فوكسي ،ورابيت (2)
الفصل 228
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بقية زملاء (سيول جيهو) تجولوا بحرية، وكانوا على دراية بالمكان. بحلول الوقت الذي عادوا فيه من قاعة المزاد، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
ثم اتجهوا مباشرة إلى دار المزاد.
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
تحدث زملاؤه بحماس وضحكوا طوال الطريق إلى هناك، لكن (سيول جيهو) شعر بعدم الارتياح. لم يكن يعرف السبب، ولكن منذ أن دخل شهرزاد، بدأ حدسه ينبض.
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
حاول الاتصال عبر البلورة عدة مرات أخرى، لكن المكالمات لم تتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يهم كيف حصلت عليها. سواء كان ذلك مفيدًا أم لا للشركة، فهذا هو المهم.]
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
“…”
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
كانت هذه المرة الأولى له في قاعة المزادات، لكن الغريب أنه لم يشعر بأي إثارة.
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
كانت مزدحمة للغاية. كان هناك العديد من الأشخاص الحاضرين مثل عدد العناصر إلى النقطة التي لم يستطع فيها معرفة ما إذا كان في قاعة مزاد أو سوق.
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
لكن بقية زملاء (سيول جيهو) تجولوا بحرية، وكانوا على دراية بالمكان. بحلول الوقت الذي عادوا فيه من قاعة المزاد، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
بدا أن الثلاثي (تشوهونج) و(فاي سورا) و(ماريا) يتجولون فقط لأنهم لم يعودوا بأي شيء على الرغم من أنهم انطقوا بنشاط في جميع أنحاء المنطقة.
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
حتى (مارسيل غيونيا) لم يشترِ سوى بضع قطع من المعادن الخاصة والسهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الاثنان مطعما قريبا.
ومع ذلك، أظهر لهم (هوغو) ما هو الإنفاق الباهظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ال….’
كان من الأفضل لو أنه اشترى أشياء بعد مقارنتها على مدار بضعة أيام، لكنه ببساطة انتزع كل ما جذب انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
حاضرته (تشوهونج) لاستخدام أمواله بحكمة أكبر، لكن (هوغو) ابتسم وهو يرتدي الدرع الجديد الذي اشتراه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-تعال معنا هل هو أمر ملح؟”
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المزادات، قدم العروض الساحقة وأهدر أموالًا غير ضرورية.
صفقت (تشوهونج) بيديها.
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
“حسنًا، لننهي الأمر هنا اليوم. هل نذهب لتذوق بعض خمور شهرزاد الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل الاثنان مطعما قريبا.
“أعرف حانة تحتوي على خمور جيدة حقًا ~” أومأت (تشوهونج) برأسها عندما سمعت (فاي سورا) تقترح مكانًا.
صرت (كيم هانا) على أسنانها.
“خذينا الي هناك. على حسابي اليوم. دعونا نفرغ كل ما لديهم “.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
“أسرعووووووووووا!” هتفت (ماريا)، وهي تصفق كلتا يديها. ضحكت (تشوهونج) واستدارت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
“سيول ؟ ماذا ستفعل؟ دعنا نسرع ونذهب!”
“…”
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
أن يذهب أو لا يذهب. شعر بالتضارب، لكنه لم يكن بحاجة إلى التفكير لفترة طويلة.
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
كانت مزدحمة للغاية. كان هناك العديد من الأشخاص الحاضرين مثل عدد العناصر إلى النقطة التي لم يستطع فيها معرفة ما إذا كان في قاعة مزاد أو سوق.
“اذهبوا قبلي لا يزال لدي شيء لأفعله، لذلك سأنضم إليكم بمجرد أن أنتهي “.
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
“ماذا؟ إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
“لدي شخص يجب أن أقابله.”
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
“-تعال معنا هل هو أمر ملح؟”
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
“ستشربون طوال الليل على أي حال. سأنتهي في الصباح الباكر على أبعد تقدير. ربما في وقت أقرب “.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
“إيه، لا بأس إذن. فقط اتصل بنا عندما تنتهي “.
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
وهكذا، غادرت (تشوهونج) والمجموعة بشكل صاخب ا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لا يهم كيف حصلت عليها. سواء كان ذلك مفيدًا أم لا للشركة، فهذا هو المهم.]
عندما كان (سيول جيهو) بمفرده، أخرج بلورة الاتصال من جيبه. كان الاتجاه الذي كان يسير فيه نحو مبنى شركة سين يونغ، ولكن قبل أن يخطو عشر خطوات، توقف في طريقه.
باااااااات!
أي صدفة هذه! كانت البلورة تبعث الضوء فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
******************************
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
كان مكان اللقاء في وسط المدينة. كان في الشارع حيث التقى (سيو يوهوي) لأول مرة.
“خذينا الي هناك. على حسابي اليوم. دعونا نفرغ كل ما لديهم “.
بعد العثور على سيدة تنتظر تحت مصباح شارع ساطع، خفض (سيول جيهو) سرعته تدريجياً.
باااااااات!
وصلت (كيم هانا) قبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
عند رؤية (كيم هانا) تنظر إليه بوجه بدا وكأنه سينهار في أي وقت، لم يستطع (سيول جيهو) إلا أن يومئ برأسه موافقاً.
لطالما انتظرت (سيول جيهو) في نفس الزي.
حتى (مارسيل غيونيا) لم يشترِ سوى بضع قطع من المعادن الخاصة والسهام.
هل شعرت بحضوره؟ أدارت (كيم هانا)، التي كانت تحدق بلا تعبير في الشارع، رأسها فجأة.
صحيح، كان هذا كل شيء.
“…. لقد أتيت!”
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
أوقف (سيول جيهو) خطواته.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
“لم أكن أعرف أنك ستكون في شهرزاد من بين جميع الأماكن.”
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
“مكالماتك لم تصل أبدا. ما الذي حدث بالضبط؟”
“أنا آسف”.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستشتري لي الخمور أيضا، أليس كذلك؟”
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
“أنا آسف”.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
اعتذرت (كيم هانا). سحبت شعرها من على جبهتها وأطلقت تنهيدة عميقة كانت تحبسها.
كان الخمور بعد العشاء. طلبت (كيم هانا) كمية مجنونة من الخمور من شأنها أن تجعل حتى (تشوهونج) و(ماريا) يتعجبون، وبدأت في الامساك بالزجاجات بشكل عشوائي لتصب في حلقها.
“حدثت أشياء كثيرة … لم يكن لدي حتى الوقت للتفكير في الاتصال “.
[لقد أخبرتك عدة مرات من قبل. لا تضعي نفسك في أي موقف. لقد خسرتي في اللحظة التي أتيت فيها إلى هنا للتشكي. لقد ألقيت كرامتك بعيدًا.]
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
حاضرته (تشوهونج) لاستخدام أمواله بحكمة أكبر، لكن (هوغو) ابتسم وهو يرتدي الدرع الجديد الذي اشتراه للتو.
“حسنا ما خطبك؟”
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
بدأ (سيول جيهو) في اختيار كلماته بحرص أكثر.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
ابتسمت (كيم هانا) ابتسامة باهتة.
“مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا الهدف اختفى فجأة من أمامها.
قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه وهو يتعجب من الطلب المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
لم يتمكن من رؤية وجهها لأن رأسها كان على الطاولة، لكنه كان يستطيع أن يعرف من ارتجافه كتفيها النحيلتان.
ليس بضعة أيام، ولكن بضعة أسابيع.
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
عند رؤية (كيم هانا) تنظر إليه بوجه بدا وكأنه سينهار في أي وقت، لم يستطع (سيول جيهو) إلا أن يومئ برأسه موافقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […هذا غير عادل.]
دخل الاثنان مطعما قريبا.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
أكلت (كيم هانا). دون أن تقول أي شيء، قامت بمسح كل الطعام بسرعة مخيفة بمجرد وصول الأطباق.
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
“شخص ما يأكل جيدا.” ابتسم (سيول جيهو) وهو ينظر إلى (كيم هانا)، التي كانت تمزق شريحة لحم ساخنة إلى نصفين.
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
“أكون أحيانا هكذا.” هزت (كيم هانا) رأسها وخديها منتفختان من الطعام.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
“عندما كنت صغيرة، كنت أتناول الطعام بنهم كلما شعرت بالتوتر. عادة ما أتسوق الآن، لكن هذا غير ممكن هنا”.
فقط…
لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
استمرت (كيم هانا) في تناول الطعام دون توقف لمدة أربع ساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
توقفوا عن طلب المزيد من الطعام بحلول الوقت الذي حل فيه الظلام في الخارج، لكنها لم تكن قد انتهت بعد.
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
“ستشتري لي الخمور أيضا، أليس كذلك؟”
كان الخمور بعد العشاء. طلبت (كيم هانا) كمية مجنونة من الخمور من شأنها أن تجعل حتى (تشوهونج) و(ماريا) يتعجبون، وبدأت في الامساك بالزجاجات بشكل عشوائي لتصب في حلقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
“اعتقدت أن الاحتمال كان … مناصفة”.
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
حدقت (كيم هانا) في الزجاجة الذي كانت تحملها بعيون غير مركزة. انطلاقا من خديها المتوهجين، كانت بالفعل في حالة سكر شديد.
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
“كان ذلك لأنك نموت إلى الحد الذي لم يعد بإمكانهم تجاهلك بعد الآن. على أي حال، كان من الواضح بالفعل أنه كان من المستحيل إخفاءك بعد الحرب “.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
“…”
لطالما انتظرت (سيول جيهو) في نفس الزي.
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
باااااااات!
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
تمامًا كما أرادت (تشوهونج)، وجدوا غرفة في نزل فاخر لخلع معداتهم قبل تناول الطعام في مطعم باهظ الثمن.
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
“هذا اللون هو…؟”
بعد أن أنهت جملتها، أشارت (كيم هانا) إلى كأسها بعينيها. ملأ (سيول جيهو) الكأس الفارغ بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***********************************
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
[غير منصف؟ ما هو؟]
“أنا آسف”.
“…. لقد أتيت!”
“ماذا؟” اجبرت (كيم هانا) نفسها على الابتسام.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
“حسنا، نعم، إنه خطأك جزئيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
“من كان يعرف ~ مدمن قمار أنه حتى العلامة الحمراء كانت ستكون مضيعة للتطور إلى هذا الحد في باراديس … من كان سيعرف …”
“…”
كانت كلماتها الأخيرة غير مفهومة وهي تهز رأسها. بدأ جسدها يتمايل يمينا ويسارا. بدت وكأنها ستنهار عند أدنى لمسة.
بعد التزام الصمت لفترة من الوقت، قام (سيول جيهو) فجأة بتنشيط قدرة العيون التسع. لم يكن هناك أي سبب خاص سوى التحقق من حالتها العاطفية.
“لا أحد يعرف…”
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
صبغ الضوء الوامض للشمعة الموضوعة في منتصف الطاولة عيني (كيم هانا) في ضوء ضارب إلى الحمرة. حتى وهي في حالة سكر، كانت عيناها مشتعلتين بالنار.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
حدقت كيم هانا باهتمام في الشمعة ورأسها لا يزال يهتز.
توقفت (كيم هانا) عن الكلام وأنهت الزجاجة بالكامل. ضربت الزجاجة على الطاولة بقوة لدرجة أن الطاولة الخشبية اهتزت، وبدأت تضحك بلا سبب.
فجأة، ومضت الكلمات التي سمعتها عندما ذهبت للعثور على مدير الموارد البشرية في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
[لماذا اتصلت لرؤيتي بشكل منفرد؟ لقد بدت واثقة إلى حد ما في الردهة.]
عندما كان (سيول جيهو) بمفرده، أخرج بلورة الاتصال من جيبه. كان الاتجاه الذي كان يسير فيه نحو مبنى شركة سين يونغ، ولكن قبل أن يخطو عشر خطوات، توقف في طريقه.
[أرسلني إلى فريق المعلومات. سأنسحب بهدوء من فريق التوظيف.]
“لا أحد يعرف…”
[فريق المعلومات؟ لماذا أفعل ذلك؟ كل شيء تقرر بالفعل. وماذا في ذلك؟ لا أحتاج منك أن تنسحب بهدوء.]
“الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو انتظار قرار رؤسائي. اعتقدت بصراحة أن هناك فرصة كبيرة لأن يكون الأول، ولكن…”
[…هذا غير عادل.]
“هاه؟ آه، أنا… “. تلعثم (سيول جيهو).
[غير منصف؟ ما هو؟]
أزرق. اختيار المصير.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
[…]
[اه، مرحبا؟ كيم؟ وماذا في ذلك؟ من فضلك، استمر.]
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
“ستشربون طوال الليل على أي حال. سأنتهي في الصباح الباكر على أبعد تقدير. ربما في وقت أقرب “.
[بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
[هذا ليس ما قصدته … قصدت أنه لم يكن الأمر متروكا لي لأقرر كيفية استخدامه.]
هذا كل ما هنالك.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
حاضرته (تشوهونج) لاستخدام أمواله بحكمة أكبر، لكن (هوغو) ابتسم وهو يرتدي الدرع الجديد الذي اشتراه للتو.
[كم سنة عملت في الشركة؟ ثم مرة أخرى، ألم تمر حتى عشر سنوات؟ هل هذا هو السبب في أنك هكذا؟]
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
[ليس الأمر كما لو كنتي لا تعرفين كيفية قراءة الوضع. حسنًا، ليس الأمر كما لو كنت لا تعرف هذا أيضًا.]
وصلوا إلى وجهتهم بينما اشتد صراعه الداخلي.
[لا يهم كيف حصلت عليها. سواء كان ذلك مفيدًا أم لا للشركة، فهذا هو المهم.]
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
وبعد الأكل والشرب حتى الثمالة، بدأت (كيم هانا) في التحدث وتمكن (سيول جيهو) من فهم وضعها تقريبا.
صرت (كيم هانا) على أسنانها.
[وإذا أردت أن تعترف بحقوقك الشخصية، كان ينبغي لك أن تتصرف بشكل أفضل. إذا كنت تظهر أنيابك بشكل صارخ، فهل تعتقد أن المدير سيقف هناك وينظر فقط؟]
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
[حسنًا، ألستي مثابرة جداً. اعتقدت أنك على الأقل ستحافظين على آخر جزء من احترام الذات. رؤيتك هكذا تخيب أملي حقًا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
[لكن…]
بعد الانتهاء من المكالمة، تحرك (سيول جيهو) على عجل.
[لقد أخبرتك عدة مرات من قبل. لا تضعي نفسك في أي موقف. لقد خسرتي في اللحظة التي أتيت فيها إلى هنا للتشكي. لقد ألقيت كرامتك بعيدًا.]
استمرت (كيم هانا) في تناول الطعام دون توقف لمدة أربع ساعات.
[…]
صرت (كيم هانا) على أسنانها.
[ومن المفترض أن تكوني أعظم محتالة على الإطلاق… همف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ال….’
بعد قول ذلك، قدم لها مدير الموارد البشرية زجاجة صغيرة قائلاً إنها هدية وداع ثم غادر.
“ماذا؟” اجبرت (كيم هانا) نفسها على الابتسام.
كان سم سريع المفعول. يقتل بدون أي ألم. يمكن أن ينظر إليه على أنه اعطاها مخرجاً إلى حد ما.
باااااااات!
لكن تذكر هذا الموقف جعل قلبها يتجمد مرة أخرى.
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
رفعت (كيم هانا) دون وعي يدها لتشرب السم قبل أن تخفضها بالقوة وتغادر هاربة.
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
ارتعدت يديها. حتى فخذيها كانا يرتجفان، مما جعلها تصطدم بالحائط بشكل متكرر.
“لم آكل بشكل صحيح خلال الأسابيع القليلة الماضية، ورؤيتك فجأة جعلتني أشعر بالجوع. آه، ولا تنسي الخمور أيضا. هل اتفقنا؟”
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
انفجار!
“…. لقد أتيت!”
في النهاية ضربت رأسها بعنف في الطاولة.
“…ابن العاهرة.” تم شدت يديها فوق الطاولة بإحكام إلى أن أمكن رؤية بياض مفاصلها.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
“اللقيط اللعين…” لقد تمتمت بصمت لنفسها وهي تشهق بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بمعنى أن كيفية استخدامه أمر متروك لك تمامًا؟]
حبس (سيول جيهو) أنفاسه وصمت تماماً.
“هذا اللون هو…؟”
كانت تبكي كانت (كيم هانا) تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل شعرت بحضوره؟ أدارت (كيم هانا)، التي كانت تحدق بلا تعبير في الشارع، رأسها فجأة.
لم يتمكن من رؤية وجهها لأن رأسها كان على الطاولة، لكنه كان يستطيع أن يعرف من ارتجافه كتفيها النحيلتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
“كيوك … كيوك …” تمتمت بهدوء من خلال أسنانها المشدودة.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
صحيح، كان هذا كل شيء.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
“….”
لكن (كيم هانا) شيء آخر …
فقط…
[حسنًا، يمكنك انتقادي لكوني مادية إذا أردت. كان ذلك الختم الذهبي ملكي الخاص. وإلى جانب ذلك، لم أكن أريد أن يسرقونك مني.]
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
[غير منصف؟ ما هو؟]
[إذا كان الأمر كذلك، ألن يكون الأمر أكثر ربحية بالنسبة لي إذا لم تنضم وتنمو بشكل أقوى خارج الشركة؟ أكثر، أليس كذلك؟ أنت تصبح قويًا أكثر وتبدأ في دعمي، ثم سيكون لي رأي مسموع داخل شركة سين يونغ، هل تعرف ما أعنيه؟ اهوهوهوه.]
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
كانت (كيم هانا) من أبناء الأرض الذين شرعوا في حياة جديدة في باراديس، ووضعت هدف حياتها بالعمل مدة طويلة في شركة سين يونغ والترقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا، اشتر لي شيئا لأكله أولاً؟”
لكن هذا الهدف اختفى فجأة من أمامها.
حتى عندما كان جسدها يرتجف، لم تنظر (كيم هانا) إلى الوراء أبدًا. لأنها إذا فعلت ذلك، شعرت أنها ستعود. شعرت وكأنها ستعود الي السم …
‘آه.’
“في النهاية، لم يتبق لهم سوى خيارين. ليحتفظوا بي كحلقة وصل لك، أو يطردوني ويأخذوا الأمر بأيديهم.”
أدرك (سيول جيهو) أخيرًا سبب شعوره بالديجا فو طوال الوقت.
تنورة على شكل حرف H وبدلة رمادية وحقيبة جلدية صغيرة.
<<<<<ت م وديجا فو هي الشعور الذي يشعر به الفرد بأنه رأى أو عاش الموقف الحاضر من قبل>>>>
“لقد جئت من أجلك”. رد (سيول جيهو).
لقد شعر (سيول جيهو) نفسه بنفس الشعور عندما أُجبر على العودة إلى الأرض بعد الحرب.
صفقت (تشوهونج) بيديها.
بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
حتى (مارسيل غيونيا) لم يشترِ سوى بضع قطع من المعادن الخاصة والسهام.
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
[اه، مرحبا؟ كيم؟ وماذا في ذلك؟ من فضلك، استمر.]
تنهد (سيول جيهو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بقية زملاء (سيول جيهو) تجولوا بحرية، وكانوا على دراية بالمكان. بحلول الوقت الذي عادوا فيه من قاعة المزاد، كانت الشمس قد غربت بالفعل.
في الواقع، لم يكن آسف. بعد دخوله باراديس، مر بالمصاعب المتعددة، وحاول بذل قصارى جهده في كل مرة.
[…]
هذا كل ما هنالك.
هذا كل ما هنالك.
كانت (كيم هانا) نفس الشيء. لقد حصلت على الختم الذهبي من خلال الصدفة وحاولت استخدام (سيول جيهو) لتحقيق أهدافها في وقت قصير. من وجهة نظر معينة، لقد راهنت ضد شركة سين يونغ، لكنها خسرت في النهاية.
بعد قول ذلك، قدم لها مدير الموارد البشرية زجاجة صغيرة قائلاً إنها هدية وداع ثم غادر.
هذا كل ما هنالك.
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
صحيح، كان هذا كل شيء.
[مدير الموارد البشرية. من فضلك، حاول أن تفهمني لمرة واحدة فقط -]
فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تبكي كانت (كيم هانا) تبكي.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستشتري لي الخمور أيضا، أليس كذلك؟”
بغض النظر عن الحالة، لم يشعر بالارتياح عندما رأى المرأة التي حاولت حمايته تبكي أمامه بلا حول ولا قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التجول هنا وهناك بدون وجهة، دخل إلى مطعم قد أوصى به (جانغ مالدونج) من قبل والتهم الطعام لأنه شعر أنه فقد المكان الذي ينتمي اليه.
نهض (سيول جيهو) من مقعده وغطى جسدها بعباءته. عندما رأى قطرات الدموع التي لا تنتهي تسقط تحت الطاولة، جلس بصمت في مقعده.
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
بعد التزام الصمت لفترة من الوقت، قام (سيول جيهو) فجأة بتنشيط قدرة العيون التسع. لم يكن هناك أي سبب خاص سوى التحقق من حالتها العاطفية.
أغلق (سيول جيهو) فمه. كان تعبير (كيم هانا) جادا. بدت بلا حياة لدرجة أنها بدت كأنها ستختفي تقريبا. تماما مثل ضباب على وشك التشتت والاختفاء في مهب الريح.
عند الحديث عن ذلك، كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها نافذة حالة (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
ولكن قبل ظهور نافذة الحالة الخاصة بها، قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه عندما رأى لون (كيم هانا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن (سيول جيهو) شخصا سيخسر أمام أي شخص في التهام الطعام، لكنه ضبط نفسه اليوم.
بالتأكيد كان ينبغي أن تكون ذهبية.
تباطأت سرعتها كلما قام العاملين برفع الأطباق المكدسة، لكن (كيم هانا) لم تتوقف عن الأكل. سرعان ما بدا الأمر وكأنها كانت تحشو الطعام بالقوة في حلقها كما لو كانت تريد خنق نفسها والموت من الإفراط في تناول الطعام.
“هذا اللون هو…؟”
[أنت تعرف أنها كانت ملكيتي الخاصة.]
أزرق. اختيار المصير.
“هل يجب أن أزور مبنى شركة سين يونغ…؟”
لقد رأى حالات تغير فيها الاتجاه من اليسار إلى اليمين، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها شيئًا من هذا القبيل.
شعر (سيول جيهو) بالعجز.
لقد تغير لون (هاو وين) في اللحظة التي أجاب فيها بأنه سيصبح ملكًا.
بعد التزام الصمت لفترة من الوقت، قام (سيول جيهو) فجأة بتنشيط قدرة العيون التسع. لم يكن هناك أي سبب خاص سوى التحقق من حالتها العاطفية.
لم يكن يعرف كيف أخذ (هاو وين) كلماته، لكنها أثرت بالتأكيد على مستقبله.
“هذا اللون هو…؟”
كان الأمر نفسه بالنسبة ل (كيم هانا)، لذلك لم يستطع التفكير إلا في احتمال واحد.
“…”
لقد أثرت أفعاله الأخيرة عليها بشكل كبير، مما تسبب في تحديد مصيرها.
تحدث زملاؤه بحماس وضحكوا طوال الطريق إلى هناك، لكن (سيول جيهو) شعر بعدم الارتياح. لم يكن يعرف السبب، ولكن منذ أن دخل شهرزاد، بدأ حدسه ينبض.
وقبل أن يهدأ من المفاجأة…
“…”
باااااااات!
عند رؤية (كيم هانا) تضع الكأس على شفتيها وتميل رأسها للخلف بشدة، تحدث (سيول جيهو) بهدوء.
تكشفت رؤيا أمام عينيه.
لأنه كان يعتقد أن ملء نفسه بشيء ما سيجعل الفراغ الذي يشعر به في الداخل محتملاً بعض الشيء.
بعد رؤيتها، ارتجفت عينا (سيول جيهو) بشدة.
تسلل الغروب تدريجيًا حولهم. إذا تأخر لفترة أطول، فسيضطر إلى التأجيل إلى الغد. لن يشعر بتحسن إلا إذا قام بتسوية الأمور اليوم.
‘ماذا…’
“لماذا لم تقولي شيئا؟ لا بد أن شيئا ما قد حدث لك، أليس كذلك؟”
في الرؤيا.
[أنت تعرف. أن الختم الذهبي لم يكن ختم شركة سين يونغ.]
“بحق……”
[لقد أخبرتك عدة مرات من قبل. لا تضعي نفسك في أي موقف. لقد خسرتي في اللحظة التي أتيت فيها إلى هنا للتشكي. لقد ألقيت كرامتك بعيدًا.]
‘ال….’
قام (سيول جيهو) بعقد حاجبيه وهو يتعجب من الطلب المفاجئ.
كانت (كيم هانا) تبتسم بتعبير متغطرس…
كان من المحتمل ألا ينتهوا من أعمالهم بعد يوم واحد، لذلك قرر (سيول جيهو) أولاً العثور على مكان للإقامة.
‘جحيم…’
كما اشتري (سيول جيهو) شيئًا ما. كلفته فقط مائة عملة فضية، كانت عباءة بغطاء من الفراء تحميه إلى حد ما من البرد بميزة العزل الحراري.
…كان يحدق في شهرزاد المحترقة والمدمرة تمامًا.
كان يسأل أحيانا “هل يجب أن أطلب المزيد؟” وهو يطلب مزيداً من الطلبات عندما أومأت (كيم هانا) برأسها.
[هانا.] رن صوت مدير الموارد البشرية بوضوح في رأسها.
***********************************
على الأقل بالنسبة له، كانت (كيم هانا).
ترجمة
أزرق. اختيار المصير.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف حانة تحتوي على خمور جيدة حقًا ~” أومأت (تشوهونج) برأسها عندما سمعت (فاي سورا) تقترح مكانًا.
يمكن للناس رؤيتها والتفكير، “إنها ليست مشكلة كبيرة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
