرة أخرى قبل أن تصل يدها إلى جيبها وتفحص من خلاله ، و بالحكم على مدى إرتعاش يدها خمن سيول كم كانت مترددة في إستخدام الدعوة.
تلاعب سيول بهاتفه بقلق ثم جلس على الدرج المؤدي إلى الممر.
‘
” هل ما أقوم به صحيح ؟ “
و قبل أن يتمكن حتى من الاستمتاع بالشعور المنعش الذي كان يفتقر إليه لعدة أيام ، سارع إلى شقته بسرعة كافية لمواكبة بطل خارق يركض من أجل أمواله. ثم بدل ملابسه بمجموعة أنظف من الملابس التي يمكن أن يجدها ، ثم توقف عند ماكينة الصراف الآلي لسحب مليوني وون و بعدها ركب سيارة أجرة وتوجه إلى نونهيونغ دونغ.
الآن وقد وصل إلى هذا الحد ، لم يعد بإمكانه وصف هذا الحلم بأنه خيال. بعد كل شيء أصبحت الأشياء التي رآها و إختبرها في الحلم حقيقة واقعة.
” بالنسبةإلى البرونز … يمكنني استخدامه مع نفوذي ، لكنه لا يزال شيئا مشتركا. و لست بحاجة حتى إلى ذكر الفضي. “
على الرغم من أنه تحدث إلى كيم هانا ، إلا أنه كان قلقًا بشأن الأمر برمته. بالطبع ، كان قد سكب اللبن بالفعل و النرد تم رميه . لم يكن لديه خيار سوى مواجهة التحديات القادمة وجها لوجه.
نظر سيول المندهش بسرعة إلى راحة يده اليسرى و وجد أنها نظيفة ، ثم درسها بعناية لكن لم يكن فيها أي علامة .
قرر سيول التفكير بتفاؤل ، نظرًا لأنه كان شجاعًا بما يكفي للتفكير في إغراق نفسه ، إذا يمكنه بالتأكيد استخدام هذه الشجاعة لإنجاز أشياء أكبر.
” بالطبع ، لما سيحضى شخص مثلي بفرصة ل…. عليك اللعنة هل تحاول أن تسخر مني أم ماذا…؟ “
تماما عندما إتخذ قراره ، وصلت الساعة إلى 10:30 ، بعدها نظر سيول حول محيطه ولم يرى أحدا.
” بالطبع ، لما سيحضى شخص مثلي بفرصة ل…. عليك اللعنة هل تحاول أن تسخر مني أم ماذا…؟ “
” دينغ “
” شروط ؟ “
في تلك اللحظة تقريبًا ، سمع صوتًا قادما من المصعد ثم رأى ضوءًا أخضرًا مثلثًا يشير إلى الرقم “1” ، مما يعني أن شخصا ما كان على وشك الخروج.
في النهاية ، قام سيول بفتح عينيه .
قبل أن يفقد الفرصة ، قام سيول بسحب الحقيبة الورقية التي تحتوي على مليوني وون ثم نزل على ركبتيه و دفع الحقيبة داخل فتحة البريد في الباب.
ثم رفع سيول رأسه فجأة بمجرد أن بدأ هاتفه يهتز .
تماما عندما إنتهى ، ظهر ضوء دائري فوقه و قام الضوء الغاض بإبتلاعه قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا ، حدث كل هذا في غمضة عين.
بعد ذلك بوقت قصير ، فتح باب المصعد وخرجت منه إمرأة وحيدة ، ذات مظهر مليئ بالإرهاق والإكتئاب ثم فتحت يو سيونهوا الباب الأمامي ودخلت شقتها.
بعد ذلك بوقت قصير ، فتح باب المصعد وخرجت منه إمرأة وحيدة ، ذات مظهر مليئ بالإرهاق والإكتئاب ثم فتحت يو سيونهوا الباب الأمامي ودخلت شقتها.
” ستفتح البوابة في الساعة 10:30 مساءً. بعد حوالي ساعتين من الآن ، لذلك اعتني بشؤونك الشخصية أما بالنسبة لتلك الرسالة فلا يهمني حقًا ما إذا كنت قد قرأتها أم لا. ”
أخذت خطوة مرهقة إلى الأمام ثم ركلت شيئا ما بلطف .
بينما كانت تمسك الحقيبة المليئة بالمال ، أدارت كيم هانا فجأة كعوبها مستعدة للمغادرة. تماما بعد أن أخذت عدة خطوات بعيدا ، إرتجفت بشكل ملحوظ ثم إستدارت و حدقت فيه بوهج شرس مرة أخرى.
” همم؟ “
تماما عندما إنتهى ، ظهر ضوء دائري فوقه و قام الضوء الغاض بإبتلاعه قبل أن يختفي دون أن يترك أثرا ، حدث كل هذا في غمضة عين.
إتسعت عيناها بعد إكتشاف كيس ورقي ثقيل أمام قدميها. و بعد التحقق من محتواه ، سرعان ما نظرت حولها بذهول.
يجب أن تكون غاضبة جدا لأن صوتها كان مليئا بنية قتل عجيبة، ثم بعد تلك الفورة الصغيرة إختفت بسرعة في الظلام.
ومع ذلك ، لم تتمكن إلا من رؤية الظلام المنعزل الذي يخيم بهدوء على ممر الشقة الفارغ.
***
شعر بالغرابة إلى حد ما ، لقد ألقى نظرة حوله لكن بغض النظر عن عدد المرات التي نظر فيها كان هذا المكان لا يزال شقته المستأجرة.
شعر سيول بالبرد ، ربما بسبب الهواء البارد الذي يدغدغ أصابع قدميه. بعدها مد يده غاضبًا للبحث عن بطانية لكن الشيء الوحيد الذي كان بإمكان أصابعه المتجولة لمسه هو وسادة.
توجه سيول على الفور إلى الساونا ثم نظف نفسه جيدا و قص شعره عند حلاق الساونا ، في تلك اللحظات القليلة فقط إنزلقت ساعة واحدة بعيدا.
عانق الوسادة بإحكام ، لكن البرد لم يذهب ، والآن بعد أن إستيقظ دماغه فإنه لم يرغب في النوم مجددا . إكتشف هذه الحقيقة بعد المعاناة من صداع نصفي صغير ولكن ثابت.
” ماذا ؟ ألم ننتهي من الكلام الآن ؟ لقد أردت دعوة صحيح؟ “
في النهاية ، قام سيول بفتح عينيه .
“ ثانيا أريدك أن تخبرني بعد أن أسلمك الدعوة كيف عرفت كل تلك الأشياء…؟“
شعر بالغرابة إلى حد ما ، لقد ألقى نظرة حوله لكن بغض النظر عن عدد المرات التي نظر فيها كان هذا المكان لا يزال شقته المستأجرة.
إستفسر سيول .
نظر سيول المندهش بسرعة إلى راحة يده اليسرى و وجد أنها نظيفة ، ثم درسها بعناية لكن لم يكن فيها أي علامة .
” ستفتح البوابة في الساعة 10:30 مساءً. بعد حوالي ساعتين من الآن ، لذلك اعتني بشؤونك الشخصية أما بالنسبة لتلك الرسالة فلا يهمني حقًا ما إذا كنت قد قرأتها أم لا. ”
” هاها هاها “
” ماذا لو فشلت ؟“
خرجت ضحكة مريرة من شفتيه
في النهاية ، قام سيول بفتح عينيه .
” هل كان كل ذلك حلما ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنت- إنتظري ! “
قهقه بصوت أجش قبل أن يستلقي على الأرض
الطريقة التي كانت تحدثت بها أثناء اللعب بإصبعها الأوسط حول الختم كانت تثير غضب سيول قليلا لكنه تحمل الأمر ، كان الختم الوحيد المتبقي هو الذهبي و كان هذا ما يسمى «دعوة ثمينة » .
” بالطبع ، لما سيحضى شخص مثلي بفرصة ل…. عليك اللعنة هل تحاول أن تسخر مني أم ماذا…؟ “
إتسعت عيناها بعد إكتشاف كيس ورقي ثقيل أمام قدميها. و بعد التحقق من محتواه ، سرعان ما نظرت حولها بذهول.
مثل رجل فقد عقله حدق في السقف لفترة طويلة قبل أن يشغل التلفاز.
” أنا أستمع “
… كانت درجة الحرارة تنخفض إلى ما دون درجة التجمد من قبل ، ولكن في الوقت الحالي كانت درجة حرارة في مدينة سيول تحوم حوالي 2.4 درجة مئوية. إنه أعلى مما كان عليه في نفس الوقت بالأمس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام سيول بفتح الرسالة بعناية .
ترددت الحياة تدريجيا في الشاشة المظلمة ، دخل إلى آذانه الصوت الواضح لفتاة الطقس. بدلاً من مشاهدة التلفزيون أمسك سيول علبة سجائره وهزها قليلاً ثم أخرج واحدة من السيجارتين المتبقيتين و وضعها بين شفتيه ثم قام بتغيير القناة.
” هل يجب أن أذهب ؟ إنها على الأرجح لا تريد رؤيتي مجددا ، حتى أنها قالتها لي ! “
–أعلنت صيديلية سينيونغ أنها طورت دواء جديدا….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاعب سيول بهاتفه بقلق ثم جلس على الدرج المؤدي إلى الممر. ‘ ” هل ما أقوم به صحيح ؟ “
أبعد سيول الدخان الرمادي الخافت عن الشاشة ثم هبطت نظرته على الشاشة .
عند سماع إعلان كيم هانا الحاقد ، أجرى سيول حسابات في رأسه ، يبدو أن كيم هانا لن تتنازل عن الشرط الأخير. إذا لم يوافق حتى العقد لن يكون ممكنا ، و عليه أن ينسى أمر دعوة.
كانت القنوات الإخبارية تتكلم عن أخبار الأدوية الجديدة التي تدخل السوق في صدارة عناوينها خلال الأيام القليلة الماضية. نظرًا لأن “حلم” سيول كان واضحًا للغاية فقد إنتهى به الأمر بطبيعة الحال إلى الانتباه إلى هذه الأخبار .
لقد كانت رسالة الدعوة .
_تقع صيدلية سينيونغ في مدينة سيول وهي شركة أبحاث طبية تأسست منذ أربع سنوات بغرض تطوير دواء جديد ، وتم وضع المزيد من التوقعات عليها لأنها أظهرت نتائج ملموسة اليوم أيضًا …
قهقه بصوت أجش قبل أن يستلقي على الأرض
تغيرت الصورة التي تظهر على الشاشة ، ثم ظهر رجل يرتدي ثوب مختبر أبيض غير مترب.
[ وصلت رسالة من المرشد : نوصي جميع الضيوف المتعاقدين والمدعوين بتأكيد الرسالة على الفور ]
–….يمتلك الدواء خصائص المواد المضادة للأكسدة التي تثبط أصل الالتهاب وكذلك زيادة مستوى هرمون تستوستيرون في الدم ….
إتسعت عيناها بعد إكتشاف كيس ورقي ثقيل أمام قدميها. و بعد التحقق من محتواه ، سرعان ما نظرت حولها بذهول.
ربما بسبب دخان السيجارة بدأت دوخة سيول تتصاعد ثم زحف باتجاه أقرب نافذة و مد يده و فتحها على مصراعيها ، ثم شعر على الفور بتحسن كبير عندما ضربت الرياح الباردة وجهه.
أبعد سيول الدخان الرمادي الخافت عن الشاشة ثم هبطت نظرته على الشاشة .
إنحنى على الحائط ، قبل أن ينزل إلى الأرض و يقرفص غائبا عن الذهن ، ثم حدق في التلفاز وهو يبصق بثرثرة غير مهمة وغير قابلة للتشفير ، وتقريباً بسبب العادة وضع يده في جيبه.
“!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” دينغ “
بعدها جفل وتوقفت يده ، لقد شعر كما لو أن كل خلية في يده اليسرى قد استيقظت. ببطء ، ببطء شديد … أخرج الشيء الذي وقع بين أصابعه. كشف مظروف ورقي مألوف عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاعب سيول بهاتفه بقلق ثم جلس على الدرج المؤدي إلى الممر. ‘ ” هل ما أقوم به صحيح ؟ “
لقد كانت رسالة الدعوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيول بوضع خطاب الدعوة داخل جيبه ونهض عن الأرض ، ثم فجأة شعر أنه كان يتسابق مع الوقت .
ثم رفع سيول رأسه فجأة بمجرد أن بدأ هاتفه يهتز .
ثم رفع سيول رأسه فجأة بمجرد أن بدأ هاتفه يهتز .
[ وصلت رسالة من المرشد : نوصي جميع الضيوف المتعاقدين والمدعوين بتأكيد الرسالة على الفور ]
إنحنى على الحائط ، قبل أن ينزل إلى الأرض و يقرفص غائبا عن الذهن ، ثم حدق في التلفاز وهو يبصق بثرثرة غير مهمة وغير قابلة للتشفير ، وتقريباً بسبب العادة وضع يده في جيبه. “!!!”
وقف سيول بشكل غريزي بعد أن دخل هذا الإعلان الآلي إلى طبلة أذنه و عندما نظر على عجل خارج نافذته أصبح فكه مفتوحا.
” يبدوا أن هذه الدعوة شيئ ثمين حقا….“
” ما ال….؟ “
شعر سيول بالبرد ، ربما بسبب الهواء البارد الذي يدغدغ أصابع قدميه. بعدها مد يده غاضبًا للبحث عن بطانية لكن الشيء الوحيد الذي كان بإمكان أصابعه المتجولة لمسه هو وسادة.
مثل رجل فقد عقله حدق في السقف لفترة طويلة قبل أن يشغل التلفاز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
