عندما رحل (4)
>>>>>>>>> بينما رحل (4) <<<<<<<<
كان (سيول جيهو) لا يزال في المستشفى.
“ظلوا يذكرون قانون السببية، وقانون العالم، والمزيد من بلاه ، بلاه ، بلاه … لم أستطع فهم أي شيء منهم. على أي حال، بدأت أفكر فيما يجب القيام به بعد ذلك…”
كان روتينه مملًا للغاية. كان يتم فحصه كل يوم، ويعطى الحبوب والحقن، وينام. عندما لم يكن نائماً، قضى كل وقته يحدق في الهواء.
نظرت (يو سونهوا) إلى (سيول جيهو) ونقرت على لسانها.
أخبره طبيبه أنه لا ينبغي أن يعتمد على الحبوب باستمرار واقترح تقليل الجرعات بمرور الوقت، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لاتباع نصيحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
لم يكن الأمر أنه لم يحاول. لقد فعل ذلك، لكن لم يتغير شيء. شعر بأن دماغه ستنشطر كلما تلاشت آثار الأدوية المخدرة. علاوة على ذلك، تعمق إحساسه بالفراغ وعدم وجود دافع، مما دفعه إلى مزيد من الاكتئاب الشديد.
*** ***********************************
عند رؤية مقدار الألم الذي كان يعاني منه (سيول جيهو)، وصف له طبيبه مرة أخرى مضادات الاكتئاب، واعترف بأنه على الرغم من أنه كان حلاً مؤقتًا فقط، إلا أنه كان ما يحتاجه في الوقت الحالي.
“…”
نعم، كان هذا أفضل بكثير من ذي قبل. أصبحت حواسه باهتة ولم يتمكن من تحريك جسده كما كان من قبل، لكنه على الأقل لم يشعر بأي ألم -لأنه لم يشعر بأي شيء تقريبًا.
“أليس الطقس جميلاً اليوم؟”
إذا طور مقاومة لجرعة الدواء الحالية، فسيتعين على الأطباء زيادتها. لم يكن حتى طبيبه متأكدًا من المدة التي ستعمل فيها الأدوية. وبغض النظر عن ذلك، فقد شعر بالامتنان للخدر الذي سببته الحبوب.
عند رؤية مقدار الألم الذي كان يعاني منه (سيول جيهو)، وصف له طبيبه مرة أخرى مضادات الاكتئاب، واعترف بأنه على الرغم من أنه كان حلاً مؤقتًا فقط، إلا أنه كان ما يحتاجه في الوقت الحالي.
بالطبع، كان ذلك رأيه فقط. يمكن للآخرين أن يدركوا أنه أصبح أنحف وأكثر شحوبًا يومًا بعد يوم.
“إنه تذكار من زوجتي ووالدتك”.
اليوم أيضًا، كان (سيول جيهو) مستلقيًا على سريره مع تعبير فارغ على وجهه، وعيناه تحدقان في الفضاء.
“نعم.”
اختلست (يو سونهوا) النظر داخل غرفة المستشفى بنظرة قلقة قبل أن تنظف حلقها.
“دعنا نأكل قبل أن يصبح باردًا. هاك، سأقشرها لك “.
“جيهو ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت إلى رشدها بعد رؤيتها لقلادة تتدلى أمامها.
حاولت أن تبدو سعيدة ومشرقة، دخلت الغرفة وهي تحمل صينية.
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
“عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة. الطقس جميل جداً أيضاً… “.
تحدثت (يو سونهوا)، وهي تزيل القيود التي وضعت على (سيول جيهو). سمح المستشفى بإزالة قيود المرضى أثناء سريان مفعول أدويتهم، وفقًا لتقدير أولياء أمورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك القلادة …”
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
ولكن بعد فترة وجيزة، ابتسم (بريهي).
وبنظرة المفاجأة السارة، التقطت (يو سونهوا) قطعة كبيرة من الجمبري المشوي بعيدان تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالتأكيد يدعو إلى سوء الفهم، هاه؟”
“دعنا نأكل قبل أن يصبح باردًا. هاك، سأقشرها لك “.
“…هذا كثير من أجل تربية ابنة…”
قامت (يو سونهوا) بتقشير الجمبري وجلبته بالقرب من فمه.
ناداه صوت.
استجاب (سيول جيهو) أخيرًا. هز رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليشير إلى أنه لا يريد أن يأكل.
“جيهو!”
“جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
لكن هذا كان قبل أن تقول هذا. أعاد (سيول جيهو) نظرته إلى المرأة، وابتسمت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذلك الوقت
“جيهو؟ هيا، قل “آه~”
“هل تريد الذهاب معي؟”
أدار (سيول جيهو) وجهه بعيدًا عنها.
“…أبي؟”
“(جيهو)…..….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سيول جيهو) رأسه ببطء.
تلاشت ابتسامة (يو سونهوا) المصطنعة. عضت على شفتها السفلية وأطلقت تنهيدة طويلة.
“…أبي؟”
“عليك أن تأكل لتتحسن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
تمتمت بعيون حزينة وبدأت تداعب ظهر (سيول جيهو) بكفها.
“قلت إنني سأقبل شروط فالهالا، لكنني لم أقل أبدًا أنني استخدمت القسم الملكي للحصول على الحق في إدارة إعدادات أبناء الأرض”.
“حسناً….”
نظرت (تيريزا) إلى الخريطة المنتشرة عبر مكتبها وغرقت في التفكير. كانت تركز على أفكارها لدرجة أنها فشلت في ملاحظة الخطوات التي تقترب منها.
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (5) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
مرة أخرى، لم يكن هناك رد من (سيول جيهو). ومع ذلك، سحبته (يو سونهوا) من السرير وضغطت على زر استدعاء الممرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فقط؟ ”
تم سحب (سيول جيهو) إلى الطابق العلوي إلى سطح المستشفى. كان الحزام، الذي كان مربوطًا بحبل في يد (يو سونهوا)، مربوطًا حول خصره بإحكام، ورافقهم ممرضان أيضًا.
ابتسم (بريهي).
كانت السماء صافية والرياح باردة.
ثم لاحظ أنه لا يوجد حبل مربوط بالمرأة ولا ممرضة تراقبها في مكان قريب.
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
“…”
“هذا بالتأكيد يدعو إلى سوء الفهم، هاه؟”
“حسنًا… فكري في الأمر على أنه مهرك. هذا أقل ما يمكنني فعله كأب لابنة ستتزوج أعظم أبطال عصرنا. ”
رفعت (يو سونهوا) نهاية الحبل وابتسمت بمرارة.
مط (بريهي) شفتيه.
“الطقس لطيف ~ أتمنى أن تتحسن قريبًا حتى نتمكن من الخروج واللعب.”
… هرعت من الغرفة، تاركة والدها، مع القلادة في يدها.
جعلت (سيول جيهو) يجلس على مقعد قبل أن تجلس بجانبه. ثم بدأت في الثرثرة دون توقف. هذا أربك (سيول جيهو). لم تكن هكذا عندما رمت مليوني وون في وجهه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
أم كانت كذلك؟
ززززز!.
توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
“كيف يمكنني الجلوس ساكناً وأنا أعلم أن صهري المستقبلي في خطر؟ سمعت أن رغبة إلهية واحدة لا تكفي، لكنني اعتقدت أنني سأقنعهم بطريقة ما “.
ززززز!.
أدار (سيول جيهو) وجهه بعيدًا عنها.
توقف صوت (يو سونهوا) في نفس الوقت الذي اهتز فيه الهاتف في جيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
“آه….”
“نعم، أنت.”
رأت الاسم على الشاشة ونظرت إلى (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” انت”
“انتظر هنا. سأحضر لك شيئًا لتشربه “.
“نعم، أنت.”
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة ما إذا كانت مكالمة مهمة أو إذا كانت شيئًا آخر، لكنه كان أفضل حالًا في عدم معرفة ذلك. على أي حال، سلمت (يو سونهوا) الحبل إلى الممرضة ونهضت.
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
“نعم، نعم … الآن….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما سمعت ذلك، لم أستطع الضغط عليهم أكثر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، إذا كان من الممكن حقًا أن أتمنى شيئًا من هذا العيار، فربما كنت أتمنى الحصول على 100 قسم ملكي جديد. ”
تراجع صوت (يو سونهوا) إلى أبعد وأبعد وهي تمشي بعيدًا.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
في هذه الأثناء، جلس (سيول جيهو) ثابتًا تمامًا، وعيناه تحدقان في السماء عندما اقترب منه شخص ما فجأة من السور وجلس بجانبه.
بدت (تيريزا) يائسة.
” انت”
“آه….”
ناداه صوت.
“هل يجب أن نذهب؟”
نظر (سيول جيهو) ببطء.
“دعنا نأكل قبل أن يصبح باردًا. هاك، سأقشرها لك “.
هناك، رأى امرأة ربما لم يلتقي بها من قبل في حياته، تنظر إليه بابتسامة مشرقة على وجهها. كان بإمكانه أن يعرف من الطريقة التي كانت ترتدي بها ملابسها أنها مريضة مثله تمامًا.
توقف صوت (يو سونهوا) في نفس الوقت الذي اهتز فيه الهاتف في جيبها.
“نعم، أنت.”
بدأ قلبه يمتلئ بشوق لزوجته التي خسرها خلال الحرب.
“…”
“جيهو؟ هيا، قل “آه~”
“ألم نلتقي في مكان ما من قبل؟ لا تسيئ فهمي، أنا لا أحاول مغازلتك. أشعر بالفضول فقط “.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
“…”
لِم أنت مندهشة للغاية؟ أنت تعلمي أن كل منا لديه واحد منهما. ”
“أنت هادئ، أليس كذلك؟ أنت تذكرني بنفسي عندما جئت لأول مرة إلى هذا المستشفى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكسب شيئًا. تمكن من رؤية ابتسامة ابنته، التي كان يعرف أنها تتظاهر فقط بأنها بخير.
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
أشرق وجه (تيريزا).
هز (سيول جيهو) رأسه ببطء.
ناداه صوت.
“لا؟ هذا غريب. تبدوا مألوفًا … “.
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
هزت المرأة رأسها قليلا، ولكن سرعان ما هزت كتفيها كما لو أن القضية قد اختفت بالفعل من ذهنها. ثم رفعت ذراعيها فوق رأسها وتمددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت (يو سونهوا) رأسها إلى الممرضة.
“أليس الطقس جميلاً اليوم؟”
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
مع تعبير مشرق مثل سماء الخريف، أغلقت المرأة عينيها للاستمتاع بالنسيم البارد على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم. حسنًا، بما أنه لم يتبق سوى واحد، كنت سأستخدمه في لحظة مناسبة. كنت أعرف أن الطفيليات لن تتركنا وشأننا “.
كان (سيول جيهو) على وشك إعادة عينيه إلى السماء، ولكن بدلاً من ذلك، توقف لفحص المرأة التي كانت تمشط شعرها عن وجهها. ربما كان ذلك بسبب ما قالته فجأة جعله يشعر وكأنه، في الواقع، رآها في مكان ما من قبل.
سخر (بريهي).
“عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة. الطقس جميل جداً أيضاً… “.
“ماذا عنها؟ عندما تكون مستعدًا، يجب علينا-”
فتحت المرأة عينيها ببطء ونظرت إلى (سيول جيهو).
“(جيهو)…..….”
“هل يجب أن نذهب؟”
أجاب (بريهي) بهدوء.
“…”
“…”
“في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فقط؟ ”
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة سبب سؤالها له من بين جميع الناس. أدار نظره بعيدًا عن المرأة، ولم يكلف نفسه عناء الإجابة على سؤالها.
أصبحت (تيريزا) عاجزة عن الكلام.
“إلى مكان ما، لا أحد يعرفه”.
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
لكن هذا كان قبل أن تقول هذا. أعاد (سيول جيهو) نظرته إلى المرأة، وابتسمت.
“ولكن لماذا!؟”
“هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (سيول جيهو) على وشك إعادة عينيه إلى السماء، ولكن بدلاً من ذلك، توقف لفحص المرأة التي كانت تمشط شعرها عن وجهها. ربما كان ذلك بسبب ما قالته فجأة جعله يشعر وكأنه، في الواقع، رآها في مكان ما من قبل.
فجأة تضاءل صوتها إلى الهمس. أشارت بهدوء خلفها. عكست عيون (سيول جيهو) الآن السماء والمناظر الطبيعية للمدينة وراء السور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت (يو سونهوا) رأسها إلى الممرضة.
“هل تريد الذهاب معي؟”
أدار (سيول جيهو) وجهه بعيدًا عنها.
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
“الموجود بإيفا تم استخدامه بالفعل… ولا يمكن استخدام الموجود بمدينة نور بعد سقوط العائلة الملكية… ماذا على أن أفعل….’
حدق (سيول جيهو) في السماء بعيون فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بالفضول من اقتراح المرأة. بدت الرحلة لطيفة بالنسبة له.
لم يكن لديهم خيار. هاجمت الطفيليات بضراوة لم تستطع المدينتان تحملها.
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
مع تعبير مشرق مثل سماء الخريف، أغلقت المرأة عينيها للاستمتاع بالنسيم البارد على وجهها.
اتسعت عيون (سيول جيهو) قليلاً.
كان الوضع قاتماً.
“لأنك لن تكون قادرًا على المغادرة في تلك الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
أشارت المرأة إلى الحزام المربوط حول وسط (سيول جيهو).
مع تعبير مشرق مثل سماء الخريف، أغلقت المرأة عينيها للاستمتاع بالنسيم البارد على وجهها.
“لذا ابتسم.”
كان الوضع قاتماً.
يبتسم؟
أثناء توجهه إلى الدرج، نظر (سيول جيهو) خلف كتفه. اتضح أن المرأة كانت تنظر إليه أيضًا، والتقت أعينهم.
“مثلي. انظر إليَّ.”
إذا طور مقاومة لجرعة الدواء الحالية، فسيتعين على الأطباء زيادتها. لم يكن حتى طبيبه متأكدًا من المدة التي ستعمل فيها الأدوية. وبغض النظر عن ذلك، فقد شعر بالامتنان للخدر الذي سببته الحبوب.
قامت بسحب زوايا فمها بأطراف أصابعها. انحنت شفاهها الحمراء لأعلى لتشكل ابتسامة.
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
“ابتسم حتى لو كنت تشعر بالحزن، وبعد ذلك يمكنك الذهاب في رحلة.”
قفزت (يو سونهوا) على عجل بينهما، وبدت غاضبة بعض الشيء.
ثم لاحظ أنه لا يوجد حبل مربوط بالمرأة ولا ممرضة تراقبها في مكان قريب.
“ظلوا يذكرون قانون السببية، وقانون العالم، والمزيد من بلاه ، بلاه ، بلاه … لم أستطع فهم أي شيء منهم. على أي حال، بدأت أفكر فيما يجب القيام به بعد ذلك…”
“ماذا عنها؟ عندما تكون مستعدًا، يجب علينا-”
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
وفي ذلك الوقت
“أليس الطقس جميلاً اليوم؟”
“جيهو!”
“…”
قفزت (يو سونهوا) على عجل بينهما، وبدت غاضبة بعض الشيء.
تم سحب (سيول جيهو) إلى الطابق العلوي إلى سطح المستشفى. كان الحزام، الذي كان مربوطًا بحبل في يد (يو سونهوا)، مربوطًا حول خصره بإحكام، ورافقهم ممرضان أيضًا.
“أنت…!”
هبت عاصفة من الرياح الباردة على (بريهي).
قابلت المرأة وهج (يو سونهوا) الشرس بنظرة مفاجأة بريئة، مائلة رأسها قليلاً إلى الجانب.
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
أدارت (يو سونهوا) رأسها إلى الممرضة.
“قلت إنني سأقبل شروط فالهالا، لكنني لم أقل أبدًا أنني استخدمت القسم الملكي للحصول على الحق في إدارة إعدادات أبناء الأرض”.
“لماذا لم توقفيهم؟”
بدأ قلبه يمتلئ بشوق لزوجته التي خسرها خلال الحرب.
“عفواً؟ لكنهم كانوا يتحدثون فقط … ولم يكن هناك أي شيء غريب. لقد كانوا يتحدثون عن الذهاب في رحلة.”
قابلت المرأة وهج (يو سونهوا) الشرس بنظرة مفاجأة بريئة، مائلة رأسها قليلاً إلى الجانب.
“رحلة؟”
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
“نحن لا نمنع المرضى بالضرورة من التفاعل مع بعضهم البعض ما لم يذكر خلاف ذلك.”
“إذن … لقد كان معك هذا الوقت كله؟”
تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بالنظر إلى الظروف، ربما تكون قد استخدمتها بالفعل. لكن….’
“(جيهو). ماذا قالت لك؟ ”
“علينا أن ننقذ مدينة واحدة على الأقل…”
“…”
… هرعت من الغرفة، تاركة والدها، مع القلادة في يدها.
نظرت (يو سونهوا) إلى (سيول جيهو) ونقرت على لسانها.
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
“… دعنا نعود إلى غرفتك.”
يبتسم؟
أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
استخدمت العائلات الملكية في أودور وكاليجو حقهم في إدارة إعدادات أبناء الأرض عندما تحالفوا مع الفيدرالية لأول مرة.
“رحلة….”
تمتمت بعيون حزينة وبدأت تداعب ظهر (سيول جيهو) بكفها.
أثناء توجهه إلى الدرج، نظر (سيول جيهو) خلف كتفه. اتضح أن المرأة كانت تنظر إليه أيضًا، والتقت أعينهم.
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
لوحت المرأة وابتسمت ابتسامة زاهية كما لو كانت تؤكد له أنهما سيلتقيان مرة أخرى.
“(جيهو)…..….”
*** ***********************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وقفة قصيرة، قفزت (تيريزا) مرة أخرى في مفاجأة.
تم إصدار اشعارات التجنيد في جميع المدن.
يبتسم؟
كان الوضع قاتماً.
كانت السماء صافية والرياح باردة.
قامت الطفيليات، بفضل قدرتها الفائقة على الحركة، بغزو كل من جراتسيا وكاليجو في نفس الوقت. كان (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) مسؤولين عن الأولي بينما كانت (باتنسي الغاضبة ) و(كينديس المستبدة) مسؤولين عن الثانية.
“هل يجب أن نذهب؟”
ولحسن الحظ، وعلى عكس حالة نور، تمكنت المدينتان من إخلاء سكانهما قبل وصول العدو. لكن الحقيقة بقيت دون تغيير أن البشرية فقدت مدينتين دون أن تحصل حتى على فرصة للرد.
اليوم أيضًا، كان (سيول جيهو) مستلقيًا على سريره مع تعبير فارغ على وجهه، وعيناه تحدقان في الفضاء.
لم يكن لديهم خيار. هاجمت الطفيليات بضراوة لم تستطع المدينتان تحملها.
“…”
كانت نية ملكة الطفيليات واضحة. كانت تستغل غياب (سيول جيهو) لتدمير أي شيء وكل شيء قد يعود إليه.
قفزت (يو سونهوا) على عجل بينهما، وبدت غاضبة بعض الشيء.
أرسلت الفيدرالية قوات مساعدة وكانت الإنسانية تجمع الجنود أيضًا. لكن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدارت (يو سونهوا) رأسها إلى الممرضة.
“علينا أن ننقذ مدينة واحدة على الأقل…”
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
لِم أنت مندهشة للغاية؟ أنت تعلمي أن كل منا لديه واحد منهما. ”
لم يتبق سوى ثلاث مدن فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
فقد كل من أودور وهارامارك موقعهم الاستراتيجي كقلاع عندما اخترق العدو دفاعهم الخلفي. كان الشيء الوحيد المريح في الوضع الحالي هو أن إيفا، التي كانت الأقرب من بين جميع المدن إلى قلعة تيغول، والتي كانت تحصينها كاملة تقريبًا، لا تزال سليمة. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يضمن أنها ستبقى على هذا النحو بعد أن قررت الطفيليات مهاجمتها بكامل قوتها.
“…”
“هاا…”
“لماذا لم توقفيهم؟”
نظرت (تيريزا) إلى الخريطة المنتشرة عبر مكتبها وغرقت في التفكير. كانت تركز على أفكارها لدرجة أنها فشلت في ملاحظة الخطوات التي تقترب منها.
“ولكن لماذا!؟”
“ألقي نظرة على هذا.”
“وهو أيضًا قسم ملكي”.
“…همم؟”
هز (بريهي) كتفيه واستمر.
عادت إلى رشدها بعد رؤيتها لقلادة تتدلى أمامها.
قابلت المرأة وهج (يو سونهوا) الشرس بنظرة مفاجأة بريئة، مائلة رأسها قليلاً إلى الجانب.
كانت القلادة مصنوعة يدويًا بشكل جميل.
“ألقي نظرة على هذا.”
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
كانت القلادة مصنوعة يدويًا بشكل جميل.
“…أبي؟”
بالطبع، كان ذلك رأيه فقط. يمكن للآخرين أن يدركوا أنه أصبح أنحف وأكثر شحوبًا يومًا بعد يوم.
“نعم، أنا هو.”
“دعنا نأكل قبل أن يصبح باردًا. هاك، سأقشرها لك “.
“تلك القلادة …”
“…”
“إنه تذكار من زوجتي ووالدتك”.
مع تعبير مشرق مثل سماء الخريف، أغلقت المرأة عينيها للاستمتاع بالنسيم البارد على وجهها.
أجاب (بريهي) بهدوء.
نظرت (تيريزا) إلى الخريطة المنتشرة عبر مكتبها وغرقت في التفكير. كانت تركز على أفكارها لدرجة أنها فشلت في ملاحظة الخطوات التي تقترب منها.
“وهو أيضًا قسم ملكي”.
“؟”
“…ماذا؟”
هز (بريهي) كتفيه واستمر.
بعد وقفة قصيرة، قفزت (تيريزا) مرة أخرى في مفاجأة.
“لكن صهري المستقبلي اللطيف والكريم أرسل أعضاء الفيدرالية إلى هارامارك دون حتى التحقق من كلامي. لقد وثقت به ألا يقتل والد زوجته المستقبلي بسبب هذا “.
سخر (بريهي).
توقف صوت (يو سونهوا) في نفس الوقت الذي اهتز فيه الهاتف في جيبها.
لِم أنت مندهشة للغاية؟ أنت تعلمي أن كل منا لديه واحد منهما. ”
تمتمت بعيون حزينة وبدأت تداعب ظهر (سيول جيهو) بكفها.
“لكنك قلت إنك استخدمته بالفعل!”
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
“قلت إنني سأقبل شروط فالهالا، لكنني لم أقل أبدًا أنني استخدمت القسم الملكي للحصول على الحق في إدارة إعدادات أبناء الأرض”.
تمتم (بريهي)، وبدا حزينًا بعض الشيء.
“…”
“حسناً….”
“لكن صهري المستقبلي اللطيف والكريم أرسل أعضاء الفيدرالية إلى هارامارك دون حتى التحقق من كلامي. لقد وثقت به ألا يقتل والد زوجته المستقبلي بسبب هذا “.
مما يعني أن القسم الملكي أيضًا له حدود.
غمز (بريهي).
لوحت المرأة وابتسمت ابتسامة زاهية كما لو كانت تؤكد له أنهما سيلتقيان مرة أخرى.
أشرق وجه (تيريزا).
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
“إذن … لقد كان معك هذا الوقت كله؟”
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
“مم. حسنًا، بما أنه لم يتبق سوى واحد، كنت سأستخدمه في لحظة مناسبة. كنت أعرف أن الطفيليات لن تتركنا وشأننا “.
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
هز (بريهي) كتفيه واستمر.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (5) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
مع عيون متسعة، مدت (تيريزا) يدها بشكل غريزي.
“؟”
“لأنك لن تكون قادرًا على المغادرة في تلك الحالة.”
“كيف يمكنني الجلوس ساكناً وأنا أعلم أن صهري المستقبلي في خطر؟ سمعت أن رغبة إلهية واحدة لا تكفي، لكنني اعتقدت أنني سأقنعهم بطريقة ما “.
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
“هل فعلت!؟”
حاولت أن تبدو سعيدة ومشرقة، دخلت الغرفة وهي تحمل صينية.
انحنت (تيريزا) إلى الأمام في حالة من الإثارة.
لم يتبق سوى ثلاث مدن فقط.
“نعم.”
كانت ملكة مدينة جراتسيا قد استخدمت قمها منذ فترة طويلة لإحياء ابنها الميت. إنه لأمر مؤسف لأنه على الرغم من أنها استخدمت كنزًا وطنيًا لتحقيق مكاسبها الشخصية، إلا أن ابنها توفي مرة أخرى في أقل من عامين وهو يقاتل في الحرب.
أمال (بريهي) رأسه إلى الوراء بهدوء.
استخدمت العائلات الملكية في أودور وكاليجو حقهم في إدارة إعدادات أبناء الأرض عندما تحالفوا مع الفيدرالية لأول مرة.
“سألتهم عما إذا كان بإمكانهم تقليل عدد نقاط المساهمة اللازمة للرغبة الإلهية أو تعديل إعداد الأحياء الخاص بأبناء الأرض.”
“رحلة؟”
“و؟”
أخبره طبيبه أنه لا ينبغي أن يعتمد على الحبوب باستمرار واقترح تقليل الجرعات بمرور الوقت، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لاتباع نصيحته.
“قالوا لا يمكن القيام بالأمرين معًا.”
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
“ولكن لماذا!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
بدت (تيريزا) يائسة.
“آه….”
“بتعبير أدق، قالوا إن ذلك سيكون مضيعة لقسم ملكي جيد.”
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
ابتسم (بريهي) ابتسامة مريرة.
كانت القلادة مصنوعة يدويًا بشكل جميل.
“في جوهرها، القسم الملكي هو رغبة إلهية. والفرق الوحيد بينهم هو أن الآلهة لا تستطيع رفض القسم الملكي “.
*** ***********************************
مما يعني أن القسم الملكي أيضًا له حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
“ليس هناك سبب بالنسبة لي لاستخدامه إذا لم يكن بإمكانه تحقيق أكثر من مجرد رغبة إلهية”.
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
في الأساس، كان الحد الأقصى لاستخدام القسم الملكي هو نفس ناتج الرغبة الإلهية، ولا يمكن تحقيق أي شيء جدير بالاهتمام بواحد فقط فيما يتعلق بالمشكلة المطروحة.
“لذا ابتسم.”
“عندما سمعت ذلك، لم أستطع الضغط عليهم أكثر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، إذا كان من الممكن حقًا أن أتمنى شيئًا من هذا العيار، فربما كنت أتمنى الحصول على 100 قسم ملكي جديد. ”
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
تمتم (بريهي)، وبدا حزينًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
“…ماذا عن إعداد الإحياء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
“نفس الأمر. لا يمكن تغييره بقسم ملكي واحد. قالوا إذا كان ذلك بإمكانهم، لكانوا قد عدلوه بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
مط (بريهي) شفتيه.
“ألم نلتقي في مكان ما من قبل؟ لا تسيئ فهمي، أنا لا أحاول مغازلتك. أشعر بالفضول فقط “.
“سبب وفاة صهري المستقبلي هو ملكة الطفيليات… قالت الآلهة من أجل تغيير النتيجة، أحتاج إلى شيء يمكن أن يتناسب مع عظمة القضية، وقسم ملكي واحد أقل كثيرًا “.
“…أبي؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت ابتسامة (يو سونهوا) المصطنعة. عضت على شفتها السفلية وأطلقت تنهيدة طويلة.
“ظلوا يذكرون قانون السببية، وقانون العالم، والمزيد من بلاه ، بلاه ، بلاه … لم أستطع فهم أي شيء منهم. على أي حال، بدأت أفكر فيما يجب القيام به بعد ذلك…”
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
تململ (بريهي) بالقلادة قبل أن يلوح بذراعه فجأة.
“حسناً….”
مع عيون متسعة، مدت (تيريزا) يدها بشكل غريزي.
ارتفع صوت (تيريزا).
“أنا، (بريهي هوسي)، أنقل بموجب هذا ملكية القسم الملكي إلى (تيريزا هوسي).”
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
لوحت المرأة وابتسمت ابتسامة زاهية كما لو كانت تؤكد له أنهما سيلتقيان مرة أخرى.
“أب….أبي؟”
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
“حسنًا… فكري في الأمر على أنه مهرك. هذا أقل ما يمكنني فعله كأب لابنة ستتزوج أعظم أبطال عصرنا. ”
هناك، رأى امرأة ربما لم يلتقي بها من قبل في حياته، تنظر إليه بابتسامة مشرقة على وجهها. كان بإمكانه أن يعرف من الطريقة التي كانت ترتدي بها ملابسها أنها مريضة مثله تمامًا.
انخفض فك (تيريزا) ببطء.
انخفض فك (تيريزا) ببطء.
“لقد لاحظت أنك تتخلفين عن منافسيك منذ أن افترقنا. استغلي هذه الفرصة لكسب عاطفته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
“آه….”
“نفس الأمر. لا يمكن تغييره بقسم ملكي واحد. قالوا إذا كان ذلك بإمكانهم، لكانوا قد عدلوه بالفعل “.
أصبحت (تيريزا) عاجزة عن الكلام.
“الطقس لطيف ~ أتمنى أن تتحسن قريبًا حتى نتمكن من الخروج واللعب.”
ابتسم (بريهي).
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
“على أية حال، هذه القلادة هي لك الآن. استخدميها بإرادتك الخاصة ولكن بحذر وعناية”.
أخبره طبيبه أنه لا ينبغي أن يعتمد على الحبوب باستمرار واقترح تقليل الجرعات بمرور الوقت، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لاتباع نصيحته.
“أبي…!”
أخبره طبيبه أنه لا ينبغي أن يعتمد على الحبوب باستمرار واقترح تقليل الجرعات بمرور الوقت، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لاتباع نصيحته.
ارتفع صوت (تيريزا).
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
“نعم يا ابنتي….”
أشرق وجه (تيريزا).
و(تيريزا)…
جعلت (سيول جيهو) يجلس على مقعد قبل أن تجلس بجانبه. ثم بدأت في الثرثرة دون توقف. هذا أربك (سيول جيهو). لم تكن هكذا عندما رمت مليوني وون في وجهه…
“سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
“أنت هادئ، أليس كذلك؟ أنت تذكرني بنفسي عندما جئت لأول مرة إلى هذا المستشفى “.
… هرعت من الغرفة، تاركة والدها، مع القلادة في يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
“…”
“؟”
هبت عاصفة من الرياح الباردة على (بريهي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
“…هذا كثير من أجل تربية ابنة…”
“أفتقدك يا عزيزتي”.
سقطت ذراعيه على جانبيه.
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
“أفتقدك يا عزيزتي”.
لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين، ولكن إذا كانت هناك أي فرصة على الإطلاق، فعليه أن يمد يده إليها. خطر في ذهن (بريهي) اسم.
بدأ قلبه يمتلئ بشوق لزوجته التي خسرها خلال الحرب.
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
“جي…”
توقف صوت (يو سونهوا) في نفس الوقت الذي اهتز فيه الهاتف في جيبها.
ولكن بعد فترة وجيزة، ابتسم (بريهي).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكسب شيئًا. تمكن من رؤية ابتسامة ابنته، التي كان يعرف أنها تتظاهر فقط بأنها بخير.
رفعت (يو سونهوا) نهاية الحبل وابتسمت بمرارة.
“تم تخفيض عدد الرغبات الإلهية المطلوبة بمقدار واحد. لكن….’
“…”
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
كان القرار الذي اتخذه نجم الجشع قرارًا معقولًا. لو كان الحصول على رغبة إلهية أمرًا سهلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
عندما سمع (بريهي) من الآلهة أنه لا يوجد في باراديس حاليًا من يملك نقاط مساهمة كافية لتساوي رغبة إلهية، فقد تخلى عن هذه الطريقة على الفور. لم يكن الأمر خطيرًا فحسب، بل كان من المستحيل أيضًا الحصول على نقاط المساهمة اللازمة خلال الحرب القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نية ملكة الطفيليات واضحة. كانت تستغل غياب (سيول جيهو) لتدمير أي شيء وكل شيء قد يعود إليه.
لذلك كان هناك أمل واحد فقط متبقي -كان عليه بطريقة ما الحصول على قسم ملكي ثانٍ.
قامت بسحب زوايا فمها بأطراف أصابعها. انحنت شفاهها الحمراء لأعلى لتشكل ابتسامة.
“الموجود بإيفا تم استخدامه بالفعل… ولا يمكن استخدام الموجود بمدينة نور بعد سقوط العائلة الملكية… ماذا على أن أفعل….’
“هل يجب أن نذهب؟”
كانت ملكة مدينة جراتسيا قد استخدمت قمها منذ فترة طويلة لإحياء ابنها الميت. إنه لأمر مؤسف لأنه على الرغم من أنها استخدمت كنزًا وطنيًا لتحقيق مكاسبها الشخصية، إلا أن ابنها توفي مرة أخرى في أقل من عامين وهو يقاتل في الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…!”
استخدمت العائلات الملكية في أودور وكاليجو حقهم في إدارة إعدادات أبناء الأرض عندما تحالفوا مع الفيدرالية لأول مرة.
“ولكن لماذا!؟”
في النهاية، لم يتبق سوى عائلة ملكية واحدة.
“عفواً؟ لكنهم كانوا يتحدثون فقط … ولم يكن هناك أي شيء غريب. لقد كانوا يتحدثون عن الذهاب في رحلة.”
‘بالنظر إلى الظروف، ربما تكون قد استخدمتها بالفعل. لكن….’
“نحن لا نمنع المرضى بالضرورة من التفاعل مع بعضهم البعض ما لم يذكر خلاف ذلك.”
لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين، ولكن إذا كانت هناك أي فرصة على الإطلاق، فعليه أن يمد يده إليها. خطر في ذهن (بريهي) اسم.
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
(رو شهرزاد).
رأت الاسم على الشاشة ونظرت إلى (سيول جيهو).
*** ***********************************
“لكنك قلت إنك استخدمته بالفعل!”
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : عندما رحل (5)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، (بريهي هوسي)، أنقل بموجب هذا ملكية القسم الملكي إلى (تيريزا هوسي).”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
