الصدمة
الفصل 564 الصدمة
وكان ذلك أقوى من أي مبرر للخسارة التي يمكن أن يتعرض لها المرء. بطبيعة الحال هذا لم يجعل الأمور أفضل، الخسارة لا تزال خسارة.
“ألا تريد أن تعرف ماذا حدث يا أخي؟” رفعت مانا حاجبها.
“مم …” أومأ روي برأسه بلا مبالاة.
“التفاصيل لا تهم كثيرًا لكن نعم.” أومأ روي. “حينما تريدان.”
توقفت مانا للحظة قبل أن تتنهد. “لقد التقينا بمبتدئ قتالي. لقد كسر فكي وأضلاع ماكس.”
توقفت مانا للحظة قبل أن تتنهد. “لقد التقينا بمبتدئ قتالي. لقد كسر فكي وأضلاع ماكس.”
سرعان ما استعاد عالمه الداخلي عقلانيته التي بددها مؤقتًا جنون العظمة والصدمة. هو بحاجة إلى مزيد من البيانات للتأكد من أنه لا يحلم بشيء ما من لا شيء. سيكون الأمر محرجًا حقًا إذا كان كل هذا خاطئًا وقد نجحت كريا في تحقيق الاختراق بسبب موهبتها الكامنة وبعض الحظ الجيد.
وكان ذلك أقوى من أي مبرر للخسارة التي يمكن أن يتعرض لها المرء. بطبيعة الحال هذا لم يجعل الأمور أفضل، الخسارة لا تزال خسارة.
“لكنك تتعرق.”
“بحلول الوقت الذي تمكنا فيه من جمع أنفسنا كان الأمر قد انتهى بالفعل.” صر ماكس على أسنانه. “تلك الفتاة، كريا جينكين؟ لقد اخترقت عالم المبتدئ ومسحت الأرض بذلك المبتدئ القتالي الآخر. اللعنة، أتمنى لو كنت كذلك-”
لم يرغب حتى في التفكير فيما سيحدث إذا اكتشفوا شكوكه القوية. سيكون بمثابة الإوزة الذهبية التي يمكنها تسريع الرحلة لاختراق عالم المبتدئ.
“انتظر.” توقف روي فجأة، محاولًا إخفاء صدمته بقناع العقل. “هل تخبرني أن فتاة اخترقت؟”
(“سأضطر إلى قضاء المزيد من الوقت معهم.”) أشار روي.
“نعم.” أومأ ماكس.
“اسمها كريا جينكين؟ هل أنت متأكد؟” سأل بنبرة متواضعة.
“لكنك تتعرق.”
“من المؤكد أن هذا هو الاسم الذي أطلقوه عليها عندما مررنا بها.” خدش ماكس رأسه.
تسللت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
كان من الممكن أن يلاحظ الاثنان شيئًا غريبًا في سلوكه لو كانا في حالة ذهنية طبيعية لكنهما منشغلين بأنفسهم لدرجة أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك.
(“انتظر.”) تنهد داخليًا وأوقف نفسه المفرطة في الإثارة. (“لا أعرف على وجه اليقين صحة شكوكي. لدي موضوع اختبار واحد فقط مما يعني نقطة بيانات واحدة فقط يجب مراقبتها وهذا ليس دليلاً موضوعيًا كافيًا لأكون واثقًا من وجود علاقة بين تدريبي واحتمال الاختراق.’)
“مم …” أومأ روي برأسه بلا مبالاة.
“اسمها كريا جينكين؟ هل أنت متأكد؟” سأل بنبرة متواضعة.
ولكن في داخله…
الفصل 564 الصدمة
(“ماذا بحق الجحيم…؟”) لقد صُدم روي حقًا. (“لا، فعلاً ماذا بحق الجحيم؟؟”)
“مم …” أومأ روي برأسه بلا مبالاة.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول كريا إلى عالم المبتدئ بهذه السرعة وفي منتصف امتحان القبول. هو متأكد من أنها لا تزال بعيدة جدًا عن أن تصبح مبتدئة قتالية لكنها ألقت اهتمامه من النافذة وبدأت في اجتياز طريقها القتالي.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول كريا إلى عالم المبتدئ بهذه السرعة وفي منتصف امتحان القبول. هو متأكد من أنها لا تزال بعيدة جدًا عن أن تصبح مبتدئة قتالية لكنها ألقت اهتمامه من النافذة وبدأت في اجتياز طريقها القتالي.
(‘لكن كيف؟؟ لم يتغير شيء في حياتها منذ ثلاثة أشهر إلا…’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الجو رطب بعد كل شيء.”
اتسعت عيناه قليلاً. (‘…أنا.’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (“هل يجب أن أستشير جوليان بشأن هذا؟”) تساءل روي.
وفكر في الآثار التي يمكن استنتاجها.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول كريا إلى عالم المبتدئ بهذه السرعة وفي منتصف امتحان القبول. هو متأكد من أنها لا تزال بعيدة جدًا عن أن تصبح مبتدئة قتالية لكنها ألقت اهتمامه من النافذة وبدأت في اجتياز طريقها القتالي.
(“إن اكتشاف الطريق القتالي يتعلق بشكل أساسي بالوعي الذاتي…”) أشار روي عندما وصل إلى إدراك. (‘في الأشهر الثلاثة الماضية، قمت بشكل منهجي بزيادة وعيها وإدراكها لأنماطها ونقاط قوتها وضعفها وأشياء أخرى بشكل كبير… هل يمكن أن يكون ذلك…؟’)
“اسمها كريا جينكين؟ هل أنت متأكد؟” سأل بنبرة متواضعة.
هل يمكن تطبيق خوارزمية الفراغ للمساعدة في عملية الاستكشاف الذاتي اللازمة للحصول على درجة الوعي الذاتي لاكتشاف الطريق القتالي للفرد؟
“هل أنت بخير، الأخ الأكبر؟” سألت مانا حيث لاحظته.
(“هل اكتشفت طريقة لزيادة معدل اختراق الأشخاص؟”)
ألقى نظرة خاطفة على ماكس ومانا المتوترين مع بريق من الاهتمام. على عكس كريا فهو يعرف هذين الاثنين جيدًا، لقد عرفهما طوال حياتهما عمليًا مما يعني أن تأثيرات التدريب طويل الأمد على خوارزمية الفراغ شيء يمكنه التحقق منه بشكل أكثر دقة في حالات هذين الاثنين. سيكون هناك قدر أقل من عدم اليقين بشأن ما إذا كان قد أحدث تأثيرًا ملموسًا وواضحاً على اختراقهم عما عليه الحال حاليًا مع كريا.
تسللت قشعريرة أسفل عموده الفقري.
ولحسن الحظ تمكنت كريا من دخول الأكاديمية القتالية، مما يعني أنه لم يعد بحاجة إلى تدريبها بعد الآن منذ أن تم تحقيق الهدف.
“هل أنت بخير، الأخ الأكبر؟” سألت مانا حيث لاحظته.
وفكر في الآثار التي يمكن استنتاجها.
“هاها الجو بارد قليلاً اليوم.”
“لكنك تتعرق.”
“لكنك تتعرق.”
(“ماذا بحق الجحيم…؟”) لقد صُدم روي حقًا. (“لا، فعلاً ماذا بحق الجحيم؟؟”)
“الجو رطب بعد كل شيء.”
ولكن في داخله…
(“إذا اكتشف الاتحاد القتالي …”)
(“إن اكتشاف الطريق القتالي يتعلق بشكل أساسي بالوعي الذاتي…”) أشار روي عندما وصل إلى إدراك. (‘في الأشهر الثلاثة الماضية، قمت بشكل منهجي بزيادة وعيها وإدراكها لأنماطها ونقاط قوتها وضعفها وأشياء أخرى بشكل كبير… هل يمكن أن يكون ذلك…؟’)
لم يرغب حتى في التفكير فيما سيحدث إذا اكتشفوا شكوكه القوية. سيكون بمثابة الإوزة الذهبية التي يمكنها تسريع الرحلة لاختراق عالم المبتدئ.
“لكنك تتعرق.”
لقد غيرت هذه القدرة قواعد اللعبة، إنها ثورية مطلقة يمكن أن تغير الصراع السياسي المتوقف بين الاتحاد القتالي والعائلة المالكة. يمكن أن يسمح للفنون القتالية باجتياح العالم حقًا وتصبح أقوى قوة في القارة.
لقد غيرت هذه القدرة قواعد اللعبة، إنها ثورية مطلقة يمكن أن تغير الصراع السياسي المتوقف بين الاتحاد القتالي والعائلة المالكة. يمكن أن يسمح للفنون القتالية باجتياح العالم حقًا وتصبح أقوى قوة في القارة.
بالطبع هذه استنتاجات خيالية للغاية والوضع الفعلي أكثر تعقيدًا ودقة. ومع ذلك هناك العديد من الاعتبارات التي طرأت على رأسه والتي ربما أكثر أهمية بالنسبة له.
من الجيد جدًا أن تشن الطوائف والفصائل القتالية المختلفة حربًا أهلية لوضع أيديها على طريقة تسهيل الاختراقات بمعدل أعلى. إذا وضع أي من أصحاب المصلحة أيديهم عليه فسيجبرونه على بصق الطريقة لزيادة معدل اختراقات الفنانين القتاليين وحمله على تمريرها. بطبيعة الحال سيكون هذا صعبًا لأنه لا يمكن لأي شخص تعلم خوارزمية الفراغ وتطبيقها كما يفعل.
“ألا تريد أن تعرف ماذا حدث يا أخي؟” رفعت مانا حاجبها.
سوف يتورط إلى الأبد في جميع أنواع الكيانات المهتمة بتسخير هذه القدرة.
وكان ذلك أقوى من أي مبرر للخسارة التي يمكن أن يتعرض لها المرء. بطبيعة الحال هذا لم يجعل الأمور أفضل، الخسارة لا تزال خسارة.
إن مثل هذا المستقبل غير مرغوب فيه للغاية. القرار المنطقي الذي يجب اتخاذه من مثل هذا الاستنتاج هو عدم الكشف عنه أبدًا وعدم السماح لأي شخص بمعرفة الحقيقة.
“نعم.” أومأ ماكس.
(“انتظر.”) تنهد داخليًا وأوقف نفسه المفرطة في الإثارة. (“لا أعرف على وجه اليقين صحة شكوكي. لدي موضوع اختبار واحد فقط مما يعني نقطة بيانات واحدة فقط يجب مراقبتها وهذا ليس دليلاً موضوعيًا كافيًا لأكون واثقًا من وجود علاقة بين تدريبي واحتمال الاختراق.’)
وكان ذلك أقوى من أي مبرر للخسارة التي يمكن أن يتعرض لها المرء. بطبيعة الحال هذا لم يجعل الأمور أفضل، الخسارة لا تزال خسارة.
سرعان ما استعاد عالمه الداخلي عقلانيته التي بددها مؤقتًا جنون العظمة والصدمة. هو بحاجة إلى مزيد من البيانات للتأكد من أنه لا يحلم بشيء ما من لا شيء. سيكون الأمر محرجًا حقًا إذا كان كل هذا خاطئًا وقد نجحت كريا في تحقيق الاختراق بسبب موهبتها الكامنة وبعض الحظ الجيد.
“نعم.” أومأ ماكس.
لكن لديه شعور قوي جدًا بأنه على وشك تحقيق شيء ما هنا. لقد احتاج فقط إلى المزيد من البيانات التجريبية.
“التفاصيل لا تهم كثيرًا لكن نعم.” أومأ روي. “حينما تريدان.”
ألقى نظرة خاطفة على ماكس ومانا المتوترين مع بريق من الاهتمام. على عكس كريا فهو يعرف هذين الاثنين جيدًا، لقد عرفهما طوال حياتهما عمليًا مما يعني أن تأثيرات التدريب طويل الأمد على خوارزمية الفراغ شيء يمكنه التحقق منه بشكل أكثر دقة في حالات هذين الاثنين. سيكون هناك قدر أقل من عدم اليقين بشأن ما إذا كان قد أحدث تأثيرًا ملموسًا وواضحاً على اختراقهم عما عليه الحال حاليًا مع كريا.
توقفت مانا للحظة قبل أن تتنهد. “لقد التقينا بمبتدئ قتالي. لقد كسر فكي وأضلاع ماكس.”
(“سأضطر إلى قضاء المزيد من الوقت معهم.”) أشار روي.
“التفاصيل لا تهم كثيرًا لكن نعم.” أومأ روي. “حينما تريدان.”
ولحسن الحظ تمكنت كريا من دخول الأكاديمية القتالية، مما يعني أنه لم يعد بحاجة إلى تدريبها بعد الآن منذ أن تم تحقيق الهدف.
(“سأضطر إلى قضاء المزيد من الوقت معهم.”) أشار روي.
لقد أراد في الأصل تخفيف جدول أعماله قليلاً ولكن من الواضح أنه بحاجة للوصول إلى الجزء السفلي من هذا، وبالتالي يبدو أن حياته المزدحمة في الأشهر الثلاثة الماضية لن تصبح أسهل في هذه الأثناء.
“من المؤكد أن هذا هو الاسم الذي أطلقوه عليها عندما مررنا بها.” خدش ماكس رأسه.
(“هل يجب أن أستشير جوليان بشأن هذا؟”) تساءل روي.
ولكن في داخله…
الأمر مغري للغاية فقد درس جوليان الاختراق إلى عالم المبتدئ على نطاق واسع ونظرًا لبصيرته الحادة سيستطيع بالتأكيد مساعدة روي بطريقة أو بأخرى. لكن نظراً لحساسية الموضوع قرر الامتناع عن البوح به له في الوقت الحالي. يمكنه إعادة النظر في القرار إذا كان لديه أي مشكلة بخصوص هذه المسألة.
وفكر في الآثار التي يمكن استنتاجها.
لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية وصول كريا إلى عالم المبتدئ بهذه السرعة وفي منتصف امتحان القبول. هو متأكد من أنها لا تزال بعيدة جدًا عن أن تصبح مبتدئة قتالية لكنها ألقت اهتمامه من النافذة وبدأت في اجتياز طريقها القتالي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات