الذهب والفضة
“هذه المجوهرات لا يمكن ارتداؤها لذا ما الفائدة من الاحتفاظ بها؟ سيكون من الأفضل رهنه مقابل المال لأنه سيكون من الأنسب دائما القيام بالأشياء بصورة طبيعية.” أجابت شين مياو بخفة. كل شيء يجب أن يتم عمليا وهذا هو مبدأها عندما كانت الإمبراطورة. تمنح الإقامة في شين علاوة شهرية بناء على ذلك، وتحصل كل سيدة شابة على اثنين من ليانغ تايل شهريا. ومع ذلك، ما مقدار الإعانات التي تحصل عليها شين يوي وشين تشينغ فعلا؟ شين مياو لا تعرف ولكن شيئا واحدا يمكن التأكد منه وهو أنها لم تحصل على أي حصة من الإعانات على الإطلاق.
فأشارت الى بقعة مزركشة وقالت “هذه ستفي بالغرض”
بواسطة :
كانت تلك بقعة من مادة اللوتس الارجوانية وعموما كانت معظم الإناث غير المتزوجات لا يخترن هذه المادة. والسبب الرئيسي في ذلك هو أن لون اللوتس الأرجواني صعب الإرضاء وأن الإناث العاديات سيظهرن بسهولة بمظهر الموضة القديمة عندما يرتدين هذا اللون. إذا لم يكن لدى المرء هالة الإسراف، فلا يمكن للون أن يخمد وسيبدو قبيحا للغاية.
22 – الذهب والفضة
عيون تشين رو تشيو تومض بعض الشيء وهي تبتسم، “لماذا تختار الصغيرة الخامسة مثل هذا اللون؟ السيدة الشابة يجب أن ترتدي ألوان جديدة وساطعة مثل أختيكِ الكبيرتين. أخشى أن اللون الداكن سيبدو قديم الطراز بعض الشيء”
22 – الذهب والفضة
“بالضبط” رين وان يون تابعت كلامها. بالرغم من أنها أحبت أيضاً رؤية العائلة الأولى تستهزئ بنفسها ولكن لون اللوتس الأرجواني كان خاصا جدا. لو شاهده الغرباء سيظنون أن فتيات عائلة شين جميعهن من الطراز القديم. تشينغ إير لا تزال بحاجة لإظهار مهاراتها في مأدبة الإقحوان، كيف يمكن لـ شين مياو سحبها لأسفل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك حاجة لإلقاء نظرة؟ هل سيختلف الأمر؟” أجابت شين مياو دون حتى النظر إلى الوراء.
لكن شين يوي وشين تشينغ كانا مغرمين. قالت شين تشينغ، “أرى أن هذه اللوتس الأرجوانية جيدة أيضا. الأخت الصغيرة الخامسة لا تعرف كيف تلبس هذا اللون الداكن من قبل؟ سيكون من الجيد أن نجرب هذا وسمعت ان هذا اللون يبدو باهظا ايضا”
شين مياو فكّرت قليلا قبل أن تمدّ يديها لتفتح الصندوق.
“اذا لم اكن قد اخترت مادة، فسأجرب انا ايضا ارتداء هذا اللون الأرجواني.” قالت شين يوي بإبتسامة.
تنهد قلب لي ليانغ ولكنها لم تقل أي شيء آخر وبدأت تأخذ قياسات هؤلاء السيدات الشابات.
نظرت لي ليانغ إلى ابنتي أسرة شين ذوي الكلمات المعسلة وقلبٍ من الخناجر قبل أن تنظر إلى الهدوء التي شين مياو وتنهدت في قلبها. كانت ابنة شين شين الأولى حمقاء وجاهلة ولم يكن أحد في كل أنحاء العاصمة يجهل ذلك. لكن من كان يعلم أن بنات العم هذين اللطيفين والطيبين في الخارج هم في الواقع يغيّرون خططهم لجعل شين مياو تبدو كحمقاء.
كان شين شين. ولأنه استخدم حياته ودمه وعرقه للقتال في ساحة المعركة، فإن جلالته كان سيمنح المكافآت وشين شين لم يسيء أبدا أخذ هذه المكافآت وأعطى كل شيء للصندوق المشترك.
لديها بعض التعاطف مع شين مياو. الجنرال شين كان يدافع عن البلاد لكن ابنته تم اختطافها من قبل أقربائه وكان الأمر مشفقاً للتفكير في ذلك، قالت بأدب “لون اللوتس الأرجواني هذا رزين جدا. إذا كانت مأدبة الأقحوان، لماذا لا نختار ألوان أخف. لماذا لا نختار لون الأبيض اليشمي؟”
من الواضح أنها كانت سيدة من منزل الجنرال ولكنها لم تكن كريمة مثل أختيها الأكبر. في السابق كانت تعتقد أن شينشين الثانية والثالثة هما اللذان يريدان تكميل بناتهما لكن ماذا عن الآن؟
شين مياو ألقت نظرة خاطفة على لي ليانغ، كما حذرتها في حياتها السابقة حذرتها أيضا هنا ولكن في ذلك الوقت آمنت شين مياو بكل من بنات العم وشينشن، وبالتالي لم تستمع لكلماتها. بعد أن استمعت إلى ما قالته، شكرت شين مياو بكل أدب “لا حاجة إلى ذلك. تعجبني بقعة اللوتس الارجوانية هذه”
“السيدة الشابة…” قالت جينغ تشي بدهشة “إن اكتشف أهل الفناء الشرقي أنه رُهن بعيداً، فمن المحتم أن يستخدم ذلك كقضية.” على الرغم من سعادتها لأن شين مياو لم تحب هذا الشيء الذهبي والفضي كما كان من قبل، إلا أن مثل هذه التصرفات كانت جريئة حقا.
ردّها جعل حواجبي شين تشينغ وشين يوي مشدودين بينما كانا مرتاحين. ابتسمت شين يوي قائلة “الأخت الصغيرة الخامسة لها نظرة ثاقبة. هكذا إذا، نحن بحاجة إلى إزعاج لي ليانغ لمساعدتنا على خياطة الملابس.”
عندما عادت الى الفناء الغربي، وضعت شين مياو الصندوق جانبا دون أن تلقي نظرة عليه. عندما رأت جينغ تشي ذلك، سألت بغرابة “لماذا لا تفتح السيدة الشابة الصندوق وتنظر؟”
تنهد قلب لي ليانغ ولكنها لم تقل أي شيء آخر وبدأت تأخذ قياسات هؤلاء السيدات الشابات.
التمسك بالمال من منزلهم ولكن التعامل معها هكذا. هؤلاء الناس الوقحين لا يمكن إيجادهم إلا في عائلة فورين العجوزة.
من البداية حتى النهاية، جلست شين فورين العجوزة على الاريكة المنعزلة وعيناها مغلقتان، متظاهرة انها نائمة كما لو أنها لم تسمع شيئا امامها. بالنسبة للمسائل التي تتعلق بالمال، كانت دائما سعيدة بالتظاهر بأنها لا تعرف. ستخصم تكاليف الأقمشة والخياطة كلها من الصندوق المشترك، وستتكفل رين يان يون بالأموال المتأتية من الأموال العامة.
كانت تلك بقعة من مادة اللوتس الارجوانية وعموما كانت معظم الإناث غير المتزوجات لا يخترن هذه المادة. والسبب الرئيسي في ذلك هو أن لون اللوتس الأرجواني صعب الإرضاء وأن الإناث العاديات سيظهرن بسهولة بمظهر الموضة القديمة عندما يرتدين هذا اللون. إذا لم يكن لدى المرء هالة الإسراف، فلا يمكن للون أن يخمد وسيبدو قبيحا للغاية.
بعد قياس الثياب، غادرت لي ليانغ. ثم ابتسمت رن وان يون وقالت “هؤلاء الأطفال كلهم سيدات بالفعل، يجب على المرء ألا يقلل من شأن سيدات منزل شين الشابات. لقد حصلت على بعض المجوهرات لكم أيها السيدات الصغيرات ويمكن استخدامها خلال مأدبة الأقحوان” بينما كانت تتكلم، طلبت من شيانغ لان أن تخرج الصناديق خلفها وتوجهت إلى شين تشينغ وواحدا إلى شين مياو.
يجب أن تجد طريقة لفصل العائلة.
صندوق شين مياو كان ثقيلاً نوعاً ما. رين وان يون نظرت إليها وتكلّمت بلهجة حبية غير عادية، “شين الثانية رأت أنكِ كنتِ مشغولة خلال الأيام القليلة الماضية في امتحانات غوانغ وين تانغ وحصلت على مجوهرات مصنوعة عندما كنت أتسوق. جميعهم صُنعوا بأفضل الأساليب على أمل أن تعجبكِ”
“شكرا شينشن الثانية.” شين مياو أيضاً ردّت لها الشكر. شين تشينغ وشين يوي كان بإمكانهما انتقاء مجوهراتهما وإعادتها ولكن عندما ذهبوا للتسوق، لم يصطحباها وما زالا ينادونها باسم ممجد هو عدم الرغبة في إزعاجها. في النهاية لإكمال العرض كله أعطوها بعض الذي سيكون متأخراً جداً للتغيير.
في أعلى المقعد، تجعدت حواجب شين فورين العجوزة وبدت وكأنها تريد فتح عينيها لكنها توقفت واستمرت في التظاهر بالنوم.
ابتسمت شين مياو ولم تقل أي شيء.
“شكرا شينشن الثانية.” شين مياو أيضاً ردّت لها الشكر. شين تشينغ وشين يوي كان بإمكانهما انتقاء مجوهراتهما وإعادتها ولكن عندما ذهبوا للتسوق، لم يصطحباها وما زالا ينادونها باسم ممجد هو عدم الرغبة في إزعاجها. في النهاية لإكمال العرض كله أعطوها بعض الذي سيكون متأخراً جداً للتغيير.
من الواضح أنها كانت سيدة من منزل الجنرال ولكنها لم تكن كريمة مثل أختيها الأكبر. في السابق كانت تعتقد أن شينشين الثانية والثالثة هما اللذان يريدان تكميل بناتهما لكن ماذا عن الآن؟
“ثم لنعود من حيث بدأنا” شين يوي سحبت تشين رو تشيو بينما كانت تغمز في شين مياو “مجوهرات الأخت الصغيرة الخامسة يجب أن تكون الأثقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّها جعل حواجبي شين تشينغ وشين يوي مشدودين بينما كانا مرتاحين. ابتسمت شين يوي قائلة “الأخت الصغيرة الخامسة لها نظرة ثاقبة. هكذا إذا، نحن بحاجة إلى إزعاج لي ليانغ لمساعدتنا على خياطة الملابس.”
ابتسمت شين مياو ولم تقل أي شيء.
22 – الذهب والفضة
عندما عادت الى الفناء الغربي، وضعت شين مياو الصندوق جانبا دون أن تلقي نظرة عليه. عندما رأت جينغ تشي ذلك، سألت بغرابة “لماذا لا تفتح السيدة الشابة الصندوق وتنظر؟”
جينغ تشي كانت مترددة في كلماتها. في كل مرة كانت تُسلَّم المجوهرات من البيت الثاني والبيت الثالث، كانت السيدة الشابة تحبها كثيرا. كانت شين مياو مُقادة من قبل العائلة الثانية والثالثة وهكذا أحبت كل هذه الأشياء الباردة والفضية الرديئة.
“لماذا هناك حاجة لإلقاء نظرة؟ هل سيختلف الأمر؟” أجابت شين مياو دون حتى النظر إلى الوراء.
“شكرا شينشن الثانية.” شين مياو أيضاً ردّت لها الشكر. شين تشينغ وشين يوي كان بإمكانهما انتقاء مجوهراتهما وإعادتها ولكن عندما ذهبوا للتسوق، لم يصطحباها وما زالا ينادونها باسم ممجد هو عدم الرغبة في إزعاجها. في النهاية لإكمال العرض كله أعطوها بعض الذي سيكون متأخراً جداً للتغيير.
جينغ تشي كانت مترددة في كلماتها. في كل مرة كانت تُسلَّم المجوهرات من البيت الثاني والبيت الثالث، كانت السيدة الشابة تحبها كثيرا. كانت شين مياو مُقادة من قبل العائلة الثانية والثالثة وهكذا أحبت كل هذه الأشياء الباردة والفضية الرديئة.
“اذا لم اكن قد اخترت مادة، فسأجرب انا ايضا ارتداء هذا اللون الأرجواني.” قالت شين يوي بإبتسامة.
شين مياو فكّرت قليلا قبل أن تمدّ يديها لتفتح الصندوق.
“اذا لم اكن قد اخترت مادة، فسأجرب انا ايضا ارتداء هذا اللون الأرجواني.” قالت شين يوي بإبتسامة.
عندما فُتح، اشرق الضوء الذهبي. ما كان بداخله لم يكن سوى سوار ذهبي وفضي وقلادة ياقة يشم أبيض، كان هناك دبوس شعر مع ياقوت كبير مثبت ولكن كان نوعية سيئة للغاية.
كان شين شين. ولأنه استخدم حياته ودمه وعرقه للقتال في ساحة المعركة، فإن جلالته كان سيمنح المكافآت وشين شين لم يسيء أبدا أخذ هذه المكافآت وأعطى كل شيء للصندوق المشترك.
جينغ تشي لا يمكنها إلا أن تكشف أثر الغضب.
جينغ تشي لا يمكنها إلا أن تكشف أثر الغضب.
شين مياو فقدت إبتسامتها. قبل أن تتزوج. كل مجوهراتها كانت هكذا. هذا النوع من السوار الذهبي وقلادة ياقة اليشم الأبيض، حتى السيدات الشابات في القرى لن يرتدينها. في كل مرة كانت ترتدي ثيابا زاهية اللون ثم ترتدي هذه المجوهرات الذهبية، تبدو وكأنها صندوق متحرك. في حضور شين يوي اللطيفة والرشيقة وشهم شين تشينغ، هي تبدو تماما مثل خادمة غسيل القدم.
جينغ تشي لا يمكنها إلا أن تكشف أثر الغضب.
الآن شين مياو شعرت أن الأشياء التي أمامها كانت سخيفة. جينغ تشي لاحظت سيدتها الشابة وقد تفاجأت لأنها لم تكشف عن نفس الإثارة التي كانت تتمتع بها في الماضي. في دهشتها رأت شين مياو تغلق الصندوق وتدفعه إلى جينغ تشي، “ارهنيه بعيداً في محل رهونات واشتري أي دبوس شعر فضي في طريق العودة. لا يجب أن يكون جيدا جدا. فقط بعض النقوش الزهرية ستفي بالغرض. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك حاجة لإلقاء نظرة؟ هل سيختلف الأمر؟” أجابت شين مياو دون حتى النظر إلى الوراء.
“السيدة الشابة…” قالت جينغ تشي بدهشة “إن اكتشف أهل الفناء الشرقي أنه رُهن بعيداً، فمن المحتم أن يستخدم ذلك كقضية.” على الرغم من سعادتها لأن شين مياو لم تحب هذا الشيء الذهبي والفضي كما كان من قبل، إلا أن مثل هذه التصرفات كانت جريئة حقا.
بعد قياس الثياب، غادرت لي ليانغ. ثم ابتسمت رن وان يون وقالت “هؤلاء الأطفال كلهم سيدات بالفعل، يجب على المرء ألا يقلل من شأن سيدات منزل شين الشابات. لقد حصلت على بعض المجوهرات لكم أيها السيدات الصغيرات ويمكن استخدامها خلال مأدبة الأقحوان” بينما كانت تتكلم، طلبت من شيانغ لان أن تخرج الصناديق خلفها وتوجهت إلى شين تشينغ وواحدا إلى شين مياو.
“هذه المجوهرات لا يمكن ارتداؤها لذا ما الفائدة من الاحتفاظ بها؟ سيكون من الأفضل رهنه مقابل المال لأنه سيكون من الأنسب دائما القيام بالأشياء بصورة طبيعية.” أجابت شين مياو بخفة. كل شيء يجب أن يتم عمليا وهذا هو مبدأها عندما كانت الإمبراطورة. تمنح الإقامة في شين علاوة شهرية بناء على ذلك، وتحصل كل سيدة شابة على اثنين من ليانغ تايل شهريا. ومع ذلك، ما مقدار الإعانات التي تحصل عليها شين يوي وشين تشينغ فعلا؟ شين مياو لا تعرف ولكن شيئا واحدا يمكن التأكد منه وهو أنها لم تحصل على أي حصة من الإعانات على الإطلاق.
كانت تلك بقعة من مادة اللوتس الارجوانية وعموما كانت معظم الإناث غير المتزوجات لا يخترن هذه المادة. والسبب الرئيسي في ذلك هو أن لون اللوتس الأرجواني صعب الإرضاء وأن الإناث العاديات سيظهرن بسهولة بمظهر الموضة القديمة عندما يرتدين هذا اللون. إذا لم يكن لدى المرء هالة الإسراف، فلا يمكن للون أن يخمد وسيبدو قبيحا للغاية.
من الواضح أنها كانت سيدة من منزل الجنرال ولكنها لم تكن كريمة مثل أختيها الأكبر. في السابق كانت تعتقد أن شينشين الثانية والثالثة هما اللذان يريدان تكميل بناتهما لكن ماذا عن الآن؟
جينغ تشي لا يمكنها إلا أن تكشف أثر الغضب.
كان الصندوق المشترك تحت سيطرة رين وان يون ولكن بسبب الحاجة إلى ترتيب الأمور في عمل شين غوي وشين وان ولأن راتبهما كان بالكاد كافيا، كيف يمكن أن يكون هناك فائض في المال؟
من الواضح أنها كانت سيدة من منزل الجنرال ولكنها لم تكن كريمة مثل أختيها الأكبر. في السابق كانت تعتقد أن شينشين الثانية والثالثة هما اللذان يريدان تكميل بناتهما لكن ماذا عن الآن؟
كان شين شين. ولأنه استخدم حياته ودمه وعرقه للقتال في ساحة المعركة، فإن جلالته كان سيمنح المكافآت وشين شين لم يسيء أبدا أخذ هذه المكافآت وأعطى كل شيء للصندوق المشترك.
نظرت لي ليانغ إلى ابنتي أسرة شين ذوي الكلمات المعسلة وقلبٍ من الخناجر قبل أن تنظر إلى الهدوء التي شين مياو وتنهدت في قلبها. كانت ابنة شين شين الأولى حمقاء وجاهلة ولم يكن أحد في كل أنحاء العاصمة يجهل ذلك. لكن من كان يعلم أن بنات العم هذين اللطيفين والطيبين في الخارج هم في الواقع يغيّرون خططهم لجعل شين مياو تبدو كحمقاء.
التمسك بالمال من منزلهم ولكن التعامل معها هكذا. هؤلاء الناس الوقحين لا يمكن إيجادهم إلا في عائلة فورين العجوزة.
يجب أن تجد طريقة لفصل العائلة.
جينغ تشي لا يمكنها إلا أن تكشف أثر الغضب.
بواسطة :
من البداية حتى النهاية، جلست شين فورين العجوزة على الاريكة المنعزلة وعيناها مغلقتان، متظاهرة انها نائمة كما لو أنها لم تسمع شيئا امامها. بالنسبة للمسائل التي تتعلق بالمال، كانت دائما سعيدة بالتظاهر بأنها لا تعرف. ستخصم تكاليف الأقمشة والخياطة كلها من الصندوق المشترك، وستتكفل رين يان يون بالأموال المتأتية من الأموال العامة.
يجب أن تجد طريقة لفصل العائلة.
“شكرا شينشن الثانية.” شين مياو أيضاً ردّت لها الشكر. شين تشينغ وشين يوي كان بإمكانهما انتقاء مجوهراتهما وإعادتها ولكن عندما ذهبوا للتسوق، لم يصطحباها وما زالا ينادونها باسم ممجد هو عدم الرغبة في إزعاجها. في النهاية لإكمال العرض كله أعطوها بعض الذي سيكون متأخراً جداً للتغيير.
لديها بعض التعاطف مع شين مياو. الجنرال شين كان يدافع عن البلاد لكن ابنته تم اختطافها من قبل أقربائه وكان الأمر مشفقاً للتفكير في ذلك، قالت بأدب “لون اللوتس الأرجواني هذا رزين جدا. إذا كانت مأدبة الأقحوان، لماذا لا نختار ألوان أخف. لماذا لا نختار لون الأبيض اليشمي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات