الوصول
الفصل 406 الوصول
توجه الاثنان بسرعة إلى منشأة الإرسال المعينة. كان الكثير من فناني القتال قد تجمعوا بالفعل هناك. لقد استعدوا جميعًا عندما جمعوا المعدات والأدواات اللازمة. ولحسن الحظ بالنسبة للفنانين القتاليين، فقد زودهم الاتحاد القتالي بالجرعات اللازمة مجانًا.
كان دور الاتحاد القتالي في حروب الزنزانات قتاليًا بحتًا. ستتحمل حكومة كاندريا وحدها عبء جمع الفريق الذي سيكون مسؤولاً عن التعدين والحصول على الموارد. وعلى وجه التحديد، ستتعاون وزارة التعدين ووزارة البيئة والإيكولوجيا في هذا المسعى.
هذا أحد الحوافز التي قدمها الاتحاد القتالي لتحفيز الانضمام إلى المهمة وجذب المزيد من الفنانين القتاليين الأقوياء.
بدأ روي وفيونا على الفور في إعداد مجموعاتهما من المعدات الموصى بها والضرورية.
وسرعان ما بدأت الرحلة إلى زنزانة سيريفيان. من المتوقع أن تستغرق الرحلة يومًا كاملاً. بعد كل شيء، لم تتمكن قافلة مسافرة كبيرة من التحرك بالسرعة التي فعلها روي عندما ركض إلى زنزانة سيريفيان. ستكون الرحلة بطيئة بشكل مؤلم.
وسرعان ما حان الوقت للانطلاق. ومع ذلك، لم يكن من المقرر إرسالهم إلى هضبة سيريفيان على الفور. لقد احتاجوا أولاً إلى التجمع مع فريق الزنزانة الذي سيتم إرساله من حكومة كاندريا.
“مهمة KEMU-3142.” زقزق أحد المبتدئين القتاليين في مقدمة الحشد.
كان دور الاتحاد القتالي في حروب الزنزانات قتاليًا بحتًا. ستتحمل حكومة كاندريا وحدها عبء جمع الفريق الذي سيكون مسؤولاً عن التعدين والحصول على الموارد. وعلى وجه التحديد، ستتعاون وزارة التعدين ووزارة البيئة والإيكولوجيا في هذا المسعى.
هذا أحد الحوافز التي قدمها الاتحاد القتالي لتحفيز الانضمام إلى المهمة وجذب المزيد من الفنانين القتاليين الأقوياء.
سيرسل الجيش الملكي الكندرياني عدة فرق دفاعية لمساعدة فريق الزنزانة. سيتحمل الجيش العبء الأكبر فيما يتعلق بالإجراءات الدفاعية. كان هذا طبيعيًا، لأنه على الرغم من أن الحراسة الشخصية اليدوية والمراقبة من الفنانين القتاليين التابعين للاتحاد القتالي في الفريق الدفاعي كانت بالتأكيد ضرورية جدًا، إلا أنها لم تكن كافية في حد ذاتها. وكان إنشاء حواجز دفاعية وحلول تكنولوجية دفاعية ضروريًا أيضًا.
سيساهم الجيش في الدفاع الأساسي بينما تركز الفرقة الدفاعية للاتحاد القتالي على صد الهجمات على أراضيها.
سيساهم الجيش في الدفاع الأساسي بينما تركز الفرقة الدفاعية للاتحاد القتالي على صد الهجمات على أراضيها.
أثار مشهد ثمانية وأربعين متدربًا قتاليًا وهم يركضون عبر مدينة فارغارد موجات من الإثارة بين عامة الناس. من النادر جدًا رؤية مثل هذا العدد الهائل من المبتدئين القتاليين يسافرون معًا. مثل هذا المنظر ألهم الرهبة والدهشة لأن كل واحد من هذه الكائنات الجبارة على حدة كان أبعد بكثير مما يمكن أن يكون عليه البشر العاديون.
وسوف ينضمون إلى القافلة قبل إرسالها من قاعدة قتالية.
لم تكن الإجراءات الأمنية خفيفة، ولم يتمكن الحراس المسلحون بالأسلحة والأجهزة الأخرى من التعرف على روي.
قام روي بإحصاء الفنانين القتاليين باستخدام الخرائط الاهتزازية.
كانت الدائرة الداخلية تتألف من الإمدادات وعربات التخزين التي تحتوي على الإمدادات والموارد الضرورية الحيوية للغاية للحفاظ على مسعى التعدين المحصن.
(“ثمانية وأربعون متدربًا قتاليًا في الدفعة الأولى؟”) رفع روي حاجبه. (“يبدو أن الاتحاد القتالي لا يتراجع”.)
“مهمة KEMU-3142.” زقزق أحد المبتدئين القتاليين في مقدمة الحشد.
علاوة على ذلك كل من هؤلاء المبتدئين القتاليين متدربين قتاليين من الدرجة العالية في الاتحاد القتالي. لقد تجاوزت جودة وكمية الفنانين القتاليين الذين تم تكليفهم بمهمة واحدة بكثير أي شيء شارك فيه على الإطلاق.
وسرعان ما خرجت العربات الآلية العديدة من الثكنة في تشكيل معين. كانت العربات الآلية الموجودة في الطبقة الخارجية ثقيلة وكبيرة ومدرعة للغاية. لقد كانوا جزءًا من الانتشار الدفاعي لحماية فريق الزنزانة.
وسرعان ما دخل المفوض فيريستين إلى منشأة الإرسال. لقد أعد فنانو القتال أنفسهم في الوقت المناسب وسوف ينطلقون قريباً.
وسرعان ما بدأت الرحلة إلى زنزانة سيريفيان. من المتوقع أن تستغرق الرحلة يومًا كاملاً. بعد كل شيء، لم تتمكن قافلة مسافرة كبيرة من التحرك بالسرعة التي فعلها روي عندما ركض إلى زنزانة سيريفيان. ستكون الرحلة بطيئة بشكل مؤلم.
“أيها المبتدئون. لقد حان الوقت. فريق الزنزانة موجود حاليًا في القاعدة القتالية KEM-423 خارج مدينة فارغارد مباشرةً. جميعكم لديكم الإحداثيات في لفافة مهمتكم. حان الوقت، انطلقوا.”
غادر فنانو القتال المنشأة أثناء توجههم نحو القاعدة القتالية المخصصة خارج المدينة.
لقد مر يوم كامل تقريبًا حتى وصلوا أخيرًا إلى هضبة سيريفيان. توقفوا مؤقتًا على مسافة ما من الجرف الذي أدى إلى الغابة.
أثار مشهد ثمانية وأربعين متدربًا قتاليًا وهم يركضون عبر مدينة فارغارد موجات من الإثارة بين عامة الناس. من النادر جدًا رؤية مثل هذا العدد الهائل من المبتدئين القتاليين يسافرون معًا. مثل هذا المنظر ألهم الرهبة والدهشة لأن كل واحد من هذه الكائنات الجبارة على حدة كان أبعد بكثير مما يمكن أن يكون عليه البشر العاديون.
“المبتدئين القتاليين من الاتحاد القتالي.” خاطبهم رجل يرتدي زيًا قتاليًا مزينًا. “أنا العقيد كارنز. أنا القائد بالإنابة لفريق كاندريا لزنزانة سيريفيان، وأنا متأكد من أنكم على علم بالفعل. سيغادر الفريق قريبًا الآن بعد وصولكم وفقًا للبروتوكول.”
وسرعان ما وصلوا إلى القاعدة القتالية المعينة. كانت كبيرة ومحصنة بشدة، بجدران كبيرة شائكة كانت تحاصر أي مدخل.
وشاركت فرق الهجوم والدفاع في مراقبة المحيط. راقب العديد من المبتدئين القتاليين ذوي التقنيات الحسية المناطق المحيطة بهم أثناء سفرهم جنبًا إلى جنب مع فريق الزنزانة.
لم تكن الإجراءات الأمنية خفيفة، ولم يتمكن الحراس المسلحون بالأسلحة والأجهزة الأخرى من التعرف على روي.
أثار مشهد ثمانية وأربعين متدربًا قتاليًا وهم يركضون عبر مدينة فارغارد موجات من الإثارة بين عامة الناس. من النادر جدًا رؤية مثل هذا العدد الهائل من المبتدئين القتاليين يسافرون معًا. مثل هذا المنظر ألهم الرهبة والدهشة لأن كل واحد من هذه الكائنات الجبارة على حدة كان أبعد بكثير مما يمكن أن يكون عليه البشر العاديون.
“غرض الزيارة؟” سأل حراس الأمن بوجه مستقيم وتعبير صارم.
لم تكن الإجراءات الأمنية خفيفة، ولم يتمكن الحراس المسلحون بالأسلحة والأجهزة الأخرى من التعرف على روي.
“مهمة KEMU-3142.” زقزق أحد المبتدئين القتاليين في مقدمة الحشد.
(“ثمانية وأربعون متدربًا قتاليًا في الدفعة الأولى؟”) رفع روي حاجبه. (“يبدو أن الاتحاد القتالي لا يتراجع”.)
بدأ الفريق الأمني بفحص كل لفافة مهمة ورخصة قتالية بتدقيق شديد. تم فحص المبتدئين القتاليين بشكل كبير وكذلك ممتلكاتهم قبل السماح لهم بالدخول أخيرًا.
خطت القافلة خطوتها الأولى داخل هضبة سيريفيان. توتر العديد من فناني القتال مع استمرارهم في السفر حيث شددت لفافة المهمة على مخاطر هضبة سيريفيان. حقيقة أن المرء يحتاج إلى أن يكون فنانًا قتاليًا من الدرجة السابعة فقط ليكون مؤهلاً بالكاد للسفر إلى هضبة سيريفيان لم تفلت من ذاكرتهم. حتى لو كانوا جميعًا متدربين قتاليين أقوياء تم اختيارهم لهذا السبب بالذات، فإن ذلك لم يخفف من أعبائهم.
“الثكنة رقم 7.” تم إخبار روي أثناء إعادة متعلقاته.
خطت القافلة خطوتها الأولى داخل هضبة سيريفيان. توتر العديد من فناني القتال مع استمرارهم في السفر حيث شددت لفافة المهمة على مخاطر هضبة سيريفيان. حقيقة أن المرء يحتاج إلى أن يكون فنانًا قتاليًا من الدرجة السابعة فقط ليكون مؤهلاً بالكاد للسفر إلى هضبة سيريفيان لم تفلت من ذاكرتهم. حتى لو كانوا جميعًا متدربين قتاليين أقوياء تم اختيارهم لهذا السبب بالذات، فإن ذلك لم يخفف من أعبائهم.
شق المبتدئون القتاليون طريقهم إلى الثكنة المخصصة. وكانت الثكنات تضم العديد من المركبات الآلية الكبيرة من مختلف الأنواع.
وشاركت فرق الهجوم والدفاع في مراقبة المحيط. راقب العديد من المبتدئين القتاليين ذوي التقنيات الحسية المناطق المحيطة بهم أثناء سفرهم جنبًا إلى جنب مع فريق الزنزانة.
“المبتدئين القتاليين من الاتحاد القتالي.” خاطبهم رجل يرتدي زيًا قتاليًا مزينًا. “أنا العقيد كارنز. أنا القائد بالإنابة لفريق كاندريا لزنزانة سيريفيان، وأنا متأكد من أنكم على علم بالفعل. سيغادر الفريق قريبًا الآن بعد وصولكم وفقًا للبروتوكول.”
قام روي بإحصاء الفنانين القتاليين باستخدام الخرائط الاهتزازية.
وسرعان ما خرجت العربات الآلية العديدة من الثكنة في تشكيل معين. كانت العربات الآلية الموجودة في الطبقة الخارجية ثقيلة وكبيرة ومدرعة للغاية. لقد كانوا جزءًا من الانتشار الدفاعي لحماية فريق الزنزانة.
وسرعان ما حان الوقت للانطلاق. ومع ذلك، لم يكن من المقرر إرسالهم إلى هضبة سيريفيان على الفور. لقد احتاجوا أولاً إلى التجمع مع فريق الزنزانة الذي سيتم إرساله من حكومة كاندريا.
كانت الدائرة الداخلية تتألف من الإمدادات وعربات التخزين التي تحتوي على الإمدادات والموارد الضرورية الحيوية للغاية للحفاظ على مسعى التعدين المحصن.
كان دور الاتحاد القتالي في حروب الزنزانات قتاليًا بحتًا. ستتحمل حكومة كاندريا وحدها عبء جمع الفريق الذي سيكون مسؤولاً عن التعدين والحصول على الموارد. وعلى وجه التحديد، ستتعاون وزارة التعدين ووزارة البيئة والإيكولوجيا في هذا المسعى.
كان المبتدئون القتاليون يعرفون بالفعل ما يجب عليهم فعله. سوف يسافرون سيرًا على الأقدام، ويشكلون محيطًا لحماية قافلة فريق الزنزانة.
وسرعان ما بدأت الرحلة إلى زنزانة سيريفيان. من المتوقع أن تستغرق الرحلة يومًا كاملاً. بعد كل شيء، لم تتمكن قافلة مسافرة كبيرة من التحرك بالسرعة التي فعلها روي عندما ركض إلى زنزانة سيريفيان. ستكون الرحلة بطيئة بشكل مؤلم.
وسرعان ما حان الوقت للانطلاق. ومع ذلك، لم يكن من المقرر إرسالهم إلى هضبة سيريفيان على الفور. لقد احتاجوا أولاً إلى التجمع مع فريق الزنزانة الذي سيتم إرساله من حكومة كاندريا.
وشاركت فرق الهجوم والدفاع في مراقبة المحيط. راقب العديد من المبتدئين القتاليين ذوي التقنيات الحسية المناطق المحيطة بهم أثناء سفرهم جنبًا إلى جنب مع فريق الزنزانة.
وسوف ينضمون إلى القافلة قبل إرسالها من قاعدة قتالية.
لقد مر يوم كامل تقريبًا حتى وصلوا أخيرًا إلى هضبة سيريفيان. توقفوا مؤقتًا على مسافة ما من الجرف الذي أدى إلى الغابة.
خطت القافلة خطوتها الأولى داخل هضبة سيريفيان. توتر العديد من فناني القتال مع استمرارهم في السفر حيث شددت لفافة المهمة على مخاطر هضبة سيريفيان. حقيقة أن المرء يحتاج إلى أن يكون فنانًا قتاليًا من الدرجة السابعة فقط ليكون مؤهلاً بالكاد للسفر إلى هضبة سيريفيان لم تفلت من ذاكرتهم. حتى لو كانوا جميعًا متدربين قتاليين أقوياء تم اختيارهم لهذا السبب بالذات، فإن ذلك لم يخفف من أعبائهم.
من المستحيل بالنسبة لهم أن يطيروا إلى أسفل الهاوية، بالطبع. ولحسن الحظ، فقد وجدت وزارة البيئة والإيكولوجيا بالفعل طريقًا صالحًا للوصول إلى هضبة سيريفيان بأمان. انحرفت القافلة أثناء التحرك بالتوازي مع الجرف بأمان. مع مرور الوقت، انخفض ارتفاع الجرف ببطء بينما كانت القافلة تتجه نحو أسفل التل.
“غرض الزيارة؟” سأل حراس الأمن بوجه مستقيم وتعبير صارم.
وسرعان ما ذاب الجرف وتحول إلى ممر مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما ذاب الجرف وتحول إلى ممر مباشر.
خطت القافلة خطوتها الأولى داخل هضبة سيريفيان. توتر العديد من فناني القتال مع استمرارهم في السفر حيث شددت لفافة المهمة على مخاطر هضبة سيريفيان. حقيقة أن المرء يحتاج إلى أن يكون فنانًا قتاليًا من الدرجة السابعة فقط ليكون مؤهلاً بالكاد للسفر إلى هضبة سيريفيان لم تفلت من ذاكرتهم. حتى لو كانوا جميعًا متدربين قتاليين أقوياء تم اختيارهم لهذا السبب بالذات، فإن ذلك لم يخفف من أعبائهم.
خطت القافلة خطوتها الأولى داخل هضبة سيريفيان. توتر العديد من فناني القتال مع استمرارهم في السفر حيث شددت لفافة المهمة على مخاطر هضبة سيريفيان. حقيقة أن المرء يحتاج إلى أن يكون فنانًا قتاليًا من الدرجة السابعة فقط ليكون مؤهلاً بالكاد للسفر إلى هضبة سيريفيان لم تفلت من ذاكرتهم. حتى لو كانوا جميعًا متدربين قتاليين أقوياء تم اختيارهم لهذا السبب بالذات، فإن ذلك لم يخفف من أعبائهم.
“المبتدئين القتاليين من الاتحاد القتالي.” خاطبهم رجل يرتدي زيًا قتاليًا مزينًا. “أنا العقيد كارنز. أنا القائد بالإنابة لفريق كاندريا لزنزانة سيريفيان، وأنا متأكد من أنكم على علم بالفعل. سيغادر الفريق قريبًا الآن بعد وصولكم وفقًا للبروتوكول.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات