اللعب
الفصل 34: اللعب
كانت هذه هي المرة الأولى بالفعل في أي من حياتيه. لم يكن متحمسًا بشكل خاص، كشخص قضى حياته في عالم السيارات والدراجات النارية والمترو والطائرات، إنها ليست خاصة جدًا، في الواقع، ليست ملحوظة على الإطلاق.
“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.
“كن حذرًا، لا تضل الطريق!” حذرته لاشارا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار روي بإبهامه لكنه كان يبتعد عن دار الأيتام.
مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.
(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)
“سيد كوارير، أفترض؟” صوت خلفه سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.
“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.
(“ربما يكون منزلًا باهرًا.”) تكهن روي.
(“ربما يكون منزلًا باهرًا.”) تكهن روي.
كان منزل كين في وسط مدينة هاجين، وهي المدينة التي تقع في المحيط الخارجي لدار الأيتام. كانت خطة روي أن يجري جزءًا من الطريق حتى يلتقي بخادم عائلة أرانكار الذي سيقوم بمرافقته إلى منزل عائلة أرانكار.
الفصل 34: اللعب
مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.
بهذه الطريقة، أمكن للأكاديمية القتالية تحديث السوق الاستهلاكي والموردين. فليس من المبالغة القول إن اقتصاد مدينة هاجين سينهار فجأة بدون الأكاديمية. فإن اختفاء الأكاديمية سيعني انخفاض جزئي كبير في الطلب على السلع والإمدادات، مما يؤدي إلى توافر فائض من السلع في السوق المحلية وانخفاض أسعار السلع بشكل كبير. لن يتمكن الموردون ورجال الأعمال التجارية والتجار الصغار من البقاء في السوق وسيضطرون إلى الهجرة إلى أجزاء أخرى من الإمبراطورية.
(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)
وجود أكاديمية الفنون القتالية كان نعمة للمدينة. جذبت الكثير من الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية، خاصةً بين الشباب كل عام.
“سيد كوارير، أفترض؟” صوت خلفه سأل.
كانت أكاديميات الفنون القتالية دافعًا للرخاء الاقتصادي. كل أكاديمية تحتاج إلى كم هائل من العمالة والموارد للصيانة وحدها. كان هناك عدد كبير من الموردين والمصنعين الذين أنشأوا محلات في المدينة، والذين يزودون الأكاديمية بالسلع والإمدادات اللازمة. هناك العديد من الأشخاص الذين هاجروا إلى المدينة وانتهى بهم الأمر بالعمل لدى الأكاديمية، وكثير من الشباب الذين هاجروا إلى المدينة بحثًا عن الالتحاق بامتحان القبول السنوي للفنون القتالية، والذي يُجرى خلال فصل الشتاء، حيث يكون السفر بين الولايات أصعب بكثير، بالطبع. يسافر العديد من المتقدمين غير الأصليين إلى المدينة قبل الموعد المحدد بوقت كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الطريقة، أمكن للأكاديمية القتالية تحديث السوق الاستهلاكي والموردين. فليس من المبالغة القول إن اقتصاد مدينة هاجين سينهار فجأة بدون الأكاديمية. فإن اختفاء الأكاديمية سيعني انخفاض جزئي كبير في الطلب على السلع والإمدادات، مما يؤدي إلى توافر فائض من السلع في السوق المحلية وانخفاض أسعار السلع بشكل كبير. لن يتمكن الموردون ورجال الأعمال التجارية والتجار الصغار من البقاء في السوق وسيضطرون إلى الهجرة إلى أجزاء أخرى من الإمبراطورية.
أشار روي بإبهامه لكنه كان يبتعد عن دار الأيتام.
وبنسبة كبيرة، سيصبح العديد من السكان المحليين الذين يعملون لدى الأكاديمية أو يهدفون إلى العمل فيها عاطلين عن العمل فوراً، ومن المرجح أن يهاجروا. وبعد فترة قصيرة من التقلب الفوضوي، سينخفض الناتج المحلي الإجمالي للمدينة بنسبة كبيرة بدون شك.
مع ذلك ، لعب روي دور اليتيم الفقير وتحمس بشدة لفرصة ركوب عربة الخيل المتفوقة.
يتأمل روي وهو يصل إلى نقطة الالتقاء “يجب أن يكون هذا أحد الطرق التي يحافظ بها الاتحاد على السلطة السياسية والاقتصادية. وبغض النظر عن السلطة والمال الذي يمتلكونه مباشرة، فإن الأثر الباعث والضرورة الشديدة للأكاديميات ومنظمة الاتحاد على المجتمع تكون ضخمة”.
مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.
“سيد كوارير، أفترض؟” صوت خلفه سأل.
(“أتساءل كيف يبدو منزله.”)
رد روي على الرجل الذي كان يرتدي ملابس بسيطة ولكن فاخرة مع شعار عائلة أرانكار مطرزًا على منطقة الصدر اليسرى.
“نعم، روي كوارير.” أجاب بالتأكيد. “هل أنت هنا لاصطحابي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(“أطول مما توقعت.”) لاحظ روي. (“حسنًا ، إذا كان أقصر بكثير فإن إرسال عربة سيكون غير مجدٍ ، على الرغم من أن هناك مسألة التحقق من هويتي.”)
“بالفعل، تفضل بالتوجه من هذا الطريق.” وأشار إلى عربة مجرورة بالخيول.
مع سفره، بدأ محيطه يتزايد في الكثافة والتطور. كانت دار الأيتام في موقع نائي نسبيًا، أقرب إلى الحقول المفتوحة حيث تُزرع المحاصيل، ولكن كلما سافر أكثر في المدينة، زادت كثافة السكان والبنية التحتية للمدينة بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المبارزة كانت شيئًا مختلفًا. لدى روي خبرة قليلة جدًا، وفي هذه المرحلة كان عطشًا للخبرة. هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن لخبرته في الفنون القتالية وتدريب الرياضات القتالية استبداله. الخبرة في المعارك كانت لا تضاهى، كانت رائعة. كان يتطلع إلى اكتساب أكبر قدر ممكن. وعلاوة على ذلك، من شخص مثل كاين، الذي كان مقاتلاً متفوقًا بكثير على روي.
(‘عربة مجرورة بالخيول، إنها أول مرة لي.’)
كانت أكاديميات الفنون القتالية دافعًا للرخاء الاقتصادي. كل أكاديمية تحتاج إلى كم هائل من العمالة والموارد للصيانة وحدها. كان هناك عدد كبير من الموردين والمصنعين الذين أنشأوا محلات في المدينة، والذين يزودون الأكاديمية بالسلع والإمدادات اللازمة. هناك العديد من الأشخاص الذين هاجروا إلى المدينة وانتهى بهم الأمر بالعمل لدى الأكاديمية، وكثير من الشباب الذين هاجروا إلى المدينة بحثًا عن الالتحاق بامتحان القبول السنوي للفنون القتالية، والذي يُجرى خلال فصل الشتاء، حيث يكون السفر بين الولايات أصعب بكثير، بالطبع. يسافر العديد من المتقدمين غير الأصليين إلى المدينة قبل الموعد المحدد بوقت كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى بالفعل في أي من حياتيه. لم يكن متحمسًا بشكل خاص، كشخص قضى حياته في عالم السيارات والدراجات النارية والمترو والطائرات، إنها ليست خاصة جدًا، في الواقع، ليست ملحوظة على الإطلاق.
مع ذلك ، لعب روي دور اليتيم الفقير وتحمس بشدة لفرصة ركوب عربة الخيل المتفوقة.
رد روي على الرجل الذي كان يرتدي ملابس بسيطة ولكن فاخرة مع شعار عائلة أرانكار مطرزًا على منطقة الصدر اليسرى.
“ووووووو!” صهل الحصان كما استطاع، مكبّرًا الحماسة المستمدة من داخله.
“تفضل بالجلوس.” وقال، فاتحا الباب بطريقة لائقة جالسا على المقاعد الفاخرة والمترفة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبنسبة كبيرة، سيصبح العديد من السكان المحليين الذين يعملون لدى الأكاديمية أو يهدفون إلى العمل فيها عاطلين عن العمل فوراً، ومن المرجح أن يهاجروا. وبعد فترة قصيرة من التقلب الفوضوي، سينخفض الناتج المحلي الإجمالي للمدينة بنسبة كبيرة بدون شك.
“كم من الوقت سنستغرق للوصول هناك؟” سأل روي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دعاه كين لزيارة منزله، قبل أن يغادرا الأكاديمية في حفل تنصيب الطلاب الجدد. كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لروي، حتى وإن كان يعلم بأن هذا الأمر يحدث بشكل منتظم في الأرض. عانى من مرض في حياته السابقة على الأرض، مما حال دون لقاء أصدقائه في بيوتهم، فالربو المزمن الشديد هو مرض يجعل حتى المهام البسيطة الخفيفة مثل الذهاب إلى منزل صديقه صعبة للغاية، وهو لم يكن لديه أي أصدقاء في طفولته على أي حال.
“لا يزيد عن عشرين دقيقة.” أجاب الرجل.
(“أطول مما توقعت.”) لاحظ روي. (“حسنًا ، إذا كان أقصر بكثير فإن إرسال عربة سيكون غير مجدٍ ، على الرغم من أن هناك مسألة التحقق من هويتي.”)
وقبل روي في اللحظة.
(“أطول مما توقعت.”) لاحظ روي. (“حسنًا ، إذا كان أقصر بكثير فإن إرسال عربة سيكون غير مجدٍ ، على الرغم من أن هناك مسألة التحقق من هويتي.”)
……..……..
كان كين قد شرح أن الضيوف المدعوين عادة ما يتم تزويدهم برسالة دعوة لدخول المكان ، لكنه لم يكن لديه أي منها حيث دعاه كين في اللحظة دون أي تخطيط مسبق.
كان كين قد شرح أن الضيوف المدعوين عادة ما يتم تزويدهم برسالة دعوة لدخول المكان ، لكنه لم يكن لديه أي منها حيث دعاه كين في اللحظة دون أي تخطيط مسبق.
(‘كم هو مثير!’)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضل بالجلوس.” وقال، فاتحا الباب بطريقة لائقة جالسا على المقاعد الفاخرة والمترفة في الداخل.
(“حسنًا ، لم يكن يعرف ما إذا كنت قد اجتزت الامتحان أم لا. الدعوة كانت فجأة بعد كل شيء.”) يفكر روي بينما تمكله شعور من الترقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالفعل، تفضل بالتوجه من هذا الطريق.” وأشار إلى عربة مجرورة بالخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يدعو الأطفال العاديون بعضهم البعض للعب.
لكن كين دعا روي للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد روي على الرجل الذي كان يرتدي ملابس بسيطة ولكن فاخرة مع شعار عائلة أرانكار مطرزًا على منطقة الصدر اليسرى.
وقبل روي في اللحظة.
وجود أكاديمية الفنون القتالية كان نعمة للمدينة. جذبت الكثير من الناس من جميع أنحاء الإمبراطورية، خاصةً بين الشباب كل عام.
“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.
في الواقع، لو دعا كاين روي للعب الورق، لكان روي بالتأكيد رفض الدعوة بذريعة ما. السفر كل هذا الطريق وقضاء يوم كامل في منزل شخص ما من أجل لعب الورق؟ مجرد تفكيره بإضاعة الوقت بهذه الطريقة ولديه شهر واحد فقط للانضمام إلى الأكاديمية جعل روي يضحك.
يدعو الأطفال العاديون بعضهم البعض للعب.
لكن المبارزة كانت شيئًا مختلفًا. لدى روي خبرة قليلة جدًا، وفي هذه المرحلة كان عطشًا للخبرة. هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكن لخبرته في الفنون القتالية وتدريب الرياضات القتالية استبداله. الخبرة في المعارك كانت لا تضاهى، كانت رائعة. كان يتطلع إلى اكتساب أكبر قدر ممكن. وعلاوة على ذلك، من شخص مثل كاين، الذي كان مقاتلاً متفوقًا بكثير على روي.
(‘كم هو مثير!’)
“نعم، روي كوارير.” أجاب بالتأكيد. “هل أنت هنا لاصطحابي؟”
……..……..
لكن كين دعا روي للتدريب.
المترجم: Tahtoh
“حسنًا، سأخرج الآن” صرح روي وهو يركض خارج الباب الرئيسي لدار الأيتام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
