You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Perfect Run 1

الحفظ السريع

الحفظ السريع

الفصل 1: الحفظ السريع

“أنا أيضًا”، أجاب ريان. “أنا أيضًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الثالثة، وتسبب ريان بالفعل في وقوع حادثي مرور.

بعد ثانية، مزق رمح جليدي حلق رينييسكو وثبّت جسده على الجدار الخلفي.

 

 

ألقى باللوم على سكان روما الجديدة في هذا. فقد بدا سكان المدينة متوترين مثل مدمني القهوة في الصباح، ويقودون سياراتهم وكأنهم قرود متعطشة للدماء. كان المشي على الأرصفة خيارًا أكثر أمانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” رد النادل مع عبوس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ولحسن الحظ، كان قد قام بحفظ تقدمه قبل الوصول إلى لافتة ‘مرحبًا بكم في روما الجديدة’ عند نهاية الطريق السريع الذي يربط المدينة بباقي منطقة كامبانيا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بقيادة سيارته الحمراء المعدّلة بشدة من نوع بليموث فيوري، أوقف ريان سيارته قبل أن تصطدم به شاحنة صهريج من الجهة اليسرى، وتفادى مدمن ميثامفيتامين مخبول، وأخيرًا وصل إلى الشريط الساحلي لروما الجديدة.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث خرج القاتل من زاوية الشارع، ويديه في جيوبه ووجهه القبيح مخبأ تحت غطاء الرأس لسترته. كان هذا يعني شيئًا عن روما الجديدة وهو أن هذا المحتال لم يلفت الانتباه، بينما دخل إلى جولي رانغلر.

 

انفجر المكان بالصراخ، بينما كانت المقذوفات تمزق الطاولات والزبائن على حد سواء. مع محاولته الصمود ضد الألم الحاد في صدره، سقط ريان على البار ولكنه تمكن من أخذ لمحة عن مهاجمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبفضل سمعتها كأكبر مدينة في إيطاليا وعاصمة الخطيئة في أوروبا المنكوبة، كانت روما الجديدة منظرًا مذهلًا. بُنيت على سواحل خليج نابولي بعد سنوات من قصف طائرات ميكرون عديمة الطيار، واحتوت على أطول المباني التي رآها ريان منذ نهاية حروب الجينوم. لم يضاهِ أي مبنى منها برج دايناميس الواقع شمال المدينة، وهو برج زجاجي يعكس قوة الشركة على المنطقة؛ فقد بُنِيت روما الجديدة بأموال الشركات، وهي مدينة بلا حكام ولا ملوك. تُحكم فقط بالمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الحفظ السريع,” قدم ريان نفسه وهو يرفع قبعته. “أنا خالد، ولكن لا تخبر أحدًا.”

 

 

على يسار الطريق، استطاع ريان رؤية البحر الأبيض المتوسط النقي، يلمع تحت غروب الشمس بينما تلقي جزيرة بعيدة ظلًا طويلًا على الأفق؛ أما على يمينه، فقد ألقى نظرة على عدد لا يُحصى من الكازينوهات، وأوكار القمار، والنُزُلات الفاخرة التي تجذب الكثير من السياح إلى المدينة. حتى أنه لمح الكولوسيوم ماكسيموس الشهير، نسخة حديثة من الكولوسيوم القديم.

 

 

استحق هذا الحيّ بالفعل اسمه: ‘الساحل الذهبي’.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثلاث مرات!، مات ثلاث مرات وهو يحاول تسليم هذه الحقيبة اللعينة!.

جذب ريان بعض الأنظار من السياح، نظرًا لكونه يقود سيارته مرتديًا زي الحفظ السريع. كان يغطي وجهه اللطيف بقناع معدني خالٍ من الفم وفتحتي عينين دائريتين مثل نظارتين، وأسفل قبعته السوداء لمعت خصلات شعره الأسود. أضف إلى ذلك معطفًا طويلاً أزرق بحريًا، وقميصًا أرجوانيًا، وسروالًا أزرق، وقفازات وأحذية سوداء، ليصبح تجسيدًا للموضة.

 

 

أومأ ريان بينما سمع شخصًا يدخل الحانة. بدا أن درجة الحرارة انخفضت فجأة عدة درجات. “رينييسكو؟” سأل الوافد الجديد.

صحيحٌ أن الزي كان خانقًا، وغير عمليٍ جدًا للقتال، ولكنه بدا مذهلًا، وهذا كل ما كان يهم للحفظ السريع.

 

 

جيد. لن يحتاج إلى تحميل الحفظ مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما واصل التحرك شمالًا نحو وجهته، لاحظ ريان بعض اللوحات الإعلانية اللافتة. إحدى تلك اللوحات أظهرت البطلة الخارقة وايفرن، امرأة أمازونية رائعة الجمال ذات شعر أسود يصل إلى الكتفين، وعينين رماديتين حادتين، وبدلة بيضاء تُبرز عضلاتها، مع جرعة خضراء في الخلفية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟” رد النادل مع عبوس.

‘هل تريد أن تكون قويًا مثل وايفرن؟، مع إكسير هرقل الخاص بنا، ما أنجزه هرقل في اثني عشر عملًا، ستُنجهزه أنت في فترة ما بعد الظهر!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا، أنا فقط أحاول المساعدة!” احتج ريان، وهو يلوح بمضربه الملطخ بالدماء في استسلام بعد أن ركل القاتل بحذائه مرة أخيرة.

 

 

‘مائة ألف يورو، فقط لدى دايناميس!’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد أن حفظ خريطة المدينة، وجد ريان بسرعة المكان الذي يبحث عنه؛ حانة عادية بين مطعم إيطالي ونادٍ ليلي مغلق.

حسنًا، أراد الجميع أن يصبحوا جينوم هذه الأيام، حتى لو كان مجرد ظلٍ لأحدهم. ومع ذلك، من يستطيع مقاومة قوى خارقة في علبة؟، لم يقاوم ريان بنفسه، ولكنه اختار النسخة الأصلية، وليس المقلدة الرخيصة التي تمنح مجرد جزء بسيط من القوى الخارقة الحقيقية.

نظر الرجل خلف البار إليه بنظرة غاضبة. “هذا مكتوبٌ على الباب الأمامي. ماذا تريد؟”

 

“جرب بلدة الصدأ في الشمال، إذا كنت شجاعًا بما فيه الكفاية. يمكنك دائمًا العثور على أشياء مثيرة في ساحة الخردة، ولكن ذلك المكان مليء بالقتلة والمجانين هذه الأيام.” نظر النادل إلى الحفظ السريع من رأسه حتى أخمص قدميه. “سوف يأكلونك حيًّا.”

وأصبحت حياته أشبه بركوب الأفعوانية منذ ذلك الحين.

 

 

أمسك قائد الأمن بالمبلغ بيد واحدة، وعدَّه بينما كان يبقي سلاحه موجهًا نحو رأس الحفظ السريع، ثم ضحك. “هل تعتقد أنك تستطيع شراء شرفنا بهذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما قاد سيارته أمام موقع سياحي يطل على منحدر وشاطئ أشبه بشواطئ ميامي، وصل ريان إلى منطقة سياحية مليئة بالحانات والنوادي الليلية والمطاعم. فاحت رائحة المخدرات والكحول من المكان، ولكنه لم يكن يبدو بائسًا. فالأحياء الأسوأ تقع في الشمال، بحسب ما سمع.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد سماع ذلك!” رد ريان، واضعًا يده على البار. “مهلاً، بما أنني هنا، هل رأيت فتاة تُدعى لين؟ شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”

بعد أن حفظ خريطة المدينة، وجد ريان بسرعة المكان الذي يبحث عنه؛ حانة عادية بين مطعم إيطالي ونادٍ ليلي مغلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخل ريان وضع الطيار الآلي، بينما كان عقله يتجول بينما كان جسده يكرر كل الأفعال التي قام بها في حفظه السابق. توقف فقط واستعاد وعيه الكامل عندما وصل إلى الحانة.

 

 

ركن سيارته بالقرب من المكان، ونزل منها، ثم فتح صندوقها الخلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر الرجل خلف البار إليه بنظرة غاضبة. “هذا مكتوبٌ على الباب الأمامي. ماذا تريد؟”

لم يكن الشاب بارعًا في تنظيم الأشياء، لذا ترك كل أغراضه في حالة من الفوضى العارمة. شكلت أدواته، وأجهزته، وأسلحته، كلها كتلة من المعدن تكاد تفيض من السيارة؛ ومع ذلك، لم يكن أي شيء منها يضاهي أرنبه الأبيض المحشو، وهي الأداة الأكثر تدميرًا في ترسانته.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر ليس متعلقًا بالمال”، أجاب ريان. ناظرًا حوله كما لو كان قلقًا من أن يستمع أحد، ثم همس في أذن رينييسكو.

بعد البحث، وجد ريان بسرعة الحقيبة السوداء التي استؤجر لتسليمها، أمسك بها، وأغلق الصندوق، ثم دخل الحانة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الرابعة، وكان ريان غاضبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان المكان دافئًا بعض الشيء، يضم عشرة طاولات، وثلثها فقط مشغولًا. لاحظ سريعًا شابًا لاتينيًا يحاول أن يُبهر مرافقته برفع عملة في الهواء بواسطة قواه – لابد أنه أنفق خمسين ألف دولار على إكسير مقلد. وكان هناك رجل مسن أصلع ذو بشرة متجعدة ومسمرة يقف خلف البار، ينظر إلى الوافد الجديد بريبة.

نظر الرجل خلف البار إليه بنظرة غاضبة. “هذا مكتوبٌ على الباب الأمامي. ماذا تريد؟”

 

 

“مرحبًا، أيها البشر المحليون، لقد أتيت في سلام!” خاطب ريان الكائن القائم خلف البار والذي يُدعى بارمان. “هل هذا المكان هو رينييسكو جولي رانغلر؟”

 

 

 

نظر الرجل خلف البار إليه بنظرة غاضبة. “هذا مكتوبٌ على الباب الأمامي. ماذا تريد؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الثالثة، وتسبب ريان بالفعل في وقوع حادثي مرور.

لماذا كان اسم الحانة يحتوي على كلمات باللغتين الفرنسية والإنجليزية بينما كان النادل يبدو كإيطالي حقيقي؟، يبدو أن التعددية الثقافية ضربت مرة أخرى! “إذن يجب أن تكون رينييسكو!” قال ريان وهو يُسلم الرجل حقيبته. “تم توظيفي لإعطائك هذه!، إنها مليئة بالفطر وقنبلة، ولكنني لم أفتحها هذه المرة.”

“أنا فقط أشعر بالملل.”

 

“أوه، أتريد المال؟” بحث الحفظ السريع بسرعة داخل معطفه بينما ظهرت ثلاث دوائر حمراء على قناعه، ثم أخرج حزمة من الأوراق النقدية بقيمة خمسين ألف يورو. “هاك، تناول مكافأتك!”

“هذه المرة؟” عبس النادل. “هل أنت…”

على يسار الطريق، استطاع ريان رؤية البحر الأبيض المتوسط النقي، يلمع تحت غروب الشمس بينما تلقي جزيرة بعيدة ظلًا طويلًا على الأفق؛ أما على يمينه، فقد ألقى نظرة على عدد لا يُحصى من الكازينوهات، وأوكار القمار، والنُزُلات الفاخرة التي تجذب الكثير من السياح إلى المدينة. حتى أنه لمح الكولوسيوم ماكسيموس الشهير، نسخة حديثة من الكولوسيوم القديم.

 

ثم رمى ريان رشوة باتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا الحفظ السريع,” قدم ريان نفسه وهو يرفع قبعته. “أنا خالد، ولكن لا تخبر أحدًا.”

 

 

“يا رجل، لقد قلتها بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع سمع!” سخر أحدهم من الخلف، وضحك بعض الزبائن.

 

 

عندما استؤنف الزمن وعادت الألوان إلى العالم، قَبّلَ الهيكل العظمي المضرب المصنوع من الألومنيوم بشكل حميمي. وفقد الجينوم اللاميت بعض أسنانه لأن فكه كان مشدودًا. لا بد أن هذه كانت مرته الأولى!.

“هل هذه قوتك؟” سأل النادل غير منبهر. “الخلود؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“إنها جزء من مجموعة شاملة.” أجاب ريان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“مهما كان.” تمتم رينييسكو بينما أمسك بالحقيبة. “سأخبر رئيسي ويجب أن تتلقى دفعتك قريبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

‘مائة ألف يورو، فقط لدى دايناميس!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من الجيد سماع ذلك!” رد ريان، واضعًا يده على البار. “مهلاً، بما أنني هنا، هل رأيت فتاة تُدعى لين؟ شعرها أسود، عيونها زرقاء، ماركسية – لينينية؟”

نظر الرجل خلف البار إليه بنظرة غاضبة. “هذا مكتوبٌ على الباب الأمامي. ماذا تريد؟”

 

 

“لم أسمع بها،” قال النادل مع هزة كتف. “إذا كنت تبحث عن فتاة، فجرب بيت الدعارة.”

 

 

 

“هذه ليست النوعية التي أبحث عنها، ولكن شكرًا على أية حال.” بمعرفته لها، ربما كانت لين تختبئ في بعض المخابئ السرية تحت الأرض في الكرملين. “هل هناك أي مكان يمكن شراء تكنلوجيا مخصصة للعبقري؟، ومحلية الصنع؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“جرب بلدة الصدأ في الشمال، إذا كنت شجاعًا بما فيه الكفاية. يمكنك دائمًا العثور على أشياء مثيرة في ساحة الخردة، ولكن ذلك المكان مليء بالقتلة والمجانين هذه الأيام.” نظر النادل إلى الحفظ السريع من رأسه حتى أخمص قدميه. “سوف يأكلونك حيًّا.”

“آدم يرسل تحياته” تمتم القاتل. حاول الفتى اللاتيني في الجزء الخلفي من البار استخدام تحريكه الذهني لإلقاء كرسي عليه، ولكن كون الجينوم المعادي درعًا من الجليد فوق عظامه. وبعد بعض الكتل الجليدية، تم إعادة تشكيل وجه الرجل الإسباني ومرافقته على شكل مكعب.

 

جمّده اللاميت حيًّا بإشارة من يده، وأصبح كل شيءٍ مظلمًا.

أومأ ريان بينما سمع شخصًا يدخل الحانة. بدا أن درجة الحرارة انخفضت فجأة عدة درجات. “رينييسكو؟” سأل الوافد الجديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضرب البيسبول؟.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم؟” رد النادل مع عبوس.

 

 

 

بعد ثانية، مزق رمح جليدي حلق رينييسكو وثبّت جسده على الجدار الخلفي.

عندما استؤنف الزمن وعادت الألوان إلى العالم، قَبّلَ الهيكل العظمي المضرب المصنوع من الألومنيوم بشكل حميمي. وفقد الجينوم اللاميت بعض أسنانه لأن فكه كان مشدودًا. لا بد أن هذه كانت مرته الأولى!.

 

 

حاول ريان تفعيل قدرة إيقاف الزمن خاصته، ولكن أصاب شعاع جليدي حاد صدره بسرعة مذهلة. اخترق سترته المقاومة للرصاص وقام بتمزيق أضلاعه كالرمح، ثم خرج من الجهة الأخرى، تاركًا حفرة واسعة في مكان الرئتين.

“أشعر وكأنني جزء من نظام الرعاية الصحية، وأضرب جدةً عاجزة.” هز ريان رأسه بازدراء تجاه القاتل، قبل أن يضربه مرة أخرى. “انظر إلى ما جعلتني أفعله!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

انفجر المكان بالصراخ، بينما كانت المقذوفات تمزق الطاولات والزبائن على حد سواء. مع محاولته الصمود ضد الألم الحاد في صدره، سقط ريان على البار ولكنه تمكن من أخذ لمحة عن مهاجمه.

الفصل 1: الحفظ السريع

 

أمسك قائد الأمن بالمبلغ بيد واحدة، وعدَّه بينما كان يبقي سلاحه موجهًا نحو رأس الحفظ السريع، ثم ضحك. “هل تعتقد أنك تستطيع شراء شرفنا بهذا؟”

خلع الوافد الجديد غطاء الرأس، كاشفًا عن وجهه… أو بالأحرى غيابه. فقد بدا كهيكل عظمي مشوه بلا جلد مع عضلات بالية وأصابع عظمية وعينين مجمدتين. مع ضباب غير طبيعي وقاتل يخرج من فمه وفتحات أنفه، يتحول إلى أسلحة جليدية.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه جينوم. بالنظر إلى طفرته الجسدية، وربما حتى مختلًا عقليًا.

 

 

 

“آدم يرسل تحياته” تمتم القاتل. حاول الفتى اللاتيني في الجزء الخلفي من البار استخدام تحريكه الذهني لإلقاء كرسي عليه، ولكن كون الجينوم المعادي درعًا من الجليد فوق عظامه. وبعد بعض الكتل الجليدية، تم إعادة تشكيل وجه الرجل الإسباني ومرافقته على شكل مكعب.

بقيادة سيارته الحمراء المعدّلة بشدة من نوع بليموث فيوري، أوقف ريان سيارته قبل أن تصطدم به شاحنة صهريج من الجهة اليسرى، وتفادى مدمن ميثامفيتامين مخبول، وأخيرًا وصل إلى الشريط الساحلي لروما الجديدة.

 

“آدم يرسل تحياته” تمتم القاتل. حاول الفتى اللاتيني في الجزء الخلفي من البار استخدام تحريكه الذهني لإلقاء كرسي عليه، ولكن كون الجينوم المعادي درعًا من الجليد فوق عظامه. وبعد بعض الكتل الجليدية، تم إعادة تشكيل وجه الرجل الإسباني ومرافقته على شكل مكعب.

“سوف أقتلك…” رفع ريان إصبعه نحو قاتله، والدم يتدفق من فمه، “في حفظي التالي…”

استحق هذا الحيّ بالفعل اسمه: ‘الساحل الذهبي’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث خرج القاتل من زاوية الشارع، ويديه في جيوبه ووجهه القبيح مخبأ تحت غطاء الرأس لسترته. كان هذا يعني شيئًا عن روما الجديدة وهو أن هذا المحتال لم يلفت الانتباه، بينما دخل إلى جولي رانغلر.

جمّده اللاميت حيًّا بإشارة من يده، وأصبح كل شيءٍ مظلمًا.

“أوه، أتريد المال؟” بحث الحفظ السريع بسرعة داخل معطفه بينما ظهرت ثلاث دوائر حمراء على قناعه، ثم أخرج حزمة من الأوراق النقدية بقيمة خمسين ألف يورو. “هاك، تناول مكافأتك!”

 

“لم أسمع بها،” قال النادل مع هزة كتف. “إذا كنت تبحث عن فتاة، فجرب بيت الدعارة.”

——————————-

“مهما كان.” تمتم رينييسكو بينما أمسك بالحقيبة. “سأخبر رئيسي ويجب أن تتلقى دفعتك قريبًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الرابعة، وكان ريان غاضبًا.

دمية الأرنب؟، لا، إنها قوية للغاية.

 

بعد ثانية، مزق رمح جليدي حلق رينييسكو وثبّت جسده على الجدار الخلفي.

ثلاث مرات!، مات ثلاث مرات وهو يحاول تسليم هذه الحقيبة اللعينة!.

ثلاث مرات!، مات ثلاث مرات وهو يحاول تسليم هذه الحقيبة اللعينة!.

 

“أفضل”، قال حارس الأمن، وهو يضع المال في جيب مليء بالقنابل اليدوية. ثم خفض بندقيته وطلب من رفاقه أن يمسكوا بالقاتل برفق، بعد أن لكموه في بطنه. “أنا سعيد لأننا ساعدنا في جعل الحي أكثر أمانًا اليوم.”

ثم مجددًا، كان هذا ما يحصل عندما لا يولي الانتباه. باستثناء نقطة الحفظ، كانت قواه بحاجة إلى إجراء واعٍ للتفعيل، وخاصةً حاسة التوقيت المحسّنة، التي لم تبدأ على وجه الخصوص إلا بعد أن عاش الأحداث مرة واحدة بالفعل.

بندقية الصيد؟، إنها مغرية، ولكن مبالغ بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لم يمانع ريان في الموت، لأنه اعتاد عليه بعد المرة الأولى أو العشرين… ولكن أن يموت بهذه السرعة؟، بعد أقل من ساعتين من تعين نقطة حفظه، وثلاث مرات على التوالي؟، عادةً ما تستمر حلقاته لأيام، مما يسمح له بتجربة أمور جديدة ومثيرة للاهتمام؛ بينما كان تكرار نفس الأشياء بسرعة متتالية كان يمللّه حتى الموت.

‘مائة ألف يورو، فقط لدى دايناميس!’

 

 

هذا يعني الحرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحمل دائمًا أكوامًا من المال معك؟” سأل رينييسكو الحفظ السريع، مذهولًا من المشهد الغريب.

 

كان المضرب مناسبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل ريان وضع الطيار الآلي، بينما كان عقله يتجول بينما كان جسده يكرر كل الأفعال التي قام بها في حفظه السابق. توقف فقط واستعاد وعيه الكامل عندما وصل إلى الحانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضرب البيسبول؟.

 

حاول ريان تفعيل قدرة إيقاف الزمن خاصته، ولكن أصاب شعاع جليدي حاد صدره بسرعة مذهلة. اخترق سترته المقاومة للرصاص وقام بتمزيق أضلاعه كالرمح، ثم خرج من الجهة الأخرى، تاركًا حفرة واسعة في مكان الرئتين.

بدلاً من الدخول، بقي ريان في سيارته، منتظرًا ظهور قاتله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما واصل التحرك شمالًا نحو وجهته، لاحظ ريان بعض اللوحات الإعلانية اللافتة. إحدى تلك اللوحات أظهرت البطلة الخارقة وايفرن، امرأة أمازونية رائعة الجمال ذات شعر أسود يصل إلى الكتفين، وعينين رماديتين حادتين، وبدلة بيضاء تُبرز عضلاتها، مع جرعة خضراء في الخلفية.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث خرج القاتل من زاوية الشارع، ويديه في جيوبه ووجهه القبيح مخبأ تحت غطاء الرأس لسترته. كان هذا يعني شيئًا عن روما الجديدة وهو أن هذا المحتال لم يلفت الانتباه، بينما دخل إلى جولي رانغلر.

ثم مجددًا، كان هذا ما يحصل عندما لا يولي الانتباه. باستثناء نقطة الحفظ، كانت قواه بحاجة إلى إجراء واعٍ للتفعيل، وخاصةً حاسة التوقيت المحسّنة، التي لم تبدأ على وجه الخصوص إلا بعد أن عاش الأحداث مرة واحدة بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الثالثة، وتسبب ريان بالفعل في وقوع حادثي مرور.

لم يكن هناك سوى طريقة عقلانية ومسؤولة واحدة للتصرف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحمل دائمًا أكوامًا من المال معك؟” سأل رينييسكو الحفظ السريع، مذهولًا من المشهد الغريب.

 

 

نقل ريان السيارة أمام الحانة، ووضع أغنية لفرقة ‘ACDC’ على الراديو، ثم ضغط على دواسة الوقود.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ المشاة في ذعر، وقفز بعضهم جانبًا بينما كانت السيارة تقتحم مدخل رانغلر. وبعد أن تم تعزيزها خصيصًا لهذا النوع من الحيل، دمرت سيارة بليموث الجدار واصطدمت بالقاتل من الخلف قبل أن يتمكن من الهجوم. دفع الاصطدام الجينوم المعادي نحو الحانة، مثل غزال على الطريق.

لماذا كان اسم الحانة يحتوي على كلمات باللغتين الفرنسية والإنجليزية بينما كان النادل يبدو كإيطالي حقيقي؟، يبدو أن التعددية الثقافية ضربت مرة أخرى! “إذن يجب أن تكون رينييسكو!” قال ريان وهو يُسلم الرجل حقيبته. “تم توظيفي لإعطائك هذه!، إنها مليئة بالفطر وقنبلة، ولكنني لم أفتحها هذه المرة.”

 

“يا رجل، لقد قلتها بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع سمع!” سخر أحدهم من الخلف، وضحك بعض الزبائن.

نظر الحفظ السريع بسرعة حوله، تحسبًا لأن يكون قد أصاب أيًا من الزبائن عن طريق الخطأ؛ فقد كان حريصًا جدًا على وضع نفسه في زاوية بحيث لا يكون هناك أحد في الطريق سوى القاتل، ولكن لا يمكنك أن تعرف أبدًا. لحسن الحظ، لم يُصِب أحدًا، وكان الفتى الإسباني مشغولًا للغاية في حمل مرافقته المذعورة بين ذراعيه ليرمي أشياءً على ريان.

 

 

بقيادة سيارته الحمراء المعدّلة بشدة من نوع بليموث فيوري، أوقف ريان سيارته قبل أن تصطدم به شاحنة صهريج من الجهة اليسرى، وتفادى مدمن ميثامفيتامين مخبول، وأخيرًا وصل إلى الشريط الساحلي لروما الجديدة.

جيد. لن يحتاج إلى تحميل الحفظ مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“مرحبًا يا رفاق، أنا الحفظ السريع!” قال ريان للزبائن المصدومين، وهو ينزل ويتحرك خلف سيارته. “أنا خالد، ولكن لا تخبروا أحدًا!”

 

 

 

“سأتصل بالأمن!” صرخ رينييسكو بينما كان مختبئًا خلف البار.

“رينييسكو؟” سأل القائد النادل، بينما كان رجال الأمن يحملون القاتل بعيدًا. “لا تنسَ دفع اشتراكك الشهري. لن نكون دائمًا هنا لحماية مؤسستك.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تشغل نفسك بي، فسأكون انتهيت خلال دقيقة!” أجاب ريان وهو يفتح صندوق سيارته بلا اكتراث. نظر إلى أسلحته، محاولًا العثور على السلاح المناسب للمهمة.

 

 

 

القفازات المسلحة؟، لا إنها شديدة القرب.

 

 

 

بندقية غاوس؟، لا إنها سريعةٌ جدًا.

كان المضرب مناسبًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بندقية الصيد؟، إنها مغرية، ولكن مبالغ بها.

“أم، ليس قبل أن أنهي التوصيل اللعين.” سلم ريان حقيبة مستندات لرينييسكو، غير مبالٍ حقًا بالاهتمام الذي جلبه لنفسه. فالحفظ السريع دائمًا ما يسلّم؛ بغض النظر عن عدد الوفيات التي يجب أن تحدث!.

 

“سوف أقتلك…” رفع ريان إصبعه نحو قاتله، والدم يتدفق من فمه، “في حفظي التالي…”

دمية الأرنب؟، لا، إنها قوية للغاية.

وعلى هذه الكلمات الحكيمة، غادر الثلاثي دون أن يلتفتوا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبفضل سمعتها كأكبر مدينة في إيطاليا وعاصمة الخطيئة في أوروبا المنكوبة، كانت روما الجديدة منظرًا مذهلًا. بُنيت على سواحل خليج نابولي بعد سنوات من قصف طائرات ميكرون عديمة الطيار، واحتوت على أطول المباني التي رآها ريان منذ نهاية حروب الجينوم. لم يضاهِ أي مبنى منها برج دايناميس الواقع شمال المدينة، وهو برج زجاجي يعكس قوة الشركة على المنطقة؛ فقد بُنِيت روما الجديدة بأموال الشركات، وهي مدينة بلا حكام ولا ملوك. تُحكم فقط بالمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مضرب البيسبول؟.

“إنها جزء من مجموعة شاملة.” أجاب ريان.

 

“أشعر وكأنني جزء من نظام الرعاية الصحية، وأضرب جدةً عاجزة.” هز ريان رأسه بازدراء تجاه القاتل، قبل أن يضربه مرة أخرى. “انظر إلى ما جعلتني أفعله!”

كان المضرب مناسبًا.

 

 

 

صفّر ريان وهو يلعب بسلاحه المختار، مقتربًا من القاتل الذي كان ينهض على قدميه، مستخدمًا الطاولة كدعم. أي شخص آخر كان ليموت، ولكن يمتلك جميع الجينومات قدرات جسدية محسنّة.

جذب ريان بعض الأنظار من السياح، نظرًا لكونه يقود سيارته مرتديًا زي الحفظ السريع. كان يغطي وجهه اللطيف بقناع معدني خالٍ من الفم وفتحتي عينين دائريتين مثل نظارتين، وأسفل قبعته السوداء لمعت خصلات شعره الأسود. أضف إلى ذلك معطفًا طويلاً أزرق بحريًا، وقميصًا أرجوانيًا، وسروالًا أزرق، وقفازات وأحذية سوداء، ليصبح تجسيدًا للموضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“رينييسكو؟” سأل القائد النادل، بينما كان رجال الأمن يحملون القاتل بعيدًا. “لا تنسَ دفع اشتراكك الشهري. لن نكون دائمًا هنا لحماية مؤسستك.”

“أي لعينٍ أنت؟” همس القاتل اللاميت بغضب، محاولًا تجسيد درعه الجليدي فوق جسده كما فعل في الحلقة السابقة، ولكنه كان مصدومًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع التركيز. “أغسطسي؟!”

وأصبحت حياته أشبه بركوب الأفعوانية منذ ذلك الحين.

 

 

“لا، أنا مجرد مرسال،” قال ريان، وهو يحاول التفكير في ردٍ جيد. “آسف، هل يمكنك أن تعطيني اسمك بينما ما زلت تمتلك أسنانك؟”

 

 

لم يستطع الأحفورة الشرير أن يقدم عذرًا جيدًا، لذا استمر الحفظ السريع في هجومه. إن مرونته غير الطبيعية ستسمح له بالنجاة من أسوأ مما تعرض له، وبالنظر إلى أنه قتل ريان مرة، لم يشعر المرسال بالسوء من ضربه حتى كاد يفارق الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رد الهيكل العظمي برفع يده، مطلقًا وابلاً من شظايا الجليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

أمسك قائد الأمن بالمبلغ بيد واحدة، وعدَّه بينما كان يبقي سلاحه موجهًا نحو رأس الحفظ السريع، ثم ضحك. “هل تعتقد أنك تستطيع شراء شرفنا بهذا؟”

في المقابل، أوقف ريان الزمن بتكاسل. تحوّل العالم إلى صمت، واكتسب كل شيء لونًا أرجوانيًا، وتجمّدت الحُبَيبَات الجليدية في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ المشاة في ذعر، وقفز بعضهم جانبًا بينما كانت السيارة تقتحم مدخل رانغلر. وبعد أن تم تعزيزها خصيصًا لهذا النوع من الحيل، دمرت سيارة بليموث الجدار واصطدمت بالقاتل من الخلف قبل أن يتمكن من الهجوم. دفع الاصطدام الجينوم المعادي نحو الحانة، مثل غزال على الطريق.

مهلاً. ‘تجمّدت’. حفظ المرسال تلك النكتة لوقت لاحق.

“هذه المرة؟” عبس النادل. “هل أنت…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ولحسن الحظ، كان قد قام بحفظ تقدمه قبل الوصول إلى لافتة ‘مرحبًا بكم في روما الجديدة’ عند نهاية الطريق السريع الذي يربط المدينة بباقي منطقة كامبانيا.

“نعم، لقد فاجأتني في المرة الماضية،” قال الحفظ السريع وهو يتحرك حول مسار الهجوم حتى أصبح أمام هدفه مباشرة. لم يتمكن العملاء ولا الجينوم المعادي من التحرك، محاصرين بين ثانيتين. “ولن يحدث هذا مجددًا.”

 

 

 

عندما استؤنف الزمن وعادت الألوان إلى العالم، قَبّلَ الهيكل العظمي المضرب المصنوع من الألومنيوم بشكل حميمي. وفقد الجينوم اللاميت بعض أسنانه لأن فكه كان مشدودًا. لا بد أن هذه كانت مرته الأولى!.

***

 

القفازات المسلحة؟، لا إنها شديدة القرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقي الهجوم بالقاتل على ركبتيه، وضربته ضربة أخرى جعلته يلتقي بالأرض وجهًا لوجه. بدأ ريان في ضربه على إيقاع أغنية ‘الطريق السريع للجحيم’، مغنيًا لنفسه. وبين صدمة تعرضه للدهس من قبل سيارة بسرعة قصوى والضربة على الرأس، لم يتمكن الجينوم المعادي من المقاومة. وكما اتضح يبدو أنه يحتوي على بعض الدم المجمد تحت كتلة العظام واللحم المتبقية.

صفّر ريان وهو يلعب بسلاحه المختار، مقتربًا من القاتل الذي كان ينهض على قدميه، مستخدمًا الطاولة كدعم. أي شخص آخر كان ليموت، ولكن يمتلك جميع الجينومات قدرات جسدية محسنّة.

 

أمسك قائد الأمن بالمبلغ بيد واحدة، وعدَّه بينما كان يبقي سلاحه موجهًا نحو رأس الحفظ السريع، ثم ضحك. “هل تعتقد أنك تستطيع شراء شرفنا بهذا؟”

“أشعر وكأنني جزء من نظام الرعاية الصحية، وأضرب جدةً عاجزة.” هز ريان رأسه بازدراء تجاه القاتل، قبل أن يضربه مرة أخرى. “انظر إلى ما جعلتني أفعله!”

بعد أن حفظ خريطة المدينة، وجد ريان بسرعة المكان الذي يبحث عنه؛ حانة عادية بين مطعم إيطالي ونادٍ ليلي مغلق.

 

 

لم يستطع الأحفورة الشرير أن يقدم عذرًا جيدًا، لذا استمر الحفظ السريع في هجومه. إن مرونته غير الطبيعية ستسمح له بالنجاة من أسوأ مما تعرض له، وبالنظر إلى أنه قتل ريان مرة، لم يشعر المرسال بالسوء من ضربه حتى كاد يفارق الحياة.

“هذه ليست النوعية التي أبحث عنها، ولكن شكرًا على أية حال.” بمعرفته لها، ربما كانت لين تختبئ في بعض المخابئ السرية تحت الأرض في الكرملين. “هل هناك أي مكان يمكن شراء تكنلوجيا مخصصة للعبقري؟، ومحلية الصنع؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

***

“أسقطوا أسلحتكم!”

بدلاً من الدخول، بقي ريان في سيارته، منتظرًا ظهور قاتله.

 

“آدم يرسل تحياته” تمتم القاتل. حاول الفتى اللاتيني في الجزء الخلفي من البار استخدام تحريكه الذهني لإلقاء كرسي عليه، ولكن كون الجينوم المعادي درعًا من الجليد فوق عظامه. وبعد بعض الكتل الجليدية، تم إعادة تشكيل وجه الرجل الإسباني ومرافقته على شكل مكعب.

استدار ريان، ورأى ثلاث رجال يرتدون زي مكافحة الشغب الأسود ويوجهون بنادق طاقة نحوه من خلفه. أحاطوا بسيارته، بينما كانوا يعرضون بفخر رمز أوروبوروس الخاص بشركة دايناميس على صدورهم؛ ربما كانوا أعضاء في الأمن الخاص. تجمع حشد من المدنيين خارج الحانة، يراقبون المشهد ويحافظون على مسافة محترمة. بدأ البعض منهم حتى في التقاط الصور.

 

 

ثم رمى ريان رشوة باتجاهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهلًا، أنا فقط أحاول المساعدة!” احتج ريان، وهو يلوح بمضربه الملطخ بالدماء في استسلام بعد أن ركل القاتل بحذائه مرة أخيرة.

ثم مجددًا، كان هذا ما يحصل عندما لا يولي الانتباه. باستثناء نقطة الحفظ، كانت قواه بحاجة إلى إجراء واعٍ للتفعيل، وخاصةً حاسة التوقيت المحسّنة، التي لم تبدأ على وجه الخصوص إلا بعد أن عاش الأحداث مرة واحدة بالفعل.

 

لم يمانع ريان في الموت، لأنه اعتاد عليه بعد المرة الأولى أو العشرين… ولكن أن يموت بهذه السرعة؟، بعد أقل من ساعتين من تعين نقطة حفظه، وثلاث مرات على التوالي؟، عادةً ما تستمر حلقاته لأيام، مما يسمح له بتجربة أمور جديدة ومثيرة للاهتمام؛ بينما كان تكرار نفس الأشياء بسرعة متتالية كان يمللّه حتى الموت.

“لقد فجّرت حانتي!” اعترض رينييسكو، وهو يخرج من خلف البار بوجه أحمر.

“أفضل”، قال حارس الأمن، وهو يضع المال في جيب مليء بالقنابل اليدوية. ثم خفض بندقيته وطلب من رفاقه أن يمسكوا بالقاتل برفق، بعد أن لكموه في بطنه. “أنا سعيد لأننا ساعدنا في جعل الحي أكثر أمانًا اليوم.”

 

 

“أوه، أتريد المال؟” بحث الحفظ السريع بسرعة داخل معطفه بينما ظهرت ثلاث دوائر حمراء على قناعه، ثم أخرج حزمة من الأوراق النقدية بقيمة خمسين ألف يورو. “هاك، تناول مكافأتك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظر رينييسكو إلى المال، وأمسك به، عدّه، ثم أظهر وجهًا مترددًا. “هذا يكفي تمامًا لتغطية الإصلاحات،” قال للحراس. “حاول الرجل الموجود على الأرض مهاجمتنا، وأتى الغريب الآخر للمساعدة”.

استحق هذا الحيّ بالفعل اسمه: ‘الساحل الذهبي’.

 

 

“هل لديك ترخيص؟” سأل أحد حراس الأمن ريان، الذي هز رأسه. “هل أنت حارس قانون؟، أغسطسي؟، جينوم تابع لشركة؟”

جمّده اللاميت حيًّا بإشارة من يده، وأصبح كل شيءٍ مظلمًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مضرب البيسبول؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا!” أجاب ريان.

 

 

“لقد فجّرت حانتي!” اعترض رينييسكو، وهو يخرج من خلف البار بوجه أحمر.

“حسنًا، إذا لم يكن لديك ترخيص، لماذا لا نأخذك إلى الحجز مع ذلك الرجل العظمي؟”

جمّده اللاميت حيًّا بإشارة من يده، وأصبح كل شيءٍ مظلمًا.

 

وعلى هذه الكلمات الحكيمة، غادر الثلاثي دون أن يلتفتوا.

“ماذا، هل تريد المال أيضًا؟”

اليوم هو الثامن من مايو عام 2020 للمرة الثالثة، وتسبب ريان بالفعل في وقوع حادثي مرور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم رمى ريان رشوة باتجاهه.

 

 

 

أمسك قائد الأمن بالمبلغ بيد واحدة، وعدَّه بينما كان يبقي سلاحه موجهًا نحو رأس الحفظ السريع، ثم ضحك. “هل تعتقد أنك تستطيع شراء شرفنا بهذا؟”

“أي لعينٍ أنت؟” همس القاتل اللاميت بغضب، محاولًا تجسيد درعه الجليدي فوق جسده كما فعل في الحلقة السابقة، ولكنه كان مصدومًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع التركيز. “أغسطسي؟!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رماه ريان برشوة أكبر.

“عندما تتسبّب بالأضرار الجانبية التي أسببها، سيكون ذلك توفيرًا حقيقيًا للوقت”، أجاب ريان، والمضرب ما يزال مغطى بالدماء. “من كان ذلك الرجل العظمي على أي حال؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أفضل”، قال حارس الأمن، وهو يضع المال في جيب مليء بالقنابل اليدوية. ثم خفض بندقيته وطلب من رفاقه أن يمسكوا بالقاتل برفق، بعد أن لكموه في بطنه. “أنا سعيد لأننا ساعدنا في جعل الحي أكثر أمانًا اليوم.”

“مرحبًا يا رفاق، أنا الحفظ السريع!” قال ريان للزبائن المصدومين، وهو ينزل ويتحرك خلف سيارته. “أنا خالد، ولكن لا تخبروا أحدًا!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحمل دائمًا أكوامًا من المال معك؟” سأل رينييسكو الحفظ السريع، مذهولًا من المشهد الغريب.

“أنا أيضًا”، أجاب ريان. “أنا أيضًا.”

حسنًا، أراد الجميع أن يصبحوا جينوم هذه الأيام، حتى لو كان مجرد ظلٍ لأحدهم. ومع ذلك، من يستطيع مقاومة قوى خارقة في علبة؟، لم يقاوم ريان بنفسه، ولكنه اختار النسخة الأصلية، وليس المقلدة الرخيصة التي تمنح مجرد جزء بسيط من القوى الخارقة الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“رينييسكو؟” سأل القائد النادل، بينما كان رجال الأمن يحملون القاتل بعيدًا. “لا تنسَ دفع اشتراكك الشهري. لن نكون دائمًا هنا لحماية مؤسستك.”

حسنًا، أراد الجميع أن يصبحوا جينوم هذه الأيام، حتى لو كان مجرد ظلٍ لأحدهم. ومع ذلك، من يستطيع مقاومة قوى خارقة في علبة؟، لم يقاوم ريان بنفسه، ولكنه اختار النسخة الأصلية، وليس المقلدة الرخيصة التي تمنح مجرد جزء بسيط من القوى الخارقة الحقيقية.

 

“جرب بلدة الصدأ في الشمال، إذا كنت شجاعًا بما فيه الكفاية. يمكنك دائمًا العثور على أشياء مثيرة في ساحة الخردة، ولكن ذلك المكان مليء بالقتلة والمجانين هذه الأيام.” نظر النادل إلى الحفظ السريع من رأسه حتى أخمص قدميه. “سوف يأكلونك حيًّا.”

وعلى هذه الكلمات الحكيمة، غادر الثلاثي دون أن يلتفتوا.

 

 

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً، حيث خرج القاتل من زاوية الشارع، ويديه في جيوبه ووجهه القبيح مخبأ تحت غطاء الرأس لسترته. كان هذا يعني شيئًا عن روما الجديدة وهو أن هذا المحتال لم يلفت الانتباه، بينما دخل إلى جولي رانغلر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تحمل دائمًا أكوامًا من المال معك؟” سأل رينييسكو الحفظ السريع، مذهولًا من المشهد الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أي لعينٍ أنت؟” همس القاتل اللاميت بغضب، محاولًا تجسيد درعه الجليدي فوق جسده كما فعل في الحلقة السابقة، ولكنه كان مصدومًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع التركيز. “أغسطسي؟!”

“عندما تتسبّب بالأضرار الجانبية التي أسببها، سيكون ذلك توفيرًا حقيقيًا للوقت”، أجاب ريان، والمضرب ما يزال مغطى بالدماء. “من كان ذلك الرجل العظمي على أي حال؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“الغول، مختل عقليًا من عصابة ميتا. مدمنو الإكسير الذين بدأوا مؤخرًا يتعرضون لأماكن مثل مكاني.” حدّق رينييسكو في ريان، ثم في سيارته، ثم عاد إلى السائق. “والآن، اخرج من حانتي اللعينة.”

صفّر ريان وهو يلعب بسلاحه المختار، مقتربًا من القاتل الذي كان ينهض على قدميه، مستخدمًا الطاولة كدعم. أي شخص آخر كان ليموت، ولكن يمتلك جميع الجينومات قدرات جسدية محسنّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم مجددًا، كان هذا ما يحصل عندما لا يولي الانتباه. باستثناء نقطة الحفظ، كانت قواه بحاجة إلى إجراء واعٍ للتفعيل، وخاصةً حاسة التوقيت المحسّنة، التي لم تبدأ على وجه الخصوص إلا بعد أن عاش الأحداث مرة واحدة بالفعل.

“أم، ليس قبل أن أنهي التوصيل اللعين.” سلم ريان حقيبة مستندات لرينييسكو، غير مبالٍ حقًا بالاهتمام الذي جلبه لنفسه. فالحفظ السريع دائمًا ما يسلّم؛ بغض النظر عن عدد الوفيات التي يجب أن تحدث!.

ركن سيارته بالقرب من المكان، ونزل منها، ثم فتح صندوقها الخلفي.

 

“يا رجل، لقد قلتها بصوت عالٍ لدرجة أن الجميع سمع!” سخر أحدهم من الخلف، وضحك بعض الزبائن.

تألقت عينا النادل بالتعرف، ثم الارتباك. “لا أفهم هذا”، قال رينييسكو، وهو يمسك بالحقيبة. “أنت لم تتلقَ نصف ما أنفقته في الدقيقة الماضية.”

نظر رينييسكو إلى المال، وأمسك به، عدّه، ثم أظهر وجهًا مترددًا. “هذا يكفي تمامًا لتغطية الإصلاحات،” قال للحراس. “حاول الرجل الموجود على الأرض مهاجمتنا، وأتى الغريب الآخر للمساعدة”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الأمر ليس متعلقًا بالمال”، أجاب ريان. ناظرًا حوله كما لو كان قلقًا من أن يستمع أحد، ثم همس في أذن رينييسكو.

 

 

 

“أنا فقط أشعر بالملل.”

“ماذا، هل تريد المال أيضًا؟”

 

 

نظر الرجل إلى ريان بصمت، بينما كان المرسال يصفق بيده على نفسه بينما كان عائدًا إلى سيارته، ليقود تحت الغروب نحو مغامراتٍ جديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

المهمة الجانبية، قد أكتملت!.

 

 

“أوه، أتريد المال؟” بحث الحفظ السريع بسرعة داخل معطفه بينما ظهرت ثلاث دوائر حمراء على قناعه، ثم أخرج حزمة من الأوراق النقدية بقيمة خمسين ألف يورو. “هاك، تناول مكافأتك!”

***

صحيحٌ أن الزي كان خانقًا، وغير عمليٍ جدًا للقتال، ولكنه بدا مذهلًا، وهذا كل ما كان يهم للحفظ السريع.

 

بقيادة سيارته الحمراء المعدّلة بشدة من نوع بليموث فيوري، أوقف ريان سيارته قبل أن تصطدم به شاحنة صهريج من الجهة اليسرى، وتفادى مدمن ميثامفيتامين مخبول، وأخيرًا وصل إلى الشريط الساحلي لروما الجديدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نارو…

 

لم يمانع ريان في الموت، لأنه اعتاد عليه بعد المرة الأولى أو العشرين… ولكن أن يموت بهذه السرعة؟، بعد أقل من ساعتين من تعين نقطة حفظه، وثلاث مرات على التوالي؟، عادةً ما تستمر حلقاته لأيام، مما يسمح له بتجربة أمور جديدة ومثيرة للاهتمام؛ بينما كان تكرار نفس الأشياء بسرعة متتالية كان يمللّه حتى الموت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط