اختبارات الحديث
الفصل 22 : اختبارات الحديث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، متفق”، أجابت فولكان وهي تتحرك نحو درعها. “سنذهب.”
وهكذا، نزل حكمُ فولكان التوراتي على الكافرين في دايناميس. وانتهى فيلم وايفرن بالجرذان والطاعون، مثل حلقة الأوغسط السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ريان بالحزن لإفساد الظهور الأول للقط الذري في الفيلم، خاصةً بعد أن أصبحا صديقين في وقت سابق. ولكن يكره رفيقه القط المحبوب هذه المشاريع التجارية، لذا لم يحدث ضرر كبير. سيتصالحان لاحقًا.
بالطريقة التي صاغتها، عرف ريان أن بلوتو ستقرر ما إذا كانت ستعفو عنه أو تقتله بناءً على الإجابة.
عندما عاد الرجال الشريفون إلى المنزل بسيارته الجميلة، توقع المرسال تقريبًا أن يقوم شراود بتفجير المكان مجددًا. فلم يسبق لريان أن تجاوز هذا الحدث، لذلك لم يكن يعلم ما الذي سيحدث بعده. لم تبدُ كي-جونغ منزعجة في المقعد الخلفي للبلايموث فيوري، لذا يجب أن تكون حراسها من الجرذان بخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحدى تخصصاته تكمن في أجهزة الحواسيب العضوية”، أجاب ريان. “ولديه، حرفيًا، مئات الأدمغة في جرار. لقد زرعها مثل الحشيش.”
كاد المرسال يتمنى وقوع كارثة غير متوقعة، لإضفاء بعض الإثارة على الأمور.
يا إلهي، إلى هذا الحد؟، فقد ريان العد بعد القرن الأول من حياته.
وعندما لاحظ ريان درع فولكان الضخم مركونًا في الحديقة بجانب سيارة لامبورغيني سوداء، والفتيات ينتظرن عند الباب الأمامي، أدرك أن أحدًا في الأعلى قد استجاب لصلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.”
بدلاً من استدعائهم إلى عرينها، قررت بلوتو زيارة موظفيها بنفسها.
إلى جانب حارستها الشخصية المعتادة وفولكان، كانت نائبة الرئيس أيضًا بصحبة امرأة شابة لم يرها ريان من قبل؛ شقراء صغيرة الحجم مبتسمة بعيون زرقاء شاحبة، وتحتفظ بشعرها في ضفيرتين. وترتدي سترة وسروالًا أبيضين، فخمن ريان من ملامح وجهها أنها ربما تكون من أصول سلافية.
أخيرًا.
“لقد أحضرت اثنين من القتلة السبعة”، قالت الطنّانة بقلق وهي تراقب المشهد.
أصبح على وشك رؤية لين أخيرًا.
“سأبقى أنا أيضًا”، قالت لانكا.
“أمستعدٌ لهذا؟” سأل جيمي ريان بينما كان المرسال يركن السيارة.
من المثير للأهتمام أن بلوتو وفولكان بدتا أكثر فضولًا من أن تكونا منزعجتين من الفكرة. أما غريتا، فبقيت تبتسم، مفتونةً. كان من المفترض أن يكون ذلك لطيفًا، ولكنه بدا مزعجًا تمامًا في تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا، يبدو أنني سأضطر لاجتياز اختبارات حوار صعبة أو مواجهة زعيم قوي”، أجاب ريان. “ولكن هذا يعني أنني اقتربت من النهاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، لم يكن هذا جيدًا.
“لن تهزمها، يمكنني أن أخبرك بهذا بالفعل”، قالت لانكا من الخلف، بينما كانوا يخرجون جميعًا من السيارة.
حاول مجددًا، ولكنه استمر في مواجهة مشكلات في الأداء. بدا أن انزعاجه واضح على وجهه، لأن ابتسامة مغرورة وانتصارية ظهرت على شفتي غريتا.
“واو، أخذتم الأمر أفضل مما توقعت”، اعترف ريان. “عادةً يعتقد الناس أنني أمزح عندما أقول ذلك.”
اقتربت المجموعة من بلوتو، وبدا الجميع متوترٌ بينما بقيت نائبة الرئيس تنظر إليهم. وحتى ريان بقي صامتًا في البداية، لأنه يعلم أن لقاؤه المنتظر مع لين بات على بعد خطوة واحدة.
“يا رئيسة”، قال جيمي منظفًا حلقه، “لم أتوقع رؤيتكِ هنا.”
اقتربت المجموعة من بلوتو، وبدا الجميع متوترٌ بينما بقيت نائبة الرئيس تنظر إليهم. وحتى ريان بقي صامتًا في البداية، لأنه يعلم أن لقاؤه المنتظر مع لين بات على بعد خطوة واحدة.
“هذا هو الغرض من التفتيش المفاجئ”، أجابت بلوتو بجفاف، بينما استقرت عيناها على ريان. “عملنا معه هو فقط، يا زانباتو. يمكن لفريقك أن يفعل ما يشاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا لم يكن لديكِ مانع، أود أن أكون حاضرًا”، أجاب الرجل بهدوء. “ولو كدعم معنوي للمجند الجديد.”
“يا رئيسة”، قال جيمي منظفًا حلقه، “لم أتوقع رؤيتكِ هنا.”
“سأبقى أنا أيضًا”، قالت لانكا.
“آه، كنت أعلم أنك تهتمين بي”، علق ريان بسخرية.
“إذا قامت بقتلك، أيها الثرثار، فسأكون مسؤولةً عن التخلص من الجثة”، أجابته. “وأفضل أن أقوم بأعمالٍ أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنني سأبقى أنا أيضًا إذن”، قالت كي-جونغ، رغم أنها لم تبدُ وكأنها تريد ذلك بوضوح. وصعد جرذ على كتفها، شبيهًا ببيكاتشو. “تجاهليني رجاءً”.
وعلى الفور، عبست اللاغية. “لماذا لا تتحقق بنفسك إذًا؟، هاه؟”
تجاهلت بلوتو الأمر، ثم بدأت فورًا في إصدار الأوامر. “يا عصفورة، فتشيه؛ وفولكان، أفحصيه بحثًا عن أي تكنولوجيا عبقرية قد يمتلكها. ويا لاغية، أنتِ تعرفين المطلوب.”
“هذا فوضوي للغاية”، تمتمت لانكا لنفسها. “هل اختطفت شخصًا غريبًا تمامًا واستخرجت دماغه، لأنك لم تستطع الحصول على رخصة قيادة؟”
“بدأت بالفعل”، قالت الشقراء بلكنة بلغارية، قبل أن تبتسم لريان. “مرحبًا!، أنا اللاغية، ولكن يمكنكَ مناداتي غريتا!، سررت بلقائك، ريان!”
“هل تستحق لعبةٌ اهتمامًا أكثر من سيارة تعمل بدماغ؟” همست كي-جونغ لجيمي، الذي هز كتفيه. فقد توقف منذ زمن عن محاولة فهم الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه مرحبًا، غريتا”. لوّح المرسال لها بيده، متفاجئًا بلطافتها. “أنا خالد، ولكن لا تخبري أحدًا.”
“آه، كنت أعلم أنك تهتمين بي”، علق ريان بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
بدأت الحارسة الشخصية لبلوتو، العصفورة، فورًا بتفتيش ريان بأيديها الكبيرة، بحثت في كل مكان. نزعت قناعه وقبعته وستره، ثم بدأت تبحث في أماكن كان من الأفضل أن تتركها دون استكشاف.
نظر ريان إلى تحت غطاء السيارة وفهم ما كانوا يقصدونه.
“كما تعلمين، يا سيدتي، إذا أردتِ رؤية ملابسي الداخلية”، قال المرسال بينما كانت تفتش في… مكان خاص جدًا… “يمكنك فقط أن تطلبي. أنا شابٌ سهلٌ، ومتاح.”
وبدون كلمة أو وداع، اعتبرت بلوتو القضية منتهية وتوجهت نحو سيارتها. “أراكم قريبًا!” لوحت غريتا للجميع بينما ذهبت هي والعصفورة نحو اللامبورغيني.
“قد أقبل عرضك هذا”، أجابت العصفورة بابتسامة متسلية.
“في حدود الثلاث خانات، وأقرب إلى الأربعة منها إلى الاثنتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمرور الوقت، تراكمت كومة من الأسلحة بجانب ريان، حيث فحصتها فولكان بسرعة واحدة تلو الأخرى كأنها مقبلات، إلى أن وصلت إلى الطبق الرئيسي.
“هل تستحق لعبةٌ اهتمامًا أكثر من سيارة تعمل بدماغ؟” همست كي-جونغ لجيمي، الذي هز كتفيه. فقد توقف منذ زمن عن محاولة فهم الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديكِ مانع، أود أن أكون حاضرًا”، أجاب الرجل بهدوء. “ولو كدعم معنوي للمجند الجديد.”
“كيف استطعت وضع هذا الكم من الليزر داخل مساحة صغيرة كهذه؟” سألت فولكان وهي تفحص دمية الأرنب بعينين مدهوشتين. “حتى درعي لا يحتوي على هذا العدد.”
“واحد تلو الآخر”، أجاب ريان بلا مبالاة.
وعلى الفور، عبست اللاغية. “لماذا لا تتحقق بنفسك إذًا؟، هاه؟”
اقتربت المجموعة من بلوتو، وبدا الجميع متوترٌ بينما بقيت نائبة الرئيس تنظر إليهم. وحتى ريان بقي صامتًا في البداية، لأنه يعلم أن لقاؤه المنتظر مع لين بات على بعد خطوة واحدة.
“ما هذه؟” سألت بلوتو بفضول. “لعبة ما؟”
“إذن كيف تعمل بالفعل؟” سألت بلوتو.
بالطريقة التي صاغتها، عرف ريان أن بلوتو ستقرر ما إذا كانت ستعفو عنه أو تقتله بناءً على الإجابة.
“إنها لطيفة جدًا”، علقت كي-جونغ.
أصبح على وشك رؤية لين أخيرًا.
بدلاً من استدعائهم إلى عرينها، قررت بلوتو زيارة موظفيها بنفسها.
“لعبة تحمل قوة تدميرية كافية لمحو مدينة صغيرة”، قالت فولكان، مفتونةً أكثر في قوة الدمية المظلمة. “هل يمكنني—”
“إذا قامت بقتلك، أيها الثرثار، فسأكون مسؤولةً عن التخلص من الجثة”، أجابته. “وأفضل أن أقوم بأعمالٍ أقل.”
“لا”، قاطعها المرسال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحدى تخصصاته تكمن في أجهزة الحواسيب العضوية”، أجاب ريان. “ولديه، حرفيًا، مئات الأدمغة في جرار. لقد زرعها مثل الحشيش.”
“ولكن–”
من المثير للأهتمام أن بلوتو وفولكان بدتا أكثر فضولًا من أن تكونا منزعجتين من الفكرة. أما غريتا، فبقيت تبتسم، مفتونةً. كان من المفترض أن يكون ذلك لطيفًا، ولكنه بدا مزعجًا تمامًا في تلك اللحظة.
اقتربت المجموعة من بلوتو، وبدا الجميع متوترٌ بينما بقيت نائبة الرئيس تنظر إليهم. وحتى ريان بقي صامتًا في البداية، لأنه يعلم أن لقاؤه المنتظر مع لين بات على بعد خطوة واحدة.
“لا!” قال ريان بحزم. “لن أعيرها!”
“ريان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس في التخزين، إنه موصول بسيارتي. أعني، كيف تعتقدون أن القيادة الذاتية تعمل؟، أو الراديو الزمني؟، هل كنتم تعتقدون أنه ‘سحر’ أو ‘ذكاء اصطناعي’؟”
بعض القنابل النووية؟، لا بأس. ولكن شيء بهذا الخطورة؟، مستحيل تمامًا. لا يمكن أن ينتهي هذا إلا بمأساة.
“في حدود الثلاث خانات، وأقرب إلى الأربعة منها إلى الاثنتين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
بدت فولكان محبطة بشدة، ولكنها لم تُلح. “إنها مميتة بشكل استثنائي”، أخبرت فولكان بلوتو وهي تعيد الدمية إلى كومة الأسلحة. “ولكنها لا تسبب تغييرًا في الذكريات. بل ولا شيء من أسلحته يفعل ذلك.”
فتشت العصفورة سيارة بليموث فيوري بدقة مثلما فتشت جسد ريان، بحثت تحت المقاعد، وفي صندوق السيارة، وحتى في المقصورات المخفية. من الواضح أنها تمتلك خبرة في هذه الأمور. أما فولكان، فقد فحصت جهاز الراديو الزمني وقامت بتجربة عدة قنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
“ولا قوته أيضًا”، قالت اللاغية. “أو على الأقل لا أعتقد ذلك. إنه بنفسجيٌ تمامًا.”
“لا!” قال ريان بحزم. “لن أعيرها!”
“الأمر معقد جدًا ولكن—”
“آه، إذًا أنتِ بيضاء؟” سألها ريان، فأومأت الفتاة برأسها.
“عندما أجمد الزمن، في الواقع أقفز إلى كون موازٍ آخر، عادة لتجنب الموت”، كذب ريان بكل وقاحة. “عالم بديل قريب جدًا من عالمي. ‘أتداخل’ مع نفسي في ذلك العالم ونصبح واحدًا.”
“بل وواحدة من الأقوى.” ابتسمت بلوتو لريان. “اللاغية قادرة على إلغاء قوى أي شخص ضمن نطاق معين. باستثناء أخي، بالطبع.”
لم يجب أحد على هذا. بقي جامي واقفًا بذراعين متقاطعتين. “لا أعرف كيف أشعر حيال هذا.”
“أوه مرحبًا، غريتا”. لوّح المرسال لها بيده، متفاجئًا بلطافتها. “أنا خالد، ولكن لا تخبري أحدًا.”
“أوه، هذا مضحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى الفور، عبست اللاغية. “لماذا لا تتحقق بنفسك إذًا؟، هاه؟”
قُبل التحدي.
حاول ريان فورًا إيقاف الزمن… ولم يحدث شيء. لا أي شعور، ولا تجميد للعالم بقوة عقله، ولا حتى إحساس بالحكة. لم يحدث شيء على الإطلاق. رفضت قوته ببساطة التفعيل.
حاول مجددًا، ولكنه استمر في مواجهة مشكلات في الأداء. بدا أن انزعاجه واضح على وجهه، لأن ابتسامة مغرورة وانتصارية ظهرت على شفتي غريتا.
“ولكن–”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، لم يكن هذا جيدًا.
“كما تعلمين، يا سيدتي، إذا أردتِ رؤية ملابسي الداخلية”، قال المرسال بينما كانت تفتش في… مكان خاص جدًا… “يمكنك فقط أن تطلبي. أنا شابٌ سهلٌ، ومتاح.”
بل لم يكن هذا جيدًا على الإطلاق!، يجب ألا تتأثر نقطة الحفظ الخاصة به، ولكن إذا عطلت اللاغية التفعيل التلقائي… فإن مات ريان بالقرب منها، قد يموت للأبد.
“آنسة بلوتو، هل أخبرتكِ من قبل أنني أجدكِ أنيقةً وجميلة للغاية؟” قال ريان. عندما تكون في شك، استخدم الإطراء!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بل وواحدة من الأقوى.” ابتسمت بلوتو لريان. “اللاغية قادرة على إلغاء قوى أي شخص ضمن نطاق معين. باستثناء أخي، بالطبع.”
“هذا بلا جدوى، ولكن شكرًا”، أجابت بلوتو بلطف زائف، قبل أن تلتفت إلى اللاغية. “لا شيء بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت بلوتو، التي بقيت ساكنة طوال الوقت، سيجارتها على العشب ونظرت إلى فولكان. “ما رأيكِ؟”
“لو كان تلاعبًا بالذاكرة، كان يجب أن أزيل التأثير”، أجابت الفتاة. “سواء كان أزرقًا، أخضرًا، أصفرًا، أو حتى بنفسجيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك دماغٌ داخل سيارتك؟”
لم تقل بلوتو شيئًا. بدلاً من ذلك، بحثت عن جيب في فستانها وأخرجت سيجارة؛ أحضرت العصفورة ولاعة وأشعلتها بمجرد أن وضعت سيدتها العصا القاتلة في فمها.
“إذا زُيِّنت المفاصل، انفتح الباب”، أجاب ريان. “مهمتي الرئيسية أولًا، ثم سنرى بشأن المهام الجانبية.”
“لا!” قال ريان بحزم. “لن أعيرها!”
“أنا أتحكم في الموت”، قالت بلوتو لريان، بينما تجمدت مجموعة جيمي عند كلماتها. “المفهوم الميتافيزيقي للموت، نهاية الحياة. رغم أنني لا أستطيع عدّها، يمكنني الإحساس بوزن سنوات الشخص. وإذا لم أكن مخطئة، أيها الحفظ السريع، فأنت أقدم شخص قابلته في حياتي. أكبر بكثير مما ينبغي. والآن بعد أن نظرت إليك مليًا، سأخمّن أنك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نفخت سحابة من الدخان على وجه ريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس في التخزين، إنه موصول بسيارتي. أعني، كيف تعتقدون أن القيادة الذاتية تعمل؟، أو الراديو الزمني؟، هل كنتم تعتقدون أنه ‘سحر’ أو ‘ذكاء اصطناعي’؟”
“في حدود الثلاث خانات، وأقرب إلى الأربعة منها إلى الاثنتين.”
نارو…
يا إلهي، إلى هذا الحد؟، فقد ريان العد بعد القرن الأول من حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما لاحظ ريان درع فولكان الضخم مركونًا في الحديقة بجانب سيارة لامبورغيني سوداء، والفتيات ينتظرن عند الباب الأمامي، أدرك أن أحدًا في الأعلى قد استجاب لصلاته.
“عملت في الماضي في بعض الوظائف لصالح عباقرة، وعادة ما كانوا يدفعون لي بتكنولوجيا بدلاً من النقود. مثل القنبلة النووية خاصتي.” نالت هذه العبارة عدة نظرات غاضبة، باستثناء فولكان التي زاد اهتمامها. تابع المرسال كلامه. “لم أتمكن من تشغيل الراديو الزمني بسبب نقص في قدرة المعالجة، وأردت لسيارتي أن تقود نفسها. عرض علي عميل حل المشكلتين معًا.”
“ثلاث خانات؟” عبست كي-جونغ. “هذا غير منطقي.”
“يبدو صغيرًا بعض الشيء بالنسبة لرجل عجوز،” أجابت لانكا بلا مبالاة، وهي تهز كتفيها. “هل أنتِ متأكدة، يا رئيسة؟، لا أقصد الشك فيكِ—”
“إذن كيف تعمل بالفعل؟” سألت بلوتو.
“أنتِ تفعلين”، قاطعتها بلوتو بحدة كحد السيف. لم ترفع نبرتها، ولكن أسكتت كلماتها جميع المنتقدين. “قدرتي لا تخطئ أبدًا. إذن أيها الحفظ السريع، هل تودّ أن تشرح لي هذا؟”
“بوضع دماغ في سيارتك؟” سألت لانكا بوجه خالٍ من التعبير.
بالطريقة التي صاغتها، عرف ريان أن بلوتو ستقرر ما إذا كانت ستعفو عنه أو تقتله بناءً على الإجابة.
“اشرح هذا”، قالت بلوتو. “الآن.”
لا خيار إذن.
“أعتقد أنني سأبقى أنا أيضًا إذن”، قالت كي-جونغ، رغم أنها لم تبدُ وكأنها تريد ذلك بوضوح. وصعد جرذ على كتفها، شبيهًا ببيكاتشو. “تجاهليني رجاءً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.”
نظر الجميع إلى المرسال، الذي بذل قصارى جهده لتقليد ‘اعتراف الجاني المذنب’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة آلاف في الشهر؟” ابتسم ريان بغطرسة أمام هذا العرض الظريف. “يا إلهي، أنتِ بخيلة—”
“حسنًا، أعترف بذلك”، أطلق المرسال تنهيدة طويلة جدًا. “لقد كذبت. كذبت عليكم. على الجميع. بشأن قوتي.”
وفي هذه الأثناء، كان وجه بلوتو غير قابل للتفسير. وأخيرًا، نطقت بكلمة واحدة، “حسنًا.”
“كنت أشك في ذلك”، قالت فولكان، وهي الآن تستمع باهتمام شديد. “لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن لشخص أن يوقف الزمن وما زال قادرًا على التصرف. يجب أن تتطور في عالم خالٍ من الضوء، حيث يكون كل شيء عبارة عن قذيفة مميتة.”
“انتظر، هكذا غشيت في البطاقات!” ركزت لانكا فورًا على الجزء المهم. “يا لعين، كنت تقفز بين العوالم كلما حصلت على يد سيئة!”
“إذن كذبت بشأن طبيعة قوتك لتحتفظ بورقة رابحة؟” سألت بلوتو، وهي تلعب بعصا السرطان الخاصة بها. “شيء معقول للقيام به، خاصةً مع الغرباء. أحييك على حذرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاول ريان فورًا إيقاف الزمن… ولم يحدث شيء. لا أي شعور، ولا تجميد للعالم بقوة عقله، ولا حتى إحساس بالحكة. لم يحدث شيء على الإطلاق. رفضت قوته ببساطة التفعيل.
“أعتقد أنك لست غبيًا كما تبدو”، مازحته لانكا، وضربها جيمي بمرفقه.
“إذن كيف تعمل بالفعل؟” سألت بلوتو.
“ولا أنا”، اعترفت حبيبته.
“عندما أجمد الزمن، في الواقع أقفز إلى كون موازٍ آخر، عادة لتجنب الموت”، كذب ريان بكل وقاحة. “عالم بديل قريب جدًا من عالمي. ‘أتداخل’ مع نفسي في ذلك العالم ونصبح واحدًا.”
“إذا قامت بقتلك، أيها الثرثار، فسأكون مسؤولةً عن التخلص من الجثة”، أجابته. “وأفضل أن أقوم بأعمالٍ أقل.”
توقع ريان إنكارًا، ولكن لدهشته، لم يحدث شيء من هذا القبيل.
“لا”، قاطعها المرسال.
“هذا مذهل،” قالت غريتا وهي على وشك أن تذوب. “هل هذا يعني أنه يمكنك أن تصبح امرأة؟، مثل أن تندمج مع نسخة بديلة منك تكون فتاة؟، كيف يعمل ذلك؟”
إلى جانب حارستها الشخصية المعتادة وفولكان، كانت نائبة الرئيس أيضًا بصحبة امرأة شابة لم يرها ريان من قبل؛ شقراء صغيرة الحجم مبتسمة بعيون زرقاء شاحبة، وتحتفظ بشعرها في ضفيرتين. وترتدي سترة وسروالًا أبيضين، فخمن ريان من ملامح وجهها أنها ربما تكون من أصول سلافية.
“ذات مرة، قضيت ثلاثة أشهر كصيني،” كذب ريان، كلما كان الكذب أكبر كان أفضل. “وأصبحت أمريكيًا مرتين!”
“انتظر، هكذا غشيت في البطاقات!” ركزت لانكا فورًا على الجزء المهم. “يا لعين، كنت تقفز بين العوالم كلما حصلت على يد سيئة!”
“أنا أتحكم في الموت”، قالت بلوتو لريان، بينما تجمدت مجموعة جيمي عند كلماتها. “المفهوم الميتافيزيقي للموت، نهاية الحياة. رغم أنني لا أستطيع عدّها، يمكنني الإحساس بوزن سنوات الشخص. وإذا لم أكن مخطئة، أيها الحفظ السريع، فأنت أقدم شخص قابلته في حياتي. أكبر بكثير مما ينبغي. والآن بعد أن نظرت إليك مليًا، سأخمّن أنك…”
“هاه، هذا مثير للاهتمام،” قال جيمي وهو يعقد ذراعيه. “هذا يضع بعض تعليقاتك في الكازينو في ضوء جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض القنابل النووية؟، لا بأس. ولكن شيء بهذا الخطورة؟، مستحيل تمامًا. لا يمكن أن ينتهي هذا إلا بمأساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما لاحظ ريان درع فولكان الضخم مركونًا في الحديقة بجانب سيارة لامبورغيني سوداء، والفتيات ينتظرن عند الباب الأمامي، أدرك أن أحدًا في الأعلى قد استجاب لصلاته.
“هذا يفسر الراديو الزمني أيضًا،” أضافت كي-جونغ.
“أنت الآن تحت المراقبة. فلم أقتنع بالكامل بعد، ولكنني سأمنحك فرصة الشك. ولا تجعلني أعود.” ثم نظرت إلى فولكان. “ياسمين، إنه تحت مسؤوليتكِ. إذا أخطأ، ستحملين المسؤولية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديكِ مانع، أود أن أكون حاضرًا”، أجاب الرجل بهدوء. “ولو كدعم معنوي للمجند الجديد.”
“راديو زمني؟” عبست فولكان. “راديو يستمع عبر الزمن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هناك دماغٌ داخل سيارتك؟”
“عبر ماضٍ متعدد،” صححها ريان.
“وهذا يعمل مع الأحداث الماضية؟” توسعت عينا فولكان وهي تحاول استيعاب النظرية الأساسية.
“لا يمكن أن يكون هناك أكثر من ماضٍ واحد،” تذمرت لانكا في الخلفية.
بل لم يكن هذا جيدًا على الإطلاق!، يجب ألا تتأثر نقطة الحفظ الخاصة به، ولكن إذا عطلت اللاغية التفعيل التلقائي… فإن مات ريان بالقرب منها، قد يموت للأبد.
“مفهوم”، قالت بلوتو، متوجهة إلى ريان. “الحفظ السريع.”
“راديو يمكنه الوصول إلى خطوط زمنية بديلة؟” كلما رأت فولكان التكنولوجيا الخاصة به، زاد انبهارها بها. “كيف يعمل؟”
“يبدو صغيرًا بعض الشيء بالنسبة لرجل عجوز،” أجابت لانكا بلا مبالاة، وهي تهز كتفيها. “هل أنتِ متأكدة، يا رئيسة؟، لا أقصد الشك فيكِ—”
“الأمر معقد جدًا ولكن—”
“راديو زمني؟” عبست فولكان. “راديو يستمع عبر الزمن؟”
بالطبع، تجمع الجميع لإلقاء نظرة، مما زاد من حيرة ريان. لماذا ردة الفعل هذه؟، وحتى بلوتو المتماسكة رفعت حاجبها، وكانت لانكا عاجزة عن الكلام. “ما هذا بحق…”
“أنا عبقرية،” قاطعته فولكان. “كيف يعمل؟”
أصبح على وشك رؤية لين أخيرًا.
“تأثير المراقب، يا صديقتي المتفاخرة”، أجاب ريان وهو يهز كتفيه، متجنبًا الخوض في التفاصيل. “تتغير الحالة المرصودة اعتمادًا على طريقة المراقبة”.
“لن تهزمها، يمكنني أن أخبرك بهذا بالفعل”، قالت لانكا من الخلف، بينما كانوا يخرجون جميعًا من السيارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس في التخزين، إنه موصول بسيارتي. أعني، كيف تعتقدون أن القيادة الذاتية تعمل؟، أو الراديو الزمني؟، هل كنتم تعتقدون أنه ‘سحر’ أو ‘ذكاء اصطناعي’؟”
“وهذا يعمل مع الأحداث الماضية؟” توسعت عينا فولكان وهي تحاول استيعاب النظرية الأساسية.
“لا!” قال ريان بحزم. “لن أعيرها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، متفق”، أجابت فولكان وهي تتحرك نحو درعها. “سنذهب.”
وفي هذه الأثناء، كان وجه بلوتو غير قابل للتفسير. وأخيرًا، نطقت بكلمة واحدة، “حسنًا.”
“واو، أخذتم الأمر أفضل مما توقعت”، اعترف ريان. “عادةً يعتقد الناس أنني أمزح عندما أقول ذلك.”
“إذا زُيِّنت المفاصل، انفتح الباب”، أجاب ريان. “مهمتي الرئيسية أولًا، ثم سنرى بشأن المهام الجانبية.”
“ابنة أختي مينيرفا يمكنها التفاعل مع الأكوان الموازية، رغم أنها من زرقاء. أتساءل كيف ستتفاعل قدراتكما. قد يكون ذلك مثيرًا للاهتمام…” تأملت نائبة الرئيس المرسال بنظرة جديدة، محاولة حلّ اللغز. “إذن العدد غير الطبيعي من السنوات الذي أشعر به، سببه أنك تندمج مع نسخك ويتراكم وزنك الميتافيزيقي؟”
أخيرًا.
“هل يمكن أن تكون قد وضعت علامة على نسخة بديلة منه”، قالت العصفورة. “وقد تبعت قوتكِ قفزاته؟”
وفي هذه الأثناء، كان وجه بلوتو غير قابل للتفسير. وأخيرًا، نطقت بكلمة واحدة، “حسنًا.”
ممكن”، اعترفت. “رغم أن حقيقة أنني وضعت العلامة أصلاً تعد علامة تحذير.”
“كما تعلمين، يا سيدتي، إذا أردتِ رؤية ملابسي الداخلية”، قال المرسال بينما كانت تفتش في… مكان خاص جدًا… “يمكنك فقط أن تطلبي. أنا شابٌ سهلٌ، ومتاح.”
“أنتِ تضع علامة على كل جينوم تقابلينه”، أشارت فولكان بجرأة. “هذا أمر مبتذل جدًا، بصراحة.”
“أنتِ تضع علامة على كل جينوم تقابلينه”، أشارت فولكان بجرأة. “هذا أمر مبتذل جدًا، بصراحة.”
الفصل 22 : اختبارات الحديث
تجاهلت بلوتو التعليق، وراقبت ريان عن كثب، الذي ابتسم لها بالمقابل. “فتشوا سيارته عن أي أجهزة”، أمرت أتباعها بعد ذلك. “ما زلت غير مقتنعة بالكامل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تأثير المراقب، يا صديقتي المتفاخرة”، أجاب ريان وهو يهز كتفيه، متجنبًا الخوض في التفاصيل. “تتغير الحالة المرصودة اعتمادًا على طريقة المراقبة”.
فتشت العصفورة سيارة بليموث فيوري بدقة مثلما فتشت جسد ريان، بحثت تحت المقاعد، وفي صندوق السيارة، وحتى في المقصورات المخفية. من الواضح أنها تمتلك خبرة في هذه الأمور. أما فولكان، فقد فحصت جهاز الراديو الزمني وقامت بتجربة عدة قنوات.
وعندما فتحت غطاء السيارة ونظرت إلى الداخل، تحولت ملامح العصفورة من الملل إلى الحيرة، ثم إلى الذهول. “يا إلهي…”
“آنسة بلوتو، هل أخبرتكِ من قبل أنني أجدكِ أنيقةً وجميلة للغاية؟” قال ريان. عندما تكون في شك، استخدم الإطراء!.
“ما الذي—” ألقت كي-جونغ نظرة، ثم صرخت برعب. وارتعب الجرذ على كتفها لدرجة أنه سقط على الأرض. اندفع جيمي على الفور إلى جانب حبيبته، ممسكًا بها بين ذراعيه، وعابسًا وهو ينظر إلى داخل السيارة.
“ولا أنا”، اعترفت حبيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاث خانات؟” عبست كي-جونغ. “هذا غير منطقي.”
بالطبع، تجمع الجميع لإلقاء نظرة، مما زاد من حيرة ريان. لماذا ردة الفعل هذه؟، وحتى بلوتو المتماسكة رفعت حاجبها، وكانت لانكا عاجزة عن الكلام. “ما هذا بحق…”
“أوه مرحبًا، غريتا”. لوّح المرسال لها بيده، متفاجئًا بلطافتها. “أنا خالد، ولكن لا تخبري أحدًا.”
“ريان.”
“لعبة تحمل قوة تدميرية كافية لمحو مدينة صغيرة”، قالت فولكان، مفتونةً أكثر في قوة الدمية المظلمة. “هل يمكنني—”
“إذن كيف تعمل بالفعل؟” سألت بلوتو.
نظر جيمي إلى المرسال وكأنه مختلٌ عقلي.
“سأبقى أنا أيضًا”، قالت لانكا.
لذا الحال سيكون كالآتي، الألقاب التي يمكن ترجمتها حتى ولو لم تبدو جميلة طالما أنها مقبولة فستترجم: اللاغية، الطنانة، غواصة الأعماق، الكرة، العصفورة، الحفظ السريع، ناطق الحقائق، القط الذري، الشوك الأسود، الغول، البعوضة، أمطار الحمض، فرانك المجنون، الهجين.
“لماذا هناك دماغٌ داخل سيارتك؟”
“ابنة أختي مينيرفا يمكنها التفاعل مع الأكوان الموازية، رغم أنها من زرقاء. أتساءل كيف ستتفاعل قدراتكما. قد يكون ذلك مثيرًا للاهتمام…” تأملت نائبة الرئيس المرسال بنظرة جديدة، محاولة حلّ اللغز. “إذن العدد غير الطبيعي من السنوات الذي أشعر به، سببه أنك تندمج مع نسخك ويتراكم وزنك الميتافيزيقي؟”
نفخت سحابة من الدخان على وجه ريان.
نظر ريان إلى تحت غطاء السيارة وفهم ما كانوا يقصدونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثلاثة آلاف في الشهر؟” ابتسم ريان بغطرسة أمام هذا العرض الظريف. “يا إلهي، أنتِ بخيلة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسفل المحركات وبالقرب من مضخة الحرارة، كان هناك فتحة مخفية فتحتها العصفورة؛ لتكشف عن دماغ ممدود يطفو في جرة من سائل أخضر، موصول بالحبل الشوكي إلى كابلات.
حاول ريان فورًا إيقاف الزمن… ولم يحدث شيء. لا أي شعور، ولا تجميد للعالم بقوة عقله، ولا حتى إحساس بالحكة. لم يحدث شيء على الإطلاق. رفضت قوته ببساطة التفعيل.
“أوه، يا إلهي”، قال ريان وهو يحك رأسه. “نسيت أمر هذا تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأسأل مرة أخرى”، أصبح صوت جيمي باردًا بشكل قاتل، بينما اختبأت كي-جونغ خلف حبيبها. “لماذا تحتفظ بدماغ في التخزين؟”
“هذا بلا جدوى، ولكن شكرًا”، أجابت بلوتو بلطف زائف، قبل أن تلتفت إلى اللاغية. “لا شيء بعد؟”
“أوه، أرى إلى أين يتجه هذا.” رفع ريان يديه. “هل تعتقدون أنني اختطفت مشردًا من الشوارع بمساعدة مساعد غريب ذو ظهر محدب؟، واسمه هو إيغور؟”
“ليس في التخزين، إنه موصول بسيارتي. أعني، كيف تعتقدون أن القيادة الذاتية تعمل؟، أو الراديو الزمني؟، هل كنتم تعتقدون أنه ‘سحر’ أو ‘ذكاء اصطناعي’؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بجدية، كان جيمي بخير مع احتفاظ ريان بقنبلة نووية، ولكنه رسم خطًا أحمرًا عند سيارة تعمل بدماغ؟، أين المنطق في هذا؟.
“كنت أشك في ذلك”، قالت فولكان، وهي الآن تستمع باهتمام شديد. “لا أستطيع أن أتخيل كيف يمكن لشخص أن يوقف الزمن وما زال قادرًا على التصرف. يجب أن تتطور في عالم خالٍ من الضوء، حيث يكون كل شيء عبارة عن قذيفة مميتة.”
“هذا فوضوي للغاية”، تمتمت لانكا لنفسها. “هل اختطفت شخصًا غريبًا تمامًا واستخرجت دماغه، لأنك لم تستطع الحصول على رخصة قيادة؟”
“أوه، أرى إلى أين يتجه هذا.” رفع ريان يديه. “هل تعتقدون أنني اختطفت مشردًا من الشوارع بمساعدة مساعد غريب ذو ظهر محدب؟، واسمه هو إيغور؟”
“ننننعم؟”
من المثير للأهتمام أن بلوتو وفولكان بدتا أكثر فضولًا من أن تكونا منزعجتين من الفكرة. أما غريتا، فبقيت تبتسم، مفتونةً. كان من المفترض أن يكون ذلك لطيفًا، ولكنه بدا مزعجًا تمامًا في تلك اللحظة.
بل لم يكن هذا جيدًا على الإطلاق!، يجب ألا تتأثر نقطة الحفظ الخاصة به، ولكن إذا عطلت اللاغية التفعيل التلقائي… فإن مات ريان بالقرب منها، قد يموت للأبد.
“إنه ليس دماغًا بشريًا”، أشارت فولكان. “الشكل لا يتناسب. يبدو كأنه دماغ سمكة مانتا ولكن… لا، لا أعرفه. بعض الأجزاء بوضوح صناعية.”
“الأمر معقد جدًا ولكن—”
“إنه مصنوع يدويًا”، أجاب ريان. “اصطناعي بالكامل.”
“اشرح هذا”، قالت بلوتو. “الآن.”
“بدأت بالفعل”، قالت الشقراء بلكنة بلغارية، قبل أن تبتسم لريان. “مرحبًا!، أنا اللاغية، ولكن يمكنكَ مناداتي غريتا!، سررت بلقائك، ريان!”
“عملت في الماضي في بعض الوظائف لصالح عباقرة، وعادة ما كانوا يدفعون لي بتكنولوجيا بدلاً من النقود. مثل القنبلة النووية خاصتي.” نالت هذه العبارة عدة نظرات غاضبة، باستثناء فولكان التي زاد اهتمامها. تابع المرسال كلامه. “لم أتمكن من تشغيل الراديو الزمني بسبب نقص في قدرة المعالجة، وأردت لسيارتي أن تقود نفسها. عرض علي عميل حل المشكلتين معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما لاحظ ريان درع فولكان الضخم مركونًا في الحديقة بجانب سيارة لامبورغيني سوداء، والفتيات ينتظرن عند الباب الأمامي، أدرك أن أحدًا في الأعلى قد استجاب لصلاته.
“إنه مصنوع يدويًا”، أجاب ريان. “اصطناعي بالكامل.”
“بوضع دماغ في سيارتك؟” سألت لانكا بوجه خالٍ من التعبير.
“أوه، يا إلهي”، قال ريان وهو يحك رأسه. “نسيت أمر هذا تمامًا.”
“إحدى تخصصاته تكمن في أجهزة الحواسيب العضوية”، أجاب ريان. “ولديه، حرفيًا، مئات الأدمغة في جرار. لقد زرعها مثل الحشيش.”
تم تجنب الأزمة!.
“مفهوم”، قالت بلوتو، متوجهة إلى ريان. “الحفظ السريع.”
“هل هو واعٍ؟” سألت كي-جونغ وهي تنظر إلى الدماغ بوجه قلق. “أم أنه مجرد حاسوب؟”
“هاه، هذا مثير للاهتمام،” قال جيمي وهو يعقد ذراعيه. “هذا يضع بعض تعليقاتك في الكازينو في ضوء جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع ليس واعيًا”، احتج ريان. “أتعتقدون أنني كنت سأفعل نصف الأشياء التي أفعلها بسيارتي لو كان هناك شخص حقيقي داخلها؟، هل تعتبرونني وحشنًأ؟”
لم يجب أحد على هذا. بقي جامي واقفًا بذراعين متقاطعتين. “لا أعرف كيف أشعر حيال هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولا أنا”، اعترفت حبيبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقت بلوتو، التي بقيت ساكنة طوال الوقت، سيجارتها على العشب ونظرت إلى فولكان. “ما رأيكِ؟”
“راديو زمني؟” عبست فولكان. “راديو يستمع عبر الزمن؟”
أسفل المحركات وبالقرب من مضخة الحرارة، كان هناك فتحة مخفية فتحتها العصفورة؛ لتكشف عن دماغ ممدود يطفو في جرة من سائل أخضر، موصول بالحبل الشوكي إلى كابلات.
“من الواضح أن العديد من العباقرة عملوا على سيارته، وأعتقد أنني أرى مسرع جسيمات صغير متصلًا بالدماغ”، أجابت مصممة الأسلحة، قبل أن تغلق غطاء السيارة. “سيتطلب الأمر مني بضعة أيام لفحص كل شيء، ولكنني أشك في أن أيًا من أجهزته يمكن استخدامها للتلاعب بالذكريات.”
“إذا قامت بقتلك، أيها الثرثار، فسأكون مسؤولةً عن التخلص من الجثة”، أجابته. “وأفضل أن أقوم بأعمالٍ أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“مفهوم”، قالت بلوتو، متوجهة إلى ريان. “الحفظ السريع.”
“ننننعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت الآن تحت المراقبة. فلم أقتنع بالكامل بعد، ولكنني سأمنحك فرصة الشك. ولا تجعلني أعود.” ثم نظرت إلى فولكان. “ياسمين، إنه تحت مسؤوليتكِ. إذا أخطأ، ستحملين المسؤولية.”
“يا رئيسة”، قال جيمي منظفًا حلقه، “لم أتوقع رؤيتكِ هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
وبدون كلمة أو وداع، اعتبرت بلوتو القضية منتهية وتوجهت نحو سيارتها. “أراكم قريبًا!” لوحت غريتا للجميع بينما ذهبت هي والعصفورة نحو اللامبورغيني.
“هاه، هذا مثير للاهتمام،” قال جيمي وهو يعقد ذراعيه. “هذا يضع بعض تعليقاتك في الكازينو في ضوء جديد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جيمي محبطًا قليلًا في الخلفية، ربما معتقدًا أنها ستعين ريان تحت قسم رئيسه. ولكنه علم أنه من الأفضل ألا يعترض على هذه المرأة المميتة.
تم تجنب الأزمة!.
“بوضع دماغ في سيارتك؟” سألت لانكا بوجه خالٍ من التعبير.
“إلى صديقتك”، أجابت فولكان كما لو أنه قال شيئًا غبيًا. “هناك مقعد ثانٍ في مقصورة قيادة الدرع، لذا اصعد.”
ما أن غادروا، حتى حاولت فولكان شراء ريان على الفور. “حسنًا، ثلاثة آلاف”، أعلنت فجأة، غير قادرة على مقاومة مشاعرها الجديدة تجاه المرسال. “لتعمل كمساعد مختبر لي، وتدعني أفحص أرنبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنك لست غبيًا كما تبدو”، مازحته لانكا، وضربها جيمي بمرفقه.
“هل تستحق لعبةٌ اهتمامًا أكثر من سيارة تعمل بدماغ؟” همست كي-جونغ لجيمي، الذي هز كتفيه. فقد توقف منذ زمن عن محاولة فهم الموقف.
“من الواضح أن العديد من العباقرة عملوا على سيارته، وأعتقد أنني أرى مسرع جسيمات صغير متصلًا بالدماغ”، أجابت مصممة الأسلحة، قبل أن تغلق غطاء السيارة. “سيتطلب الأمر مني بضعة أيام لفحص كل شيء، ولكنني أشك في أن أيًا من أجهزته يمكن استخدامها للتلاعب بالذكريات.”
“أمستعدٌ لهذا؟” سأل جيمي ريان بينما كان المرسال يركن السيارة.
“ثلاثة آلاف في الشهر؟” ابتسم ريان بغطرسة أمام هذا العرض الظريف. “يا إلهي، أنتِ بخيلة—”
“في اليوم”، صححت فولكان. “نصفها نقدًا، والنصف الآخر تحويلًا.”
“مفهوم”، قالت بلوتو، متوجهة إلى ريان. “الحفظ السريع.”
رفع ريان حاجبًا؛ بينما كانت لانكا هي التي كادت أن تصاب بسكتة دماغية في الحال. “في اليوم؟، لأجله هو؟، إنه يغش في لعبة بطاقات بسيطة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأصنع لك درعًا خاصًا بك، وأي شيء آخر تريده”، تابعت فولكان، متجاهلة المخلوقة الضئيلة تمامًا. “سواءً المخدرات، أو ما يكفي من العاهرات لكسر خصيتيكِ، هل تريد مختبرًا شخصيًا؟، وبالطبع… فتاتكِ.”
“إذا زُيِّنت المفاصل، انفتح الباب”، أجاب ريان. “مهمتي الرئيسية أولًا، ثم سنرى بشأن المهام الجانبية.”
تجاهلت بلوتو التعليق، وراقبت ريان عن كثب، الذي ابتسم لها بالمقابل. “فتشوا سيارته عن أي أجهزة”، أمرت أتباعها بعد ذلك. “ما زلت غير مقتنعة بالكامل.”
وبدون كلمة أو وداع، اعتبرت بلوتو القضية منتهية وتوجهت نحو سيارتها. “أراكم قريبًا!” لوحت غريتا للجميع بينما ذهبت هي والعصفورة نحو اللامبورغيني.
“حسنًا، متفق”، أجابت فولكان وهي تتحرك نحو درعها. “سنذهب.”
وعلى الفور، عبست اللاغية. “لماذا لا تتحقق بنفسك إذًا؟، هاه؟”
الفصل 22 : اختبارات الحديث
“إلى القمر؟”
“إذا قامت بقتلك، أيها الثرثار، فسأكون مسؤولةً عن التخلص من الجثة”، أجابته. “وأفضل أن أقوم بأعمالٍ أقل.”
اقتربت المجموعة من بلوتو، وبدا الجميع متوترٌ بينما بقيت نائبة الرئيس تنظر إليهم. وحتى ريان بقي صامتًا في البداية، لأنه يعلم أن لقاؤه المنتظر مع لين بات على بعد خطوة واحدة.
“إلى صديقتك”، أجابت فولكان كما لو أنه قال شيئًا غبيًا. “هناك مقعد ثانٍ في مقصورة قيادة الدرع، لذا اصعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أعلم أن هذا اليوم سيأتي.”
أصبح على وشك رؤية لين أخيرًا.
“اشرح هذا”، قالت بلوتو. “الآن.”
من المثير للأهتمام أن بلوتو وفولكان بدتا أكثر فضولًا من أن تكونا منزعجتين من الفكرة. أما غريتا، فبقيت تبتسم، مفتونةً. كان من المفترض أن يكون ذلك لطيفًا، ولكنه بدا مزعجًا تمامًا في تلك اللحظة.
***
حاول ريان فورًا إيقاف الزمن… ولم يحدث شيء. لا أي شعور، ولا تجميد للعالم بقوة عقله، ولا حتى إحساس بالحكة. لم يحدث شيء على الإطلاق. رفضت قوته ببساطة التفعيل.
“هذا بلا جدوى، ولكن شكرًا”، أجابت بلوتو بلطف زائف، قبل أن تلتفت إلى اللاغية. “لا شيء بعد؟”
ملاحظة: شيء بسيط عن ترجمة ألقاب الشخصيات، بعض أسماء الشخصيات كألقاب غير قابل للترجمة مثل سايشوك والتي تعني حرفيًا المختل الصدمة & صدمة المختل أو زانباتو والذي هو اسم سلاح ياباني، أو سارين والتي هي مادة كيميائية أو فولكان والتي هي اختصار لڤولكانو والتي تعني بركان، وبعضها سيئ بالترجمة مثل شراود ويعني الغطاء & الكفن أو واردروب وتعني حرفيًا… خزانة الازياء & خزانة الملابس والبعض الأخر والأخير لا اعلم هل هي أسماء أو القاب لذا محتار بترجمتها مثل عائلة أغسطس: مارس، فينوس، بلوتو، ميركوري، وكلها أسماء كواكب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف استطعت وضع هذا الكم من الليزر داخل مساحة صغيرة كهذه؟” سألت فولكان وهي تفحص دمية الأرنب بعينين مدهوشتين. “حتى درعي لا يحتوي على هذا العدد.”
لذا الحال سيكون كالآتي، الألقاب التي يمكن ترجمتها حتى ولو لم تبدو جميلة طالما أنها مقبولة فستترجم: اللاغية، الطنانة، غواصة الأعماق، الكرة، العصفورة، الحفظ السريع، ناطق الحقائق، القط الذري، الشوك الأسود، الغول، البعوضة، أمطار الحمض، فرانك المجنون، الهجين.
“الأمر معقد جدًا ولكن—”
“ولا أنا”، اعترفت حبيبته.
بينما الاقاب غير القابلة للترجمة ستترك بحالها: سايشوك، زانباتو، فولكان، سارين، شراود، واردروب، مارس، فينوس، بلوتو، ميركوري.
“أنا أتحكم في الموت”، قالت بلوتو لريان، بينما تجمدت مجموعة جيمي عند كلماتها. “المفهوم الميتافيزيقي للموت، نهاية الحياة. رغم أنني لا أستطيع عدّها، يمكنني الإحساس بوزن سنوات الشخص. وإذا لم أكن مخطئة، أيها الحفظ السريع، فأنت أقدم شخص قابلته في حياتي. أكبر بكثير مما ينبغي. والآن بعد أن نظرت إليك مليًا، سأخمّن أنك…”
نارو…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات