ابق معي (2)
“سننطلق وقت العشاء. أخبرته أنني أردت مقابلته على انفراد، لكن يمكنك مرافقتي. ”
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
“هل أستطيع؟”
وفي نفس ذات الوقت.
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
هل كان (سيول جيهو) مخطئًا في اعتقاده أنه سمع صوتًا عاليًا يشتم قبل انتهاء المكالمة؟
بالنظر إلى أن هذا كان قادمًا من (كيم هانا)، كان ل(سيول جيهو) على الفور رأيًا كبيرًا عن ذلك الرجل.
“على أي حال، هذه فرصة جيدة لنا لتجنيد كاهن … هل لديك أي شخص في الاعتبار؟”
“على أي حال، هذه فرصة جيدة لنا لتجنيد كاهن … هل لديك أي شخص في الاعتبار؟”
عضت (ماريا) على شفتيها لفترة طويلة.
شخص ما برز على الفور في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان في الماضي، فلن يعمل عليها. لكنها ذاقت للتو مبلغًا كبيرًا من المال، وذلك بفضلك. كيف لن تتبعك؟ ”
“الآنسة (ماريا).”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
“اعتقدت أنك ستقول ذلك. انتظر إذن. دعنا نلقي الطعم قبل أن نذهب إلى إيفا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
طعم؟’
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
اختفت (كيم هانا) في غرفتها مرة أخرى.
مدت (كيم هانا) كفها أولاً.
هذه المرة، تبعها (سيول جيهو).
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
عندما دخل، رأى (كيم هانا) تحاول الاتصال بشخص ما باستخدام بلورة اتصال أخرجتها من حقيبة يدها.
نهضت (ماريا) على عجل من الأريكة.
وسرعان ما لمع ضوء.
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
-أوه؟ الآن من هذا!؟ انفجر صوت (ماريا) الثرثار.
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
– العاهرة التي طردت من شركة سين يونغ مثل كلب أجرب!؟
تحدث (كيم هانا) بنظرة تقشعر لها الأبدان.
” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
“نعم، وجدنا تقنيات روتشير السرية في المرة الأخيرة. بما في ذلك قرابين وكتاب الحسابات والثروة والمكان الذي لم تكن (فلون) متأكدًا من ذلك، هناك أربعة أماكن اخري “.
-آسفة…
طعم؟’
“لا تهتمي.” نظرت (كيم هانا) إلى البلورة وتحدثت بنبرة مملة.
وفي نفس ذات الوقت.
“تعالي إلى مكتب كارب ديم حالًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
-ماذا؟ هل هذا هو مكانك الآن، أوني؟
سمعت خطوات صغيرة تحاكي صوت شخص يصعد الدرج، ثم انفتح الباب.
“سأعطيك 10 دقائق.” أغلقت (كيم هانا) الخط بعد أن ألقت رسالة مختصرة للغاية.
[نععععععم!]
هل كان (سيول جيهو) مخطئًا في اعتقاده أنه سمع صوتًا عاليًا يشتم قبل انتهاء المكالمة؟
-أوه؟ الآن من هذا!؟ انفجر صوت (ماريا) الثرثار.
******************************
“هل تعتقد حقًا أن الآنسة (ماريا) ستقع في الفخ؟”
بعد استدعاء (ماريا) …
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
“هل تريدين الانضمام لفريقنا؟” توجهت (كيم هانا) مباشرة إلى الهدف أن تتمكن (ماريا) من الجلوس حتى.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
تجمدت (ماريا)، التي كانت مؤخرتها على وشك لمس الأريكة، مؤقتًا بشكل غريب. لم تقل أي شيء بصوت عالٍ، لكن وجهها كان يقول بوضوح تام: “أي نوع من الهراء الذي تتفوهين به؟”
“إجابتك؟”
“استرخي يا صغيرة.”
“جيد.”
“ماذا تقول فجأة؟ إنه منتصف اليوم وأنت في حالة سكر بالفعل، أوني؟ هل هذا لأنك بحاجة إلى الكحول لتغرقي في أحزانك؟ ”
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
“ذهني صاف تمامًا، لذا أجب على سؤالي فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع سؤال (ماريا) بإصرار شديد، قامت (كيم هانا) بسحب شعرها للخلف وتنهدت.
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
صرخت (ماريا) بشدة! قبل أن تتقلص مرة أخرى.
“سوف ينتقل كارب ديم إلى مدينة إيفا قريبًا لتصبح منظمة. نريد كاهن. انتهي، نهاية الكلام. ”
تاتاتا!
أطلقت (كيم هانا) كلمة تلو الأخرى قبل أن تضع ذقنها على ظهر يدها.
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
“إجابتك؟”
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
“المنظمة؟ كارب ديم سيغادر هارامارك؟ ” كان رد فعل (ماريا) بعد لحظة مع وجه مصدوم تمامًا.
“اللعنة، إذا كان لديك أي ضمير، فلا ينبغي أن تقولين مثل هذا… حسنًا. سأغادر. سأغادر، حسنا؟ ”
سرعان ما أومأت رأسها على مضض.
“أربع سنوات؟ ماذا عن شهر واحد؟ ستة أشهر؟ أو حتى سنة؟”
“صحيح … يحتوي كارب ديم على العديد من الخبراء وكمية كبيرة من المال …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحدث بنبرة متعجرفة، لكنه سقط في ارتباك لرؤية مرافقها.
“لم أتصل بك لسماع تعليقاتك. إذا سألتك مرة أخرى، فأنت تعلم أنها ستكون المرة الثالثة، أليس كذلك؟ ”
“فقط أخبرني. إذا لم يكن الأمر مهمًا، فما عليك سوى الذهاب. سأبحث عنه لاحقًا. ”
صرخت (ماريا) بشدة! قبل أن تتقلص مرة أخرى.
“لا -يا إلهي، لماذا الجميع في عجلة من أمرهم؟”
“أنا آسف… أرجوك اعف عني… أي شيء سوى أموالي….”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
<<<<< ت م : كلبة فلوس>>>>
-ماذا؟ هل هذا هو مكانك الآن، أوني؟
حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
“لكن أربع سنوات لا تزال كثيرًا …”
ما الذي حدث بينهما حتى ارتجفت (ماريا) مثل الفأر أمام القطة؟ خاصة عندما لم تزعج أغنيس نفسها (ماريا)!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت (كيم هانا) بصوت عالٍ قليلاً.
بينما كان (سيول جيهو) يتساءل، بالكاد تمكنت (ماريا) من التخلص من رعبها. وأخذت تلعب بشعرها بإصبعها، تمتمت بهدوء.
[لا!] انطلقت (فلون) فجأة من قلادة (سيول جيهو).
“أنت تعرف بالفعل، أوني. أنا لا أحب أن أكون في الانتماء إلى مجموعة. زائد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت (ماريا) نفسًا عميقًا.
“اعلم اعلم. فقط قل نعم أو لا.”
“ههه! الآن هذه طريقة لوصف الأمر! ”
نظرت (ماريا) في (سيول جيهو) قبل الرد.
“مهلا، مهلا!” صاحت (كيم هانا) بصوت مخيف وقاطعته.
“…لا.”
عضت (ماريا) على شفتها السفلى، غير قادرة على قول أي شيء.
“حسنًا، نفهم. يمكنك الذهاب الآن.”
تحدث (كيم هانا) بنظرة تقشعر لها الأبدان.
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى (ماريا) وحاولت إيقاف (فلون)، لكن الأخيرة استمرت.
“هل …هل يمكنني الذهاب؟ حقًا؟”
سرعان ما أومأت رأسها على مضض.
“تبا لك، هل تعتقدين أنني سأذبحك أو شيء من هذا القبيل؟”
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
“اللعنة، إذا كان لديك أي ضمير، فلا ينبغي أن تقولين مثل هذا… حسنًا. سأغادر. سأغادر، حسنا؟ ”
‘آه.’
نهضت (ماريا) على عجل من الأريكة.
“أنت تعرف بالفعل، أوني. أنا لا أحب أن أكون في الانتماء إلى مجموعة. زائد…”
“إذا كنت تريد، يمكنني أن أقدم لك شخصًا ما.”
نهضت (ماريا) على عجل من الأريكة.
“ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الباب مغلقًا بالكامل. بدا الأمر كما لو كان مغلقًا، ولكن عند الفحص الدقيق، كان لا يزال مفتوحًا بفجوة صغيرة.
سرقت (ماريا) نظرات خفية على (كيم هانا) أثناء خروجها من المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان في الماضي، فلن يعمل عليها. لكنها ذاقت للتو مبلغًا كبيرًا من المال، وذلك بفضلك. كيف لن تتبعك؟ ”
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
“آه، جيهو.” تحدثت (كيم هانا) فجأة.
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
“الرحلة الاستكشافية التي قمت بها مؤخرًا. أريد أن أسألك شيئًا عن ميراث الشبح الموجود داخل القلادة.”
كانت (كيم هانا) بالتأكيد خبيرة. لم تعض على الفور وسخرت بدلاً من ذلك.
“ميراث منزل روتشير؟”
“آه، جيهو.” تحدثت (كيم هانا) فجأة.
“أجل. قلت أن هناك عدد قليل منهم، أليس كذلك؟ ”
قام (سيول جيهو)، الذي كان يحدق في (ماريا) بتعبير مذهول، باستجماع أفكاره بسرعه عندما رأى (كيم هانا) تشير إليه بذقنها.
اعترف (سيول جيهو) بسهولة.
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
“نعم، وجدنا تقنيات روتشير السرية في المرة الأخيرة. بما في ذلك قرابين وكتاب الحسابات والثروة والمكان الذي لم تكن (فلون) متأكدًا من ذلك، هناك أربعة أماكن اخري “.
تبث (كيم هانا) بغضب قبل أن يضرب شكوى (ماريا).
“أوه ~ يتم فصلهم حسب الفئة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، نظر إلى (ماريا) بفضول. كما هو متوقع، توقفت عن البحث عن “”الشيء التي أضاعته”” وكانت تجهد آذانها في محاولة الاستماع إليهما.
صاحت (كيم هانا) بصوت عالٍ قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقة الأنف إذا علق على الأنف، حلق إذا كان معلقًا على الأذن.
“إذن أنت تقول أن الميراث الذي حصلت عليه هذه المرة هو مجرد غيض من الجبل الجليدي؟”
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
“هذا ما قيل لي …” أعطى (سيول جيهو) (كيم هانا) نظرة غريبة. لماذا سألته كل هذه الأسئلة فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
‘آه.’
ما الذي حدث بينهما حتى ارتجفت (ماريا) مثل الفأر أمام القطة؟ خاصة عندما لم تزعج أغنيس نفسها (ماريا)!
بالنظر إلى الباب الأمامي تحسبًا، تفاجأ (سيول جيهو) على الفور.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فإن هذا الرجل كان زعيم الصيادين الذين التقوا به خلال آخر رحلة له.
لم يكن الباب مغلقًا بالكامل. بدا الأمر كما لو كان مغلقًا، ولكن عند الفحص الدقيق، كان لا يزال مفتوحًا بفجوة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة من كان خلف الباب، خاصة مع ظهور بضعة خصلات من الشعر الأشقر.
“تركت شيئا؟ ماذا بالضبط؟”
” مجرد سماع ذلك يجعلني حكة بترقب. بالنسبة لرحلتنا القادمة، يجب علينا بالتأكيد أن نذهب إلى الموقع مع ثروة روتشير. نحن بحاجة إلى المال لبناء هذه المنظمة، على أي حال… آه، من أين يأتي هذا الهواء البارد؟ لماذا هو بارد فجأة؟ ”
-آسفة…
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
بالنظر إلى الباب الأمامي تحسبًا، تفاجأ (سيول جيهو) على الفور.
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
“لابد أنك قد جننت. نحن نأخذك في رحلات استكشافية بهذا الحجم. وهنا تحاولين أن تسرقينا ثم تتركينا في غضون بضعة أشهر؟ ”
في اللحظة التي سقط فيها إصبعها الأخير…
“متى تغادرون هارامارك؟”
تاتاتا!
لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة من كان خلف الباب، خاصة مع ظهور بضعة خصلات من الشعر الأشقر.
سمعت خطوات صغيرة تحاكي صوت شخص يصعد الدرج، ثم انفتح الباب.
*** ***********************************
يمكن أن يرى (سيول جيهو) بوضوح في تلك اللحظة -قامت (كيم هانا) بتبديل ملامحه قبل أن ينظر إلى الوراء بوجه “مفاجئ”.
بينما كان الباب نصف مغلق خلفها…
“ماذا؟ لماذا عدت؟ ” سألت (كيم هانا) بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل لا من قبل؟”
“ها … ها … تركت شيئًا هنا عن طريق الخطأ.” جمعت (ماريا) أنفاسها بينما تلهث.
ترجمة EgY RaMoS
“تركت شيئا؟ ماذا بالضبط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
“آه… صحيح… ماذا كان ذلك مرة أخرى؟”
******************************
إذا نظرت إلى اليسار واليمين بتعبير خطير، فقد كانت تسير حول الغرفة بلا معنى.
“اعتقدت أنك ستقول ذلك. انتظر إذن. دعنا نلقي الطعم قبل أن نذهب إلى إيفا “.
“ما كان ذلك مرة أخرى؟ أعتقد أنني أسقطته في مكان ما هنا … ”
واحدة من حواجب (ماريا) ارتفع. كان الشك ملتصقًا بجميع أنحاء وجهها.
عقدت حواجبها الطويلة النحيلة، وركعت، وبدأت تنظر بعناية أكبر.
[قلنا لك أنه كان هناك! قد لا تعرف لأنك لم تذهبي، لكن الآخرين رأوا ذلك!]
“فقط أخبرني. إذا لم يكن الأمر مهمًا، فما عليك سوى الذهاب. سأبحث عنه لاحقًا. ”
“نعم، وجدنا تقنيات روتشير السرية في المرة الأخيرة. بما في ذلك قرابين وكتاب الحسابات والثروة والمكان الذي لم تكن (فلون) متأكدًا من ذلك، هناك أربعة أماكن اخري “.
“لا أستطيع أبدا. إنها باهظة الثمن للغاية.”
“هذا ما قيل لي …” أعطى (سيول جيهو) (كيم هانا) نظرة غريبة. لماذا سألته كل هذه الأسئلة فجأة؟
لم تتذكر حتى ما فقدته لكنها قالت إنه باهظ الثمن.
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
قام (سيول جيهو)، الذي كان يحدق في (ماريا) بتعبير مذهول، باستجماع أفكاره بسرعه عندما رأى (كيم هانا) تشير إليه بذقنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت وجهتهم مبنى جيد المظهر في شارع إيفا الرئيسي.
كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
عضت (ماريا) على شفتها السفلى، غير قادرة على قول أي شيء.
“نعم، أنا أوافق. دفتر الحسابات مدفون في الإمبراطورية، لذلك لا يمكننا وضع أيدينا عليه، لكن الثروة هي…”
مدت (كيم هانا) كفها أولاً.
“مهلا، مهلا!” صاحت (كيم هانا) بصوت مخيف وقاطعته.
يمكن أن يرى (سيول جيهو) بوضوح في تلك اللحظة -قامت (كيم هانا) بتبديل ملامحه قبل أن ينظر إلى الوراء بوجه “مفاجئ”.
“هل انت مجنون؟ لماذا تقول ذلك هنا؟”
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
“أنت من سألتي.” كتم (سيول جيهو) ضحكة داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، تبعها (سيول جيهو).
فجأة، نظر إلى (ماريا) بفضول. كما هو متوقع، توقفت عن البحث عن “”الشيء التي أضاعته”” وكانت تجهد آذانها في محاولة الاستماع إليهما.
“اعلم اعلم. فقط قل نعم أو لا.”
بعد فترة وجيزة، أدارت رأسها بشكل جانبي ونظرت لهما.
– العاهرة التي طردت من شركة سين يونغ مثل كلب أجرب!؟
“عن ماذا تتحدث؟”
[هيه]
(كيم هانا) أشارت إليها بالذهاب بعيدا.
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
“أنه شيء لا يجب أن يعرفه غريب.”
“لم أتصل بك لسماع تعليقاتك. إذا سألتك مرة أخرى، فأنت تعلم أنها ستكون المرة الثالثة، أليس كذلك؟ ”
“اههه، غريب؟”
“آه، أنت من …!”
زحفت (ماريا) نحوهم قبل أن تحشر نفسها بين (كيم هانا) و(سيول جيهو). نظرت ذهابًا وإيابًا بين الاثنين، وثرثرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
“أوني، أوبا، هل ستتركني هكذا؟ هل أنت حقًا ستجعلني حزينًا؟ ”
“آه، أنت من …!”
“اغربي.”
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
“لا تكن هكذا ~ ألا تعلم أنني عمليًا عضو بدوام جزئي في هذا الفريق؟ ما هي ~ ما هي الحملة التي تتحدثون عنها ~ ”
كان مقر تجار الربيع الشرقي، أحد منظمات إيفا.
مع سؤال (ماريا) بإصرار شديد، قامت (كيم هانا) بسحب شعرها للخلف وتنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلقة الأنف إذا علق على الأنف، حلق إذا كان معلقًا على الأذن.
“لا شيء. ليس لدينا طريقة للتأكد من وجودها بالفعل. وحتى لو كان الأمر كذلك، فمن المحتمل ألا يصل إلى ربع نتيجة معبد الأحلام. ”
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
واحدة من حواجب (ماريا) ارتفع. كان الشك ملتصقًا بجميع أنحاء وجهها.
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
وفي نفس ذات الوقت.
<<<<< ت م : كلبة فلوس>>>>
[لا!] انطلقت (فلون) فجأة من قلادة (سيول جيهو).
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
“تبببباً!”
“هل انت مجنون؟ لماذا تقول ذلك هنا؟”
تخبطت (ماريا) المذهولة بينما كانت تصرخ مثل الخنزير من الرعب. لكن (فلون) تجاهلت محنتها تمامًا وصرخت.
“جيد.”
[قلنا لك أنه كان هناك! قد لا تعرف لأنك لم تذهبي، لكن الآخرين رأوا ذلك!]
أطلقت (كيم هانا) كلمة تلو الأخرى قبل أن تضع ذقنها على ظهر يدها.
عند سماع هذا الصوت، فوجئت (كيم هانا) بشدة.
هوهو! هاها!
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
صرخت (ماريا) بشدة! قبل أن تتقلص مرة أخرى.
نظرت إلى (ماريا) وحاولت إيقاف (فلون)، لكن الأخيرة استمرت.
“أربع سنوات؟ ماذا عن شهر واحد؟ ستة أشهر؟ أو حتى سنة؟”
[وماذا؟ ربما لن تصل إلى ربع؟ هذا خطأ أيضًا! هناك جبل من الثروة هناك! هل تنظر إلى عائلة ديوك الإمبراطورية، روتشير باحتقار؟]
بعد فترة وجيزة، أدارت رأسها بشكل جانبي ونظرت لهما.
في تلك اللحظة، تلاشى الضوء من عيون (ماريا).
ترجمة EgY RaMoS
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
ضغطت (كيم هانا) على جبهتها بتأوه محبط.
من صوتها، يجب أن تكون (فلون) مفتونه بمخطط (كيم هانا).
“… أوي.”
“أنت تعرف بالفعل، أوني. أنا لا أحب أن أكون في الانتماء إلى مجموعة. زائد…”
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
تحدث (كيم هانا) بنظرة تقشعر لها الأبدان.
تاتاتا!
“أنا أحذرك. إذا قلت حتى حرف واحد عن هذه الحملة … ”
******************************
“من تظنني أنا!؟” قفزت (ماريا).
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
“هل وجدت ما كنت تبحث عنه؟”
واحدة من حواجب (ماريا) ارتفع. كان الشك ملتصقًا بجميع أنحاء وجهها.
“هاه؟ أوه، أه، نعم “.
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
“ثم غادري”.
صرخت (ماريا) بشدة! قبل أن تتقلص مرة أخرى.
“حسنًا، حسنًا، سأغادر. لكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عقدت حواجبها الطويلة النحيلة، وركعت، وبدأت تنظر بعناية أكبر.
سرقت (ماريا) نظرة سريعة على (فلون)، ثم تحدثت بعناية قدر الإمكان لتجنب تكبد غضب (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ميراث منزل روتشير؟”
“أوني، هل يمكنك أن تضميني في تلك الحملة؟” (كيم هانا) توهجت عليها على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما برز على الفور في رأسه.
“هل أنتي تمزحين معي؟ نحن نستعد للتسجيل كمنظمة، لذلك لدينا أكوام من الأشياء التي نحتاجها لإنفاق المال عليها، ونحن مشغولون بالاعتناء بأعضائنا. لماذا نفعل ذلك من أجلك، أيتها الغريبة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت (ماريا) في (سيول جيهو) قبل الرد.
“ألا تحتاج إلى كاهن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الباب مغلقًا بالكامل. بدا الأمر كما لو كان مغلقًا، ولكن عند الفحص الدقيق، كان لا يزال مفتوحًا بفجوة صغيرة.
“نحن نفعل ذلك، لكننا سنأخذ فقط أحد المطلعين على الرحلة الاستكشافية.”
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
كانت (كيم هانا) بالتأكيد خبيرة. لم تعض على الفور وسخرت بدلاً من ذلك.
“هل أستطيع؟”
“ألم تقل لا من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
“متى قلت لا!؟”
‘آه.’
صرخت (ماريا) بشكل مدهش.
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
“ما قلته كان، أم، أن أعطيني المزيد من الوقت لأنه كان مفاجئًا جدًا. نعم ~ هذا ما قصدته!
(كيم هانا) أشارت إليها بالذهاب بعيدا.
لوحت بيدها وألقت خطابًا عاطفيًا.
اعترف (سيول جيهو) بسهولة.
حلقة الأنف إذا علق على الأنف، حلق إذا كان معلقًا على الأذن.
“هل تعتقد حقًا أن الآنسة (ماريا) ستقع في الفخ؟”
أعجب (سيول جيهو) بمهارة (ماريا) في تغيير كلماتها.
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
لا تزال (كيم هانا) تبدو منزعجة. لكي نكون أكثر دقة، بدا أن وجهها يقول، “حتى لو لم يكن أنت، يمكننا أن نجد أنفسنا كاهنًا جيدًا”.
تخبطت (ماريا) المذهولة بينما كانت تصرخ مثل الخنزير من الرعب. لكن (فلون) تجاهلت محنتها تمامًا وصرخت.
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كان في الماضي، فلن يعمل عليها. لكنها ذاقت للتو مبلغًا كبيرًا من المال، وذلك بفضلك. كيف لن تتبعك؟ ”
“لا -يا إلهي، لماذا الجميع في عجلة من أمرهم؟”
“ألا تحتاج إلى كاهن؟”
أخذت (ماريا) نفسًا عميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تريدين الموت؟” عندما زمجرت (كيم هانا) بشدة، صمتت (ماريا).
“أم … هل هناك عقد …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
تمتمت (كيم هانا)، “من الواضح”، أثناء الوصول إلى حقيبة يدها.
3، 2، 1 … بدأت في طيها واحدة تلو الأخرى كما لو كانت تعد بشكل تنازلي.
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
تبث (كيم هانا) بغضب قبل أن يضرب شكوى (ماريا).
“أربع سنوات؟ ماذا عن شهر واحد؟ ستة أشهر؟ أو حتى سنة؟”
“أوه، هل يمكنك على الأقل شرح الوضع…”
“هذه العاهرة، هل فقدت عقلها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها بدأت تفرك يديها معا وتوسل.
تبث (كيم هانا) بغضب قبل أن يضرب شكوى (ماريا).
طردت (كيم هانا) (ماريا) بعيدًا كما لو كانت مجرد ذبابة مزعجة.
“لابد أنك قد جننت. نحن نأخذك في رحلات استكشافية بهذا الحجم. وهنا تحاولين أن تسرقينا ثم تتركينا في غضون بضعة أشهر؟ ”
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
“لكن أربع سنوات لا تزال كثيرًا …”
بعد قراءة العقد، تجعد وجه (ماريا).
“مزقيه. لم يضع جيهو الظروف المناسبة أبدًا لأنه سهل المنال. طالما أنا هنا، لن أجلس ساكنًا وأشاهده وهو يتبول في سرواله.” تحدث (كيم هانا) بصراحة وأمسكت ذقنها.
“مزقيه. لم يضع جيهو الظروف المناسبة أبدًا لأنه سهل المنال. طالما أنا هنا، لن أجلس ساكنًا وأشاهده وهو يتبول في سرواله.” تحدث (كيم هانا) بصراحة وأمسكت ذقنها.
“يمكن للرجل أن يقود حصانه إلى الماء، لكنه لا يستطيع أن يجعله يشرب. إذا كنت لا تريدين ذلك، فلا تفعلي ذلك. ”
كان مقر تجار الربيع الشرقي، أحد منظمات إيفا.
عضت (ماريا) على شفتها السفلى، غير قادرة على قول أي شيء.
إذا نظرت إلى اليسار واليمين بتعبير خطير، فقد كانت تسير حول الغرفة بلا معنى.
لقد بدت مترددة لكنها ما زالت تضع العقد بعيدًا.
“لم أتصل بك لسماع تعليقاتك. إذا سألتك مرة أخرى، فأنت تعلم أنها ستكون المرة الثالثة، أليس كذلك؟ ”
“متى تغادرون هارامارك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما نظرت المرأتان إلى بعضهما البعض وابتسمتا.
“قريباً. سنذهب إلى إيفا اليوم للتحقق من الأراضي المتاحة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبببباً!”
هذا يعني أن كارب ديم قد اجتاز بالفعل عملية فحص إيفا.
******************************
عضت (ماريا) على شفتيها لفترة طويلة.
“أوه ~ يتم فصلهم حسب الفئة؟”
“…تمام…”
ترجمة EgY RaMoS
في النهاية، استدارت مع صراع داخلي واضح بشكل واضح قبل أن تغادر الباب.
طعم؟’
يبدو أنها غادرت حقًا هذه المرة.
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
“هيييه.”
سرقت (ماريا) نظرة سريعة على (فلون)، ثم تحدثت بعناية قدر الإمكان لتجنب تكبد غضب (كيم هانا).
[هيه]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل لا من قبل؟”
ابتسم كلا من (كيم هانا) و(فلون) أثناء مشاهدة الباب الأمامي.
عندما خفضت صوتها، سرعان ما تسقط (ماريا).
“هيه؟”
تعرف القائد أيضًا على (سيول جيهو)، وسقط فكه على الأرض.
لقد فهم لماذا كانت (كيم هانا) تبتسم، لكن لماذا (فلون)؟
خدش (سيول جيهو) رأسه.
وسرعان ما نظرت المرأتان إلى بعضهما البعض وابتسمتا.
‘آه.’
مدت (كيم هانا) كفها أولاً.
“أنت تعرف بالفعل، أوني. أنا لا أحب أن أكون في الانتماء إلى مجموعة. زائد…”
“جيد.”
“ذهني صاف تمامًا، لذا أجب على سؤالي فقط.”
[نععععععم!]
“تعالي إلى مكتب كارب ديم حالًا.”
صفق! ضربوا كفوفهم ببعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل لا من قبل؟”
“تعرفين حقًا كيفية إثارة الموقف، هاه. أنا مبهورة.”
“تبا لك، هل تعتقدين أنني سأذبحك أو شيء من هذا القبيل؟”
[همف، قد أبدو هكذا الآن، ولكن عندما كنت على قيد الحياة، كنت أسيطر على الدائرة الاجتماعية النبيلة، التي كانت تشتعل بالنميمة والإشاعات. لا تقللي من شأني.”
“أنت من سألتي.” كتم (سيول جيهو) ضحكة داخليًا.
من صوتها، يجب أن تكون (فلون) مفتونه بمخطط (كيم هانا).
“وماذا في ذلك، هل ستنضم؟”
خدش (سيول جيهو) رأسه.
“عن ماذا تتحدث؟”
“هل تعتقد حقًا أن الآنسة (ماريا) ستقع في الفخ؟”
“لا يوجد خيار آخر. من الأفضل ألا يعرف أحد قدر الإمكان حتى نلتقي به. إنه ماكر، ذلك الرجل.”
“لو كان في الماضي، فلن يعمل عليها. لكنها ذاقت للتو مبلغًا كبيرًا من المال، وذلك بفضلك. كيف لن تتبعك؟ ”
“ماذا؟ لماذا عدت؟ ” سألت (كيم هانا) بلا مبالاة.
[ههههههه، ربما يخبرها عقلها “لا”، ولكن يجب أن يكون جسدها أكثر صدقًا.]
-أوه؟ الآن من هذا!؟ انفجر صوت (ماريا) الثرثار.
“ههه! الآن هذه طريقة لوصف الأمر! ”
خدش (سيول جيهو) رأسه.
هوهو! هاها!
تاتاتا!
عندما رآي النساء اللواتي يتآمران، بدأ (سيول جيهو) يشعر بالأسف على (ماريا).
<<<<ت م هتروح مني فين ده كلها أوضه وصالة>>>
“لقد ألقينا الطعم، وكل ما علينا فعله الآن هو الانتظار. حسنًا، دعنا نذهب إلى إيفا. اتبعني.”
“المنظمة؟ كارب ديم سيغادر هارامارك؟ ” كان رد فعل (ماريا) بعد لحظة مع وجه مصدوم تمامًا.
قادت (كيم هانا) الطريق، نحو الباب الأمامي.
“آنسة (فلون)، أنا لا أقول إنني لا أثق بك.”
تبعها (سيول جيهو) على عجل.
تاتاتا!
******************************
خدش (سيول جيهو) رأسه.
(كيم هانا) و(سيول جيهو) ركبا عربة في ذلك اليوم ووصلا إلى إيفا بعد بضعة أيام. قادت (كيم هانا) (سيول جيهو) بمهارة كما لو كانت هنا عدة مرات من قبل.
لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة من كان خلف الباب، خاصة مع ظهور بضعة خصلات من الشعر الأشقر.
كانت وجهتهم مبنى جيد المظهر في شارع إيفا الرئيسي.
“ماذا تقول فجأة؟ إنه منتصف اليوم وأنت في حالة سكر بالفعل، أوني؟ هل هذا لأنك بحاجة إلى الكحول لتغرقي في أحزانك؟ ”
كان مقر تجار الربيع الشرقي، أحد منظمات إيفا.
“نحن نفعل ذلك، لكننا سنأخذ فقط أحد المطلعين على الرحلة الاستكشافية.”
دخلوا وتوجهوا إلى غرفة، والتقوا برجل ممتلئ الجسم بدا عليه الأهمية.
عندما رآي النساء اللواتي يتآمران، بدأ (سيول جيهو) يشعر بالأسف على (ماريا).
نظر إلى (كيم هانا) وأعطى ابتسامة خشنة.
“الآنسة (ماريا).”
” ~ أنت تعيش وتتعلم. من كان يعلم أن الآنسة فوكسي من بين كل الناس ستتصل بي أولاً…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تشير إليه لمواصلة الحديث.
لقد تحدث بنبرة متعجرفة، لكنه سقط في ارتباك لرؤية مرافقها.
“أم … هل هناك عقد …؟”
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ما برز على الفور في رأسه.
“آه، أنت من …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا يعني أن كارب ديم قد اجتاز بالفعل عملية فحص إيفا.
إذا كان يتذكر بشكل صحيح، فإن هذا الرجل كان زعيم الصيادين الذين التقوا به خلال آخر رحلة له.
اتسعت عيون (ماريا). انطلاقًا من تعبيرها، بدا أنها تفكر، “إنها تتيح لي أن أذهب بسهولة؟”
تعرف القائد أيضًا على (سيول جيهو)، وسقط فكه على الأرض.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل(سيول جيهو). فحص بعناية الرجل المتفاجئ قبل أن يقول.
“هيوك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تقل لا من قبل؟”
<<<<ت م هتروح مني فين ده كلها أوضه وصالة>>>
“هل أنتي تمزحين معي؟ نحن نستعد للتسجيل كمنظمة، لذلك لدينا أكوام من الأشياء التي نحتاجها لإنفاق المال عليها، ونحن مشغولون بالاعتناء بأعضائنا. لماذا نفعل ذلك من أجلك، أيتها الغريبة؟
*** ***********************************
وبذلك رفعت (كيم هانا) يدها اليمنى ورفعت أصابع السبابة والوسطى والبنصر.
ترجمة EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ًلا شكرا. إن تجنيد شخص توصي به لن يؤدي إلا إلى عضنا في المؤخرة. لا بأس، أغلقي الباب خلفك وأنت تغادرين”.
كان مقر تجار الربيع الشرقي، أحد منظمات إيفا.
******************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
