علامة الصلح (1)
>>>>>>>>> علامة الصلح (1) <<<<<<<<
انتشرت أخبار إحياء (سيول جيهو) وقتله الفوري لاثنين من قادة الجيش في جميع أنحاء باراديس في أقل من يوم.
فقط بعد تسوية هذه المسألة، ذهب (سيول جيهو) إلى إيفا مع بقية رفاقه.
كانت أخبارًا عاجلة أولتها كل منظمة وفريق وفرد اهتمامًا وثيقًا، لكن البطل نفسه كان غارقًا في النوم دون اهتمام لوقع تلك الأخبار.
“آه، هذا لأنني أشعر بالفضول بشأن العقوبة. لقد كنت في باراديس لفترة طويلة أيضًا، كما ترى “.
نام في حضن (سيو يوهوي) ليوم واحد وتم نقله إلى غرفة نوم (تيريزا) ليوم آخر، بينما كان غير مدرك تمامًا. لقد نام كرجل ميت، ربما من التعب الذي بقي في جسمه، لكنه كان يعلم أنه لن يستطيع النوم إلى الأبد.
“أيضًا، ليس الأمر كما لو أنني خدعتك مرات قليلة، (سورا). لماذا لا نلعب قليلاً؟”
كان هناك الكثير للقيام به على الرغم من انتهاء الحرب. كان الوضع الحالي مفيدًا بلا شك للبشرية والفيدرالية.
كلما حاول تقديم عذر، كلما زاد الشك لديهم.
لعب عدد قادة الجيش الذين سقطوا دورًا مهمًا، ولكن ما يهم أكثر من ذلك هو ظهور أحد أبناء الأرض الذين تجاوزوا قادة الجيش بكثير داخل الإنسانية.
“لقد استخدمت الآنسة معي فقط. ما خطب مناداتك لي ب(سورا)؟”
لم تكن ملكة الطفيليات حمقاء، وكان من المحتمل أنها ستبقى في أراضيها لفترة من الوقت. كان من السهل تخمين ذلك من خلال رؤية انسحاب (باتنسي الغاضبة) و(كينديس المستبدة)، الذين كانوا يعيقون تعزيزات الفيدرالية على الفور.
لفّت يديها حول خديها وهزت رأسها يسارًا ويمينًا. شخر (سيول جيهو) وشبك ساقيه معًا.
لم يكن لدى (سيول جيهو) أي نية لانتظار ملكة الطفيليات لتبتكر طريقة لتتجاوز هذه الأزمة. بالطبع، لم يكن متهورًا لدرجة أنه حشد الإنسانية وغزا أراضي الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (فلون)، التي غاصت في الماء، طافت ببطء أمام (سيول جيهو).
كان قد أخذ في الاعتبار آثار الحرب التي دامت شهرًا مع الطفيليات. كان لكل من الإنسانية والفيدرالية جروح عميقة تحتاج إلى التئام قبل المسير إلى أراضي العدو.
“على أي حال، سمعت أنك أصبحت نجم الشراهة.”
اتصلت (غابريلا) ب(سيول جيهو) في صباح اليوم الثالث. بعد تهنئته، ناقشا خطط المستقبل. ونتيجة لذلك، قرر كلا من الفيدرالية والإنسانية التركيز على شفاء جراح الحرب.
“فهمت”.
ومع ذلك، لم يختلف (سيول جيهو) ولا (غابريلا) على ضرورة خوض معركة نهائية مع الطفيليات قريبًا.
“ماذا، هل ستقول إنك لا تتذكرني مرة أخرى؟”
بسبب الدمار واسع النطاق الذي واجهته البشرية، كان (سيول جيهو) قلقًا من أنهم لن يتعافوا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ولكن لحسن الحظ، دعمتهم الفيدرالية بسخاء كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت (فاي سورا) الي جانب رأسها.
نظرًا لأن الفيدرالية عانت من أقل قدر من الأضرار في هذه الحرب، فقد وعد (غابريلا) بأن تركز الفيدرالية أكثر على غزو أراضي الإمبراطورية، وأيضًا اللمساعدة في استعادة مدن الإنسانية المدمرة. كما وعدت بتزويد أبناء الأرض الذين تمت ترقيتهم في هذه الحرب بالمعدات المطلوبة.
وبهذه البساطة، ألقت باللوم على بكائها لعدم حصولها على نور الحكمة الأبدي. ابتسم (سيول جيهو) بمرارة، معتقدًا أنها توصلت إلى عذر جيد.
مع هذا، تم الاهتمام بالأمور العاجلة. ومع ذلك، لا يزال لدى (سيول جيهو) قلق واحد.
ظهرت علامات الاستفهام فوق رؤوسهم.
كان الفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستيقظ ولو لثانية واحدة. كان (سيول جيهو) قلقًا من أن الفرخ الصغير لن يستيقظ مرة أخرى، ولكن لحسن الحظ، اتضح أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة.
وفقًا ل(سيو يوهوي)، فقد فقس الفرخ الصغير من البيضة عندما عاد (سيول جيهو) إلى الحياة. وقد عادت قدرات رمح النقاء أيضًا. ولكن لسبب ما، كان الفرخ الصغير، الذي فقس من البيضة، لا يزال نائما.
“اوووك…. هيوك … “.
لم يستيقظ ولو لثانية واحدة. كان (سيول جيهو) قلقًا من أن الفرخ الصغير لن يستيقظ مرة أخرى، ولكن لحسن الحظ، اتضح أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة.
رفعت حاجبيها، ورفعت كعبها العالي، وداست على الأرض بقوة.
حصل على إجابة عندما ذهب إلى المعبد. وفقًا ل(غولا)، كانت هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها سيد روح أركوس إلى الحياة بعد موته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…!”
تمامًا كما عاد (سيول جيهو) إلى حالته السابقة، كان من المفترض أن يستعيد الفرخ الصغير قوته المفقودة من خلال العودة إلى شكل البيضة. أكدت (غولا) ل(سيول جيهو) ألا يقلق كثيرًا، وأن الفرخ الصغير سيستيقظ بشكل طبيعي قريبًا.
لعب عدد قادة الجيش الذين سقطوا دورًا مهمًا، ولكن ما يهم أكثر من ذلك هو ظهور أحد أبناء الأرض الذين تجاوزوا قادة الجيش بكثير داخل الإنسانية.
فقط بعد تسوية هذه المسألة، ذهب (سيول جيهو) إلى إيفا مع بقية رفاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (بيك هايجو) مختلفة قليلاً، لا، كثيرًا عن المعتاد.
“لذا…”
“سمعت أنه طلب من أبي الإذن. أليس هذا صحيحًا ~؟”
في الطريق إلى إيفا.
“أوه…. كما ترى، قالت (غولا)-نيم إنه ليس لدي ما يكفي من نقاط المساهمة لاستعادة ذكرياتي بالكامل… هاه؟”
“لماذا أنتي هنا؟”
بعد مطاردة (سيول جيهو)، الذي كان يتدحرج مثل عجلة، صرخوا عليه للتوقف عن العبث مع والديهم.
سألت (ماريا) وهي تنظر إلى (تيريزا) التي كانت تجلس على نصف ركبة (سيول جيهو).
اتسعت عيون (كيم هانا) بسبب لامبالاة (سيول جيهو).
“لا أعرف”
خرجت ستة كلاب مهيبة تشبه كلاب جيندو لاستقباله.
ردت (تيريزا) بمرح.
“بطيئة جدا.”
“أنا هنا فقط لأن هذا الشخص طلب مني الحضور.”
“شكرًا لك. سأعود في غضون أسبوع بزمن باراديس “.
سحبت (سيول جيهو) من رقبته قبل أن تبتسم للجميع.
كان (سيول جيهو) يعلم هوية (بيك هايجو) لأنه رأى ماضي (سيو يوهوي) بقدرة العيون التسع. وبطبيعة الحال، لم يكن (سيو يوهوي) ولا (بيك هايجو) على علم بهذا الأمر.
“سمعت أنه طلب من أبي الإذن. أليس هذا صحيحًا ~؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل أنت بخير حقاً؟”
اقترب وجهها من وجه (سيول جيهو). وفي الوقت نفسه، بدا على (سيو يوهوي) أنها غير مرتاحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت (فلون) ذراعيها علي اتاعهما.
أومأ (سيول جيهو) برأسه بهدوء. ثم، فجأة، حركت (تيريزا) المبتسمة رأسها.
عبث (سيول جيهو) بكرات الالوهية الثلاثة في جيبه وابتسم بلطف. كان يهمهم أثناء سيره في الردهة.
“لكن حقًا، لماذا أحضرتني معك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ر؟”
“ماذا؟ هل أتيت دون معرفة أي شيء؟ ”
“آه، هذا شعور جيد للغاية.”
تعجبت (ماريا) وتساءلت عما إذا كانت (تيريزا) حقًا أميرة مملكة. بالطبع، أدارت (تيريزا) آذاناً صماء لها.
“يا له من عمل صعب!”
“حسنًا… هناك سبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت (شارلوت اريا). ثم فكرت قليلًا قبل أن تتكلم.
لم يقل (سيول جيهو) الكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستيقظ ولو لثانية واحدة. كان (سيول جيهو) قلقًا من أن الفرخ الصغير لن يستيقظ مرة أخرى، ولكن لحسن الحظ، اتضح أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة.
“ستكتشفين ذلك قريبًا بما فيه الكفاية.”
“(تشوهونج)، أنا أفهم …”.
لم يبتسم سوى ابتسامة ماكرة.
“أم، بأي حال من الأحوال…”
عندما وصل فريق فالهالا إلى إيفا، كان حشد كبير ينتظرهم عند البوابة لاستقبالهم. نظرًا لأن (سيول جيهو) لم يكن من محبي مثل هذه الأشياء وأراد العودة إلى المنزل بهدوء، لم يكن سعيدًا على الإطلاق.
ضحك (سيول جيهو) بصوت عالٍ وهو يتدحرج في الحديقة. شعر أخيرًا وكأنه عاد إلى المنزل.
“اوووك…. هيوك … “.
لم تكن المرأة ذات الرداء الأبيض، التي تحمل رمحًا أخضر، سوى (بيك هايجو). جاءت عند بزوغ الفجر لزيارته.
بكت (شارلوت اريا). كان من الواضح أنها كانت تكبح نفسها، بالنظر إلى وضعها، لكنها لم تستطع إخفاء دموعها. في النهاية، سارعت إلى (سيول جيهو)، ودفنت وجهها في صدره كطفلة صغيرة.
مع هذا، تم الاهتمام بالأمور العاجلة. ومع ذلك، لا يزال لدى (سيول جيهو) قلق واحد.
“جلالتك، الجميع يشاهد”.
انضم شبح معين كان يراقب المشهد إلى المرأتين. في تلك الليلة، نام (سيول جيهو) مرهقًا بعد مصارعة مكثفة في الينابيع الحارة.
ربت (سيول جيهو) على ظهر (شارلوت اريا) بينما قال إنها يجب أن تشعر بالحرج. في الواقع، نظرًا لوجود اشاعات نسجها (سورج كون) في الخلفية، كان سكان إيفا ينظرون إلى تفاعلهم المحبب كما لو كان متوقعًا.
كما هو متوقع، بدت (بيك هايجو) مرتاحة، كما لو كانت تأمل أن يقول هذا.
“لكن … لكن …”.
مع هذا، تم الاهتمام بالأمور العاجلة. ومع ذلك، لا يزال لدى (سيول جيهو) قلق واحد.
“هاها، ألا تعتقدي أنك تبكين كثيرًا؟”
[لا شيء … أنت ضخم حقًا.]
“لـ…لا!”
لعن (تشوهونج) و(فاي سورا) وانقضوا عليه. كان الأمر أشبه بمشاهدة لبؤتين تقفزان على أرنب. تقلب الثلاثي في الينبوع الحار وأصدروا أصواتًا عالية.
تحركت (شارلوت اريا). ثم فكرت قليلًا قبل أن تتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟”
“هذا… لأن المعلمة لم تختارني كخليفة لها… لهذا السبب أبكي … لأنني حزينة …! ”
“لماذا تتحدث فجأة بأدب؟”
وبهذه البساطة، ألقت باللوم على بكائها لعدم حصولها على نور الحكمة الأبدي. ابتسم (سيول جيهو) بمرارة، معتقدًا أنها توصلت إلى عذر جيد.
“لذا…”
للعلم، (أوديليت دلفين)، التي كانت رئيسة فرع نقابة سحرة إيفا، بكت أيضًا.
وفقًا ل(سيو يوهوي)، فقد فقس الفرخ الصغير من البيضة عندما عاد (سيول جيهو) إلى الحياة. وقد عادت قدرات رمح النقاء أيضًا. ولكن لسبب ما، كان الفرخ الصغير، الذي فقس من البيضة، لا يزال نائما.
“أنا مستاءة…! لقد حاولت جاهدة أيضًا… فلماذا…! ؟”
ومع ذلك، لم يُصب (سيول جيهو) عندما تدحرج إلى الجانب وراوغ في الثانية الأخيرة.
… بدا أن (أوديليت دلفين) كانت تبكي حقًا لهذا السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه!”
رفعت (يون يوري) رأسها عالياً وهي تشاهد القصيرتين تبكيان.
بكت (شارلوت اريا). كان من الواضح أنها كانت تكبح نفسها، بالنظر إلى وضعها، لكنها لم تستطع إخفاء دموعها. في النهاية، سارعت إلى (سيول جيهو)، ودفنت وجهها في صدره كطفلة صغيرة.
“يا له من عمل صعب!”
“لماذا تبدو المياه هنا أفضل من تلك الموجودة في الطابق الآخر؟”
لم يتمكن (سيول جيهو) من الخروج إلا بعد ساعتين. أخيرًا، عاد إلى فالهالا. ولكن عندما كان على وشك المرور عبر المدخل الرئيسي، توقفت خطواته.
“ماذا، هل ستقول إنك لا تتذكرني مرة أخرى؟”
خرجت ستة كلاب مهيبة تشبه كلاب جيندو لاستقباله.
عبث (سيول جيهو) بكرات الالوهية الثلاثة في جيبه وابتسم بلطف. كان يهمهم أثناء سيره في الردهة.
<<<<ت م كلاب جيندو سلالة كلاب كورية تشبه الهاسكي>>>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الدمار واسع النطاق الذي واجهته البشرية، كان (سيول جيهو) قلقًا من أنهم لن يتعافوا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ولكن لحسن الحظ، دعمتهم الفيدرالية بسخاء كبير.
كانوا جميعًا كبارًا وكان لديهم أرجل طويلة. عند الفحص الدقيق، أصبحت آذانهم أكثر صلابة، وتحول لون فروهم إلى أكثر وضوحًا، وكان لدى أحدهم، على وجه الخصوص، خطوط سوداء على جسمه الأبيض مثل الحمار الوحشي. بدت رموشه الطويلة السميكة وشكل العين الجذاب جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، كنت أعرف ذلك. اسمح لي أن أحذرك. لا تفكر حتى في القيام بمزحة “.
“انتظروا، يا رفاق …”
اتصلت (غابريلا) ب(سيول جيهو) في صباح اليوم الثالث. بعد تهنئته، ناقشا خطط المستقبل. ونتيجة لذلك، قرر كلا من الفيدرالية والإنسانية التركيز على شفاء جراح الحرب.
سأل (سيول جيهو)، بشك.
ستومب ، ستومب ، ستومب ، ستومب!
“هل أنتم الجراء الصغيرة… ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عدت.”
“واه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أقول إن هذا هو مدى صدمتي. على أي حال، برؤيته عن قرب، كان مخيفًا ولكن أيضًا لطيفًا…]
نبح الكلب الكبير المخطط.
[أوه…!]
تذكر (سيول جيهو) فجأة سماعه كيف نما عرق رجال الوحوش بسرعة. يبدو أن الجميع أصبحوا بالغين أثناء غيابه.
“انتظروا، يا رفاق …”
تأثر (سيول جيهو) كثيرًا لدرجة أنه فقد الكلمات. كان ذلك لأنه تذكر كيف تشبثوا بساقه وشدوه قبل أن يغادر إلى شهرزاد.
“سأكون مندهشًا إذا لم تفعل ذلك. إذن، كيف هو؟
“إذا كنت قد استمعت إليكم يا رفاق في ذلك الوقت …”
تمامًا كما عاد (سيول جيهو) إلى حالته السابقة، كان من المفترض أن يستعيد الفرخ الصغير قوته المفقودة من خلال العودة إلى شكل البيضة. أكدت (غولا) ل(سيول جيهو) ألا يقلق كثيرًا، وأن الفرخ الصغير سيستيقظ بشكل طبيعي قريبًا.
عندما قام سول جيهو بمسح دموعه، استدار كلب أبيض واحد وكلب أصفر. خلفهم، رأى العديد من كرات الزغب. كان اللونان الأصفر والأبيض يختبئان خلف والديهما، ويلقيان نظرة خاطفة على (سيول جيهو) مع ظهور رؤوسهما فقط.
تأثر (سيول جيهو) كثيرًا لدرجة أنه فقد الكلمات. كان ذلك لأنه تذكر كيف تشبثوا بساقه وشدوه قبل أن يغادر إلى شهرزاد.
“أوه…”
كان (سيول جيهو) يعلم هوية (بيك هايجو) لأنه رأى ماضي (سيو يوهوي) بقدرة العيون التسع. وبطبيعة الحال، لم يكن (سيو يوهوي) ولا (بيك هايجو) على علم بهذا الأمر.
عند رؤية كرات الزغب الصغيرة، دارت عيون (سيول جيهو).
“هل تعتقدين أنني حصان أو شيء من هذا القبيل؟ كيف يمكن لأي شخص أن يكون بهذا الحجم! ؟”
“هل هم … أطفالك؟”
“أنا…”
“وان!”
“اللعنة، ها هو مرة أخرى.”
نبح الكلب الجميل مرة أخرى. رفع قدمه الأمامية وأشار إلى الكلب الأبيض والأصفر.
“هل تعتقدين أنني حصان أو شيء من هذا القبيل؟ كيف يمكن لأي شخص أن يكون بهذا الحجم! ؟”
قيل أن القدرة الإنجابية للوحوش لا تضاهى مع قدرة الأجناس الأخرى. يبدو أن كرات الزغب القديمة كبرت وأنجبت أطفالًا أثناء غيابه.
“لم يكن الأمر سيئًا للغاية. أعني، لم يكن الأمر سهلاً، لكن المعلم أحضر لي رواية تحتوي على سجل مكتوب لكل ما حدث في باراديس”.
لم يستطع (سيول جيهو) كبح نفسه أكثر من ذلك.
“إذا كنت قد استمعت إليكم يا رفاق في ذلك الوقت …”
“أنت…”
في الوقت الذي تاهت الكلمات من (سيول جيهو)، سمع صوت رذاذ آخر بالقرب من الباب. استدار، ورأى امرأتين تدخلان مع منشفة فقط في أيديهما.
مع اهتزاز ساقيه، تقدم إلى الأمام. ثم…
وفقًا ل(سيو يوهوي)، فقد فقس الفرخ الصغير من البيضة عندما عاد (سيول جيهو) إلى الحياة. وقد عادت قدرات رمح النقاء أيضًا. ولكن لسبب ما، كان الفرخ الصغير، الذي فقس من البيضة، لا يزال نائما.
“أنتم أيها التافهون الصغار…!”
“هل أنت لي كيونغ كيو ؟<<<<ت م برنامج كوميدي كوري يشبه الكاميرا الخفيه لدينا>>>> لماذا أنتِ مهووس بالمقالب؟”
ألقى بنفسه نحوهم. ابتسم الوحوش الستة الكبار كما لو كانوا ينتظرون هذا الشيء بالذات. عانق (سيول جيهو) الستة منهم وتدحرج في الحديقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيك! إيييك!”
من ناحية أخرى، انفجرت كرات الزغب الصغيرة في حالة من الذعر. من وجهة نظرهم، ظهر إنسان فجأة وهجم على والديهم.
رفعت حاجبيها، ورفعت كعبها العالي، وداست على الأرض بقوة.
بعد مطاردة (سيول جيهو)، الذي كان يتدحرج مثل عجلة، صرخوا عليه للتوقف عن العبث مع والديهم.
مع اهتزاز ساقيه، تقدم إلى الأمام. ثم…
ضوء الشمس الدافئ، والحديقة الخضراء المورقة، والفراء الناعم الذي بدا وكأنه سجادة فاخرة، واللحم الإسفنجي الذي يمكن الشعور به تحته، ومجموعة من كرات الزغب تجري حوله…
ابتسمت (كيم هانا) وهي تشاهد (جانغ مالدونج) و(سيول جيهو) وهما يتحدثان بشكل ودي بين المعلم والتلميذ. ثم أرسلت ركلة قاتلة لسمانة قدم (سيول جيهو).
“أنا سعيد جدًا.”
“آه!”
ضحك (سيول جيهو) بصوت عالٍ وهو يتدحرج في الحديقة. شعر أخيرًا وكأنه عاد إلى المنزل.
فقط بعد تسوية هذه المسألة، ذهب (سيول جيهو) إلى إيفا مع بقية رفاقه.
“من هو … آاك.”
ذهب (سيول جيهو) إلى الينابيع الساخنة تحت الأرض للاسترخاء والتخلص من بعض الكحول في جسمه. ربما لأن الجميع كانوا في حفلة الترحيب، لم ير أي شخص آخر هناك.
التقى (سيول جيهو) فجأة بشخص ما وهو يتجول لفترة من الوقت. نظر إلى الأعلى من الأرض. تحت ضوء الشمس الساطع، كانت امرأة ذات ذيل حصان تنظر إليه.
قاطعهم صوت عجوز. كان (جانغ مالدونج). كان يقف عند المدخل وينظر إليه بنفس النظرة الصارمة التي كان ينظر إليها دائمًا.
بدلة رمادية وتنورة على شكل حرف H و…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق (سيول جيهو) بثبات في (تشوهونج) و(فاي سورا). ما قاله كان مجرد ذريعة للخروج من الحفلة. وبغض النظر عن (فاي سورا)، كان ممتنًا بعض الشيء لأن (تشوهونج)، التي أحبت الشرب وادمنته، جاءت لرؤيته أيضًا.
“… ر؟”
>>>>>>>>> علامة الصلح (1) <<<<<<<< انتشرت أخبار إحياء (سيول جيهو) وقتله الفوري لاثنين من قادة الجيش في جميع أنحاء باراديس في أقل من يوم.
“همممم؟”
لم يبتسم سوى ابتسامة ماكرة.
رمشت (كيم هانا)…
“أوه…. كما ترى، قالت (غولا)-نيم إنه ليس لدي ما يكفي من نقاط المساهمة لاستعادة ذكرياتي بالكامل… هاه؟”
“آه!”
“آه … ولم يقل أي شيء آخر؟”
ثم تراجعت في حالة من الفزع.
كان هناك الكثير للقيام به على الرغم من انتهاء الحرب. كان الوضع الحالي مفيدًا بلا شك للبشرية والفيدرالية.
“أنت…!”
“هل عقلك بخير؟ هل استعدت كل ذكرياتك؟”
رفعت حاجبيها، ورفعت كعبها العالي، وداست على الأرض بقوة.
على الرغم من أنه كان مندهشًا بعض الشيء، إلا أنه كان لديه فكرة عن سبب مجيئها، لذلك استقبلها بابتسامة مشرقة.
ومع ذلك، لم يُصب (سيول جيهو) عندما تدحرج إلى الجانب وراوغ في الثانية الأخيرة.
[آآه؟ أريد الانضمام أيضًا!]
“بطيئة جدا.”
“سأكون مندهشًا إذا لم تفعل ذلك. إذن، كيف هو؟
اتسعت عيون (كيم هانا) بسبب لامبالاة (سيول جيهو).
“لا بأس. فقط أعط (إيان) كلمة شكر لاحقًا. إنه الشخص الذي عمل بجد حقًا. ”
“إيك! إيييك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم أيها التافهون الصغار…!”
ستومب ، ستومب ، ستومب ، ستومب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت (شارلوت اريا). ثم فكرت قليلًا قبل أن تتكلم.
لقد داست (كيم هانا) باستمرار كما لو كانت تلعب لعبة ضرب الخلد، لكنها فشلت في تحقيق هدفها ولو مرة واحدة. كان (سيول جيهو) يتفادى بمرونة غير طبيعية.
[رائع….]
“هوك… هوك…”
تعجبت (ماريا) وتساءلت عما إذا كانت (تيريزا) حقًا أميرة مملكة. بالطبع، أدارت (تيريزا) آذاناً صماء لها.
في النهاية، لم يكن لدى (كيم هانا) أي خيار سوى الاستسلام وهي تلهث. ثم مرة أخرى، حتى قائد الجيش الأول تعرض للضرب من جانب واحد من قبل (سيول جيهو). لم يكن من الممكن أن يضربه شخص غير مقاتل مثل (كيم هانا).
“(تشونغ) خدعت مرة أخرى، (فاي) خدعت مرة أخرى، كلاكما.”
“شكرا بالمناسبة. لقد ساعدتني في تمزيق قصاصة الورق دون تردد “.
“وان!”
قفز (سيول جيهو) وقدم مصافحة مع غمزة.
هزت (فاي سورا) سبابتها يسارًا ويمينًا. ضحكت (تشوهونج) أيضًا بنظرة من الرضا.
“أغرب عن وجهي.”
ضوء الشمس الدافئ، والحديقة الخضراء المورقة، والفراء الناعم الذي بدا وكأنه سجادة فاخرة، واللحم الإسفنجي الذي يمكن الشعور به تحته، ومجموعة من كرات الزغب تجري حوله…
صفعت (كيم هانا) يده بعيدًا.
اتصلت (غابريلا) ب(سيول جيهو) في صباح اليوم الثالث. بعد تهنئته، ناقشا خطط المستقبل. ونتيجة لذلك، قرر كلا من الفيدرالية والإنسانية التركيز على شفاء جراح الحرب.
“لقد عدت للتو، وهذا هو أول شيء تفعله؟”
كلما حاول تقديم عذر، كلما زاد الشك لديهم.
“انتظري، هذه لم تكن غلطتي”.
تحدث كلا من (تشوهونج) و(فاي سورا) قليلاً. ثم ألقت (تشوهونج) نظرة خاطفة على (سيول جيهو)، الذي كان يتجول مع (فلون).
“كان بإمكانك التظاهر بعدم رؤية أي شيء!”
ذهب (سيول جيهو) إلى الينابيع الساخنة تحت الأرض للاسترخاء والتخلص من بعض الكحول في جسمه. ربما لأن الجميع كانوا في حفلة الترحيب، لم ير أي شخص آخر هناك.
“لقد فوجئت جدًا…”
ركض (سيول جيهو) خلف (جانغ مالدونج) مع صيحة مرحة من قلبه. مطت (كيم هانا) شفتيها وذهبت أيضا خلفهم.
“أعذار، أعذار.”
“آه، هل فعلت؟”
خفضت (كيم هانا)، التي كانت تحدق به بحدة، رأسها وتنهدت. وفي ذلك الوقت
“وان!”
“لقد عدت.”
برؤية نظرة خطيرة تظهر على وجوههم، رمش (سيول جيهو). لم يكن يعرف ماذا يقول.
قاطعهم صوت عجوز. كان (جانغ مالدونج). كان يقف عند المدخل وينظر إليه بنفس النظرة الصارمة التي كان ينظر إليها دائمًا.
لعب عدد قادة الجيش الذين سقطوا دورًا مهمًا، ولكن ما يهم أكثر من ذلك هو ظهور أحد أبناء الأرض الذين تجاوزوا قادة الجيش بكثير داخل الإنسانية.
“سيدي.”
استمر حفل الترحيب لفترة طويلة. كان (سيول جيهو) محاطًا بمجموعة كبيرة من الأسئلة، ولم يكن من الجيد في الحفلة أن يستخدم (سيول جيهو) الصداع كذريعة لمغادرة الحفلة.
أصلح (سيول جيهو) وضعيته بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طششش!
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا على إحيائك”.
“لا بأس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
ابتسم (جانغ مالدونج).
“بطيئة جدا.”
“فكر في عدد الأشخاص الذين يجب أن تشكرهم. إن القيام بذلك معي أيضًا سيكون مرهقًا للغاية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهانينا على إحيائك”.
“ما زال…”
ضوء الشمس الدافئ، والحديقة الخضراء المورقة، والفراء الناعم الذي بدا وكأنه سجادة فاخرة، واللحم الإسفنجي الذي يمكن الشعور به تحته، ومجموعة من كرات الزغب تجري حوله…
“لا بأس. فقط أعط (إيان) كلمة شكر لاحقًا. إنه الشخص الذي عمل بجد حقًا. ”
خفضت (كيم هانا)، التي كانت تحدق به بحدة، رأسها وتنهدت. وفي ذلك الوقت
استدار (جانغ مالدونج) مبتسماً.
رفعت (يون يوري) رأسها عالياً وهي تشاهد القصيرتين تبكيان.
“على أي حال، أسرع! كان الأطفال الآخرون يعدون حفل ترحيب لك طوال الصباح! ”
“لـ…لا!”
“…نعم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستيقظ ولو لثانية واحدة. كان (سيول جيهو) قلقًا من أن الفرخ الصغير لن يستيقظ مرة أخرى، ولكن لحسن الحظ، اتضح أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة.
ركض (سيول جيهو) خلف (جانغ مالدونج) مع صيحة مرحة من قلبه. مطت (كيم هانا) شفتيها وذهبت أيضا خلفهم.
“لم يكن الأمر سيئًا للغاية. أعني، لم يكن الأمر سهلاً، لكن المعلم أحضر لي رواية تحتوي على سجل مكتوب لكل ما حدث في باراديس”.
“على أي حال، سمعت أنك أصبحت نجم الشراهة.”
صفعت (كيم هانا) يده بعيدًا.
“نعم، قررت (غولا) نيم أنني نجحت في محاكمتها”.
[آآه؟ أريد الانضمام أيضًا!]
“سأكون مندهشًا إذا لم تفعل ذلك. إذن، كيف هو؟
“هل أنتم الجراء الصغيرة… ؟”
“آه، أعتقد أنني مميز بعض الشيء لأنني لا أتأثر كثيرًا. والسبب في ذلك هو…”
“كان بإمكانك التظاهر بعدم رؤية أي شيء!”
ابتسمت (كيم هانا) وهي تشاهد (جانغ مالدونج) و(سيول جيهو) وهما يتحدثان بشكل ودي بين المعلم والتلميذ. ثم أرسلت ركلة قاتلة لسمانة قدم (سيول جيهو).
“ليس همممم؟ لقد قلتِ للتو، آنسة (تشونج تشوهونج) “.
صرخت: “حاول تفادي هذا!”، لكن (سيول جيهو) تحرك قليلاً وتهرب من الركلة دون أن ينظر إلى الوراء. ونتيجة لذلك، أصابت الركلة (جانغ مالدونج) المسكين.
التقى (سيول جيهو) فجأة بشخص ما وهو يتجول لفترة من الوقت. نظر إلى الأعلى من الأرض. تحت ضوء الشمس الساطع، كانت امرأة ذات ذيل حصان تنظر إليه.
“واااه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه!”
“آه! سيدي!!. أنا أسفه جداً!”
لم يستطع (سيول جيهو) كبح نفسه أكثر من ذلك.
ترددت أصوات شجار (جانغ مالدونج) و(كيم هانا) في ردهة الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل أنت بخير حقاً؟”
استمر حفل الترحيب لفترة طويلة. كان (سيول جيهو) محاطًا بمجموعة كبيرة من الأسئلة، ولم يكن من الجيد في الحفلة أن يستخدم (سيول جيهو) الصداع كذريعة لمغادرة الحفلة.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : علامة الصلح (2) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
نظرًا لأن حفلات الترحيب في فالهالا استمرت حتى صباح اليوم التالي، كان الهروب قبل أن تصل الأمور إلى تلك النقطة هو أذكى شيء يمكن القيام به.
“أم، بأي حال من الأحوال…”
طششش!
“هل تعتقدين أنني حصان أو شيء من هذا القبيل؟ كيف يمكن لأي شخص أن يكون بهذا الحجم! ؟”
“آه، هذا شعور جيد للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (فلون)، التي غاصت في الماء، طافت ببطء أمام (سيول جيهو).
ذهب (سيول جيهو) إلى الينابيع الساخنة تحت الأرض للاسترخاء والتخلص من بعض الكحول في جسمه. ربما لأن الجميع كانوا في حفلة الترحيب، لم ير أي شخص آخر هناك.
“لقد تسللنا بعد رؤيتك تغادر. ما زلنا متعبين قليلاً من الحرب “.
لا، كان هناك وجود آخر غير بشري هنا.
رمشت (كيم هانا)…
[أوه…!]
“لقد عدت للتو، وهذا هو أول شيء تفعله؟”
(فلون)، التي غاصت في الماء، طافت ببطء أمام (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى (سيول جيهو) ليجعلها تشعر بالارتياح قبل مغادرة المكتب.
[رائع….]
“كان بإمكانك التظاهر بعدم رؤية أي شيء!”
شهقت بدهشة، ونظرت إلى (سيول جيهو) في ضوء جديد. لسبب ما، احمر وجهها ورقبتها على الرغم من كونها شبحًا.
كانت أخبارًا عاجلة أولتها كل منظمة وفريق وفرد اهتمامًا وثيقًا، لكن البطل نفسه كان غارقًا في النوم دون اهتمام لوقع تلك الأخبار.
“ما المشكلة؟”
سحبت (سيول جيهو) من رقبته قبل أن تبتسم للجميع.
[لا شيء … أنت ضخم حقًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الدمار واسع النطاق الذي واجهته البشرية، كان (سيول جيهو) قلقًا من أنهم لن يتعافوا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ولكن لحسن الحظ، دعمتهم الفيدرالية بسخاء كبير.
“…ضخم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، كنت أعرف ذلك. اسمح لي أن أحذرك. لا تفكر حتى في القيام بمزحة “.
[مم، ممممم. لم أره من قبل، لكن هل كل الرجال هكذا؟]
“إذا كنت قد استمعت إليكم يا رفاق في ذلك الوقت …”
ألقت (فلون) نظرة خاطفة إلى الأسفل. ولكي نكون أكثر دقة، عند منشعبه تحت مياه الينابيع الساخنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، إنها ليست مشكلة كبيرة. إنه لا يؤثر على حياتي اليومية…؟”
(سيول جيهو)، الذي كان يحرك رأسه بدون فهم، اتسعت عينيه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت (شارلوت اريا). ثم فكرت قليلًا قبل أن تتكلم.
[لقد كان ضخم جدًا!!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عزيزي، لا تخبرني …”
فتحت (فلون) ذراعيها علي اتاعهما.
“أوه، الماء الساخن يزيل التعب حقًا.”
“ما الذي تتحدثين عنه!؟”
“إذا كنت قد استمعت إليكم يا رفاق في ذلك الوقت …”
صاح (سيول جيهو).
“لقد تسللنا بعد رؤيتك تغادر. ما زلنا متعبين قليلاً من الحرب “.
“هل تعتقدين أنني حصان أو شيء من هذا القبيل؟ كيف يمكن لأي شخص أن يكون بهذا الحجم! ؟”
“لماذا تتحدث فجأة بأدب؟”
ضحكت (فلون)، على ما يبدو مستمتعة بغضب (سيول جيهو).
“ليس جسدك. ماذا عن هنا؟”
[أنا أقول إن هذا هو مدى صدمتي. على أي حال، برؤيته عن قرب، كان مخيفًا ولكن أيضًا لطيفًا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكتشفين ذلك قريبًا بما فيه الكفاية.”
لفّت يديها حول خديها وهزت رأسها يسارًا ويمينًا. شخر (سيول جيهو) وشبك ساقيه معًا.
فقط بعد تسوية هذه المسألة، ذهب (سيول جيهو) إلى إيفا مع بقية رفاقه.
[بييييه~ يمكنك إخفاءه كما تريد، ولكن يمكنني رؤيته إذا أردت!]
صفعت (كيم هانا) يده بعيدًا.
“….”
“أيضًا، ليس الأمر كما لو أنني خدعتك مرات قليلة، (سورا). لماذا لا نلعب قليلاً؟”
في الوقت الذي تاهت الكلمات من (سيول جيهو)، سمع صوت رذاذ آخر بالقرب من الباب. استدار، ورأى امرأتين تدخلان مع منشفة فقط في أيديهما.
نام في حضن (سيو يوهوي) ليوم واحد وتم نقله إلى غرفة نوم (تيريزا) ليوم آخر، بينما كان غير مدرك تمامًا. لقد نام كرجل ميت، ربما من التعب الذي بقي في جسمه، لكنه كان يعلم أنه لن يستطيع النوم إلى الأبد.
كان كلا من (تشوهونج) وفي (فاي سورا).
[بييييه~ يمكنك إخفاءه كما تريد، ولكن يمكنني رؤيته إذا أردت!]
“آه، ماذا حدث لحفل الترحيب…؟”
“لقد قلت أن رأسك يؤلمك ورحلت مبكرًا. لقد جئنا للاطمئنان عليك، فقط في حالة. لا يمكننا أن نجعلك تنهار كما كان الحال في ذلك الوقت … ”
“لقد تسللنا بعد رؤيتك تغادر. ما زلنا متعبين قليلاً من الحرب “.
ابتسمت (كيم هانا) وهي تشاهد (جانغ مالدونج) و(سيول جيهو) وهما يتحدثان بشكل ودي بين المعلم والتلميذ. ثم أرسلت ركلة قاتلة لسمانة قدم (سيول جيهو).
أجابت (فاي سورا).
صاح (سيول جيهو).
“هذا هو الطابق الأول. أليس الينبوع الحار للنساء في الطابق الثاني؟”
[رائع….]
“آه، من يهتم؟ منذ متى يهتم أي شخص بمثل هذه الأشياء في باراديس؟”
ركض (سيول جيهو) خلف (جانغ مالدونج) مع صيحة مرحة من قلبه. مطت (كيم هانا) شفتيها وذهبت أيضا خلفهم.
تذمرت (تشوهونج) ودخلت. أومأ (سيول جيهو) برأسه لأنه لا يستطيع أن يختلف معها حقًا.
“أنا…”
“أوه، الماء الساخن يزيل التعب حقًا.”
“نعم، أنا بخير. لماذا تسألين …؟ ”
“لماذا تبدو المياه هنا أفضل من تلك الموجودة في الطابق الآخر؟”
كانت (تشوهونج) مرتبكة. ثم التفت (سيول جيهو) إلى (فاي سورا).
تحدث كلا من (تشوهونج) و(فاي سورا) قليلاً. ثم ألقت (تشوهونج) نظرة خاطفة على (سيول جيهو)، الذي كان يتجول مع (فلون).
ابتسمت (كيم هانا) وهي تشاهد (جانغ مالدونج) و(سيول جيهو) وهما يتحدثان بشكل ودي بين المعلم والتلميذ. ثم أرسلت ركلة قاتلة لسمانة قدم (سيول جيهو).
“بالمناسبة، هل أنت بخير حقاً؟”
“هل أنت لي كيونغ كيو ؟<<<<ت م برنامج كوميدي كوري يشبه الكاميرا الخفيه لدينا>>>> لماذا أنتِ مهووس بالمقالب؟”
“همم؟”
(سيول جيهو)، الذي كان يحرك رأسه بدون فهم، اتسعت عينيه فجأة.
“أنا أسأل عما إذا كنت على ما يرام. لا توجد مشكلة في أي مكان؟”
“اوووك…. هيوك … “.
“جسدي بخير.”
بدلة رمادية وتنورة على شكل حرف H و…
“ليس جسدك. ماذا عن هنا؟”
“آه، أعتقد أنه لم يعد من السهل المزاح معكم يا رفاق بعد الآن.”
أشارت (فاي سورا) الي جانب رأسها.
في صباح اليوم التالي. خطط (سيول جيهو) للذهاب إلى المعبد بمجرد استيقاظه، لكنه اضطر إلى تغيير خططه قبل أن يغادر غرفته. كان ذلك لأن ضيفًا غير متوقع قام بزيارة المكتب.
“هل عقلك بخير؟ هل استعدت كل ذكرياتك؟”
كانت حذرة كما لو كانت تمشي على قشر البيض.
“اعتقدت أنني أجبت على كل شيء في حفلة الترحيب…”
“لقد عدت للتو، وهذا هو أول شيء تفعله؟”
“هل يمكنك حقًا لومنا على وجود شكوك؟ تحاول دائمًا تحمل كل شيء بمفردك …”
“لقد عدت للتو، وهذا هو أول شيء تفعله؟”
“لقد قلت أن رأسك يؤلمك ورحلت مبكرًا. لقد جئنا للاطمئنان عليك، فقط في حالة. لا يمكننا أن نجعلك تنهار كما كان الحال في ذلك الوقت … ”
“وان!”
حدق (سيول جيهو) بثبات في (تشوهونج) و(فاي سورا). ما قاله كان مجرد ذريعة للخروج من الحفلة. وبغض النظر عن (فاي سورا)، كان ممتنًا بعض الشيء لأن (تشوهونج)، التي أحبت الشرب وادمنته، جاءت لرؤيته أيضًا.
“لقد عدت للتو، وهذا هو أول شيء تفعله؟”
“اللعنة، ها هو مرة أخرى.”
“؟”
شخرت (تشوهونج)، مفسرة التحديق الصامت ل(سيول جيهو) بطريقة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ر؟”
“ماذا، هل ستقول إنك لا تتذكرني مرة أخرى؟”
“يا له من عمل صعب!”
“؟”
ومع ذلك، لم يختلف (سيول جيهو) ولا (غابريلا) على ضرورة خوض معركة نهائية مع الطفيليات قريبًا.
“آه، كنت أعرف ذلك. اسمح لي أن أحذرك. لا تفكر حتى في القيام بمزحة “.
خفضت (كيم هانا)، التي كانت تحدق به بحدة، رأسها وتنهدت. وفي ذلك الوقت
أومأت (فاي سورا) برأسها موافقة. يبدو أن الاثنين قد اكتفيا من مقالب (سيول جيهو).
[بييييه~ يمكنك إخفاءه كما تريد، ولكن يمكنني رؤيته إذا أردت!]
“هل أنت لي كيونغ كيو ؟<<<<ت م برنامج كوميدي كوري يشبه الكاميرا الخفيه لدينا>>>> لماذا أنتِ مهووس بالمقالب؟”
أومأت (فاي سورا) برأسها موافقة. يبدو أن الاثنين قد اكتفيا من مقالب (سيول جيهو).
“ربما يمكنك خداعنا في المرة الأولى أو في المرة الثانية. سنكون كلابًا إذا تعرضنا للخداع للمرة الثالثة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واه!”
“أوه.”
من ناحية أخرى، انفجرت كرات الزغب الصغيرة في حالة من الذعر. من وجهة نظرهم، ظهر إنسان فجأة وهجم على والديهم.
لم يكن لدى (سيول جيهو) أي نية لأي مقلب، لكن هذا بدا وكأنه تحديٍ. كان على وشك أن يقول، “ألم أخدعكم يا رفاق أكثر من ثلاث مرات بالفعل؟ لكنه أغلق فمه، وبدلاً من ذلك، كشف عن ابتسامة حزينة.
عند رؤية كرات الزغب الصغيرة، دارت عيون (سيول جيهو).
“آه، أعتقد أنه لم يعد من السهل المزاح معكم يا رفاق بعد الآن.”
“همممم؟”
“كنت أعرف! لا تعتقد أننا سننخدع بها مرة أخرى!”
للعلم، (أوديليت دلفين)، التي كانت رئيسة فرع نقابة سحرة إيفا، بكت أيضًا.
هزت (فاي سورا) سبابتها يسارًا ويمينًا. ضحكت (تشوهونج) أيضًا بنظرة من الرضا.
في النهاية، لم يكن لدى (كيم هانا) أي خيار سوى الاستسلام وهي تلهث. ثم مرة أخرى، حتى قائد الجيش الأول تعرض للضرب من جانب واحد من قبل (سيول جيهو). لم يكن من الممكن أن يضربه شخص غير مقاتل مثل (كيم هانا).
نظف (سيول جيهو) حلقه ثم قال لـ(تشوهونج).
“يا ابن العاهرة!”
“حسنًا، لأكون صادقًا… ما زلت أشعر بالدوار قليلاً. لقد كان هناك حادث مؤسف طفيف أثناء عملية الإحياء واختلطت ذكرياتي قليلاً… ولكن لا يوجد شيء يجب على الآنسة (تشونج تشوهونج) أن تقلق بشأنه. ”
“…همم؟”
“لقد فوجئت جدًا…”
كانت (تشوهونج) مرتبكة. ثم التفت (سيول جيهو) إلى (فاي سورا).
للعلم، (أوديليت دلفين)، التي كانت رئيسة فرع نقابة سحرة إيفا، بكت أيضًا.
“أيضًا، ليس الأمر كما لو أنني خدعتك مرات قليلة، (سورا). لماذا لا نلعب قليلاً؟”
“على أي حال، سمعت أنك أصبحت نجم الشراهة.”
توقفت ضحكة (فاي سورا).
“اوووك…. هيوك … “.
“على أية حال، إنها ليست مشكلة كبيرة. إنه لا يؤثر على حياتي اليومية…؟”
مع اهتزاز ساقيه، تقدم إلى الأمام. ثم…
وسع (سيول جيهو) عينيه في منتصف الحديث. كانت المرأتان تحدقان به بثبات.
راقبت (سيول جيهو) عن كثب، وأومأت (بيك هايجو) برأسها. يبدو أنها لا تزال تعتقد أنه لا يعرف عن هويتها. على الرغم من أنها تركت ملاحظة في نهاية الرواية تقول إنها ستعتني بعائلته، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لمعرفة (سيول جيهو) من كتبها.
“لماذا تتحدث فجأة بأدب؟”
توقفت ضحكة (فاي سورا).
“لماذا تتحدث فجأة بشكل عرضي؟”
’’ وعندما أعود….‘‘
سألوا في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… ر؟”
“همم؟”
“هذا هو الطابق الأول. أليس الينبوع الحار للنساء في الطابق الثاني؟”
“ليس همممم؟ لقد قلتِ للتو، آنسة (تشونج تشوهونج) “.
نظف (سيول جيهو) حلقه ثم قال لـ(تشوهونج).
“لقد استخدمت الآنسة معي فقط. ما خطب مناداتك لي ب(سورا)؟”
ذهب (سيول جيهو) إلى الينابيع الساخنة تحت الأرض للاسترخاء والتخلص من بعض الكحول في جسمه. ربما لأن الجميع كانوا في حفلة الترحيب، لم ير أي شخص آخر هناك.
“آه، هل فعلت؟”
في الوقت الحالي، خطط للانتظار حتى تخبره (يو سونهوا) بالحقيقة من تلقاء نفسها. ومع ذلك، كان الأمر جيدًا حتى لو لم تفعل ذلك، لأنه يمكنه طرح الأمر بنفسه في الوقت المناسب حتى لا تشعر بالارتباك.
نظر (سيول جيهو) ذهابًا وإيابًا بين الاثنين وتحدث بمراوغة.
“من هو … آاك.”
“هاها، لا بد أنني اختلطت عليّ الأمور”.
“على أي حال، أسرع! كان الأطفال الآخرون يعدون حفل ترحيب لك طوال الصباح! ”
كلما حاول تقديم عذر، كلما زاد الشك لديهم.
“إذا لم يكن الأمر عاجلًا، فهل يمكنك إخباري في المرة القادمة؟ يجب أن أعود إلى الأرض قريبًا. لقد تأخرت قليلاً بالفعل.”
“أوه…. كما ترى، قالت (غولا)-نيم إنه ليس لدي ما يكفي من نقاط المساهمة لاستعادة ذكرياتي بالكامل… هاه؟”
بعد مطاردة (سيول جيهو)، الذي كان يتدحرج مثل عجلة، صرخوا عليه للتوقف عن العبث مع والديهم.
ثرثر (سيول جيهو) بنظرة مرتبكة. حدق (تشوهونج) و(فاي سورا) في بعضهما البعض.
مع اهتزاز ساقيه، تقدم إلى الأمام. ثم…
“يا هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستيقظ ولو لثانية واحدة. كان (سيول جيهو) قلقًا من أن الفرخ الصغير لن يستيقظ مرة أخرى، ولكن لحسن الحظ، اتضح أن مخاوفه لا أساس لها من الصحة.
“عزيزي، لا تخبرني …”
“أعذار، أعذار.”
برؤية نظرة خطيرة تظهر على وجوههم، رمش (سيول جيهو). لم يكن يعرف ماذا يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكتشفين ذلك قريبًا بما فيه الكفاية.”
“(تشوهونج)، أنا أفهم …”.
لقد داست (كيم هانا) باستمرار كما لو كانت تلعب لعبة ضرب الخلد، لكنها فشلت في تحقيق هدفها ولو مرة واحدة. كان (سيول جيهو) يتفادى بمرونة غير طبيعية.
“؟”
سحبت (سيول جيهو) من رقبته قبل أن تبتسم للجميع.
“لكن من السهل خداعك أيضًا، أليس كذلك، آنسة (فاي سورا)؟”
(سيول جيهو)، الذي كان يحرك رأسه بدون فهم، اتسعت عينيه فجأة.
“؟”
“كان بإمكانك التظاهر بعدم رؤية أي شيء!”
ظهرت علامات الاستفهام فوق رؤوسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، من يهتم؟ منذ متى يهتم أي شخص بمثل هذه الأشياء في باراديس؟”
“(تشونغ) خدعت مرة أخرى، (فاي) خدعت مرة أخرى، كلاكما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أقول إن هذا هو مدى صدمتي. على أي حال، برؤيته عن قرب، كان مخيفًا ولكن أيضًا لطيفًا…]
عندها فقط أدركوا أنهم وقعوا في مقلبه مرة أخرى. بعد صمت قصير …
“من هو … آاك.”
“يا ابن العاهرة!”
“لماذا تتحدث فجأة بأدب؟”
“اللعنة، أمسكي هذا الوغد الآن!”
ركض (سيول جيهو) خلف (جانغ مالدونج) مع صيحة مرحة من قلبه. مطت (كيم هانا) شفتيها وذهبت أيضا خلفهم.
لعن (تشوهونج) و(فاي سورا) وانقضوا عليه. كان الأمر أشبه بمشاهدة لبؤتين تقفزان على أرنب. تقلب الثلاثي في الينبوع الحار وأصدروا أصواتًا عالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أقول إن هذا هو مدى صدمتي. على أي حال، برؤيته عن قرب، كان مخيفًا ولكن أيضًا لطيفًا…]
[آآه؟ أريد الانضمام أيضًا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالمناسبة، هل أنت بخير حقاً؟”
انضم شبح معين كان يراقب المشهد إلى المرأتين. في تلك الليلة، نام (سيول جيهو) مرهقًا بعد مصارعة مكثفة في الينابيع الحارة.
[آآه؟ أريد الانضمام أيضًا!]
في صباح اليوم التالي. خطط (سيول جيهو) للذهاب إلى المعبد بمجرد استيقاظه، لكنه اضطر إلى تغيير خططه قبل أن يغادر غرفته. كان ذلك لأن ضيفًا غير متوقع قام بزيارة المكتب.
بكت (شارلوت اريا). كان من الواضح أنها كانت تكبح نفسها، بالنظر إلى وضعها، لكنها لم تستطع إخفاء دموعها. في النهاية، سارعت إلى (سيول جيهو)، ودفنت وجهها في صدره كطفلة صغيرة.
“تهانينا على إحيائك”.
لقد داست (كيم هانا) باستمرار كما لو كانت تلعب لعبة ضرب الخلد، لكنها فشلت في تحقيق هدفها ولو مرة واحدة. كان (سيول جيهو) يتفادى بمرونة غير طبيعية.
لم تكن المرأة ذات الرداء الأبيض، التي تحمل رمحًا أخضر، سوى (بيك هايجو). جاءت عند بزوغ الفجر لزيارته.
“لكن … لكن …”.
“شكرًا لك.”
“جسدي بخير.”
على الرغم من أنه كان مندهشًا بعض الشيء، إلا أنه كان لديه فكرة عن سبب مجيئها، لذلك استقبلها بابتسامة مشرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا أقول إن هذا هو مدى صدمتي. على أي حال، برؤيته عن قرب، كان مخيفًا ولكن أيضًا لطيفًا…]
“أم، بأي حال من الأحوال…”
“هل ذكرياتك… بخير؟”
كانت (بيك هايجو) مختلفة قليلاً، لا، كثيرًا عن المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم أيها التافهون الصغار…!”
“هل ذكرياتك… بخير؟”
كانت أخبارًا عاجلة أولتها كل منظمة وفريق وفرد اهتمامًا وثيقًا، لكن البطل نفسه كان غارقًا في النوم دون اهتمام لوقع تلك الأخبار.
كانت حذرة كما لو كانت تمشي على قشر البيض.
“هل أنت لي كيونغ كيو ؟<<<<ت م برنامج كوميدي كوري يشبه الكاميرا الخفيه لدينا>>>> لماذا أنتِ مهووس بالمقالب؟”
“نعم، أنا بخير. لماذا تسألين …؟ ”
كان هناك الكثير للقيام به على الرغم من انتهاء الحرب. كان الوضع الحالي مفيدًا بلا شك للبشرية والفيدرالية.
“آه، هذا لأنني أشعر بالفضول بشأن العقوبة. لقد كنت في باراديس لفترة طويلة أيضًا، كما ترى “.
ومع ذلك، لم يُصب (سيول جيهو) عندما تدحرج إلى الجانب وراوغ في الثانية الأخيرة.
عندما سألها (سيول جيهو)، قدمت (بيك هايجو) عذرًا كما لو أنها أعدت واحدًا بالفعل مسبقًا.
ركض (سيول جيهو) خلف (جانغ مالدونج) مع صيحة مرحة من قلبه. مطت (كيم هانا) شفتيها وذهبت أيضا خلفهم.
كان (سيول جيهو) يعلم هوية (بيك هايجو) لأنه رأى ماضي (سيو يوهوي) بقدرة العيون التسع. وبطبيعة الحال، لم يكن (سيو يوهوي) ولا (بيك هايجو) على علم بهذا الأمر.
“هل ذكرياتك… بخير؟”
على الرغم من أنه كشف ذلك لـ(جانغ مالدونج) واثنين آخرين….
“أيضًا، ليس الأمر كما لو أنني خدعتك مرات قليلة، (سورا). لماذا لا نلعب قليلاً؟”
“لم يكن الأمر سيئًا للغاية. أعني، لم يكن الأمر سهلاً، لكن المعلم أحضر لي رواية تحتوي على سجل مكتوب لكل ما حدث في باراديس”.
تذمرت (تشوهونج) ودخلت. أومأ (سيول جيهو) برأسه لأنه لا يستطيع أن يختلف معها حقًا.
“آه … ولم يقل أي شيء آخر؟”
[لقد كان ضخم جدًا!!]
“تعنين , سيد (جانغ)، ؟ لا، لم يقل أي شيء آخر.”
برؤية نظرة خطيرة تظهر على وجوههم، رمش (سيول جيهو). لم يكن يعرف ماذا يقول.
“فهمت”.
لم يتمكن (سيول جيهو) من الخروج إلا بعد ساعتين. أخيرًا، عاد إلى فالهالا. ولكن عندما كان على وشك المرور عبر المدخل الرئيسي، توقفت خطواته.
راقبت (سيول جيهو) عن كثب، وأومأت (بيك هايجو) برأسها. يبدو أنها لا تزال تعتقد أنه لا يعرف عن هويتها. على الرغم من أنها تركت ملاحظة في نهاية الرواية تقول إنها ستعتني بعائلته، إلا أنه لم تكن هناك طريقة لمعرفة (سيول جيهو) من كتبها.
وسع (سيول جيهو) عينيه في منتصف الحديث. كانت المرأتان تحدقان به بثبات.
“أفهم. وإذا جاز لي أن أقول لك شيئًا …”
[آآه؟ أريد الانضمام أيضًا!]
“إذا لم يكن الأمر عاجلًا، فهل يمكنك إخباري في المرة القادمة؟ يجب أن أعود إلى الأرض قريبًا. لقد تأخرت قليلاً بالفعل.”
لم يتمكن (سيول جيهو) من الخروج إلا بعد ساعتين. أخيرًا، عاد إلى فالهالا. ولكن عندما كان على وشك المرور عبر المدخل الرئيسي، توقفت خطواته.
أخذ (سيول جيهو) زمام المبادرة بالنظر إلى كيف بدت (بيك هايجو) مضطربة. ربما كان هذا هو السبب في أن (بيك هايجو)، لا، (يو سونهوا)، جاءت لرؤيته في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com <<<<ت م كلاب جيندو سلالة كلاب كورية تشبه الهاسكي>>>
كان (سيول جيهو) يخطط للعودة في وقت ما اليوم على أي حال.
’’ وعندما أعود….‘‘
“آه، نعم، بالطبع. لن أؤخرك، لذا تفضل من فضلك “.
ترددت أصوات شجار (جانغ مالدونج) و(كيم هانا) في ردهة الطابق الأول.
كما هو متوقع، بدت (بيك هايجو) مرتاحة، كما لو كانت تأمل أن يقول هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، أمسكي هذا الوغد الآن!”
“شكرًا لك. سأعود في غضون أسبوع بزمن باراديس “.
عبث (سيول جيهو) بكرات الالوهية الثلاثة في جيبه وابتسم بلطف. كان يهمهم أثناء سيره في الردهة.
انحنى (سيول جيهو) ليجعلها تشعر بالارتياح قبل مغادرة المكتب.
’’ على الرغم من ذلك، سيكون من المثير للاهتمام رؤية رد فعل (سونهوا) أيضًا. ‘‘
“لذلك يبدو أنها ستخبرينني عندما أعود هذه المرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، من يهتم؟ منذ متى يهتم أي شخص بمثل هذه الأشياء في باراديس؟”
في الوقت الحالي، خطط للانتظار حتى تخبره (يو سونهوا) بالحقيقة من تلقاء نفسها. ومع ذلك، كان الأمر جيدًا حتى لو لم تفعل ذلك، لأنه يمكنه طرح الأمر بنفسه في الوقت المناسب حتى لا تشعر بالارتباك.
بعد مطاردة (سيول جيهو)، الذي كان يتدحرج مثل عجلة، صرخوا عليه للتوقف عن العبث مع والديهم.
’’ وعندما أعود….‘‘
“أعذار، أعذار.”
عبث (سيول جيهو) بكرات الالوهية الثلاثة في جيبه وابتسم بلطف. كان يهمهم أثناء سيره في الردهة.
“ليس جسدك. ماذا عن هنا؟”
شعر أخيرًا أن كل شيء كان سلسًا.
على الرغم من أنه كشف ذلك لـ(جانغ مالدونج) واثنين آخرين….
بالطبع…
اتصلت (غابريلا) ب(سيول جيهو) في صباح اليوم الثالث. بعد تهنئته، ناقشا خطط المستقبل. ونتيجة لذلك، قرر كلا من الفيدرالية والإنسانية التركيز على شفاء جراح الحرب.
’’ على الرغم من ذلك، سيكون من المثير للاهتمام رؤية رد فعل (سونهوا) أيضًا. ‘‘
“لماذا تتحدث فجأة بأدب؟”
لقد فكر في عمل مقلب بها فقط للحظة.
كانت أخبارًا عاجلة أولتها كل منظمة وفريق وفرد اهتمامًا وثيقًا، لكن البطل نفسه كان غارقًا في النوم دون اهتمام لوقع تلك الأخبار.
(سيول جيهو)، الذي كان يحرك رأسه بدون فهم، اتسعت عينيه فجأة.
*** ***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (فلون)، التي غاصت في الماء، طافت ببطء أمام (سيول جيهو).
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : علامة الصلح (2)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
كان (سيول جيهو) يعلم هوية (بيك هايجو) لأنه رأى ماضي (سيو يوهوي) بقدرة العيون التسع. وبطبيعة الحال، لم يكن (سيو يوهوي) ولا (بيك هايجو) على علم بهذا الأمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
