صعود كيوشي 3
فهم كيلسانغ حالتها الممزقة وتجنب موضوع والديها في الوقت الحالي
بدلاً من يوكايا، وقف وسط قرية لم يتم تسميتها في عمق مملكة الارض، والتي تم تحريرها حديثاً بواسطة شو بينغ و الرقاب الصفراء، في هذا الحلم الواعي، كانت رائحة اللحم المتعفنة غارقة في ملابسه وصرخات الناجين تهب مع الريح
-“كيوشي، هل ترغبين في لعبة.؟”
تابع كيلسانغ كلامه–” سيكون من السوء أن تأخذ بقايا الاثار من طفل ليس لديه اي من الالعاب، ستتمسك بها وترفض اعطائها ، سأعود إلى المعبد واواجه غصب دورجي وحدي، ليس هناك حاجة لتورط نفسك
-“متأكد من انها ليست الا العابً قديمة جداً.؟”
وقال جيانتشو-“إنها اكبر من بعض المراهقين.”
-“اصمت، انت”-قال كيلسانغ
لقد قام بإيماءة تدل على معنى واحد-” اذهب الى الجحيم جيانتشو”، لأجل كيوشي
كان لكشف الستار عن العديد من الألعاب في وقت واحد تأثير كبير على معظم الاطفال، لكن كيوشي لم تتشوق او تبتسم او حتى تتحرك، لكن بدلاً من ذلك حافظت على نظرة على عين كيلسانغ حتى تراجعت
وبسرعة اندفاع السوط، غدت مسرعة، وامسكت على شيء كان على الارض، وعادت الى حيث كانت تقف، قام كيلسانغ وجيانتشو بتقدير ردهم لما شاهدوه، نظر كيلسانغ الى جيانتشو وميل رأسه باتجاه سلحفاة الطين التي تمسك بها كيوشي، واحدة من الاثار الاربعة الحقيقية ،لم يأت اي مرشح ولا حتى واحد بالقرب منها اليوم
حاول التخلص من هذه الذكريات ، لكن الماضي وضع الخطاطيف المسننة عليه، الان جلس على طاولة تفاوضية مصنوعة من جليد نقي وعلى الجانب الآخر كان تولوك ، زعيم قراصنة الأمة الخامسة
كان يجب ان يكونوا متحمسين لها كما لو كانوا من أجل سوزو الصغيرة الشريرة، لكن قلب جيانتشو كان غائماً، كام من الصعب تصديق أنهم سيكونون محظوظين للغاية بعد ذلك
“اختيار جيد”-قال كيلسانغ
“لكن لدي مفاجأة لكِ، يمكنك الحصول على الثلاثة الاخرين، اربعة العاب لك وحدك،الا تحبين ذلك.؟”
قال بشكل لا يصدق–” سوف تجد طريقها إلى المكان الذي تنتمي إليه”
شعر جيانتشو بتحول في موقف الفتاة وهو هزة في نفسها كان واضحاً من الواح الارضية الخشبية
نعم إنها ترغب كثيراً في ثلاثة العاب اخرى، هل كان اي طفل ليرفض هذا.؟، ولكن في رأيها كان وعداً اكثر خطورة، كذبة تهدف الى إيذاءها، إذا خففت قبضتها على الجائزة الوحيدة التي حصلت عليها الأن، فستنتهي بلا أي شيء، تعاقب على الايمان بلطف هذا الغريب
فهم كيلسانغ حالتها الممزقة وتجنب موضوع والديها في الوقت الحالي
قال بشكل لا يصدق–” سوف تجد طريقها إلى المكان الذي تنتمي إليه”
هزت كيوشي رأسها، وقامت بلف مفاصل يديها حول السلحفاة الطينية
قال كيلسانغ–” لا بأس، ليس عليك فعل ذلك، يمكنك اختيار واحدة مختلفة . . . مهلاً.!”
كان لكشف الستار عن العديد من الألعاب في وقت واحد تأثير كبير على معظم الاطفال، لكن كيوشي لم تتشوق او تبتسم او حتى تتحرك، لكن بدلاً من ذلك حافظت على نظرة على عين كيلسانغ حتى تراجعت
اتخذت الفتاة خطوة إلى الوراء، ثم اخرى ، وبعد ذلك، قبل ان تتمكن من الرد، كانت تركض أسفل التل مع بقايا اثار الافتار الفريدة من نوعها تعود الى قرون في يديها، في منتصف الطريق وعلى طول الشارع، اتخذت منعطفاً حاداً مثل هارب ذي خبرة وهو يتخلص ممن يطارده، واختفت في الفجوة التي تقع بين منزلين، اغلق جيانتشو جفونه بسبب الشمس ، اخترقهم خفقان قرمزي، يمكنه الشعور بنضه الخاص، كان عقله في مكان اخر
كان لكشف الستار عن العديد من الألعاب في وقت واحد تأثير كبير على معظم الاطفال، لكن كيوشي لم تتشوق او تبتسم او حتى تتحرك، لكن بدلاً من ذلك حافظت على نظرة على عين كيلسانغ حتى تراجعت
بدلاً من يوكايا، وقف وسط قرية لم يتم تسميتها في عمق مملكة الارض، والتي تم تحريرها حديثاً بواسطة شو بينغ و الرقاب الصفراء، في هذا الحلم الواعي، كانت رائحة اللحم المتعفنة غارقة في ملابسه وصرخات الناجين تهب مع الريح
وقال جيانتشو-“إنها اكبر من بعض المراهقين.”
بجانبه، قام الرسول الرسمي بقراءة الرسالة التي حملها، وقضى دقيقة بعد دقيقة في سرد تكريم ملك الارض فقط من خلال اخبار جيانتشو بأن تعزيزات جيش جلالة الملك ، لم تأتي للمساعدة
حاول التخلص من هذه الذكريات ، لكن الماضي وضع الخطاطيف المسننة عليه، الان جلس على طاولة تفاوضية مصنوعة من جليد نقي وعلى الجانب الآخر كان تولوك ، زعيم قراصنة الأمة الخامسة
كان يجب ان يكونوا متحمسين لها كما لو كانوا من أجل سوزو الصغيرة الشريرة، لكن قلب جيانتشو كان غائماً، كام من الصعب تصديق أنهم سيكونون محظوظين للغاية بعد ذلك
ضحك القرصان المسن ضحكته المستهلكة على فكرة انه قد يحترم وعد جده بمغادرة السواحل الجنوبية للقارة بسلام اضطراباته تتناثر في الدماء والبلغم على الاتفاقات التي صاغها أفاتار يانغشين بيدها المقدسة، كانت ابنته الملازمة تشاهد بجانبه، نظرتها بلا روح مملة الى جيانتشو كما لو كان فريسة كبيرة
كان يجب ان يكونوا متحمسين لها كما لو كانوا من أجل سوزو الصغيرة الشريرة، لكن قلب جيانتشو كان غائماً، كام من الصعب تصديق أنهم سيكونون محظوظين للغاية بعد ذلك
في هذه الاوقات، وفي بين العديد من الاخرين، كان ينبغي ان يكون على يمين الافتار، السلطة النهائية التي يمكن ان تجعل العالم ينحني لإرادتهم بدلاً من ذلك كان وحده في مواجهة وحوش كبيرة من الارض والبحر، تقوم بإغلاق فكوكها فتغلف المملكة في الظلام
-“اصمت، انت”-قال كيلسانغ
انتزعه كيلسانغ مرة أخرى الى الحاضر مع صفعة على الظهر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–” هيا، مع الطريقة التي تنظر بها، قد يعتقد أنك فقدت أهم أثر ثقافي لأمتك”
–” هل ستدمر اختبار اسياد الهواء لجعل طفل سعيداً.؟”
كانت الفكاهة الجيدة والقدرة على اتخاذ النكسات في خطوات كبيرة عادة ما تكون راحة كبيرة لجيانتشو، لكنه أراد الأن ان يثقب جمجمة صديقه الملتحي الغبي، انه يؤلف ميزاته الخاصة
–” هل ستدمر اختبار اسياد الهواء لجعل طفل سعيداً.؟”
قال–”نحن بحاجة الى ملاحقتها”
تابع كيلسانغ كلامه–” سيكون من السوء أن تأخذ بقايا الاثار من طفل ليس لديه اي من الالعاب، ستتمسك بها وترفض اعطائها ، سأعود إلى المعبد واواجه غصب دورجي وحدي، ليس هناك حاجة لتورط نفسك
لم يكن جيانتشو يعرف ما الذي يحسب الغضب بين اسياد الهواء، لكن هذا لم يكن هو المشكلة هنا
–” هل ستدمر اختبار اسياد الهواء لجعل طفل سعيداً.؟”
-“متأكد من انها ليست الا العابً قديمة جداً.؟”
قال بشكل لا يصدق–” سوف تجد طريقها إلى المكان الذي تنتمي إليه”
تابع كيلسانغ كلامه–” سيكون من السوء أن تأخذ بقايا الاثار من طفل ليس لديه اي من الالعاب، ستتمسك بها وترفض اعطائها ، سأعود إلى المعبد واواجه غصب دورجي وحدي، ليس هناك حاجة لتورط نفسك
نظر كيلسانغ حولهم وتوقف مؤقتاً، ثم تلاشت ابتسامته كما لو أن هذه البقعة الصغيرة من المدينة كانت جرعة قاسية من الواقع لم تصبح سارية المفعول الان
–” هل ستدمر اختبار اسياد الهواء لجعل طفل سعيداً.؟”
–”في النهاية”
-“اصمت، انت”-قال كيلسانغ
تنهد–”ربما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لدي مفاجأة لكِ، يمكنك الحصول على الثلاثة الاخرين، اربعة العاب لك وحدك،الا تحبين ذلك.؟”
-“كيوشي، هل ترغبين في لعبة.؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك القرصان المسن ضحكته المستهلكة على فكرة انه قد يحترم وعد جده بمغادرة السواحل الجنوبية للقارة بسلام اضطراباته تتناثر في الدماء والبلغم على الاتفاقات التي صاغها أفاتار يانغشين بيدها المقدسة، كانت ابنته الملازمة تشاهد بجانبه، نظرتها بلا روح مملة الى جيانتشو كما لو كان فريسة كبيرة
لم يكن جيانتشو يعرف ما الذي يحسب الغضب بين اسياد الهواء، لكن هذا لم يكن هو المشكلة هنا
تابع كيلسانغ كلامه–” سيكون من السوء أن تأخذ بقايا الاثار من طفل ليس لديه اي من الالعاب، ستتمسك بها وترفض اعطائها ، سأعود إلى المعبد واواجه غصب دورجي وحدي، ليس هناك حاجة لتورط نفسك
تنهد–”ربما”
لم يكن جيانتشو يعرف ما الذي يحسب الغضب بين اسياد الهواء، لكن هذا لم يكن هو المشكلة هنا
–”في النهاية”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
