١٦ مارس ١٠:٣٠ مساءاً ٢
..
” أنا لست هنا لكي أتلاعب بالكلمات ، من كان ؟ من الذي إتصل بك أولا ؟ “
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
اوه نعم ؟ تمتمت كيم هانا في داخلها.
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
” الماء ليس عميقا هنا ، إنه يصلح فقط للسباحة الخفيفة .“
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
عندما خرج سيول ببطئ من الماء ، ظهرت إبتسامة باهتة على وجه المرأة .
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” هل أنت سيول…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت كيم هانا بتكلف
” من أنت؟ “
لم يفت الأوان. يمكنه إنهاء المحادثة الآن والتظاهر بأن محادثة اليوم لم تحدث أبدًا. كان قد حسم أمره بالفعل للإنسحاب من المقامرة ،و يمكنه أن يبدأ في استعادة الثقة التي فقدها من خلال الحصول على وظيفة محترمة و العمل بجد
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
” لو لم يكن هناك عقد….“
” هذه أنا.“
اوه نعم ؟ تمتمت كيم هانا في داخلها.
سيول حدق في البطاقة.
” قلها مجددا ؟“
[ صيدلية سينيونغ ] [ المديرة كيم هانا ]
تغيرت طريقة كلامها ، و ظهر تلميح من العداء في لهجتها
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
” خذه ، فأنا شخصيا لست معجبة برؤية رجل بالغ يبكي .“
سيول حدق في البطاقة.
تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم ، هذه كيم هانا ،اه ،نعم ، أنا أتحدث إليه الآن ، تعم ، نعم… حقا ؟ إذا سنجند ذلك الشخص ؟ “
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
بالرغم من أنه كان عليه توقيع عقد في المقابل ، و أن يصبح موضوع إختبار طبي إلا أن سيول لم يهتم على الإطلاق لأن الأموال قد تدفقت عمليا إلى جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيول فمه .
” لا ، إنتظر .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
بعد إلتقاط أنفاسها ، قامت كيم هانا بفتح هاتفها ، لكن قبل أن تضغط على زر الإتصال ، صراع داخلي أوقفها .
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“
“?”
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
” لقد ظننت أنك ستغضب عندما ذكرت أمر لعب القمار .“
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” تحدثي ؟ “
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
قهقهت كيم هانا كما لو أنها إعتبرت نفسها مضحكة ، و في الوقت نفسه لم يتمكن سيول من إخفاء صدمته .
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
هذه كانت نفس الكلمات التي سمعها في حلمه. الأن فقط بدأ يصدق أن حلمه لم يكن مجرد هراء عشوائي ، لكنه كان بمثابة هاجس للأشياء القادمة.
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
” مهلا .“
وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
” لا شكرا “
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
” إذا ؟ “
لقد كان مدمنوا المقامرة من أسهل الأشخاص للتلاعب بهم ، حتى بدون ذلك فقد كانت محترفة ، وكانت دائما تتحرك في الوقت المثالي لهذا السبب أهدافها لن ترفض أبدا كما سيحدث اليوم .
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” نعم ، ما الأمر ؟ “
” لا شكرا “
” قلها مجددا ؟“
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
” أنت تعرفين مسبقا .“
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
عندما خرج سيول ببطئ من الماء ، ظهرت إبتسامة باهتة على وجه المرأة .
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
” لست مهتما .“
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
” سأعتني بهم بمفردي .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “
“….”
بالرغم من أنه كان عليه توقيع عقد في المقابل ، و أن يصبح موضوع إختبار طبي إلا أن سيول لم يهتم على الإطلاق لأن الأموال قد تدفقت عمليا إلى جيبه.
” سأشرح كل شيئ ، كل ما عليك فعله هو لعب هذه اللعبة معي ، بالطبع ، يمكنك الحصول على المال أيضا ، بغض النظر عن الفوز أو الخسارة .“
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
بصراحة، كان عرضا مثيرا للإهتمام ، حتى بأخذ لمحة واحدة إستطاع سيول حساب أربعين كومة من الفواتير على الأقل ، و بدت المرأة جديرة بالثقة من الطريقة التي تحدث بها ، إن الإستماع إليها لا يبدوا فكرة سيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لفد قلتي أنكي مديرة صيدلية شينونغ كيم هانا هل هذا صحيح ؟“
في اللحظة التي كان فيها سيول سيحرك رأسه في إتفاق ، رن جرس بقوة في رأسه . كانت العواطف المتبقية من الحلم تهتز بعنف في تحد عنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا ليس مهما .“
” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” أنا أرفض .“
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
اوه نعم ؟ تمتمت كيم هانا في داخلها.
لقد كان مدمنوا المقامرة من أسهل الأشخاص للتلاعب بهم ، حتى بدون ذلك فقد كانت محترفة ، وكانت دائما تتحرك في الوقت المثالي لهذا السبب أهدافها لن ترفض أبدا كما سيحدث اليوم .
كان رد فعله مفاجئا من دون شك ، لأنها توقعت أن يقفز عليها سيول مثل وحش جائع بمجرد أن يرى أكواما من الأموال . هذا كان سيول الذي تعرفه كيم هانا .
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
” لقد إخترت خصما خاطئا ،أيها الوغد .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مهلا .“ وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
” كم أنتي مزعجة…“
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
بززز– شيئ ما إهتز .
” لست مهتما .“
” اه ، آسفة ،إنتظر للحظة. “
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
أخرجت هاتفها ثم وضعت السماعات ببراعة .
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
” نعم ، هذه كيم هانا ،اه ،نعم ، أنا أتحدث إليه الآن ، تعم ، نعم… حقا ؟ إذا سنجند ذلك الشخص ؟ “
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
” لا شكرا “
إلتقطت كيم الحقيبة الجلدية ثم إستدارت دون أي ذرة من التردد ، و بدأت تمشي خطوة بخطوة .
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
من خلال تجربتها ، توقعت حدوث أمر واحد من أمرين. إما أن يوقفها على الفور أو ينتظر قليلاً حتى يهرع وراءها بسرعة.
” تشتهر شينيونغ بتطوير أدوية جديدة بإستمرار في السنوات القليلة الماضية … لها علاقة ذلك العالم ، أليس كذلك؟ “
” إنتظري .“
” هل أنت إله لقيط ، لقد قلت سوف يأتي وقت عندما لن يكون لدي خيار غير إستخدامها ، هل هذا ما كنت تعنيه ؟ “
إبتسمت كيم هانا بتكلف
..
” نعم ، ما الأمر ؟ “
أخرجت هاتفها ثم وضعت السماعات ببراعة .
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة .
‘
” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” لو لم يكن هناك عقد….“
بعد إلتقاط أنفاسها ، قامت كيم هانا بفتح هاتفها ، لكن قبل أن تضغط على زر الإتصال ، صراع داخلي أوقفها .
فتح سيول فمه .
” اللعنة ، فقط كيف إنتهى بي الأمر مع هذا اللقيط…“
” إذا لم يكن هناك عقد ، سأستمع إليكي.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إبن العاهرة !“
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت كيم هانا بتكلف
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” قلها مجددا ؟“
” لقد إخترت خصما خاطئا ،أيها الوغد .“
بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
” هل أنت إله لقيط ، لقد قلت سوف يأتي وقت عندما لن يكون لدي خيار غير إستخدامها ، هل هذا ما كنت تعنيه ؟ “
” ما أريده….“
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
ما تلا ذلك …
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
” أريد دعوة ،و ليس عقدا.“
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
” أنت…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
” من أنت؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
تغيرت طريقة كلامها ، و ظهر تلميح من العداء في لهجتها
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
” أنت تعرفين مسبقا .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
برؤية المرأة تتخلى عن أسلوبها المهذب ، تحدث سيول أيضا بشكل عرضي ، بينما أصبحت نظرة كيما هانا العدائية أكثر وضوحا
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
” أنت بالفعل من ذلك الجانب ؟ “
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
” اه ، آسفة ،إنتظر للحظة. “
في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
” لست مهتما .“
إجابة سيول المخزية جعلت كيم هانا تعض شفتيها .
سيول حدق في البطاقة.
” أنا لست هنا لكي أتلاعب بالكلمات ، من كان ؟ من الذي إتصل بك أولا ؟ “
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” هذا ليس مهما .“
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
قام سيول بتغير الموضوع عن قصد ، كل ماقاله حتى الآن عن الدعوة و العقد عرف عنه من حلمه .
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
” الشيئ المهم هو أنني أريد دعوة وليس عقدا .“
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
عند سماع هذا أحذت كيم هانا نفسا عميقا .
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
واحد ، إثنان ، ثلاثة ،أربعة ، قامت كيم هانا بعد الأرقام داخل رأسها لكي تهدأ نفسها ، كان لديها شعور بأنها جرفت بعيدا بسب وتيرة هذا الشاب .
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
أجابها سيول بكل بساطة ، بينما إرتعشت حواجب كيم هانا.
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
جفل سيول ، قبل أن يدرك أنه كان يعامل الحلم الصباحي على أنه واقعي ، بالتفكير في ذلك ، لم يستطع إلا أن يتسائل إذا كان يجب عليه المتابعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
لم يفت الأوان. يمكنه إنهاء المحادثة الآن والتظاهر بأن محادثة اليوم لم تحدث أبدًا. كان قد حسم أمره بالفعل للإنسحاب من المقامرة ،و يمكنه أن يبدأ في استعادة الثقة التي فقدها من خلال الحصول على وظيفة محترمة و العمل بجد
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
ومع ذلك ، عندما أعلن أنه لا يرغب في الحصول على العقد ، فإن الإحساس غير المعروف بالاشمئزاز الذي كان يشعر به قد تلاشى. والآن كان الشعور الغريب بالجاذبية هو الشيء الوحيد المتبقي.
” لا شكرا “
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيول فمه .
إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إبتسمت كيم هانا بتكلف
قام سيول بصك أسنانه. ثم مسح من خلال ذكرياته مع كل تركيزه.
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
” ماذا ؟ “
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
” لفد قلتي أنكي مديرة صيدلية شينونغ كيم هانا هل هذا صحيح ؟“
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
” إذا ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” تشتهر شينيونغ بتطوير أدوية جديدة بإستمرار في السنوات القليلة الماضية … لها علاقة ذلك العالم ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” من أنت؟ “
لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
جفل سيول ، قبل أن يدرك أنه كان يعامل الحلم الصباحي على أنه واقعي ، بالتفكير في ذلك ، لم يستطع إلا أن يتسائل إذا كان يجب عليه المتابعة .
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
” هل تهددني ؟ “
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
” أنتي من حاول خداعي أولا ، ما يأتي من حول يذهب حولها .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” مضحك، هل تظن أن أحدا سيصدقك ؟ مدمن قمار من بين كل الناس ؟ “
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
عندما إعترف سيول بخطئه بسهولة شعرت كيم هانا بشعور من عدم الإرتياح في قلبها. كيف يمكنه أن يكون مسترخيا جدًا؟
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
” لكن هل سيفكر رؤسائك بنفس الطريقة ؟ “
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
ما تلا ذلك …
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
” يا إبن العاهرة !“
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
أخيراً ، أسقطت كيم هانا مظهرها الزائف ، يمكن أن يقول سيول بأنه كان يقترب. كان يعلم أن الحصول على شتيمة من المحتالين لا يختلف عن جعلهم يلوحون بالعلم الأبيض.
.
فكر لفترة وجيزة في إستفزازها لكنه قرر بسرعة معارضتها. الآن بعد أن قد قام بجلدها عدة مرات بدت فكرة إسترضائها بلطف فكرة جيدة. بعد كل شيء كانت هي صاحبة القرار النهائي.
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
” أنت بالفعل من ذلك الجانب ؟ “
أخذ سيول خطوة للوراء ، لكن مازالت كيم هانا تصك أسنانها مع وجه شرير.
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
“ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
في اللحظة التي كان فيها سيول سيحرك رأسه في إتفاق ، رن جرس بقوة في رأسه . كانت العواطف المتبقية من الحلم تهتز بعنف في تحد عنيف.
” هل أنت إله لقيط ، لقد قلت سوف يأتي وقت عندما لن يكون لدي خيار غير إستخدامها ، هل هذا ما كنت تعنيه ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
” أنا لا أكذب يجب أن أحصل على إذن من أجل إعطاء دعوة عادية .“
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
كان العقد عملا فقط لكن الدعوة تحمل معنى مختلفًا ، لكنها كانت تقنيًا امتدادًا لتلك الأعمال ، و بهذا فإن سيول قد فاق توقعات كيم هانا تماما . لقد بدا وكأنه موهبة حقيقية وليس عبداً. لقد جعلها تشعر بأنها تتعامل مع محارب مخضرم قد كدح في ذلك الجانب لعدة سنوات.
كان العقد عملا فقط لكن الدعوة تحمل معنى مختلفًا ، لكنها كانت تقنيًا امتدادًا لتلك الأعمال ، و بهذا فإن سيول قد فاق توقعات كيم هانا تماما . لقد بدا وكأنه موهبة حقيقية وليس عبداً. لقد جعلها تشعر بأنها تتعامل مع محارب مخضرم قد كدح في ذلك الجانب لعدة سنوات.
هذه كانت نفس الكلمات التي سمعها في حلمه. الأن فقط بدأ يصدق أن حلمه لم يكن مجرد هراء عشوائي ، لكنه كان بمثابة هاجس للأشياء القادمة.
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
بعد إلتقاط أنفاسها ، قامت كيم هانا بفتح هاتفها ، لكن قبل أن تضغط على زر الإتصال ، صراع داخلي أوقفها .
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
” اللعنة ، فقط كيف إنتهى بي الأمر مع هذا اللقيط…“
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” هل تهددني ؟ “
” يجب عليك الموافقة على ثلاثة الشروط “
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
عند سماع هذا أحذت كيم هانا نفسا عميقا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
