عندما رحل (4)
>>>>>>>>> بينما رحل (4) <<<<<<<<
كان (سيول جيهو) لا يزال في المستشفى.
ابتسم (بريهي).
كان روتينه مملًا للغاية. كان يتم فحصه كل يوم، ويعطى الحبوب والحقن، وينام. عندما لم يكن نائماً، قضى كل وقته يحدق في الهواء.
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
أخبره طبيبه أنه لا ينبغي أن يعتمد على الحبوب باستمرار واقترح تقليل الجرعات بمرور الوقت، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية لاتباع نصيحته.
لكن هذا كان قبل أن تقول هذا. أعاد (سيول جيهو) نظرته إلى المرأة، وابتسمت.
لم يكن الأمر أنه لم يحاول. لقد فعل ذلك، لكن لم يتغير شيء. شعر بأن دماغه ستنشطر كلما تلاشت آثار الأدوية المخدرة. علاوة على ذلك، تعمق إحساسه بالفراغ وعدم وجود دافع، مما دفعه إلى مزيد من الاكتئاب الشديد.
ثم لاحظ أنه لا يوجد حبل مربوط بالمرأة ولا ممرضة تراقبها في مكان قريب.
عند رؤية مقدار الألم الذي كان يعاني منه (سيول جيهو)، وصف له طبيبه مرة أخرى مضادات الاكتئاب، واعترف بأنه على الرغم من أنه كان حلاً مؤقتًا فقط، إلا أنه كان ما يحتاجه في الوقت الحالي.
مع عيون متسعة، مدت (تيريزا) يدها بشكل غريزي.
نعم، كان هذا أفضل بكثير من ذي قبل. أصبحت حواسه باهتة ولم يتمكن من تحريك جسده كما كان من قبل، لكنه على الأقل لم يشعر بأي ألم -لأنه لم يشعر بأي شيء تقريبًا.
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
إذا طور مقاومة لجرعة الدواء الحالية، فسيتعين على الأطباء زيادتها. لم يكن حتى طبيبه متأكدًا من المدة التي ستعمل فيها الأدوية. وبغض النظر عن ذلك، فقد شعر بالامتنان للخدر الذي سببته الحبوب.
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
بالطبع، كان ذلك رأيه فقط. يمكن للآخرين أن يدركوا أنه أصبح أنحف وأكثر شحوبًا يومًا بعد يوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت إلى رشدها بعد رؤيتها لقلادة تتدلى أمامها.
اليوم أيضًا، كان (سيول جيهو) مستلقيًا على سريره مع تعبير فارغ على وجهه، وعيناه تحدقان في الفضاء.
جعلت (سيول جيهو) يجلس على مقعد قبل أن تجلس بجانبه. ثم بدأت في الثرثرة دون توقف. هذا أربك (سيول جيهو). لم تكن هكذا عندما رمت مليوني وون في وجهه…
اختلست (يو سونهوا) النظر داخل غرفة المستشفى بنظرة قلقة قبل أن تنظف حلقها.
أرسلت الفيدرالية قوات مساعدة وكانت الإنسانية تجمع الجنود أيضًا. لكن….
“جيهو ~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
حاولت أن تبدو سعيدة ومشرقة، دخلت الغرفة وهي تحمل صينية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم (بريهي) ابتسامة مريرة.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
عندما سمع (بريهي) من الآلهة أنه لا يوجد في باراديس حاليًا من يملك نقاط مساهمة كافية لتساوي رغبة إلهية، فقد تخلى عن هذه الطريقة على الفور. لم يكن الأمر خطيرًا فحسب، بل كان من المستحيل أيضًا الحصول على نقاط المساهمة اللازمة خلال الحرب القادمة.
تحدثت (يو سونهوا)، وهي تزيل القيود التي وضعت على (سيول جيهو). سمح المستشفى بإزالة قيود المرضى أثناء سريان مفعول أدويتهم، وفقًا لتقدير أولياء أمورهم.
تم سحب (سيول جيهو) إلى الطابق العلوي إلى سطح المستشفى. كان الحزام، الذي كان مربوطًا بحبل في يد (يو سونهوا)، مربوطًا حول خصره بإحكام، ورافقهم ممرضان أيضًا.
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكسب شيئًا. تمكن من رؤية ابتسامة ابنته، التي كان يعرف أنها تتظاهر فقط بأنها بخير.
وبنظرة المفاجأة السارة، التقطت (يو سونهوا) قطعة كبيرة من الجمبري المشوي بعيدان تناول الطعام.
“جيهو؟ هيا، قل “آه~”
كان (سيول جيهو) صامتًا. كان يحدق في الفضاء منذ أن دخلت (يو سونهوا) الغرفة.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
“دعنا نأكل قبل أن يصبح باردًا. هاك، سأقشرها لك “.
“لقد عدت! لقد حان وقت الغداء بالفعل، لذلك أحضرت بعض الطعام من الكافتيريا. دعنا نأكل “.
قامت (يو سونهوا) بتقشير الجمبري وجلبته بالقرب من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سيول جيهو) رأسه ببطء.
استجاب (سيول جيهو) أخيرًا. هز رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليشير إلى أنه لا يريد أن يأكل.
“لذا ابتسم.”
“جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
“ألم نلتقي في مكان ما من قبل؟ لا تسيئ فهمي، أنا لا أحاول مغازلتك. أشعر بالفضول فقط “.
“…”
أدار (سيول جيهو) وجهه بعيدًا عنها.
“جيهو؟ هيا، قل “آه~”
“نعم.”
أدار (سيول جيهو) وجهه بعيدًا عنها.
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
“(جيهو)…..….”
ولكن بعد فترة وجيزة، ابتسم (بريهي).
تلاشت ابتسامة (يو سونهوا) المصطنعة. عضت على شفتها السفلية وأطلقت تنهيدة طويلة.
“… دعنا نعود إلى غرفتك.”
“عليك أن تأكل لتتحسن…”
“رحلة….”
تمتمت بعيون حزينة وبدأت تداعب ظهر (سيول جيهو) بكفها.
عندما سمع (بريهي) من الآلهة أنه لا يوجد في باراديس حاليًا من يملك نقاط مساهمة كافية لتساوي رغبة إلهية، فقد تخلى عن هذه الطريقة على الفور. لم يكن الأمر خطيرًا فحسب، بل كان من المستحيل أيضًا الحصول على نقاط المساهمة اللازمة خلال الحرب القادمة.
“حسناً….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبنظرة المفاجأة السارة، التقطت (يو سونهوا) قطعة كبيرة من الجمبري المشوي بعيدان تناول الطعام.
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
“نعم.”
“هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
مرة أخرى، لم يكن هناك رد من (سيول جيهو). ومع ذلك، سحبته (يو سونهوا) من السرير وضغطت على زر استدعاء الممرضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي ذلك الوقت
تم سحب (سيول جيهو) إلى الطابق العلوي إلى سطح المستشفى. كان الحزام، الذي كان مربوطًا بحبل في يد (يو سونهوا)، مربوطًا حول خصره بإحكام، ورافقهم ممرضان أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مم. حسنًا، بما أنه لم يتبق سوى واحد، كنت سأستخدمه في لحظة مناسبة. كنت أعرف أن الطفيليات لن تتركنا وشأننا “.
كانت السماء صافية والرياح باردة.
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
“نعم يا ابنتي….”
“هذا بالتأكيد يدعو إلى سوء الفهم، هاه؟”
“أنت هادئ، أليس كذلك؟ أنت تذكرني بنفسي عندما جئت لأول مرة إلى هذا المستشفى “.
رفعت (يو سونهوا) نهاية الحبل وابتسمت بمرارة.
“رحلة….”
“الطقس لطيف ~ أتمنى أن تتحسن قريبًا حتى نتمكن من الخروج واللعب.”
“علينا أن ننقذ مدينة واحدة على الأقل…”
جعلت (سيول جيهو) يجلس على مقعد قبل أن تجلس بجانبه. ثم بدأت في الثرثرة دون توقف. هذا أربك (سيول جيهو). لم تكن هكذا عندما رمت مليوني وون في وجهه…
*** ***********************************
أم كانت كذلك؟
“هل تريد الذهاب معي؟”
توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
ززززز!.
أجاب (بريهي) بهدوء.
توقف صوت (يو سونهوا) في نفس الوقت الذي اهتز فيه الهاتف في جيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، (بريهي هوسي)، أنقل بموجب هذا ملكية القسم الملكي إلى (تيريزا هوسي).”
“آه….”
ولحسن الحظ، وعلى عكس حالة نور، تمكنت المدينتان من إخلاء سكانهما قبل وصول العدو. لكن الحقيقة بقيت دون تغيير أن البشرية فقدت مدينتين دون أن تحصل حتى على فرصة للرد.
رأت الاسم على الشاشة ونظرت إلى (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرب قضمه واحدة فقط. أنت تحب الجمبري المشوي.”
“انتظر هنا. سأحضر لك شيئًا لتشربه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة ما إذا كانت مكالمة مهمة أو إذا كانت شيئًا آخر، لكنه كان أفضل حالًا في عدم معرفة ذلك. على أي حال، سلمت (يو سونهوا) الحبل إلى الممرضة ونهضت.
رفعت (يو سونهوا) نهاية الحبل وابتسمت بمرارة.
“نعم، نعم … الآن….”
(رو شهرزاد).
تراجع صوت (يو سونهوا) إلى أبعد وأبعد وهي تمشي بعيدًا.
“…ماذا عن إعداد الإحياء؟”
في هذه الأثناء، جلس (سيول جيهو) ثابتًا تمامًا، وعيناه تحدقان في السماء عندما اقترب منه شخص ما فجأة من السور وجلس بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت ذراعيه على جانبيه.
” انت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت إلى رشدها بعد رؤيتها لقلادة تتدلى أمامها.
ناداه صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي…!”
نظر (سيول جيهو) ببطء.
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
هناك، رأى امرأة ربما لم يلتقي بها من قبل في حياته، تنظر إليه بابتسامة مشرقة على وجهها. كان بإمكانه أن يعرف من الطريقة التي كانت ترتدي بها ملابسها أنها مريضة مثله تمامًا.
“آه….”
“نعم، أنت.”
“كيف يمكنني الجلوس ساكناً وأنا أعلم أن صهري المستقبلي في خطر؟ سمعت أن رغبة إلهية واحدة لا تكفي، لكنني اعتقدت أنني سأقنعهم بطريقة ما “.
“…”
ولكن بعد فترة وجيزة، ابتسم (بريهي).
“ألم نلتقي في مكان ما من قبل؟ لا تسيئ فهمي، أنا لا أحاول مغازلتك. أشعر بالفضول فقط “.
“إلى مكان ما، لا أحد يعرفه”.
“…”
“ألم نلتقي في مكان ما من قبل؟ لا تسيئ فهمي، أنا لا أحاول مغازلتك. أشعر بالفضول فقط “.
“أنت هادئ، أليس كذلك؟ أنت تذكرني بنفسي عندما جئت لأول مرة إلى هذا المستشفى “.
“قلت إنني سأقبل شروط فالهالا، لكنني لم أقل أبدًا أنني استخدمت القسم الملكي للحصول على الحق في إدارة إعدادات أبناء الأرض”.
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
“عليك أن تأكل لتتحسن…”
هز (سيول جيهو) رأسه ببطء.
“عفواً؟ لكنهم كانوا يتحدثون فقط … ولم يكن هناك أي شيء غريب. لقد كانوا يتحدثون عن الذهاب في رحلة.”
“لا؟ هذا غريب. تبدوا مألوفًا … “.
نظرت (تيريزا) إلى الخريطة المنتشرة عبر مكتبها وغرقت في التفكير. كانت تركز على أفكارها لدرجة أنها فشلت في ملاحظة الخطوات التي تقترب منها.
هزت المرأة رأسها قليلا، ولكن سرعان ما هزت كتفيها كما لو أن القضية قد اختفت بالفعل من ذهنها. ثم رفعت ذراعيها فوق رأسها وتمددت.
“نعم يا ابنتي….”
“أليس الطقس جميلاً اليوم؟”
“علينا أن ننقذ مدينة واحدة على الأقل…”
مع تعبير مشرق مثل سماء الخريف، أغلقت المرأة عينيها للاستمتاع بالنسيم البارد على وجهها.
لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين، ولكن إذا كانت هناك أي فرصة على الإطلاق، فعليه أن يمد يده إليها. خطر في ذهن (بريهي) اسم.
كان (سيول جيهو) على وشك إعادة عينيه إلى السماء، ولكن بدلاً من ذلك، توقف لفحص المرأة التي كانت تمشط شعرها عن وجهها. ربما كان ذلك بسبب ما قالته فجأة جعله يشعر وكأنه، في الواقع، رآها في مكان ما من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت ذراعيه على جانبيه.
“عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة. الطقس جميل جداً أيضاً… “.
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
فتحت المرأة عينيها ببطء ونظرت إلى (سيول جيهو).
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
“هل يجب أن نذهب؟”
“هناك.”
“…”
هز (بريهي) كتفيه واستمر.
“في رحلة، أعني. هل يجب أن نغادر فقط؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما سمعت ذلك، لم أستطع الضغط عليهم أكثر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، إذا كان من الممكن حقًا أن أتمنى شيئًا من هذا العيار، فربما كنت أتمنى الحصول على 100 قسم ملكي جديد. ”
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة سبب سؤالها له من بين جميع الناس. أدار نظره بعيدًا عن المرأة، ولم يكلف نفسه عناء الإجابة على سؤالها.
كانت ملكة مدينة جراتسيا قد استخدمت قمها منذ فترة طويلة لإحياء ابنها الميت. إنه لأمر مؤسف لأنه على الرغم من أنها استخدمت كنزًا وطنيًا لتحقيق مكاسبها الشخصية، إلا أن ابنها توفي مرة أخرى في أقل من عامين وهو يقاتل في الحرب.
“إلى مكان ما، لا أحد يعرفه”.
نظرت (يو سونهوا) إلى (سيول جيهو) ونقرت على لسانها.
لكن هذا كان قبل أن تقول هذا. أعاد (سيول جيهو) نظرته إلى المرأة، وابتسمت.
اختلست (يو سونهوا) النظر داخل غرفة المستشفى بنظرة قلقة قبل أن تنظف حلقها.
“هناك.”
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
فجأة تضاءل صوتها إلى الهمس. أشارت بهدوء خلفها. عكست عيون (سيول جيهو) الآن السماء والمناظر الطبيعية للمدينة وراء السور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيهو ~”
“هل تريد الذهاب معي؟”
انحنت (تيريزا) إلى الأمام في حالة من الإثارة.
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
حدق (سيول جيهو) في السماء بعيون فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بالفضول من اقتراح المرأة. بدت الرحلة لطيفة بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا بالتأكيد يدعو إلى سوء الفهم، هاه؟”
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
“إلى مكان ما، لا أحد يعرفه”.
اتسعت عيون (سيول جيهو) قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان هناك أمل واحد فقط متبقي -كان عليه بطريقة ما الحصول على قسم ملكي ثانٍ.
“لأنك لن تكون قادرًا على المغادرة في تلك الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تضاءل صوتها إلى الهمس. أشارت بهدوء خلفها. عكست عيون (سيول جيهو) الآن السماء والمناظر الطبيعية للمدينة وراء السور.
أشارت المرأة إلى الحزام المربوط حول وسط (سيول جيهو).
“لا؟ هذا غريب. تبدوا مألوفًا … “.
“لذا ابتسم.”
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
يبتسم؟
استجاب (سيول جيهو) أخيرًا. هز رأسه قليلاً من جانب إلى آخر ليشير إلى أنه لا يريد أن يأكل.
“مثلي. انظر إليَّ.”
“لماذا لم توقفيهم؟”
قامت بسحب زوايا فمها بأطراف أصابعها. انحنت شفاهها الحمراء لأعلى لتشكل ابتسامة.
فتحت المرأة عينيها ببطء ونظرت إلى (سيول جيهو).
“ابتسم حتى لو كنت تشعر بالحزن، وبعد ذلك يمكنك الذهاب في رحلة.”
“جيهو!”
ثم لاحظ أنه لا يوجد حبل مربوط بالمرأة ولا ممرضة تراقبها في مكان قريب.
كانت السماء صافية والرياح باردة.
“ماذا عنها؟ عندما تكون مستعدًا، يجب علينا-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مثلي. انظر إليَّ.”
وفي ذلك الوقت
قفزت (يو سونهوا) على عجل بينهما، وبدت غاضبة بعض الشيء.
“جيهو!”
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة ما إذا كانت مكالمة مهمة أو إذا كانت شيئًا آخر، لكنه كان أفضل حالًا في عدم معرفة ذلك. على أي حال، سلمت (يو سونهوا) الحبل إلى الممرضة ونهضت.
قفزت (يو سونهوا) على عجل بينهما، وبدت غاضبة بعض الشيء.
“عفواً؟ لكنهم كانوا يتحدثون فقط … ولم يكن هناك أي شيء غريب. لقد كانوا يتحدثون عن الذهاب في رحلة.”
“أنت…!”
“لا؟ هذا غريب. تبدوا مألوفًا … “.
قابلت المرأة وهج (يو سونهوا) الشرس بنظرة مفاجأة بريئة، مائلة رأسها قليلاً إلى الجانب.
“هناك.”
أدارت (يو سونهوا) رأسها إلى الممرضة.
في الأساس، كان الحد الأقصى لاستخدام القسم الملكي هو نفس ناتج الرغبة الإلهية، ولا يمكن تحقيق أي شيء جدير بالاهتمام بواحد فقط فيما يتعلق بالمشكلة المطروحة.
“لماذا لم توقفيهم؟”
“أنت…!”
“عفواً؟ لكنهم كانوا يتحدثون فقط … ولم يكن هناك أي شيء غريب. لقد كانوا يتحدثون عن الذهاب في رحلة.”
في الأساس، كان الحد الأقصى لاستخدام القسم الملكي هو نفس ناتج الرغبة الإلهية، ولا يمكن تحقيق أي شيء جدير بالاهتمام بواحد فقط فيما يتعلق بالمشكلة المطروحة.
“رحلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا، (بريهي هوسي)، أنقل بموجب هذا ملكية القسم الملكي إلى (تيريزا هوسي).”
“نحن لا نمنع المرضى بالضرورة من التفاعل مع بعضهم البعض ما لم يذكر خلاف ذلك.”
بعد لحظة من الصمت، انحنت (يو سونهوا) نحو (سيول جيهو).
تنهدت (يو سونهوا) تنهيدة عميقة.
ولحسن الحظ، وعلى عكس حالة نور، تمكنت المدينتان من إخلاء سكانهما قبل وصول العدو. لكن الحقيقة بقيت دون تغيير أن البشرية فقدت مدينتين دون أن تحصل حتى على فرصة للرد.
“(جيهو). ماذا قالت لك؟ ”
“قالوا لا يمكن القيام بالأمرين معًا.”
“…”
“قالوا لا يمكن القيام بالأمرين معًا.”
نظرت (يو سونهوا) إلى (سيول جيهو) ونقرت على لسانها.
و(تيريزا)…
“… دعنا نعود إلى غرفتك.”
بالطبع، كان ذلك رأيه فقط. يمكن للآخرين أن يدركوا أنه أصبح أنحف وأكثر شحوبًا يومًا بعد يوم.
أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
“رحلة….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر هنا. سأحضر لك شيئًا لتشربه “.
أثناء توجهه إلى الدرج، نظر (سيول جيهو) خلف كتفه. اتضح أن المرأة كانت تنظر إليه أيضًا، والتقت أعينهم.
“…أبي؟”
لوحت المرأة وابتسمت ابتسامة زاهية كما لو كانت تؤكد له أنهما سيلتقيان مرة أخرى.
“بتعبير أدق، قالوا إن ذلك سيكون مضيعة لقسم ملكي جيد.”
*** ***********************************
حدق (سيول جيهو) في السماء بعيون فارغة. لم يكن يعرف السبب، لكنه شعر بالفضول من اقتراح المرأة. بدت الرحلة لطيفة بالنسبة له.
تم إصدار اشعارات التجنيد في جميع المدن.
“إلى مكان ما، لا أحد يعرفه”.
كان الوضع قاتماً.
لِم أنت مندهشة للغاية؟ أنت تعلمي أن كل منا لديه واحد منهما. ”
قامت الطفيليات، بفضل قدرتها الفائقة على الحركة، بغزو كل من جراتسيا وكاليجو في نفس الوقت. كان (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) مسؤولين عن الأولي بينما كانت (باتنسي الغاضبة ) و(كينديس المستبدة) مسؤولين عن الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
ولحسن الحظ، وعلى عكس حالة نور، تمكنت المدينتان من إخلاء سكانهما قبل وصول العدو. لكن الحقيقة بقيت دون تغيير أن البشرية فقدت مدينتين دون أن تحصل حتى على فرصة للرد.
“جي…”
لم يكن لديهم خيار. هاجمت الطفيليات بضراوة لم تستطع المدينتان تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة تضاءل صوتها إلى الهمس. أشارت بهدوء خلفها. عكست عيون (سيول جيهو) الآن السماء والمناظر الطبيعية للمدينة وراء السور.
كانت نية ملكة الطفيليات واضحة. كانت تستغل غياب (سيول جيهو) لتدمير أي شيء وكل شيء قد يعود إليه.
سخر (بريهي).
أرسلت الفيدرالية قوات مساعدة وكانت الإنسانية تجمع الجنود أيضًا. لكن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إصدار اشعارات التجنيد في جميع المدن.
“علينا أن ننقذ مدينة واحدة على الأقل…”
“أنت…!”
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
ابتسم (بريهي).
لم يتبق سوى ثلاث مدن فقط.
“إذن … لقد كان معك هذا الوقت كله؟”
فقد كل من أودور وهارامارك موقعهم الاستراتيجي كقلاع عندما اخترق العدو دفاعهم الخلفي. كان الشيء الوحيد المريح في الوضع الحالي هو أن إيفا، التي كانت الأقرب من بين جميع المدن إلى قلعة تيغول، والتي كانت تحصينها كاملة تقريبًا، لا تزال سليمة. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يضمن أنها ستبقى على هذا النحو بعد أن قررت الطفيليات مهاجمتها بكامل قوتها.
“ولكن عليك القيام ببعض الاستعدادات مسبقًا.”
“هاا…”
لم يكن لديهم خيار. هاجمت الطفيليات بضراوة لم تستطع المدينتان تحملها.
نظرت (تيريزا) إلى الخريطة المنتشرة عبر مكتبها وغرقت في التفكير. كانت تركز على أفكارها لدرجة أنها فشلت في ملاحظة الخطوات التي تقترب منها.
لم يتبق سوى ثلاث مدن فقط.
“ألقي نظرة على هذا.”
“نعم يا ابنتي….”
“…همم؟”
“نعم، أنا هو.”
عادت إلى رشدها بعد رؤيتها لقلادة تتدلى أمامها.
“رحلة….”
كانت القلادة مصنوعة يدويًا بشكل جميل.
و(تيريزا)…
رفعت (تيريزا) رأسها. سحب (بريهي) ذراعه إلى الخلف، ثم ألقى القلادة في الهواء وأمسك بها مرة أخرى، كما لو كان يتباهى بروعتها.
“تم تخفيض عدد الرغبات الإلهية المطلوبة بمقدار واحد. لكن….’
“…أبي؟”
“نعم، أنت.”
“نعم، أنا هو.”
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
“تلك القلادة …”
“لذا ابتسم.”
“إنه تذكار من زوجتي ووالدتك”.
في هذه الأثناء، جلس (سيول جيهو) ثابتًا تمامًا، وعيناه تحدقان في السماء عندما اقترب منه شخص ما فجأة من السور وجلس بجانبه.
أجاب (بريهي) بهدوء.
“أفتقدك يا عزيزتي”.
“وهو أيضًا قسم ملكي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد الخروج للنزهة؟ ربما هذا سيجعلك تشعر بتحسن ماذا تقول؟ ”
“…ماذا؟”
“بتعبير أدق، قالوا إن ذلك سيكون مضيعة لقسم ملكي جيد.”
بعد وقفة قصيرة، قفزت (تيريزا) مرة أخرى في مفاجأة.
“…”
سخر (بريهي).
كان الوضع قاتماً.
لِم أنت مندهشة للغاية؟ أنت تعلمي أن كل منا لديه واحد منهما. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد كل من أودور وهارامارك موقعهم الاستراتيجي كقلاع عندما اخترق العدو دفاعهم الخلفي. كان الشيء الوحيد المريح في الوضع الحالي هو أن إيفا، التي كانت الأقرب من بين جميع المدن إلى قلعة تيغول، والتي كانت تحصينها كاملة تقريبًا، لا تزال سليمة. ومع ذلك، لم يكن هناك ما يضمن أنها ستبقى على هذا النحو بعد أن قررت الطفيليات مهاجمتها بكامل قوتها.
“لكنك قلت إنك استخدمته بالفعل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان هذا أفضل بكثير من ذي قبل. أصبحت حواسه باهتة ولم يتمكن من تحريك جسده كما كان من قبل، لكنه على الأقل لم يشعر بأي ألم -لأنه لم يشعر بأي شيء تقريبًا.
“قلت إنني سأقبل شروط فالهالا، لكنني لم أقل أبدًا أنني استخدمت القسم الملكي للحصول على الحق في إدارة إعدادات أبناء الأرض”.
اختلست (يو سونهوا) النظر داخل غرفة المستشفى بنظرة قلقة قبل أن تنظف حلقها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (سيول جيهو) على وشك إعادة عينيه إلى السماء، ولكن بدلاً من ذلك، توقف لفحص المرأة التي كانت تمشط شعرها عن وجهها. ربما كان ذلك بسبب ما قالته فجأة جعله يشعر وكأنه، في الواقع، رآها في مكان ما من قبل.
“لكن صهري المستقبلي اللطيف والكريم أرسل أعضاء الفيدرالية إلى هارامارك دون حتى التحقق من كلامي. لقد وثقت به ألا يقتل والد زوجته المستقبلي بسبب هذا “.
ارتفع صوت (تيريزا).
غمز (بريهي).
“عندما أشعر بالإحباط والضعف، أجد أن أفضل حل هو الذهاب في رحلة. الطقس جميل جداً أيضاً… “.
أشرق وجه (تيريزا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
“إذن … لقد كان معك هذا الوقت كله؟”
… هرعت من الغرفة، تاركة والدها، مع القلادة في يدها.
“مم. حسنًا، بما أنه لم يتبق سوى واحد، كنت سأستخدمه في لحظة مناسبة. كنت أعرف أن الطفيليات لن تتركنا وشأننا “.
قابلت المرأة وهج (يو سونهوا) الشرس بنظرة مفاجأة بريئة، مائلة رأسها قليلاً إلى الجانب.
هز (بريهي) كتفيه واستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
“الحقيقة هي أنني حاولت استخدامه عدة مرات بالفعل.”
“جي…”
“؟”
>>>>>>>>> بينما رحل (4) <<<<<<<< كان (سيول جيهو) لا يزال في المستشفى.
“كيف يمكنني الجلوس ساكناً وأنا أعلم أن صهري المستقبلي في خطر؟ سمعت أن رغبة إلهية واحدة لا تكفي، لكنني اعتقدت أنني سأقنعهم بطريقة ما “.
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (5) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“هل فعلت!؟”
ابتسم (بريهي).
انحنت (تيريزا) إلى الأمام في حالة من الإثارة.
“ليس هناك سبب بالنسبة لي لاستخدامه إذا لم يكن بإمكانه تحقيق أكثر من مجرد رغبة إلهية”.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك القلادة …”
أمال (بريهي) رأسه إلى الوراء بهدوء.
“وهو أيضًا قسم ملكي”.
“سألتهم عما إذا كان بإمكانهم تقليل عدد نقاط المساهمة اللازمة للرغبة الإلهية أو تعديل إعداد الأحياء الخاص بأبناء الأرض.”
ناداه صوت.
“و؟”
“هناك.”
“قالوا لا يمكن القيام بالأمرين معًا.”
>>>>>>>>> بينما رحل (4) <<<<<<<< كان (سيول جيهو) لا يزال في المستشفى.
“ولكن لماذا!؟”
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
بدت (تيريزا) يائسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت بذراعي (سيول جيهو) وساعدته على النهوض.
“بتعبير أدق، قالوا إن ذلك سيكون مضيعة لقسم ملكي جيد.”
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
ابتسم (بريهي) ابتسامة مريرة.
نظرت (يو سونهوا) إلى (سيول جيهو) ونقرت على لسانها.
“في جوهرها، القسم الملكي هو رغبة إلهية. والفرق الوحيد بينهم هو أن الآلهة لا تستطيع رفض القسم الملكي “.
“(جيهو). ماذا قالت لك؟ ”
مما يعني أن القسم الملكي أيضًا له حدود.
“آه….”
“ليس هناك سبب بالنسبة لي لاستخدامه إذا لم يكن بإمكانه تحقيق أكثر من مجرد رغبة إلهية”.
“جي…”
في الأساس، كان الحد الأقصى لاستخدام القسم الملكي هو نفس ناتج الرغبة الإلهية، ولا يمكن تحقيق أي شيء جدير بالاهتمام بواحد فقط فيما يتعلق بالمشكلة المطروحة.
قامت الطفيليات، بفضل قدرتها الفائقة على الحركة، بغزو كل من جراتسيا وكاليجو في نفس الوقت. كان (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) مسؤولين عن الأولي بينما كانت (باتنسي الغاضبة ) و(كينديس المستبدة) مسؤولين عن الثانية.
“عندما سمعت ذلك، لم أستطع الضغط عليهم أكثر. الآن بعد أن فكرت في الأمر، إذا كان من الممكن حقًا أن أتمنى شيئًا من هذا العيار، فربما كنت أتمنى الحصول على 100 قسم ملكي جديد. ”
مط (بريهي) شفتيه.
تمتم (بريهي)، وبدا حزينًا بعض الشيء.
“في جوهرها، القسم الملكي هو رغبة إلهية. والفرق الوحيد بينهم هو أن الآلهة لا تستطيع رفض القسم الملكي “.
“…ماذا عن إعداد الإحياء؟”
غمز (بريهي).
“نفس الأمر. لا يمكن تغييره بقسم ملكي واحد. قالوا إذا كان ذلك بإمكانهم، لكانوا قد عدلوه بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان هذا أفضل بكثير من ذي قبل. أصبحت حواسه باهتة ولم يتمكن من تحريك جسده كما كان من قبل، لكنه على الأقل لم يشعر بأي ألم -لأنه لم يشعر بأي شيء تقريبًا.
مط (بريهي) شفتيه.
لوحت المرأة وابتسمت ابتسامة زاهية كما لو كانت تؤكد له أنهما سيلتقيان مرة أخرى.
“سبب وفاة صهري المستقبلي هو ملكة الطفيليات… قالت الآلهة من أجل تغيير النتيجة، أحتاج إلى شيء يمكن أن يتناسب مع عظمة القضية، وقسم ملكي واحد أقل كثيرًا “.
“ألقي نظرة على هذا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبنظرة المفاجأة السارة، التقطت (يو سونهوا) قطعة كبيرة من الجمبري المشوي بعيدان تناول الطعام.
“ظلوا يذكرون قانون السببية، وقانون العالم، والمزيد من بلاه ، بلاه ، بلاه … لم أستطع فهم أي شيء منهم. على أي حال، بدأت أفكر فيما يجب القيام به بعد ذلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت أنك تتخلفين عن منافسيك منذ أن افترقنا. استغلي هذه الفرصة لكسب عاطفته.”
تململ (بريهي) بالقلادة قبل أن يلوح بذراعه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نعم، كان هذا أفضل بكثير من ذي قبل. أصبحت حواسه باهتة ولم يتمكن من تحريك جسده كما كان من قبل، لكنه على الأقل لم يشعر بأي ألم -لأنه لم يشعر بأي شيء تقريبًا.
مع عيون متسعة، مدت (تيريزا) يدها بشكل غريزي.
لكن هذا كان قبل أن تقول هذا. أعاد (سيول جيهو) نظرته إلى المرأة، وابتسمت.
“أنا، (بريهي هوسي)، أنقل بموجب هذا ملكية القسم الملكي إلى (تيريزا هوسي).”
أم كانت كذلك؟
كان الأمر مفاجئًا جدًا.
“…ماذا؟”
“أب….أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان هناك أمل واحد فقط متبقي -كان عليه بطريقة ما الحصول على قسم ملكي ثانٍ.
“حسنًا… فكري في الأمر على أنه مهرك. هذا أقل ما يمكنني فعله كأب لابنة ستتزوج أعظم أبطال عصرنا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكسب شيئًا. تمكن من رؤية ابتسامة ابنته، التي كان يعرف أنها تتظاهر فقط بأنها بخير.
انخفض فك (تيريزا) ببطء.
لم يستطع (سيول جيهو) معرفة ما إذا كانت مكالمة مهمة أو إذا كانت شيئًا آخر، لكنه كان أفضل حالًا في عدم معرفة ذلك. على أي حال، سلمت (يو سونهوا) الحبل إلى الممرضة ونهضت.
“لقد لاحظت أنك تتخلفين عن منافسيك منذ أن افترقنا. استغلي هذه الفرصة لكسب عاطفته.”
لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين، ولكن إذا كانت هناك أي فرصة على الإطلاق، فعليه أن يمد يده إليها. خطر في ذهن (بريهي) اسم.
“آه….”
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
أصبحت (تيريزا) عاجزة عن الكلام.
ابتسمت المرأة عندما ظل (سيول جيهو) صامتا.
ابتسم (بريهي).
“…أبي؟”
“على أية حال، هذه القلادة هي لك الآن. استخدميها بإرادتك الخاصة ولكن بحذر وعناية”.
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
“أبي…!”
“نعم، أنا هو.”
ارتفع صوت (تيريزا).
“نعم، نعم … الآن….”
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
أمال (بريهي) رأسه إلى الوراء بهدوء.
“نعم يا ابنتي….”
تم سحب (سيول جيهو) إلى الطابق العلوي إلى سطح المستشفى. كان الحزام، الذي كان مربوطًا بحبل في يد (يو سونهوا)، مربوطًا حول خصره بإحكام، ورافقهم ممرضان أيضًا.
و(تيريزا)…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سيول جيهو) رأسه ببطء.
“سأذهب لأخبر الجميع الآن!”
كانت السماء صافية والرياح باردة.
… هرعت من الغرفة، تاركة والدها، مع القلادة في يدها.
لم يكن الوضع في صالحهم. كانت نور وشهرزاد بالفعل في حالة خراب، والآن أصبحت مدينتان أخريان تحت سيطرة العدو.
“…”
قامت بسحب زوايا فمها بأطراف أصابعها. انحنت شفاهها الحمراء لأعلى لتشكل ابتسامة.
هبت عاصفة من الرياح الباردة على (بريهي).
“جيهو؟ هيا، قل “آه~”
“…هذا كثير من أجل تربية ابنة…”
كان هناك العديد من الأشخاص على السطح. التقت عيون (سيول جيهو) على الفور بأعين شخص يحدق به من بعيد، لكنه لم يهتم بذلك.
سقطت ذراعيه على جانبيه.
مط (بريهي) شفتيه.
“أفتقدك يا عزيزتي”.
رحلة…. رحلة إلى مكان لا أحد يعرفه.
بدأ قلبه يمتلئ بشوق لزوجته التي خسرها خلال الحرب.
“…”
“جي…”
ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : عندما رحل (5) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
ولكن بعد فترة وجيزة، ابتسم (بريهي).
“وهو أيضًا قسم ملكي”.
لم يكن الأمر كما لو أنه لم يكسب شيئًا. تمكن من رؤية ابتسامة ابنته، التي كان يعرف أنها تتظاهر فقط بأنها بخير.
“رائع. مستشفى سي هو الأفضل من الأفضل. انظر الى هذه. إنها ضخمة، أليس كذلك؟ ”
“تم تخفيض عدد الرغبات الإلهية المطلوبة بمقدار واحد. لكن….’
قامت الطفيليات، بفضل قدرتها الفائقة على الحركة، بغزو كل من جراتسيا وكاليجو في نفس الوقت. كان (سونغ شيه يون) و(شاستيتي الماجنة) مسؤولين عن الأولي بينما كانت (باتنسي الغاضبة ) و(كينديس المستبدة) مسؤولين عن الثانية.
انغمس (بريهي) في التفكير وهو يخرج من غرفة ابنته.
“جيهو!”
كان القرار الذي اتخذه نجم الجشع قرارًا معقولًا. لو كان الحصول على رغبة إلهية أمرًا سهلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك كان هناك أمل واحد فقط متبقي -كان عليه بطريقة ما الحصول على قسم ملكي ثانٍ.
عندما سمع (بريهي) من الآلهة أنه لا يوجد في باراديس حاليًا من يملك نقاط مساهمة كافية لتساوي رغبة إلهية، فقد تخلى عن هذه الطريقة على الفور. لم يكن الأمر خطيرًا فحسب، بل كان من المستحيل أيضًا الحصول على نقاط المساهمة اللازمة خلال الحرب القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر جبين (سيول جيهو) في عبوس صغير. وفي ذلك الوقت
لذلك كان هناك أمل واحد فقط متبقي -كان عليه بطريقة ما الحصول على قسم ملكي ثانٍ.
“إذن … لقد كان معك هذا الوقت كله؟”
“الموجود بإيفا تم استخدامه بالفعل… ولا يمكن استخدام الموجود بمدينة نور بعد سقوط العائلة الملكية… ماذا على أن أفعل….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون (سيول جيهو) قليلاً.
كانت ملكة مدينة جراتسيا قد استخدمت قمها منذ فترة طويلة لإحياء ابنها الميت. إنه لأمر مؤسف لأنه على الرغم من أنها استخدمت كنزًا وطنيًا لتحقيق مكاسبها الشخصية، إلا أن ابنها توفي مرة أخرى في أقل من عامين وهو يقاتل في الحرب.
غمز (بريهي).
استخدمت العائلات الملكية في أودور وكاليجو حقهم في إدارة إعدادات أبناء الأرض عندما تحالفوا مع الفيدرالية لأول مرة.
عند رؤية مقدار الألم الذي كان يعاني منه (سيول جيهو)، وصف له طبيبه مرة أخرى مضادات الاكتئاب، واعترف بأنه على الرغم من أنه كان حلاً مؤقتًا فقط، إلا أنه كان ما يحتاجه في الوقت الحالي.
في النهاية، لم يتبق سوى عائلة ملكية واحدة.
“…ماذا عن إعداد الإحياء؟”
‘بالنظر إلى الظروف، ربما تكون قد استخدمتها بالفعل. لكن….’
“ماذا عنها؟ عندما تكون مستعدًا، يجب علينا-”
لم يستطع أن يعرف على وجه اليقين، ولكن إذا كانت هناك أي فرصة على الإطلاق، فعليه أن يمد يده إليها. خطر في ذهن (بريهي) اسم.
سخر (بريهي).
(رو شهرزاد).
“عليك أن تأكل لتتحسن…”
*** ***********************************
عندما رأى (بريهي) عيون ابنته تتلألأ بالبهجة، فتح ذراعيه على اخرهما بابتسامة لطيفة.
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : عندما رحل (5)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
كان القرار الذي اتخذه نجم الجشع قرارًا معقولًا. لو كان الحصول على رغبة إلهية أمرًا سهلاً…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات