ويرن
101- ويرن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”
ضاقت عيون ويرن ، وانجرف مع كلامها. “ما لم… يما كارل.” قال مشيرا إلى والدها باسمه.
بعد خمسة عشر دقيقة ، أبحر روي وبيلا عبر المنطقة الثالثة والعشرين ، ووجدوا أنفسهم أمام المبنى التجاري.
“هل هذا هو؟” سأل روي. وصلوا أخيرًا إلى شركة النقل المحلية التي تحدثت عنها بيلا. يبدو أن بيلا وثقت بهذا المخرج بما يكفي لطلب المساعدة منه على الرغم من وضعها الضعيف. كان روي متفائلا للغاية بشأن هذا ، إذا كان هذا الرجل موثوقًا به بالفعل كما ألمحت بيلا ، فإن بيلا لديها فرصة جيدة لتحقيق هدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ويرن يده “إذن دعيني أنظم جدولي وأكمل مهمة سريعة، حتى أتمكن من الاستماع إلى قصتك دون انقطاع.”
“لقد أنقذ حياتي.”
أومأت بيلا برأسها “لنذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.
لم تقم فقط بتغطية شعرها, لكنها حجبت وجهها أيضًا تحت قماش يشبه الغطاء لضمان عدم تمكن أي شخص من تحديد ميزاتها بما يكفي للتعرف عليها إذا استفسروا عنها من قبل لومينرز.
لم تقم فقط بتغطية شعرها, لكنها حجبت وجهها أيضًا تحت قماش يشبه الغطاء لضمان عدم تمكن أي شخص من تحديد ميزاتها بما يكفي للتعرف عليها إذا استفسروا عنها من قبل لومينرز.
المترجم: Tahtoh
كان الجزء الداخلي من مكتب الاستقبال مضيافًا بما فيه الكفاية ، وكانت هناك ترتيبات جلوس على جانب واحد من الغرفة ، مع مجموعة من موظفي الاستقبال يتعاملون مع كل زائر واحدًا تلو الآخر. خلفهم قليلاً كانت هناك عدة ممرات تؤدي إلى داخل المبنى.
لم تقم فقط بتغطية شعرها, لكنها حجبت وجهها أيضًا تحت قماش يشبه الغطاء لضمان عدم تمكن أي شخص من تحديد ميزاتها بما يكفي للتعرف عليها إذا استفسروا عنها من قبل لومينرز.
101- ويرن
“كيف تخططين لمقابلة المدير؟” سأل روي. “ستحتاجين إلى الكشف عن هويتك من أجل الحصول على موعد فوري معه، وهذا أمر محفوف بالمخاطر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ويرن يده “إذن دعيني أنظم جدولي وأكمل مهمة سريعة، حتى أتمكن من الاستماع إلى قصتك دون انقطاع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا فقط بحاجة لجعله يراني مرة واحدة.” ردت بيلا بثقة. “سيفهم بمجرد أن يراني. ساعدني في شق طريقي إلى مكتبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت بيلا برأسها وهي تخرج من الغرفة. تنهدت وهي تغرق في الأرائك المريحة ، وتشعر بإحساس بالسلامة لم تختبره في الأيام القليلة الماضية. لاحظ روي سلوكها ، وبدا أنها تثق حقًا في هذا الشخص.
أومأ روي برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ساروا نحو ممر معين كانت بيلا تهدف إليه ، على أمل أن يتمكنوا من المرور بشكل طبيعي.
“لا ، ولكن مداهمة ممتلكاتي الشخصية من قبل العصابات التابعة المعروفة لصناعات لومينرز هي الدليل” وأكدت بشكل قاطع. “لقد حاولوا قتلي مرتين في رحلتي هنا. لم أكن لأعيش لو لم يكن للحارس الشخصي هذا المبتدئ القتالي الذي استأجرته.” قالت ، والتفتت إلى روي.
حشر الرجل في الداخل عينيه الصغيرة من خلال نظارته ذات الحواف وهو يميل برأسه ، قبل أن يتعرف عليها بينما تتكيف عيناه مع ما يحدث “بيلا؟”
“عفوا ، يرجى الجلوس على مقعدك في جناح الزائر ، أخشى أنه لا يمكننا السماح لك بدخول المبنى دون إذن وتفويض.” لاحظ موظف الاستقبال وأصر.
“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.
بدأت بيلا الركض ، حيث اتبع روي مسارها.
أومأت بيلا برأسها وهي تخرج من الغرفة. تنهدت وهي تغرق في الأرائك المريحة ، وتشعر بإحساس بالسلامة لم تختبره في الأيام القليلة الماضية. لاحظ روي سلوكها ، وبدا أنها تثق حقًا في هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.
بانغ
“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”
المترجم: Tahtoh
أحدث روي جرحا بسيطا في الأنف للرجل ليجثو على ركبتيه ، تاركاً إياه ينوح. لم يزعج روي نفسه حتى باستخدام قوته الجسدية الكاملة ، ناهيك عن استخدام الضغط الحيوي ، الذي سيكون مبالغة وقد يقتله روي عن طريق الخطأ.
“العم ويرن!” بكت بيلا وهي تفتح باب المكتب.
قفزت بيلا فوقه وهي تتجه مباشرة إلى مكتب المدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”
بانغ
“العم ويرن!” بكت بيلا وهي تفتح باب المكتب.
حشر الرجل في الداخل عينيه الصغيرة من خلال نظارته ذات الحواف وهو يميل برأسه ، قبل أن يتعرف عليها بينما تتكيف عيناه مع ما يحدث “بيلا؟”
“لقد أنقذ حياتي.”
“العم ويرن.” كررت بيلا ، مبتهجة “لقد كانت مدة طويلة جدا.”
“العم ويرن.” كررت بيلا ، مبتهجة “لقد كانت مدة طويلة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”
“سيدي المحترم! أنا آسف لهذا الإزعاج”. اعتذر موظف الاستقبال. “حاولنا منعهم من…”
101- ويرن
“لقد أنقذ حياتي.”
“كفى ، عمل جيد.” قاطعه ويرن “هؤلاء الناس هم ضيوفي ، يرجى تركنا.”
ساروا نحو ممر معين كانت بيلا تهدف إليه ، على أمل أن يتمكنوا من المرور بشكل طبيعي.
كان موظف الاستقبال مرتبكا بشكل واضح ، لكنه أومأ برأسه قبل إغلاق الباب والعودة إلى وظيفته.
“حسنًا ، يمكنك الآن أن تخبريني بكل ما حدث دون انقطاع.” قال ويرن ، متطلعًا لها بقلق. “ماذا حدث؟ لماذا غادرت منزلك واختفيت بدون كلمة؟”
“بيلا.” كان ويرن حائرا بشكل واضح “أين كنت؟؟ لم تكوني حاضرة حتى في جنازة والدك!”
“كيف تخططين لمقابلة المدير؟” سأل روي. “ستحتاجين إلى الكشف عن هويتك من أجل الحصول على موعد فوري معه، وهذا أمر محفوف بالمخاطر.”
“سيدي المحترم! أنا آسف لهذا الإزعاج”. اعتذر موظف الاستقبال. “حاولنا منعهم من…”
عند سماع ذلك ، أدرك روي أن ويرن ربما لم يكن على علم بالحقيقة وراء وفاة والدها. إذا كان موته شيئا بسيطا ، كانت ستلحق بوالدها ، أخذت بيلا تخمينًا متقدما أكثر مما قام خصمها. ومع ذلك ، كان من الجنون أنها قاما بكل تلك التحضيرات المسبقة ، وهذا هو السبب في أنها كانت على قيد الحياة في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت بيلا. “لدي الكثير لأخبرك به ، سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
أومأت بيلا برأسها وهي تخرج من الغرفة. تنهدت وهي تغرق في الأرائك المريحة ، وتشعر بإحساس بالسلامة لم تختبره في الأيام القليلة الماضية. لاحظ روي سلوكها ، وبدا أنها تثق حقًا في هذا الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……………..
رفع ويرن يده “إذن دعيني أنظم جدولي وأكمل مهمة سريعة، حتى أتمكن من الاستماع إلى قصتك دون انقطاع.”
أومأت بيلا برأسها وهي تخرج من الغرفة. تنهدت وهي تغرق في الأرائك المريحة ، وتشعر بإحساس بالسلامة لم تختبره في الأيام القليلة الماضية. لاحظ روي سلوكها ، وبدا أنها تثق حقًا في هذا الشخص.
ذكّرته رؤيتها ترتاح أنها كانت مجرد فتاة تبلغ من العمر سبعة عشر عامًا ، حتى لو كانت مدهشة جدًا. فإنه بعد المقارنة مع الفتيات المراهقات على الأرض. فلن تبلغ أي واحدة منهن حذائها؟
( “لا مقارنة”. ) هز روي رأسه. ( “يعيش الأطفال على الأرض في القرن الحادي والعشرين حياة مراهقة بسيطة نسبيًا دون الكثير من المسؤولية والتوقعات”. )
تم إعداد بيلا لوراثة الشركة منذ صغرها ، وكانت فطنتها متقدمة بشكل ملحوظ على معظم أقرانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قتل لومينرز والدي ، عمي ويرن.” ذكرت بيلا رسميا.
ومع ذلك ، كانت مجرد طفل عقليًا من وجهة نظره. حتى أنه كان سيواسيها ويريحها قليلاً إن لم يكن لحقيقة أنه سيكون من الغريب للغاية بالنسبة لطفل يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا أن يفعل ذلك لطفل يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا. خاصة عندما تميل الفتيات المراهقات إلى النضج بشكل أسرع من الفتيان المراهقين في البداية.
عندها فقط ، عاد ويرن ، قاطعًا أفكاره.
“حسنًا ، يمكنك الآن أن تخبريني بكل ما حدث دون انقطاع.” قال ويرن ، متطلعًا لها بقلق. “ماذا حدث؟ لماذا غادرت منزلك واختفيت بدون كلمة؟”
“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.
تنهدت بيلا. “غادرت لأن حياتي كانت في خطر.”
عبس ويرن. “ماذا تعنين”
أومأت بيلا برأسها “يجب أن يكون الأب قد أعدها كحالة طارئة بعد أن حصل لومينرز على جزء من أسهم صناعات هير ، لعدم السماح لهم بالفوز حتى لو تمكنوا من قتله.”
حشر الرجل في الداخل عينيه الصغيرة من خلال نظارته ذات الحواف وهو يميل برأسه ، قبل أن يتعرف عليها بينما تتكيف عيناه مع ما يحدث “بيلا؟”
“قتل لومينرز والدي ، عمي ويرن.” ذكرت بيلا رسميا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عيناه مفتوحة على مصراعيها “ماذا؟!”
“في البداية ، كان مجرد شك قوي. لن يتمكن لومينرز من تولي الشركة ما لم يجبروا الأب على بيعه للأسهم المتبقية أو إلغائها. ومع ذلك ، يفضل الأب الموت على فعل ذلك ، وهم يعرفون ذلك. على هذا المعدل ، سيستغرق الصراع عقودًا حتى ينتهي ، وربما لن يحصل لومينرز على الهيمنة والاحتكار الكامل.”
“بيلا.” كان ويرن حائرا بشكل واضح “أين كنت؟؟ لم تكوني حاضرة حتى في جنازة والدك!”
بعد خمسة عشر دقيقة ، أبحر روي وبيلا عبر المنطقة الثالثة والعشرين ، ووجدوا أنفسهم أمام المبنى التجاري.
ضاقت عيون ويرن ، وانجرف مع كلامها. “ما لم… يما كارل.” قال مشيرا إلى والدها باسمه.
“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.
كان موظف الاستقبال مرتبكا بشكل واضح ، لكنه أومأ برأسه قبل إغلاق الباب والعودة إلى وظيفته.
أومأ ويرن برأسه “ولكن بما أن ذلك لم يحدث وأنت مالكة الأغلبية السائدة من الأسهم ، فلا بد أن هذا كان إرادة كارل.”
تم إعداد بيلا لوراثة الشركة منذ صغرها ، وكانت فطنتها متقدمة بشكل ملحوظ على معظم أقرانها.
أومأ روي برأسه.
أومأت بيلا برأسها “يجب أن يكون الأب قد أعدها كحالة طارئة بعد أن حصل لومينرز على جزء من أسهم صناعات هير ، لعدم السماح لهم بالفوز حتى لو تمكنوا من قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت…” تجولت عيون ويرن عبر الأرض أثناء معالجة كلماتها. “لكن هذا ليس دليلا ، بيلا.”
“تم صياغة قوانين الملكية على هذا النحو ، وسوف تحصل على السيطرة الكاملة على صناعات هير.” قالت.
حشر الرجل في الداخل عينيه الصغيرة من خلال نظارته ذات الحواف وهو يميل برأسه ، قبل أن يتعرف عليها بينما تتكيف عيناه مع ما يحدث “بيلا؟”
“لا ، ولكن مداهمة ممتلكاتي الشخصية من قبل العصابات التابعة المعروفة لصناعات لومينرز هي الدليل” وأكدت بشكل قاطع. “لقد حاولوا قتلي مرتين في رحلتي هنا. لم أكن لأعيش لو لم يكن للحارس الشخصي هذا المبتدئ القتالي الذي استأجرته.” قالت ، والتفتت إلى روي.
أومأت بيلا برأسها “يجب أن يكون الأب قد أعدها كحالة طارئة بعد أن حصل لومينرز على جزء من أسهم صناعات هير ، لعدم السماح لهم بالفوز حتى لو تمكنوا من قتله.”
“لقد أنقذ حياتي.”
“حسنًا ، يمكنك الآن أن تخبريني بكل ما حدث دون انقطاع.” قال ويرن ، متطلعًا لها بقلق. “ماذا حدث؟ لماذا غادرت منزلك واختفيت بدون كلمة؟”
……………..
المترجم: Tahtoh
“مهلا!” حجب حارس طريقهم ، محاولاً الإمساك ببيلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
