خط الدفاع المنهار (2)
>>>>>>>>> خط الدفاع المنهار (2) <<<<<<<<
—كياهاهاهاهاها!
[لأنك لم تفعل. هل أنا مخطئ؟]
دوى الضحك الحاد في السماء. مع إطلاق ألوهيتها، كانت (شاستيتي الماجنة) حقًا قوة لا يستهان بها. حركت قطعة قماشها التي ترفرف، مما خلق عواصف من الشفرات التي مزقت أعداءها إلى أشلاء.
[؟]
لم يكن هذا كل شيء. دارت في دائرة وأطلقت ضبابًا سامًا من فمها. الملائكة الساقطة التي قابلت عينيها المحتقنين بالدماء إما فقدت قوتها وسقطت، أو انقلبوا ووجهوا رماحهم نحو أصدقاؤهم.
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
وبعد ذلك، عندما اندلعت المزيد من أعمدة النار من الأرض، تحولت ساحة المعركة الفوضوية بالفعل إلى جحيم حي.
– هل كان لديك حلم جميل؟
لم يكن هناك تكتيك أو استراتيجية للتحدث عنها. لقد قصفت (شاستيتي الماجنة) الأعداء ببساطة بالقوة المطلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما، مع انحسار الصوت كبداية، انجرف كل شيء في محيطه بعيدا، وغمره شعور عارم بالوحدة التامة. وفي ذلك الوقت ملأت فكرة واحدة رأس (مارسيل غيونيا).
ولكن من المفارقات أن هذا كان أفضل تكتيك في الوضع الحالي. مع قيادة (شاستيتي الماجنة) الطريق في دفع القوة المتحالفة إلى الخلف، تعثرت معنويات القوة المتحالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (شاستيتي الماجنة). شعرت وكأنها استيقظت للتو بعد أن نامت لبضع ثوان.
من ناحية أخرى، كان جيش (شاستيتي الماجنة) وقوات الطفيليات يتقدمون إلى الأمام لأول مرة.
ومع ذلك، فقد اختفى السهم وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
[من التالي!؟ أين ذهب الجميع، همم؟]
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي ضغط.
نظرت (شاستيتي الماجنة) حولها بعيون لامعة قبل أن تثبت نظرتها في مكان واحد.
بعد أن عانت من جميع أنواع المصاعب، لم تكن (روزيل) من النوع الذي يكشف عن عواطفها بسهولة. كان سبب تعبيرها الخائف هو خداع (شاستيتي الماجنة) للاعتقاد بأنها منيعة.
كان ساحر يفتح كتابًا سميكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أعطت (شاستيتي الماجنة) ابتسامة سعيدة. في يدها كانت الساحرة التي أرادت تمزيقها إلى أشلاء.
لقد كان نجم الجشع.
وفي ذلك الوقت
[ماذا تخطط لفعله؟]
تشواك!
مدت (شاستيتي الماجنة) ذراعها الأيسر بقسوة. ثم، عندما أمسكت بقبضتها…
بعد أن عانت من جميع أنواع المصاعب، لم تكن (روزيل) من النوع الذي يكشف عن عواطفها بسهولة. كان سبب تعبيرها الخائف هو خداع (شاستيتي الماجنة) للاعتقاد بأنها منيعة.
“إيوك!”
[إيا، انظروا من هنا؟]
بصق (فيليب مولر) نخرًا وعبسًا. بعد ذلك، بدأ رأسه وكتفيه يتقلصون، كما لو كانت يد كبيرة تضغط عليه.
عاد القماش فجأة إلى الخلف.
حاول المقاومة قدر استطاعته وردد تعويذة، لكنها لم تكن كافية. عندما سدت قوة مرعبة فمه وسحقت أصابعه التي ترسم التعويذة، لم يكن أمامه خيار سوى إسقاط الكتاب في يده.
أدارت رأسها فجأة ونظرت إلى الوراء.
في تلك اللحظة، كما لو كان لإنقاذ (فيليب مولر)، نزل عليه ضوء ساطع.
لم تستطع معرفة سبب قيامها بذلك أيضًا.
[كما لو كنت سأسمح لك!]
‘أنا….’
زأرت (شاستيتي الماجنة) ومدّت يدها اليمنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” مهلًا.”
(سيو يوهوي)، التي كانت تردد تعويذة من مسافة بعيدة، بصقت الدم فجأة وسقطت إلى الوراء.
(مارسيل غيونيا)، الذي فتح إحدى عينه وأغلق الأخرى، تنفس ببطء للداخل والخارج.
أمسكت (شاستيتي الماجنة) بقبضتها اليمنى ورفعت يدها، ورمت (سيو يوهوي) في الهواء بقوة.
من وجهة نظر (شاستيتي الماجنة)، كانت هذه فرصة مثالية للتخلص من إحدى القوى القتالية الرئيسية للقوات المتحالفة. طاردت (شاستيتي الماجنة) (روزيل) العاجزة.
[لا تعترضي طريقي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
هزت (شاستيتي الماجنة) رأسها بقوة. رسمت (سيو يوهوي) دائرة كاملة في الهواء وبدأت في الدوران لأسفل.
لم يكن هناك تكتيك أو استراتيجية للتحدث عنها. لقد قصفت (شاستيتي الماجنة) الأعداء ببساطة بالقوة المطلقة.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
ابتهجت (شاستيتي الماجنة) بمجرد التفكير في الأمر. ومع ذلك، عندما استدارت إلى الأمام مرة أخرى …
وعندما سقطت على الأرض، اندلعت انفجارات لا حصر لها في محيطها.
“بلى.”
أنقذت (يون يوري) (سيو يوهوي) بصعوبة قبل أن يصطدم رأسها بالأرض، ثم صرت على أسنانها أثناء مشاهدة الفوضى تنهار في معسكر قوات الحلفاء.
زأرت (شاستيتي الماجنة) ومدّت يدها اليمنى.
على الرغم من أن لديها مهمتها الخاصة لأدائها، إلا أنها لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي ومشاهدتها ببساطة عندما كانت (سيو يوهوي) في وضع محفوف بالمخاطر.
‘ماذا؟ أين فعل ذلك … ‘
في هذه الأثناء، كما لو كانت تريد رد غضبها المكبوت ألف مرة، بدأت (شاستيتي الماجنة) في الاندفاع مثل امرأة مجنونة.
كما تم اصابة الساحرة من قبل سهم حليفها.
بسببها، اهتز الجناح الأيسر لقوات التحالف، وسقط المعسكر الرئيسي بشكل طبيعي في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من المفارقات أن هذا كان أفضل تكتيك في الوضع الحالي. مع قيادة (شاستيتي الماجنة) الطريق في دفع القوة المتحالفة إلى الخلف، تعثرت معنويات القوة المتحالفة.
-وفروا قوتكم جميعاً.
من ناحية أخرى، كان جيش (شاستيتي الماجنة) وقوات الطفيليات يتقدمون إلى الأمام لأول مرة.
نقلت (روزيل) رسالة ذهنية إلى (غابريلا) و(فيليب مولر) و(سيو يوهوي).
عندها رفعت (روزيل) يديها وصفقت.
-سأتعامل مع هذه العاهرة، لذا تراجعوا وانتظروا حتى تتمكنوا من شن هجومكم عليها عندما يحين الوقت المناسب.
لكن…
حركت (روزيل) مكنستها واقتربت من (شاستيتي الماجنة)، التي كانت لا تزال تدور وتقطع بقطعتها القماشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
[إيا، انظروا من هنا؟]
بالتفكير ملياً في الأمر، لم تستطع رؤية السهم. نظرًا لأنه كان يهدف إليها من ظهرها وتفادته، فيجب أن يكمل مساره يصيب (روزيل) بشكل طبيعي، التي كانت على الجانب الآخر.
أضاءت عيون (شاستيتي الماجنة) عند اكتشاف (روزيل).
لم يكن هناك تكتيك أو استراتيجية للتحدث عنها. لقد قصفت (شاستيتي الماجنة) الأعداء ببساطة بالقوة المطلقة.
حدقت (روزيل) بها دون أن يقول أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول المقاومة قدر استطاعته وردد تعويذة، لكنها لم تكن كافية. عندما سدت قوة مرعبة فمه وسحقت أصابعه التي ترسم التعويذة، لم يكن أمامه خيار سوى إسقاط الكتاب في يده.
[ماذا حدث؟ هل أكلت القطة لسانك؟ لماذا لا تثرثري كما كنت تفعلين من قبل؟]
الهواء والرائحة والرياح والصوت … بدا أن كل شيء يختفي عندما دخلوا محيطه.
سخرت (شاستيتي الماجنة)، على ما يبدو مستمتعة بتعبير (روزيل) القلق.
لا، لقد حاولت ذلك.
[دعك من هذا! قولي شيئا!]
‘رعد!’
مدت يديها نحوها بقسوة، واستقام القماش وانطلق للأمام.
‘أنا….’
أكملت (روزيل) تعويذة دفاعية كانت قد أعدتها مسبقًا وارتفعت. طاردتها (شاستيتي الماجنة) باندفاع من الضحك الحاد، دون معرفة أن هذا كله كان جزءًا من خطة (روزيل).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تغيرت طريقة تفكيره، تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى الموقف.
بعد أن عانت من جميع أنواع المصاعب، لم تكن (روزيل) من النوع الذي يكشف عن عواطفها بسهولة. كان سبب تعبيرها الخائف هو خداع (شاستيتي الماجنة) للاعتقاد بأنها منيعة.
[كما لو كنت سأسمح لك!]
كان من المحتم أن يتعثر الخنزير المتهور الذي يؤمن فقط بقوته ولا يهتم بمحيطه على حصاة ويسقط.
– هل كان لديك حلم جميل؟
كان السؤال هو ما إذا كانت (روزيل) يمكنها أن تستمر حتى يصطدم الخنزير بالحصى.
لكن…
في نفس الوقت
[ماذا تخطط لفعله؟]
بينما أصبحت ساحة المعركة صاخبة، كان هناك مكان واحد على وجه الخصوص، صامتا للغاية. لا، كانت هناك بالتأكيد أصوات المعادن والصراخ في مكان قريب. لقد كان الهواء يحمل صمتًا غريبًا.
تم إرسال (روزيل) تحلق مع صراخ بعد أن أصيبت بقطعة قماش (شاستيتي الماجنة).
(مارسيل غيونيا)، الذي فتح إحدى عينه وأغلق الأخرى، تنفس ببطء للداخل والخارج.
كان (سيول جيهو الأسود) قد هدر في وجهه عندما سأل عما كان عليه فعله لإسقاط (شاستيتي الماجنة).
ما هو أهم شيء للقناص ليصيب هدفه بنجاح؟
لا، لقد حاولت ذلك.
كان (مارسيل غيونيا) في الماضي سيعطي عدة عوامل وأسباب، لكن (مارسيل غيونيا) الحالي كان مختلفا.
[لا تعترضي طريقي!]
وبغض النظر عن مهارات الشخص وخبرته، فقد أصبح هناك الآن شيء واحد يعتبره الأكثر أهمية.
[إنها عقليتك، أنت متخلف.]
الإرادة.
[مهاراتك؟ أعلم أنك مؤهل للغاية. لكن متى قلت إن مهاراتك هي المشكلة؟]
ارادة إصابة الهدف مهما حدث.
[…أنت…؟]
قد يسميها البعض هراء، لكن هذا ما خلص إليه (مارسيل غيونيا) وهو يسير على مسار الروح.
بعد ذلك، شعرت أن شيئا ما كان يطير نحوها، قامت (شاستيتي الماجنة) برفع قماشها بشكل تلقائي.
تذكر فجأة محادثة أجراها مع (سيول جيهو الأسود).
الجانب الأيمن.
[…ماذا؟ تريد أن تضرب من؟]
[إذا كان لديك ضمير، فلا يجب أن تقول إنك ضربت شجرة العالم.]
[نعم، لا لن يحدث هذا أبدًا. أستمر بالحلم، في حالتك الحالية، يمكنك إطلاق مائة سهم دون إصابة واحدة. لا يمكنك فعل ذلك.]
[أنا متأكد من أنك تعرف من أين جاءت تسمية الرامي. اشرح لي ماذا تعني الرصاصة السحرية.]
[لا تحاول أن تفعل أكثر مما تستطيع التعامل معه. فقط ابق في الخلف وأطلق سهامك بهدوء.]
[أقول إنك لا تستطيع ذلك لأنك لا تعرف ذلك.]
كان (سيول جيهو الأسود) قد هدر في وجهه عندما سأل عما كان عليه فعله لإسقاط (شاستيتي الماجنة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك وقت للالتفاف حوله. لمست قطعة القماش برفق عمود السهم الذي مر تحت أنفها، وغيرت مساره قليلا.
[مهاراتك؟ أعلم أنك مؤهل للغاية. لكن متى قلت إن مهاراتك هي المشكلة؟]
نظرت (شاستيتي الماجنة) حولها بعيون لامعة قبل أن تثبت نظرتها في مكان واحد.
[إنها عقليتك، أنت متخلف.]
كانت عيناها وأنفها مشوهتين، لكن سخرية باردة كانت معلقة على شفتيها.
[ماذا أعني بذلك؟ حسنًا، دعونا نفكر. لقد تلقيت اسمًا رائعًا، (دي فريس شوفز) القناص الشيطاني ، أليس كذلك؟]
لم تشعر بأي نية للقتل.
[القناص الشيطاني. لماذا تعتقد أن (سوبربيا) أعطاك هذا الاسم؟]
لم يفكر (مارسيل غيونيا) في الأمر قط حتى ذلك الحين.
لم يفكر (مارسيل غيونيا) في الأمر قط حتى ذلك الحين.
وبغض النظر عن مهارات الشخص وخبرته، فقد أصبح هناك الآن شيء واحد يعتبره الأكثر أهمية.
[أنا متأكد من أنك تعرف من أين جاءت تسمية الرامي. اشرح لي ماذا تعني الرصاصة السحرية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستنجح إذا لم يتجاوز الضوء الأزرق المخيف بصرها.
[سهم مانا …؟ هل تعتقد حقًا أنني أطرح عليك هذا السؤال فقط لسماع ذلك؟ هل تعتقد أن هذه مقابلة عمل؟]
بعد أن عانت من جميع أنواع المصاعب، لم تكن (روزيل) من النوع الذي يكشف عن عواطفها بسهولة. كان سبب تعبيرها الخائف هو خداع (شاستيتي الماجنة) للاعتقاد بأنها منيعة.
[اشرح لي ماذا تعني المانا. المانا.]
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
[سأخبرك. المانا هي… إرادتك.]
لم يكن هذا كل شيء. دارت في دائرة وأطلقت ضبابًا سامًا من فمها. الملائكة الساقطة التي قابلت عينيها المحتقنين بالدماء إما فقدت قوتها وسقطت، أو انقلبوا ووجهوا رماحهم نحو أصدقاؤهم.
في الحقيقة، اهتز (مارسيل غيونيا) قليلا عندما سمع هذا لأول مرة.
لقد حدث ذلك بالفعل في لحظة. تعثرت (شاستيتي الماجنة)، التي نجحت أخيرًا في الامساك برقبة (روزيل) النحيلة.
[هاه؟ ما الأمر مع هذا التعبير؟]
كان ساحر يفتح كتابًا سميكًا.
[هل لديك مانا أم لا؟ تتحرك المانا دائما بالطريقة التي تريدها، وتصبح كما تريدها. هل أنا مخطئ؟]
مدت (شاستيتي الماجنة) ذراعها الأيسر بقسوة. ثم، عندما أمسكت بقبضتها…
[المانا، في جوهرها، هي طاقة مشبعة بإرادتك. هل فهمت ذلك، أيها الأحمق؟]
ومع ذلك، سرعان ما اختفت ابتسامته.
بمجرد أن سمع تفسير (سيول جيهو الأسود)، بدأ يعتقد أنه منطقي.
مدت يديها نحوها بقسوة، واستقام القماش وانطلق للأمام.
[أقول إنك لا تستطيع ذلك لأنك لا تعرف ذلك.]
ابتهجت (شاستيتي الماجنة) بمجرد التفكير في الأمر. ومع ذلك، عندما استدارت إلى الأمام مرة أخرى …
[كنت بعيدا عندما أطلقت السهم على شجرة العالم في عالم الروح، أليس كذلك؟]
في هذه الأثناء، كما لو كانت تريد رد غضبها المكبوت ألف مرة، بدأت (شاستيتي الماجنة) في الاندفاع مثل امرأة مجنونة.
[فكر في الأمر. إذا كان مطلق النار يرتجف مثل أرنب صغير من الضغط، فهل سيصيب سهمه هدفه بشكل صحيح؟]
[ماذا حدث؟ هل أكلت القطة لسانك؟ لماذا لا تثرثري كما كنت تفعلين من قبل؟]
[هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ ماذا حدث عندما أطلقت السهم في ذلك الوقت؟]
كل لحظة دفعت (شاستيتي الماجنة) (روزيل) الي زاوية تبدو وكأنها فرصة.
“بلى.”
[…أنت…؟]
[إذا كان لديك ضمير، فلا يجب أن تقول إنك ضربت شجرة العالم.]
عندما أدركت أن السهم يضيء بضوء أزرق من رأس السهم إلى الريشة، لوحت (شاستيتي الماجنة) بيدها بشكل غريزي.
[لأنك لم تفعل. هل أنا مخطئ؟]
والسهم … أين كان السهم؟
لقد كان محقا.
[إيا، انظروا من هنا؟]
بالمعنى الدقيق للكلمة، فشل (مارسيل غيونيا) في إصابة شجرة العالم. لو لم تضحي الأرواح بنفسها، لكان قد تم رمي سهمه بعيدًا.
بمجرد أن سمع تفسير (سيول جيهو الأسود)، بدأ يعتقد أنه منطقي.
مع تذكر ذلك، انتشرت ابتسامة رقيقة عبر وجه (مارسيل غيونيا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسمع صوتًا.
ومع ذلك، سرعان ما اختفت ابتسامته.
على الرغم من أن لديها مهمتها الخاصة لأدائها، إلا أنها لم تستطع الوقوف مكتوفة الأيدي ومشاهدتها ببساطة عندما كانت (سيو يوهوي) في وضع محفوف بالمخاطر.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يشعر بأي ضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** ***********************************
ومع ذلك، كان (مارسيل غيونيا) يؤمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أعطت (شاستيتي الماجنة) ابتسامة سعيدة. في يدها كانت الساحرة التي أرادت تمزيقها إلى أشلاء.
كان يؤمن بنفسه، فهو الذي أطلق ألف سهم كل يوم في مسار الروح.
[…أنت…؟]
كم من الوقت مضى؟
[القناص الشيطاني. لماذا تعتقد أن (سوبربيا) أعطاك هذا الاسم؟]
بعد أن أطلق نفسا طويلا، لم يعد جسد (مارسيل غيونيا) يتحرك. كان الأمر كما لو كان جزءًا من لوحة مرسومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يؤمن بنفسه، فهو الذي أطلق ألف سهم كل يوم في مسار الروح.
لقد كان مشهدًا غريبًا. لم يكن أحد ينتبه إلى الرجل داخل ساحة المعركة الفوضوية.
وأخيراً ترك الوتر المشدود بإحكام.
الهواء والرائحة والرياح والصوت … بدا أن كل شيء يختفي عندما دخلوا محيطه.
في هذه الأثناء، كما لو كانت تريد رد غضبها المكبوت ألف مرة، بدأت (شاستيتي الماجنة) في الاندفاع مثل امرأة مجنونة.
سرعان ما، مع انحسار الصوت كبداية، انجرف كل شيء في محيطه بعيدا، وغمره شعور عارم بالوحدة التامة. وفي ذلك الوقت ملأت فكرة واحدة رأس (مارسيل غيونيا).
لـ…لا، لم يكن هذا هو المكان الذي كان فيه السهم يأتي منه ….
‘أستطيع أن أفعل ذلك….’
سخرت (شاستيتي الماجنة)، على ما يبدو مستمتعة بتعبير (روزيل) القلق.
لم تكن الثغرة شيئا لينتظره. لقد كانت شيئًا يجب إنشاؤه.
لم يستغرق الأمر حتى ثلاث ثوانٍ حتى يحدث كل هذا.
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
لم يكن هذا كل شيء. دارت في دائرة وأطلقت ضبابًا سامًا من فمها. الملائكة الساقطة التي قابلت عينيها المحتقنين بالدماء إما فقدت قوتها وسقطت، أو انقلبوا ووجهوا رماحهم نحو أصدقاؤهم.
‘أستطيع أن أفعل ذلك….’
الذئب الأزرق …
بمجرد أن تغيرت طريقة تفكيره، تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى الموقف.
[إيا، انظروا من هنا؟]
كل لحظة دفعت (شاستيتي الماجنة) (روزيل) الي زاوية تبدو وكأنها فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما، مع انحسار الصوت كبداية، انجرف كل شيء في محيطه بعيدا، وغمره شعور عارم بالوحدة التامة. وفي ذلك الوقت ملأت فكرة واحدة رأس (مارسيل غيونيا).
‘أنا….’
جفونه، الغارقة بالعرق، فتحت.
وفي ذلك الوقت
مدت (شاستيتي الماجنة) ذراعها الأيسر بقسوة. ثم، عندما أمسكت بقبضتها…
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان قد تم ذلك عن قصد …
[دعك من هذا! قولي شيئا!]
“آآآآآك!”
لم تكن الثغرة شيئا لينتظره. لقد كانت شيئًا يجب إنشاؤه.
تم إرسال (روزيل) تحلق مع صراخ بعد أن أصيبت بقطعة قماش (شاستيتي الماجنة).
حركت (روزيل) مكنستها واقتربت من (شاستيتي الماجنة)، التي كانت لا تزال تدور وتقطع بقطعتها القماشية.
من وجهة نظر (شاستيتي الماجنة)، كانت هذه فرصة مثالية للتخلص من إحدى القوى القتالية الرئيسية للقوات المتحالفة. طاردت (شاستيتي الماجنة) (روزيل) العاجزة.
عندما أدركت أن السهم يضيء بضوء أزرق من رأس السهم إلى الريشة، لوحت (شاستيتي الماجنة) بيدها بشكل غريزي.
في اللحظة التي تجاهلت فيها كل شيء آخر واندفعت… في اللحظة التي رأى فيها (مارسيل غيونيا) (شاستيتي الماجنة) تكاد تصل إلى رقبة (روزيل)، في اللحظة التي التقت عيناه فيها بنظرة (روزيل) الجانبية …!
في هذه الأثناء، كما لو كانت تريد رد غضبها المكبوت ألف مرة، بدأت (شاستيتي الماجنة) في الاندفاع مثل امرأة مجنونة.
لم يعد الرامي الفولاذي يتردد.
لقد كان محقا.
‘أنا…!’
أصبحت (شاستيتي الماجنة) في حالة ذهول. بعد ذلك، استدارت على عجل، تماما كما فعلت من قبل.
جفونه، الغارقة بالعرق، فتحت.
[لا تحاول أن تفعل أكثر مما تستطيع التعامل معه. فقط ابق في الخلف وأطلق سهامك بهدوء.]
“أستطيع أن أصيبها…!”
وعندما سقطت على الأرض، اندلعت انفجارات لا حصر لها في محيطها.
وأخيراً ترك الوتر المشدود بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة شديدة في قتل الهدف. سهم يحمل إرادة ضرب الهدف مهما كان الأمر، قطع السماء مثل شعاع من الضوء.
شوييييييييك!
[دعك من هذا! قولي شيئا!]
رغبة شديدة في قتل الهدف. سهم يحمل إرادة ضرب الهدف مهما كان الأمر، قطع السماء مثل شعاع من الضوء.
بسببها، اهتز الجناح الأيسر لقوات التحالف، وسقط المعسكر الرئيسي بشكل طبيعي في حالة من الفوضى.
لقد حدث ذلك بالفعل في لحظة. تعثرت (شاستيتي الماجنة)، التي نجحت أخيرًا في الامساك برقبة (روزيل) النحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمعنى الدقيق للكلمة، فشل (مارسيل غيونيا) في إصابة شجرة العالم. لو لم تضحي الأرواح بنفسها، لكان قد تم رمي سهمه بعيدًا.
[آه…؟]
بعد ذلك، شعرت أن شيئا ما كان يطير نحوها، قامت (شاستيتي الماجنة) برفع قماشها بشكل تلقائي.
أدارت رأسها فجأة ونظرت إلى الوراء.
بمجرد أن سمع تفسير (سيول جيهو الأسود)، بدأ يعتقد أنه منطقي.
لم تشعر بأي نية للقتل.
ارادة إصابة الهدف مهما حدث.
لم تسمع صوتًا.
ومع ذلك، فقد اختفى السهم وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
لم تستطع معرفة سبب قيامها بذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [اشرح لي ماذا تعني المانا. المانا.]
كان الأمر مجرد رد فعل جسدها من تلقاء نفسه.
بالتفكير ملياً في الأمر، لم تستطع رؤية السهم. نظرًا لأنه كان يهدف إليها من ظهرها وتفادته، فيجب أن يكمل مساره يصيب (روزيل) بشكل طبيعي، التي كانت على الجانب الآخر.
بعد ذلك، شعرت أن شيئا ما كان يطير نحوها، قامت (شاستيتي الماجنة) برفع قماشها بشكل تلقائي.
[هاه؟ ما الأمر مع هذا التعبير؟]
لا، لقد حاولت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن تغيرت طريقة تفكيره، تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى الموقف.
كانت ستنجح إذا لم يتجاوز الضوء الأزرق المخيف بصرها.
لم يكن هذا كل شيء. دارت في دائرة وأطلقت ضبابًا سامًا من فمها. الملائكة الساقطة التي قابلت عينيها المحتقنين بالدماء إما فقدت قوتها وسقطت، أو انقلبوا ووجهوا رماحهم نحو أصدقاؤهم.
لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكملت (روزيل) تعويذة دفاعية كانت قد أعدتها مسبقًا وارتفعت. طاردتها (شاستيتي الماجنة) باندفاع من الضحك الحاد، دون معرفة أن هذا كله كان جزءًا من خطة (روزيل).
‘رعد!’
‘أستطيع أن أفعل ذلك….’
عندما أدركت أن السهم يضيء بضوء أزرق من رأس السهم إلى الريشة، لوحت (شاستيتي الماجنة) بيدها بشكل غريزي.
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
عاد القماش فجأة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (شاستيتي الماجنة). شعرت وكأنها استيقظت للتو بعد أن نامت لبضع ثوان.
لم يكن هناك وقت للالتفاف حوله. لمست قطعة القماش برفق عمود السهم الذي مر تحت أنفها، وغيرت مساره قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم، لا لن يحدث هذا أبدًا. أستمر بالحلم، في حالتك الحالية، يمكنك إطلاق مائة سهم دون إصابة واحدة. لا يمكنك فعل ذلك.]
في الوقت نفسه، حركت (شاستيتي الماجنة) رقبتها إلى الجانب.
كوانج ، كوانغ ، كوانغ ، كوانج!
تشواك!
لم يعد الرامي الفولاذي يتردد.
مر وميض أزرق عبر رقبتها. تم رسم خط أحمر رفيع على رقبتها، وسادت قشعريرة أسفل عمودها الفقري.
قد يسميها البعض هراء، لكن هذا ما خلص إليه (مارسيل غيونيا) وهو يسير على مسار الروح.
لم يستغرق الأمر حتى ثلاث ثوانٍ حتى يحدث كل هذا.
[هل لديك مانا أم لا؟ تتحرك المانا دائما بالطريقة التي تريدها، وتصبح كما تريدها. هل أنا مخطئ؟]
سرعان ما أعطت (شاستيتي الماجنة) ابتسامة سعيدة. في يدها كانت الساحرة التي أرادت تمزيقها إلى أشلاء.
كان (سيول جيهو الأسود) قد هدر في وجهه عندما سأل عما كان عليه فعله لإسقاط (شاستيتي الماجنة).
كما تم اصابة الساحرة من قبل سهم حليفها.
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
[هاها!]
[فكر في الأمر. إذا كان مطلق النار يرتجف مثل أرنب صغير من الضغط، فهل سيصيب سهمه هدفه بشكل صحيح؟]
ابتهجت (شاستيتي الماجنة) بمجرد التفكير في الأمر. ومع ذلك، عندما استدارت إلى الأمام مرة أخرى …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنقذت (يون يوري) (سيو يوهوي) بصعوبة قبل أن يصطدم رأسها بالأرض، ثم صرت على أسنانها أثناء مشاهدة الفوضى تنهار في معسكر قوات الحلفاء.
[؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغبة شديدة في قتل الهدف. سهم يحمل إرادة ضرب الهدف مهما كان الأمر، قطع السماء مثل شعاع من الضوء.
كان وجه (روزيل) غريبًا.
وبغض النظر عن مهارات الشخص وخبرته، فقد أصبح هناك الآن شيء واحد يعتبره الأكثر أهمية.
كانت عيناها وأنفها مشوهتين، لكن سخرية باردة كانت معلقة على شفتيها.
لحسن الحظ، كانت (روزيل) تؤدي هذا الدور له.
[…أنت…؟]
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان قد تم ذلك عن قصد …
عندها فقط شعرت أن شيئًا ما قد توقف. حتى أن لديها إحساسا قويا بالديجا فو.
تشواك!
كان هناك شيء غريب … لكنها لم تستطع وضع إصبعها عليها تماما …
في الحقيقة، اهتز (مارسيل غيونيا) قليلا عندما سمع هذا لأول مرة.
” مهلًا.”
وبغض النظر عن مهارات الشخص وخبرته، فقد أصبح هناك الآن شيء واحد يعتبره الأكثر أهمية.
بالتفكير ملياً في الأمر، لم تستطع رؤية السهم. نظرًا لأنه كان يهدف إليها من ظهرها وتفادته، فيجب أن يكمل مساره يصيب (روزيل) بشكل طبيعي، التي كانت على الجانب الآخر.
‘ماذا؟ أين فعل ذلك … ‘
ومع ذلك، فقد اختفى السهم وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
(مارسيل غيونيا)، الذي فتح إحدى عينه وأغلق الأخرى، تنفس ببطء للداخل والخارج.
تشاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشويك!
عندها رفعت (روزيل) يديها وصفقت.
تذكر فجأة محادثة أجراها مع (سيول جيهو الأسود).
تراجعت (شاستيتي الماجنة). شعرت وكأنها استيقظت للتو بعد أن نامت لبضع ثوان.
[كما لو كنت سأسمح لك!]
لم يتغير شيء.
فلاش!
كل شيء من حولها كان هو نفسه. وكانت (روزيل) لا تزال في يدها، و…
كل شيء من حولها كان هو نفسه. وكانت (روزيل) لا تزال في يدها، و…
والسهم … أين كان السهم؟
الذئب الأزرق …
‘ماذا؟ أين فعل ذلك … ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت (روزيل) بها دون أن يقول أي شيء.
-ما المشكلة؟
في تلك اللحظة، كما لو كان لإنقاذ (فيليب مولر)، نزل عليه ضوء ساطع.
رن صوت خافت.
في نفس الوقت
– هل كان لديك حلم جميل؟
لم تستطع معرفة سبب قيامها بذلك أيضًا.
أصبحت (شاستيتي الماجنة) في حالة ذهول. بعد ذلك، استدارت على عجل، تماما كما فعلت من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ ماذا حدث عندما أطلقت السهم في ذلك الوقت؟]
لـ…لا، لم يكن هذا هو المكان الذي كان فيه السهم يأتي منه ….
في نفس الوقت
تشويك!
[هاه؟ ما الأمر مع هذا التعبير؟]
الجانب الأيمن.
كم من الوقت مضى؟
في تلك اللحظة، تماما عندما استدارت (شاستيتي الماجنة) إلى اليمين، سقط رأسها فجأة.
لم يكن هناك تكتيك أو استراتيجية للتحدث عنها. لقد قصفت (شاستيتي الماجنة) الأعداء ببساطة بالقوة المطلقة.
تماما مثل الطريقة التي يلقي بها الذئب بنفسه على فريسته عندما تتاح له الفرصة ويخضعها في لحظة، كان سهم القتل المؤكد يحفر بالفعل في هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن من المفارقات أن هذا كان أفضل تكتيك في الوضع الحالي. مع قيادة (شاستيتي الماجنة) الطريق في دفع القوة المتحالفة إلى الخلف، تعثرت معنويات القوة المتحالفة.
سقط فك (شاستيتي الماجنة)، وازدهرت ابتسامة على وجه (روزيل). وتبدلت تعبيراتهم.
[إذا كان لديك ضمير، فلا يجب أن تقول إنك ضربت شجرة العالم.]
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل ما زلت لا تفهم ذلك؟ ماذا حدث عندما أطلقت السهم في ذلك الوقت؟]
إحساس يقشعر له الأبدان يشبه أنياب وحش الشتاء حفر في قلب (شاستيتي الماجنة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ستنجح إذا لم يتجاوز الضوء الأزرق المخيف بصرها.
الذئب الأزرق …
كان ساحر يفتح كتابًا سميكًا.
فلاش!
‘أستطيع أن أفعل ذلك….’
… أصاب صدر(شاستيتي الماجنة).
مدت يديها نحوها بقسوة، واستقام القماش وانطلق للأمام.
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (3) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : خط الدفاع المنهار (3)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
مع تذكر ذلك، انتشرت ابتسامة رقيقة عبر وجه (مارسيل غيونيا).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات