الشعور بالاختناق
كان لـ رين وان يون أفكارها الخاصة أيضاً. وقد بلغت شين تشينغ سن البحث عن شركاء مؤهلين للزواج، لكن مرتبة شين شين الرسمية أعلى من مرتبة شين غوي، وبالتالي فإن هذه الأسرة الأعلى مرتبة ستنظر في أمر شين مياو أولا. بما أن شين مياو كانت حمقاء وغبية، إذا لم يكن هناك أحد يرشدها، على الأرجح ستجعل من نفسها حمقاء. فقط بهذا، يمكن لشهامة شين تشينغ أن تكون بارزة.
عندما رأت تشون تاو شين مياو، اقتربت بسرعة من العربة وتحدثت إلى الأشخاص الموجودين في العربة. وبعد ذلك، فُتحت ستارة العربة.
كانت نوبات غضب شين مياو تحدق بعمق في الحلوى المحلاة بينما كانت يداها تشبكان تدريجيا.
شين يوي وشين تشينغ كانا بالداخل ورين وان يون وتشين رو شيو كانا هناك أيضاً. رأى الأربعة مظهر شين مياو ولم يسعهم إلا أن يندهشوا. أومضت عيون تشين رو تشيو ولكن رين وان يون عبست بدلاً من ذلك، “الصغيرة الخامسة، لماذا ترتدين هكذا بوضوح؟”
لكن شين مياو أعطت قوس كبير فجأة لرين وان يون، “اتوسل إلى شين الثانية لتنفيذ تصرف شين مياو المتسم بالتقوى البنوية”
“بالضبط” شين تشينغ لم تستطع الانتظار للتحدث “يبدو الأمر قبيحًا حقاً. من الأفضل أن ترتدي ألوان أكثر إشراقاً. مازال لدي فستان أصفر مشرق جديد في غرفتي. تشون تاو، أحضريه للأخت الصغيرة الخامسة لتُغيّر إلى ذلك الثوب. وماذا عن المجوهرات؟ لو لم يكن المرء يعرف، لأعتقد أن السكن العام اساء معاملتك”
كتمت سرا الغيرة في قلبها.
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
في الواقع شين تشينغ كانت تعتبر أنثى حسّاسة وجذابة. بالاقتران مع هذه المناسبة النبيلة المبهرة، سوف يرى المرء أنها سيدة شابة نبيلة من عائلة حسنة السمعة. ولكن كان هناك شيء واحد فقط كان الأكثر قلقاً بشأنها، هو أن بشرتها لم تكن صافية بما فيه الكفاية لأنها كانت في ظل القمح. بالنسبة للأنثى، الجميع يريد أن تكون بشرته صافية مثل الثلج. بشرة شين يوي كانت صافية ولم تجرؤ على قول أي شيء. لكن بشرة شين مياو كانت صافية ومع ملابس لوتس الأرجوانية، جعلت بشرتها تبدو بيضاء مثل الثلج. على هذا النحو، كانت بشرتها بين الفتيات الثلاث في مسكن شين أكثر ظلاما، ومن الطبيعي أنها لم تتمكن تتحمل ذلك.
أنهوا كلامهم لكن شين مياو بقيت صامتة وابتسمت لهم ولم يعرفوا بماذا كانت تفكر. أخيراً شعرت شين تشينغ بعدم الارتياح من تلك النظرة وغضبت من الخادمة الواقفة بجانب العربة “تشون تاو، لماذا تقفين هناك؟ ألم تحضري للأخت الخامسة لتغيّر ملابسها؟”
فحصت شين يوي شين مياو بعناية فائقة ورأت أنها صممت شعرها على سحابة من قمم السحاب الفاتنة وبثياب اللوتس الأرجوانية المتشابهه بدت كريمة بشكل استثنائي. اليوم، لم تكن ترتدي أي مجوهرات من الذهب والفضة. على الرغم من أنه كان واضحا، كان هناك جو من النبلاء. فابتسمت قائلة “الأخت الصغيرة الخامسة، عدم ذكر الملابس، لا بد أن ترتدي المجوهرات بالتأكيد لأن ذلك يتعلق بسمعة مكان إقامتنا. الجدة لن تكون سعيدة بمظهرك الحالي. علاوة على ذلك، لماذا تصفِّفين شعرك على هذا النحو؟ أنتِ لستي مسنة حاليا، لذلك فإن تصفيفة الشعر السابقة ذات الحلقتين المزدوجة ملائمة جدا”
“إن لم يكن هناك شيء، فإن شين مياو ستصعد إلى العربة أوّلاً.” سارعت إلى تقديم تحياتها على اربعتهم وصعدت عربتها الخاصة.
كانت غو يو غاضبة جداً لدرجة أن وجهها أصبح أبيضاً قليلاً لكنها كانت خادمة ولم تستطع أن تنقلب ضد السيدات. كانت تصرّ بأسنانها وكما ظنت، الأسر الثانية والثالثة كانت تكنّان دوافع شريرة ولا تترددان في إيذاء ابنة أخيهما. لم يستطيعوا إنتظار شين مياو لإرتداء ملابس غير مألوفة قدر المستطاع.
أنهوا كلامهم لكن شين مياو بقيت صامتة وابتسمت لهم ولم يعرفوا بماذا كانت تفكر. أخيراً شعرت شين تشينغ بعدم الارتياح من تلك النظرة وغضبت من الخادمة الواقفة بجانب العربة “تشون تاو، لماذا تقفين هناك؟ ألم تحضري للأخت الخامسة لتغيّر ملابسها؟”
شين مياو احتقرت في قلبها، شين يوي تستخدم شين فورين العجوزة لأنها كانت تعرف أنها كانت تخاف في السابق من كرامة فورين العجوزة أكثر من غيرها. أما عن تسريحة شعرها، فقد كانت شين يوي أكبر منها بسنة واحدة فقط، كيف يمكنها التحدث كونها شابة. هي نفسها صففت شعرها في تسريحة طيران خالد مع فستان وردي كان خفيفا جدا مثل الجنية. أرادت أن تكون موهبة لذا لماذا يجب أن تقارن؟
كانت شين تشينغ لا تزال غير سعيدة بذلك إلى حد ما ولكنها لم تدحض نوايا والدتها. يبدو أنّ كلاً من شين يوي ووالدتها فهموا شيئاً، عندما نظروا إلى شين مياو مجدداً، كانت رؤيتهم مختلفة.
أنهوا كلامهم لكن شين مياو بقيت صامتة وابتسمت لهم ولم يعرفوا بماذا كانت تفكر. أخيراً شعرت شين تشينغ بعدم الارتياح من تلك النظرة وغضبت من الخادمة الواقفة بجانب العربة “تشون تاو، لماذا تقفين هناك؟ ألم تحضري للأخت الخامسة لتغيّر ملابسها؟”
“حسناً، سأفعل كما أمرتني شين الثانية” شين مياو قالت بابتسامة.
“لا حاجة.” شين مياو قاطعت كلماتها ووضعت سلوكاً محزناً في الوقت المناسب “هناك سبب لظهور اليوم. أحب المجوهرات التي أعطتها لي شين الثانية وعمداً لم اكن ارتديهم”
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
ينظر بعضهم إلى بعضهم البعض ولم يفهموا معنى شين مياو. غو يو وجينغ شي ينظران إلى بعضهما البعض قبل أن ينظرا بشكل مربك إلى شين مياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com AhmedZirea
“أبي حاليا بعيد جدا في المنطقة الشمالية الغربية، يقود الجنود إلى معارك دموية. شيونغ بو لم يتراجع بعد والجنود يرتدون ألواحاً باردة بينما أنا هنا في العاصمة مرتدية ملابس ديباجية ومستمتعة بوجبات نابضة بالحيوية وخالية من الهم ومستمتعة بالهدوء وأقدر الأزهار والقصائد المؤلّفة. أنا حقاً أشعر بالخجل، ليلة أمس دخل بوديساتفا حلمي وأراد مني الصلاة بإخلاص. لذلك قررت ان ألبس بألوان اقل حتى يعود أبي ولا أرتدي ثياب فاخرة او مجوهرات”
الأخ الأكبر لعائلتهم كان في المعركة في المنطقة الشمالية الغربية وبما أنهما لم يصلّيا من أجله، فما هي نواياهما لعدم السماح لابنته بتنفيذ عمل تقوى الأبناء؟
لم يتوقع أحد أن شين مياو ستلقي خطاباً كهذا فجأة وكانت كلماتها تنطق عادة بخجل شديد إلى درجة أنه لم يكن واضحا، ناهيك عن كونها تستطيع أن تتكلم بمثل هذه الكلمات الدقيقة بفصاحة. كانت شين يوي وشين تشينغ مندهشين إلى الحد الذي جعلهما عاجزين عن الكلام في حين كانت تشن رو تشيو تثقل رأسها وكأنها تفكر بعمق. كانت رين وان يون من كانت محرجة. قالت شين مياو أنّها وحدها صلّت بإخلاص من أجل والدها، لكن ماذا كانت تفعل عائلة شين؟ لكن بالتأكيد لا تريد تشينغ إير منها ارتداء مثل هذه الملابس المدنية لحضور مأدبة الأقحوان أيضا. رين وان يون قامت بصرّ أسنانها وإقناعها بمحبة “حتى لو كان الأمر كذلك، فأنتِ أيضا سيدة شابة ولم يكن عليكِ أن تفكري في مثل هذه الأفكار الثقيلة وأن تسترخي أثناء مأدبة الأقحوان…”
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
لكن شين مياو أعطت قوس كبير فجأة لرين وان يون، “اتوسل إلى شين الثانية لتنفيذ تصرف شين مياو المتسم بالتقوى البنوية”
كانت نوبات غضب شين مياو تحدق بعمق في الحلوى المحلاة بينما كانت يداها تشبكان تدريجيا.
كانوا واقفين عند الابواب الرئيسية لمسكن شين، وكثيرون من المارة. عندما قدمت شين مياو مثل هذا القوس الكبير، لم يسع العديد من الأشخاص المارين إلا أن يلقوا نظرة فضولية تجاههم.
قالت غو يو بغضب “لم تذكر أن تدع السيدة الصغيرة تجلس وحدها في عربة حصان فقط، بل ايضا تترك المرء ينتقل وراءها. ما نوع هذه النية؟”
كان بإمكان رين وان يون أن تسمح لـ شين مياو بارتداء ملابس جميلة للحفاظ على سمعة منزل شين، لكن رين وان يون لا تجرؤ على تنفيذ تصرف شين مياو عن تقوى الأبناء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة.” شين مياو قاطعت كلماتها ووضعت سلوكاً محزناً في الوقت المناسب “هناك سبب لظهور اليوم. أحب المجوهرات التي أعطتها لي شين الثانية وعمداً لم اكن ارتديهم”
الأخ الأكبر لعائلتهم كان في المعركة في المنطقة الشمالية الغربية وبما أنهما لم يصلّيا من أجله، فما هي نواياهما لعدم السماح لابنته بتنفيذ عمل تقوى الأبناء؟
“أبي حاليا بعيد جدا في المنطقة الشمالية الغربية، يقود الجنود إلى معارك دموية. شيونغ بو لم يتراجع بعد والجنود يرتدون ألواحاً باردة بينما أنا هنا في العاصمة مرتدية ملابس ديباجية ومستمتعة بوجبات نابضة بالحيوية وخالية من الهم ومستمتعة بالهدوء وأقدر الأزهار والقصائد المؤلّفة. أنا حقاً أشعر بالخجل، ليلة أمس دخل بوديساتفا حلمي وأراد مني الصلاة بإخلاص. لذلك قررت ان ألبس بألوان اقل حتى يعود أبي ولا أرتدي ثياب فاخرة او مجوهرات”
فجأةً تحول وجه رين وان يون إلى اللون الأخضر لأنها لم تتوقع أن ترد شين مياو على هذا النحو مما جعلها مخنوقة لدرجة أنها لم تتمكن من الرفض. سارعت رين وان يون إلى ترك تشون تاو تدعم شين مياو وقالت “هذه الطفلة. كيف لـ شين الثانية أن لا تفي بتقواكِ؟ من الصعب عليكِ أن تملكي عقلاً كهذا في مثل هذا العمر الصغير. لا تهتمي، ارتدي ثيابا واضحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة.” شين مياو قاطعت كلماتها ووضعت سلوكاً محزناً في الوقت المناسب “هناك سبب لظهور اليوم. أحب المجوهرات التي أعطتها لي شين الثانية وعمداً لم اكن ارتديهم”
كانت شين تشينغ لا تزال غير سعيدة بذلك إلى حد ما ولكنها لم تدحض نوايا والدتها. يبدو أنّ كلاً من شين يوي ووالدتها فهموا شيئاً، عندما نظروا إلى شين مياو مجدداً، كانت رؤيتهم مختلفة.
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
“ومع ذلك” ابتسمت رين وان يون “عربتنا ممتلئة حاليا. دعي المضيف يعد واحدة أخرى لصغيرة الخامسة على وجه التحديد. سيكون واسعاً أيضاً. الصغيرة الخامسة ستأتي بعد العربة الثانية وتخرج لاحقا”
كانت نوبات غضب شين مياو تحدق بعمق في الحلوى المحلاة بينما كانت يداها تشبكان تدريجيا.
في كل مأدبة أقحوان، كانت شين مياو تركب في عربة مع زوجين من الأم والابنة. إنه مجرد شخص آخر كيف يمكن لأي شخص غير قادر على الدخول. يجب أن يكون هذا الموقف متعمدا لكي تتخذ اليوم موقفا كهذا.
كان لـ رين وان يون أفكارها الخاصة أيضاً. وقد بلغت شين تشينغ سن البحث عن شركاء مؤهلين للزواج، لكن مرتبة شين شين الرسمية أعلى من مرتبة شين غوي، وبالتالي فإن هذه الأسرة الأعلى مرتبة ستنظر في أمر شين مياو أولا. بما أن شين مياو كانت حمقاء وغبية، إذا لم يكن هناك أحد يرشدها، على الأرجح ستجعل من نفسها حمقاء. فقط بهذا، يمكن لشهامة شين تشينغ أن تكون بارزة.
كتمت سرا الغيرة في قلبها.
لذلك اعدّت عمدا عربتين للخيول. تشين رو تشيو وابنتها كانا يلعبان معها لذا من الطبيعي ألا ترفض ذلك.
“أبي حاليا بعيد جدا في المنطقة الشمالية الغربية، يقود الجنود إلى معارك دموية. شيونغ بو لم يتراجع بعد والجنود يرتدون ألواحاً باردة بينما أنا هنا في العاصمة مرتدية ملابس ديباجية ومستمتعة بوجبات نابضة بالحيوية وخالية من الهم ومستمتعة بالهدوء وأقدر الأزهار والقصائد المؤلّفة. أنا حقاً أشعر بالخجل، ليلة أمس دخل بوديساتفا حلمي وأراد مني الصلاة بإخلاص. لذلك قررت ان ألبس بألوان اقل حتى يعود أبي ولا أرتدي ثياب فاخرة او مجوهرات”
“حسناً، سأفعل كما أمرتني شين الثانية” شين مياو قالت بابتسامة.
تود أن ترى في النهاية من سيشعر بالاختناق.
كانت رين وان يون مندهشة بعض الشيء لأنها لم تعتقد أن شين مياو ستوافق على ذلك بسهولة. شين مياو كانت دائماً خجولة وفي السابق كانت تلتصق دائماً بـ شين يوي وشين تشينغ. فقد اعتقدت انه من الصعب عليها أن تجلس وحدها في عربة ولم تعتقد أن شن مياو ببساطة لن ترفض.
فحصت شين يوي شين مياو بعناية فائقة ورأت أنها صممت شعرها على سحابة من قمم السحاب الفاتنة وبثياب اللوتس الأرجوانية المتشابهه بدت كريمة بشكل استثنائي. اليوم، لم تكن ترتدي أي مجوهرات من الذهب والفضة. على الرغم من أنه كان واضحا، كان هناك جو من النبلاء. فابتسمت قائلة “الأخت الصغيرة الخامسة، عدم ذكر الملابس، لا بد أن ترتدي المجوهرات بالتأكيد لأن ذلك يتعلق بسمعة مكان إقامتنا. الجدة لن تكون سعيدة بمظهرك الحالي. علاوة على ذلك، لماذا تصفِّفين شعرك على هذا النحو؟ أنتِ لستي مسنة حاليا، لذلك فإن تصفيفة الشعر السابقة ذات الحلقتين المزدوجة ملائمة جدا”
نتيجة لذلك، أصبحت الكلمات التي كانت قد أعدتها زائدة عن الحاجة.
“إن لم يكن هناك شيء، فإن شين مياو ستصعد إلى العربة أوّلاً.” سارعت إلى تقديم تحياتها على اربعتهم وصعدت عربتها الخاصة.
كان بإمكان رين وان يون أن تسمح لـ شين مياو بارتداء ملابس جميلة للحفاظ على سمعة منزل شين، لكن رين وان يون لا تجرؤ على تنفيذ تصرف شين مياو عن تقوى الأبناء؟
كما اعتُبرت تلك العربة فسيحة، لكنها لم تكن مصقولة كعربة رين وان يون.
“حسناً، سأفعل كما أمرتني شين الثانية” شين مياو قالت بابتسامة.
قالت غو يو بغضب “لم تذكر أن تدع السيدة الصغيرة تجلس وحدها في عربة حصان فقط، بل ايضا تترك المرء ينتقل وراءها. ما نوع هذه النية؟”
24 – الشعور بالاختناق
ألقت جينغ تشي نظرة على شين مياو مع نظرة من القلق بينما تنهدت بنعومة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجة.” شين مياو قاطعت كلماتها ووضعت سلوكاً محزناً في الوقت المناسب “هناك سبب لظهور اليوم. أحب المجوهرات التي أعطتها لي شين الثانية وعمداً لم اكن ارتديهم”
كانت نوبات غضب شين مياو تحدق بعمق في الحلوى المحلاة بينما كانت يداها تشبكان تدريجيا.
“أبي حاليا بعيد جدا في المنطقة الشمالية الغربية، يقود الجنود إلى معارك دموية. شيونغ بو لم يتراجع بعد والجنود يرتدون ألواحاً باردة بينما أنا هنا في العاصمة مرتدية ملابس ديباجية ومستمتعة بوجبات نابضة بالحيوية وخالية من الهم ومستمتعة بالهدوء وأقدر الأزهار والقصائد المؤلّفة. أنا حقاً أشعر بالخجل، ليلة أمس دخل بوديساتفا حلمي وأراد مني الصلاة بإخلاص. لذلك قررت ان ألبس بألوان اقل حتى يعود أبي ولا أرتدي ثياب فاخرة او مجوهرات”
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
شين يوي وشين تشينغ كانا بالداخل ورين وان يون وتشين رو شيو كانا هناك أيضاً. رأى الأربعة مظهر شين مياو ولم يسعهم إلا أن يندهشوا. أومضت عيون تشين رو تشيو ولكن رين وان يون عبست بدلاً من ذلك، “الصغيرة الخامسة، لماذا ترتدين هكذا بوضوح؟”
تود أن ترى في النهاية من سيشعر بالاختناق.
لكن شين مياو أعطت قوس كبير فجأة لرين وان يون، “اتوسل إلى شين الثانية لتنفيذ تصرف شين مياو المتسم بالتقوى البنوية”
بواسطة :
ينظر بعضهم إلى بعضهم البعض ولم يفهموا معنى شين مياو. غو يو وجينغ شي ينظران إلى بعضهما البعض قبل أن ينظرا بشكل مربك إلى شين مياو.
هم يريدون أن يفسدوا سمعة البيت الأول ويوسّعوا عمدا المسافة بين البيت الأول بحيث يُسوَّد اسم شين شين عندما يُضحك عليها؟
فجأةً تحول وجه رين وان يون إلى اللون الأخضر لأنها لم تتوقع أن ترد شين مياو على هذا النحو مما جعلها مخنوقة لدرجة أنها لم تتمكن من الرفض. سارعت رين وان يون إلى ترك تشون تاو تدعم شين مياو وقالت “هذه الطفلة. كيف لـ شين الثانية أن لا تفي بتقواكِ؟ من الصعب عليكِ أن تملكي عقلاً كهذا في مثل هذا العمر الصغير. لا تهتمي، ارتدي ثيابا واضحة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات