رجالٌ شريفون
الفصل 3: رجالٌ شريفون
“نعم”، أجاب ريان. “تكنولوجيا العبقري.”
وكما يوحي الاسم، كان باكوتو كازينو ذا طابع ياباني.
وبعد أن أوقف سيارته في مكان قريب، نظر ريان إلى المبنى بدهشة. فقد أعاد المعماريون تصميم نسخة مثالية من برج الباغودا الشرقي، بحجم مركز تجاري؛ مع سجادة حمراء تؤدي إلى بوابات توري ذهبية فخمة، تحمل اسم الكازينو عليها. تدفقت حشودٌ من المقامرين إلى الداخل، يرتدي بعضهم ملابس آسيوية تقليدية مثل ‘تشيباو’، بينما ارتدى آخرون بدلات سهرة وفساتين باهظة الثمن. بالطبع، لم يكن أي منهم أنيقًا مثل الزي الرائع الخاص بالحفظ السريع، ولكن منحهم الجينوم نقاطًا على المحاولة.
وحتى أن الطاقم ألبسوا الحراس دروعًا مستوحاة من زي الساموراي، مصنوعة من دروع منخفضة الجودة من صنع عباقرة. لتبدو أشبه بالدروع الإقطاعية، ولكنها أثقل ومتصلة بدوائر مرنة بدلاً من القماش. تصميم رائع للغاية، خصوصًا الزجاج الملون الذي غطى الخوذة. تساءل ريان عما إذا كانوا يملكون سيوفًا ضوئية تتماشى مع ذلك.
“لا يُسمح بإدخال أسلحة إلى الداخل”، قال أحد الحراس، بينما قام هو وزميله بتفتيش ريان. بفضل دروعهم، كان كلاهما أطول من الجينوم برأس واحد على الأقل. وفورًا اكتشفوا السكاكين الصغيرة المخفية في أكمامه، ثم بدأوا في فحصه بدقة شديدة.
تم تصنيف الجينومات حسب لون الإكسير الذي منحهم قوتهم. الجينومات الزرق يركزون على التلاعب بالمعلومات، من التنبؤ بالمستقبل إلى المعلومات الخطرة، بينما الجينومات البنفسجيين يملكون قدرات متعلقة بالزمن والمكان.
استغرق الأمر منهم بضع دقائق للعثور على معظم ما يملك.
“خمسة وعشرون سكين رمي، مسدسان دواران، بما في ذلك مسدس نسر الصحراء، ومسدس طاقة، وقنبلة يدوية واحدة، وسكين طي، وجهاز تنبيه يدوي، و…” عبس الحارس، وهو يمسك كرة معدنية صغيرة بحجم كرة البيسبول. “هل هذه قنبلة؟”
“نعم”، أجاب ريان. “تكنولوجيا العبقري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد بضع خطوات، دخل ريان قاعة المقامرة الرئيسية، التي جمعت بين التصميم الفني الياباني والترفيه الغربي للمقامرة. كانت عجلات الروليت بجانب طاولات البلاك جاك، وحتى أن لديهم حلبة مصارعة سومو بجوار بار السوشي. مع مصعد في المنتصف يؤدي إلى الطوابق العليا، ربما كل منها مخصص لأذواق مختلفة.
“ما هي، نبضة كهرومغناطيسية؟، بارود؟”
“شكرًا،” أجاب الرجل مبتسمًا. “أتمنى أن أتزوجها قريبًا. أنا فضولي، لماذا جئت إلينا؟، سمعت أن وايفرن عرضت عليك أيضًا.”
“بل حرارية نووية.”
“أنت ليس لديك قدرة التنبؤ بالمستقبل، أليس كذلك؟” سأل الرجل، وهو يعقد ذراعيه. “لأنني سأضطر إلى طردك إذا كنت تملك ذلك. نحن لا نسمح للجينومات الزرق باللعب.”
ضحك الحارس بحرارة حتى أدرك أن ريان جاد تمامًا. تبادل حينها نظرة مع زملائه الحراس، ووضعوا كلهم أيديهم على السيوف المعلقة على أحزمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، أيضًا، هل لديكم شيء متعلق بالأطفال؟” سأل ريان. “لأنني مرن جدًا، ولكن إذا اكتشفت أنكم تفعلون شيء غير لائق للمراهقين والأقل سنًا، فستكون لدينا مشكلة.”
“هل تحمل قنبلة نووية في جيبك الخلفي؟” لوح الحارس بالجهاز أمام وجه ريان.
“إنها فقط للردع!” وعد المرسال وهو يعقد أصابعه. “أقسم بكوريا!”
“هل تحمل قنبلة نووية في جيبك الخلفي؟” لوح الحارس بالجهاز أمام وجه ريان.
بقي الحارس صامتًا لوهلة، ثم لمس خوذته وتحدث بكلمات هامسة لم يستطع ريان سماعها. بلا شك، كان يتصل بمديره.
“يمكنك استعادة… أشيائك بعد أن تنتهي”، أعلن الحارس واضعًا أسلحته في حقيبة. “ولكن أي حركة خاطئة وستجد تلك القنبلة طريقها إلى مكان آخر يبدأ بنفس الحرف. مفهوم؟”
“عذرًا، ما اسمك؟” انتهى ريان بسؤال مراقب الساموراي الغامض.
“إنها فقط للردع!” وعد المرسال وهو يعقد أصابعه. “أقسم بكوريا!”
“نعم، سيدي!” أجاب ريان وهو يخطو داخل الكازينو كطفل متحمس.
دعاه الرجل الساموراي إلى بار السوشي، حيث تناول زجاجة بيرة بينما طلب ريان شايًا. شكل الحراس محيطًا أمنيًا حولهم، للسماح لهم ببعض الخصوصية.
وسرعان ما وجد نفسه يسير عبر ممر مليء بآلات الباتشينكو، وهي تلك الآلات اليابانية الغريبة المشابهة لماكينات القمار؛ كان المقامرون يعملون عليها، مستعبدين بقوتها الغامضة. ذكر المشهد ريان بالمرات الأربع التي أمضى فيها حلقات زمنية مدمنًا على هذه الآلات، قبل أن يملّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه؟” بدا هذا مفاجئًا للجينوم. ربما ظن أن ريان شخص يهتم بالمال فقط. “من هي؟”
آه، يا للحنين إلى الماضي.
ضحك زانباتو، مستمتعًا إلى حد ما. وسرعان ما اقتحم المساحة الشخصية لريان بوضع يده على كتفه. “سأشتري لك مشروبًا.”
وبعد بضع خطوات، دخل ريان قاعة المقامرة الرئيسية، التي جمعت بين التصميم الفني الياباني والترفيه الغربي للمقامرة. كانت عجلات الروليت بجانب طاولات البلاك جاك، وحتى أن لديهم حلبة مصارعة سومو بجوار بار السوشي. مع مصعد في المنتصف يؤدي إلى الطوابق العليا، ربما كل منها مخصص لأذواق مختلفة.
“بل حرارية نووية.”
عرضت شاشة ضخمة فوق بار السوشي صورة دعائية لمدرج كولوسيوم روما الجديدة، وأحد الديناصورات من نوع تي-ريكس وهو يزمجر في أرض المدرج، وسط تصفيق الحشود. صوت تعويضي كان يضخم المنافسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تم استنساخ هذا الديناصور المتحول من العصور القديمة وتم تحسينه للقتال في كولوسيوم ماكسيماس!، وإذا لم تنجح الديناصورات في المهمة، فروبوتاتنا ستفعلها!” تغيرت الشاشة من صورة إعلان لمنتزه حديقة الديناصورات إلى صورة لميكا بشري مباشرة من أحد الرسوم المتحركة اليابانية القديمة. “مباشرة من برنامج تطوير الأسلحة لدينا، يقدم لكم دايناميس ميغا فايتَر مارك 3!، مصمم للقتال ضد أخطر المعتوهين واللصوص، هذه الآلة القاتلة ستبقيك في حالة تأهب دائم!، هل سيتمكن أي متسابق من التفوق على هذه الوحوش المتعطشة للدماء؟، سترون ذلك في حلقة الليلة من كولوسيوم… ماكسيماس!، فقط عبر دايناميس!”
“يمكنك استعادة… أشيائك بعد أن تنتهي”، أعلن الحارس واضعًا أسلحته في حقيبة. “ولكن أي حركة خاطئة وستجد تلك القنبلة طريقها إلى مكان آخر يبدأ بنفس الحرف. مفهوم؟”
لاحظ ريان شاشة أصغر تعرض الاحتمالات، حيث كان الناس يراهنون على المتسابقين الذين سيبقون على قيد الحياة، أو إذا كان التي-ريكس سيأكلهم جميعًا في الجولة الأولى. ولسبب غامض، راهن معظمهم على انتصار الديناصور الساحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه ريان نحو الروليت بالقرب من بار السوشي وبدأ فورًا في وضع رهاناته، راميًا أكوامًا من أوراق اليورو على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعاه الرجل الساموراي إلى بار السوشي، حيث تناول زجاجة بيرة بينما طلب ريان شايًا. شكل الحراس محيطًا أمنيًا حولهم، للسماح لهم ببعض الخصوصية.
“الحفظ السريع؟” سأل رجل ريان، مع إعلان ملابسه اللامعة عن وجوده قبل أن ينادي على المرسال.
“حسنًا، أنت بالتأكيد لست عرافًا،” قال الرجل الساموراي، بعدما كان مرافقًا لريان طوال جولته في القمار. “أعتقد أنه يجب عليك أن تبطئ، في هذه المرحلة، أنت تحرق المال.”
“مخدراتكم مفيدة للقلب أيضًا،” قال ريان بلا تعابير. “ولكن أسلحتكم أفضل.”
كان هذا الرجل يرتدي أيضًا درع ساموراي، ولكن باللون الأزرق وأكثر سلاسة، وتقريبًا ضيقًا جدًا على الجسد. وبدلاً من واقي وجه زجاجي خالٍ من الملامح، بدت خوذته على شكل قناع شيطاني أسود، مما سمح لريان برؤية العينين والفم الأسودين تحته. أومأ الحراس له باحترام، وأعطاه العديد من الناس مساحة واسعة. نعم، كان واضحًا أنه جينوم.
“نعم يمكننا، لكن في الوقت الحالي هم مجرد مصدر إزعاج مزعج ويريد الزعماء من أفضل رجالنا التركيز على أمور أكثر أهمية.” طلب زانباتو بيرة أخرى. “إذن ماذا تقول؟، هل تساعدنا في ضرب بعض المتحولون، وتحصل على فتاتك؟”
“نعم؟” سأل ريان، متظاهرًا بالبراءة.
“أنت ليس لديك قدرة التنبؤ بالمستقبل، أليس كذلك؟” سأل الرجل، وهو يعقد ذراعيه. “لأنني سأضطر إلى طردك إذا كنت تملك ذلك. نحن لا نسمح للجينومات الزرق باللعب.”
“شكرًا،” أجاب الرجل مبتسمًا. “أتمنى أن أتزوجها قريبًا. أنا فضولي، لماذا جئت إلينا؟، سمعت أن وايفرن عرضت عليك أيضًا.”
“اسمها لين. شعر أسود، عيون زرقاء، ماركسية – لينينية.”
“قدرة التنبؤ بالمستقبل؟” هز المرسال رأسه. “لا، بالطبع لا. أنا بنفسجيٌ بقدر ما يمكن أن أكون.”
“أنتم أكبر منظمة للشريرين الخارقيين في إيطاليا، وأن رئيسكم لا يُقهر.”
“عذرًا، ما اسمك؟” انتهى ريان بسؤال مراقب الساموراي الغامض.
تم تصنيف الجينومات حسب لون الإكسير الذي منحهم قوتهم. الجينومات الزرق يركزون على التلاعب بالمعلومات، من التنبؤ بالمستقبل إلى المعلومات الخطرة، بينما الجينومات البنفسجيين يملكون قدرات متعلقة بالزمن والمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” سأل ريان، متظاهرًا بالبراءة.
“إذاً، لا يمكنك النظر إلى خطوط زمنية بديلة والغش هكذا؟” سأل الرجل الساموراي. “أو إعادة الزمن وإرسال المعلومات إلى نفسك في الماضي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” سأل ريان، متظاهرًا بالبراءة.
“ولكن إذا كنت أستطيع إعادة الزمن ومسح هذه المحادثة بحيث لم تحدث أبدًا، هل ستكون موجودًا الآن؟، أم أنك مجرد محاكاة لعقلي الحالم؟”
قرر الرجل الساموراي ببساطة أن يراقب، محاولًا فهم اللغز الوجودي المروع الذي طرحه “الحفظ السريع” أمامه.
عرضت شاشة ضخمة فوق بار السوشي صورة دعائية لمدرج كولوسيوم روما الجديدة، وأحد الديناصورات من نوع تي-ريكس وهو يزمجر في أرض المدرج، وسط تصفيق الحشود. صوت تعويضي كان يضخم المنافسة.
“أنتم أكبر منظمة للشريرين الخارقيين في إيطاليا، وأن رئيسكم لا يُقهر.”
في النهاية، أنفق المرسال ثلاثين ألف دولار، ولكنه حفظ أرقام الروليت وأسماء المصارعين الفائزين للقيام بذلك في حلقة لاحقة. الغريب في الأمر أنه بينما فاز الديناصور، تمكن واحد من المفرقعات النارية من البقاء على قيد الحياة حتى النهاية.
وحتى أن الطاقم ألبسوا الحراس دروعًا مستوحاة من زي الساموراي، مصنوعة من دروع منخفضة الجودة من صنع عباقرة. لتبدو أشبه بالدروع الإقطاعية، ولكنها أثقل ومتصلة بدوائر مرنة بدلاً من القماش. تصميم رائع للغاية، خصوصًا الزجاج الملون الذي غطى الخوذة. تساءل ريان عما إذا كانوا يملكون سيوفًا ضوئية تتماشى مع ذلك.
“باختصار، هؤلاء المدمنون بدأوا بالتحرك إلى منطقتنا مؤخرًا، خاصة في الأحياء الشمالية”، شرح زانباتو، بينما انطلقت صرخات خلفهم. نظر ريان خلفه، ملاحظًا أن معركة جديدة في الكولوسيوم قد بدأت على التلفاز. “هاجموا رجالنا، فلقناهم درسًا، والآن يهاجمون شركائنا وموردينا مثل رينييسكو.”
“حسنًا، أنت بالتأكيد لست عرافًا،” قال الرجل الساموراي، بعدما كان مرافقًا لريان طوال جولته في القمار. “أعتقد أنه يجب عليك أن تبطئ، في هذه المرحلة، أنت تحرق المال.”
“نعم يمكننا، لكن في الوقت الحالي هم مجرد مصدر إزعاج مزعج ويريد الزعماء من أفضل رجالنا التركيز على أمور أكثر أهمية.” طلب زانباتو بيرة أخرى. “إذن ماذا تقول؟، هل تساعدنا في ضرب بعض المتحولون، وتحصل على فتاتك؟”
“عذرًا، ما اسمك؟” انتهى ريان بسؤال مراقب الساموراي الغامض.
“لقد ربحتم قرعة العملة المعدنية،” أجاب ريان بصراحة.
وبعد بضع خطوات، دخل ريان قاعة المقامرة الرئيسية، التي جمعت بين التصميم الفني الياباني والترفيه الغربي للمقامرة. كانت عجلات الروليت بجانب طاولات البلاك جاك، وحتى أن لديهم حلبة مصارعة سومو بجوار بار السوشي. مع مصعد في المنتصف يؤدي إلى الطوابق العليا، ربما كل منها مخصص لأذواق مختلفة.
“أنا زانباتو. أنا أغسطسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني أستطيع، ولكنني لم أنجح أبداً.”
نارو…
“هل أنت ياباني؟، لأنك لا تبدو يابانيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا،” أجاب، بنما بدا مرتبكًا قليلاً من السؤال. “أنا إيطالي.”
لم يكن الغول قد انضم حينها، ولكنهم كانوا بالفعل أشرارًا قاسيين.
“لا، هي فقط صديقتي المفضلة. كنت أبحث عنها لسنوات، حتى حاول أحد العملاء دفع ثمن مقابل تكنولوجيا صنعتها هي. قال إنها أتت من روما الجديدة.”
“اسمكَ كشرير خارق هو زانباتو، ولكنك لست يابانيًا؟” يا له من تزييف لعين.
“أنا لست شريرًا خارقًا،” اعترض الرجل، وقد فاته المعنى. “ولكن حبيبتي كورية.”
وكما يوحي الاسم، كان باكوتو كازينو ذا طابع ياباني.
“هل لديك حبيبة؟” شهق ريان. “هذا رائع!”
وبعد أن أوقف سيارته في مكان قريب، نظر ريان إلى المبنى بدهشة. فقد أعاد المعماريون تصميم نسخة مثالية من برج الباغودا الشرقي، بحجم مركز تجاري؛ مع سجادة حمراء تؤدي إلى بوابات توري ذهبية فخمة، تحمل اسم الكازينو عليها. تدفقت حشودٌ من المقامرين إلى الداخل، يرتدي بعضهم ملابس آسيوية تقليدية مثل ‘تشيباو’، بينما ارتدى آخرون بدلات سهرة وفساتين باهظة الثمن. بالطبع، لم يكن أي منهم أنيقًا مثل الزي الرائع الخاص بالحفظ السريع، ولكن منحهم الجينوم نقاطًا على المحاولة.
“شكرًا،” أجاب الرجل مبتسمًا. “أتمنى أن أتزوجها قريبًا. أنا فضولي، لماذا جئت إلينا؟، سمعت أن وايفرن عرضت عليك أيضًا.”
ضحك زانباتو، مستمتعًا إلى حد ما. وسرعان ما اقتحم المساحة الشخصية لريان بوضع يده على كتفه. “سأشتري لك مشروبًا.”
دعاه الرجل الساموراي إلى بار السوشي، حيث تناول زجاجة بيرة بينما طلب ريان شايًا. شكل الحراس محيطًا أمنيًا حولهم، للسماح لهم ببعض الخصوصية.
“لقد ربحتم قرعة العملة المعدنية،” أجاب ريان بصراحة.
ضحك زانباتو، مستمتعًا إلى حد ما. وسرعان ما اقتحم المساحة الشخصية لريان بوضع يده على كتفه. “سأشتري لك مشروبًا.”
نارو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعاه الرجل الساموراي إلى بار السوشي، حيث تناول زجاجة بيرة بينما طلب ريان شايًا. شكل الحراس محيطًا أمنيًا حولهم، للسماح لهم ببعض الخصوصية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك حبيبة؟” شهق ريان. “هذا رائع!”
“هرب الغول،” أخبر زانباتو ريان. “أحد الجواسيس في الأمن الخاص أخبرنا أن رفاقه ساعدوه على الهروب، ربما بمساعدة داخلية. ومع معرفة ذلك المعتوه، سيكون على وشك أن يكون في أعقابك قريبًا. أردت أن تعرف.”
تنهد ريان، ووعد بإخبار وايفرن أن أصدقاء الغول سيقومون بتحريره في حفظه التالي. “هل تقول لي أن الأمن الخاص فاسد؟، لم أكن لأعرف أبداً!”
تم تصنيف الجينومات حسب لون الإكسير الذي منحهم قوتهم. الجينومات الزرق يركزون على التلاعب بالمعلومات، من التنبؤ بالمستقبل إلى المعلومات الخطرة، بينما الجينومات البنفسجيين يملكون قدرات متعلقة بالزمن والمكان.
“يتقاضى الجنود أجوراً زهيدة، لذا بعضهم… مستعد للتفاوض. أما الفرق النخبوية، خاصة تلك التي تعمل لصالح التنفيذيين في دايناميس، فالوضع مختلف.” شرب زانباتو من بيرة. “نعلم أن لديك قدرة قوية، ولكنك قمت بعمل جيد في الاقتراب منا. كما أقول دائماً، الأمان في الأعداد.”
“أنت تعرف أنني خالد؟” سأل ريان. “ولكنني لم أخبر أحداً!”
توجه ريان نحو الروليت بالقرب من بار السوشي وبدأ فورًا في وضع رهاناته، راميًا أكوامًا من أوراق اليورو على الطاولة.
“هل تحمل قنبلة نووية في جيبك الخلفي؟” لوح الحارس بالجهاز أمام وجه ريان.
“أنت خالد؟” رفع زانباتو حاجبه. “ألا يمكنك الموت؟”
“أعتقد أنني أستطيع، ولكنني لم أنجح أبداً.”
كان هذا الرجل يرتدي أيضًا درع ساموراي، ولكن باللون الأزرق وأكثر سلاسة، وتقريبًا ضيقًا جدًا على الجسد. وبدلاً من واقي وجه زجاجي خالٍ من الملامح، بدت خوذته على شكل قناع شيطاني أسود، مما سمح لريان برؤية العينين والفم الأسودين تحته. أومأ الحراس له باحترام، وأعطاه العديد من الناس مساحة واسعة. نعم، كان واضحًا أنه جينوم.
توقف زانباتو، غير متأكد من كيفية الرد. “حسناً، نعلم أنك تستطيع إيقاف الزمن لمدة غير معروفة كقدرتك الرئيسية،” قال الرجل. “الآن، ماذا تعرف عنا؟”
“يمكنك استعادة… أشيائك بعد أن تنتهي”، أعلن الحارس واضعًا أسلحته في حقيبة. “ولكن أي حركة خاطئة وستجد تلك القنبلة طريقها إلى مكان آخر يبدأ بنفس الحرف. مفهوم؟”
“أنتم أكبر منظمة للشريرين الخارقيين في إيطاليا، وأن رئيسكم لا يُقهر.”
“نحن لسنا…” تنهد زانباتو. “نحن عائلة ومجتمع يهتم بالربح، رجال ونساء شريفون. ولسنا شريرين. هذا ما يصنفنا به إيل ميليوري لأنه لا يعجبنا بيع أنفسنا للشركات الكبرى، ونحن نبني المنازل والكنائس والمستشفيات للفقراء. نحن جيدون للمجتمع.”
“أنت خالد؟” رفع زانباتو حاجبه. “ألا يمكنك الموت؟”
“مخدراتكم مفيدة للقلب أيضًا،” قال ريان بلا تعابير. “ولكن أسلحتكم أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا كنت أستطيع إعادة الزمن ومسح هذه المحادثة بحيث لم تحدث أبدًا، هل ستكون موجودًا الآن؟، أم أنك مجرد محاكاة لعقلي الحالم؟”
“ذلك ليس غير قانوني،” رد زانباتو، وهو أمر صحيح لأن الحكومة الحقيقية لم تعد موجودة هذه الأيام. “نحن مضطرون لتمويل أنفسنا. أنا أخبرك بهذا، حيثما نسيطر، تكون الأمور هادئة، يشعر الناس بالأمان. ولا يوجد غزاة يسرقون ممتلكاتك، ولا مجانين يركضون في الشوارع. عندما يستولي أغسطس على إيطاليا، وسيفعل بلا شك، فلن تتعرف بلادنا. ستكون كما كانت قبل الحروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الرجل يرتدي أيضًا درع ساموراي، ولكن باللون الأزرق وأكثر سلاسة، وتقريبًا ضيقًا جدًا على الجسد. وبدلاً من واقي وجه زجاجي خالٍ من الملامح، بدت خوذته على شكل قناع شيطاني أسود، مما سمح لريان برؤية العينين والفم الأسودين تحته. أومأ الحراس له باحترام، وأعطاه العديد من الناس مساحة واسعة. نعم، كان واضحًا أنه جينوم.
كان الرجل يبدو وكأنه يؤمن بذلك حقًا. بدا شابًا جدًا ليتحدث عن “الأيام الخوالي” مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، أيضًا، هل لديكم شيء متعلق بالأطفال؟” سأل ريان. “لأنني مرن جدًا، ولكن إذا اكتشفت أنكم تفعلون شيء غير لائق للمراهقين والأقل سنًا، فستكون لدينا مشكلة.”
وبعد أن أوقف سيارته في مكان قريب، نظر ريان إلى المبنى بدهشة. فقد أعاد المعماريون تصميم نسخة مثالية من برج الباغودا الشرقي، بحجم مركز تجاري؛ مع سجادة حمراء تؤدي إلى بوابات توري ذهبية فخمة، تحمل اسم الكازينو عليها. تدفقت حشودٌ من المقامرين إلى الداخل، يرتدي بعضهم ملابس آسيوية تقليدية مثل ‘تشيباو’، بينما ارتدى آخرون بدلات سهرة وفساتين باهظة الثمن. بالطبع، لم يكن أي منهم أنيقًا مثل الزي الرائع الخاص بالحفظ السريع، ولكن منحهم الجينوم نقاطًا على المحاولة.
“إذاً، لا يمكنك النظر إلى خطوط زمنية بديلة والغش هكذا؟” سأل الرجل الساموراي. “أو إعادة الزمن وإرسال المعلومات إلى نفسك في الماضي؟”
تغير تعبير وجه زانباتو إلى ملامح من الاشمئزاز التام. “نحن حتى لا نبيع ‘النعيم’ للقاصرين،” قال. “نحن لسنا همجًا. ليس مثل الميتا. على أي حال، هل تعرف كيف نعمل كمنظمة؟، لأنك إذا أردت الانضمام إلينا، يجب عليك أن تنحني للتسلسل الهرمي.”
“أنا أكثر شخص يحب الحرية،” قال ريان. “أنا فقط أبحث عن مساعدة في العثور على صديقة.”
“أوه؟” بدا هذا مفاجئًا للجينوم. ربما ظن أن ريان شخص يهتم بالمال فقط. “من هي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك ليس غير قانوني،” رد زانباتو، وهو أمر صحيح لأن الحكومة الحقيقية لم تعد موجودة هذه الأيام. “نحن مضطرون لتمويل أنفسنا. أنا أخبرك بهذا، حيثما نسيطر، تكون الأمور هادئة، يشعر الناس بالأمان. ولا يوجد غزاة يسرقون ممتلكاتك، ولا مجانين يركضون في الشوارع. عندما يستولي أغسطس على إيطاليا، وسيفعل بلا شك، فلن تتعرف بلادنا. ستكون كما كانت قبل الحروب.”
توجه ريان نحو الروليت بالقرب من بار السوشي وبدأ فورًا في وضع رهاناته، راميًا أكوامًا من أوراق اليورو على الطاولة.
“اسمها لين. شعر أسود، عيون زرقاء، ماركسية – لينينية.”
وسرعان ما وجد نفسه يسير عبر ممر مليء بآلات الباتشينكو، وهي تلك الآلات اليابانية الغريبة المشابهة لماكينات القمار؛ كان المقامرون يعملون عليها، مستعبدين بقوتها الغامضة. ذكر المشهد ريان بالمرات الأربع التي أمضى فيها حلقات زمنية مدمنًا على هذه الآلات، قبل أن يملّ.
“هل لديك صورة لها؟” هز ريان رأسه. “هل هي حبيبتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم استنساخ هذا الديناصور المتحول من العصور القديمة وتم تحسينه للقتال في كولوسيوم ماكسيماس!، وإذا لم تنجح الديناصورات في المهمة، فروبوتاتنا ستفعلها!” تغيرت الشاشة من صورة إعلان لمنتزه حديقة الديناصورات إلى صورة لميكا بشري مباشرة من أحد الرسوم المتحركة اليابانية القديمة. “مباشرة من برنامج تطوير الأسلحة لدينا، يقدم لكم دايناميس ميغا فايتَر مارك 3!، مصمم للقتال ضد أخطر المعتوهين واللصوص، هذه الآلة القاتلة ستبقيك في حالة تأهب دائم!، هل سيتمكن أي متسابق من التفوق على هذه الوحوش المتعطشة للدماء؟، سترون ذلك في حلقة الليلة من كولوسيوم… ماكسيماس!، فقط عبر دايناميس!”
“لا، هي فقط صديقتي المفضلة. كنت أبحث عنها لسنوات، حتى حاول أحد العملاء دفع ثمن مقابل تكنولوجيا صنعتها هي. قال إنها أتت من روما الجديدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تكنولوجيا. هل هي عبقرية؟” أنهى زانباتو البيرة، مفكرًا في هذه المعلومة. “حسنًا، إذا كانت هي ما يهمك، سنساعدك في العثور عليها. خدمة مقابل خدمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت خالد؟” رفع زانباتو حاجبه. “ألا يمكنك الموت؟”
يمكن لريان أن يتعايش مع ذلك. بمجرد حصوله على المعلومات، يمكنه دائمًا بدء حلقة جديدة والذهاب إلى لين مباشرة، دون الحاجة إلى وضع رأس حصان في سرير أحدهم. “ما هي الخدمة؟”
تغير تعبير وجه زانباتو إلى ملامح من الاشمئزاز التام. “نحن حتى لا نبيع ‘النعيم’ للقاصرين،” قال. “نحن لسنا همجًا. ليس مثل الميتا. على أي حال، هل تعرف كيف نعمل كمنظمة؟، لأنك إذا أردت الانضمام إلينا، يجب عليك أن تنحني للتسلسل الهرمي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم استنساخ هذا الديناصور المتحول من العصور القديمة وتم تحسينه للقتال في كولوسيوم ماكسيماس!، وإذا لم تنجح الديناصورات في المهمة، فروبوتاتنا ستفعلها!” تغيرت الشاشة من صورة إعلان لمنتزه حديقة الديناصورات إلى صورة لميكا بشري مباشرة من أحد الرسوم المتحركة اليابانية القديمة. “مباشرة من برنامج تطوير الأسلحة لدينا، يقدم لكم دايناميس ميغا فايتَر مارك 3!، مصمم للقتال ضد أخطر المعتوهين واللصوص، هذه الآلة القاتلة ستبقيك في حالة تأهب دائم!، هل سيتمكن أي متسابق من التفوق على هذه الوحوش المتعطشة للدماء؟، سترون ذلك في حلقة الليلة من كولوسيوم… ماكسيماس!، فقط عبر دايناميس!”
“نحتاج إلى عضلات،” قال زانباتو. “روما الجديدة تواجه مشكلة جديدة تُدعى عصابة الميتا. جميعهم مجانين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر منهم بضع دقائق للعثور على معظم ما يملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هرب الغول،” أخبر زانباتو ريان. “أحد الجواسيس في الأمن الخاص أخبرنا أن رفاقه ساعدوه على الهروب، ربما بمساعدة داخلية. ومع معرفة ذلك المعتوه، سيكون على وشك أن يكون في أعقابك قريبًا. أردت أن تعرف.”
“أعرفهم،” رد ريان. “كان لي اشتباك معهم منذ سنوات، عندما كانوا مجرد أتباع صغار.”
لم يكن الغول قد انضم حينها، ولكنهم كانوا بالفعل أشرارًا قاسيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرق الأمر منهم بضع دقائق للعثور على معظم ما يملك.
وليس كما لو أن ريان كان بإمكانه لومهم. لم يُصمم جسد الإنسان لتحمل أكثر من إكسير واحد، حتى مع النسخ المقلدة. فإن دمج قوتين معًا يجعل الشيفرة الجينية غير مستقرة، مما يدفع عادةً المتلقي إلى الجنون. بالتأكيد، يكتسبون قدرة إضافية – لم يطور أحد أكثر من اثنتين بحسب ما كان يعرفه ريان – ولكنهم يحتاجون إلى حقن دورية من الإكسير لتثبيت أجسامهم. هؤلاء الطفرات الجينومية كان لهم لقب مستحق وهو “المختلون عقليًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن إذا كنت أستطيع إعادة الزمن ومسح هذه المحادثة بحيث لم تحدث أبدًا، هل ستكون موجودًا الآن؟، أم أنك مجرد محاكاة لعقلي الحالم؟”
كنت ستظن أن الناس يعلمون الأفضل لهم. ولكن فكرة الحالات الاستثنائية مثل الأغسطسيون، الذين اكتسبوا قوتين فاحشة دون أية آثار سلبية، كانت دائمًا تدفع الحمقى لمحاولة حظهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الحارس بحرارة حتى أدرك أن ريان جاد تمامًا. تبادل حينها نظرة مع زملائه الحراس، ووضعوا كلهم أيديهم على السيوف المعلقة على أحزمتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باختصار، هؤلاء المدمنون بدأوا بالتحرك إلى منطقتنا مؤخرًا، خاصة في الأحياء الشمالية”، شرح زانباتو، بينما انطلقت صرخات خلفهم. نظر ريان خلفه، ملاحظًا أن معركة جديدة في الكولوسيوم قد بدأت على التلفاز. “هاجموا رجالنا، فلقناهم درسًا، والآن يهاجمون شركائنا وموردينا مثل رينييسكو.”
“مخدراتكم مفيدة للقلب أيضًا،” قال ريان بلا تعابير. “ولكن أسلحتكم أفضل.”
“أنت ليس لديك قدرة التنبؤ بالمستقبل، أليس كذلك؟” سأل الرجل، وهو يعقد ذراعيه. “لأنني سأضطر إلى طردك إذا كنت تملك ذلك. نحن لا نسمح للجينومات الزرق باللعب.”
“ألا يمكنك…” حاكى ريان حركة قطع الرأس. “أنت تعلم…”
“هل لديك صورة لها؟” هز ريان رأسه. “هل هي حبيبتك؟”
“هل تحمل قنبلة نووية في جيبك الخلفي؟” لوح الحارس بالجهاز أمام وجه ريان.
“نعم يمكننا، لكن في الوقت الحالي هم مجرد مصدر إزعاج مزعج ويريد الزعماء من أفضل رجالنا التركيز على أمور أكثر أهمية.” طلب زانباتو بيرة أخرى. “إذن ماذا تقول؟، هل تساعدنا في ضرب بعض المتحولون، وتحصل على فتاتك؟”
“الحفظ السريع؟” سأل رجل ريان، مع إعلان ملابسه اللامعة عن وجوده قبل أن ينادي على المرسال.
“أووه، عمل.” ضم ريان يديه معًا. “كم عددهم؟”
“كم عدد ماذا؟”
“كم عدد القتلى؟”
“شكرًا،” أجاب الرجل مبتسمًا. “أتمنى أن أتزوجها قريبًا. أنا فضولي، لماذا جئت إلينا؟، سمعت أن وايفرن عرضت عليك أيضًا.”
***
“أوه، أيضًا، هل لديكم شيء متعلق بالأطفال؟” سأل ريان. “لأنني مرن جدًا، ولكن إذا اكتشفت أنكم تفعلون شيء غير لائق للمراهقين والأقل سنًا، فستكون لدينا مشكلة.”
“نعم”، أجاب ريان. “تكنولوجيا العبقري.”
نارو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات