إن الجانغهو لواسع [1]
الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]
نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.
كانت قمة السماء تعج بعملين مزدهرين: الأنزال ومستودعات الأسلحة. كانت الأنزال تعج بفناني القتال الشباب المتحمسين، في حين يصطف الناس في مستودعات الأسلحة للحصول على الأسلحة.
على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.
“لكن؟”
لم تكن مقاطعة داتشو استثناءً، كونها مقاطعة كبيرة في سيتشوان، وهي محطة توقف في الطريق إلى هوبى. وكما يوحي الاسم، فقد اشتهرت بغابات الخيزران الواسعة. يقضي معظم فناني القتال من سيتشوان يومًا في مقاطعة داتشو قبل التوجه إلى هوبى. ونتيجة لذلك، ابتهجت أنزال المقاطعة بالتدفق المفاجئ للضيوف، وكانت مستودعات الأسلحة مليئة بالعملاء الراغبين في ترقية أسلحتهم أو شراء أسلحة جديدة. [**: أنزال جمع نزل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.
وسط صخب وضجيج مستودعات الأسلحة في مقاطعة داتشو، جرت العديد من المفاوضات المثيرة للاهتمام، ولكن لم يكن أي منها أكثر لفتًا للنظر من المقايضة بين حرفي مسن وفنان قتال شاب في أواخر العشرينيات من عمره.
فجأة، تحرك الحشد مرة أخرى، وهذه المرة بإثارة أكبر.
“أحوز فضية واحدة فقط. هل يمكنك مساعدتي؟” توسل فنان القتال الشاب.
لاحظه الرجل الأكبر سنًا وسأل بابتسامة متكلفة: “هل أنت مفتون بها أيضًا؟”
تنهد الحرفي: “إذا كنت تريد سيفًا لائقًا، فستحتاج إلى ثلاث قطع فضية على الأقل.”
لاحظه الرجل الأكبر سنًا وسأل بابتسامة متكلفة: “هل أنت مفتون بها أيضًا؟”
“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”
لم تكن مقاطعة داتشو استثناءً، كونها مقاطعة كبيرة في سيتشوان، وهي محطة توقف في الطريق إلى هوبى. وكما يوحي الاسم، فقد اشتهرت بغابات الخيزران الواسعة. يقضي معظم فناني القتال من سيتشوان يومًا في مقاطعة داتشو قبل التوجه إلى هوبى. ونتيجة لذلك، ابتهجت أنزال المقاطعة بالتدفق المفاجئ للضيوف، وكانت مستودعات الأسلحة مليئة بالعملاء الراغبين في ترقية أسلحتهم أو شراء أسلحة جديدة. [**: أنزال جمع نزل.]
“لماذا تشتري سيفًا إذا كنت لا تستطيع شراءه؟ حسنًا، هذا هو ما يمكنني بيعه لك بهذا السعر،” قدم له الحرفي سيفًا حديديًا رديئًا. لقد ضيغ بواسطة أحد المتدربين وكان ضعيف التوازن ومصنوع من مواد رديئة.
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
تردد فنان القتال الشاب، ميونغ ريو-سان، واليأس يومض في عينيه. لقد زار عددًا لا يحصى من مستودعات الأسلحة، لكن لم يكن أحد على استعداد للتخلي عن سيف مقابل قطعة واحدة من الفضة، حيث ارتفع سعر السيوف إلى خمس أو ست قطع فضية بسبب زيادة الطلب. ومما زاد الطين بلة، بعد عملية الشراء هذه، أنه لن يكون لديه ما يكفي من المال للوصول إلى قمة السماء، هدفه النهائي.
تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.
…لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.
يبدو أن الحرفي المسن كان يتوقع هذه النتيجة، فقد قدم له السيف الحديدي الرديء وقال بسعادة: “شكرًا لك على شرائك! هذا السيف هو لك الآن. يرجى الاعتناء به جيدًا!”
كانت الشوارع تعج بالناس، ليس فقط فناني القتال المفلسين مثل ميونغ ريو-سان، ولكن أيضًا أولئك الذين يرتدون ملابس أنيقة ويحملون سيوفًا جميلة. لقد أظهر فنانو القتال هؤلاء جوًا من السلطة، مما تسبب في إفساح المجال للآخرين بشكل غريزي. لقد كانوا مختلفين عن ميونغ ريو-سان، الذي تدرب لبضع سنوات فقط.
فقط انتظر أيها الرجل العجوز اللعين. عندما أصبح مشهورًا، سأعود وأجدك. سنرى ما إذا كان لا يزال بإمكانك التحدث بشكل متعالي عندما أوضح لك ما هو السيف الحقيقي الثمين.
“…”
غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.
ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.
كانت الشوارع تعج بالناس، ليس فقط فناني القتال المفلسين مثل ميونغ ريو-سان، ولكن أيضًا أولئك الذين يرتدون ملابس أنيقة ويحملون سيوفًا جميلة. لقد أظهر فنانو القتال هؤلاء جوًا من السلطة، مما تسبب في إفساح المجال للآخرين بشكل غريزي. لقد كانوا مختلفين عن ميونغ ريو-سان، الذي تدرب لبضع سنوات فقط.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.
كانت قمة السماء تعج بعملين مزدهرين: الأنزال ومستودعات الأسلحة. كانت الأنزال تعج بفناني القتال الشباب المتحمسين، في حين يصطف الناس في مستودعات الأسلحة للحصول على الأسلحة.
على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.
كانت الشوارع تعج بالناس، ليس فقط فناني القتال المفلسين مثل ميونغ ريو-سان، ولكن أيضًا أولئك الذين يرتدون ملابس أنيقة ويحملون سيوفًا جميلة. لقد أظهر فنانو القتال هؤلاء جوًا من السلطة، مما تسبب في إفساح المجال للآخرين بشكل غريزي. لقد كانوا مختلفين عن ميونغ ريو-سان، الذي تدرب لبضع سنوات فقط.
كان الرجل الأكبر سنًا، في الأربعينيات من عمره، ذو الوجه الملتحي والعينين البريئتين، هو أول صديق قام ميونغ ريو-سان بتكوينه في النزل. لم يتمكن من تذكر اسم الرجل، لكن ذلك ليس مهمًا. انه اتصال عابر. سوف ينسى ذلك بمجرد وصولهما إلى قمة السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
تنهد الحرفي: “إذا كنت تريد سيفًا لائقًا، فستحتاج إلى ثلاث قطع فضية على الأقل.”
“هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”
أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.
ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.
سقطت عيون الرجل على الفور على السيف الحديدي المتهالك. وعندما رآه ابتسم ابتسامة زائفة وقال: “أحسنت يا فتى. فنان القتال يحتاج إلى سيف. عندما تنجح في قمة السماء، ستتمكن من الحصول على مستوى أفضل. تناول مشروب.”
الفصل 132: إن الجانغهو لواسع [1]
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمكنت من شراء سيف؟” سأل الرجل.
فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.
“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”
كانت امرأة مغرية تشق طريقها وسط الحشد. كان وجهها يتمتع بجمال الوردة المتفتحة، وكان قوامها نحيفًا، وكانت ترتدي رداءًا حريريًا أحمر مذهلًا يتناقض مع سيف مهترئ عند خصرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها النزل، لم يستطع أحد أن يرفع عينيه عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت امرأة مغرية تشق طريقها وسط الحشد. كان وجهها يتمتع بجمال الوردة المتفتحة، وكان قوامها نحيفًا، وكانت ترتدي رداءًا حريريًا أحمر مذهلًا يتناقض مع سيف مهترئ عند خصرها. منذ اللحظة التي دخلت فيها النزل، لم يستطع أحد أن يرفع عينيه عنها.
تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، دخل شاب طويل القامة وقوي النزل. كان يرتدي رداءً أزرقًا لامعًا ويحمل سيفًا عريضًا بثلاث حلقات على الحلق، وأصبح على الفور مركز الاهتمام.
تردد صاحب النزل قائلًا: “نعم، ولكن…”
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
“لكن؟”
فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.
“إنها غرفة فاخرة لشخص واحد، وتبلغ تكلفتها قطعة فضية واحدة في الليلة الواحدة. هل سيكون ذلك مقبولًا؟”
ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.
يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
وبعد ترتيب إقامتها، طلبت المرأة عدة أطباق بسيطة. وبينما سارع النادل لتلبية طلبها، قامت بمعاينة النزل، وكان وجودها يلقي هالة مخيفة. أولئك الذين قابلوا نظرتها سرعان ما تجنبوها، واعترفوا غريزيًا بمكانتها الأعلى.
“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”
ساد الصمت حتى وصل طعام المرأة، واستأنف النزل تدريجيًا ثرثرته المفعمة بالحيوية بينما كان الزبائن يأكلون ويشربون، على الرغم من أنهم كانوا يسرقون النظرات إليها أحيانًا.
على الرغم من أن الوقت لا يزال نهارًا، إلا أن النزل كان مزدحمًا بالفعل بالأشخاص الذين شاركوه حلمه في البحث عن ثرواتهم في قمة السماء. تعرف أحد الضيوف على ميونغ ريو-سان وأشار إليه بالانضمام.
ولم يكن ميونغ ريو-سان، المفتون بجمالها، استثناءًا.
“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.
لاحظه الرجل الأكبر سنًا وسأل بابتسامة متكلفة: “هل أنت مفتون بها أيضًا؟”
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
“لماذا لا أكون؟” رد ميونغ ريو-سان.
“أتوسل إليك، هذا كل ما لدي.”
نصح الرجل بشدة: “استسلم. إنها مختلفةٌ عنا. ليس من الحكمة أن تطمح إلى شجرة لا يمكنك تسلقها.”
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
“هل يمكن أن يكون سياف النسر الطائر جوا مون-هو؟”
فجأة، تحرك الحشد مرة أخرى، وهذه المرة بإثارة أكبر.
تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.
“من هو الآن؟”
“من فضلك؟”
هذه المرة، دخل شاب طويل القامة وقوي النزل. كان يرتدي رداءً أزرقًا لامعًا ويحمل سيفًا عريضًا بثلاث حلقات على الحلق، وأصبح على الفور مركز الاهتمام.
قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.
انتشرت نفخات الاعتراف بين الحشد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع الانزعاج داخله. لو أنني ولدت في عائلة أكثر حظًا، لكنت بالتأكيد أقوى منهم!
“ثلاث حلقات؟ إنه تلميذ لطائفة سيف الحلقات الثلاثة.”
أومأ ميونغ ريو-سان برأسه.
“هل يمكن أن يكون سياف النسر الطائر جوا مون-هو؟”
“من هو الآن؟”
نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.
“من هو الآن؟”
في الواقع، كان جوا مون-هو، خليفة طائفة سيف الحلقات الثلاثة المرموقة في شاندونغ. كما لو كان يعرف بالفعل إلى أين هو ذاهب، توجه مباشرة نحو الطاولة التي تجلس عليها المرأة، مما دفعها إلى النظر إليه.
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
تلاقت عينانهما وعبست المرأة. ومع ذلك، ظل جوا مون-هو غير منزعج، وجلس على طاولتها وأنشأ حاجز تشي لإخفاء محادثتهما عن آذان المتطفلين. “هل يمكنني الانضمام إليك يا آنسة نام؟” سأل بعد الفعل.
نما صوت المحادثة بصوت أعلى. ابتسم الرجل بثقة، مستمتعًا بالاهتمام.
فأجابت المرأة منزعجة: “لا، لا يجوز لك ذلك. أنت مثابر يا سيد جوا. اعتقدت أنني رفضت عرضك بالفعل.”
تردد فنان القتال الشاب، ميونغ ريو-سان، واليأس يومض في عينيه. لقد زار عددًا لا يحصى من مستودعات الأسلحة، لكن لم يكن أحد على استعداد للتخلي عن سيف مقابل قطعة واحدة من الفضة، حيث ارتفع سعر السيوف إلى خمس أو ست قطع فضية بسبب زيادة الطلب. ومما زاد الطين بلة، بعد عملية الشراء هذه، أنه لن يكون لديه ما يكفي من المال للوصول إلى قمة السماء، هدفه النهائي.
“حسنًا، أعتقد أنك ستغيرين رأيك بعد سماعي، هاها!”
تنهد الحرفي: “إذا كنت تريد سيفًا لائقًا، فستحتاج إلى ثلاث قطع فضية على الأقل.”
“سيد جوا…”
“شكرًا لك،” قال ميونج ريو-سان. كان يشعر بسخرية الرجل، لكنه أخفى استيائه وتظاهر بعدم ملاحظته، وقبل المشروب المجاني الذي عُرض عليه بامتنان.
“من فضلك اعطينى فرصة اضافية. إذا رفضتني مرة أخرى، سأستسلم للأبد هذه المرة، حسنًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن للمرء شراء كيس من الأرز بفضة واحدة. لقد كان مبلغًا كبيرًا، يكفي لإعالة شخص عادي لعدة أشهر. ومع ذلك، لم تتردد المرأة قائلة: “حسنًا. أود أيضًا أن أطلب بعض الطعام…”
“…”
انزعج ميونغ ريو-سان من هذا المنظر، فأسرع وأسرع عائدًا إلى النزل الذي يقيم فيه، وهو عبارة عن منشأة صغيرة تقع على مشارف مقاطعة داتشو. لقد أُجبر على البقاء مع ثلاثين شخصًا آخر في غرفة مصممة لعشرة أشخاص، لأن الغرف الفردية في النزل إما ممتلئة أو باهظة الثمن.
“من فضلك؟”
صر ميونغ ريو-سان على أسنانه: “فقط كما ترى. سأجعلها ملكي يومًا ما.”
فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.
فجأة، اندلعت ضجة عند مدخل النزل، واستحوذت على انتباه الجميع.
ابتسم جوا مون-هو كما لو أنه فاز بالفعل. همف، بغض النظر عن مدى قوة فنون قتالك، فأنت مجرد وافدة جديدة عديمة الخبرة.
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
في الحقيقة، لم تكن المرأة فنانة قتال عادية. لقد كانت “قديسة جبل مو” نام سو-ريون، وريثة طائفة جبل مو، واحدة من أكثر طوائف الجانغهو غموضًا، وماهرة بالسيوف في حد ذاتها. على الرغم من أنها كانت واحدة من السماوات السبع الشابة، إلا أنها نادرًا ما تركت طائفتها، ومع ذلك فهي هنا في مقاطعة داتشو.
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
قبل يوم واحد فقط، ظهر جوا مون-هو فجأة، وتمكن بطريقة ما من معرفة مكانها واعتراضها على الطريق. لقد دعاها للانضمام إلى مجتمع التنين السماوي، وعلى الرغم من أنها رفضت في البداية، إلا أنه كان مصرًا.
غادر ميونغ ريو-سان، منزعجًا، مستودع الأسلحة، متشبثًا بشدة بسيفه الثمين الجديد خوفًا من سرقته. بعد ثلاث سنوات من التدريب في أكاديمية صغيرة لفنون القتال في تشنغدو، كان يحلم بالنجاح، لكنه الآن فقط أدرك الواقع القاسي الذي ينتظره.
من خلال محادثتهما، أدركت أن جمعية التنين السماوي لديها عدد من فناني القتال الشباب أكثر مما توقعت، وكان تأثيرهم أكبر مما تخيلت. ومع ذلك، لم تنوي أبدًا الانضمام. نادرًا ما سمحت طائفتها السرية لتلاميذها بالمغامرة خارج حدودها، ولم تكن لديها رغبة في السلطة الدنيوية. لقد سمح لها سيدها بهذه الرحلة فقط لاكتساب الخبرة.
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
قال جوا مون هو بكل تأكيد: “أنا أتفهم قلقك يا آنسة نام. ومع ذلك، فإن مجتمع التنين السماوي هو مجرد تجمع اجتماعي، ولن يؤثر على قدسية طائفة جبل مو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”
“السيد جوا، دعني أوضح شيئًا واحدًا: لن أنضم إلى جمعية التنين السماوي،” أكدت نام سو-ريون.
انحنى جوا مون-هو محاولًا إقناعها: “هيا يا آنسة نام، فكري في الأمر مرةً أخرى. لا تقبل جمعية التنين السماوي أي شخص، وهذه فرصة ذهبية لك.”
تحركت المرأة وسط الحشد، غير منزعجة من النظرات الصارخة، وأصدرت هالة غير عادية تركت حتى صاحب النزل يرتعش عندما اقتربت. “هل هناك أي غرف متاحة؟” هي سألت.
هزت نام سو-ريون رأسها بحزم: “أنا آسفة حقًا يا سيد جوا.”
رفضها القاطع لم يرق لجوا مون-هو، وساد صمت متوتر بينهما، مما أدى إلى قشعريرة في جميع أنحاء النزل.
فزعت المرأة من وقاحة الرجل، ورضخت وأومأت برأسها.
الأخ المترجم الإنجليزي رايح رحلة لبوسان، وهيرجع للنشر يوم ٢٥ اكتوبر.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة للأماكن القريبة من قمة السماء، ولكن حتى أولئك البعيدين لم يتمكنوا من الهروب من الجنون. وكانت الأنزال في البلدات والقرى المجاورة مليئة بالمقاتلين الشباب المفعمين بالحيوية الذين لم يتمكنوا من تحمل تكاليف الإقامة في المدينة.
اللهم إنا نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.
“لكن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لا، لا بد لي من شراء سيف، حتى لو عنى ذكل إضطراري إلى البقاء دون طعام لبضعة أيام. صر ميونغ ريو-سان على أسنانه وسلم أمواله على مضض.
قبل ميونغ ريو-سان عرض الرجل الأكبر سنًا وجلس.
“لكن؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
