هذه المرة
الفصل 156 هذه المرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا استطاع أن يطلب المساعدة من الوزارة دون أي ندم. ولحسن الحظ تم قبول طلبه. ولهذا السبب قام بزيارة أقرب فرع للوزارة؛ لاستلام الأغراض التي طلبها.
“المتدرب روي كوارير.” قالت امرأة تجلس على مكتب. “لقد راجعنا طلبك وقبلناه، كما أبلغنا. ستصل العناصر التي طلبتها قريبًا بما فيه الكفاية.”
“المتدرب روي كوارير.” قالت امرأة تجلس على مكتب. “لقد راجعنا طلبك وقبلناه، كما أبلغنا. ستصل العناصر التي طلبتها قريبًا بما فيه الكفاية.”
أومأ روي برأسه على الجانب الآخر. “شكرًا لكِ.”
عند التفكير في مدى جودة هدف مهمته في التهرب منه، أدرك أنه قد يكون قادرًا على استخدام هذا لصالحه. وأشار إلى أن القوة الناتجة عن ركضه وحده تسببت في إهتزازت كافية لإخافة الوحش على الفور.
لقد مر أسبوع منذ أن قبل مهمة سهول شايا المتداخلة. وكان قد قدم طلبًا إلى قسم المهمات بوزارة البيئة للحصول على بعض العناصر عندما توصل أخيرًا إلى خطة للتعامل مع الوحش.
لقد مر أسبوع منذ أن قبل مهمة سهول شايا المتداخلة. وكان قد قدم طلبًا إلى قسم المهمات بوزارة البيئة للحصول على بعض العناصر عندما توصل أخيرًا إلى خطة للتعامل مع الوحش.
عادة، يعتبر طلب المساعدة من العميل أمرًا غير مهني. ومع ذلك، لم تكن الوزارة عميلاً عاديًا، بل هي أكثر من مجرد متعاون. هذا بفضل ميثاق كاندريا القتالي الذي حدد شروط التعاون بين وزارة البيئة والإيكولوجيا والاتحاد القتالي وفناني القتال التابعين له.
نظرًا لميله إلى تجنب المنافسة، فروي متأكد تمامًا من أنه إذا كانت فرضيته صحيحة، فمن المؤكد أن الوحش سيسافر إلى هناك للبحث عن الغزلان والأيائل.
وهكذا استطاع أن يطلب المساعدة من الوزارة دون أي ندم. ولحسن الحظ تم قبول طلبه. ولهذا السبب قام بزيارة أقرب فرع للوزارة؛ لاستلام الأغراض التي طلبها.
شعر أن مترًا واحدًا عميقًا بما يكفي للاحتفاظ بالطاقة الكافية لإنذار الوحش بينما لا يزال ضحلًا بما يكفي حتى لا يتم استبعاد الحيوانات المفترسة الأخرى كسبب. بالطبع، قدّر روي ذلك بشكل حدسي، لكنه لم يعتقد أنه بعيد عن الارتفاع الأمثل.
“هل لي أن أعرف ما هو تقييم المعلومات الاستخبارية التي وثقتها؟” استفسر روي. “سيكون من المفيد جدًا أن نفهم رأي الخبراء الفعليين في البيانات التي وثقتها والفرضية التي قدمتها.”
“نحن مهتمون تمامًا بنتيجة استراتيجيتك، إنها طريقة جديدة إلى حد ما للقيام بالاستطلاع.” قالت. “نتمنى لك حظاً سعيداً.”
“لقد كان من المفاجئ جدًا بالنسبة لنا أن نجد مثل هذا التحليل الدقيق في تقريرك الشخصي، مع الأخذ في الاعتبار أنك لست خبيرًا في هذا المجال.” أجابت مع تعبير مفتون. “ومع ذلك، فإن تحليلك صحيح وسليم تمامًا، على الرغم من أنه غير مرن في بعض الأحيان، إلا أن الأدلة موثقة جيدًا وداعمة للسرد العام.”
“نحن مهتمون تمامًا بنتيجة استراتيجيتك، إنها طريقة جديدة إلى حد ما للقيام بالاستطلاع.” قالت. “نتمنى لك حظاً سعيداً.”
أومأ روي. وطالما أن وزارة البيئة والإيكولوجيا متقبلة لهذه الفرضية، فمن المحتمل أنه لم يرتكب أي أخطاء صارخة عند صياغتها. الآن الشيء الوحيد الذي بقي عليه القيام به هو تنفيذ خطته.
إن روي واثق تمامًا من هذه الخطة. وحتى لو لم ينجح الأمر، فإنه سيزوده بمعلومات جديدة بشكل ملموس من خلال دحض نظريته فيما يتعلق بهدف مهمته. ومع ذلك، وجد روي أنه من غير المفهوم تمامًا أن تكون الخطة فاشلة تمامًا. وتوقع أن يكون النجاح الجزئي على الأقل مضمونا.
“نحن مهتمون تمامًا بنتيجة استراتيجيتك، إنها طريقة جديدة إلى حد ما للقيام بالاستطلاع.” قالت. “نتمنى لك حظاً سعيداً.”
ويمكنه القيام بذلك عن طريق زرع هذه المتفجرات في مواقع مختلفة عبر سهول شايا وتوقيتها لتنفجر واحدة تلو الأخرى مع حلول الغسق.
“شكرًا لكِ.” صرح روي وهو يجمع العناصر التي طلبها. “حسنا، استأذن.”
شعر أن مترًا واحدًا عميقًا بما يكفي للاحتفاظ بالطاقة الكافية لإنذار الوحش بينما لا يزال ضحلًا بما يكفي حتى لا يتم استبعاد الحيوانات المفترسة الأخرى كسبب. بالطبع، قدّر روي ذلك بشكل حدسي، لكنه لم يعتقد أنه بعيد عن الارتفاع الأمثل.
وغادر مكتب مسؤول الوزارة وهو في طريقه للعودة إلى سهول شايا. لقد شعر بالرضا تجاه هذه الخطة في رأسه ولم يستطع الانتظار لتجربتها الليلة.
نظرًا لميله إلى تجنب المنافسة، فروي متأكد تمامًا من أنه إذا كانت فرضيته صحيحة، فمن المؤكد أن الوحش سيسافر إلى هناك للبحث عن الغزلان والأيائل.
نظر إلى الحقيبة، ممسكًا بها بعناية، حذرًا مما بداخلها.
شعر أن مترًا واحدًا عميقًا بما يكفي للاحتفاظ بالطاقة الكافية لإنذار الوحش بينما لا يزال ضحلًا بما يكفي حتى لا يتم استبعاد الحيوانات المفترسة الأخرى كسبب. بالطبع، قدّر روي ذلك بشكل حدسي، لكنه لم يعتقد أنه بعيد عن الارتفاع الأمثل.
المتفجرات.
وهذه هي خطته البارعة. داخل الحقيبة الكبيرة عدد كبير من المتفجرات الموقوتة التي طلبها من وزارة البيئة، حوالي ثلاثين متفجرة صغيرة الحجم.
لقد مر أسبوع منذ أن قبل مهمة سهول شايا المتداخلة. وكان قد قدم طلبًا إلى قسم المهمات بوزارة البيئة للحصول على بعض العناصر عندما توصل أخيرًا إلى خطة للتعامل مع الوحش.
ما سيكون تأثير هذه المتفجرات؟ لم يكن روي يعرف، وبصراحة لم يهتم. لقد اهتم فقط بكيفية استخدام هذا لصالحه.
الفصل 156 هذه المرة
عند التفكير في مدى جودة هدف مهمته في التهرب منه، أدرك أنه قد يكون قادرًا على استخدام هذا لصالحه. وأشار إلى أن القوة الناتجة عن ركضه وحده تسببت في إهتزازت كافية لإخافة الوحش على الفور.
عند التفكير في مدى جودة هدف مهمته في التهرب منه، أدرك أنه قد يكون قادرًا على استخدام هذا لصالحه. وأشار إلى أن القوة الناتجة عن ركضه وحده تسببت في إهتزازت كافية لإخافة الوحش على الفور.
لقد كانت هذه لعنة لا تصدق في هذه المرحلة، والآن ينوي أن يحولها إلى نعمة، من خلال استغلال هذه السمة لتحقيق أهدافه.
تماما كما كان يفكر في عيوب خطته، كان قد وصل بالفعل إلى سهول شايا. حدق في الامتداد الجميل للسهول وهي تمتد فوق الأفق.
الفكرة بسيطة. إذا أدت البصمات الاهتزازية الشديدة إلى بقاء الوحش بعيدًا، فيمكنه استخدام هذه الحقيقة لتقييد مواقع الصيد وأهدافه. يمكنه استخدام هذا للتلاعب به لملاحقة هدف الصيد الذي أراد روي أن يتجه نحوه.
لقد مر أسبوع منذ أن قبل مهمة سهول شايا المتداخلة. وكان قد قدم طلبًا إلى قسم المهمات بوزارة البيئة للحصول على بعض العناصر عندما توصل أخيرًا إلى خطة للتعامل مع الوحش.
ويمكنه القيام بذلك عن طريق زرع هذه المتفجرات في مواقع مختلفة عبر سهول شايا وتوقيتها لتنفجر واحدة تلو الأخرى مع حلول الغسق.
“هذه المرة…” ضاقت عيناه. “هذه المرة سأقبض عليك.”
إن الموقع هو الأكثر أهمية. سيتعين على روي أن يضعهم عبر سهول شايا بطريقة تجعل جميع مواقع الصيد باستثناء الموقع الذي سيقيم فيه الكمين تحتوي على متفجرات مدمجة في الأرض.
لقد كانت هذه لعنة لا تصدق في هذه المرحلة، والآن ينوي أن يحولها إلى نعمة، من خلال استغلال هذه السمة لتحقيق أهدافه.
تمامًا كما كان من المرجح أن تبدأ فترة الصيد لهدف مهمته، ستنفجر جميع المتفجرات بطريقة سريعة. وهذا من شأنه أن يخلق إهتزازت هائلة من اتجاهات كثيرة. ومع ذلك، فإن الوحش لن يكون قادرًا على معرفة أن البصمات الاهتزازية ناتج عن المتفجرات. من المحتمل جدًا أن يفسر الوحش البصمات الاهتزازية الثقيلة على أنه وجود حيوانات مفترسة أخرى، احتلت جميع المواقع باستثناء موقع واحد.
“لقد كان من المفاجئ جدًا بالنسبة لنا أن نجد مثل هذا التحليل الدقيق في تقريرك الشخصي، مع الأخذ في الاعتبار أنك لست خبيرًا في هذا المجال.” أجابت مع تعبير مفتون. “ومع ذلك، فإن تحليلك صحيح وسليم تمامًا، على الرغم من أنه غير مرن في بعض الأحيان، إلا أن الأدلة موثقة جيدًا وداعمة للسرد العام.”
موقع الصيد الوحيد الذي لا يحتوي على متفجرة واحدة هو الموقع الذي سينتظره فيه روي. بالنسبة للحس الاهتزازي للوحش، سيكون هذا هو الموقع الوحيد الذي توجد فيه قطعان من الحيوانات العاشبة التي ترعى على العشب والتي لا يوجد بها حيوان مفترس واحد في المنطقة.
لقد كانت هذه لعنة لا تصدق في هذه المرحلة، والآن ينوي أن يحولها إلى نعمة، من خلال استغلال هذه السمة لتحقيق أهدافه.
نظرًا لميله إلى تجنب المنافسة، فروي متأكد تمامًا من أنه إذا كانت فرضيته صحيحة، فمن المؤكد أن الوحش سيسافر إلى هناك للبحث عن الغزلان والأيائل.
لقد مر أسبوع منذ أن قبل مهمة سهول شايا المتداخلة. وكان قد قدم طلبًا إلى قسم المهمات بوزارة البيئة للحصول على بعض العناصر عندما توصل أخيرًا إلى خطة للتعامل مع الوحش.
إن روي واثق تمامًا من هذه الخطة. وحتى لو لم ينجح الأمر، فإنه سيزوده بمعلومات جديدة بشكل ملموس من خلال دحض نظريته فيما يتعلق بهدف مهمته. ومع ذلك، وجد روي أنه من غير المفهوم تمامًا أن تكون الخطة فاشلة تمامًا. وتوقع أن يكون النجاح الجزئي على الأقل مضمونا.
المتفجرات.
خطط للركض في سهول شايا ودفن المتفجرات على عمق متر تقريباً. لم يتمكن من دفنها على عمق صغير، وإلا فسيتم إهدار الكثير من طاقة المتفجرات في الهواء ولم يستطع دفنها عميقًا جدًا وإلا فإن إحساس الوحش سيكتشف بسهولة أن مصدر البصمات الاهتزازية لم يكن من حيوان مفترس فوق الأرض.
“هل لي أن أعرف ما هو تقييم المعلومات الاستخبارية التي وثقتها؟” استفسر روي. “سيكون من المفيد جدًا أن نفهم رأي الخبراء الفعليين في البيانات التي وثقتها والفرضية التي قدمتها.”
شعر أن مترًا واحدًا عميقًا بما يكفي للاحتفاظ بالطاقة الكافية لإنذار الوحش بينما لا يزال ضحلًا بما يكفي حتى لا يتم استبعاد الحيوانات المفترسة الأخرى كسبب. بالطبع، قدّر روي ذلك بشكل حدسي، لكنه لم يعتقد أنه بعيد عن الارتفاع الأمثل.
تماما كما كان يفكر في عيوب خطته، كان قد وصل بالفعل إلى سهول شايا. حدق في الامتداد الجميل للسهول وهي تمتد فوق الأفق.
وهذه هي خطته البارعة. داخل الحقيبة الكبيرة عدد كبير من المتفجرات الموقوتة التي طلبها من وزارة البيئة، حوالي ثلاثين متفجرة صغيرة الحجم.
“هذه المرة…” ضاقت عيناه. “هذه المرة سأقبض عليك.”
وغادر مكتب مسؤول الوزارة وهو في طريقه للعودة إلى سهول شايا. لقد شعر بالرضا تجاه هذه الخطة في رأسه ولم يستطع الانتظار لتجربتها الليلة.
تماما كما كان يفكر في عيوب خطته، كان قد وصل بالفعل إلى سهول شايا. حدق في الامتداد الجميل للسهول وهي تمتد فوق الأفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات