يون سوهوي
>>>>>>>>> يون سوهوي <<<<<<<<
“ليس سيئا.”
أظهر وجهها بوضوح صدمة اكتشاف العاهرة التي لا يمكن تصديقها.
انحنت عيون (يون سوهوي) إلى هلال وهي تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذكرى ما حدث للتو كانت واضحة في رأسها.
جفلت (فاي سورا)، كما فعل الآخرون.
“أجل! سأعمل بجد! ”
السبب وراء وجودهم في هذه الفوضى، والسبب الذي جعل (رو شهرزاد) تختار خيانة الإنسانية، هو شركة سين يونغ.
أخذ نفسا عميقا واستمر.
بالطبع، ربما لم يأت الأمر مباشرة من (يون سوهوي)، لكن هذا لم يغير حقيقة أن موقفها كمديرة لسين يونغ كان غير مناسب.
“لم أفعل شيئًا يؤذيك، فلماذا؟ همم؟”
من المؤكد أنهم لم يتوقعوها أن تنهار في الندم، لكن حيرهم أنها لم تظهر أي علامات على الأسف.
“نعم، نعم. لقد رأيت وجهك مشوهًا باليأس، لكنني لم أرك تركع ندمًا بعد. سيكون الأمر صعبًا، لكنني سأتوصل إلى خطة. سأفعل كل ما بوسعي لأجعلك تندم على ما فعلته. سأجعلك تقول: “لم يكن علي أن أعامل (يون سوهوي) بهذه الطريقة ~””
بدت (يون سوهوي) مستمتعة إلى حد ما.
من المؤكد أن التعبير الساخر على وجهها دعا إلى لكمة.
“لقد أدهشني أنهم استولوا على نور وجاءوا إلى شهرزاد بأقصى سرعة …. لكن عندما أفكر حقا في الأمر، ليس لدي ما أخسره في هذا الموقف “.
حتى (ماريا) بدت مذعورة ومذهولة.
بابتسامة متكلفة، نشرت (يون سوهوي) ذراعيها على نطاق واسع.
“…”
“أنت تعرف ما يقولون. توجد الفرص في أوقات الأزمات. أثبت غزو الطفيليات بشكل أساسي براءتي، ويمكنني استخدام ذلك لصالحي … أما بالنسبة لسين يونغ، فقد كان من المقرر أن أستقيل على أي حال “.
أغلق (سيول جيهو) عينيه.
حركت رأسها وهزت كتفيها.
“سأطعنك في ظهرك في اللحظة الأكثر أهمية!”
“أنا أكره أنني اضطررت إلى التنازل دون قتال. ثم يحدث هذا، وأشعر بتحسن كبير. أم يجب أن أقول، انتعاش؟ ”
“نعم، نعم. لقد رأيت وجهك مشوهًا باليأس، لكنني لم أرك تركع ندمًا بعد. سيكون الأمر صعبًا، لكنني سأتوصل إلى خطة. سأفعل كل ما بوسعي لأجعلك تندم على ما فعلته. سأجعلك تقول: “لم يكن علي أن أعامل (يون سوهوي) بهذه الطريقة ~””
وقف الجميع متجمدين في حالة صدمة.
“أنت، القائد (سيول)، أحمق حقًا. هل تعتقد حقًا أن العقد سيحل كل مشاكلك؟ تعهد الكاهن؟ هل تعتقد أنه من المستحيل الالتفاف حوله؟”
فقط (سيول جيهو) كان يحدق بهدوء في (سيول جيهو) وهي تقوم بتدوير شعرها بإصبعها.
“آه….”
بعد لحظة من الصمت، تنحنح وسأل نفس السؤال الذي طرحه في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هناك حالة واحدة أعتقد أن (يون سوهوي) يمكن أن تكون المذنب، ولكن لكي يكون افتراضي صحيحًا، يجب أن يكون لديها عقل طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات….]
“(رو شهرزاد)؟ كما قلت، كنت أعرف عنها. لكنني لم أتمكن من وضع إصبع عليها بسبب والدي. يا له من متخلف. لم أستطع إخفاء رائحته المثيرة للاشمئزاز في باراديس…. كل هذا خطأه.”
ثم واصلت.
“كلا، لم يكن لدي أي نية لإيقافها. لم يكن للأمر علاقة بي على الرغم من أنني لم أكن أعرف أن هذا سيحدث “.
كانت ملامح وجه (يون سوهوي) في هذه اللحظة مشهدا يمكن رؤيته.
“لم أكن أعرف. كنت أعلم أنه كان يخطط لشيء ما، لكنني لم أعتقد أنه سيذهب إلى حد التعاون مع الطفيليات. لقد خدعني. هذا (جونغ مينغونغ)، إنه ابن عاهرة “.
“إن وجود (رو شهرزاد) يزعجني … لكنها ألا تقبلني إذا أظهرت لها كم أنا آسفة؟”
“أوه، النصوص؟ كنت فضوليا فقط. هذا كل شيء.”
“لم أكذب أبداً.”
أجابت (يون سوهوي) دون تردد بسبب تأثير السحر العقلي.
قفزت (تشوهونج)، التي كانت قد شددت وخففت قبضتها حول الصولجان الفولاذي أكثر من اثنتي عشرة مرة، مذهولة.
وبعد ذلك.
عزز (سيول جيهو) قبضته.
“آه، عن أختك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلااااااااب!
ارتفع صوتها فجأة.
“آه، تعال للتفكير في الأمر، إنه مضحك.”
“كما قلت، أخبرته فقط أن يتحمل المسؤولية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دوري لأسأل”. أعلنت وطرحت سؤالا.
رفعت يديها في البداية.
تمكنت (يون سوهوي) أخيرا من رفع رأسها بشكل مستقيم. عندما رأت الشكل أمامها، أصيبت بالذهول.
ولكن سرعان ما تم مسح المرارة من وجهها.
“منذ ذلك الحين، كنت أحمل عقودًا فارغة في كل مكان أذهب إليه. لأنني لم أكن أعرف متى ستظهر! ”
“ومع ذلك ~”
(سيورا)! هذا صحيح، كل هذا خطأ (سيورا)!”
تلتف زوايا فمها في ابتسامة مرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقعت عقدًا وأقسمت. بحلول ذلك الوقت كنت قد وصلت إلى نقطة اللاعودة، لذلك استخدمته كأداة لإثبات براءتي”.
ثم واصلت.
كانت (يون يوري) على حق. نافذة الحالة لم تكذب.
“أنت وأنا على حد سواء يعرفان أن الكلمات يمكن تفسيرها بعدة طرق مختلفة.”
“أنا حقًا، أردت حقًا رؤية وجهك في حالة من اليأس. أردت أن أراك تركع ندما “.
ارتعشت حواجب (سيول جيهو).
رفع (سيول جيهو) ذقنه ونظر إلى السماء.
كان الاحتمال قد خطر بباله من قبل، ولكن….
لوحت (يون سوهوي) بذراعها اليمنى في دائرة كما لو كانت تلوح بمطرقة.
“أنت، القائد (سيول)، أحمق حقًا. هل تعتقد حقًا أن العقد سيحل كل مشاكلك؟ تعهد الكاهن؟ هل تعتقد أنه من المستحيل الالتفاف حوله؟”
بالطبع، ربما لم يأت الأمر مباشرة من (يون سوهوي)، لكن هذا لم يغير حقيقة أن موقفها كمديرة لسين يونغ كان غير مناسب.
“غبي. عندما يعود جميع أبناء الأرض إلى الأرض لأول مرة، يُطلب منهم التوقيع على عقد ينص على أنهم لن يذكروا باراديس. هل هذا يعني أننا لا نستطيع أن نتحدث عن باراديس على الأرض؟ بالطبع لا. نحن نستطيع ونفعل. نشير إليها باستخدام كلمات مثل “هذا المكان” أو “عدن”.
“هذا سؤال سهل الإجابة عليه. كان هناك شيء أردت رؤيته.”
“ولقد استفدت من هذه الثغرة. يعمل المدير (جونغ مينغونغ) معي منذ سنوات عديدة. لقد فهم ما قصدته عندما أخبرته أن يتحمل المسؤولية. إنه يفهمني”.
سقط السيف الطويل عليها مرة أخرى.
“أخبرته أنني في نفس الموقف الذي كان فيه. إنه يعرف كيف أعمل، لذلك أراهن أنه اعتقد أنني سأخلق له فرصة للوقوف على قدميه مرة أخرى”.
لم يكن هناك أثر للغضب أو الانفعال على وجهه.
أغلق (سيول جيهو) عينيه.
“وإذا لم نقبلك؟”
“… لذلك أنت تقولين -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو على الأقل … إذا لم أكن قد ضيعت الوقت بدلاً من الرد على مكالمتك وتلقيها في وقت أقرب قليلا …
أخذ نفسا عميقا واستمر.
كانت قد صفعت للتو بنصل سيف، وبدأ الدم يقطر من الجرح على خدها.
“أنت من أمرته بتهديد عائلتي.”
“سأطعنك في ظهرك في اللحظة الأكثر أهمية!”
“ألم تسمع ما قلته للتو؟ أخبرته فقط أن يتحمل المسؤولية! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان (سيول جيهو) يقترب منها ببطء، خطوة بخطوة، ممسكا بالرمح الأبيض الثلجي قطريا في يده.
دفعت (يون سوهوي) شفتها العليا بشفتها السفلى.
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
“لم أكذب أبداً.”
صرخت (يون سوهوي) بيأس قبل أن تتجعد شفتيها في ابتسامة صغيرة.
فتحت عينيها على مصراعيها وابتسمت.
“…”
من المؤكد أن التعبير الساخر على وجهها دعا إلى لكمة.
“أنا؟ دعونا نرى…. لقد انتهى أمر سين يونغ بشكل أساسي، لذا سأترك الفوضى لـ (سيورا) وأنضم إلى فالهالا.”
بعد توقف قصير، فتح (سيول جيهو) عينيه ببطء.
لم يأت الهجوم من أحد أعضاء فالهالا.
“أنت الشخص الذي قتل (جونغ مينغونغ).”
قفزت (تشوهونج)، التي كانت قد شددت وخففت قبضتها حول الصولجان الفولاذي أكثر من اثنتي عشرة مرة، مذهولة.
“نعم لقد قتلته”
“أنا؟ دعونا نرى…. لقد انتهى أمر سين يونغ بشكل أساسي، لذا سأترك الفوضى لـ (سيورا) وأنضم إلى فالهالا.”
ابتسمت (يون سوهوي) ابتسامة عريضة.
“آه….”
“كنت سأقتله سواء نجح أم لا. طريقة للخروج؟ لا توجد طريقة لحدوث شيء من هذا القبيل عندما كنت تقودني إلى الزاوية “.
كانت الحقيقة أنه كان يعتزم قتلها منذ أن قالت إنها لم تكذب أبدًا.
“لقد وقعت عقدًا وأقسمت. بحلول ذلك الوقت كنت قد وصلت إلى نقطة اللاعودة، لذلك استخدمته كأداة لإثبات براءتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التزم (سيول جيهو) الصمت.
“منذ ذلك الحين، كنت أحمل عقودًا فارغة في كل مكان أذهب إليه. لأنني لم أكن أعرف متى ستظهر! ”
انحنت عيون (يون سوهوي) إلى هلال وهي تبتسم.
حتى عندما كشفت عن مشاعرها الحقيقية، فإن وجهها لم يظهر أدنى تلميح من الذنب.
سخر (سيول جيهو).
انخفض فك (فاي سورا).
“كلا، لم يكن لدي أي نية لإيقافها. لم يكن للأمر علاقة بي على الرغم من أنني لم أكن أعرف أن هذا سيحدث “.
ضحكت (تشوهونج) وهزت (أوه راهي) رأسها.
أظهر وجهها بوضوح صدمة اكتشاف العاهرة التي لا يمكن تصديقها.
“ما الذي….”
“أنا أكره أنني اضطررت إلى التنازل دون قتال. ثم يحدث هذا، وأشعر بتحسن كبير. أم يجب أن أقول، انتعاش؟ ”
حتى (ماريا) بدت مذعورة ومذهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنهم لم يتوقعوها أن تنهار في الندم، لكن حيرهم أنها لم تظهر أي علامات على الأسف.
“اللعنة المقدسة …. اخرسي…. على محمل الجد، اخرسي … “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…!”
أظهر وجهها بوضوح صدمة اكتشاف العاهرة التي لا يمكن تصديقها.
انحنت عيون (يون سوهوي) إلى هلال وهي تبتسم.
أمسك بعض الأعضاء الذين نفد صبرهم بأسلحتهم، لكن أقدامهم ظلت مغروسة بالأرض.
“بالطبع، إذا كنت لطيفًا معي، فقد أغير رأيي.” هزت (يون سوهوي) كتفيها بابتسامة متكلفة.
“…لماذا….”
ثم واصلت.
لأنه على الرغم من أنه بدا هادئا….
“ت..توقف! أرجوك!”
“لماذا؟”
كان (سيول جيهو) أكثر غضبا من أي شخص آخر هنا.
“ت..توقف! أرجوك!”
“لماذا فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن مجنونًا. أنا كذبت… أعني…
“لماذا؟”
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
شخر (يون سوهوي).
“…”
“هذا سؤال سهل الإجابة عليه. كان هناك شيء أردت رؤيته.”
“أنت تعبرين الخط.”
“؟”
تمسكت قبضة (سيول جيهو) بإحكام حول العمود، ورفع الرمح ببطء.
“أنا حقًا، أردت حقًا رؤية وجهك في حالة من اليأس. أردت أن أراك تركع ندما “.
لأن المرأة التي كانت تقف أمامها، وسيفها مرفوع إلى السماء وعيناها الدمويتان مليئة بالغضب، كانت….
تصلب وجه (سيول جيهو).
“لم أكذب أبداً.”
“فقط فكر في الأمر. خلال حرب وادي أردن، جمعت المنفذين وأرسلت تعزيزات لك. عندما أسست منظمة في إيفا، زرتك لتهنئتك. على الأرض، قمت بحمايتك أنت وعائلتك. ”
فجأة، عبرت المحادثة التي أجراها مع (يون يوري) في اليوم الآخر عن رأيه.
“آه، الشخص الفعلي الذي اعتنى بك وبعائلتك هو (سيورا)…. لكنني وافقت على ما كانت تفعله، حتى أتمكن من الحصول على الفضل في ذلك، أليس كذلك؟ ”
هل من الممكن أنها توقعت هذا منذ البداية؟
“على أي حال، وجهة نظري هي أنني فعلت الكثير من أجلك، لكنك ما زلت تجبرني على توقيع العقد والاستقالة. إنه هراء. آه، مجرد التفكير في الأمر يجعلني غاضبة مرة أخرى “.
“وإذا لم نقبلك؟”
“أنت على حق، أنا مديرة سين يونغ. أنا أكون. لكنك عبرت الخط. ليس من المفترض أن تفعل هذا بي. كيف يمكنك أن تفعل هذا بي؟”
عند إدراكها لما حدث، رفعت رأسها على عجل.
“الآن حان دوري لأسأل”. أعلنت وطرحت سؤالا.
من الواضح أن (يون سوهوي) كانت في حيرة من أمرها.
“كنت لطيفة معك، فلماذا لم تكن لطيفًا معي؟”
أومأت (يون سوهوي) برأسها وهي تمسح دموعها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل (سيول جيهو) وهو يبتلع أنفاسه.
“لم أفعل شيئًا يؤذيك، فلماذا؟ همم؟”
وفي الوقت نفسه، ظهرت نظرة التحدي بسرعة على وجهها، وتحركت يداها بخفة حركة كبيرة.
“…”
“أنت وأنا على حد سواء يعرفان أن الكلمات يمكن تفسيرها بعدة طرق مختلفة.”
“لماذا أنت هادئ جدا؟ أجبني. أجب يا ابن العاهرة”!
تلتف زوايا فمها في ابتسامة مرعبة.
رفع (سيول جيهو) ذقنه ونظر إلى السماء.
“أنا أكره أنني اضطررت إلى التنازل دون قتال. ثم يحدث هذا، وأشعر بتحسن كبير. أم يجب أن أقول، انتعاش؟ ”
خرجت تنهيدة من شفتيه المشدودة.
“لم أفعل شيئًا يؤذيك، فلماذا؟ همم؟”
صرخت (يون سوهوي).
“حسنًا، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى العودة إلى شهرزاد.”
“على أية حال، هذا هو السبب. الآن سأفعل لك نفس الشيء كما فعلت معي “.
اندلعت صرخة حادة بينما كان الدم يتدفق مثل النافورة من حيث تم قطع الأذرع.
يجب أن يكون هذا هو السبب في أنها أجابت “ليس سيئا” عندما سئلت عن شعورها. لأنه سواء كان ذلك مقصودًا أم لا، فقد تمكنت من رؤية وجه (سيول جيهو) في حالة من اليأس.
“تأتي…؟”
“لم أفعل أي شيء خاطئ.”
“لماذا؟”
“…”
“أنت تعبرين الخط.”
“هذا كله خطأك.”
«الآن بعد أن ثبتت براءتي، سأتوسل إلى فالهالا من أجل المغفرة، وأخبرهم أنني لم أريد أبدا أن أكون مديرة لمنظمة ما، وأنني سأفعل أي شيء يطلبون مني القيام به، حتى المهام القذرة. ثم ربما سيشفقون علي ويقبلونني.”
رفعت (يون سوهوي) ذقنها وأعلنت بلهجة متعجرفة تقريبًا.
لم يأت الهجوم من أحد أعضاء فالهالا.
[هناك حالة واحدة أعتقد أن (يون سوهوي) يمكن أن تكون المذنب، ولكن لكي يكون افتراضي صحيحًا، يجب أن يكون لديها عقل طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات….]
كان الاحتمال قد خطر بباله من قبل، ولكن….
فجأة، عبرت المحادثة التي أجراها مع (يون يوري) في اليوم الآخر عن رأيه.
“منذ ذلك الحين، كنت أحمل عقودًا فارغة في كل مكان أذهب إليه. لأنني لم أكن أعرف متى ستظهر! ”
كانت (يون يوري) على حق. نافذة الحالة لم تكذب.
“ت..توقف! أرجوك!”
دمية مصطنعة متقلبة، وطفلة، وأنانية، ومفتعلة… كانت (يون سوهوي) بالغًا وإنسانًا فقط من الخارج. في الداخل، كانت لا تزال طفلة غير ناضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع!
“ما هي خططك من هنا فصاعدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا-لا … أنـ-أنتظر.”
سأل (سيول جيهو) وهو يبتلع أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو على الأقل … إذا لم أكن قد ضيعت الوقت بدلاً من الرد على مكالمتك وتلقيها في وقت أقرب قليلا …
“أنا؟ دعونا نرى…. لقد انتهى أمر سين يونغ بشكل أساسي، لذا سأترك الفوضى لـ (سيورا) وأنضم إلى فالهالا.”
“أنا أكره أنني اضطررت إلى التنازل دون قتال. ثم يحدث هذا، وأشعر بتحسن كبير. أم يجب أن أقول، انتعاش؟ ”
“كيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، انفصلت ذراعها اليمنى عن كتفها وسقطت على الأرض.
«الآن بعد أن ثبتت براءتي، سأتوسل إلى فالهالا من أجل المغفرة، وأخبرهم أنني لم أريد أبدا أن أكون مديرة لمنظمة ما، وأنني سأفعل أي شيء يطلبون مني القيام به، حتى المهام القذرة. ثم ربما سيشفقون علي ويقبلونني.”
لم تستطع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.
“… إذا قبلناك، فهل ستعملين بجد؟
“أنت تعبرين الخط.”
“م….ماذا؟ هاي؟ لا يمكنك فعل…؟”
“آه، تعال للتفكير في الأمر، إنه مضحك.”
قفزت (تشوهونج)، التي كانت قد شددت وخففت قبضتها حول الصولجان الفولاذي أكثر من اثنتي عشرة مرة، مذهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” رمشت (يون سوهوي) بسرعة كما لو أنها استيقظت فجأة من حلم.
كانت على وشك أن تسأل (سيول جيهو) إذا كان قد فقد عقله، ثم توقفت.
ارتفع صوتها فجأة.
تمسكت قبضة (سيول جيهو) بإحكام حول العمود، ورفع الرمح ببطء.
“أنت، القائد (سيول)، أحمق حقًا. هل تعتقد حقًا أن العقد سيحل كل مشاكلك؟ تعهد الكاهن؟ هل تعتقد أنه من المستحيل الالتفاف حوله؟”
“أجل! سأعمل بجد! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنهم لم يتوقعوها أن تنهار في الندم، لكن حيرهم أنها لم تظهر أي علامات على الأسف.
ولكن لا يبدو أن هذا يزعج (يون سوهوي) على الإطلاق، فصرخت بمرح.
تحول وجه (يون سوهوي) إلى الجانب بقوة.
“سأعمل جاهداً لكسب ثقتكم في الوقت الحالي… وبعد ~”
سأل (سيول جيهو) بصوت هادئ، على الرغم من أنه سمع رفاقه يصرخون عليه لقتلها بالفعل.
“وثم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لا يبدو أن هذا يزعج (يون سوهوي) على الإطلاق، فصرخت بمرح.
“سأطعنك في ظهرك في اللحظة الأكثر أهمية!”
رفع (سيول جيهو) ذقنه ونظر إلى السماء.
لوحت (يون سوهوي) بذراعها اليمنى في دائرة كما لو كانت تلوح بمطرقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، انفصلت ذراعها اليمنى عن كتفها وسقطت على الأرض.
“إذن يمكنك أن تخدعيني؟”
بدلا من ذلك، كان تعبيره خاليا من كل المشاعر.
“نعم، نعم. لقد رأيت وجهك مشوهًا باليأس، لكنني لم أرك تركع ندمًا بعد. سيكون الأمر صعبًا، لكنني سأتوصل إلى خطة. سأفعل كل ما بوسعي لأجعلك تندم على ما فعلته. سأجعلك تقول: “لم يكن علي أن أعامل (يون سوهوي) بهذه الطريقة ~””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على السطح، بدت (يون سوهوي) خائفة تمامًا، لكن حتى في هذه الحالة، كانت تحرك يديها سرًا نحو جيوبها.
“بالطبع، إذا كنت لطيفًا معي، فقد أغير رأيي.” هزت (يون سوهوي) كتفيها بابتسامة متكلفة.
لا -حاولت تمزيقها.
“وإذا لم نقبلك؟”
“كما قلت، أخبرته فقط أن يتحمل المسؤولية”.
سأل (سيول جيهو) بصوت هادئ، على الرغم من أنه سمع رفاقه يصرخون عليه لقتلها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(رو شهرزاد)؟ كما قلت، كنت أعرف عنها. لكنني لم أتمكن من وضع إصبع عليها بسبب والدي. يا له من متخلف. لم أستطع إخفاء رائحته المثيرة للاشمئزاز في باراديس…. كل هذا خطأه.”
“إذا كنت لا تقبلني؟ دعونا نرى…. إذا رفضت أن تأخذني معك … “.
“على أي حال، وجهة نظري هي أنني فعلت الكثير من أجلك، لكنك ما زلت تجبرني على توقيع العقد والاستقالة. إنه هراء. آه، مجرد التفكير في الأمر يجعلني غاضبة مرة أخرى “.
دعمت (يون سوهوي) ذقنها على إصبعها، ثم ابتسمت وأمالت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(رو شهرزاد)؟ كما قلت، كنت أعرف عنها. لكنني لم أتمكن من وضع إصبع عليها بسبب والدي. يا له من متخلف. لم أستطع إخفاء رائحته المثيرة للاشمئزاز في باراديس…. كل هذا خطأه.”
“حسنًا، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى العودة إلى شهرزاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن مجنونًا. أنا كذبت… أعني…
“أنت تعبرين الخط.”
كانت على وشك أن تسأل (سيول جيهو) إذا كان قد فقد عقله، ثم توقفت.
“إن وجود (رو شهرزاد) يزعجني … لكنها ألا تقبلني إذا أظهرت لها كم أنا آسفة؟”
“أجل! سأعمل بجد! ”
التزم (سيول جيهو) الصمت.
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
لأنه كان قد رأى بالفعل ما سيحدث.
“منذ ذلك الحين، كنت أحمل عقودًا فارغة في كل مكان أذهب إليه. لأنني لم أكن أعرف متى ستظهر! ”
هذه المرة فقط، حلت (رو شهرزاد) محل (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لا يبدو أن هذا يزعج (يون سوهوي) على الإطلاق، فصرخت بمرح.
فجأة، ضغطت (يون سوهوي) على بطنها وضحكت بهدوء.
“ت..توقف! أرجوك!”
أصبح تعبير (سيول جيهو) قاتما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن سرعان ما تم مسح المرارة من وجهها.
“… ما هو مضحك جدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن مجنونًا. أنا كذبت… أعني…
“آه، تعال للتفكير في الأمر، إنه مضحك.”
“أجل! سأعمل بجد! ”
أومأت (يون سوهوي) برأسها وهي تمسح دموعها.
“حسنًا، أعتقد أنه ليس لدي خيار سوى العودة إلى شهرزاد.”
“مضحك، لأنه كان من الممكن منع ذلك. إذا لم أكن قد أخبرت (جونغ مينغونغ) بالعبث مع عائلتك … كان سيكون لديك المزيد من الوقت لمنع هذا … “.
“أنت الشخص الذي قتل (جونغ مينغونغ).”
كان هذا بمثابة القشة الأخيرة.
دعمت (يون سوهوي) ذقنها على إصبعها، ثم ابتسمت وأمالت رأسها.
“أو على الأقل … إذا لم أكن قد ضيعت الوقت بدلاً من الرد على مكالمتك وتلقيها في وقت أقرب قليلا …
ارتفع صوتها فجأة.
اتخذ (سيول جيهو) خطوة إلى الأمام مع رمح النقاء في يده.
“منذ ذلك الحين، كنت أحمل عقودًا فارغة في كل مكان أذهب إليه. لأنني لم أكن أعرف متى ستظهر! ”
“بطريقة ما …”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقعت عقدًا وأقسمت. بحلول ذلك الوقت كنت قد وصلت إلى نقطة اللاعودة، لذلك استخدمته كأداة لإثبات براءتي”.
عاد الضوء ببطء إلى عيون (يون سوهوي) الباهتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على السطح، بدت (يون سوهوي) خائفة تمامًا، لكن حتى في هذه الحالة، كانت تحرك يديها سرًا نحو جيوبها.
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أو على الأقل … إذا لم أكن قد ضيعت الوقت بدلاً من الرد على مكالمتك وتلقيها في وقت أقرب قليلا …
“هاه؟” رمشت (يون سوهوي) بسرعة كما لو أنها استيقظت فجأة من حلم.
كان هذا بمثابة القشة الأخيرة.
لقد انتهى تأثير سحر (روزيل) العقلي.
دعمت (يون سوهوي) ذقنها على إصبعها، ثم ابتسمت وأمالت رأسها.
“هاه؟ هاه….”
هل من الممكن أنها توقعت هذا منذ البداية؟
من الواضح أن (يون سوهوي) كانت في حيرة من أمرها.
تلتف زوايا فمها في ابتسامة مرعبة.
لم تستطع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.
ابتعدت (يون سوهوي) عنه، وهزت رأسها يمينًا ويسارًا وصرخت بأعلى رئتيها.
لكن ذكرى ما حدث للتو كانت واضحة في رأسها.
مما يعني …
مراجعة كل ما قالته بصوت عال….
ضحكت (تشوهونج) وهزت (أوه راهي) رأسها.
“آه….”
لا -حاولت تمزيقها.
أصبحت (يون سوهوي) شاحبة من الخوف.
كان الاحتمال قد خطر بباله من قبل، ولكن….
عند إدراكها لما حدث، رفعت رأسها على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكن مجنونًا. أنا كذبت… أعني…
كان (سيول جيهو) يقترب منها ببطء، خطوة بخطوة، ممسكا بالرمح الأبيض الثلجي قطريا في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التزم (سيول جيهو) الصمت.
لم يكن هناك أثر للغضب أو الانفعال على وجهه.
“… إذا قبلناك، فهل ستعملين بجد؟
بدلا من ذلك، كان تعبيره خاليا من كل المشاعر.
“أوه، النصوص؟ كنت فضوليا فقط. هذا كل شيء.”
لقد أخافها هذا الأمر أكثر حيث بدا أن التعبير الفارغ يشير إلى أنه تخلى أخيرًا عن كل أمل لها.
انحنت عيون (يون سوهوي) إلى هلال وهي تبتسم.
وكانت على حق تمامًا. لم يعد (سيول جيهو) يرغب في سماع ما ستقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت فمها ببطء وهي تنظر إلى (سيول جيهو) يقترب منها.
“لا-لا … أنـ-أنتظر.”
قطع!
كانت ملامح وجه (يون سوهوي) في هذه اللحظة مشهدا يمكن رؤيته.
“لماذا؟”
بدت وكأنها لم تتوقع أن يحدث هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عيون (يون سوهوي) على نطاق أوسع من ذي قبل.
“ل…لا تقترب أكثر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطع!
ابتعدت (يون سوهوي) عنه، وهزت رأسها يمينًا ويسارًا وصرخت بأعلى رئتيها.
“…”
“لا تكن مجنونًا. أنا كذبت… أعني…
“لم أفعل شيئًا يؤذيك، فلماذا؟ همم؟”
(سيورا)! هذا صحيح، كل هذا خطأ (سيورا)!”
“نعم لقد قتلته”
سخر (سيول جيهو).
“على أية حال، هذا هو السبب. الآن سأفعل لك نفس الشيء كما فعلت معي “.
“اس- استمع. ألا تشعر بالفضول؟ بالطبع، هذا لا يعني أنني بريئة، لكنني …! ”
كانت الحقيقة أنه كان يعتزم قتلها منذ أن قالت إنها لم تكذب أبدًا.
هراء ثرثرة، تعثرت (يون سوهوي) فجأة وسقطت على مؤخرتها.
“هذا كله خطأك.”
فتحت فمها ببطء وهي تنظر إلى (سيول جيهو) يقترب منها.
السبب وراء وجودهم في هذه الفوضى، والسبب الذي جعل (رو شهرزاد) تختار خيانة الإنسانية، هو شركة سين يونغ.
وفي الوقت نفسه، ظهرت نظرة التحدي بسرعة على وجهها، وتحركت يداها بخفة حركة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلااااااااب!
ومض ضوء أمام عيني (سيول جيهو).
لأنه كان قد رأى بالفعل ما سيحدث.
“ت..توقف! أرجوك!”
ثم واصلت.
هل من الممكن أنها توقعت هذا منذ البداية؟
“أجل! سأعمل بجد! ”
على السطح، بدت (يون سوهوي) خائفة تمامًا، لكن حتى في هذه الحالة، كانت تحرك يديها سرًا نحو جيوبها.
لم تستطع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.
كانت مثابرتها مذهلة بكل بساطة. كانت ماكرة بما لا يصدق.
كانت مثابرتها مذهلة بكل بساطة. كانت ماكرة بما لا يصدق.
عزز (سيول جيهو) قبضته.
اتسعت عيون (يون سوهوي).
كانت الحقيقة أنه كان يعتزم قتلها منذ أن قالت إنها لم تكذب أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون هذا هو السبب في أنها أجابت “ليس سيئا” عندما سئلت عن شعورها. لأنه سواء كان ذلك مقصودًا أم لا، فقد تمكنت من رؤية وجه (سيول جيهو) في حالة من اليأس.
ربما يكون (سيول جيهو الأسود) قد أبقها على قيد الحياة لأنه كان بحاجة إلى كل الأيدي التي يمكن أن يحصل عليها، لكن (سيول جيهو) لم يكن لديه أي نية للسماح لها بالهروب.
كانت ملامح وجه (يون سوهوي) في هذه اللحظة مشهدا يمكن رؤيته.
لذلك اتخذ قراره وسحب الرمح من فوق كتفيه.
“كيف؟”
“قلت …!”
(سيورا)! هذا صحيح، كل هذا خطأ (سيورا)!”
صرخت (يون سوهوي) بيأس قبل أن تتجعد شفتيها في ابتسامة صغيرة.
“على أية حال، هذا هو السبب. الآن سأفعل لك نفس الشيء كما فعلت معي “.
“لا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد وقعت عقدًا وأقسمت. بحلول ذلك الوقت كنت قد وصلت إلى نقطة اللاعودة، لذلك استخدمته كأداة لإثبات براءتي”.
أخرجت يديها من جيوبها في نفس الوقت الذي اندفع نحوها شخص ما، يزأر مثل الوحش، وهو يلوح بسيف طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن (سيول جيهو) أيضًا. تم تجميده في مكانه ورمحه فوق رأسه، وبدا متفاجئًا بعض الشيء.
قطع!
“تأتي…؟”
“تأتي…؟”
لم تستطع معرفة ما إذا كانت تحلم أم لا.
اتسعت عيون (يون سوهوي).
ابتعدت (يون سوهوي) عنه، وهزت رأسها يمينًا ويسارًا وصرخت بأعلى رئتيها.
شعر الجانب الأيسر من جسدها بالخدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا أنت هادئ جدا؟ أجبني. أجب يا ابن العاهرة”!
أدارت رأسها دون وعي ورأت ذراعها اليسرى منفصلة عن جسدها وتطير في الهواء. كانت يدها تمسك بحجر أزرق.
“كما قلت، أخبرته فقط أن يتحمل المسؤولية”.
فتحت عيون (يون سوهوي) على نطاق أوسع من ذي قبل.
عزز (سيول جيهو) قبضته.
ولكن حتى عندما حدث ذلك، سرعان ما أحضرت يدها اليمنى ممسكة بقطعة من الورق إلى فمها. عضت الورقة ومزقتها.
رفعت (يون سوهوي) ذقنها وأعلنت بلهجة متعجرفة تقريبًا.
لا -حاولت تمزيقها.
“أنت وأنا على حد سواء يعرفان أن الكلمات يمكن تفسيرها بعدة طرق مختلفة.”
قطع!
تمسكت قبضة (سيول جيهو) بإحكام حول العمود، ورفع الرمح ببطء.
سقط السيف الطويل عليها مرة أخرى.
“سأطعنك في ظهرك في اللحظة الأكثر أهمية!”
هذه المرة، انفصلت ذراعها اليمنى عن كتفها وسقطت على الأرض.
مما يعني …
حاولت (يون سوهوي) النهوض لكنها سقطت على ركبتيها.
أظهر وجهها بوضوح صدمة اكتشاف العاهرة التي لا يمكن تصديقها.
وفي الوقت نفسه، حركت رأسها إلى الخلف.
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
“كياااااا
“أفعالي … دمرت خطتك …؟”
اندلعت صرخة حادة بينما كان الدم يتدفق مثل النافورة من حيث تم قطع الأذرع.
ابتعدت (يون سوهوي) عنه، وهزت رأسها يمينًا ويسارًا وصرخت بأعلى رئتيها.
سلااااااااب!
تلتف زوايا فمها في ابتسامة مرعبة.
تحول وجه (يون سوهوي) إلى الجانب بقوة.
أومأت (يون سوهوي) برأسها وهي تمسح دموعها.
آلمها خدها واحرقها.
“هاه؟ هاه….”
كانت قد صفعت للتو بنصل سيف، وبدأ الدم يقطر من الجرح على خدها.
دمية مصطنعة متقلبة، وطفلة، وأنانية، ومفتعلة… كانت (يون سوهوي) بالغًا وإنسانًا فقط من الخارج. في الداخل، كانت لا تزال طفلة غير ناضجة.
“كياااك!”
بدت وكأنها لم تتوقع أن يحدث هذا.
سلااااااااب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التزم (سيول جيهو) الصمت.
قبل أن تتمكن من قول أي شيء، تحول وجهها مرة أخرى للجهة الأخرى تحت قوة الضربة.
وكانت على حق تمامًا. لم يعد (سيول جيهو) يرغب في سماع ما ستقوله.
تحركت عيناها بشكل غريزي في وسط الارتباك.
كان (كازوكي) و(مارسيل غيونيا) يوجهان سهامهما نحوها، لكنهما لم يطلقوا بعد.
لم يأت الهجوم من أحد أعضاء فالهالا.
أظهر وجهها بوضوح صدمة اكتشاف العاهرة التي لا يمكن تصديقها.
كان (كازوكي) و(مارسيل غيونيا) يوجهان سهامهما نحوها، لكنهما لم يطلقوا بعد.
رفعت (يون سوهوي) ذقنها وأعلنت بلهجة متعجرفة تقريبًا.
ولم يكن (سيول جيهو) أيضًا. تم تجميده في مكانه ورمحه فوق رأسه، وبدا متفاجئًا بعض الشيء.
بدت وكأنها لم تتوقع أن يحدث هذا.
مما يعني …
رفعت (يون سوهوي) ذقنها وأعلنت بلهجة متعجرفة تقريبًا.
“!”
اندلعت صرخة حادة بينما كان الدم يتدفق مثل النافورة من حيث تم قطع الأذرع.
تمكنت (يون سوهوي) أخيرا من رفع رأسها بشكل مستقيم. عندما رأت الشكل أمامها، أصيبت بالذهول.
ابتعدت (يون سوهوي) عنه، وهزت رأسها يمينًا ويسارًا وصرخت بأعلى رئتيها.
لأن المرأة التي كانت تقف أمامها، وسيفها مرفوع إلى السماء وعيناها الدمويتان مليئة بالغضب، كانت….
سقط السيف الطويل عليها مرة أخرى.
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يكن (سيول جيهو) أيضًا. تم تجميده في مكانه ورمحه فوق رأسه، وبدا متفاجئًا بعض الشيء.
… لا أحد غير أختها، (يون سيورا).
“أوه، النصوص؟ كنت فضوليا فقط. هذا كل شيء.”
“أنت الشخص الذي قتل (جونغ مينغونغ).”
*** ***********************************
ترجمة EgY RaMoS
الفصل القادم : في أرض الطفيليات (1)
شكرًا لمتابعينا : Abdelali Zineddine
Mahmoud Yonis
“آه، الشخص الفعلي الذي اعتنى بك وبعائلتك هو (سيورا)…. لكنني وافقت على ما كانت تفعله، حتى أتمكن من الحصول على الفضل في ذلك، أليس كذلك؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات