المكعب (الجزء الاول)
** الفصول ال70 الاولى قد تحتوى على بعض الاخطاء ، لذا اعذرونى
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
بدا لي أننى سأعيش بهذه الطريقة لفترة طويلة.
في أحد الأيام ، تلقيت بريدًا إلكترونيًا. سأل المرسل ما إذا كان بإمكانه إعادة كتابه روايتي.
ونتيجة لذلك ، قضيت الأسبوعين الماضيين في التفكير فيما إذا كان ينبغي التعامل مع “العالم داخل الرواية” على أنه “الواقع الذي كنت فيه”.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
ولكن في الوقت الذي تلقيت فيه البريد الإلكتروني ، كنت قد توقفت لمدة ثلاثة أشهر.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
[7:33 صباحًا]
في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
لم أكن أعرف.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
في النهاية ، اخترت قرار التوقف المؤقت .
اشاهد —–(؟)——
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
“انا لم افهم الأمر .”
عندما كنت اغرق في حالة بؤس من ضياع مهاراتي في الكتابة …
الثاني هو أنني كنت أحلم.
تلقيت رسالة بريد إلكتروني أخرى تطلب إعادة صياغة روايتي.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
[homosapiens@neighbor.com]
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
كانت الروايه التي اكتبها على الانترنت تسمى “البطل العائد”.
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
[homosapiens@neighbor.com]
لقد أراد إعادة صياغة روايتي من أجل إرضاء نفسه .
الثاني هو أنني كنت أحلم.
ما مقدار حبه لروايتي لإرسال بريد إلكتروني مثل هذا؟ بما أنني لم أكن فخورًا بعملي بشكل خاص ، وافقت على ذلك ، وكنت أشعر بالشكر و الخجل.
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
**
كانت رسالة بريد إلكتروني طويلة إلى حد ما تتكون من ست جمل ، ولكن ما كان يسأل عنه كان بسيطًا.
كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
**
لكن العالم الذي كنت فيه لم يكن عالمي ، ولم أكن أنا “. على الرغم من أن المرء قد يعتقد أنني كنت افلسف ، فأنا لم أكن كذلك. كانت أفضل طريقة لوصف الوضع الذي كنت فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دينغ دونغ-
لقد أصبحت شخصيه اضافيه في روايتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك جزئيا لأن القيام بشيء من هذا القبيل دون إذن من صاحب العمل أن يخالف قوانين حقوق النشر ، لكنه كان أيضا لأنني كنت أشعر بالخجل من حالة “التوقف” التي كنت فيها.
مجرد إضافي ليس لدي أي ذكريات انى كتبته من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
كيم تشون دونج
ما هي قدرة تشون دونج على اجتياز امتحان القبول؟
عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
في سن التاسعة ، تم قبول تشون دونج فى “أكاديمية العميل العسكري” ، وهو مكان لرعاية النخب لمحاربة الوحوش و الجن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
ما هي قدرة تشون دونج على اجتياز امتحان القبول؟
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
لم أكن أعرف.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
لم أكن أعرف أي شيء عنه. لم أكن أعرف وجهه حتى. لم أكن مزاح. أنا حقا لم اعرف
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
عندما أنظر في المرآة …
كان هناك 57 دقيقة فقط حتى المدرسة.
اشاهد —–(؟)——
في النهاية ، اخترت قرار التوقف المؤقت .
هذا ما رأيته. شكل بيضاوي مع علامة استفهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
كان هذا الجسد المجنون (؟) أو المعلومات (؟) غير معقول تماما. كنت قد ذهبت إلى الفراش مثل أي يوم آخر ، ولكن عندما استيقظت وجدت نفسي في اليوم الأخير من الفصل الدراسي في الأكاديمية العسكرية.
لكن بعد سنة من الكتابة ، وقعت في حاله ركود مرعب.
في البداية ، كان لدي اثنين من الشكوك.
كان وجهي علامة استفهام ، كيف كان من المفترض أن أحدد أي شيء؟
الأول هو أنني كنت في مقلب .
لكن هذه الفكرة تم إسقاطها في خمس ثوانٍ فقط. لا يمكنني حتى أن ازعجكم لشرح السبب.
ولكن بغض النظر عن المدة التي استرحتها ، لم أستطع الاستمرار في القصة ، ولم اكتب حتى جملة واحدة.
الثاني هو أنني كنت أحلم.
** الفصول ال70 الاولى قد تحتوى على بعض الاخطاء ، لذا اعذرونى
لكنني بطبيعة الحال قمت برفض الفكرة أيضا . وكما يعلم الجميع ، فإن فكرة كونك في حلم لا تخطر ابدا على بال الشخص وهو يحلم ، والأهم من ذلك ، لا يستمر أي حلم لمدة أسبوعين بهذا الإحساس الواضح بالواقع..
لم يكن الأمر صغيرا ، لكنها كانت رواية شائعة إلى حد كبير ، وكانت أكبر نتيجة احققها في السنوات الخمس التي قضيتها في الكتابة.
ونتيجة لذلك ، قضيت الأسبوعين الماضيين في التفكير فيما إذا كان ينبغي التعامل مع “العالم داخل الرواية” على أنه “الواقع الذي كنت فيه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
دينغ دونغ-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت واقفاً في منزل عائلي عادي.
تاتاتاتاتاتا ~
نهضت وذهبت إلى الحمام.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
مثلما كنت أفعل في الأسبوعين الأخيرين ، كنت مستلقي في السرير واحدق بهدوء في السقف عندما بدأ جهاز الإنذار بالهاتف الذكي يرن. نظرًا إلى ذلك ، رأيت أنه “حان الوقت للذهاب إلى المدرسة”.
“لماذا أحتاج إلى الذهاب إلى المدرسة؟”
لم أكن أعرف.
قبل 13 يومًا ، كان تخرج أكاديمية العميل العسكري. لكن المتخرجين كانوا طلابًا غير مقاتلين فقط ، ولا يمكن تسمية الطلاب غير المحاربين بالأبطال. كان على طلاب المدارس القتالية دخول الأكاديمية لمدة ثلاث سنوات أخرى.
في ذلك الوقت ، كنت مذهولا. ربما كنت في فترة توقف قصيرة عن الكتابه، ولكن طلب إعادة صياغة رواية كانت في الأساس مدفوع الأجر …
هذه السنوات الثلاث سيدخلون فيها [ المكعب ] ، في أكاديمية البطل.
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
لسوء الحظ ، كان هذا الرجل تشون دونغ اللعين متدرب من النوع القتالي. مرة أخرى ، لم يكن لدي أي فكرة عما كان عليه.
أنا بالطبع رفضت ، في الواقع لم أرد.
“آه … كنت محبط”.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
كنت بالكاد فعلت أي شيء لمدة أسبوعين. قضيت معظم وقتي على شبكة الإنترنت ، وتناولت الطعام عندما اجوع ، وأعود إلى الإنترنت للبحث عن مخرج ، واضحك من مجموعة متنوعة من البرامج المضحكه تظهر على التلفزيون ، واتناول الطعام عندما اجوع … على أي حال ، الحدث الجدير بالذكر فقط كان انه سيذهب إلى سيول بعد يومين في ” حفل دخول المكعب ” الذي يستمر لمدة ثلاث ساعات.
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
“أعتقد أنني بحاجة للذهاب ، ولكن …”
في البداية ، كان لدي اثنين من الشكوك.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنظر في المرآة …
بدا لي أننى سأعيش بهذه الطريقة لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاش تشون دونج في غرفة فى شقة عادية ، لكنه لم يكن لديه آباء.
في هذه الحالة ، كنت على الأقل بحاجة إلى كسب العيش لنفسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد عرفت الشقة بالكاد بالصدفه عندما وجدت العنوان مكتوب في بطاقة المتدرب الخاصه بي . يبدو أنني قد تعلقت بها في هذه الفترة القصيرة من الزمن. شعرت أنني سوف أفتقدها.
في روايتي ، كان “البطل” هو وظيفة أحلام أي شخص. على الرغم من أن الأمور أصبحت خطيرة في منتصف الطريق بسبب الأشرار ، فإن التوقف لم يكن طويل بعد ذلك.
… في هذه الحالة ، هل كان ذلك هو سبب هذا الوضع؟
أنا فقط اضطررت للبقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين. عندما حان الوقت ، كنت على يقين من أنني سأحقق شيئًا ما.
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
[7:33 صباحًا]
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
كان هناك 57 دقيقة فقط حتى المدرسة.
أنا فقط اضطررت للبقاء على قيد الحياة حتى ذلك الحين. عندما حان الوقت ، كنت على يقين من أنني سأحقق شيئًا ما.
نهضت وذهبت إلى الحمام.
وقفت أمام المرآة ، وانظر الى السيد علامة الاستفهام.
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
“… فلتغربي يا علامة الاستفهام هذه. هل ستذهب بعيدا في يوم ما ؟ “
لقد قيل ان فرصة الفوز في اليانصيب هي 1 في 8،145،060. إذن ما كان يحدث لي في هذه اللحظة كان فرصته 1 من 7 مليارات.
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
ومع ذلك ، استمرت الرواية لمدة ستة أشهر ، ووصلت إلى المرحلة الأخيرة من القصة. ولكن لأنني دفعت نفسي بقوة إلى الكتابة ، كانت القصة مليئة بثغرات المؤامرة ، وانهارت الشخصيات. بشكل غير مفاجئ ، انخفض عدد القراء كل يوم. كنت خائفا جدا حتى من قراءة التعليقات.
لم يكن ذلك لأنني لم أصف وجهي. إذا كان الأمر كذلك ، فليس من المعقول أن يكون لدى مليارات الأشخاص الآخرين وجوههم الخاصة. فلماذا كان وجه شون دونج فقط علامة استفهام؟
من دون مزاح ، كان وجهي علامة استفهام. لم أكن أعرف السبب.
“انا لم افهم الأمر .”
[رجاء. هذا هو مجرد طلب شخصي. لن أكشف عن النسخة الجديدة من الرواية في أي مكان. ستبقى فقط بيني وبينك. من يعرف؟ ربما ستلهمك النسخة الجديدة وتعطيك طريقة لمواصلة القصة …]
تذمرت على مضض ، غسلت وجهي. يمكن أن أشعر بشرتي. كان لدي شعر ايضا. هذا جعل الأمور أكثر غرابه .
لم أتمكن من معرفة من الذي أسقطني هنا ، ولأي سبب وبأي قوة.
بعد تنظيف نفسي قليلاً ، ارتديت زي المكعب ، الذي حصلت عليه في مراسم الدخول. بخلاف ذلك ، لم يكن لدي أي أمتعة أخرى.
**
الناس الذين يرونني في هذا الزي سوف يرسلون دون شك نظرات من الحسد ، لكنني لم أكن أعرف ماذا أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية ، صببت شغفي في الكتابة. اقتربت ملاحظاتي الشخصية حول الروايه نحو 50000 حرف [1] ، وركزت قلبي في كتابة كل فصل.
كان وجهي علامة استفهام ، كيف كان من المفترض أن أحدد أي شيء؟
لم أكن أرغب في الذهاب ، ولكن لم يكن لدي أي خيار آخر منذ أن قيل لي أنه سيتم طردي إذا لم أحضر.
فتحت مقبض الباب ، نظرت إلى الوراء.
لكن بعد أن عشت لمدة أسبوعين ، أتيت على مضض لقبول مصيري.
لقد عرفت الشقة بالكاد بالصدفه عندما وجدت العنوان مكتوب في بطاقة المتدرب الخاصه بي . يبدو أنني قد تعلقت بها في هذه الفترة القصيرة من الزمن. شعرت أنني سوف أفتقدها.
كان السبب بسيطًا. الكلمات لم تأت لي.
كان المكعب يطفو في وسط البحر الشرقي. بمجرد مغادرتي ، ربما لن أعود.
لم أكن أعرف.
تركت الشقة الكبيرة التي كنت سعيدا بها ، وبدأت في المشي نحو العالم المظلم وغير المألوف.
لم أكن أعرف أي شيء عنه. لم أكن أعرف وجهه حتى. لم أكن مزاح. أنا حقا لم اعرف
** الفصول ال70 الاولى قد تحتوى على بعض الاخطاء ، لذا اعذرونى
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
