صعود كيوشي2
جيانتشو قرأ “السجلات المدونة للعناصر الاربع”، “الملك بورو” من اوماشو اعطاه صدمة، الحفيدة نيليو اخذت دورها، لقد شق فريق المعلمين طريقهم عبر التسلسل الهرمي لأمة الارض حتى قام جيانتشو بتجميع نصيبه العادل من الاخطاء ايضاً، حتى صداقته مع الافتار كوروك لم تشتري له اي امتيازات خاصة عندما يتعلق الامر بالأفتار القادم
كيلسانغ، بغض النظر عن ظهوره المخيف كان دائماً افضل مع الاطفال، انظم اليهم و انحنى، مع ابتسامة هو تحول من جبل (بمعنى انه قاسي ) برتقالي مخيف الى شخص كبير لطيف خلفه مجموعة من الالعاب المحشوة
كانت المحاولة الاخيرة قد وضعته على جبل جليدي في القطب الشمالي مع بياعي السلاحف كمرشحين محتملين ، اصبح جيانتشو منفتحاً على الاقتراحات المتطرفة ، ولدت المواساة بشرب الخمر مع كيلسانغ فكرة جديدة واعدة، اذا كانت اساليب مملكة الارض لا تعمل، فلماذا لا تجرب طريقة أمة اخرى.؟، بعد كل شيء الم يكن الافتار يستطيع التحكم في العناصر الاربعة جميعها، مواطن فخري في العالم باسره.؟
تمشى جيانشتو لتفسير ما كان ناقصً، كانت الفتاة ترتجف، تهدد بالفرار، لكن فضولها فاز على خوفها، هي بقيت حيث كانت
-“هيا بنا”
يتيمة إذن.؟ لم يكتشف جيانتشو الفتاة المشردة في جميع انحاء القرية في الايام السابقة، لكن هو لم يرشحها ، معتقداً انها اكبر من أن تكون مرشحاً، حيث انها أطول بكثير من أي الأطفال الذين احضرهم والديهم
لهذا السبب كان الاثنان يمسحان انوفهما بالتقاليد المعروفة ويحاولان طريقة متدربو الهواء لتحديد الافتار، ستكون يوكايا بمثابة تدريب عملي، وهو مكان آمن بعيداً عن اضطرابات البر والبحر حيث يمكنهم تدوين الملاحظات واصلاح المشكلات، اذا سار نموذج يوكايا بسلاسة، فيمكنهم اقناع الشيوخ بتوسيع الاختبار في جميع انحاء مملكة الارض
حيث ان طريقة متدبرو الهواء بسيطة من الناحية النظرية، من بين العديد من الالعاب الموضوعة، كان اربعة فقط ينتمون الى تجسدات الافتار، سيتم احضار كل طفل يبلغ من العمر سبع سنوات من القرية وتقديمه بمجموعة رائعة من العاب التحكم، الشخص، الذي تم جذبه الى الالعاب الاربعة الخاصة في هذا التدريب هو الذي سيكون الافتار القادم، عملية متناسقة وانيقة مثل متدربو الهواء انفسهم
في الممارسة العملية، كانت فوضى خالصة وغير متناسقة، لقد اصبحت كارثة لم تشهدها الأمم الاربع ابداً
حيث ان طريقة متدبرو الهواء بسيطة من الناحية النظرية، من بين العديد من الالعاب الموضوعة، كان اربعة فقط ينتمون الى تجسدات الافتار، سيتم احضار كل طفل يبلغ من العمر سبع سنوات من القرية وتقديمه بمجموعة رائعة من العاب التحكم، الشخص، الذي تم جذبه الى الالعاب الاربعة الخاصة في هذا التدريب هو الذي سيكون الافتار القادم، عملية متناسقة وانيقة مثل متدربو الهواء انفسهم
“خمسة وستون قطعة من الفضة في السنة إذا كانت هي الافتار وعشرة إذا لم تكن كذلك.”
في الممارسة العملية، كانت فوضى خالصة وغير متناسقة، لقد اصبحت كارثة لم تشهدها الأمم الاربع ابداً
هل العمل هذا صحيح.؟، هم لم يكونوا يعتزمون الحصول على نتيجة حقيقية، لكن اختيار العنصر الصحيح كان غير محتمل بالفعل، من غير المحتمل أن تخاطر بالتوقف الآن
لم يفكر جيانتشو في ما قد يحدث بعد أن طلب من الاطفال الذين فشلوا في الاختبار ترك هدفهم وراءهم وأفساح المجال للمرشح التالي، الدموع !، البكاء، الصراخ! ، هل تحاول الحصول على الالعاب بعيداً عن الاطفال الذين قضوا لحظات فقط قبل وعدهم بأن يتمكنوا من اختيارهم.؟ ، لم يكن هناك قوة في الوجود أقوى من غضب الطفل الصالح في تعرضه للسرقة
اما الوالدان فكانوا أسوأ، لعل تعامل القائمون على رعاية معبد الهواء برفض صغارهم بحسن وتواضع، لكن العائلات في الأمم الاخرى لم تكن مؤلفة من رهبان وراهبات ، خاصة في مملكة الأرض ، حيث كانت جميع الرهانات متوقفة بمجرد وصولها الى روابط الدم
عند سماع اختبار الافتار، كانت عائلات القرية قد البست اطفالها المؤهلين بأرقى الملابس كما لو كان يوم مهرجان ، لكن هذه الطفلة كانت ترتدي معطفاً قديماً مع كيس مشدود على خاصرتها، كادت بقدميها الضخمة ان تفجر احزمة صندلها الصغير جدًا، لم يكن أي من المزارعين المحليين يطعمها او يلبسها
“لماذا سأدفع لك إذا لم تكن الافتار.؟”– هدر جيانتشو
أصبح القروين الذين شاركوا في ترحيباتهم الودية في الأيام التي سبقت الاختبار زواحف مزمجرة في وادٍ ضيق بمجرد إخبارهم بأن جاي أو ميراي الصغير الثمين لم يكن الطفل الأكثر أهمية في العالم ، كما كان سراً معروف طوال الوقت، أقسم الكثير منهم أنهم شاهدوا أبنهم يلعب بأرواح غير مرئية أو ثني الأرض والهواء في نفس الوقت
لهذا السبب كان الاثنان يمسحان انوفهما بالتقاليد المعروفة ويحاولان طريقة متدربو الهواء لتحديد الافتار، ستكون يوكايا بمثابة تدريب عملي، وهو مكان آمن بعيداً عن اضطرابات البر والبحر حيث يمكنهم تدوين الملاحظات واصلاح المشكلات، اذا سار نموذج يوكايا بسلاسة، فيمكنهم اقناع الشيوخ بتوسيع الاختبار في جميع انحاء مملكة الارض
يتيمة إذن.؟ لم يكتشف جيانتشو الفتاة المشردة في جميع انحاء القرية في الايام السابقة، لكن هو لم يرشحها ، معتقداً انها اكبر من أن تكون مرشحاً، حيث انها أطول بكثير من أي الأطفال الذين احضرهم والديهم
كيلسانغ برر بلطف-“هل أنت متأكد من أن طفلك مارس مهارة الارض اثناء هبوب النسيم العادي”
“هل انت متأكد من الطفل لم يكن ببساطة . . . يلعب؟”
“اخرج”–رد جيانتشو بسرعة،–”هيا،سوزو”-قال المزارع
“خمسة وستون قطعة من الفضة في السنة إذا كانت هي الافتار وعشرة إذا لم تكن كذلك.”
البعض لا يمكن له ان يقتنع، وخاصة قائدة القرية، بمجرد أن مرت على ابنتها- أومأت، أو شيء ما- اعطتهم نظرة من الاحتقار التام وطالبت برؤية معلم رفيع المستوى-” آسف يا سيدة، فكر جيانتشو بعد أن أمضى كليسانغ ما يقرب من العشر دقائق في التحدث إليها- نحن لا يمكننا ان نكون مميزين
–” هي ليست ملك احد”
-“هيا بنا”
“للمرة الاخيرة انا لا أتفاوض على راتب معك”— صرخ جيانتشو في وجه مزارع حاد بشكل خاص،–” كونك الافتار ليس وظيفة مدفوعة الأجر.!
تجاهله الرجل ممتلئ الجسم–”يبدو وكأنها مضيعة للوقت، سأخذ طفلي وأذهب”
من خارج زاوية عينه ،جيانتشو امسك كيلسانغ وهو يلوح بيديه بشكل محموم ، على مقربة منه، كانت هناك فتاة صغيرة قد تجولت في لعبة الطيران التي كانت قد سمعت ذات مرة بالافتار والتي كانت تحدق بها باهتمام
هل العمل هذا صحيح.؟، هم لم يكونوا يعتزمون الحصول على نتيجة حقيقية، لكن اختيار العنصر الصحيح كان غير محتمل بالفعل، من غير المحتمل أن تخاطر بالتوقف الآن
اما الوالدان فكانوا أسوأ، لعل تعامل القائمون على رعاية معبد الهواء برفض صغارهم بحسن وتواضع، لكن العائلات في الأمم الاخرى لم تكن مؤلفة من رهبان وراهبات ، خاصة في مملكة الأرض ، حيث كانت جميع الرهانات متوقفة بمجرد وصولها الى روابط الدم
“حسناً”– قال جيانتشو، لهذا اخرج من جيبه–” خمسون قطعة من الفضة في السنة إذا كانت هي الافتار”
لم يفكر جيانتشو في ما قد يحدث بعد أن طلب من الاطفال الذين فشلوا في الاختبار ترك هدفهم وراءهم وأفساح المجال للمرشح التالي، الدموع !، البكاء، الصراخ! ، هل تحاول الحصول على الالعاب بعيداً عن الاطفال الذين قضوا لحظات فقط قبل وعدهم بأن يتمكنوا من اختيارهم.؟ ، لم يكن هناك قوة في الوجود أقوى من غضب الطفل الصالح في تعرضه للسرقة
–” هي ليست ملك احد”
“خمسة وستون قطعة من الفضة في السنة إذا كانت هي الافتار وعشرة إذا لم تكن كذلك.”
“لماذا سأدفع لك إذا لم تكن الافتار.؟”– هدر جيانتشو
كيلسانغ سعل وضرب الارض بصوت عال، الفتاة قد التقطت الدوامة وكانت تتطلع الى الطبل ، اثنان من اصل اربعة صحيح، من بين الالاف، شو المقدس
أقصد،”بالطبع”، قال جيانتشو بسرعة”صفقة” تصافح الاثنان، سيكون من المفارقات، وهو مزحة تستحق روح كوروك من الفكاهة، أن يتم العثور على تناسخه نتيجة لجشع الفلاح، وأخر طفل في طابور الاختبار، قد يجدي نفعاً، ضحك جيانتشو تقريباً
كيلسانغ، بغض النظر عن ظهوره المخيف كان دائماً افضل مع الاطفال، انظم اليهم و انحنى، مع ابتسامة هو تحول من جبل (بمعنى انه قاسي ) برتقالي مخيف الى شخص كبير لطيف خلفه مجموعة من الالعاب المحشوة
تعاني من نقص في التغذية، فكر جيانشتو مع وجه عابس وهو ينظر إلى خدي الفتاة المجوفة والشفاه المشققة، بالتأكيد هي يتيمة، لقد رأى مئات الأطفال مثلها في المقاطعات الداخلية الخارجة عن القانون دون رادع، وقتل والديهم على أيدي اي مجموعة من العصابات في المنطقة، يجب أن تكون قد تجولت بعيدًا عن منطقة يوكايا المسالمة نسبياً
الان كانت فتاة تمتلك طبل بين ذراعيها كذلك ، مشت إلى قرد خنزير محشو، كان كيلسانغ مليئاً بالإثارة، حيث ان رقبته كادت تخرج من الخرز الملفوف حولها، شعر جيانتشو بالدوار، الامل ضرب القفص الصدري الخاص به، استعطى ان يخرج بعد قضاء عدة سنوات في الداخل
“متّ” صرخت بثلاث اضعاف طبقتها الصوتية، هي وضعته تحت كعب قدمها على الارض، غرز صوت تمزيق
الفتاة رفعت قدمها وداست على الحيوان المحشو بأقصى ما تستطيع
“للمرة الاخيرة انا لا أتفاوض على راتب معك”— صرخ جيانتشو في وجه مزارع حاد بشكل خاص،–” كونك الافتار ليس وظيفة مدفوعة الأجر.!
“متّ” صرخت بثلاث اضعاف طبقتها الصوتية، هي وضعته تحت كعب قدمها على الارض، غرز صوت تمزيق
“اخرج”–رد جيانتشو بسرعة،–”هيا،سوزو”-قال المزارع
خرج الاشراق من كيلسانغ، بدا وكأنه شهد جريمة قتل
“عشرة قطع من الفضة”–قال المزارع
“عشرة قطع من الفضة”–قال المزارع
“اخرج”–رد جيانتشو بسرعة،–”هيا،سوزو”-قال المزارع
تمشى جيانشتو لتفسير ما كان ناقصً، كانت الفتاة ترتجف، تهدد بالفرار، لكن فضولها فاز على خوفها، هي بقيت حيث كانت
-“هيا بنا”
بعد انتزاع الألعاب الاخرى بعيداً عن جزار قرود الخنازير، حمل الفتاة الصغيرة الى اعلى وخرج من الباب، هو لم يهرب او شيء من هذا القبيل، لكن كانت هناك صفقة تجارية، وبفعل ذلك كاد أن يركض فوق طفل آخر الذي كان يتجسس على الإجراءات من الخارج
“أنت.!”– قال جيانتشو —لقد نسيت ابنتك الأخرى.!”
“هي ليست لي.”–قال المزارع وهو ينزل من على الدرجات الى الطريق
–” هي ليست ملك احد”
هو قال–” مرحباً بك ايتها الصغيرة” – مع وضع طبقة اضافية من الود في كلامه
“هل انت متأكد من الطفل لم يكن ببساطة . . . يلعب؟”
يتيمة إذن.؟ لم يكتشف جيانتشو الفتاة المشردة في جميع انحاء القرية في الايام السابقة، لكن هو لم يرشحها ، معتقداً انها اكبر من أن تكون مرشحاً، حيث انها أطول بكثير من أي الأطفال الذين احضرهم والديهم
“للمرة الاخيرة انا لا أتفاوض على راتب معك”— صرخ جيانتشو في وجه مزارع حاد بشكل خاص،–” كونك الافتار ليس وظيفة مدفوعة الأجر.!
تمشى جيانشتو لتفسير ما كان ناقصً، كانت الفتاة ترتجف، تهدد بالفرار، لكن فضولها فاز على خوفها، هي بقيت حيث كانت
من خارج زاوية عينه ،جيانتشو امسك كيلسانغ وهو يلوح بيديه بشكل محموم ، على مقربة منه، كانت هناك فتاة صغيرة قد تجولت في لعبة الطيران التي كانت قد سمعت ذات مرة بالافتار والتي كانت تحدق بها باهتمام
“لماذا سأدفع لك إذا لم تكن الافتار.؟”– هدر جيانتشو
تعاني من نقص في التغذية، فكر جيانشتو مع وجه عابس وهو ينظر إلى خدي الفتاة المجوفة والشفاه المشققة، بالتأكيد هي يتيمة، لقد رأى مئات الأطفال مثلها في المقاطعات الداخلية الخارجة عن القانون دون رادع، وقتل والديهم على أيدي اي مجموعة من العصابات في المنطقة، يجب أن تكون قد تجولت بعيدًا عن منطقة يوكايا المسالمة نسبياً
الان كانت فتاة تمتلك طبل بين ذراعيها كذلك ، مشت إلى قرد خنزير محشو، كان كيلسانغ مليئاً بالإثارة، حيث ان رقبته كادت تخرج من الخرز الملفوف حولها، شعر جيانتشو بالدوار، الامل ضرب القفص الصدري الخاص به، استعطى ان يخرج بعد قضاء عدة سنوات في الداخل
“اخرج”–رد جيانتشو بسرعة،–”هيا،سوزو”-قال المزارع
“خمسة وستون قطعة من الفضة في السنة إذا كانت هي الافتار وعشرة إذا لم تكن كذلك.”
يتيمة إذن.؟ لم يكتشف جيانتشو الفتاة المشردة في جميع انحاء القرية في الايام السابقة، لكن هو لم يرشحها ، معتقداً انها اكبر من أن تكون مرشحاً، حيث انها أطول بكثير من أي الأطفال الذين احضرهم والديهم
تمشى جيانشتو لتفسير ما كان ناقصً، كانت الفتاة ترتجف، تهدد بالفرار، لكن فضولها فاز على خوفها، هي بقيت حيث كانت
تعاني من نقص في التغذية، فكر جيانشتو مع وجه عابس وهو ينظر إلى خدي الفتاة المجوفة والشفاه المشققة، بالتأكيد هي يتيمة، لقد رأى مئات الأطفال مثلها في المقاطعات الداخلية الخارجة عن القانون دون رادع، وقتل والديهم على أيدي اي مجموعة من العصابات في المنطقة، يجب أن تكون قد تجولت بعيدًا عن منطقة يوكايا المسالمة نسبياً
عند سماع اختبار الافتار، كانت عائلات القرية قد البست اطفالها المؤهلين بأرقى الملابس كما لو كان يوم مهرجان ، لكن هذه الطفلة كانت ترتدي معطفاً قديماً مع كيس مشدود على خاصرتها، كادت بقدميها الضخمة ان تفجر احزمة صندلها الصغير جدًا، لم يكن أي من المزارعين المحليين يطعمها او يلبسها
الان كانت فتاة تمتلك طبل بين ذراعيها كذلك ، مشت إلى قرد خنزير محشو، كان كيلسانغ مليئاً بالإثارة، حيث ان رقبته كادت تخرج من الخرز الملفوف حولها، شعر جيانتشو بالدوار، الامل ضرب القفص الصدري الخاص به، استعطى ان يخرج بعد قضاء عدة سنوات في الداخل
كيلسانغ، بغض النظر عن ظهوره المخيف كان دائماً افضل مع الاطفال، انظم اليهم و انحنى، مع ابتسامة هو تحول من جبل (بمعنى انه قاسي ) برتقالي مخيف الى شخص كبير لطيف خلفه مجموعة من الالعاب المحشوة
تجاهله الرجل ممتلئ الجسم–”يبدو وكأنها مضيعة للوقت، سأخذ طفلي وأذهب”
هو قال–” مرحباً بك ايتها الصغيرة” – مع وضع طبقة اضافية من الود في كلامه
كيلسانغ، بغض النظر عن ظهوره المخيف كان دائماً افضل مع الاطفال، انظم اليهم و انحنى، مع ابتسامة هو تحول من جبل (بمعنى انه قاسي ) برتقالي مخيف الى شخص كبير لطيف خلفه مجموعة من الالعاب المحشوة
– ” ما هو اسمك.؟”
“أنت.!”– قال جيانتشو —لقد نسيت ابنتك الأخرى.!”
“كيوشي “– همست وحواجبها معقودة كما لو أن الكشف عن اسمها كان تنازلاً مؤلماً
البعض لا يمكن له ان يقتنع، وخاصة قائدة القرية، بمجرد أن مرت على ابنتها- أومأت، أو شيء ما- اعطتهم نظرة من الاحتقار التام وطالبت برؤية معلم رفيع المستوى-” آسف يا سيدة، فكر جيانتشو بعد أن أمضى كليسانغ ما يقرب من العشر دقائق في التحدث إليها- نحن لا يمكننا ان نكون مميزين
الفتاة رفعت قدمها وداست على الحيوان المحشو بأقصى ما تستطيع
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات