سيد السيوف [2]
وقف غيوم دان-يوب وحيدًا في غرفة مظلمة مضاءة فقط بالوهج الخافت للؤلؤة متألقة، يحدق ببرود في “الشيء” في الزاوية المقابلة.
فجأة، دخل شخص ما إلى الغرفة وجثا على ركبتيه قائلاً: “مولاي!”
“أزيز… أزيز…” لهث “الشيء”، يضرب رأسه بالحائط مرارًا وتكرارًا.
“نعم مولاي.”
“لن أعتذر عن فعل هذا لك،” تمتم غيوم دان-يوب في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أ- ألا تكون فظًا جدًا؟”
فجأة، دخل شخص ما إلى الغرفة وجثا على ركبتيه قائلاً: “مولاي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، لقد احتفظت بشيء مخفي عنكم جميعًا. بغض النظر عما نفعله، فإن الليل الصامت لن تتدخل. لم يعد لديهم الدافع للقيام بذلك.”
إنه يون مون-تشيون، زعيم منظمي السوق السوداء. بعد ملاحقته من قبل فرقة العاصفة الثلجية، أصبح مغطى بالدماء والعرق من الرأس إلى أخمص القدمين.
قام محاربو فرقة الروح الحديدية بسحب أسلحتهم بشكل متزامن.
“مرحبًا، أيها المدير يون.”
“لقد عدت يا مولاي.”
“جين مو-وون…” همس في نفسه.
“لقد كان الأمر صعبًا. عمل جيد.”
فجأة، تدفقت هالة قوية من جسد غيوم دان-يوب، مما تسبب في اهتزاز الجدران. أمر: “المدير يون!”
“أنا لا أستحق مديحك يا مولاي. لقد فعلت ما يجب عليّ فقط.” تملق يون مون-تشيون، وضرب رأسه على الأرض حتى نزفت جبهته، لكنه لم يكن يمانع الألم. أخيرًا، رفع رأسه ونظر إلى غيوم دان-يوب، وعيناه مليئة بالوقار.
“لماذا أهلا، شيخ إم.”
“قلبي يبكي عليك وعلى رجالك. لقد كان من القسوة أن أرسلك إلى موتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك… أتوسل إليك. يجب عليك إيقاف هياج زعيم الطائفة. يرجى وضع حد لهذا الكابوس الحي… أنت… الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه… “صمت إم سو-كوانغ. لقد مات. إن حزنه وندمه عميقين لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يغلق عينيه ويموت بسلام.
“من فضلك لا تعتذر. لقد اخترنا أن نفعل ما فعلناه عن طيب خاطر. إرادتك هي إرادتنا يا مولاي. أنت الوحيد الذي يمكنه إيقاظ الليل الصامت النائمة. نحن راضون كثيرًا إذا تمكنا من المساهمة في قضيتك بالتضحية بأنفسنا.”
إن القصر ملكًا لمسؤول حكومي رفيع المستوى متقاعد لا علاقة له بالجانغهو، وبالتالي هرب من إشعار طائفة القبضة الطاغية. حتى الآن، اذا حق القول.
“المدير يون…”
“وهناك شيئ اخر…”
“مولاي، على الرغم من أن قائد الفرقة نام يشارك حاليًا في معركة ضد طائفة القبضة الطاغية، إلا أن هناك عددًا كبيرًا منهم. يرجى مغادرة هذا المكان قبل وصولهم.”
هكذا بدأت المرحلة الثانية من ليلة المذبحة.
ابتسم غيوم دان-يوب بحزن، ثم أجاب: “لن أهرب.”
“المدير يون…”
“مولاي!”
“نعم سيدي!” أومأ يول غيونغ-تشيون موافقاً.
“في الحقيقة، لقد احتفظت بشيء مخفي عنكم جميعًا. بغض النظر عما نفعله، فإن الليل الصامت لن تتدخل. لم يعد لديهم الدافع للقيام بذلك.”
“…لا لا شيء. يمكنك الذهاب الآن.”
فقدت الليل الصامت منذ فترة طويلة دافعها للهيمنة، وفهم غيوم دان-يوب هذه الحقيقة بوضوح أكثر من أي شخص آخر.
قام تشيونغ-إن بإلقاء نظرة على وجه جين مو-وون بعصبية وارتجف.
“لكن، إذا علموا بخطط مولاي…”
“أعتقد أن هذا المكان هو وكر الأرانب طوال الوقت.” ابتسم يوب بيونغ ببرود. لقد ذهبوا إلى أبعد الحدود حتى أنهم قتلوا مئات المدنيين فقط ليجدوا مخبأ أعدائهم، وهو يعلم أنهم سيضطرون قريبًا إلى دفع ثمن أفعالهم، لكنه لا يهتم كثيرًا بمصيره: “يتعين علينا إنهاء هذا العمل قبل أن تدرك قمة السماء، مع التأكد من أن مولانا ليس منزعجًا من أي أخطاء.”
“المعرفة السطيحة لا تكفي. ما يحتاجونه هو نداء إيقاظ عنيف. عندها فقط سيتحرك اللوردات الشياطين الأربع العظماء، بما في ذلك ساحرة الليل الأبيض. واللحظة التي يفعلون فيها هذا هي عندما تستيقظ الليل الصامت حقًا.”
سار جين مو-وون بلا كلام في شوارع يوكسي، وتبعه تشيونغ-إن وكواك مون جونغ بهدوء.
“مولاي!”
“هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟” سأل يوب بيونغ، وهو ينظر إلى لافتة كتب عليها “قصر عائلة بايك”.
“الآن أنت تعرف لماذا لا يمكنني مطلقًا الهروب، بغض النظر عما يقوله أي شخص. بصفتي الشخص الذي توصل إلى هذه الخطة، فأنا مسؤول أيضًا عن رؤيتها كاملاً.”
“ما الذي تعتقد أنك تفعله، قائد الفريق ماك؟!” زأر.
هدير!
“أنا لا أستحق مديحك يا مولاي. لقد فعلت ما يجب عليّ فقط.” تملق يون مون-تشيون، وضرب رأسه على الأرض حتى نزفت جبهته، لكنه لم يكن يمانع الألم. أخيرًا، رفع رأسه ونظر إلى غيوم دان-يوب، وعيناه مليئة بالوقار.
فجأة، تدفقت هالة قوية من جسد غيوم دان-يوب، مما تسبب في اهتزاز الجدران. أمر: “المدير يون!”
كما لو كانت هذه إشارة، قفز أعضاء فرقة العاصفة الثلجية المنتظرين فوق سياج قصر عائلة بايك.
“نعم مولاي.”
“أترى؟ هذا هو السبب في أنه يجدك مشكلة. حسنًا، لا يهم. أنت تعرف الكثير بالفعل، لذا… أتمنى أن تستمتع برحلتك إلى الحياة الآخرة.”
“استعد لاستقبال ضيوفنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها المدير يون.”
“مفهوم.”
“وهناك شيئ اخر…”
قبل الوقوع في المعركة، هزم إم سو-كوانغ أكثر من عشرة من أعضاء فرقة الروح الحديدية، وأصبحوا الآن ميتين عند قدميه. ومع ذلك، فشل للأسف في قتل ماك كوينج، قائدهم. همس: “هل… اسمك حقا جين مو-وون؟”
“نعم؟”
“أنا لا أستحق مديحك يا مولاي. لقد فعلت ما يجب عليّ فقط.” تملق يون مون-تشيون، وضرب رأسه على الأرض حتى نزفت جبهته، لكنه لم يكن يمانع الألم. أخيرًا، رفع رأسه ونظر إلى غيوم دان-يوب، وعيناه مليئة بالوقار.
“…لا لا شيء. يمكنك الذهاب الآن.”
“مستحيل، هذا سخيف…” أنكر إم سو-كوانغ، لكن بإمكانه أن يعرف ما إن ماك كوينغ يقول الحقيقة أو لا. بصفته شيخًا من طائفة قبضة الطاغية، لم يكن من المنطقي بالنسبة له أن يتصرف كمرافق متواضع لتانغ جي-مون، ومع ذلك، أمره جو تشيون-وو بفعل ذلك بالضبط.
“نعم يا مولاي،” قال يون مون-تشيون، قبل أن يخرج من الغرفة.
قام تشيونغ-إن بإلقاء نظرة على وجه جين مو-وون بعصبية وارتجف.
اتجهت نظرة غيوم دان-يوب نحو اتجاه أصوات الأنين.
“المعرفة السطيحة لا تكفي. ما يحتاجونه هو نداء إيقاظ عنيف. عندها فقط سيتحرك اللوردات الشياطين الأربع العظماء، بما في ذلك ساحرة الليل الأبيض. واللحظة التي يفعلون فيها هذا هي عندما تستيقظ الليل الصامت حقًا.”
“جين مو-وون…” همس في نفسه.
وقف غيوم دان-يوب وحيدًا في غرفة مظلمة مضاءة فقط بالوهج الخافت للؤلؤة متألقة، يحدق ببرود في “الشيء” في الزاوية المقابلة.
على الرغم من أنه التقى بالرجل مرة واحدة فقط، إلا أن جين مو-وون ترك انطباعًا قويًا جدًا عليه. لقد كان الشخص الوحيد الذي استجاب إلى لحن أرواح لألف ميل خاصته. شعر غيوم دان-يوب أنه إذا التقى الاثنان في ظل ظروف مختلفة، فمن المؤكد أنهما سيصبحان أفضل الأصدقاء. لسوء الحظ، لم يكن هذا ممكنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد يول غيونغ-تشيون، قائد فرقة العاصفة الثلجية: “نعم، أنا كذلك. لقد تعقبناه إلى هذا الموقع بالذات.”
“دوري هو استدعاء حقبة من الفوضى.”
استدار المحارب في منتصف العمر لمواجهة إم سو-كوانغ. نظرًا لوجهه المثلث المميز وعيناه الضيقة مثل الجرذ، فقد تعرف عليه إم سو-كوانغ على الفور باسم ماك كوينغ، قائد فرقة الروح الحديدية، إحدى الفرق الثلاث التي أرسلها جو تشيون-وو لتنفيذ مذبحة في يوكسي.
فقط الدمار الناجم عن عصر الفوضى يمكن أن يوقظ الليل الصامت. ومع ذلك، لبدء تلك الحقبة، فالكثير من الناس بحاجة إلى الموت.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحقيقة هي أن زعيم الطائفة يجد سلوكك الأخير مقلقًا إلى حد ما.”
اهتز إم سو-كوانغ من الغضب من المشهد.
* * *
المشهد الأخير جعلني اقشعر، هنا في الرواية وعندما كنت اقرا المانهوا.
“هل هناك سبب يمنعني من فعل ذلك؟” ابتسم ماك كوينغ ابتسامة عريضة مثل زاحف فاسد.
“هل أنت متأكد من أن هذا هو المكان؟” سأل يوب بيونغ، وهو ينظر إلى لافتة كتب عليها “قصر عائلة بايك”.
المشهد الأخير جعلني اقشعر، هنا في الرواية وعندما كنت اقرا المانهوا.
إن القصر ملكًا لمسؤول حكومي رفيع المستوى متقاعد لا علاقة له بالجانغهو، وبالتالي هرب من إشعار طائفة القبضة الطاغية. حتى الآن، اذا حق القول.
“قلبي يبكي عليك وعلى رجالك. لقد كان من القسوة أن أرسلك إلى موتك.”
رد يول غيونغ-تشيون، قائد فرقة العاصفة الثلجية: “نعم، أنا كذلك. لقد تعقبناه إلى هذا الموقع بالذات.”
“نعم سيدي!” أومأ يول غيونغ-تشيون موافقاً.
“أعتقد أن هذا المكان هو وكر الأرانب طوال الوقت.” ابتسم يوب بيونغ ببرود. لقد ذهبوا إلى أبعد الحدود حتى أنهم قتلوا مئات المدنيين فقط ليجدوا مخبأ أعدائهم، وهو يعلم أنهم سيضطرون قريبًا إلى دفع ثمن أفعالهم، لكنه لا يهتم كثيرًا بمصيره: “يتعين علينا إنهاء هذا العمل قبل أن تدرك قمة السماء، مع التأكد من أن مولانا ليس منزعجًا من أي أخطاء.”
اقترب ماك كوينج من إم سو-كوانغ، ولا يزال يبتسم بشكل شرير. بينما هم يتحدثون، قام مرؤوسوه بتطويق شيخ طائفة قبضة الطاغية.
لحسن الحظ، لم يصل المحاربون الذين أرسلتهم قمة السماء إلى يونان بعد. لو فعلوا ذلك، فلن تفلت طائفة قبضة الطاغية من تنفيذ مثل هذه الخطة المجنونة في يوكسي.
كما لو كانت هذه إشارة، قفز أعضاء فرقة العاصفة الثلجية المنتظرين فوق سياج قصر عائلة بايك.
ابتسم يول غيونغ-تشيون تمامًا كما ابتسم زميله المحارب وقال: “بالطبع، أيها القائد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلانج! كوانغ!
“إنني أتطلع إلى رؤية ما قد أعده هؤلاء لنا.”
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السماء الشمالية. ربما تنهي الشمس المشرقة كابوسه هذا، لكن لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان.
”هوهو! بغض النظر عن مدى كدحهم، لن يتمكنوا من إيقافنا.”
* * *
“هيا بنا نبدأ.”
إن القصر ملكًا لمسؤول حكومي رفيع المستوى متقاعد لا علاقة له بالجانغهو، وبالتالي هرب من إشعار طائفة القبضة الطاغية. حتى الآن، اذا حق القول.
“نعم سيدي!” أومأ يول غيونغ-تشيون موافقاً.
لسماع كلماته الأخيرة، انحنى جين مو-وون واقترب منه.
كما لو كانت هذه إشارة، قفز أعضاء فرقة العاصفة الثلجية المنتظرين فوق سياج قصر عائلة بايك.
أجاب جين مو-وون بصوت أجش: “نعم، أنا كذلك. غالبًا ما علمتني أساسيات فنون القتال عندما كنت طفلاً.”
“يااااه!”
* * *
كلانج! كوانغ!
نظر إم سو-كوانغ حوله بيأس، ولكن في أعماقه، أراد أن يغمض عينيه عن مشهد الموت والدمار المؤلم من حوله. ومما زاد الطين بلة، أنه يعلم أن طائفته هي سبب كل ذلك.
ترددت صيحات ورنات تلاحم معدنين في جميع أنحاء القصر مع اندلاع قتال ضخم بين المدافعين عن القصر وغزاة فرقة العاصفة الثلجية.
المشهد الأخير جعلني اقشعر، هنا في الرواية وعندما كنت اقرا المانهوا.
هكذا بدأت المرحلة الثانية من ليلة المذبحة.
“لقد عدت يا مولاي.”
* * *
نظر إم سو-كوانغ حوله بيأس، ولكن في أعماقه، أراد أن يغمض عينيه عن مشهد الموت والدمار المؤلم من حوله. ومما زاد الطين بلة، أنه يعلم أن طائفته هي سبب كل ذلك.
“…لا لا شيء. يمكنك الذهاب الآن.”
“أنا مثير للشفقة. لا أصدق أنني اتبعت مثل زعيم الطائفة الحقير هذا لفترة طويلة.” تمتم، وهو يتجول في ذهول. جعلته أكتافه المنحدرة يبدو بائسًا تمامًا، وبدت القفازات الفضية على يديه وكأنها قيود.
“السيد إم…” على الرغم من التشويه الشديد، تعرف جين مو-وون على الفور على الرجل باسم إم سو-كوانغ.
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السماء الشمالية. ربما تنهي الشمس المشرقة كابوسه هذا، لكن لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان.
على الرغم من أنه التقى بالرجل مرة واحدة فقط، إلا أن جين مو-وون ترك انطباعًا قويًا جدًا عليه. لقد كان الشخص الوحيد الذي استجاب إلى لحن أرواح لألف ميل خاصته. شعر غيوم دان-يوب أنه إذا التقى الاثنان في ظل ظروف مختلفة، فمن المؤكد أنهما سيصبحان أفضل الأصدقاء. لسوء الحظ، لم يكن هذا ممكنا.
“سيدي…” تذكر وجه القائد الذي لم يره منذ عقد من الزمان: قائد كاد أن ينساه.
مد جين مو-وون يده وأغلق عينيه من أجله.
جين كوان-هو، الجدار الشمالي. كان ذلك رجلاً أقوى من أي شخص آخر، جسديًا أو عقليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد يول غيونغ-تشيون، قائد فرقة العاصفة الثلجية: “نعم، أنا كذلك. لقد تعقبناه إلى هذا الموقع بالذات.”
“لماذا لم أصدقه في ذلك الوقت؟ كيف بحق السماء يمكن لرجل مثل هذا أن يتآمر مع الليل الصامت؟ أنت أحمق يا إم سو-كوانغ. لا، أنت لست أحمق فحسب، بل أنت أيضًا أصم وأعمى.” أراد إم سو-كوانغ أن يقطع الأذنين التي اهتزت بسبب إغراءات المجد من جو تشيون-وو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحقيقة هي أن زعيم الطائفة يجد سلوكك الأخير مقلقًا إلى حد ما.”
كان يعرف الحقيقة. على الرغم من ذلك، فقد غض الطرف عن ذلك، كل ذلك لأنه سئم من حياته الرتيبة في الجيش الشمالي. أخذ الطُعم الذي دله جو تشيون-وو أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جين كوان-هو، الجدار الشمالي. كان ذلك رجلاً أقوى من أي شخص آخر، جسديًا أو عقليًا.
إن هذه خطيئته، خطيئة لا يستطيع الهروب منها.
تنهد إم سو-كوانغ: “لقد تجاوز زعيم الطائفة حقًا نقطة اللاعودة.”
“آآآآه!” رن صوت صاخب لفتاة من بعيد.
“لماذا لم أصدقه في ذلك الوقت؟ كيف بحق السماء يمكن لرجل مثل هذا أن يتآمر مع الليل الصامت؟ أنت أحمق يا إم سو-كوانغ. لا، أنت لست أحمق فحسب، بل أنت أيضًا أصم وأعمى.” أراد إم سو-كوانغ أن يقطع الأذنين التي اهتزت بسبب إغراءات المجد من جو تشيون-وو.
دون تفكير، انطلق إم سو-كوانغ على الفور في اتجاه الصرخة. هناك، وجد محاربًا في منتصف العمر يسحب سيفًا من كتف فتاة مراهقة.
“لماذا لم أصدقه في ذلك الوقت؟ كيف بحق السماء يمكن لرجل مثل هذا أن يتآمر مع الليل الصامت؟ أنت أحمق يا إم سو-كوانغ. لا، أنت لست أحمق فحسب، بل أنت أيضًا أصم وأعمى.” أراد إم سو-كوانغ أن يقطع الأذنين التي اهتزت بسبب إغراءات المجد من جو تشيون-وو.
“ما الذي تعتقد أنك تفعله، قائد الفريق ماك؟!” زأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك… أتوسل إليك. يجب عليك إيقاف هياج زعيم الطائفة. يرجى وضع حد لهذا الكابوس الحي… أنت… الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه… “صمت إم سو-كوانغ. لقد مات. إن حزنه وندمه عميقين لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يغلق عينيه ويموت بسلام.
استدار المحارب في منتصف العمر لمواجهة إم سو-كوانغ. نظرًا لوجهه المثلث المميز وعيناه الضيقة مثل الجرذ، فقد تعرف عليه إم سو-كوانغ على الفور باسم ماك كوينغ، قائد فرقة الروح الحديدية، إحدى الفرق الثلاث التي أرسلها جو تشيون-وو لتنفيذ مذبحة في يوكسي.
أجاب جين مو-وون بصوت أجش: “نعم، أنا كذلك. غالبًا ما علمتني أساسيات فنون القتال عندما كنت طفلاً.”
“لماذا أهلا، شيخ إم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها المدير يون.”
“سألتك ماذا كنت تفعل.”
“من فضلك لا تسيء فهمي، هذه الفتاة هي فنانة قتال وتشكل تهديدًا لطائفة قبضة الطاغية.”
إنه يون مون-تشيون، زعيم منظمي السوق السوداء. بعد ملاحقته من قبل فرقة العاصفة الثلجية، أصبح مغطى بالدماء والعرق من الرأس إلى أخمص القدمين.
“ثم اقتلها بضربة واحدة. لماذا عليك أن تعذبها هكذا؟”
“سألتك ماذا كنت تفعل.”
“هل هناك سبب يمنعني من فعل ذلك؟” ابتسم ماك كوينغ ابتسامة عريضة مثل زاحف فاسد.
“جين مو-وون…” همس في نفسه.
عبس إم سو-كوانغ. هناك شيء خاطئ للغاية في الطريقة التي يتصرف بها ماك كوينج. بدأ: “أنت…”
* * *
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، قاطعه ماك كوينج قائلاً: “هل تعرف ما هي مشكلتك، شيخ إم؟ أنت تفكر بشكل مستقل للغاية. لا يمكن لقائد الطائفة أن يثق برجل مثلك.”
“من فضلك…” توسل إم سو-كوانغ. إنه يأمل من كل قلبه أن يكون “جين مو-وون” هو الصبي من ذلك الوقت.
“أ- ألا تكون فظًا جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا، أيها المدير يون.”
“أنت تفتقر إلى الولاء تجاه مولاي.” قام ماك كوينج بتقويم ظهره وأرجح سيفه. وفي ومضة انهارت الفتاة ونزفت من رقبتها.
“لماذا لم أصدقه في ذلك الوقت؟ كيف بحق السماء يمكن لرجل مثل هذا أن يتآمر مع الليل الصامت؟ أنت أحمق يا إم سو-كوانغ. لا، أنت لست أحمق فحسب، بل أنت أيضًا أصم وأعمى.” أراد إم سو-كوانغ أن يقطع الأذنين التي اهتزت بسبب إغراءات المجد من جو تشيون-وو.
اهتز إم سو-كوانغ من الغضب من المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جين كوان-هو، الجدار الشمالي. كان ذلك رجلاً أقوى من أي شخص آخر، جسديًا أو عقليًا.
“شيخ إم، هل تعرف لماذا أرسلك زعيم الطائفة إلى هنا؟”
* * *
“لماذا تتحدث فجأة عن هذا؟”
“…لا لا شيء. يمكنك الذهاب الآن.”
“الحقيقة هي أن زعيم الطائفة يجد سلوكك الأخير مقلقًا إلى حد ما.”
“مستحيل، هذا سخيف…” أنكر إم سو-كوانغ، لكن بإمكانه أن يعرف ما إن ماك كوينغ يقول الحقيقة أو لا. بصفته شيخًا من طائفة قبضة الطاغية، لم يكن من المنطقي بالنسبة له أن يتصرف كمرافق متواضع لتانغ جي-مون، ومع ذلك، أمره جو تشيون-وو بفعل ذلك بالضبط.
“وهناك شيئ اخر…”
اقترب ماك كوينج من إم سو-كوانغ، ولا يزال يبتسم بشكل شرير. بينما هم يتحدثون، قام مرؤوسوه بتطويق شيخ طائفة قبضة الطاغية.
“هيا بنا نبدأ.”
تنهد إم سو-كوانغ: “لقد تجاوز زعيم الطائفة حقًا نقطة اللاعودة.”
أغمض إم سو-كوانغ عينيه للحظة، ثم أعاد فتحهما وقال: “يبدو أنني سأموت ميتة كلب، وسأقبل ذلك كنتيجة طبيعية لأفعالي السابقة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنني لن أقاتل.”
“أترى؟ هذا هو السبب في أنه يجدك مشكلة. حسنًا، لا يهم. أنت تعرف الكثير بالفعل، لذا… أتمنى أن تستمتع برحلتك إلى الحياة الآخرة.”
وقف غيوم دان-يوب وحيدًا في غرفة مظلمة مضاءة فقط بالوهج الخافت للؤلؤة متألقة، يحدق ببرود في “الشيء” في الزاوية المقابلة.
شاين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هوهو! بغض النظر عن مدى كدحهم، لن يتمكنوا من إيقافنا.”
قام محاربو فرقة الروح الحديدية بسحب أسلحتهم بشكل متزامن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم.”
أغمض إم سو-كوانغ عينيه للحظة، ثم أعاد فتحهما وقال: “يبدو أنني سأموت ميتة كلب، وسأقبل ذلك كنتيجة طبيعية لأفعالي السابقة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنني لن أقاتل.”
“شيخ إم، هل تعرف لماذا أرسلك زعيم الطائفة إلى هنا؟”
نقر ماك كوينغ على لسانه: “تسك! كان من الممكن أن تموت موتًا سريعًا وغير مؤلم، لكن لا، تريد أن تفعل هذا بالطريقة الصعبة، هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هوهو! بغض النظر عن مدى كدحهم، لن يتمكنوا من إيقافنا.”
أشار إلى رجاله، الذين انقضوا في نفس الوقت على إم سو-كوانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أنت تعرف لماذا لا يمكنني مطلقًا الهروب، بغض النظر عما يقوله أي شخص. بصفتي الشخص الذي توصل إلى هذه الخطة، فأنا مسؤول أيضًا عن رؤيتها كاملاً.”
على الرغم من أنه التقى بالرجل مرة واحدة فقط، إلا أن جين مو-وون ترك انطباعًا قويًا جدًا عليه. لقد كان الشخص الوحيد الذي استجاب إلى لحن أرواح لألف ميل خاصته. شعر غيوم دان-يوب أنه إذا التقى الاثنان في ظل ظروف مختلفة، فمن المؤكد أنهما سيصبحان أفضل الأصدقاء. لسوء الحظ، لم يكن هذا ممكنا.
* * *
مد جين مو-وون يده وأغلق عينيه من أجله.
“أزيز… أزيز…” لهث “الشيء”، يضرب رأسه بالحائط مرارًا وتكرارًا.
سار جين مو-وون بلا كلام في شوارع يوكسي، وتبعه تشيونغ-إن وكواك مون جونغ بهدوء.
“سألتك ماذا كنت تفعل.”
لا أستطيع أن أصدق أن مثل هذا السياف موجود، فكر تشيونغ-إن ووجهه أبيض مثل الملاءة. بقدر ما أن مذبحة يوكسي مروعة، فقد وجد نفسه مرعوبًا أكثر من الشاب الذي يقف أمامه مباشرة. لقد قام بمهام لا حصر لها كعميل كبير للقمر الأسود وتجسس على العديد من فناني القتال الأقوياء، لكنه لم يسبق له أن واجه محارب مثل جين مو-وون.
عبس إم سو-كوانغ. هناك شيء خاطئ للغاية في الطريقة التي يتصرف بها ماك كوينج. بدأ: “أنت…”
لم يكن الأمر مجرد مسألة قوة السياف، ولكن الشدة المطلقة للهالة التي تفيض منه. كان الأمر كما لو أن جين مو-وون لم يكن يستخدم سيفًا جسديًا فحسب، بل سيف الروح الذي من شأنه أن يقطع إرادة خصومه إلى أشلاء قبل أن يبدأوا القتال.
ابتسم يول غيونغ-تشيون تمامًا كما ابتسم زميله المحارب وقال: “بالطبع، أيها القائد.”
قام تشيونغ-إن بإلقاء نظرة على وجه جين مو-وون بعصبية وارتجف.
“هل أنت… جين مو-وون الذي أعرفه؟”
فجأة، توقف جين مو-وون في مساراته وحدق في اتجاه معين.
“آآآآه!” رن صوت صاخب لفتاة من بعيد.
تبع تشيونغ-إن بشكل طبيعي نظرة جين مو-وون، فقط للعثور على جثة ملطخة بالدماء تم تدميرها بشدة لدرجة أنه بالكاد يمكن التعرف عليها كإنسان. لصدمته، لا يزال ذلك الشخص يتنفس.
أغمض إم سو-كوانغ عينيه للحظة، ثم أعاد فتحهما وقال: “يبدو أنني سأموت ميتة كلب، وسأقبل ذلك كنتيجة طبيعية لأفعالي السابقة. ومع ذلك، هذا لا يعني أنني لن أقاتل.”
ركع جين مو-وون أمام الرجل المحتضر، الذي حشد قوته المتبقية ليفتح عينيه.
“لقد كان الأمر صعبًا. عمل جيد.”
تأوه: “إنه… أنت…”
فجأة، توقف جين مو-وون في مساراته وحدق في اتجاه معين.
“السيد إم…” على الرغم من التشويه الشديد، تعرف جين مو-وون على الفور على الرجل باسم إم سو-كوانغ.
قام محاربو فرقة الروح الحديدية بسحب أسلحتهم بشكل متزامن.
قبل الوقوع في المعركة، هزم إم سو-كوانغ أكثر من عشرة من أعضاء فرقة الروح الحديدية، وأصبحوا الآن ميتين عند قدميه. ومع ذلك، فشل للأسف في قتل ماك كوينج، قائدهم. همس: “هل… اسمك حقا جين مو-وون؟”
ابتسم غيوم دان-يوب بحزن، ثم أجاب: “لن أهرب.”
أومأ جين مو-وون برأسه، لكنه لم يقل أي شيء.
“هل أنت… جين مو-وون الذي أعرفه؟”
فجأة رفع رأسه ونظر نحو السماء الشمالية. ربما تنهي الشمس المشرقة كابوسه هذا، لكن لم يكن من الممكن رؤيتها في أي مكان.
ارتجفت عيون جين مو-وون. ربما لم يفهم الاثنان الآخران ما قصده إم سو-كوانغ، لكن لم يكن هناك طريقة لألا يكون كذلك. علاوة على ذلك، إن إم سو-كوانغ على فراش الموت، وكلاهما يعرف ذلك. حتى ذلك الحين، أراد الرجل العجوز بشدة تأكيد حدسه. إنها أمنية موته.
“سيدي…” تذكر وجه القائد الذي لم يره منذ عقد من الزمان: قائد كاد أن ينساه.
“من فضلك…” توسل إم سو-كوانغ. إنه يأمل من كل قلبه أن يكون “جين مو-وون” هو الصبي من ذلك الوقت.
أجاب جين مو-وون بصوت أجش: “نعم، أنا كذلك. غالبًا ما علمتني أساسيات فنون القتال عندما كنت طفلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتعد إم سو-كوانغ فرحاً قائلا: “آه، أشكر الله! أنا سعيد… أنت على قيد الحياة. و انا اسف. أنا آسف جدا جدا. أنا مذنب. يجب أن أعتذر للورد جين عندما ألتقي به في الآخرة… “تلاشى صوت إم سو-كوانغ مع تلاشي وعيه.
فقدت الليل الصامت منذ فترة طويلة دافعها للهيمنة، وفهم غيوم دان-يوب هذه الحقيقة بوضوح أكثر من أي شخص آخر.
لسماع كلماته الأخيرة، انحنى جين مو-وون واقترب منه.
“مولاي!”
“من فضلك… أتوسل إليك. يجب عليك إيقاف هياج زعيم الطائفة. يرجى وضع حد لهذا الكابوس الحي… أنت… الوحيد الذي يمكنني الاعتماد عليه… “صمت إم سو-كوانغ. لقد مات. إن حزنه وندمه عميقين لدرجة أنه لم يستطع حتى أن يغلق عينيه ويموت بسلام.
“نعم سيدي!” أومأ يول غيونغ-تشيون موافقاً.
مد جين مو-وون يده وأغلق عينيه من أجله.
“لن أعتذر عن فعل هذا لك،” تمتم غيوم دان-يوب في نفسه.
المشهد الأخير جعلني اقشعر، هنا في الرواية وعندما كنت اقرا المانهوا.
لا أستطيع أن أصدق أن مثل هذا السياف موجود، فكر تشيونغ-إن ووجهه أبيض مثل الملاءة. بقدر ما أن مذبحة يوكسي مروعة، فقد وجد نفسه مرعوبًا أكثر من الشاب الذي يقف أمامه مباشرة. لقد قام بمهام لا حصر لها كعميل كبير للقمر الأسود وتجسس على العديد من فناني القتال الأقوياء، لكنه لم يسبق له أن واجه محارب مثل جين مو-وون.
“أعتقد أن هذا المكان هو وكر الأرانب طوال الوقت.” ابتسم يوب بيونغ ببرود. لقد ذهبوا إلى أبعد الحدود حتى أنهم قتلوا مئات المدنيين فقط ليجدوا مخبأ أعدائهم، وهو يعلم أنهم سيضطرون قريبًا إلى دفع ثمن أفعالهم، لكنه لا يهتم كثيرًا بمصيره: “يتعين علينا إنهاء هذا العمل قبل أن تدرك قمة السماء، مع التأكد من أن مولانا ليس منزعجًا من أي أخطاء.”
* * *
“أنا مثير للشفقة. لا أصدق أنني اتبعت مثل زعيم الطائفة الحقير هذا لفترة طويلة.” تمتم، وهو يتجول في ذهول. جعلته أكتافه المنحدرة يبدو بائسًا تمامًا، وبدت القفازات الفضية على يديه وكأنها قيود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
