١٦ مارس ١٠:٣٠ مساءاً ٢
..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كم أنتي مزعجة…“
” لن تموت حتى لو وقعت هناك. “
” أنت تعرفين مسبقا .“
تردد صوت رنان ، و بدا أن صوتها أعلى من المعتاد ربما لأنه لم يكن هناك أحد .
أجابها سيول بكل بساطة ، بينما إرتعشت حواجب كيم هانا.
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد فعله مفاجئا من دون شك ، لأنها توقعت أن يقفز عليها سيول مثل وحش جائع بمجرد أن يرى أكواما من الأموال . هذا كان سيول الذي تعرفه كيم هانا .
” الماء ليس عميقا هنا ، إنه يصلح فقط للسباحة الخفيفة .“
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
عندما خرج سيول ببطئ من الماء ، ظهرت إبتسامة باهتة على وجه المرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
” هل أنت سيول…“
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” من أنت؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
إبتلعت المرأة كلماتها ثم إقتربت من سيول بخطوات بطيئة و مسترخية . ثم بكل إحترافية أخرت بطاقتها و دفعتها إليه .
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
” هذه أنا.“
” لو لم يكن هناك عقد….“
سيول حدق في البطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إبن العاهرة !“
[ صيدلية سينيونغ ] [ المديرة كيم هانا ]
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
” خذه ، فأنا شخصيا لست معجبة برؤية رجل بالغ يبكي .“
عند سماع هذا أحذت كيم هانا نفسا عميقا .
تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” لست مهتما .“
ليكون أكثر تحديدا تذكر أنه رآها في بداية الحلم ، إقتربت منه إمرأو بينما كان يشرب البيرة عند نهر تانتشون.
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
لقد قالت أن لديها أخبارا سارة من أجله ، و بالفعل كانت أخبارا سارة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كم أنتي مزعجة…“
لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
” إذا لم يكن هناك عقد ، سأستمع إليكي.“
بالرغم من أنه كان عليه توقيع عقد في المقابل ، و أن يصبح موضوع إختبار طبي إلا أن سيول لم يهتم على الإطلاق لأن الأموال قد تدفقت عمليا إلى جيبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
” لا ، إنتظر .“
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
سيول حدق في البطاقة.
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“
“?”
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
” لقد ظننت أنك ستغضب عندما ذكرت أمر لعب القمار .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “ “….”
لا شك في أن ردة فعل سيول الحالية قد فاجأت كيم هانا ، لكنه كان فقط مركزا إنتباهه على شيئ آخر .
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
” تحدثي ؟ “
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” حسنا ! ، لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .“
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
قهقهت كيم هانا كما لو أنها إعتبرت نفسها مضحكة ، و في الوقت نفسه لم يتمكن سيول من إخفاء صدمته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
هذه كانت نفس الكلمات التي سمعها في حلمه. الأن فقط بدأ يصدق أن حلمه لم يكن مجرد هراء عشوائي ، لكنه كان بمثابة هاجس للأشياء القادمة.
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
” مهلا .“
وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
” أنت تعرفين مسبقا .“
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
بما أنها سبق وأن إسفسرت حول خلفية الشاب ، فقد حان وقت رمي الطعم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “ “….”
لقد كان مدمنوا المقامرة من أسهل الأشخاص للتلاعب بهم ، حتى بدون ذلك فقد كانت محترفة ، وكانت دائما تتحرك في الوقت المثالي لهذا السبب أهدافها لن ترفض أبدا كما سيحدث اليوم .
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
” ما أريده….“
” لا شكرا “
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سيول فجأة شيئا ما ، إن الأشياء التي كان يعتبرها مجرد حلم أصبحت تحدث في الواقع ، بمجرد أن أدرك هذا أصبح قلبه باردا و بلغت يقظته الذروة.
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
” أريد دعوة ،و ليس عقدا.“
” لست مهتما .“
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
” ماذا لو أخبرتك أنه ملكك بغض النظر عن فوزك أو خسارتك ؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، أنت عليك الكثير من الديون . “
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
” سأعتني بهم بمفردي .“
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة . ‘ ” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
” حينها ألست مهتما بمعرفة لما عرضت هذا عليك ؟ “
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
” سأشرح كل شيئ ، كل ما عليك فعله هو لعب هذه اللعبة معي ، بالطبع ، يمكنك الحصول على المال أيضا ، بغض النظر عن الفوز أو الخسارة .“
كان العقد عملا فقط لكن الدعوة تحمل معنى مختلفًا ، لكنها كانت تقنيًا امتدادًا لتلك الأعمال ، و بهذا فإن سيول قد فاق توقعات كيم هانا تماما . لقد بدا وكأنه موهبة حقيقية وليس عبداً. لقد جعلها تشعر بأنها تتعامل مع محارب مخضرم قد كدح في ذلك الجانب لعدة سنوات.
بصراحة، كان عرضا مثيرا للإهتمام ، حتى بأخذ لمحة واحدة إستطاع سيول حساب أربعين كومة من الفواتير على الأقل ، و بدت المرأة جديرة بالثقة من الطريقة التي تحدث بها ، إن الإستماع إليها لا يبدوا فكرة سيئة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
في اللحظة التي كان فيها سيول سيحرك رأسه في إتفاق ، رن جرس بقوة في رأسه . كانت العواطف المتبقية من الحلم تهتز بعنف في تحد عنيف.
” هل تهددني ؟ “
و في نفس الوقت ، إستطاع الشعور بإنجذاب غريب داخل دوامة العواطف المتناقضة ، أخذ سيول نفسا ثقيلا
” لست مهتما .“
” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
” الماء ليس عميقا هنا ، إنه يصلح فقط للسباحة الخفيفة .“
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
” أنا أرفض .“
هذه كانت نفس الكلمات التي سمعها في حلمه. الأن فقط بدأ يصدق أن حلمه لم يكن مجرد هراء عشوائي ، لكنه كان بمثابة هاجس للأشياء القادمة.
اوه نعم ؟ تمتمت كيم هانا في داخلها.
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
كان رد فعله مفاجئا من دون شك ، لأنها توقعت أن يقفز عليها سيول مثل وحش جائع بمجرد أن يرى أكواما من الأموال . هذا كان سيول الذي تعرفه كيم هانا .
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
عدلت كيم هانا تقييمها الداخلي لسيول لم يبدوا بكل هذا السوء ، على الأقل بدا أنه أفضل من أولئك البلهاء المتهورين ، لكن للأسف…
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
” لقد إخترت خصما خاطئا ،أيها الوغد .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مهلا .“ وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى سيول جملته الثانية ، فقدت كيم هانا رباطة جأشها ثم أغلت عينيها بسرعة و أمالت رأسها إلى الجانب قليلا .
” كم أنتي مزعجة…“
بززز– شيئ ما إهتز .
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قالت أنها ستعطيه مالا كافيا لكي يدفت ديونه و أنها ستساعده على جني المزيد طالما عمل بجد ، و بعدما سلمته ظرفا مليئا بالنقود كان سيول في منتهى السعادة .
بززز– شيئ ما إهتز .
” أنتي من حاول خداعي أولا ، ما يأتي من حول يذهب حولها .“
” اه ، آسفة ،إنتظر للحظة. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل كنت على وشك… إرتكاب خطأ كبير مرة أخرى ؟ “
أخرجت هاتفها ثم وضعت السماعات ببراعة .
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
” نعم ، هذه كيم هانا ،اه ،نعم ، أنا أتحدث إليه الآن ، تعم ، نعم… حقا ؟ إذا سنجند ذلك الشخص ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
أحذت كيم هانا لمحة سريعة على سيول .ثم….
في اللحظة التي كان فيها سيول سيحرك رأسه في إتفاق ، رن جرس بقوة في رأسه . كانت العواطف المتبقية من الحلم تهتز بعنف في تحد عنيف.
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
عندما لم يظهر سيول أي ردة فعل عند قبول البطاقة ، سحبت كيم هانا يدها كما لو أنها شعرت شعرت بالحرج بعض الشيئ ثم سملته منديلا .
بعد أن نزعت سماعاتها قامت بالإبتسام.
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
” يالها من صدفة ، البقة الأخيرة التي تبقت لنا إمتلأت في هذه اللحظة .“
توقفت كيم هانا في منتصف جملتها
كيم هانا شددت على عبارة البقعة الآخيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
إلتقطت كيم الحقيبة الجلدية ثم إستدارت دون أي ذرة من التردد ، و بدأت تمشي خطوة بخطوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
من خلال تجربتها ، توقعت حدوث أمر واحد من أمرين. إما أن يوقفها على الفور أو ينتظر قليلاً حتى يهرع وراءها بسرعة.
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
” إنتظري .“
” ماذا ؟ “
إبتسمت كيم هانا بتكلف
” عظيم ، اللعبة التي سنلعبها هي….“
” نعم ، ما الأمر ؟ “
على الرغم من أن كل هذا قد حدث في حلمه ، إلا أنه إرتجف عندما تذكر كيف تم جره مثل الكلب.
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة .
‘
” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مهلا .“ وضعت كيم هانا الحقيبة الجليدة على الأرض ، و عندما تدلى مقض الحقيبة تم الكشف عن أكوام مكونة من 50.000 وون مربوطة بترتيب .
ثم قدمت ابتسامة منتصرة. وفي تلك اللحظة.
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
” لو لم يكن هناك عقد….“
” ماذا ؟ “
فتح سيول فمه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
” إذا لم يكن هناك عقد ، سأستمع إليكي.“
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
تظاهرت كيم هانا بأنها تشبك ذراعيها ثم ظغطت على الجيب الداخلي لسترتها .
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
” قلها مجددا ؟“
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
بالكاد تمكنت من الحصول على الرد .
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
” ما أريده….“
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
ما تلا ذلك …
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
” أريد دعوة ،و ليس عقدا.“
سيول حدق في البطاقة.
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
” أنا أرفض .“
” أنت…“
” نعم ، ما الأمر ؟ “
إختفى وجه كيم هانا المبتسم تمامًا. ثم خلعت نظارتها ببطء بينما أصبح تعبيرها باردًا.
غمز ، غمز ،حدقت في الرجل أمامها مع فم مفتوح
” من أنت؟ “
” خذه ، فأنا شخصيا لست معجبة برؤية رجل بالغ يبكي .“
تغيرت طريقة كلامها ، و ظهر تلميح من العداء في لهجتها
” لست مهتما .“
” أنت تعرفين مسبقا .“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
برؤية المرأة تتخلى عن أسلوبها المهذب ، تحدث سيول أيضا بشكل عرضي ، بينما أصبحت نظرة كيما هانا العدائية أكثر وضوحا
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
” أنت بالفعل من ذلك الجانب ؟ “
” أنا لا أكذب يجب أن أحصل على إذن من أجل إعطاء دعوة عادية .“
” أنت تعرفين أفضل من أي شخص آخر أن هذا غير صحيح.“
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سيول فمه .
وعلاوة على ذلك ، حتى لو عبر فقط لمرة واحدة ، سيكون على جسده بصمة هالة ، لكنها لم تشعر بأي بصمة عليه ، وكاو هذا دليلا وضحا على أن سيول لم يكن لديه أي علاقة مباشرة بالعالم الآخر .
” لقد سمعت ذات مرة أن مدمن القمار لن يحرك إصبعا حتى لو ألقت إمرأة عارية نفسها عليه ، أظن أن هذا صحيح .“
في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
” لقد ظننت أنك ستغضب عندما ذكرت أمر لعب القمار .“
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
إجابة سيول المخزية جعلت كيم هانا تعض شفتيها .
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
” أنا لست هنا لكي أتلاعب بالكلمات ، من كان ؟ من الذي إتصل بك أولا ؟ “
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
” هذا ليس مهما .“
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“ “?”
قام سيول بتغير الموضوع عن قصد ، كل ماقاله حتى الآن عن الدعوة و العقد عرف عنه من حلمه .
عند سماع. هذه الجملة المنفردة ، توقف قطار أفكار كيم هانا مؤقتًا تمامًا.
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
وافقته كيم هانا تقريبا ، لقد وضعت سيول كأحد أهدافها منذ نصف عام ، حتى الآن ، لم يتصرف بغرابة بأي شكل من الأشكال.
” الشيئ المهم هو أنني أريد دعوة وليس عقدا .“
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
عند سماع هذا أحذت كيم هانا نفسا عميقا .
” أنت هادئ أكثر مما تبدوا عليه .“ “?”
” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
واحد ، إثنان ، ثلاثة ،أربعة ، قامت كيم هانا بعد الأرقام داخل رأسها لكي تهدأ نفسها ، كان لديها شعور بأنها جرفت بعيدا بسب وتيرة هذا الشاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا إبن العاهرة !“
” بعيدا عن ذلك ، أخبرني لما تريد دعوة ؟“
” أنتي من حاول خداعي أولا ، ما يأتي من حول يذهب حولها .“
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
” لقد أقلعت عن المقامرة ، لن أفعل ذلك .“
أجابها سيول بكل بساطة ، بينما إرتعشت حواجب كيم هانا.
بعد أن فحص سيول المرأة ذات النظارات صاحبة الجمال الخيالي ، شعر و كأنه قد رآها في ذلك الحلم .
” أخبرني لماذا علي إستخدام دعوتي الثمينة على مدمن قمار لا قيمة له !“
شكوك سيول كانت صحيحة. يمكن تفسير كلماتها ، “كل ما عليك فعله هو لعب لعبة معي” ، على أنها جميع الطرق .
جفل سيول ، قبل أن يدرك أنه كان يعامل الحلم الصباحي على أنه واقعي ، بالتفكير في ذلك ، لم يستطع إلا أن يتسائل إذا كان يجب عليه المتابعة .
برؤية الشاب يحدق في الحقيبة بكل تركيز ، كانت كيم هانا واثقة تماما بأنها ستنجح في خداعه .
لم يفت الأوان. يمكنه إنهاء المحادثة الآن والتظاهر بأن محادثة اليوم لم تحدث أبدًا. كان قد حسم أمره بالفعل للإنسحاب من المقامرة ،و يمكنه أن يبدأ في استعادة الثقة التي فقدها من خلال الحصول على وظيفة محترمة و العمل بجد
” من أنت؟ “
ومع ذلك ، عندما أعلن أنه لا يرغب في الحصول على العقد ، فإن الإحساس غير المعروف بالاشمئزاز الذي كان يشعر به قد تلاشى. والآن كان الشعور الغريب بالجاذبية هو الشيء الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سيول رأسه ببطأ ، بينما أغلقت كيم هانا يديها كما لو كانت تحثه على الكلام
لقد كان فضوليا ، وكان يرغب في تأكيد شيئ ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه أنا.“
إستذكر سيول المشهد النهائي للحلم. كان الأسف الذي شعر به الرجل المتوفى يدفع الآن سيول إلى الأمام. كان يقول له أن يذهب إلى الأمام.
” خذه ، فأنا شخصيا لست معجبة برؤية رجل بالغ يبكي .“
أخيرًا سيول فهم ما شعر به سابقًا. من أجل الذهاب إلى هناك ، كان عليه أن يرفض رفضًا تامًا استلام العقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية المرأة تتخلى عن أسلوبها المهذب ، تحدث سيول أيضا بشكل عرضي ، بينما أصبحت نظرة كيما هانا العدائية أكثر وضوحا
قام سيول بصك أسنانه. ثم مسح من خلال ذكرياته مع كل تركيزه.
” أنت تعرفين مسبقا .“
”قد تندمين إذا لم تعطيني دعوة .“
….دمر بالكامل كل سيناريو قد خططت له.
” ماذا ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنا ، لا تخبرني بما لا تريده. أنا فضولية ، لكن ليس لدي أي سبب لسماعك “.
” لفد قلتي أنكي مديرة صيدلية شينونغ كيم هانا هل هذا صحيح ؟“
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
” إذا ؟ “
قام سيول بصك أسنانه. ثم مسح من خلال ذكرياته مع كل تركيزه.
” تشتهر شينيونغ بتطوير أدوية جديدة بإستمرار في السنوات القليلة الماضية … لها علاقة ذلك العالم ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهلها سيول ثم مسح عينيه بأكمامه ، قد يكون شخص آخر مستاء لكن يبدوا أن كيم هانا وجدت حذر سيول مثيرا للإهتمام.
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
” إذا لم يكن هناك عقد ، سأستمع إليكي.“
قبل حلم اليوم ، لم يكن سيول يعرف شيئًا عن العالم الآخر. كان من الواضح أن المعلومات المتعلقة به تم إبقائها سرية عن الشعب .
” حسنا ، بما أنك رفظت ، أظن أن عملي إنتهى ، أعذرني إذن ، آمل بكل إخلاص أن تحقق كل ما تريده .“
لم يكن يعلم ما إذا كانت كيم هانا قد أُجبرت على التزام الصمت أو فعلت ذلك طوعًا ، لكنه إفترض أنها نقطة ضعف تستحق المساومة. نظرًا لأن سيول الحالي كان مدنيًا عاديًا بدون قيود على حريته لم يكن بحاجة إلى كبح جماحه.
أدارت رأسها قليلا. و كان تعبيرها المثير للإعجاب عندما قالت “ما الأمر؟” مجرد إضافة . ‘ ” كنت مختلفًا بعض الشيء عن توقعي ، لكن هل تعتقد أن أمثالك يستطيعون الفوز ضدي؟ “
” لن أحتاج حتى إلى فتح فمي بعد كل شيئ يُسمى القرن الحادي والعشرين باسم عصر المعلومات . ”
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
” هل تهددني ؟ “
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
” أنتي من حاول خداعي أولا ، ما يأتي من حول يذهب حولها .“
و بالطبع لم يكتشف إلا لاحقا أنه قد خدع و تم جره بعيدا إبى مكان لم يره من قبل ، كان العقد في الواقع عقد عبودية.
” مضحك، هل تظن أن أحدا سيصدقك ؟ مدمن قمار من بين كل الناس ؟ “
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
” …حسنا ، أظن أنك محقة .“
” أنت تريدني أن أصدق ذلك ؟ بالرغم من أنك تعرف الفرق بين العقد و الدعوة ؟ “
عندما إعترف سيول بخطئه بسهولة شعرت كيم هانا بشعور من عدم الإرتياح في قلبها. كيف يمكنه أن يكون مسترخيا جدًا؟
” نعم ! بالطبع ، هذا جيد ، زبوني قد رفض ، على أي حال ، سأعيد الإتصال بك بعد ذلك “
” لكن هل سيفكر رؤسائك بنفس الطريقة ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إرتفعت لهجتها في نهاية الجملة. على الرغم أنها بدت سيدة أعمال جادة ، إلا أنها تكلمت بشكل هزلي نوعا ما .
كراك » رن صوت صرير الأسنان .
” لأنني لا لست مهتما بأخذ عقد ثم العيش كعبد .“
” لا يمكنك إكمال عقد بسيط ، ولا يمكنكي الإحتفاظ بسر مهم… أنا متأكد من أنهم سيحبونك. “
” حتى لو كان كل هذا سيصبح ملكك لو فزت مرة واحدة فقط ؟ “
” يا إبن العاهرة !“
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
أخيراً ، أسقطت كيم هانا مظهرها الزائف ، يمكن أن يقول سيول بأنه كان يقترب. كان يعلم أن الحصول على شتيمة من المحتالين لا يختلف عن جعلهم يلوحون بالعلم الأبيض.
.
فكر لفترة وجيزة في إستفزازها لكنه قرر بسرعة معارضتها. الآن بعد أن قد قام بجلدها عدة مرات بدت فكرة إسترضائها بلطف فكرة جيدة. بعد كل شيء كانت هي صاحبة القرار النهائي.
” ماذا ؟ “
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
نجحت محاولة سيول للفوز. كانت كيم هانا تحاول جاهدة الحفاظ على تعبيرها الهادئ قبل أن ينهار .
أخذ سيول خطوة للوراء ، لكن مازالت كيم هانا تصك أسنانها مع وجه شرير.
عندما خرج سيول ببطئ من الماء ، ظهرت إبتسامة باهتة على وجه المرأة .
” إن العقد والدعوة مسألتان مختلفتان تمامًا. يمكنني مع سلطتي إكمال العقود فقط ، ولكن ليس إعطاء دعوة. “
لم يكن هذا أول عمل قذر لها ، كانت تعرف تمام المعرفة كيف تقنع أشخاصا مثله.
“ ألم تقولي شيئا حول دعوتك الثمينة قبل قليل ؟ “
” لماذا لا نصنع رهانا ؟ “
يا إبن العاهرة “ عضت كيم هانا شفتها السفلى.
” ماذا عنها ؟ ألا يسمح لي أن أقول كلمة ” دعوة ” ؟“
” هل أنت إله لقيط ، لقد قلت سوف يأتي وقت عندما لن يكون لدي خيار غير إستخدامها ، هل هذا ما كنت تعنيه ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مواجهة موقف لم تكن تتخيله و لو قليلا ، لم تكن كيم هانا متأكدة مما يجب فعله ، بقدر ما كانت تدرك ، هذا لا يمكن أن يحدث .
قامت كيم هانا بتمشيط شعرها بعناية بينما كانت تشتم إله عالم آخر .
لقد قال كل شيئ للتو كما حثته مشاعره. نظرًا لأنه لا توجد طريقة لكي تعرف كيم هانا الحقيقة ، فقد اعتقد أنه من الأفضل جعلها تسيئ الفهم ، بعد كل شيء كان هذا هو سلاحه الخادع الوحيد الذي كان لديه ضدها.
” أنا لا أكذب يجب أن أحصل على إذن من أجل إعطاء دعوة عادية .“
بغض النظر عن مدى وضوح الحلم فقد ينساه المرء بسرعة بعد الاستيقاظ. بما أن سيول تذكره حتى الآن ، ألا يعني ذلك أنه لعب دورًا مهمًا؟ أخبر سيول نفسه بأن يبقى حذرا.
قام سيول بهز كتفيه ، وعندما رأت سلوكه الهادئ بدأت كيم هانا تهتاج من الغضب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كم أنتي مزعجة…“
كان العقد عملا فقط لكن الدعوة تحمل معنى مختلفًا ، لكنها كانت تقنيًا امتدادًا لتلك الأعمال ، و بهذا فإن سيول قد فاق توقعات كيم هانا تماما . لقد بدا وكأنه موهبة حقيقية وليس عبداً. لقد جعلها تشعر بأنها تتعامل مع محارب مخضرم قد كدح في ذلك الجانب لعدة سنوات.
” إنتظري .“
بالطبع ، عرفت أنه لا يمكن أن يكون هذا هو الحال .
لكن هذا الموقف أيضا لم يكن متوقعًا تمامًا . في بعض الأحيان ، كان هناك أشخاص حمقى مثله ، تصرفوا بقسوة للحصول على المزيد منها.
بعد إلتقاط أنفاسها ، قامت كيم هانا بفتح هاتفها ، لكن قبل أن تضغط على زر الإتصال ، صراع داخلي أوقفها .
« لقد أتيت لأقدم لك أخبارا رائعة .»
” اللعنة ، فقط كيف إنتهى بي الأمر مع هذا اللقيط…“
” هل تهددني ؟ “
لم يكن تغيير العقد إلى دعوة أمرًا سهلاً. بغض النظر عن كم كانت كلماتها منمقة ، سيكون من الصعب الهروب من اللوم ،كإمرأة مهنية مؤثرة لم تتحمل كيم هانا أن يتلطخ سجلها.
” مضحك، هل تظن أن أحدا سيصدقك ؟ مدمن قمار من بين كل الناس ؟ “
ثم تحدثت بينما لا يزال هاتفها قيد الإتصال .
” بالطبع ، أنا لا أريد الذهاب إلى هذا الحد ، يجب عليك فقط إعطائي دعوة واحدة.“
” يجب عليك الموافقة على ثلاثة الشروط “
” حسنا ، هذا أفضل بالنسبة لي على أي حال ، يبدوا أن التحدث معك سيكون أسهل مما إعتقدت .“
قريبا ظهرت شخصية من الظلام . بلوزة بيضاء و سترة سوداء و تنورة رمادية أظهرت منحنياتها بوضوح ، مع حقيبة مكتب جلدية في يدها بدا أن المرأة سيدة أعمال شابة نموذجية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
