الماضي والحاضر والمستقبل (4)
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<<
تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
كان وجه (سيول جيهو) مليئًا بالارتباك. لقد رأى الرؤيا وحتى نافذة حالتها، لكن كان لا يزال من الصعب قبول الحقيقة.
ثم سمع همسا مختنقا.
مثل (سيول جيهو الأسود)، تفاوضت (سيو يوهوي) مع (غولا) لإيصال عواطفها إلى نفسها الماضية في نهاية حياتها السابقة، على نطاق أوسع بكثير من (سيول جيهو).
لكن اليوم، خسروا في معركة القوة الخالصة، والتي كانوا يفخرون بها كثيرًا. وهذا أيضاً ضد شخص واحد فقط.
وتذكر كيف اعتقد في عدة مناسبات أن عاطفتها الجياشة تجاهه والتي بدأت عندما التقيا لأول مرة، كانت غريبة.
بالكاد فتح (سيول جيهو) عينيه ورفع رأسه.
لكنه لم يتخيل أبدًا أن (سيو يوهوي) كانت عائدة مثله. حتى أنها كذبت عليه بشأن عمرها. كانت أصغر منه بعام، وليست أكبر سنا.
التالي كان الأزرق.
وأعتقد أن الهوية الحقيقية ل(بيك هايجو) كانت (يو سونهوا).
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
شعر (سيول جيهو) بالدوار. أغمض عينيه بإحكام وأسقط رأسه. كان قلبه يتسارع وكان جسده يحترق مثل البركان.
– طموحة (تطالب أو تستمتع أو تشتهي الأشياء التي تشعر أنها تفتقدها.)
كان من حسن الحظ أنه تعلم مهارة “مرآة صافية، ماء ساكن”، وإلا لكان قد انفجر هنا والآن. قال لنفسه مرارا وتكرارا أن يهدأ ويركز على المسألة المطروحة.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“(جيهو)…..….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ملكة الطفيليات ذراعها في اتجاه (سيول جيهو) مع أزيز.
ثم سمع همسا مختنقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز (سيول جيهو) رأسه بتعبير مرير.
“لديك أيضًا … أليس كذلك؟ الرؤية المستقبلية … “.
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
تابعت (سيو يوهوي) بصوت ضعيف.
“حقًا؟ هل يجب أن أناديك أوبا، إذن؟”
“لم أقصد خداعك.”
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
بالكاد فتح (سيول جيهو) عينيه ورفع رأسه.
“هاه؟ ما الذي تفعله…”
“كنت سأخبرك.”
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
كانت شفاه (سيو يوهوي) ترتجف وبدت وكأنها على وشك البكاء.
ضربت حافة يده جانب رقبة (سيو يوهوي).
“كنت سأخبرك بكل شيء عندما يأتي اليوم الذي كنت ننتظره …”
كان من حسن الحظ أنه تعلم مهارة “مرآة صافية، ماء ساكن”، وإلا لكان قد انفجر هنا والآن. قال لنفسه مرارا وتكرارا أن يهدأ ويركز على المسألة المطروحة.
“…”
“(جيهو)…..….”
“هذا صحيح….”
بالكاد فتح (سيول جيهو) عينيه ورفع رأسه.
بدا صوتها الجاد يائسًا كما لو كان يتوسل إليه أن يؤمن بها.
“لن أسمح بحدوث ذلك لها”.
لكن (سيول جيهو) لم يرد. لم يتمكن
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
عينيه، التي اكتسبت الضوء للحظات، خفتت مرة أخرى عندما كان يحدق في (سيو يوهوي).
[يجب أن يكونوا قادرين على العودة أحياء. طالما أنهم لا يفعلون أي شيء غبي مثل تعمد القتال مع قائد الجيش أو العودة لمساعدتك.]
وبعد ذلك.
[يقف القائد الأول للجيش وقائد الجيش السابع في الموقع المحدد.]
فلاش!
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
بدأت رؤية أخرى تتكشف.
كان من حسن الحظ أنه تعلم مهارة “مرآة صافية، ماء ساكن”، وإلا لكان قد انفجر هنا والآن. قال لنفسه مرارا وتكرارا أن يهدأ ويركز على المسألة المطروحة.
*** ***********************************
كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
في وسط الهزة، التي كانت مركز الكرة السماوية، كان هناك نجم يحترق أكثر إشراقًا من أي وقت مضى. كان ضوؤه شديدًا لدرجة أنه أشرق على باراديس بأكملها، وصبغ كل شيء بألوان جميلة.
– جيش (هميليتي البشع) يتراجع!
أغمضت ملكة الطفيليات عينيها. خرجت تنهيدة صغيرة من شفتيها.
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
– تم تدمير جيش أشباح الفانتوم جزئيًا، وتم مسح جيش الهيدرا بأكمله …!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا، أريد البقاء هنا!]
– هجوم (كينديس المستبدة) أضر فقط بقواتنا…!
ضحكت (سيو يوهوي) وابتسم (سيول جيهو).
– اختارت نجمة الشهوة المشاركة في الحرب …!
يبدو أن قائد الجيش الخامس قد عثرت عليهم أخيرًا.
بينما كانت تستمع إلى تقارير الخسائر القادمة….
بينما كانت تستمع إلى تقارير الخسائر القادمة….
[يكفي. يكفي!]
التقطت آذان (سيو يوهوي) صدى خافتًا لبكاء كئيب، وأصدرت أنينًا.
… دخلت ملكة الطفيليات في نوبة من الغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أنا، أريد البقاء هنا!]
على الرغم من اختلاف الوضع، كان التكتيك الأكثر استخدامًا من قبل الطفيليات هو سحق عدوهم بالقوة المطلقة. وقد نجح هذا التكتيك معهم حتى الآن بسبب تفوق قواتهم على العدو، سواء من حيث العدد أو القوة.
التقطت آذان (سيو يوهوي) صدى خافتًا لبكاء كئيب، وأصدرت أنينًا.
لكن اليوم، خسروا في معركة القوة الخالصة، والتي كانوا يفخرون بها كثيرًا. وهذا أيضاً ضد شخص واحد فقط.
“أنت غبي! هـل فقدت عقلك؟”
اعتقدت أن الباقي سيكون سهلاً لأنهم كانوا يحاصرون الفريسة.
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<< تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
‘دعنا نذهب.’
أمالت ملكة الطفيليات رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت يقترب أكثر فأكثر.
قعقعة!
نظر (سيول جيهو) إلى رمح النقاء، محاطًا بالطاقة الغامضة، مع تعبير متفاجئ قليلاً على وجهه قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الفرخ الصغير.
كان هناك زلزال نجمي. تسببت هزات النجوم المصحوبة بانفجار هائل في اهتزاز السماء بعنف.
فلاش!
في وسط الهزة، التي كانت مركز الكرة السماوية، كان هناك نجم يحترق أكثر إشراقًا من أي وقت مضى. كان ضوؤه شديدًا لدرجة أنه أشرق على باراديس بأكملها، وصبغ كل شيء بألوان جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدار (سيول جيهو) رأسه للأمام واستعد للمعركة.
[هذا اللقيط …]
لذلك من الواضح أن أول شيء كان عليهم القيام به في هذه المرحلة هو إسقاط العدو درجة أو اثنتين. اختتمت ملكة الطفيليات وأخذت نفساً عميقاً بقبضة مشدودة.
أغمضت ملكة الطفيليات عينيها. خرجت تنهيدة صغيرة من شفتيها.
“حسنًا، لقد استعدت بعض طاقتي. سأكون قادرًا على الحفاظ على الشكل الآخر لفترة من الوقت. ”
يبدو أن التحفيز الحالي بسبب حصار الطفيليات دفع النجم إلى الجنون، وكان يحترق غاضبًا كما لم يكن هناك غدًا.
“كيواا! أيها الأحمق اللعين! لم أقابل شريكًا مثلك من قبل!”
لقد كانت تعرف جيدًا طبيعة السوبرنوفا وتوقعت حدوث شيء كهذا، ولكن على الرغم من ذلك، كانت شدة رد فعله ببساطة شنيعة.
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
[كان قائد الجيش الأول على حق …]
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
كان من حسن الحظ أنها استمعت إلى نصيحة (سونغ شيه يون) ولم تحرك قواتها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم (سيول جيهو) في حالة صدمة. أياً كان ما رآه في رؤيته، فلا بد أنه كان صادماً. حتى “المرآة الواضحة، المياه الساكنة” لم تستطع تهدئته هذه المرة.
سقطت ملكة الطفيليات في تفكير عميق.
-كياااااااااااا!
بصراحة، قتله لم يكن بالأمر الصعب. حتى النجم اللامع لن ينجو، على سبيل المثال، إذا أرسلت جميع قادة الجيش إليه وأمرتهم بإطلاق الوهيتهم في وقت واحد.
لوح (سيول جيهو) بهدوء بيده لها وهي تبتعد، وتكافح.
كانت المشكلة أن قتله لم يكن كافياً.
عينيه، التي اكتسبت الضوء للحظات، خفتت مرة أخرى عندما كان يحدق في (سيو يوهوي).
بالطبع، لم يكن هناك شك في أن قتله ولو لمرة واحدة سيكون إنجازًا كبيرًا، لكن كل شيء سيكون عديم الجدوى إذا عاد.
لحسن الحظ، كان يعلم أن هناك مستقبلًا تعيش فيه. أظهرت الرؤية الزرقاء التي رآها بعد اللون الأصفر عودة (سيو يوهوي) بأمان إلى المدينة.
وهكذا كان على الطفيليات أولاً أن تجعل جسده غير صالح للاستخدام قبل قتله نهائيًا للاستفادة من بيئة إحياء أبناء الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أرى أي شيء.”
كان (سونغ شيه يون) على حق. يجب أن يركزوا على هدف واحد وأن يسعوا لهذا الهدف فقط.
لكن (سيول جيهو) هز رأسه.
كانت (كينديس المستبدة) على حق أيضًا. بدلاً من قمع العدو بقوة خالصة، كانوا بحاجة إلى الاعتماد على التخطيط المنهجي.
الذهب والأصفر والأزرق.
لذلك من الواضح أن أول شيء كان عليهم القيام به في هذه المرحلة هو إسقاط العدو درجة أو اثنتين. اختتمت ملكة الطفيليات وأخذت نفساً عميقاً بقبضة مشدودة.
نظر (سيول جيهو) إلى الفرخ الصغير، الذي كان لا يزال يصرخ بأعلى صوته.
[استمعوا!]
“مستقبل (يوهوي) … رأيته … “.
سافر صوت الملكة الحازم عبر نظام الربط المعقد المتمركز حولها، ولم يصل فقط إلى قادة الجيش ولكن أيضًا إلى الطفيليات العادية التي كانت مجرد جنود مشاة.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
[بموجب هذا، آمر جميع الأعشاش بالهجرة بالقرب من طريق انسحاب العدو البدء في انتاج الصغار.]
هز الهواء زئير هائج.
[بما في ذلك الميدوسا، التيميراتور، والريجينا. رافقوا الأعشاش وابدؤا عملية الإنتاج لتشكيل شبكة منيعة!]
“هل أنت مجنون؟ هل انت؟ أيها الوغد المجنون! ”
[إضافة إلى ذلك!]
وسط صدمتهم، أمسك (سيول جيهو) (سيو يوهوي) وهي تسقط على الأرض.
استمر الصوت الحازم.
وسط صدمتهم، أمسك (سيول جيهو) (سيو يوهوي) وهي تسقط على الأرض.
[يقف القائد الأول للجيش وقائد الجيش السابع في الموقع المحدد.]
[أنا، لا أستطيع….]
[ينضم قادة الجيش الثاني والخامس والسادس إلى القوات المتبقية ويقودون المواليد الجدد…]
[…عليك اللعنة!]
مدت ملكة الطفيليات ذراعها في اتجاه (سيول جيهو) مع أزيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –هاااااااا!
[… وتنفيذ هجوم تدريجي ضد النجم اللامع!]
أمالت ملكة الطفيليات رأسها إلى الخلف ونظرت إلى السماء.
مع ذلك، بدأت قوة الطفيليات بأكملها في الاندفاع نحو إنسان واحد.
[يقف القائد الأول للجيش وقائد الجيش السابع في الموقع المحدد.]
*** ***********************************
عندما قام سيول جيهو بتنشيط قدرة العيون التسع، لاحظ أن (سيو يوهوي) كانت تلمع بثلاثة ألوان مختلفة.
لكن (فلون) لم تغادر بعد. تأرجحت نظرتها بين (سيول جيهو)، الذي وقف أمامها، وطائر العنقاء، الذي كان يبتعد أكثر فأكثر.
الذهب والأصفر والأزرق.
نظر (سيول جيهو) إلى (فلون) والفرخ الصغير، وكلاهما مليء بالحماس.
على غرار ما حدث مع (يون سوهوي)، أظهرت كل من هذه الألوان رؤية مختلفة.
ثم سمع همسا مختنقا.
كانت الرؤية التي ظهرت بعد الذهب هي الرؤية الصفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الفرخ الصغير عاجزًا عن الكلام.
“الاهتمام مطلوب.”
سرعان ما تحول وجه (سيول جيهو)، الذي بدا في البداية في حالة ذهول، إلى الشحوب من الخوف عندما فتح عينيه على مصراعيها.
“الاهتمام مطلوب.”
“لـ..لا، مستحيل! لا…. كيف…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
تلعثم (سيول جيهو) في حالة صدمة. أياً كان ما رآه في رؤيته، فلا بد أنه كان صادماً. حتى “المرآة الواضحة، المياه الساكنة” لم تستطع تهدئته هذه المرة.
امتص رمح النقاء الريشتين وبدأ يلمع بشكل مشرق.
التالي كان الأزرق.
“شكرًا لك.”
بحلول نهاية “اختيار المصير”، تمكن (سيول جيهو) أخيرًا من تهدئة نفسه، وإن كان ذلك قليلاً.
لكن (سيول جيهو) هز رأسه.
“جي-جيهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن (سيول جيهو) لم يرد. لم يتمكن
قلقًا من أنها قد تكون السبب في أن تعبير (سيول جيهو) استمر في التغيير، بدا (سيو يوهوي) مضطربًا. كانت على وشك اتخاذ خطوة نحوه عندما تحولت كل العيون فجأة إلى اليسار.
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
تم الكشف عن طاقة مشؤومة من بعيد. سمعوا خطى وضوضاء صاخبة.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن الخامس النهائي -بلا حدود-]
— كيااا…. كيااا…
[إيه… إيه؟ اييييه؟]
التقطت آذان (سيو يوهوي) صدى خافتًا لبكاء كئيب، وأصدرت أنينًا.
[اللعنة!]
“(باتنسي الغاضبة)…”
لوح (سيول جيهو) بهدوء بيده لها وهي تبتعد، وتكافح.
يبدو أن قائد الجيش الخامس قد عثرت عليهم أخيرًا.
‘دعنا نذهب.’
“جيهو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
قالت (سيو يوهوي) بصوت عصبي.
لكنها لم تستطع. كانت هناك حاجة إلى (فلون) لجعل الرؤية الزرقاء حقيقة واقعة. أيضًا، لم يستطع الفرخ الصغير الاحتفاظ بشكل العنقاء لفترة طويلة. كان عليهم أن يناوبوا على الطيران أثناء حماية (سيو يوهوي).
“لقد وفيت بوعدي. إذن… من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم (سيول جيهو) في حالة صدمة. أياً كان ما رآه في رؤيته، فلا بد أنه كان صادماً. حتى “المرآة الواضحة، المياه الساكنة” لم تستطع تهدئته هذه المرة.
بعد لحظة صمت، تنهد (سيول جيهو) تنهيدة عميقة.
“دع الشبح هناك يأخذها! أنت بحاجة إلى حليف واحد على الأقل! أنا شريكك!
“…حسنًا. منذ أن وصلنا إلى هذا….”
كان الشعور بالذنب يجذب قلبه وهو ينظر إلى وجهها، الذي كان مظلمًا بالقلق على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي.
كان لا يزال يبدو متوترًا بعض الشيء، لكنه أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
أضاء تعبير (سيو يوهوي).
لوح (سيول جيهو) بهدوء بيده لها وهي تبتعد، وتكافح.
“شكرًا لك.”
بينما كانوا يتجادلون، كانت الطفيليات قد اقتربت بما يكفي لرؤيتها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود. سأخبرك، حتى لو استغرق الأمر أيامًا للقيام بذلك. لذلك دعونا نخرج من هنا أحياء، معًا “.
ثم تحركت يد (سيول جيهو) مثل صاعقة البرق.
قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت (فلون) بتلعثم.
[5. مستوى الإدراك]
“لـ..لا، مستحيل! لا…. كيف…؟”
-عطاء (حلو ولطيف في الشخصية.)
[ينضم قادة الجيش الثاني والخامس والسادس إلى القوات المتبقية ويقودون المواليد الجدد…]
-عازم
امتص رمح النقاء الريشتين وبدأ يلمع بشكل مشرق.
– طموحة (تطالب أو تستمتع أو تشتهي الأشياء التي تشعر أنها تفتقدها.)
بالكاد فتح (سيول جيهو) عينيه ورفع رأسه.
‘عازم….’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك!
تمثل الفتحة الثانية من “مستوى الإدراك” مشاعرها الحالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
[نعم! سأبذل قصارى جهدي أيضًا!]
“كنت سأخبرك بكل شيء عندما يأتي اليوم الذي كنت ننتظره …”
“حسنًا، لقد استعدت بعض طاقتي. سأكون قادرًا على الحفاظ على الشكل الآخر لفترة من الوقت. ”
“كيواا! أيها الأحمق اللعين! لم أقابل شريكًا مثلك من قبل!”
نظر (سيول جيهو) إلى (فلون) والفرخ الصغير، وكلاهما مليء بالحماس.
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
كان الصوت يقترب أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن السادس والسابع؟”
شدد قبضته حول رمح النقاء واستدار نحو اتجاه الضوضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *** *********************************** كانت ملكة الطفيليات مذهولة ببساطة. كانت عضلات وجهها تتموج في كل مرة يأتي فيها تقرير جديد.
وقفت (سيو يوهوي)، الآن بتعبير مريح للغاية، بجانب (سيول جيهو) واستعدت للمعركة التي كانت على وشك الحدوث.
“لم أكن أعلم أنك أصغر مني بسنة.”
فجأة، نظر (سيول جيهو) إلى (سيو يوهوي).
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
“لم أكن أعلم أنك أصغر مني بسنة.”
“سأخبرك بكل شيء عندما نعود. سأخبرك، حتى لو استغرق الأمر أيامًا للقيام بذلك. لذلك دعونا نخرج من هنا أحياء، معًا “.
“هيا، هل العمر حقًا مهم؟”
“أنا آسف.”
“بالطبع، هو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…؟ ماذا تفعل بحق الجحيم؟”
“حقًا؟ هل يجب أن أناديك أوبا، إذن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الرؤية، رأى أنها أصبحت نوعًا من أمهات الطفيليات لإنجاب العديد من الوحوش الأقوياء، وعاشت حياة بائسة كعبد للطفيليات ولم يُسمح لها بالموت.
ضحكت (سيو يوهوي) وابتسم (سيول جيهو).
بحلول نهاية “اختيار المصير”، تمكن (سيول جيهو) أخيرًا من تهدئة نفسه، وإن كان ذلك قليلاً.
“آه، هذا صحيح. (يوهوي).”
فلاش!
وسعت (سيو يوهوي) عينيها في مفاجأة عندما تحدث (سيول جيهو) فجأة معها.
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
“هل يمكنك تغطية يميني بينما أندفع للأمام من المركز؟”
“هذا صحيح….”
“يمينك؟”
“الفرخ الصغير، استمع لي بعناية. أنت أيضا، (فلون) “.
أدارت (سيو يوهوي) رأسها إلى اليمين.
عينيه، التي اكتسبت الضوء للحظات، خفتت مرة أخرى عندما كان يحدق في (سيو يوهوي).
في تلك اللحظة، ومض ضوء غريب عبر عيني (سيول جيهو).
“لقد وفيت بوعدي. إذن… من فضلك؟”
“لكنني لا أرى أي شيء.”
قالت (سيو يوهوي) بصوت عصبي.
كانت تميل رأسها وهي تعود إلى (سيول جيهو).
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
“أنا آسف.”
ولم تكن مجرد أي شخص. لقد عادت من أجله فقط.
“هاه؟ ما الذي تفعله…”
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
ثم تحركت يد (سيول جيهو) مثل صاعقة البرق.
“لم يكن لدي خيار.”
تاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تاك!
ضربت حافة يده جانب رقبة (سيو يوهوي).
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
“آه….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت يقترب أكثر فأكثر.
اتسعت عينيها عندما تحركت نحو (سيول جيهو). عبرت نظرة عدم تصديق وجهها قبل أن تغمض عينيها تمامًا.
“أفهم أن هذا مربك بالنسبة لك. ولكن ليس هناك وقت للتفسيرات. سأخبرك بكل شيء عندما نلتقي مرة أخرى.”
[إيه… إيه؟ اييييه؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم (سيول جيهو) في حالة صدمة. أياً كان ما رآه في رؤيته، فلا بد أنه كان صادماً. حتى “المرآة الواضحة، المياه الساكنة” لم تستطع تهدئته هذه المرة.
“أنت…؟ ماذا تفعل بحق الجحيم؟”
[اللعنة!]
سقط فكا (فلون) والفرخ الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وقتهم ينفد، وكان على الفرخ الصغير أن يختار: إما الامتثال للطلب أو تجاهله.
وسط صدمتهم، أمسك (سيول جيهو) (سيو يوهوي) وهي تسقط على الأرض.
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
“أنت غبي! هـل فقدت عقلك؟”
[يقف القائد الأول للجيش وقائد الجيش السابع في الموقع المحدد.]
صاح الفرخ الصغير في الغضب. لم يستطع التفكير في سبب واحد يمكن أن يبرر تصرف (سيول جيهو). لا يزال أمامهم طريق طويل ليقطعوه، وقد أطاح (سيول جيهو) للتو بكاهنة من المستوى الثامن، ربع مجموعتهم، قبل ثوانٍ من المعركة الحاسمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أرى أي شيء.”
ولم تكن مجرد أي شخص. لقد عادت من أجله فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
“هل أنت مجنون؟ هل انت؟ أيها الوغد المجنون! ”
“يمينك؟”
صرخ الفرخ الصغير بأعلى رئتيه.
“لم أقصد خداعك.”
“لم يكن لدي خيار.”
أضاء تعبير (سيو يوهوي).
هز (سيول جيهو) رأسه بتعبير مرير.
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
“اللعنة عليك! ماذا تعني بأنه لم يكن لديك خيار آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت ملكة الطفيليات ذراعها في اتجاه (سيول جيهو) مع أزيز.
“مستقبل (يوهوي) … رأيته … “.
“مستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
“مستقبل؟ ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه؟”
بدأت (فلون) تتوسل للحظة بعد فوات الأوان.
“…لا. لن أسمح بذلك “.
نظر (سيول جيهو) إلى رمح النقاء، محاطًا بالطاقة الغامضة، مع تعبير متفاجئ قليلاً على وجهه قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الفرخ الصغير.
بدا الفرخ الصغير عاجزًا عن الكلام.
“ماذا؟”
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
كان صوت (سيول جيهو) منخفضًا ولكنه حاد. أظهر تعبيره إصرارًا فولاذيًا وكأنه لا يترك مجالًا للاعتراض.
“لن أسمح بحدوث ذلك لها”.
… دخلت ملكة الطفيليات في نوبة من الغضب.
“الاهتمام مطلوب”. أظهرت الرؤية الصفراء سلسلة لا نهاية لها من الأحداث المروعة التي لم يجرؤ على التحدث بها بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
[أنا، لا أستطيع….]
في نهاية الرؤية، رأى أنها أصبحت نوعًا من أمهات الطفيليات لإنجاب العديد من الوحوش الأقوياء، وعاشت حياة بائسة كعبد للطفيليات ولم يُسمح لها بالموت.
ضربت حافة يده جانب رقبة (سيو يوهوي).
عندما رأى جسد سيو يوهوي منتفخًا مثل العش ووجهها بالكاد يمكن التعرف عليه على السطح الوعر لبشرتها بينما كانت دموع العذاب تتدفق على خديها، كانت الصدمة التي تعرض لها مثل لكمة في الأمعاء.
“بالطبع، هو.”
كانت ستعيش إذا هربت. ولكن لأنها عادت، تم تشكيل مستقبل جديد، وهو “الاهتمام المطلوب”.
“…”
ولم يستطع السماح بحدوث هذا المستقبل. ليس ل(سيو يوهوي). كان عليها أن تعيش.
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
لحسن الحظ، كان يعلم أن هناك مستقبلًا تعيش فيه. أظهرت الرؤية الزرقاء التي رآها بعد اللون الأصفر عودة (سيو يوهوي) بأمان إلى المدينة.
لقد شعر بالارتياح من القلق الكبير الذي كان يساوره. كل ما بقي الآن هو….
[هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
“أنت. عد على قيد الحياة مهما كان الأمر. ما حدث الآن هو معاملة خاصة. لقد سمحت بذلك بسبب الظروف الحالية، لكن هذا لا يعني أنك اجتزت الاختبار. فهمت؟”
[يجب أن يكونوا قادرين على العودة أحياء. طالما أنهم لا يفعلون أي شيء غبي مثل تعمد القتال مع قائد الجيش أو العودة لمساعدتك.]
كان الشعور بالذنب يجذب قلبه وهو ينظر إلى وجهها، الذي كان مظلمًا بالقلق على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي.
لقد قال (هميليتي البشع) الحقيقة. لم يكن هدف الطفيليات هو قطعة الأثر الإلهي. لقد كان هو هدفهم طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، قتله لم يكن بالأمر الصعب. حتى النجم اللامع لن ينجو، على سبيل المثال، إذا أرسلت جميع قادة الجيش إليه وأمرتهم بإطلاق الوهيتهم في وقت واحد.
لذلك لا تزال هناك طريقة لها للبقاء على قيد الحياة. كان عليه فقط أن يجعل (سيو يوهوي) تغادر قبل فوات الأوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت (سيو يوهوي) بتعبير حازم على وجهها. حدق (سيول جيهو) في وجهها، أو بتعبير أدق، في نافذة حالتها.
لكنه كان يعلم أنه بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته، فإن احتمالات قيام (سيو يوهوي) بما قاله كانت صفرًا. قالت ذلك بنفسها لدرجة أنها ستموت معه بدلاً من تركه.
“لقد وفيت بوعدي. إذن… من فضلك؟”
عندما رأت سيول جيهو كلمة “عازمة” في “مستوى الإدراك” بنافذة حالتها، تخلى عن محاولة إقناعها. لم يكن هناك وقت للنقاش على أي حال.
ترك روح أركوس كل شيء وراءه ورفرف بجناحيه بشكل أسرع.
في النهاية، تُرك أمامه خيار واحد: إجبار (سيو يوهوي) على المغادرة حتى لو كان ذلك ضد إرادتها.
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
لحسن الحظ، كان (فلون) والفرخ الصغير هنا.
أضاء تعبير (سيو يوهوي).
“الفرخ الصغير، استمع لي بعناية. أنت أيضا، (فلون) “.
ضغط (سيول جيهو) على أسنانه.
نظر (سيول جيهو) إلى الفرخ الصغير، الذي كان لا يزال يصرخ بأعلى صوته.
كانت تميل رأسها وهي تعود إلى (سيول جيهو).
“خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
“ماذا؟”
[5. مستوى الإدراك]
“(فلون). إذا حدث أي شيء غير متوقع، فيرجى حماية (يوهوي) مع الفرخ الصغير. لا تدعيها تعود إلي حتى لو استيقظت في المنتصف. أو افعلي هذا. فقط اضربيها مرة أخرى إذا أظهرت أي علامات على استعادة الوعي. افعلي ذلك حتى تصل إلى المدينة».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من اختلاف الوضع، كان التكتيك الأكثر استخدامًا من قبل الطفيليات هو سحق عدوهم بالقوة المطلقة. وقد نجح هذا التكتيك معهم حتى الآن بسبب تفوق قواتهم على العدو، سواء من حيث العدد أو القوة.
كان صوت (سيول جيهو) منخفضًا ولكنه حاد. أظهر تعبيره إصرارًا فولاذيًا وكأنه لا يترك مجالًا للاعتراض.
بينما كانوا يتجادلون، كانت الطفيليات قد اقتربت بما يكفي لرؤيتها.
[ثم…ثم ماذا عنك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خذوا (يوهوي) معكم وابتعدوا عن هنا قدر الإمكان. إذا واجهتم أي طفيليات، فقط تجاهلوها. لا تفتعل معركة معهم، معتقدًا أن ذلك من أجلي “.
سألت (فلون) بتلعثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (كينديس المستبدة) على حق أيضًا. بدلاً من قمع العدو بقوة خالصة، كانوا بحاجة إلى الاعتماد على التخطيط المنهجي.
“سأسلك طريقاً مختلفاً عنكم أنتم الثلاثة”.
“…”
واصل (سيول جيهو) تنهده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شفاه (سيو يوهوي) ترتجف وبدت وكأنها على وشك البكاء.
“أفهم أن هذا مربك بالنسبة لك. ولكن ليس هناك وقت للتفسيرات. سأخبرك بكل شيء عندما نلتقي مرة أخرى.”
ألقي الفرخ الصغير نظرة خاطفة على (فلون). كانت لا تزال في منتصف نوبة ذعر.
“لقيط مجنون! علينا نحن الأربعة أن نجمع قوانا، وحتى ذلك الحين، قد لا يكون ذلك كافياً لهزيمتهم! هل تعتقد حقًا أنه يمكنك القيام بذلك بمفردك؟ ”
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
انفجر الفرخ الصغير من الغضب بصوت أجش.
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
“دع الشبح هناك يأخذها! أنت بحاجة إلى حليف واحد على الأقل! أنا شريكك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من اختلاف الوضع، كان التكتيك الأكثر استخدامًا من قبل الطفيليات هو سحق عدوهم بالقوة المطلقة. وقد نجح هذا التكتيك معهم حتى الآن بسبب تفوق قواتهم على العدو، سواء من حيث العدد أو القوة.
لكن (سيول جيهو) هز رأسه.
ابتسم (سيول جيهو). كان الحديث عن اجتياز الاختبار عندما لم يكن قد خضع له بعد أمرًا سخيفًا، لكنه لم يكن غبيًا بما يكفي لتجاهل مشاعر الفرخ الصغير الحقيقية.
في رؤيته، رأى كل من (فلون) والفرخ الصغير حول (سيو يوهوي). مع غياب واحد منهم، يمكن أن يتغير المستقبل بأكمله.
ألقي الفرخ الصغير نظرة خاطفة على (فلون). كانت لا تزال في منتصف نوبة ذعر.
الأهم من ذلك، حقيقة أن (سونغ شيه يون) اختار (سيو يوهوي) باعتبارها أول عضو في حريمه أزعجه.
ووووونج!
“ألا يمكنك الوفاء بالأمنية الأخيرة لشريكك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
حاول الفرخ الصغير أن يصرخ بشيء ما، ثم توقف. لقد أدرك من خلال اختيار (سيول جيهو) للكلمات أن شريكه كان مستعدًا للمخاطرة حتى بالموت.
سقطت ملكة الطفيليات في تفكير عميق.
لقد اختار (سيو يوهوي) على حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –هاااااااا!
في تلك اللحظة، سمعوا صرخة البانشي الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على غرار ما حدث مع (يون سوهوي)، أظهرت كل من هذه الألوان رؤية مختلفة.
بينما كانوا يتجادلون، كانت الطفيليات قد اقتربت بما يكفي لرؤيتها.
ثم تحركت يد (سيول جيهو) مثل صاعقة البرق.
كان وقتهم ينفد، وكان على الفرخ الصغير أن يختار: إما الامتثال للطلب أو تجاهله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
“كيواا! أيها الأحمق اللعين! لم أقابل شريكًا مثلك من قبل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا، هل العمر حقًا مهم؟”
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الصوت يقترب أكثر فأكثر.
ووووونج!
في تلك الرؤيا، لم تموت (سيو يوهوي). بدلاً من ذلك، عانت من التعذيب الرهيب الذي جعل الموت يبدو وكأنه نعمة.
امتص رمح النقاء الريشتين وبدأ يلمع بشكل مشرق.
ابتسم (سيول جيهو). كان الحديث عن اجتياز الاختبار عندما لم يكن قد خضع له بعد أمرًا سخيفًا، لكنه لم يكن غبيًا بما يكفي لتجاهل مشاعر الفرخ الصغير الحقيقية.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن المطلق الرابع — رمح العقل —.]
لعن الفرخ الصغير مرة أخرى، ورفرف بجناحيه.
[تم إيقاظ تقنية “شفرة الهلال”، الفن الخامس النهائي -بلا حدود-]
‘دعنا نذهب.’
في مواجهة الخطر الذي لم يسبق له مثيل، استيقظ رمح النقاء على مرحلته الخامسة.
حاول الفرخ الصغير أن يصرخ بشيء ما، ثم توقف. لقد أدرك من خلال اختيار (سيول جيهو) للكلمات أن شريكه كان مستعدًا للمخاطرة حتى بالموت.
بخلاف الرئيس الأول لبيت روتشير، المالك الأول لرمح النقاء، كان (سيول جيهو) الشريك الأول الذي فتحت له روح آركوس المرحلة الخامسة من الرمح.
– خسرت (شاستيتي الماجنة)، وفشلت (باتنسي الغاضبة) في مهمتها …!
نظر (سيول جيهو) إلى رمح النقاء، محاطًا بالطاقة الغامضة، مع تعبير متفاجئ قليلاً على وجهه قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الفرخ الصغير.
“…”
“وماذا عن السادس والسابع؟”
لم تستطع حمل نفسها على المغادرة. لأنها إذا فعلت ذلك، فسيكون (سيول جيهو) وحيدًا تمامًا.
“أيها الوغد الجاحد! لا أستطيع، حتى لو أردت ذلك! كان يجب أن تطورني إلى المرحلة النهائية قبل أن يحدث كل هذا! ”
[استمعوا!]
صاح الفرخ الصغير بغضب ثم قبض على منقاره.
[بموجب هذا، آمر جميع الأعشاش بالهجرة بالقرب من طريق انسحاب العدو البدء في انتاج الصغار.]
“أنت. عد على قيد الحياة مهما كان الأمر. ما حدث الآن هو معاملة خاصة. لقد سمحت بذلك بسبب الظروف الحالية، لكن هذا لا يعني أنك اجتزت الاختبار. فهمت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
ابتسم (سيول جيهو). كان الحديث عن اجتياز الاختبار عندما لم يكن قد خضع له بعد أمرًا سخيفًا، لكنه لم يكن غبيًا بما يكفي لتجاهل مشاعر الفرخ الصغير الحقيقية.
“لم أقصد خداعك.”
“حسناً. شكرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديك أيضًا … أليس كذلك؟ الرؤية المستقبلية … “.
غمز (سيول جيهو) لشريكه وأمسك برمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن التحفيز الحالي بسبب حصار الطفيليات دفع النجم إلى الجنون، وكان يحترق غاضبًا كما لم يكن هناك غدًا.
ألقي الفرخ الصغير نظرة خاطفة على (فلون). كانت لا تزال في منتصف نوبة ذعر.
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
“تباً”.
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
خرج ضوء ساطع من جسد الفرخ الصغير.
“كنت سأخبرك بكل شيء عندما يأتي اليوم الذي كنت ننتظره …”
وضع (سيول جيهو) القلادة حول عنق (سيو يوهوي) ووضعها على رأس الفرخ الصغير، الذ أصبح الآن في شكل طائر العنقاء.
>>>>>>>>> الماضي والحاضر والمستقبل (4) <<<<<<<< تم الكشف عن سر الماضي أخيرا.
كان الشعور بالذنب يجذب قلبه وهو ينظر إلى وجهها، الذي كان مظلمًا بالقلق على الرغم من أنها كانت فاقدة للوعي.
وقفت (سيو يوهوي)، الآن بتعبير مريح للغاية، بجانب (سيول جيهو) واستعدت للمعركة التي كانت على وشك الحدوث.
“أنا أعتمد عليك.”
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
[…عليك اللعنة!]
“هل أنت مجنون؟ هل انت؟ أيها الوغد المجنون! ”
لعن الفرخ الصغير مرة أخرى، ورفرف بجناحيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نهاية الرؤية، رأى أنها أصبحت نوعًا من أمهات الطفيليات لإنجاب العديد من الوحوش الأقوياء، وعاشت حياة بائسة كعبد للطفيليات ولم يُسمح لها بالموت.
فلاب!
“شكرًا لك.”
ارتفع طائر العنقاء ببطء في الهواء حتى بدأ أخيرًا في الطيران في اتجاه مختلف تمامًا عن طريق هروب (سيول جيهو).
“بالطبع، هو.”
[أنا، لا أستطيع….]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بما في ذلك الميدوسا، التيميراتور، والريجينا. رافقوا الأعشاش وابدؤا عملية الإنتاج لتشكيل شبكة منيعة!]
لكن (فلون) لم تغادر بعد. تأرجحت نظرتها بين (سيول جيهو)، الذي وقف أمامها، وطائر العنقاء، الذي كان يبتعد أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –هاااااااا!
لم تستطع حمل نفسها على المغادرة. لأنها إذا فعلت ذلك، فسيكون (سيول جيهو) وحيدًا تمامًا.
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
[أنا، أريد البقاء هنا!]
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
لكنها لم تستطع. كانت هناك حاجة إلى (فلون) لجعل الرؤية الزرقاء حقيقة واقعة. أيضًا، لم يستطع الفرخ الصغير الاحتفاظ بشكل العنقاء لفترة طويلة. كان عليهم أن يناوبوا على الطيران أثناء حماية (سيو يوهوي).
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
[سأبقى! أنا ميتة على أي حال! لذلك لا بأس!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأعتقد أن الهوية الحقيقية ل(بيك هايجو) كانت (يو سونهوا).
بدأت (فلون) تتوسل للحظة بعد فوات الأوان.
– تم إبادة الجيش المتمركز في سلسلة جبال هيرال …!
لكنها كانت مقيدة بقلادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هجوم (كينديس المستبدة) أضر فقط بقواتنا…!
[لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هممم… أعتقد ذلك. يطاردهم قادة الجيش الآخرون، لكنهم يتظاهرون فقط حتى ينأوا بأنفسهم عنك.]
ومع تزايد المسافة بينها وبين القلادة، تم سحبها بقوة نحو مسكنها.
“لم أقصد خداعك.”
[القذر الحقير…!]
ووووونج!
لوح (سيول جيهو) بهدوء بيده لها وهي تبتعد، وتكافح.
شدد قبضته حول رمح النقاء واستدار نحو اتجاه الضوضاء.
وسرعان ما أصبح الاثنان مجرد نقاط في السماء.
“…حسنًا. منذ أن وصلنا إلى هذا….”
عندها فقط أدار (سيول جيهو) رأسه للأمام واستعد للمعركة.
لعن الفرخ الصغير مرة أخرى، ورفرف بجناحيه.
لقد شعر بالارتياح من القلق الكبير الذي كان يساوره. كل ما بقي الآن هو….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وقتهم ينفد، وكان على الفرخ الصغير أن يختار: إما الامتثال للطلب أو تجاهله.
‘دعنا نذهب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ زوج العيون الذي يلمع في جيش الطفيليات يتحول ببطء إلى اللون القرمزي.
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
بعد توقف قصير، انطلق (سيول جيهو) بقوة كبيرة واندفع نحو العدو وفمه مفتوحًا على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…؟ ماذا تفعل بحق الجحيم؟”
–هاااااااا!
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
هز الهواء زئير هائج.
بعد أن أدرك أنه قد فات الأوان لإقناع (سيول جيهو)، زأر الفرخ الصغير ثم سحب ريشة حمراء وريشة زرقاء داكنة واحدة من جبهته وألقاها على شريكه.
-كياااااااااااا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيهو.”
تبع ذلك صراخ (باتنسي الغاضبة).
“…”
فلاش!
لكن العدو كان يدمر الطفيليات بقوة أكبر. لم تشعر أبدًا بالإهانة أكثر من أي وقت مضى.
أشرق ضوء عملاق على كل شيء في المنطقة المجاورة. اندلعت الصرخات، وومض البرق، وهتفت اللعنات، وانفجرت الزلازل، وهزت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا! لقد وعدتني أننا سنكون معًا إلى الأبد!]
وسط المعاناة والانفجارات الرعدية….
وضع يده على ظهرها الناعم وعض على شفته السفلية.
[اللعنة!]
وقفت (سيو يوهوي)، الآن بتعبير مريح للغاية، بجانب (سيول جيهو) واستعدت للمعركة التي كانت على وشك الحدوث.
ترك روح أركوس كل شيء وراءه ورفرف بجناحيه بشكل أسرع.
كان وجه (سيول جيهو) مليئًا بالارتباك. لقد رأى الرؤيا وحتى نافذة حالتها، لكن كان لا يزال من الصعب قبول الحقيقة.
[اللعنة، اللعنة، اللعنة، اللعنة!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أرى أي شيء.”
كان يصرخ بصوت عالٍ في كل مرة يسمع فيها انفجارًا لإجبار نفسه على التركيز على الطيران وعدم العودة.
*** *********************************** ترجمة EgY RaMoS الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1) شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine Mahmoud Yonis
أخيرًا، عندما هدأت الضوضاء، سحب روح أركوس رقبته الطويلة ونظر خلف كتفه. كان الأمر أكثر هدوءًا الآن، لكنه لا يزال بإمكانه الشعور بالمعركة بعيدًا.
“لـ..لا، مستحيل! لا…. كيف…؟”
[اللعنة!]
استمر الصوت الحازم.
بعد أن شعر بشجار وحشي، ظهر الحزن على وجه روح أركوس.
نظر (سيول جيهو) إلى رمح النقاء، محاطًا بالطاقة الغامضة، مع تعبير متفاجئ قليلاً على وجهه قبل أن يلقي نظرة خاطفة على الفرخ الصغير.
[يكفي. يكفي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن السادس والسابع؟”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : رمح واحد وساقين (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
مثل (سيول جيهو الأسود)، تفاوضت (سيو يوهوي) مع (غولا) لإيصال عواطفها إلى نفسها الماضية في نهاية حياتها السابقة، على نطاق أوسع بكثير من (سيول جيهو).
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
