الكوابيس المتكررة (3)
الفصل 145: الكوابيس المتكررة (3)
بعد تهدئة ميونغ ريوسان، عاد تانغ جيمون إلى السطح. ولكن في اللحظة التي رأى فيها طاويًا في منتصف العمر، تغير تعبير وجهه. لقد كان يعرف هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا صحيح. منذ حوالي عشر سنوات، تعاونت عشيرة تانغ وطائفة جبل هوا، ولكن بسبب النجوم السبعة، أصبح كل شيء فوضويًا.”
“النجوم السبعة؟” سأل بوضوح.
“إذن أنت تقود تلاميذ طائفة جبل هوا الآن؟ أتمنى ألا تكرر أخطاء الماضي.”
حدق حكيم النجوم السبعة في تانغ جيمون. “همف! إذًا حتى عشيرة تانغ موجودة هنا؟”
“إذن أنت تقود تلاميذ طائفة جبل هوا الآن؟ أتمنى ألا تكرر أخطاء الماضي.”
حتى بالنسبة للمشاهدين، من الواضح أن الرجلين ليسا على علاقة جيدة. وكانت شرارات العداوة المتطايرة بينهما واضحة تقريبًا.
٭ ٭ ٭
اقترب حكيم النجوم السبعة من تانغ جيمون، وكان حضوره حادًا كالسيف. “لقد مر وقت طويل، جيمون.”
“من؟ النجوم السبعة؟ نعم، إلى حد ما. لقد قضينا بعض الوقت معًا منذ حوالي عشر سنوات. حتى في ذلك الوقت، لم تكن شخصيته ممتعة تمامًا، ويبدو أن لا شيء تغير،” تذمر تانغ جيمون. كان يشك بشدة في أن مزاجه سيتحسن في أي وقت قريب.
“هل هذا صحيح؟ على أية حال، كنت فقط أتحدث بكلام عشوائي. لا تأخذ الأمر على محمل الجد. أهاهاها!” تردد صدى ضحكة ها جينوول الصاخبة عبر سطح السفينة.
“حوالي عشر سنوات، على ما أعتقد.”
“لا يوجد شيء غريب في الأمر. نحن الطاويون بشر أيضًا.” فتح تشانغ وون الزجاجة. انبعثت منها رائحة قوية وحفزت حواس جين موون. أخذ رشفة وقدمها إلى جين موون.
“لقد اختفيت لفترة طويلة، اعتقدت أنك ميت، ولكن ها أنت ذا، لا تزال على قيد الحياة.”
“في ذلك الوقت، كان هناك شرير سيئ السمعة يُعرف باسم ‘مجنون الجنس ذو الألف وجه’ الذي اغتصب مئات النساء. حاول العديد من خبراء فنون القتال الإمساك به، ولكن بفضل مهاراته في التنكر وتكتيكاته الماكرة، نجح في الإفلات من العقاب بعد اغتصاب أكثر من مائة امرأة.”
“إذن أنت تقود تلاميذ طائفة جبل هوا الآن؟ أتمنى ألا تكرر أخطاء الماضي.”
“بفت! من تعتقد نفسك حتى تستحق الاحترام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا حكيم النجوم السبعة. لم يكن الضغط الذي مارسه شيئًا يمكن لفناني القتال العاديين تحمله، ومع ذلك فقد ساعد جين موون تانغ جيمون على التغلب عليه دون عناء. لم يكن هذا إنجازًا بسيطًا. “من أنت؟” سأل.
“كيف تجرؤ على ذلك؟” صاح حكيم النجوم السبعة. أصبح وجهه مظلمًا من الغضب، وتكثفت هالته.
فجأة، وضع أحدهم يده على كتف تانغ جيمون وأرسل موجة من الطاقة المهدئة من خلاله، مما أدى إلى تخفيف الضغط عنه.
كان تلاميذ طائفة جبل هوا في حيرة من أمرهم، لكنهم سارعوا إلى الوقوف خلف حكيم النجوم السبعة. لم يعرفوا سبب انزعاجه، لكنه كان شيخهم وزعيمهم. عليهم أن يدعموه.
تحت الهالة المشتركة للعديد من خبراء فنون القتال، شحب وجه تانغ جيمون. على الرغم من أنه كان خبيرًا في السموم والأدوية، إلا أنه لم يكن ماهرًا في فنون القتال، لذا من الناحية الجسدية، لم يكن مختلفًا عن الرجل العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا حكيم النجوم السبعة. لم يكن الضغط الذي مارسه شيئًا يمكن لفناني القتال العاديين تحمله، ومع ذلك فقد ساعد جين موون تانغ جيمون على التغلب عليه دون عناء. لم يكن هذا إنجازًا بسيطًا. “من أنت؟” سأل.
فجأة، وضع أحدهم يده على كتف تانغ جيمون وأرسل موجة من الطاقة المهدئة من خلاله، مما أدى إلى تخفيف الضغط عنه.
“هل هذا صحيح؟ على أية حال، كنت فقط أتحدث بكلام عشوائي. لا تأخذ الأمر على محمل الجد. أهاهاها!” تردد صدى ضحكة ها جينوول الصاخبة عبر سطح السفينة.
ابتسم جين موون بمرارة. فهو أيضًا رجل من الجانغهو، ووفقًا لمعايير ها جينوول، فمن المحتمل أنه رجل كريه الرائحة إلى حد كبير. بعد كل شيء، فقد بنى معبدًا للنصر فوق جبل من الجثث وملأ الخندق بدمائهم.
“شكرًا لك، مو-وون.” قال تانغ جي-مون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون تنبيه أي شخص، اقترب جين موون بهدوء من تانغ جيمون وساعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي صباح اليوم التالي، عُثر على تشانغ وون ميتًا.
“في ذلك الوقت، كان هناك شرير سيئ السمعة يُعرف باسم ‘مجنون الجنس ذو الألف وجه’ الذي اغتصب مئات النساء. حاول العديد من خبراء فنون القتال الإمساك به، ولكن بفضل مهاراته في التنكر وتكتيكاته الماكرة، نجح في الإفلات من العقاب بعد اغتصاب أكثر من مائة امرأة.”
لمعت عينا حكيم النجوم السبعة. لم يكن الضغط الذي مارسه شيئًا يمكن لفناني القتال العاديين تحمله، ومع ذلك فقد ساعد جين موون تانغ جيمون على التغلب عليه دون عناء. لم يكن هذا إنجازًا بسيطًا. “من أنت؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الطيور على أشكالها تقع. سأذهب إلى الكابينة الآن. إذا رأيتني مرة أخرى، فلن نعرف بعضنا البعض.” بتعبير بارد، استدار حكيم النجوم السبعة وغادر إلى الطوابق السفلية، وتبعه تلاميذه.
“أنا رفيقه،” أجاب جين موون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا تشانغ وون مندهشًا: “أعتقد أنني تسارعت في حكمي. بما أنك مسافر مع السيد تانغ، فقد افترضت أنك من نفس تفكيره.”
“همف!” لم يخف حكيم النجوم السبعة استياءه من إجابة جين موون المختصرة. تتطلب المقدمات المناسبة في عالم فنون القتال من المرء أن يذكر طائفته واسمه، خاصة عند مخاطبة شيخ أعلى مكانة.
“أتمنى فقط أنك لن تستاء من عمي الصغير كثيرًا.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت..
“جيمون، يبدو أن رفيقك لا يعرف ما هي الأخلاق.”
“حوالي عشر سنوات، على ما أعتقد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بفت! من تعتقد نفسك حتى تستحق الاحترام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن الطيور على أشكالها تقع. سأذهب إلى الكابينة الآن. إذا رأيتني مرة أخرى، فلن نعرف بعضنا البعض.” بتعبير بارد، استدار حكيم النجوم السبعة وغادر إلى الطوابق السفلية، وتبعه تلاميذه.
“لم يذكر السيد تانغ حكيم النجوم السبعة أبدًا حتى التقينا به اليوم. لا أعتقد أن ضغينته شخصية أيضًا. إنها أقرب إلى السخرية تجاه الجانغهو بشكل عام.”
نقر تانغ جيمون بلسانه بانزعاج: “تسك تسك! لم يتغير مزاجه السيئ على الإطلاق.”
“كيف تجرؤ على ذلك؟” صاح حكيم النجوم السبعة. أصبح وجهه مظلمًا من الغضب، وتكثفت هالته.
[**: هذا تلاعب بالألفاظ حيث تعني كلمة “جانغهو” حرفيًا “الأنهار والبحيرات”…]
“هل تعرفه من قبل؟” سأل جين موون.
بعد أن نظر حوله للحظة، رأى تشانغ وون جين موون واقترب منه، قائلًا: “يبدو أن شخصًا ما يستمتع بضوء القمر بمفرده. هل تمانع في الانضمام إليك؟”
“من فضلك، تفضل. الأمر ليس وكأنني أمتلك القمر.”
“من؟ النجوم السبعة؟ نعم، إلى حد ما. لقد قضينا بعض الوقت معًا منذ حوالي عشر سنوات. حتى في ذلك الوقت، لم تكن شخصيته ممتعة تمامًا، ويبدو أن لا شيء تغير،” تذمر تانغ جيمون. كان يشك بشدة في أن مزاجه سيتحسن في أي وقت قريب.
ابتسم جين موون، وكانت شخصية تشانغ وون المبهجة معدية.
في تلك اللحظة، اقترب ها جينوول، الذي كان يراقب من مسافة بعيدة، من تانغ جيمون: “إذا كانت طائفة جبل هوا، فهل لها علاقة بالحادث الذي ذكرته سابقًا…”
“نعم، هذا صحيح. منذ حوالي عشر سنوات، تعاونت عشيرة تانغ وطائفة جبل هوا، ولكن بسبب النجوم السبعة، أصبح كل شيء فوضويًا.”
“في ذلك الوقت، كان هناك شرير سيئ السمعة يُعرف باسم ‘مجنون الجنس ذو الألف وجه’ الذي اغتصب مئات النساء. حاول العديد من خبراء فنون القتال الإمساك به، ولكن بفضل مهاراته في التنكر وتكتيكاته الماكرة، نجح في الإفلات من العقاب بعد اغتصاب أكثر من مائة امرأة.”
“لم يذكر السيد تانغ حكيم النجوم السبعة أبدًا حتى التقينا به اليوم. لا أعتقد أن ضغينته شخصية أيضًا. إنها أقرب إلى السخرية تجاه الجانغهو بشكل عام.”
“ومع ذلك، لا يزال الكثير من الناس يقفزون طوعًا إلى هذا المستنقع،” أجاب جين موون.
“في أحد الأيام، علمت طائفة جبل هوا أن مهووس الجنس ذو الألف وجه قد دخل مقاطعة شنشي وطلب المساعدة من عشيرة تانغ. ونتيجة لذلك، انضم العديد من أعضاء النخبة من عشيرة تانغ، بما في ذلك أنا، إليهم. معًا، طاردنا الرجل بلا هوادة حتى حاصرناه على مشارف مقاطعة شنشي.”
أومأ جين موون برأسه.
“ومع ذلك، احتجز ذلك مجنون الجنس ذو الألف وجه عائلة مدنية كرهينة واستخدم الغاز السام كملاذ أخير. اقترحت أن نتخذ نهجًا حذرًا ونتراجع حتى نتمكن من تحديد السم، لكن طائفة جبل هوا تجاهلت رأيي وحثت على اتخاذ إجراء سريع لمنع المزيد من الضحايا.”
“حوالي عشر سنوات، على ما أعتقد.”
“أتمنى فقط أنك لن تستاء من عمي الصغير كثيرًا.”
“كانت النتيجة، حسنًا، ليست جيدة. لقد هزمنا في النهاية مجنون الجنس ذو الألف وجه، ولكن على حساب حياة الرهائن وخمسة من أسياد طائفة جبل هوا.”
نقر تانغ جيمون بلسانه بانزعاج: “تسك تسك! لم يتغير مزاجه السيئ على الإطلاق.”
[**: هذا تلاعب بالألفاظ حيث تعني كلمة “جانغهو” حرفيًا “الأنهار والبحيرات”…]
“هل كان حكيم النجوم السبعة هو من اتخذ القرار؟” سألت ها جينوول.
“ماذا تحاول أن تقول؟”
“وكأن هذا لم يكن سيئًا بدرجة كافية، أخفت طائفة جبل هوا الحقيقة وأعلنت فقط عن القبض على مجنون الجنس ذي الألف وجه لتعزيز سمعتها. ومنذ ذلك الحين، أصبحت العلاقة بين عشيرة تانغ وطائفة جبل هوا بعيدة، وتشكل صدع عميق بيني وبين النجوم السبعة.”
أوضح تانغ جيمون: “نعم، وبسبب قراره الأحادي الجانب في ذلك الوقت، قضيت على عائلة بأكملها من الأبرياء. الرجال والنساء والأطفال… كلهم استسلموا للسم. حاولت أنا وأطباء عشيرة تانغ الآخرين علاجهم، لكن ذلك كان بلا جدوى. كان الغاز السام الذي أطلقه مهووس الجنس ذو الألف وجه عبارة عن حمض شديد التآكل. بمجرد أن يتلامس الشخص معه، يأتي الموت بسرعة، ولا يترك وقتًا للعلاج. لحسن الحظ، تمكن معظم فناني القتال من طائفة جبل هوا من قمع الحمض باستخدام التشي الداخلي لفترة كافية لإنقاذهم، وإلا لكان عدد القتلى أعلى.”
راقب جين موون وها جينوول يراقبان بنيته المنسحبة في صمت.
“على أية حال، بعد الحادث، طالبت بمحاسبة حكيم النجوم السبعة على المأساة، وردًا على ذلك، أصدرت طائفة جبل هوا عقوبة مائة يوم على حكيم النجوم السبعة. بطبيعة الحال، كنت غاضبًا. لقد قضيت على عائلة بأكملها، وحُكم على هذا الرجل بالسجن مائة يوم فقط؟ الكثير من الأرواح، لا تستحق سوى مائة يوم من التحديق في الحائط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاها! من الرائع مقابلة شخص يستحق أن نتناول مشروبًا معه بعد فترة طويلة.”
“وكأن هذا لم يكن سيئًا بدرجة كافية، أخفت طائفة جبل هوا الحقيقة وأعلنت فقط عن القبض على مجنون الجنس ذي الألف وجه لتعزيز سمعتها. ومنذ ذلك الحين، أصبحت العلاقة بين عشيرة تانغ وطائفة جبل هوا بعيدة، وتشكل صدع عميق بيني وبين النجوم السبعة.”
“يبدو أنك تحمل ضغينة من تلك الحادثة.”
“بعد مرور عشر سنوات، اعتقدت أن الزمن سوف يخفف من حدته، لكنني كنت مخطئًا. فهو لم يتغير على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الناس لا يتغيرون بسهولة.”
“في أحد الأيام، علمت طائفة جبل هوا أن مهووس الجنس ذو الألف وجه قد دخل مقاطعة شنشي وطلب المساعدة من عشيرة تانغ. ونتيجة لذلك، انضم العديد من أعضاء النخبة من عشيرة تانغ، بما في ذلك أنا، إليهم. معًا، طاردنا الرجل بلا هوادة حتى حاصرناه على مشارف مقاطعة شنشي.”
“نعم، يبدو أن هذا صحيح.” ازداد مزاج تانغ جيمون سوءًا. كانا لا يزالان على بعد عدة أيام من قمة السماء بالقارب، وحقيقة أن عليه أن يقضي ذلك الوقت في نفس المكان مع حكيم النجوم السبعة أزعجته إلى حد كبير.
“لقد كنت أعاني من الكثير من الأشياء في الأيام القليلة الماضية، يا سيدي جين، ولكن اليوم سأترك كل هذا وأستمتع بقضاء الوقت معك. اشرب حتى تشبع قلبك. حتى لو كان الخمر رخيصًا، لدي الكثير منه. الكمية أهم من الجودة، أليس كذلك؟”
“سأذهب إلى الداخل وأستريح لبعض الوقت،” تنهد ثم توجه نحو الكابينة حيث ميونغ ريوسان.
“أنا جين موون.”
راقب جين موون وها جينوول يراقبان بنيته المنسحبة في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الجانغهو يشبه المستنقع المليء بالرمال المتحركة أكثر من كونه نهرًا أو بحيرة. بمجرد أن تدخله، لن تتمكن أبدًا من الخروج منه،” هكذا اشتكى ها جينوول.
“في ذلك الوقت، كان هناك شرير سيئ السمعة يُعرف باسم ‘مجنون الجنس ذو الألف وجه’ الذي اغتصب مئات النساء. حاول العديد من خبراء فنون القتال الإمساك به، ولكن بفضل مهاراته في التنكر وتكتيكاته الماكرة، نجح في الإفلات من العقاب بعد اغتصاب أكثر من مائة امرأة.”
[**: هذا تلاعب بالألفاظ حيث تعني كلمة “جانغهو” حرفيًا “الأنهار والبحيرات”…]
جلس جين موون بمفرده على سطح السفينة المهجور، يراقب ضوء القمر المنعكس عن النهر المضطرب.
“ومع ذلك، لا يزال الكثير من الناس يقفزون طوعًا إلى هذا المستنقع،” أجاب جين موون.
“يبدو أنك تحمل ضغينة من تلك الحادثة.”
“نعم، لأنه على الرغم من كونه عكرًا بشكل مثير للاشمئزاز، إلا أنه يتمتع بجودة جذابة قاتلة تجعل الناس يتجاهلون حكمهم الأفضل ويتدحرجون في الوحل. هوو، لا عجب أن جميع سكان الجانغهو تفوح منهم رائحة التعفن.” شمشم ها جينوول ملابسه. “يا رجل، هذه الرائحة، إنها فظيعة!”
دون تنبيه أي شخص، اقترب جين موون بهدوء من تانغ جيمون وساعده.
ابتسم جين موون بمرارة. فهو أيضًا رجل من الجانغهو، ووفقًا لمعايير ها جينوول، فمن المحتمل أنه رجل كريه الرائحة إلى حد كبير. بعد كل شيء، فقد بنى معبدًا للنصر فوق جبل من الجثث وملأ الخندق بدمائهم.
القتل. بغض النظر عن مدى محاولته لتبرير فعلته، هذه هي الحقيقة فيما فعله.
“ومع ذلك، لا يزال الكثير من الناس يقفزون طوعًا إلى هذا المستنقع،” أجاب جين موون.
لم يكن مختلفًا عن أي فنان قتال نمطي آخر في العصبة.
في تلك اللحظة، اقترب ها جينوول، الذي كان يراقب من مسافة بعيدة، من تانغ جيمون: “إذا كانت طائفة جبل هوا، فهل لها علاقة بالحادث الذي ذكرته سابقًا…”
[**: هذا تلاعب بالألفاظ حيث تعني كلمة “جانغهو” حرفيًا “الأنهار والبحيرات”…]
صفع ها جينوول جين موون على ظهر كتفه: “لا تظهر ذلك الوجه. على الأقل أنت مدرك لذاتك. يعيش معظم الناس في هذا العالم دون أن يعرفوا سبب قيامهم بما يفعلونه.”
“لم يذكر السيد تانغ حكيم النجوم السبعة أبدًا حتى التقينا به اليوم. لا أعتقد أن ضغينته شخصية أيضًا. إنها أقرب إلى السخرية تجاه الجانغهو بشكل عام.”
“هذا ليس راحة كبيرة.”
جلس جين موون بمفرده على سطح السفينة المهجور، يراقب ضوء القمر المنعكس عن النهر المضطرب.
“هل هذا صحيح؟ على أية حال، كنت فقط أتحدث بكلام عشوائي. لا تأخذ الأمر على محمل الجد. أهاهاها!” تردد صدى ضحكة ها جينوول الصاخبة عبر سطح السفينة.
“يبدو أنك تحمل ضغينة من تلك الحادثة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي صباح اليوم التالي، عُثر على تشانغ وون ميتًا.
وبينما بدأت الشمس تغرب وخيم الظلام على المكان، استمر قارب نهر يونمينغ في الإبحار، حاملًا المشاعل المعلقة في مقدمته لإضاءة الطريق أمامه. أما الأشخاص الذين ضحكوا وتجاذبوا أطراف الحديث على سطح القارب خلال النهار فقد عادوا إلى مقصوراتهم وغطوا في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راقب جين موون وها جينوول يراقبان بنيته المنسحبة في صمت.
جلس جين موون بمفرده على سطح السفينة المهجور، يراقب ضوء القمر المنعكس عن النهر المضطرب.
فجأة، فتح رجل يرتدي عباءة باب الكابينة وصعد إلى سطح السفينة. كان تشانغ وون، أحد تلاميذ طائفة جبل هوا من الدرجة الأولى.
بعد أن نظر حوله للحظة، رأى تشانغ وون جين موون واقترب منه، قائلًا: “يبدو أن شخصًا ما يستمتع بضوء القمر بمفرده. هل تمانع في الانضمام إليك؟”
“من فضلك، تفضل. الأمر ليس وكأنني أمتلك القمر.”
“من فضلك، تفضل. الأمر ليس وكأنني أمتلك القمر.”
“نعم، يبدو أن هذا صحيح.” ازداد مزاج تانغ جيمون سوءًا. كانا لا يزالان على بعد عدة أيام من قمة السماء بالقارب، وحقيقة أن عليه أن يقضي ذلك الوقت في نفس المكان مع حكيم النجوم السبعة أزعجته إلى حد كبير.
“هاها! شكرًا لك.” جلس تشانغ وون أمام جين موون وأخرج زجاجة صغيرة. عندما رأى جين موون ينظر إليها، ابتسم. “ماذا؟ هل لم يسبق لك أن رأيت طاويًا يشرب النبيذ من قبل؟”
“نعم، يبدو أن هذا صحيح.” ازداد مزاج تانغ جيمون سوءًا. كانا لا يزالان على بعد عدة أيام من قمة السماء بالقارب، وحقيقة أن عليه أن يقضي ذلك الوقت في نفس المكان مع حكيم النجوم السبعة أزعجته إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن الطيور على أشكالها تقع. سأذهب إلى الكابينة الآن. إذا رأيتني مرة أخرى، فلن نعرف بعضنا البعض.” بتعبير بارد، استدار حكيم النجوم السبعة وغادر إلى الطوابق السفلية، وتبعه تلاميذه.
أومأ جين موون برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان حكيم النجوم السبعة هو من اتخذ القرار؟” سألت ها جينوول.
“لا يوجد شيء غريب في الأمر. نحن الطاويون بشر أيضًا.” فتح تشانغ وون الزجاجة. انبعثت منها رائحة قوية وحفزت حواس جين موون. أخذ رشفة وقدمها إلى جين موون.
لقد تفاجأ جين موون ولكنه قبل النبيذ وشربه. انه مشروب كحولي رخيص وشعر وكأنه عاصفة نارية في حلقه، ولكن الغريب أن رائحته الفريدة مرضية بشكل غريب.
أعاد الزجاجة إلى تشانغ وون، وتناوبا على احتساء النبيذ لبعض الوقت. كان كلاهما من أسياد الفنون الداخلية الذين يمكنهم قمع آثار الكحول، لكنهما اختارا عدم القيام بذلك، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى تحول وجهيهما إلى اللون الأحمر.
حدق حكيم النجوم السبعة في تانغ جيمون. “همف! إذًا حتى عشيرة تانغ موجودة هنا؟”
“مرحبًا، هل سمعت عن مجنون الجنس ذو الألف وجه؟” سأل تشانغ وون.
“نعم، فعلت.”
“توقعت.” بتعبير مرير، تناول تشانغ وون رشفة أخرى من الخمر. نظر إلى ضوء القمر المنعكس على سطح الماء للحظة وتابع، “منذ تلك الحادثة، عاش العم الصغير حياة مليئة بالذنب. بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من أن الغرباء قد يرون الأمر بشكل مختلف، فقد نُبذ بشدة داخل طائفة جبل هوا، لدرجة أنه عاش في عزلة لفترة طويلة جدًا، ولم يُظهر نفسه تقريبًا أبدًا.”
“على أية حال، بعد الحادث، طالبت بمحاسبة حكيم النجوم السبعة على المأساة، وردًا على ذلك، أصدرت طائفة جبل هوا عقوبة مائة يوم على حكيم النجوم السبعة. بطبيعة الحال، كنت غاضبًا. لقد قضيت على عائلة بأكملها، وحُكم على هذا الرجل بالسجن مائة يوم فقط؟ الكثير من الأرواح، لا تستحق سوى مائة يوم من التحديق في الحائط…”
“ماذا تحاول أن تقول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتمنى فقط أنك لن تستاء من عمي الصغير كثيرًا.”
ابتسم جين موون، وكانت شخصية تشانغ وون المبهجة معدية.
“أنا لا أعرفه جيدًا، لذلك ليس لدي أي سبب للاستياء منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تهدئة ميونغ ريوسان، عاد تانغ جيمون إلى السطح. ولكن في اللحظة التي رأى فيها طاويًا في منتصف العمر، تغير تعبير وجهه. لقد كان يعرف هذا الرجل.
اتسعت عينا تشانغ وون مندهشًا: “أعتقد أنني تسارعت في حكمي. بما أنك مسافر مع السيد تانغ، فقد افترضت أنك من نفس تفكيره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم يذكر السيد تانغ حكيم النجوم السبعة أبدًا حتى التقينا به اليوم. لا أعتقد أن ضغينته شخصية أيضًا. إنها أقرب إلى السخرية تجاه الجانغهو بشكل عام.”
“ومع ذلك، لا يزال الكثير من الناس يقفزون طوعًا إلى هذا المستنقع،” أجاب جين موون.
حدق تشانغ وون في جين موون لفترة من الوقت. فجأة، صفق بيديه وقال: “أنا تشانغ وون من طائفة جبل هوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تلاميذ طائفة جبل هوا في حيرة من أمرهم، لكنهم سارعوا إلى الوقوف خلف حكيم النجوم السبعة. لم يعرفوا سبب انزعاجه، لكنه كان شيخهم وزعيمهم. عليهم أن يدعموه.
“أنا جين موون.”
“نعم، لأنه على الرغم من كونه عكرًا بشكل مثير للاشمئزاز، إلا أنه يتمتع بجودة جذابة قاتلة تجعل الناس يتجاهلون حكمهم الأفضل ويتدحرجون في الوحل. هوو، لا عجب أن جميع سكان الجانغهو تفوح منهم رائحة التعفن.” شمشم ها جينوول ملابسه. “يا رجل، هذه الرائحة، إنها فظيعة!”
“هاها! من الرائع مقابلة شخص يستحق أن نتناول مشروبًا معه بعد فترة طويلة.”
ابتسم جين موون، وكانت شخصية تشانغ وون المبهجة معدية.
فجأة، فتح رجل يرتدي عباءة باب الكابينة وصعد إلى سطح السفينة. كان تشانغ وون، أحد تلاميذ طائفة جبل هوا من الدرجة الأولى.
“لقد كنت أعاني من الكثير من الأشياء في الأيام القليلة الماضية، يا سيدي جين، ولكن اليوم سأترك كل هذا وأستمتع بقضاء الوقت معك. اشرب حتى تشبع قلبك. حتى لو كان الخمر رخيصًا، لدي الكثير منه. الكمية أهم من الجودة، أليس كذلك؟”
بعد أن تبادل الرجلان زجاجة النبيذ ذهابًا وإيابًا، ظل الرجلان يتحدثان طوال الليل.
فجأة، فتح رجل يرتدي عباءة باب الكابينة وصعد إلى سطح السفينة. كان تشانغ وون، أحد تلاميذ طائفة جبل هوا من الدرجة الأولى.
٭ ٭ ٭
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان حكيم النجوم السبعة هو من اتخذ القرار؟” سألت ها جينوول.
وفي صباح اليوم التالي، عُثر على تشانغ وون ميتًا.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرفه جيدًا، لذلك ليس لدي أي سبب للاستياء منه.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
اتسعت عينا تشانغ وون مندهشًا: “أعتقد أنني تسارعت في حكمي. بما أنك مسافر مع السيد تانغ، فقد افترضت أنك من نفس تفكيره.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت..
بعد تهدئة ميونغ ريوسان، عاد تانغ جيمون إلى السطح. ولكن في اللحظة التي رأى فيها طاويًا في منتصف العمر، تغير تعبير وجهه. لقد كان يعرف هذا الرجل.
أوضح تانغ جيمون: “نعم، وبسبب قراره الأحادي الجانب في ذلك الوقت، قضيت على عائلة بأكملها من الأبرياء. الرجال والنساء والأطفال… كلهم استسلموا للسم. حاولت أنا وأطباء عشيرة تانغ الآخرين علاجهم، لكن ذلك كان بلا جدوى. كان الغاز السام الذي أطلقه مهووس الجنس ذو الألف وجه عبارة عن حمض شديد التآكل. بمجرد أن يتلامس الشخص معه، يأتي الموت بسرعة، ولا يترك وقتًا للعلاج. لحسن الحظ، تمكن معظم فناني القتال من طائفة جبل هوا من قمع الحمض باستخدام التشي الداخلي لفترة كافية لإنقاذهم، وإلا لكان عدد القتلى أعلى.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات