سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
الفصل 90. سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكنت من سحب نفسها و جنية السماء إلى حيث كان القبر ورأت أن الملاك الساقط كانت منشغلة بمعالجة اثنين من جنيات السماء الأخرى التي تئن بشدة من الألم. أصيب الجميع بجروح كبيرة وصغيرة.
▪
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
▪
“….”
كانت غابة الإنكار تتعرض لعاصفة مستعرة من قصف الرعد والطلقات النارية ، ولكن فجأة ، أصبحت هادئة بشكل مخيف كما لو أن الأشياء التي حدثت من قبل كانت كلها هلوسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
في ظل هذا السكون ، ظلت تيريزا هاسي جالسة على مؤخرتها لفترة طويلة. ربما كانت تشك في أن الهروب المحموم الذي حدث قبل بضع دقائق كان مجرد حلم سيئ لولا وجود آثار دماء و الجثث المتناثرة في كل مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسبب ما ، شعر بإحساس دغدغة أعلى رأسه ، لكنه تجاهل ذلك ونظر إلى أسفل فخذه أولاً. تم لفه بخبرة في الضمادات. كما خفت حدة الألم إلى حد كبير. في هذه الأثناء ، تكلم الملاك الساقط بحزن.
في النهاية ، استعادت وعيها بعد أن رصدت جنية السماء راقدة على الأرض لا تتحرك مثل الجثة.
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت إصابات سيول جيهو قاتمة إلى حد ما. إذا لم تره بشكل خاطئ الآن ، فإن منطقة فخذيه كانت مبللة بدم جديد. لابد أنه تعرض للقنص مرة أخرى.
أومأ سيول جيهو برأسه.
كان جسده بالفعل في حالة يرثى لها ، فهل سيكون قادرًا على تحمل إصابة أخرى؟ وأيضًا ، هل ستتمكن تلك السيدة القديسة من علاج الشاب؟
بالكاد تمكن سيول جيهو من إيماء رأسه. لم يكن يريد حقًا أن تجعل ذلك الجزء قريب من وجهه.
لا شيء يبدو مؤكدًا في هذه المرحلة. ورأت أن علاجه يجب أن تكون له الأولوية مهما كانت الحالة. دفعت تيريزا نفسها عن الأرض وساعدت جنية السماء على الوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اههههيكك- !!
لم تكن تفكر حقًا في الانهيار على الأرض وأخذ قسط من الراحة ، لكن محاولة الهروب هذه لم تنته بعد. أخذ قسط طويل من الراحة يمكن أن ينتظر.
فتحت تيريزا فمها لتتحدث.
تمكنت من سحب نفسها و جنية السماء إلى حيث كان القبر ورأت أن الملاك الساقط كانت منشغلة بمعالجة اثنين من جنيات السماء الأخرى التي تئن بشدة من الألم. أصيب الجميع بجروح كبيرة وصغيرة.
في الواقع ، من سيرفض مثل هذه الهدية القيمة؟ كل ما في الأمر أنه ليس لديه الحق في طلب مثل هذه الهدية في المقام الأول.
لم يستطع اثنان آخران التخلص من المطاردين وماتوا. لذا نجح ستة منهم في النجاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
وضعت تيريزا جنية السماء على الأرض وسألت الملاك الساقط.
‘لما هي فعلت هذا؟’
“ماذا عن سيول؟”(تيريزا)
حسنًا ، كان هذا صحيحًا. لقد اعتادوا على أن يكونوا عراة تمامًا الآن ، وخلال الليالي ، كانوا يحتضنون بعضهم البعض بإحكام من أجل النوم أيضًا.
“…. أخذته إلى الداخل.”(الملاك)
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
ردت الملاك الساقط بوجه هادئ ، لكن صوتها كان يرتجف قليلاً. يبدو أنها رأت السيدة القديسة أيضًا.
“ادخلي واجلبيه ، إذن.”(الملاك)
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
… فجأة ، استذكر سيول جيهو كلمات إيان سرعان ما تجنب نظره. كما أنه لم ينس أن يغني النشيد الوطني الكوري في رأسه لمجرد نسيان ما كان يفكر فيه.
“ادخلي واجلبيه ، إذن.”(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟؟”(سيول)
تحدثت الملاك الساقط باقتضاب.
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
“لن أخطو قدمًا داخل ذلك المكان أبدًا.”(الملاك)
“ما اسمك؟”(الملاك)
ثم أضافت شيئًا آخر ، موقفها حازم وثابت.
“أوه”.(تيريزا)
“لا أعرف أي شخص قد يُحدث كل تلك الأفعال الوحشية في هذه الغابة ، ولكن ليس هناك شك في أن الشخص المعني كان مجنونًا”.(الملاك)
… غاص على عجل تحت الماء.
“ماذا تقصدين؟”(تيريزا)
[إيه~إييهه ؟؟]
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
توقفت الملاك الساقط على عجل عن المشي فجأة.
“هذ~هذا …”(تيريزا)
… في الواقع ، لقد نجا. لقد نجح في الخروج حياً. لم يمت ونجح في التعثر في طريقه إلى هذا الحد.
“تلك الروح ، ماتت بينما كان قلبها ممتلئًا بكمية مرعبة من الاستياء. حتى أنهم احتجزوها قسراً هنا. فتكثف استيائها منذ عدة مئات من السنين ، فكيف لا يكون هناك ولادة لروح انتقامية؟ “(الملاك)
“أوه”.(تيريزا)
“اههه …”(تيريزا)
… غاص على عجل تحت الماء.
فركت تيريزا ذراعيها . لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح جميع جثث الطفيليات التي قُتلت بطريقة قاسية و مرعبة. كان يجب أن تشعر بالإرتياح لرؤية أعدائها اللدودين والذين يردون قتلها يموتون هكذا ، لكن….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اإيييههه!”(تيريزا)
‘مخيف …’
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
كانت الهالة العدائية المنبعثة من السيدة القديسة مشؤومة وشريرة لدرجة أن تيريزا لم تستطع اعتبارها حليفة. كانت شاكرة لأن السيدة القديسة لم تؤذهم .
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، كانت إصابات سيول جيهو قاتمة إلى حد ما. إذا لم تره بشكل خاطئ الآن ، فإن منطقة فخذيه كانت مبللة بدم جديد. لابد أنه تعرض للقنص مرة أخرى.
لم ترغب تيريزا في رؤيتها مرة أخرى ، لكنها لم تستطع ترك سيول أيضًا.
[تبدو فظيعاً.]
استدعت تيريزا كل شجاعتها ، وقفت أمام القبر.
“لماذا؟”(سيول)
كانت الهالة الشريرة المنبعثة من القبر مخيفة للغاية لدرجة أن جسدها كان يرتجف من تلقاء نفسه ، لكنها شعرت بالثقة في شيئين.
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
لم يكن معروفًا بالضبط ما هي الطريقة التي استخدمها سيول جيهو ، لكن تلك السيدة القديسة بدت وكأنها تحميه لسبب ما. هذا يعني أن الكلمات يمكن أن تصل إليها.
“عن ماذا تتحدث؟ ليس لدينا قانون من هذا القبيل. على أي حال ، أعتقد أنك رأيت “ذلك” ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
بعد أن رأته مذعورًا ومرتبك هكذا ، أدركت تيريزا شيئًا فشيئًا ما كان يحدث. ظهرت ابتسامة منعشة على شفتيها.
فتحت تيريزا فمها لتتحدث.
“على أي حال ، لقد استعاد وعيه ، لذا … يمكنني الذهاب الآن ، أليس كذلك؟”(الملاك)
“سيدة القديسة؟”(تيريزا)
“اههه …”(تيريزا)
“اممم ، هل يمكنك فتح هذا الباب من فضلك؟”(تيريزا)
“…آه.”(سيول)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انهت كلامها، استدار لتغادر دون تردد. كاد سيول جيهو يسأل ، “هل ستغادرين بالفعل؟” ، لكنه ظل صامتاً. كان من الواضح فقط أنها ستغادر الآن. كانت محاولتهم للهروب ناجحة ، لذلك انتهت أيضًا علاقتهم التعاونية.
“أنا متأكد من أنكِ لاحظت ذلك الآن. إنه أحد رفاقنا. إنه في حالة سيئة حقًا الآن ، وإذا لم يتم علاجه قريبًا ، فقد يموت حقًا. أقسم أنني لن أفعل أي شيء سيئ ، لذا من فضلك دعيني أدخل “.(تيريزا)
‘لما هي فعلت هذا؟’
لكن مرة أخرى ، لم يكن هناك جواب. في هذه الأثناء ، بدأت تتساءل عما إذا كانت القديسة تستخدم هذه الفرصة لحبسه وتركه يموت.
“اممم ، هل يمكنك فتح هذا الباب من فضلك؟”(تيريزا)
لم تستطع إلا أن تشك في أن السيدة القديسة كانت تحاول تحويل سيول إلى روح أيضًا حتى تتمكن من العيش معه إلى الأبد. إذا كان هذا هو الحال بالفعل ، فعليها ببساطة أن تخاطر بكل شيء وتوقف حدوث ذلك.
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
“أرجوك ، أتوسل إليك. هذا الرجل ، لقد كان عليه أن يمر بالجحيم لمجرد الوصول إلى هنا. لقد كنا على وشك النجاة من محنتنا ، ولكن إذا انتهى به الأمر بالموت هنا…. هيوك ؟! “(تيريزا)
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
دوى صوت فتح باب حديدي. كانت تيريزا تستعد لتغطي فمها وتهبط على الأرض لتبدأ في البكاء تحسبا ، ولكن عندما رأت الباب الحديدي مفتوحا على مصراعيه ، وقفت مذهولة.
“ماذا عن سيول؟”(تيريزا)
“انه مفتوح!”(تيريزا)
… بدأ شعور معين بالغليان في صدره. قالت إنهم ما زالوا داخل غابة الإنكار وذهبوا داخل الغابة أيضاً ، “آه ، اللعنة” ، لكن التأثيرات قد تم تفعيلها بالفعل.
صرخت بصوت متحمس ، لكن الملاك الساقط نظرت إليها ببساطة بوجه قال ، “إذن؟ ماذا تريدين مني أن أفعل حيال ذلك؟ “
قال إنه آسف لإزعاجها . ووعد بالحضور لرؤيتها مرة أخرى قريبًا . بدت القديسة مترددة في التخلي عنه لكنها لم تحاول منعه. حتى في نظرة عابرة ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء حالته الحالية ، لذلك حكمت أنه من الأفضل أن يعود إلى هارمارك في أقرب وقت ممكن.
تكلمت الملاك الساقط.
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
“ادخلي وأخرجه.”(الملاك)
لم يستطع سيول جيهو إلا أن يضحك بمرارة من تلك الإجابة.
“حسنًا ، أنا …. إيه؟لكن.. “(تيريزا)
حسنًا ، كان هذا صحيحًا. لقد اعتادوا على أن يكونوا عراة تمامًا الآن ، وخلال الليالي ، كانوا يحتضنون بعضهم البعض بإحكام من أجل النوم أيضًا.
“قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سموكم.”(سيول)
“فقط قليلاً.”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خد هذا.”(تيريزا)
“أرفض.”(الملاك)
ارتفع صوتها فجأة قبل أن تتسع عيناها. أراد سيول أن يسألها ما هو الخطأ ، لكنها وضعت إصبعها على شفتيه أولاً.
“من المفترض أن تكوني “ملاكًا ساقطًا” ، فكيف تخافي من الأرواح؟ “(تيريزا)
تكلمت الملاك الساقط.
“ليس الأمر كما لو أنني بدأت أشعر بالخوف منهم فجأة. لقد كبرت فقط لأخافهم ، هذا كل شيء. “(الملاك)
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
استدارت الملاك الساقط. لكن بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
“أوه؟!”(تيريزا)
“آه…. اوه اه! “(سيول)
تماما كما كان تعبير تيريزا على وشك أن يختفي ، تدفق الدخان الأسود فجأة و إلتف بإحكام حول خصر الملاك الساقط و أصبح نهاية هذا الدخان مثل الإبرة موجهة نحو وجه الملاك.
لو كان صادقا مع نفسه…. لم يتوقع أبدًا أن يخرج من هذه المحنة حياً. حاول إخبار دماغه أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة ، لكن كان يعرف أن مع إصاباته لن يصمد. خاصة عندما تعرض هو و جنية السماء للقنص في الهواء وسقطا – لقد اعتقد حقًا أنه قد انتهى .
لقد حاولت المقاومة بذراعيها وساقيها بشدة ، لكن انتهى بها الأمر بجرها داخل القبر. صراخها العالي تلاشى بعد اختفاء جسدها في القبر ، وخلفها مباشرة ، أغلق الباب الحديدي بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، انتظري. من فضلكِ ، لست بحاجة إليها. ما قدمتيه لنا في المرة السابقة كان أكثر من كافٍ بالنسبة لي “.(سيول)
اههههيكك- !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أجل.]
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
*
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
فتح سيول جيهو عينيه بعد حوالي ساعة. كانت حالة جسده خطيرة حقًا.
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
شعر براحة دافئة تغلف حواسه. لم يستطع تفسير السبب ولكنه بدأ يفكر في أنه آمن الآن. بالطبع ، كان لا يزال مدركًا لحقيقة أن مشاكله لم تحل بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا.]
لا يزال يشعر وكأن جسده يزن طنًا. وما زال الجوع والعطش يعذبه. كان يئن ويتأوه من الألم قبل أن يمد يده ليمسك رمحه. وسرعان ما امتص الهواء البارد من الرمح داخل فمه.
ومع ذلك ، قرر قبولها. انحنى نحو القبر مرة أخرى واستدار ليغادر.
[تبدو فظيعاً.]
نزل في الماء حتى رأسه وبدأ يغسل جسده على عجل. قام بفركه وفركه بشدة ، مما تسبب في ذوبان القيح الجاف والأوساخ المتراكمة والعرق من جلده. لقد شعر بالشفقة على الأسماك التي تعيش في البحيرة ، لكنه لم يتوقف عن تنظيف نفسه.
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
[كيف حال جسدك؟]
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
“القديسة؟”(سيول)
▪
[أجل.]
[هناك هناك.]
لقد سمع الصوت الذي أراد سماعه بشدة. حتى في ذلك الوقت ، شعر ببعض عدم اليقين. الآن وقد كان هنا بالفعل ، لم يستطع تصديق ذلك.
“شكرا لك.”(سيول)
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها إلى شق بعد ذلك. رفع رمحه وبدأ بمسح محيطه .
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
نهضت تيريزا ببطء مرة أخرى بينما كانت تمسح شفتيها بظهر يدها.
على الرغم من أنها تحدثت بنبرة صوت ناعمة ، إلا أن محتويات كلماتها كانت مخيفة إلى حد ما في طبيعتها. ومع ذلك ، شعر بالاطمئنان العميق منهم.
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
لم يستطع سيول جيهو قول أي شيء آخر وأغلق عينيه . ذكريات الأيام الثمانية الماضية أو نحو ذلك دخلت في ذهنه الواحدة تلو الأخرى. بدءاً من لحظة دخوله إلى المختبر ، وإنقاذ الأميرة ، والتعرض للقنص ، والحبس ، والهرب ، والعودة إلى الطريق الذي أتوا منه ، والالتفاف ، والهرب ، حتى….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تسألني إذا رأيت شبحًا من قبل؟”(تيريزا)
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خد هذا.”(تيريزا)
لو كان صادقا مع نفسه…. لم يتوقع أبدًا أن يخرج من هذه المحنة حياً. حاول إخبار دماغه أن هناك أملًا في البقاء على قيد الحياة ، لكن كان يعرف أن مع إصاباته لن يصمد. خاصة عندما تعرض هو و جنية السماء للقنص في الهواء وسقطا – لقد اعتقد حقًا أنه قد انتهى .
عندما رفع يديه هناك ، كان الشيء المتدلي مرتبطًا بشكل جميل برأسه.
إلى أي مدى كان محبطًا وكان تحت رحمة اليأس؟ اعتقد أكثر من مرة أن الجنون أفضل من كل هذا البؤس. ومع ذلك ، ها هو لم يمت.
‘مخيف …’
… في الواقع ، لقد نجا. لقد نجح في الخروج حياً. لم يمت ونجح في التعثر في طريقه إلى هذا الحد.
“لا تسألني. لقد تم جرّي إلى هنا رغماً عني بسببك “.(الملاك)
[يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا.]
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه مفتوح!”(تيريزا)
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
ثم…
اندفعت الدموع فجأة من عينيه المغلقتين.
“أنا حقا لا أستطيع أن أكون متأكدا ، لذلك…. آه ، يا أميرة ، ربما يمكنك إخباري “.(سيول)
“… كيييههك!”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
واعتقد أن جسده لم يعد لديه أي رطوبة حتى الآن ، لكن الدموع الساخنة التي لم يستطع كبحها تتساقط على وجهه.
“إنه ميخائيل.”(الملاك)
[إيه~إييهه ؟؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت تيريزا بإصبعها السبابة وسألت. وضع يده بشكل انعكاسي على رأسه وأصيب بالذهول على الفور. كان السوار الذهبي مربوطًا بشعره.
دخل صوتها مرتبك في أذنيه. أثناء البكاء ، فتح سيول جيهو عينيه. السبب الوحيد الذي جعله يعيش كان بفضل القديسة. لولا هذه الروح ، لكان قد مات عشر مرات.
شكلت تيريزا ابتسامة منعشة كما لو كان قد وقع في فخها.
لم يستطع كبح جماح الامتنان الذي يتفشى بسرعة في قلبه ويركع على الأرض. ضغط يديه على الأرض وانحنى حتى تلامس جبهته الأرض.
“لا داعي للقلق. إنهم ينتظروننا في الخارج “.(الملاك)
“شكرا لك…!”(سيول)
“لا داعي للقلق. إنهم ينتظروننا في الخارج “.(الملاك)
[أوه؟ أوه؟؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتقد أن جسده لم يعد لديه أي رطوبة حتى الآن ، لكن الدموع الساخنة التي لم يستطع كبحها تتساقط على وجهه.
“شكرا جزيلا لك…!”(سيول)
“أنا بخير الآن. أيضا كيف يمكنني قبول شيء منك مرة أخرى؟ لقد أنقذتِ حياتي حتى “.(سيول)
[ما~ماذا تفعل؟ ~ توقف.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
لم يتحرك سيول جيهو. ظلت جبهته مضغوطة على الأرض ، وكان جسده يرتجف وهو يبكي بهدوء.
على الرغم من أنها تحدثت بنبرة صوت ناعمة ، إلا أن محتويات كلماتها كانت مخيفة إلى حد ما في طبيعتها. ومع ذلك ، شعر بالاطمئنان العميق منهم.
يبدو أن القديسة كانت في حالة إرتباك الآن. بدأ الدخان الأسود الذي كان يطفو على مهل في الهواء منذ لحظة ، فجأة ، يتنقل بشكل مضطرب في جميع أنحاء القبر.
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
بعد فترة وجيزة. توقف الدخان الأسود المسبب للهلع والمربك بشكل مفاجئ عن الحركة. كان الأمر كما لو كانت قد توصلت إلى فكرة رائعة. انزلق حول تابوت وعاد بسرعة إلى جانبه. ومثلما يحاول المرء تهدئة طفل يبكي ، بدأ يتسلل شيئًا ما أسفل وجهه مباشرة.
تكلمت الملاك الساقط.
[هناك هناك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “؟؟”(سيول)
“…؟”
“لا ، حسنًا ، فقط. إنه ليس طلب غريب ، أليس كذلك ~؟ يمكنك طرح مثل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
رأى سيول سوارًا جميلًا مصنوعًا من الذهب.
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
[دعني أعطيك هذا ، لذا توقف عن البكاء من فضلك.]
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
“لا ، انتظري. من فضلكِ ، لست بحاجة إليها. ما قدمتيه لنا في المرة السابقة كان أكثر من كافٍ بالنسبة لي “.(سيول)
استدعت تيريزا كل شجاعتها ، وقفت أمام القبر.
[لكن~لكن ، اعتقدت أنكم تحبوا أشياء مثل هذه؟ لا بأس طالما أنك تشعر بتحسن.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه مفتوح!”(تيريزا)
“أنا بخير الآن. أيضا كيف يمكنني قبول شيء منك مرة أخرى؟ لقد أنقذتِ حياتي حتى “.(سيول)
استدعت تيريزا كل شجاعتها ، وقفت أمام القبر.
[إيه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
[خذها] ، “لا أستطيع”….
“….مم؟”(تيريزا)
تشاجروا مع بعضهم البعض لفترة قصيرة كهذه ، في محاولة منهم لجعل الطرف الآخر يستسلم ، فقط للتوقف بعد سماع شخص ما يتسرب منه ضحكة مكتومة جوفاء من الجانب. يبدو أن هذا الشخص قد شهد هذا المشهد الغريب كاملاً. استخدم سيول هذه الفتحة لإجبار السوار على العودة ، وعندها فقط اكتشف الملاك الساقط تجلس القرفصاء عند زاوية القبر.
إحساس ملامسة الماء لجسده الذي شعر بالإنتعاش و النشاط . في كل مرة شعر فيها أن الماء النظيف يتدفق عبر فخذيه ، كان هذا البرد الرائع يمر عبر جسده بالكامل ، وكان يريد فقط أن يصرخ ببهجة ويتدحرج على الأرض دون أي اهتمام بالعالم.
“لماذا لا تقبله بالفعل؟ هذه القطعة الأثرية تمتلك الكثير من المانا “.(الملاك)
بصراحة ، لقد رأى “ذلك”. لم يستطع التظاهر بأنه لا يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنه التفكير في شيء ليقوله في هذه اللحظة.
“حتى الخنزير يعرف ما هو العار . لم آتي إلى هنا من أجل الكنوز على أي حال ، و…. آه.”(سيول)
لم يستطع سيول جيهو إلا أن يضحك بمرارة من تلك الإجابة.
أجاب سيول جيهو بشكل انعكاسي ، وألقى نظرة سريعة حول محيطه. أجابت الملاك الساقط على سؤال سيول الصامت.
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
“لا داعي للقلق. إنهم ينتظروننا في الخارج “.(الملاك)
ارتجف جسدها بالكامل ، وأطلقت ضوضاء غريبة.
“في الخارج؟”(سيول)
“لذيذ جدا !!”(تيريزا)
“لا تسألني. لقد تم جرّي إلى هنا رغماً عني بسببك “.(الملاك)
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
… بدأ شعور معين بالغليان في صدره. قالت إنهم ما زالوا داخل غابة الإنكار وذهبوا داخل الغابة أيضاً ، “آه ، اللعنة” ، لكن التأثيرات قد تم تفعيلها بالفعل.
“على أي حال ، لقد استعاد وعيه ، لذا … يمكنني الذهاب الآن ، أليس كذلك؟”(الملاك)
“القديسة؟”(سيول)
[كيف حال جسدك؟]
تقدم سيول إلى الأمام دون أي شيء يشغل ذهنه ، لكنه اضطر إلى التوقف عن خطواته بعد رؤية تيريزا فجأة تنزل على ركبة واحدة.
لسبب ما ، شعر بإحساس دغدغة أعلى رأسه ، لكنه تجاهل ذلك ونظر إلى أسفل فخذه أولاً. تم لفه بخبرة في الضمادات. كما خفت حدة الألم إلى حد كبير. في هذه الأثناء ، تكلم الملاك الساقط بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههه ~~. أنا سعيدة جدا ~.” (تيريزا)
“لقد أجريت العلاج في حالات الطوارئ ، ولكن سيكون من الأفضل لك العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن للحصول على العلاج الطبي المناسب. الإصابة الناجمة عن •الفانتوم• حقيرة حقًا ولا تشفى بهذه السهولة “.(الملاك)
يبدو أن القديسة كانت في حالة إرتباك الآن. بدأ الدخان الأسود الذي كان يطفو على مهل في الهواء منذ لحظة ، فجأة ، يتنقل بشكل مضطرب في جميع أنحاء القبر.
أومأ سيول جيهو برأسه.
‘ليس الأمر أنني لا أريد ذلك …’
“شكرا لك.”(سيول)
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
“لا، أنا من يجب أن أشكرك. تمكن أربعة منا أيضًا من البقاء على قيد الحياة “.(الملاك)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
بعد أن انهت كلامها، استدار لتغادر دون تردد. كاد سيول جيهو يسأل ، “هل ستغادرين بالفعل؟” ، لكنه ظل صامتاً. كان من الواضح فقط أنها ستغادر الآن. كانت محاولتهم للهروب ناجحة ، لذلك انتهت أيضًا علاقتهم التعاونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مم؟]
“…آه.”(الملاك)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنها أخذت تبكي وهي تغوص عميقًا تحت السطح قبل أن تعود مرة أخرى. برؤيتها تذهب للاستحمام بهذا الشكل ، لم يعد بإمكان سيول جيهو التراجع. خلع الثوب والسراويل الداخلية المصفرة للغطس في مياه البحيرة.
توقفت الملاك الساقط على عجل عن المشي فجأة.
فتح سيول جيهو عينيه بعد حوالي ساعة. كانت حالة جسده خطيرة حقًا.
“ما اسمك؟”(الملاك)
كانت مياه البحيرة نقية للغاية ومنعشة، حتى أن طعمها حلو.
“اسمي؟”(سيول)
[ستكون الأمور على ما يرام الآن.]
“لقد سمعتني ، فلماذا لا تجيب؟”(الملاك)
‘هل تستمتع بالسخرية من الآخرين؟ هل شخصيتها هكذا؟’
عبست الملاك الساقط واشتكت بهدوء. خدش سيول جيهو خده بخجل وفتح فمه.
تماما كما كان تعبير تيريزا على وشك أن يختفي ، تدفق الدخان الأسود فجأة و إلتف بإحكام حول خصر الملاك الساقط و أصبح نهاية هذا الدخان مثل الإبرة موجهة نحو وجه الملاك.
“إنه … سيول.”(سيول)
“شكرا لك…!”(سيول)
“سيول ، شكرا للمعلومة. سوف أتذكرك. “(الملاك)
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
“ماذا عنك يا آنسة ؟”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا ، على الرغم من ظهور بعض العداوة ، إلا أن القديسة لم تهاجم أي شخص منهم.
كانت الملاك الساقطة تومئ برأسها بحكمة حتى ذلك الحين ، لكنها جفلت قليلاً عند سؤاله. بدت وكأنها تتداول في أمر ما ، تمامًا كما فعل الشاب الواقف أمامها ، وهز كتفيها.
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
“إنه ميخائيل.”(الملاك)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
قالت ميخائيل. سمع هذا الاسم عدة مرات من قبل في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك ، أخبرني بكلماتك الخاصة أين اللون الوردي.”(سيول)
‘إنها حقا ملاك …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سيول جيهو قول أي شيء آخر وأغلق عينيه . ذكريات الأيام الثمانية الماضية أو نحو ذلك دخلت في ذهنه الواحدة تلو الأخرى. بدءاً من لحظة دخوله إلى المختبر ، وإنقاذ الأميرة ، والتعرض للقنص ، والحبس ، والهرب ، والعودة إلى الطريق الذي أتوا منه ، والالتفاف ، والهرب ، حتى….
نظر سيول جيهو إليها بعيون محيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
‘لماذا أتت إلى الجنة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أجل.]
كان لديه أكثر من سؤال أو سؤالين يريد طرحهما ، ولكن بما أن الملاك الساقط التي كشفت عن اسمها باسم “ميخائيل” كانت تعرض تلميحات واضحة عن رغبته في الخروج من هذا المكان ، لم يرغب في جعلها تبقى لفترة أطول من اللازم.
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
“سأتذكر الاسم أيضًا.”(سيول)
“إنه ميخائيل.”(الملاك)
ابتسمت قبل أن تستدير مرة أخرى. سرعان ما سمع صوت إغلاق الباب. نظرًا لأن القديسة كانت أيضًا صامتة ، فلا بد أنها تخلت عن جعله يقبل السوار. قام سيول جيهو بالنظر حول المقبرة مرة أخرى .
“فما رأيك؟”(تيريزا)
“أوم ، القديسة؟”(سيول)
عند رؤية الجزء الخلفي من هذا الدخان الأسود يهرب مثل طفل شقي ، لم يكن أمام سيول جيهو خيار سوى التنهد.
[مم؟]
توقفت الملاك الساقط على عجل عن المشي فجأة.
“بأي حال من الأحوال ، هل لديك ماء؟”(سيول)
▪
[كيف تطلب الماء في هذا المكان؟]
لم يكن معروفًا بالضبط ما هي الطريقة التي استخدمها سيول جيهو ، لكن تلك السيدة القديسة بدت وكأنها تحميه لسبب ما. هذا يعني أن الكلمات يمكن أن تصل إليها.
‘بالتأكيد. من الواضح أنه لن يكون هناك ماء هنا.
على الرغم من أنه شعر بالريبة إلى حد ما إلى أين يتجه هذا ، إلا أنه ما زال يفعل كما طلب منه.
لم يستطع سيول جيهو إلا أن يضحك بمرارة من تلك الإجابة.
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
*
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
خرج من القبر بعد عشرين دقيقة. كانت القديسة فضوليًا لمعرفة كيف انتهى به الأمر في هذه الحالة البائسة ، وبمجرد أن بدأ بشرحه التفصيلي ، انتهى به الأمر إلى قضاء وقت أطول مما كان يتوقع.
“لا أعرف أي شخص قد يُحدث كل تلك الأفعال الوحشية في هذه الغابة ، ولكن ليس هناك شك في أن الشخص المعني كان مجنونًا”.(الملاك)
قال إنه آسف لإزعاجها . ووعد بالحضور لرؤيتها مرة أخرى قريبًا . بدت القديسة مترددة في التخلي عنه لكنها لم تحاول منعه. حتى في نظرة عابرة ، يمكن للمرء أن يرى مدى سوء حالته الحالية ، لذلك حكمت أنه من الأفضل أن يعود إلى هارمارك في أقرب وقت ممكن.
… غاص على عجل تحت الماء.
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
قفزت مسرورة برؤية الشاب يخرج سالما. عانق الاثنان بعضهما البعض واحتفلوا ببقائهم على قيد الحياة لفترة قصيرة. لم يكن هذا كل شيء.
[كيف حال جسدك؟]
“خد هذا.”(تيريزا)
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
دفعت تيريزا ثوبًا عاجيًا إلى الأمام ، قائلة إنها حصلت على اثنين منهم من الملاك الساقط. كانت صغيرة وبالكاد غطت مؤخرته ، لكنها كانت بالتأكيد أفضل من لا شيء. علاوة على ذلك ، كان يشعر بالقلق عندما كانوا سيدخلون المدينة عاريان، لذلك قبلهم سيول جيهو بكل سرور.
كانت مياه البحيرة نقية للغاية ومنعشة، حتى أن طعمها حلو.
“بالمناسبة ، ما هذا؟”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيناها إلى شق بعد ذلك. رفع رمحه وبدأ بمسح محيطه .
“ماذا ماذا يا أميرة؟”(سيول)
“لا، أنا من يجب أن أشكرك. تمكن أربعة منا أيضًا من البقاء على قيد الحياة “.(الملاك)
“لماذا يوجد شيء مربوط في رأسك؟”(تيريزا)
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
أشارت تيريزا بإصبعها السبابة وسألت. وضع يده بشكل انعكاسي على رأسه وأصيب بالذهول على الفور. كان السوار الذهبي مربوطًا بشعره.
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
“القديسة؟!”(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واعتقد أن جسده لم يعد لديه أي رطوبة حتى الآن ، لكن الدموع الساخنة التي لم يستطع كبحها تتساقط على وجهه.
تذكر أنه شعر بالدغدغة على رأسه من قبل.
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
بالطبع ، حاول إعادة القطعة الأثرية ، لكن المدخل ظل مغلقًا بإحكام. طرق الباب وسحبه بكل قوته ، لكن جهوده باءت بالفشل. لم يظهر على الباب أي علامات على التزحزح. قرر تركها أمام القبر ، ولكن بعد أقل من عشر ثوان ، شعر رأسه بالدغدغة مرة أخرى.
ومع ذلك ، لم يهتموا بالتوقف لثانية للاستمتاع بالمناظر الجميلة ، فقد غطسوا رؤوسهم مباشرة في البحيرة لحظة رؤيتهم لهذا المكان.
عندما رفع يديه هناك ، كان الشيء المتدلي مرتبطًا بشكل جميل برأسه.
“لا أعرف أي شخص قد يُحدث كل تلك الأفعال الوحشية في هذه الغابة ، ولكن ليس هناك شك في أن الشخص المعني كان مجنونًا”.(الملاك)
[إيه.]
عبست الملاك الساقط واشتكت بهدوء. خدش سيول جيهو خده بخجل وفتح فمه.
عند رؤية الجزء الخلفي من هذا الدخان الأسود يهرب مثل طفل شقي ، لم يكن أمام سيول جيهو خيار سوى التنهد.
لكن مرة أخرى ، لم يكن هناك جواب. في هذه الأثناء ، بدأت تتساءل عما إذا كانت القديسة تستخدم هذه الفرصة لحبسه وتركه يموت.
‘ليس الأمر أنني لا أريد ذلك …’
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
في الواقع ، من سيرفض مثل هذه الهدية القيمة؟ كل ما في الأمر أنه ليس لديه الحق في طلب مثل هذه الهدية في المقام الأول.
“أوه؟!”(تيريزا)
ومع ذلك ، قرر قبولها. انحنى نحو القبر مرة أخرى واستدار ليغادر.
“… كيييههك!”(سيول)
ربما هربوا من قبضة الطفيليات ، لكن كان من السابق لأوانه القول إنهم آمنون تمامًا. كانت أولويتهم الجديدة هي الهروب من غابة الإنكار دون الوقوع في حادث آخر.
كان لديه أكثر من سؤال أو سؤالين يريد طرحهما ، ولكن بما أن الملاك الساقط التي كشفت عن اسمها باسم “ميخائيل” كانت تعرض تلميحات واضحة عن رغبته في الخروج من هذا المكان ، لم يرغب في جعلها تبقى لفترة أطول من اللازم.
تقدم سيول إلى الأمام دون أي شيء يشغل ذهنه ، لكنه اضطر إلى التوقف عن خطواته بعد رؤية تيريزا فجأة تنزل على ركبة واحدة.
لم ترغب تيريزا في رؤيتها مرة أخرى ، لكنها لم تستطع ترك سيول أيضًا.
“صاحبة السمو؟”(تيريزا)
أخذت وضعية مغرية – مع يديها تمسك بخصرها – وسألته بثقة.
“… لذلك ، لها هذا النوع من التأثير ، هاه.”
[قتلتهم جميعًا. لقد مزقت كل شيء يهددك ، لذلك لا داعي للقلق بعد الآن.]
“هل انت بخير؟”(سيول)
الفصل 90. سيول جيهو ضد تيريزا هاسي
“لا تقلق ، لا شيء.”(تيريزا)
كيف يمكن أن ينسى هذا المكان؟ إلى جانب كل ذلك ، فإن حقيقة وجوده هنا تعني… ..
نهضت تيريزا ببطء مرة أخرى بينما كانت تمسح شفتيها بظهر يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع ، بلع !! رشفة ، رشفة !!!
“مقارنة بمطاردة الطفيليات ، هذا كثير …”(تيريزا)
لم يكن هناك رد. ومع ذلك ، لم تستسلم تيريزا .
ارتفع صوتها فجأة قبل أن تتسع عيناها. أراد سيول أن يسألها ما هو الخطأ ، لكنها وضعت إصبعها على شفتيه أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
“صه. اهدأ .”(تيريزا)
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
ضاقت عيناها إلى شق بعد ذلك. رفع رمحه وبدأ بمسح محيطه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انه مفتوح!”(تيريزا)
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
نظروا إلى بعضهم البعض في حالة ذهول. هل احتاجوا حتى لقول أي شيء هنا؟ كما لو كانوا قد قطعوا وعدًا سابقًا ، انطلقوا في اتجاه تلك المياه المتدفقة.
“… إيه؟”(تيريزا)
بعد فترة وجيزة ، اكتشفوا بحيرة ضخمة عند مصب غابة الإنكار. كانت متصلة بنهر صغير ، وكان سطحها يتلألأ مثل المرآة تحت ضوء الشمس ، بينما كان الماء نفسه نقيًا وواضحًا لدرجة أنه يمكنهم بالفعل رؤية قاع البحيرة.
… في الواقع ، لقد نجا. لقد نجح في الخروج حياً. لم يمت ونجح في التعثر في طريقه إلى هذا الحد.
ومع ذلك ، لم يهتموا بالتوقف لثانية للاستمتاع بالمناظر الجميلة ، فقد غطسوا رؤوسهم مباشرة في البحيرة لحظة رؤيتهم لهذا المكان.
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
بلع ، بلع !! رشفة ، رشفة !!!
تماما كما كان تعبير تيريزا على وشك أن يختفي ، تدفق الدخان الأسود فجأة و إلتف بإحكام حول خصر الملاك الساقط و أصبح نهاية هذا الدخان مثل الإبرة موجهة نحو وجه الملاك.
كانوا يشربون الماء بلهث وبجنون.
‘إنها حقا ملاك …’
“لذيذ جدا !!”(تيريزا)
“ماذا تقصدين؟”(تيريزا)
كانت مياه البحيرة نقية للغاية ومنعشة، حتى أن طعمها حلو.
لقد حاولت المقاومة بذراعيها وساقيها بشدة ، لكن انتهى بها الأمر بجرها داخل القبر. صراخها العالي تلاشى بعد اختفاء جسدها في القبر ، وخلفها مباشرة ، أغلق الباب الحديدي بقوة.
كلما طالت مدة شربه ، أصبح حلقه أكثر رطوبة ، وشعر كما لو أن الماء يلتصق بلسانه مثل الصمغ. كان إحساس اللهب المشتعل الذي يتم إخماده على الفور وغمر أمعائه في البرودة المنعشة نشوة قوية لا يمكن لأي كلمات في اللغة البشرية أن تصفها بشكل كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مم؟]
‘حلو جدا! لذيذ جدا!!’
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
“بو هاها!”(تيريزا)
“عفوا؟”(سيول)
رفعت تيريزا رأسها أخيرًا وانفجرت في ضحك صاخب بعد أن رصدت سيول جيهو مغمورة في منتصف الطريق تحت البحيرة للشرب. كان يحبس أنفاسه حتى حده لامتصاص الماء ورفع رأسه متأخراً بينما كان يبتسم ابتسامة خجولة.
كان الناس من الاتحاد قد رحلوا منذ فترة طويلة بحلول الوقت الذي خرج فيه. كانت تيريزا ، التي تُركت بمفردها الآن ، جالسة على الأرض تمتص قشة صغيرة في فمها.
لم يكن لديه أي فكرة أن الماء يمكن أن يكون مذاقًا رائعًا هكذا. كان سعيدًا حقًا. سعيد للغاية ، في الواقع ، قد يموت من السعادة. اعتقد لفترة وجيزة أنه لا يمانع في الموت الآن.
ثم…
وشرب الاثنان بما يرضي قلوبهم. بدأت أجسادهم التي كانت تطالب بأي نوع من الرطوبة لفترة طويلة منتعشة للغاية ، الآن بعد أن تم تزويدهم بالماء. ولكن بعد ذلك ، وقفت تيريزا بشكل عاجل كما لو أن الشرب لم يكن كافياً لها. تخلت عن الثوب العاجي ، ثم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
“اإيييههه!”(تيريزا)
[جيد جدا! بالطبع سأخبرك! بادئ ذي بدء ، تبلغ من العمر 26 …. 70 درجة حول صدرها ، وخصرها يشبه… ..]
قفزت مباشرة في الماء.
في تلك اللحظة سمع تلك الكلمات …
“آه ، آآآآه ~…. هوا ~ آنج…! “(تيريزا)
“ماذا عنك يا آنسة ؟”(سيول)
ارتجف جسدها بالكامل ، وأطلقت ضوضاء غريبة.
“إنه وردي ، أليس كذلك ~؟”(تيريزا)
“هل لديك أي فكرة عن مدى سوء رغبتي في الاستحمام ؟!”(تيريزا)
[كيف حال جسدك؟]
حتى أنها أخذت تبكي وهي تغوص عميقًا تحت السطح قبل أن تعود مرة أخرى. برؤيتها تذهب للاستحمام بهذا الشكل ، لم يعد بإمكان سيول جيهو التراجع. خلع الثوب والسراويل الداخلية المصفرة للغطس في مياه البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
“آه…. اوه اه! “(سيول)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. أخذته إلى الداخل.”(الملاك)
ارتجف جسد سول جيهو بأكمله . لقد فهم الآن لماذا فعلت تيريزا ذلك في وقت سابق.
[إيه.]
إحساس ملامسة الماء لجسده الذي شعر بالإنتعاش و النشاط . في كل مرة شعر فيها أن الماء النظيف يتدفق عبر فخذيه ، كان هذا البرد الرائع يمر عبر جسده بالكامل ، وكان يريد فقط أن يصرخ ببهجة ويتدحرج على الأرض دون أي اهتمام بالعالم.
ثم أضافت شيئًا آخر ، موقفها حازم وثابت.
نزل في الماء حتى رأسه وبدأ يغسل جسده على عجل. قام بفركه وفركه بشدة ، مما تسبب في ذوبان القيح الجاف والأوساخ المتراكمة والعرق من جلده. لقد شعر بالشفقة على الأسماك التي تعيش في البحيرة ، لكنه لم يتوقف عن تنظيف نفسه.
“مقارنة بمطاردة الطفيليات ، هذا كثير …”(تيريزا)
“آهههه ~~. أنا سعيدة جدا ~.” (تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخطو قدمًا داخل ذلك المكان أبدًا.”(الملاك)
همهمة تيريزا بفرح خالص أيضًا. التقت نظراتهم ، وفي الوقت نفسه ، هربت أصوات ضحك سعيدة من أفواههم. لم يكن الأمر مضحكًا على الإطلاق ، لكنهم لم يتمكنوا سوى الضحك على نفسيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انهت كلامها، استدار لتغادر دون تردد. كاد سيول جيهو يسأل ، “هل ستغادرين بالفعل؟” ، لكنه ظل صامتاً. كان من الواضح فقط أنها ستغادر الآن. كانت محاولتهم للهروب ناجحة ، لذلك انتهت أيضًا علاقتهم التعاونية.
“من الأفضل أن تكون على قيد الحياة ، أليس كذلك؟”(تيريزا)
“إنه ميخائيل.”(الملاك)
《من هنا لنهاية الفصل، يوجد بعض التلميحات البذيئة ….لذا》
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
سألته تيريزا بابتسامة عريضة على شفتيها. أومأ سيول جيهو برأسه ، ولكن بعد ذلك ، توقف بصره عند المشهد أمامه. كانت الأميرة تستمتع بأشعة الشمس الدافئة بينما كانت تداعب شعرها المبلل خلفها.
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
هل كان هذا بسبب إزالة جميع طبقات الأوساخ المتراكمة عنها؟ بعد أن استعادت مظهرها الأصلي ، كان شكلها العاري جميلًا للنظر. بشرتها ، المبللة بكمية غزيرة من الماء المتساقط بشكل حسي ، تعكس أشعة الشمس وتنبعث منها هذا التوهج الأثيري الناعم الذي يشبه الخوخ. رقبتها وكتفيها يتقوسان برشاقة مثل زهرة الأوركيد البرية ، وتحتهما بقليل زوج من القمم التي تفتخر بفخر لا مثيل لهما….
“…؟”
[جيد جدا! بالطبع سأخبرك! بادئ ذي بدء ، تبلغ من العمر 26 …. 70 درجة حول صدرها ، وخصرها يشبه… ..]
“شكرا جزيلا لك…!”(سيول)
… فجأة ، استذكر سيول جيهو كلمات إيان سرعان ما تجنب نظره. كما أنه لم ينس أن يغني النشيد الوطني الكوري في رأسه لمجرد نسيان ما كان يفكر فيه.
“ادخلي واجلبيه ، إذن.”(الملاك)
“….مم؟”(تيريزا)
أمال سيول رأسه قليلاً ، ولكن في النهاية ، تشدد تعبيره مثل الصخرة ، ثم….
بعد أن رأته مذعورًا ومرتبك هكذا ، أدركت تيريزا شيئًا فشيئًا ما كان يحدث. ظهرت ابتسامة منعشة على شفتيها.
انفجر شيء ما من داخل المقبرة وتجاوز رقبة تيريزا. كانت الهالة قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في أن شعرها الوردي اللامع الفوضوي يرفرف لأعلى.
“ما الذي تشعر بالخجل منه؟ لقد رأينا بالفعل كل شيء يمكن رؤيته ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
“سيدة القديسة؟”(تيريزا)
حسنًا ، كان هذا صحيحًا. لقد اعتادوا على أن يكونوا عراة تمامًا الآن ، وخلال الليالي ، كانوا يحتضنون بعضهم البعض بإحكام من أجل النوم أيضًا.
“… أود أن أتجنب التعرض للإعدام بسبب إهانة الذات الملكية ، صاحبة السمو.”(سيول)
“لكن~ولكن ،كان ذلك شيء ، وهذا شيء آخر. لقد تغيرت ظروفنا ، ألا توافقين؟ “(سيول)
“القديسة؟!”(سيول)
تأتى سيول عن غير قصد . حدقت تيريزا به قليلاً ، ولكن بعد ذلك ، تسللت زوايا شفتيها لأعلى. الآن بعد أن شعرت بالانتعاش والحيوية ، استعادت صفاتها البذيئة مرة أخرى. انفصلت عن الماء واقتربت منه قبل أن تطرح سؤالاً فجأة.
عندما كان يعض الرمح بفمه ، شعر بيد تنظف رأسه بحذر. فوجأ سيول جيهو كثيرًا ، وسرعان ما انفتحت عيناه على مصراعيها لينظر حوله. مع قليل من الهياج ، رفع جذعه العلوي ووجد نفسه داخل مكان مألوف إلى حد ما. ثم سقط فكه على الأرض بعد رؤية التابوت أيضًا.
“فما رأيك؟”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تسألني إذا رأيت شبحًا من قبل؟”(تيريزا)
“؟؟”(سيول)
“بالتأكيد ، يمكنك اكتشاف ذلك بنفسك لأنك شعرت أيضًا بهذه الهالة الشريرة.”(الملاك)
“إنه وردي ، أليس كذلك ~؟”(تيريزا)
‘بالتأكيد. من الواضح أنه لن يكون هناك ماء هنا.
“….”(سيول)
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
بصراحة ، لقد رأى “ذلك”. لم يستطع التظاهر بأنه لا يعرف ما الذي كانت تتحدث عنه ، لكن هذا لا يعني أنه يمكنه التفكير في شيء ليقوله في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
“أليس كذلك؟ أو انا مخطئة؟”(تيريزا)
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك ، لكن كل شيء مر بسرعة كبيرة جدًا. لا أستطيع أن أتذكر كل ذلك جيدًا “.(سيول)
ضغط عينيه مغمضتين لا إراديًا.
“أوه ، لذا … تريدني أن أخبرك شخصيًا. هل هاذا هو؟”(تيريزا)
“أوه ، يا. أوه يا ~. أميري لا يريد أن يقول أي شيء. هل أنت تعصي لأمري المباشر ~؟ “(تيريزا)
عندما رفع يديه هناك ، كان الشيء المتدلي مرتبطًا بشكل جميل برأسه.
“… أود أن أتجنب التعرض للإعدام بسبب إهانة الذات الملكية ، صاحبة السمو.”(سيول)
“ماذا عنك يا آنسة ؟”(سيول)
“عن ماذا تتحدث؟ ليس لدينا قانون من هذا القبيل. على أي حال ، أعتقد أنك رأيت “ذلك” ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهههه ~~. أنا سعيدة جدا ~.” (تيريزا)
بالكاد تمكن سيول جيهو من إيماء رأسه. لم يكن يريد حقًا أن تجعل ذلك الجزء قريب من وجهه.
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
“هم ~~. إذن ، أي جزء كنت تتكلم عنه ، إذن؟ “(تيريزا)
ومع ذلك ، قرر قبولها. انحنى نحو القبر مرة أخرى واستدار ليغادر.
“عفوا؟”(سيول)
بدأ سيول جيهو بالرد بطريقة وقحة الآن. شعرت تيريزا أن شيئًا ما قد تغير ، وأغمضت عيناها في ارتباك.
“كما تعلم ، قلت أنك أكدت” أنه “وردي اللون ، لذلك أسألك ، أي جزء؟”(تيريزا)
“… لذلك ، لها هذا النوع من التأثير ، هاه.”
أخذت وضعية مغرية – مع يديها تمسك بخصرها – وسألته بثقة.
“لماذا لا تقبله بالفعل؟ هذه القطعة الأثرية تمتلك الكثير من المانا “.(الملاك)
“…أنتِ تعلمين بالفعل.”(سيول)
[كيف تطلب الماء في هذا المكان؟]
“أنا بصراحة لا أعلم. إنه ليس مكانًا واحدًا أو مكانين فقط ، فكيف لي أن أعرف ذلك؟ “(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بصراحة لا أعلم. إنه ليس مكانًا واحدًا أو مكانين فقط ، فكيف لي أن أعرف ذلك؟ “(تيريزا)
قامت تيريزا بتدوير شعرها الخصب بأصابعها قبل أن تهز كتفيها. بينما كان يبذل قصارى جهده لتغطية مكانه الخاص .
“نحن بحاجة إلى معالجة سيول أيضًا …”(تيريزا)
ثم…
“أوم ، حسنًا ، آه ….”(سيول)
‘لما هي فعلت هذا؟’
“عفوا؟”(سيول)
… بدأ شعور معين بالغليان في صدره. قالت إنهم ما زالوا داخل غابة الإنكار وذهبوا داخل الغابة أيضاً ، “آه ، اللعنة” ، لكن التأثيرات قد تم تفعيلها بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت تيريزا بإصبعها السبابة وسألت. وضع يده بشكل انعكاسي على رأسه وأصيب بالذهول على الفور. كان السوار الذهبي مربوطًا بشعره.
‘يجب أن تعرف أنني أشعر بالحرج هنا ، فلماذا؟’
كانت الهالة الشريرة المنبعثة من القبر مخيفة للغاية لدرجة أن جسدها كان يرتجف من تلقاء نفسه ، لكنها شعرت بالثقة في شيئين.
اشتعلت ألسنة اللهب من الداخل وأصبحت أقوى من أن يتحكم فيها في لحظة.
“تلك الروح ، ماتت بينما كان قلبها ممتلئًا بكمية مرعبة من الاستياء. حتى أنهم احتجزوها قسراً هنا. فتكثف استيائها منذ عدة مئات من السنين ، فكيف لا يكون هناك ولادة لروح انتقامية؟ “(الملاك)
‘هل تستمتع بالسخرية من الآخرين؟ هل شخصيتها هكذا؟’
أخذت وضعية مغرية – مع يديها تمسك بخصرها – وسألته بثقة.
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هربوا من قبضة الطفيليات ، لكن كان من السابق لأوانه القول إنهم آمنون تمامًا. كانت أولويتهم الجديدة هي الهروب من غابة الإنكار دون الوقوع في حادث آخر.
“لم ارى اللون بعد.”(سيول)
“ادخلي وأخرجه.”(الملاك)
“إيي~يه. قلتَ أنكَ رأيته من قبل! “(تيريزا)
تماما كما كان تعبير تيريزا على وشك أن يختفي ، تدفق الدخان الأسود فجأة و إلتف بإحكام حول خصر الملاك الساقط و أصبح نهاية هذا الدخان مثل الإبرة موجهة نحو وجه الملاك.
“حسنًا ، لقد رأيت ذلك ، لكن كل شيء مر بسرعة كبيرة جدًا. لا أستطيع أن أتذكر كل ذلك جيدًا “.(سيول)
لم تكن هناك كلمات تصف المشهد الذي شهدته تيريزا حالياً.
بدأ سيول جيهو بالرد بطريقة وقحة الآن. شعرت تيريزا أن شيئًا ما قد تغير ، وأغمضت عيناها في ارتباك.
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
“أنا حقا لا أستطيع أن أكون متأكدا ، لذلك…. آه ، يا أميرة ، ربما يمكنك إخباري “.(سيول)
[إيه.]
“… إيه؟”(تيريزا)
لم يكن لديه أي فكرة أن الماء يمكن أن يكون مذاقًا رائعًا هكذا. كان سعيدًا حقًا. سعيد للغاية ، في الواقع ، قد يموت من السعادة. اعتقد لفترة وجيزة أنه لا يمانع في الموت الآن.
“من فضلك ، أخبرني بكلماتك الخاصة أين اللون الوردي.”(سيول)
قامت تيريزا بتدوير شعرها الخصب بأصابعها قبل أن تهز كتفيها. بينما كان يبذل قصارى جهده لتغطية مكانه الخاص .
عند رؤيتها في حالة ارتباك في المقابل ، ظهر تعبير منتصر على وجهه بعد ذلك.
[إيه~إييهه ؟؟]
“…هنننغ.”(تيريزا)
كانت الهالة الشريرة المنبعثة من القبر مخيفة للغاية لدرجة أن جسدها كان يرتجف من تلقاء نفسه ، لكنها شعرت بالثقة في شيئين.
سرعان ما استعادت رباطة جأشها وعقدت ذراعيها فوق صدرها.
“اههه …”(تيريزا)
“أوه ، لذا … تريدني أن أخبرك شخصيًا. هل هاذا هو؟”(تيريزا)
“نعم سموكم.”(سيول)
شعر براحة دافئة تغلف حواسه. لم يستطع تفسير السبب ولكنه بدأ يفكر في أنه آمن الآن. بالطبع ، كان لا يزال مدركًا لحقيقة أن مشاكله لم تحل بعد.
“أوه”.(تيريزا)
“لماذا؟”(سيول)
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
“أرفض.”(الملاك)
“بالطبع ، ليس الأمر كما لو أنني لا أستطيع إخبارك ، أليس كذلك؟”(تيريزا)
“شكرا لك.”(سيول)
ألقت نظرة حول محيطها قبل أن تصفق بيديها برفق.
سألته تيريزا بابتسامة عريضة على شفتيها. أومأ سيول جيهو برأسه ، ولكن بعد ذلك ، توقف بصره عند المشهد أمامه. كانت الأميرة تستمتع بأشعة الشمس الدافئة بينما كانت تداعب شعرها المبلل خلفها.
“هل يمكنك أن تسألني إذا رأيت شبحًا من قبل؟”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك ، أخبرني بكلماتك الخاصة أين اللون الوردي.”(سيول)
“لماذا؟”(سيول)
ابتسمت بتكلف ، ويبدو أن تعبيرها يقول “هل تجرؤ على محاولة احراجي؟”
“لا ، حسنًا ، فقط. إنه ليس طلب غريب ، أليس كذلك ~؟ يمكنك طرح مثل هذا السؤال ، أليس كذلك؟ “(تيريزا)
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
‘اسألها عما إذا كانت قد رأت شبحًا من قبل؟’
“ماذا تقصدين؟”(تيريزا)
على الرغم من أنه شعر بالريبة إلى حد ما إلى أين يتجه هذا ، إلا أنه ما زال يفعل كما طلب منه.
وشرب الاثنان بما يرضي قلوبهم. بدأت أجسادهم التي كانت تطالب بأي نوع من الرطوبة لفترة طويلة منتعشة للغاية ، الآن بعد أن تم تزويدهم بالماء. ولكن بعد ذلك ، وقفت تيريزا بشكل عاجل كما لو أن الشرب لم يكن كافياً لها. تخلت عن الثوب العاجي ، ثم …
“أميرة ، هل رأيت شبحًا من قبل؟”(سيول)
تحدثت الملاك الساقط بصوت خافت ودفعت نفسها بهدوء عن الأرض. حدقت في التابوت الحجري وسألت.
شكلت تيريزا ابتسامة منعشة كما لو كان قد وقع في فخها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يجب أن يكون الأمر صعبًا حقًا.]
“نعم.”(تيريزا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
فردت عليه.
بالحد الأدنى ، يمكن أن يروا هذا على أنه نجاح باهر عند مقارنته بخطة الملاك الساقط.
“كنتَ **** لها من قبل ، ألا تتذكر؟”(تيريزا)
سألته تيريزا بابتسامة عريضة على شفتيها. أومأ سيول جيهو برأسه ، ولكن بعد ذلك ، توقف بصره عند المشهد أمامه. كانت الأميرة تستمتع بأشعة الشمس الدافئة بينما كانت تداعب شعرها المبلل خلفها.
ما تلا ذلك كان فترة قصيرة من الصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “خد هذا.”(تيريزا)
“…آه.”(سيول)
توقف سيول عن تغطية نفسه. كان يخطط للذهاب إلى ضفة البحيرة ، لكنه لم يستطع التراجع أكثر من ذلك.
أمال سيول رأسه قليلاً ، ولكن في النهاية ، تشدد تعبيره مثل الصخرة ، ثم….
رأى سيول سوارًا جميلًا مصنوعًا من الذهب.
… غاص على عجل تحت الماء.
ابتسمت قبل أن تستدير مرة أخرى. سرعان ما سمع صوت إغلاق الباب. نظرًا لأن القديسة كانت أيضًا صامتة ، فلا بد أنها تخلت عن جعله يقبل السوار. قام سيول جيهو بالنظر حول المقبرة مرة أخرى .
في ذلك اليوم ، رفع سيول راية التمرد لأول مرة على الإطلاق ليغرق في أعماق المحيط بضربة واحدة مركزة من تيريزا.
…. سمعوا صوت المياه المتدفقة.
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
لا شيء يبدو مؤكدًا في هذه المرحلة. ورأت أن علاجه يجب أن تكون له الأولوية مهما كانت الحالة. دفعت تيريزا نفسها عن الأرض وساعدت جنية السماء على الوقوف.
نراكم مع الفصل القادم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلتُ هذا من قبل. أنا لن أدخل “.(الملاك)
اذا كان في اي اخطأ الرجاء اخباري في التعليقات
“من المفترض أن تكوني “ملاكًا ساقطًا” ، فكيف تخافي من الأرواح؟ “(تيريزا)
فركت تيريزا ذراعيها . لا يزال بإمكانها أن تتذكر بوضوح جميع جثث الطفيليات التي قُتلت بطريقة قاسية و مرعبة. كان يجب أن تشعر بالإرتياح لرؤية أعدائها اللدودين والذين يردون قتلها يموتون هكذا ، لكن….
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
