السياف القادم من الشمال [2]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أراد بشدة اكتشاف الهوية الحقيقية لنام غوون-وي واسم المجموعة التي ينتمي إليها. إن لديه شعور بأن هؤلاء الناس قد نصبوا كمينًا للتجار عن قصد لتوجيه أعين طائفة قبضة الطاغية وكذلك الجانغهو في مقاطعة يونان، وإن كان هذا صحيحًا بالفعل، فيجب أن يكونوا واثقين من تكوين أعداء لكل أفراد مجتمع الموريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلاش!
تقطر.
بعد أن نجا من الأزمة، قام مرافقوا التنين الأبيض الناجيين بالتنفس براحة. على الرغم من أن مرتزقة اللواء الحديدي لم يخفضو تركيزهم تمامًا مثل المرافقين، إلا أنهم في الحقيقة شعروا بنفس الشعور.
سقطت قطرة دم على زهرة الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما الجميع يشاهدون بأنفاس خافتة، انزلقت القطرة القرمزية الساطعة دون احتكاك أسفل الشفرة السوداء كالفحم دون ترك أي آثار، مثل سقوط قطرات المطر على ورقة لوتس. [١]
ومع ذلك، في الوقت الحالي، لا يهمه ألم الجرح.
وفجأة توقفت القطرة عند حافة النصل وكأنها مترددة بشأن سقوطها أم لا. شد المتفرجون قبضاتهم دون وعي منهم في حالة تخوف.
هذه هي تقنية السيف التي لا تشوبها شائبة لقاتل محترف… لا، القتلة هم أشخاص يشنون هجمات خفية على أعدائهم وهم متخفون. هاجمني جين مو-وون وجهاً لوجه!
بلوب!
يجب أن أمسك به وأجعله يُفصح عن مكان وجود العم هوانغ!
“آه…”
هذه هي تقنية السيف التي لا تشوبها شائبة لقاتل محترف… لا، القتلة هم أشخاص يشنون هجمات خفية على أعدائهم وهم متخفون. هاجمني جين مو-وون وجهاً لوجه!
أخيرًا، عندما سقطت قطرة الدم أخيرًا على الأرض، أطلق المحاربون الذين يراقبون أنفاسهم في انسجام تام. أذهانهم، التي أذهلتهم المشهد السريالي الذي شاهدوه للتو، تم جرها أخيرًا إلى الواقع.
ربما هم…
“كيوك!”
رفع الرامي بسرعة قوسه الأرجواني لصد هجوم جين مو-وون حيث صرخت غرائزه في وجهه بأنه من المستحيل عليه المراوغة.
تعمق العبوس على وجه نام غوون-وي. ركع على الأرض على ركبة واحدة، مستخدماً ما تبقى من مطرد ثاقب السماء خاصته، والذي تم تقطيعه بشكل نظيف إلى نصفين، لإعالة نفسه من السقوط. تحت ضلوعه، هناك جرح كبير وعميق، وتدفق الدك من الجرح كما لو لم يكن هناك غد.
لن أكون قادرًا على منع الهجوم التالي. في هذه الحالة…
ومع ذلك، في الوقت الحالي، لا يهمه ألم الجرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن جين مو-وون رامي السهام في كتفه، وجعل الدم يتطاير في كل مكان. لم يكن ينوي قتل رامي السهام، وإنما إخضاعه واستجوابه.
متي!؟ كيف!؟ ماذا!؟
“وا!” صاح رامي السهام دون وعي بصوت عال. لم يكن يتوقع أن يجده جين مو-وون بهذه السرعة.
ارتجفت عيون نام غوون-وي بعدم تصديق. لقد فوجئ بالفعل بأن أسلوبه النهائي قد تم حظره، ولكن ما دفعه حقًا إلى الجنون هو حقيقة أنه لم يكن لديه أي فكرة عن متى وكيف أصيب.
حلقت نحوه شفرة سوداء مغطاة بالطاقة الملعونة.
لم يكن هناك صوت ولا أثر للهجوم. لم يكن هناك حتى أي تلميح للحركة.
“ياياياياه!”
كان الأمر كما لو كان قد تم قطعه بسيف غير مرئي.
“كيوك!” صاح الرجل في منتصف العمر، مذعورًا. لقد اعتاد على قتل أهدافه عن بعد، وكان عدد الأشخاص الذين ماتوا بهذه الطريقة على يديه تجاوز الألف بسهولة. من بين كل تلك الأهداف، لم يعثر عليه أحد وفضح موقعه على هذا النحو.
هذه هي تقنية السيف التي لا تشوبها شائبة لقاتل محترف… لا، القتلة هم أشخاص يشنون هجمات خفية على أعدائهم وهم متخفون. هاجمني جين مو-وون وجهاً لوجه!
ومع ذلك، ولدهشته، تجاهل رامي السهام الإصابة، ونشر ذراعيه على نطاق واسع، وعانق جين مو-وون.
فجرت هذا العبثية المطلقة عقله.
ركضت قشعريرة في العمود الفقري لجين مو-وون من صوت الرجل في منتصف العمر البارد. حذرته غرائزه من خطر وشيك. عبس وحاول أن يصارع نفسه متحررًا من قبضة رامي السهام الحديدية، لكن تلك الأذرع السميكة ربطته بإحكام مثل السلاسل المعدنية.
على الجانب الآخر من نام غوون-وي، هدأ جين مو-وون تنفسه ببطء، ووجهه يحترق من الإجهاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تصاعد دخان أخضر من جسد رامي السهام.
إن “تقسيم البحار السماوية” هو شكل السيف الذي استفاد بشكل أفضل من الخصائص الفريدة لتشي السيف. إنه خالي من الشكل والأثر؛ نصل قاتل مخبأ في ظل خصمه، يحبس أنفاسه وينتظر الضرب.
“هوو…”
بحلول الوقت الذي لاحظه العدو، كان الوقت قد فات للرد. ونتيجة الهجوم… فإن الحالة الحالية لنام غوون-وي مثالاً جيدًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، أُحبط جين مو-وون بعض الشيء. إن هذه المرة الأولى التي يستخدم فيها هذه التقنية في المعركة، ولم ينفذها بشكل مثالي. لو كان قد فعل ذلك، لأخذ نام غوون-وي نفسه الأخير بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيف شُحذ لغرض القتل فقط.
سأل: “يجب أن تكون قادرًا على إجابتي الآن، أليس كذلك؟ هل اختفاء قافلة تاجر التنين الأبيض له علاقة بالمجموعة التي تنتمي إليها؟”
سووش! حفيف!
حدق نام غوون-وي في جين مو-وون. كان وجهه خاليًا من أي تعبير، كما لو أن لا شيء في العالم يمكن أن يهزه، لكن هذا كان مجرد قناع آخر له.
إن القوة الكامنة وراء كل سهم قوية جدًا لدرجة أنها أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري، تاركة جين مو-وون بلا خيار سوى مراوغة الأسهم وهو يندفع للأمام بدلاً من مجرد صدهم وضربهم جانبًا.
إنه سيــــفا.
إن “تقسيم البحار السماوية” هو شكل السيف الذي استفاد بشكل أفضل من الخصائص الفريدة لتشي السيف. إنه خالي من الشكل والأثر؛ نصل قاتل مخبأ في ظل خصمه، يحبس أنفاسه وينتظر الضرب.
سيف شُحذ لغرض القتل فقط.
حدد جين مو-وون موقعه بنبض قلب واتجه نحوه دون أي تردد. على الرغم من أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان الشاب واثقًا أو متهورًا، إلا أنه كان هناك شيء واحد يفهمه على وجه اليقين: هذا الرجل كان خطيرًا بجنون!
أجاب دون تفكير: “نعم.”
“كنت أعرف.”
“اللعنة!”
“لن تحصل مني على أكثر من إجابة واحدة.”
لم يكن هناك صوت ولا أثر للهجوم. لم يكن هناك حتى أي تلميح للحركة.
“سنرى حول ذلك.”
هذا هو…
مشى جين مو-وون نحو نام غوون-وي ورفع سيفه. لم يكن على وشك ترك الأمور تنتهي هكذا. أراد أن يركع نام غوون-وي على ركبتيه، ويجبر الرجل على بصق كل ما يعرفه.
أجاب دون تفكير: “نعم.”
كما لو كان بإمكانه قراءة أفكار جين مو-وون، تشدد نام غوون-وي.
حدق جين مو-وون بشدة في كتلة اللحم الذائبة، والتي استمرت في الغليان حتى تحولت إلى سائل وتسربت إلى الأرض. بعد فترة وجيزة، اختفى الدخان الأخضر مع الجثة.
ووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ- آه…” لم يكن بإمكان يونغ مو-سونغ سوى التحديق بهدوء، وفمه مفتوح، بينما جين مو-وون يطارد مهاجميهم.
فجأة، رن صوت صفير جسم في الهواء في أذني جين مو-وون. لقد تخلى على الفور عن أرجحة نصله لأسفل وقفز إلى الخلف، متجنبًا بصعوبة السهم الذي اخترق الأرض بدقة حيث كان يقف للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ- آه…” لم يكن بإمكان يونغ مو-سونغ سوى التحديق بهدوء، وفمه مفتوح، بينما جين مو-وون يطارد مهاجميهم.
سرعان ما بدأ دخان أخضر لاذع في الارتفاع من الحقيبة الجلدية الصغيرة الملحقة بالسهم، بعد أن فتحت عند الاصطدام عندما ارتطمت بالأرض.
“كنت أعرف.”
بعد أن أدرك أنه شعر بعدم الارتياح بشكل غريب بعد استنشاق الدخان، غطى يونغ مو-سونغ أنفه وفمه بأكمامه وصرخ: “إنه سم! الجميع يتراجع!”
سأل: “يجب أن تكون قادرًا على إجابتي الآن، أليس كذلك؟ هل اختفاء قافلة تاجر التنين الأبيض له علاقة بالمجموعة التي تنتمي إليها؟”
سارع مرتزقة اللواء الحديدي ومرافقي التنين الأبيض على الفور للابتعاد عن الدخان، لكن تحذير يونغ مو-سونغ لا يزال متأخراً بالنسبة لأولئك الذين كانوا على مقربة منه.
“عليك اللعنة!”
“ياياياياه!”
سقطت قطرة دم على زهرة الثلج.
عندما ابتلع الضباب السام المحاربين، خدشوا حناجرهم، وهم يصرخون من الألم حتى اللحظة التي فقدوا فيها وعيهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي اشتبك فيها السلاحان، أُرسل رامي السهام وهو يطير للخلف، وكاد قوسه الأرجواني يُكسر إلى النصف.
عندما حبس جين مو-وون أنفاسه وحاول الاندفاع في الدخان، طار المزيد من السهام نحوه وعرقل طريقه.
“هوو…”
حفيف!
رفع الرامي بسرعة قوسه الأرجواني لصد هجوم جين مو-وون حيث صرخت غرائزه في وجهه بأنه من المستحيل عليه المراوغة.
إن القوة الكامنة وراء كل سهم قوية جدًا لدرجة أنها أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري، تاركة جين مو-وون بلا خيار سوى مراوغة الأسهم وهو يندفع للأمام بدلاً من مجرد صدهم وضربهم جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة توقفت القطرة عند حافة النصل وكأنها مترددة بشأن سقوطها أم لا. شد المتفرجون قبضاتهم دون وعي منهم في حالة تخوف.
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن جين مو-وون رامي السهام في كتفه، وجعل الدم يتطاير في كل مكان. لم يكن ينوي قتل رامي السهام، وإنما إخضاعه واستجوابه.
اخترق سهمان الأرض حيث كان يقف لتوه وحفروا في أعماق كبيرة بحيث لم يُترك سوى الريشة فوق الأرض، ولا يزالا يهتزا من الاصطدام.
عندما ابتلع الدخان الأخضر رامي السهام بسرعة، بدأ جسد الرجل يذوب مثل شمع الشمع. مع أنفاسه الأخيرة، تحدث بصوت مثل لعنة مشؤومة: “بما أنك عرقلت طريق عملنا، فاعلم أنك ستموت بالتأكيد موتًا مؤلمًا. كوهاها!”
“عليك اللعنة!”
سبررررت!
أثناء خروجه من الضباب السام، عبس جين مو-وون. ذهب نام غوون-وي ومحاربو الدروع الحمراء الباقين. لم يكن لديهم سوى إطار زمني قصير جدًا للتعامل فيه، ولكن من الواضح أن هذا كان وقتًا كافيًا لهروب هؤلاء المحاربين المدربين جيدًا.
من أين أتى هذا الوحش…
“هوو…”
“اللعنة!”
بعد أن نجا من الأزمة، قام مرافقوا التنين الأبيض الناجيين بالتنفس براحة. على الرغم من أن مرتزقة اللواء الحديدي لم يخفضو تركيزهم تمامًا مثل المرافقين، إلا أنهم في الحقيقة شعروا بنفس الشعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة توقفت القطرة عند حافة النصل وكأنها مترددة بشأن سقوطها أم لا. شد المتفرجون قبضاتهم دون وعي منهم في حالة تخوف.
مشى يونغ مو-سونغ نحو جين مو-وون، قائلاً: “يا…”
“وا!” صاح رامي السهام دون وعي بصوت عال. لم يكن يتوقع أن يجده جين مو-وون بهذه السرعة.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من إنهاء جملته، انطلق جين مو-وون في الاتجاه الذي اختفى فيه نام غوون-وي ومحاربو الدروع الحمراء.
حفيف!
“آ- آه…” لم يكن بإمكان يونغ مو-سونغ سوى التحديق بهدوء، وفمه مفتوح، بينما جين مو-وون يطارد مهاجميهم.
إن “تقسيم البحار السماوية” هو شكل السيف الذي استفاد بشكل أفضل من الخصائص الفريدة لتشي السيف. إنه خالي من الشكل والأثر؛ نصل قاتل مخبأ في ظل خصمه، يحبس أنفاسه وينتظر الضرب.
هزت تانغ مي-ريو رأسها باستسلام وقالت: “لا أعتقد أنه على استعداد للتخلي عنهم بهذه السهولة.”
هزت تانغ مي-ريو رأسها باستسلام وقالت: “لا أعتقد أنه على استعداد للتخلي عنهم بهذه السهولة.”
“نعم…”
ضرب جين مو-وون جميع الأسهم بعيدًا باستخدام زهرة الثلج، لكن يده كانت الآن مخدرة من الارتداد. أياً كان هذا القناص، فقد كان على الأقل ماهرين مثل “رامي الشفق الحديدي” دام جين-هونغ، الرامي الرئيسي في اللواء الحديدي.
بينما نظرت تانغ مي-ريو أيضًا في اتجاه جين مو-وون، اشتعلت ضرواة لم تكن موجودة من قبل في عينيها.
حدد جين مو-وون موقعه بنبض قلب واتجه نحوه دون أي تردد. على الرغم من أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان الشاب واثقًا أو متهورًا، إلا أنه كان هناك شيء واحد يفهمه على وجه اليقين: هذا الرجل كان خطيرًا بجنون!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق العبوس على وجه نام غوون-وي. ركع على الأرض على ركبة واحدة، مستخدماً ما تبقى من مطرد ثاقب السماء خاصته، والذي تم تقطيعه بشكل نظيف إلى نصفين، لإعالة نفسه من السقوط. تحت ضلوعه، هناك جرح كبير وعميق، وتدفق الدك من الجرح كما لو لم يكن هناك غد.
في كل مرة يتخذ فيها جين مو-وون خطوة إلى الأمام، سيتغير المشهد من حوله بشكل كبير كما لو قد انتقل عن بعد. كان يناور عبر الغابة مثل المياه المتدفقة، ويمتزج مع الريح، بينم يبحث عن درب نام غوون-وي. تمامًا مثل مهارته في المبارزة، فإن حركته بلا صوت ولا أثر لها.
حبس جين مو-وون أنفاسه، وجمع التشي، وأطلقه على رامي السهام، مما تسبب في ارتخاء ذراعي الرجل للحظة. ثم انتهز الفرصة على الفور ليهرب من قبضة الرجل ويقفز بعيدًا عنه.
كان يستخدم خطوات التيار المتدفق* [٢] التي كان قد علمها لسيو مو-سانغ منذ فترة طويلة، ولكن على مر السنين، قام بتعديل وتحسين فن القتال ليناسب نفسه بشكل أفضل.
[*] عذرا، لكني لا اتذكر كيفية ترجمتي لهذا الفن قبلاً.]
قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج، وقطع كل شيء في طريقه وكشف عن العدو. رجلاً قصيراً في منتصف الأربعينيات من عمره إلى آخره، بصدر عريض بشكل غير متناسب وذراعان سميكتان، ويحمل قوسًا أرجوانيًا.
على الرغم من عدم وجود أدلة كثيرة، استنادًا إلى الاتجاه الذي تم فيه ثني العشب الذي تم الوقوف عليه، وعدة آثار أقدام خافتة، تعقب جين مو-وون نام غوون-وي وكان يقترب منه بسرعة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدحرجت قطرة من العرق البارد على ظهر جين مو-وون وهو ينشر حواسه ليجد رامي السهام.
يجب أن أمسك به وأجعله يُفصح عن مكان وجود العم هوانغ!
رفع الرامي بسرعة قوسه الأرجواني لصد هجوم جين مو-وون حيث صرخت غرائزه في وجهه بأنه من المستحيل عليه المراوغة.
صرَّ جين مو-وون على أسنانه. لم يكن يعرف أي فصيل ينتمي إليه نام غوون-وي، لكن لم يكن من الصعب استنتاج أنه منظمة كبيرة وقوية. ضد مجموعة من هذا القبيل، كلما استغرق وقتًا أطول للعثور على هدفه، كلما أصبح وضعه أكثر بؤساً.
على الرغم من أن ضرب الأسهم القوية جعل يديه مخدرتين، واجههم جين مو-وون وجهاً لوجه. لم يكن لديه أي وقت يضيعه.
علاوة على ذلك، أراد بشدة اكتشاف الهوية الحقيقية لنام غوون-وي واسم المجموعة التي ينتمي إليها. إن لديه شعور بأن هؤلاء الناس قد نصبوا كمينًا للتجار عن قصد لتوجيه أعين طائفة قبضة الطاغية وكذلك الجانغهو في مقاطعة يونان، وإن كان هذا صحيحًا بالفعل، فيجب أن يكونوا واثقين من تكوين أعداء لكل أفراد مجتمع الموريم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هوهو! هذه مجرد البداية… قريباً، سيكون العالم كله… ” تلاشى صوت رامي السهام. لقد مات.
ربما هم…
على الجانب الآخر من نام غوون-وي، هدأ جين مو-وون تنفسه ببطء، ووجهه يحترق من الإجهاد.
انطلق اسم منظمة معينة إلى ذهنه على الفور، فأمسى قلبه ينبض بشدة.
مثل قطرات المطر المتساقطة على ورقة لوتس: من الناحية الفنية، فإن الترجمة “كارهة للماء” هي الترجمة الأكثر دقة، لكن المصطلحات العلمية تبدو في غير محلها تمامًا في رواية موريم… انظر الفصل 47. [هاااااه، الترجمة متعبة.]
فجأة، نبهته حواسه إلى خطر مجهول. قام غريزيًا بهز رأسه إلى أسفل كما لو أن شخصًا ما قد ضربه بمطرقة.
“كيوك!” صاح الرجل في منتصف العمر، مذعورًا. لقد اعتاد على قتل أهدافه عن بعد، وكان عدد الأشخاص الذين ماتوا بهذه الطريقة على يديه تجاوز الألف بسهولة. من بين كل تلك الأهداف، لم يعثر عليه أحد وفضح موقعه على هذا النحو.
صافرة!
بعد أن نجا من الأزمة، قام مرافقوا التنين الأبيض الناجيين بالتنفس براحة. على الرغم من أن مرتزقة اللواء الحديدي لم يخفضو تركيزهم تمامًا مثل المرافقين، إلا أنهم في الحقيقة شعروا بنفس الشعور.
مر جسم طويل حاد من حيث كان رأسه منذ لحظة.
“كنت أعرف.”
هل كان هذا سهم؟
ارتطم! كلااب!
استدار جين مو-وون لينظر إلى الشجرة خلفه ليجد سهمًا مدفونًا في أعماقها، ولا يزال يهتز من الاصطدام المفاجئ.
كان يستخدم خطوات التيار المتدفق* [٢] التي كان قد علمها لسيو مو-سانغ منذ فترة طويلة، ولكن على مر السنين، قام بتعديل وتحسين فن القتال ليناسب نفسه بشكل أفضل. [*] عذرا، لكني لا اتذكر كيفية ترجمتي لهذا الفن قبلاً.]
لقد طار هذا السهم بسرعة أكبر من سرعة الصوت. لولا إدراكه الشامل، لكان قد تم القبض عليه على حين غرة ومات في لحظة.
“هلا نموت معا؟ ها ها ها ها!” همس الرامي في أذن جين مو-وون.
اللعنة، لقد تركوا وراءهم رامي سهام ليتوقف لبعض الوقت بينما يهرب نام غوون-وي ومحاربو الدروع الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك رامي السهام بسرعة عالية بينما يطلق السهام باستمرار لتجنب اكتشافه، لكن الإدراك الشامل لجين مو-وون لم يكن أسلوبًا بسيطًا يمكن تضليله بسهولة. على الرغم من أنه لم يستطع تحديد موقع الرامي بدقة شديدة، إلا أنه لا يزال بإمكانه استشعار اتجاهه العام.
تدحرجت قطرة من العرق البارد على ظهر جين مو-وون وهو ينشر حواسه ليجد رامي السهام.
مشى يونغ مو-سونغ نحو جين مو-وون، قائلاً: “يا…”
كما هو متوقع، لم يمض وقت طويل قبل أن يطير نحوه سهم آخر… لا، كانت هناك ثلاثة أسهم هذه المرة! لم تكن الأسهم سريعة فحسب، بل تم إطلاقها أيضًا على فترات سريعة للغاية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو كان قد تم قطعه بسيف غير مرئي.
ارتطم! صفعة! بام!
الهوامش:
ضرب جين مو-وون جميع الأسهم بعيدًا باستخدام زهرة الثلج، لكن يده كانت الآن مخدرة من الارتداد. أياً كان هذا القناص، فقد كان على الأقل ماهرين مثل “رامي الشفق الحديدي” دام جين-هونغ، الرامي الرئيسي في اللواء الحديدي.
إن “تقسيم البحار السماوية” هو شكل السيف الذي استفاد بشكل أفضل من الخصائص الفريدة لتشي السيف. إنه خالي من الشكل والأثر؛ نصل قاتل مخبأ في ظل خصمه، يحبس أنفاسه وينتظر الضرب.
سووش! حفيف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ- آه…” لم يكن بإمكان يونغ مو-سونغ سوى التحديق بهدوء، وفمه مفتوح، بينما جين مو-وون يطارد مهاجميهم.
تحرك رامي السهام بسرعة عالية بينما يطلق السهام باستمرار لتجنب اكتشافه، لكن الإدراك الشامل لجين مو-وون لم يكن أسلوبًا بسيطًا يمكن تضليله بسهولة. على الرغم من أنه لم يستطع تحديد موقع الرامي بدقة شديدة، إلا أنه لا يزال بإمكانه استشعار اتجاهه العام.
حفيف!
اللعنة، لقد تركوا وراءهم رامي سهام ليتوقف لبعض الوقت بينما يهرب نام غوون-وي ومحاربو الدروع الحمراء.
دار جين مو-وون فجأة وانطلق في خط مستقيم نحو جزء من الغابة به نباتات كثيفة بشكل غير عادي.
فجرت هذا العبثية المطلقة عقله.
“وا!” صاح رامي السهام دون وعي بصوت عال. لم يكن يتوقع أن يجده جين مو-وون بهذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تانغ! تانغ!
لم يُترك للرامي أي خيار سوى محاولة إبطاء سرعة جين مو-وون بإطلاق السهام دون توقف.
تقطر.
على الرغم من أن ضرب الأسهم القوية جعل يديه مخدرتين، واجههم جين مو-وون وجهاً لوجه. لم يكن لديه أي وقت يضيعه.
على الرغم من أن ضرب الأسهم القوية جعل يديه مخدرتين، واجههم جين مو-وون وجهاً لوجه. لم يكن لديه أي وقت يضيعه.
ارتطم! كلااب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر نقش قاتم في الهواء، تم إنشاؤه بواسطة الصورة اللاحقة لسيفه الأسود مقرونة بالسهام التي تسقط على الأرض مثل المطر.
هل كان هذا سهم؟
فجأة، نبهته حواس جين مو-وون إلى حركة شخص ما. وبدا أن رامي السهام ينوي تغيير موقعه وإيجاد بقعة جديدة للاختباء بعد إطلاقه سهمًا آخر عليه. سرعان ما دار حوله مستخدماً قدمه اليسرى كمحور وقفز نحو موقع رامي السهام الجديد.
على الرغم من عدم وجود أدلة كثيرة، استنادًا إلى الاتجاه الذي تم فيه ثني العشب الذي تم الوقوف عليه، وعدة آثار أقدام خافتة، تعقب جين مو-وون نام غوون-وي وكان يقترب منه بسرعة مخيفة.
“لعنة!”
لم يكن هناك صوت ولا أثر للهجوم. لم يكن هناك حتى أي تلميح للحركة.
قام جين مو-وون بأرجحة زهرة الثلج، وقطع كل شيء في طريقه وكشف عن العدو. رجلاً قصيراً في منتصف الأربعينيات من عمره إلى آخره، بصدر عريض بشكل غير متناسب وذراعان سميكتان، ويحمل قوسًا أرجوانيًا.
سأل: “يجب أن تكون قادرًا على إجابتي الآن، أليس كذلك؟ هل اختفاء قافلة تاجر التنين الأبيض له علاقة بالمجموعة التي تنتمي إليها؟”
“كيوك!” صاح الرجل في منتصف العمر، مذعورًا. لقد اعتاد على قتل أهدافه عن بعد، وكان عدد الأشخاص الذين ماتوا بهذه الطريقة على يديه تجاوز الألف بسهولة. من بين كل تلك الأهداف، لم يعثر عليه أحد وفضح موقعه على هذا النحو.
كان يستخدم خطوات التيار المتدفق* [٢] التي كان قد علمها لسيو مو-سانغ منذ فترة طويلة، ولكن على مر السنين، قام بتعديل وتحسين فن القتال ليناسب نفسه بشكل أفضل. [*] عذرا، لكني لا اتذكر كيفية ترجمتي لهذا الفن قبلاً.]
من أين أتى هذا الوحش…
لقد طار هذا السهم بسرعة أكبر من سرعة الصوت. لولا إدراكه الشامل، لكان قد تم القبض عليه على حين غرة ومات في لحظة.
حدد جين مو-وون موقعه بنبض قلب واتجه نحوه دون أي تردد. على الرغم من أنه لم يستطع معرفة ما إذا كان الشاب واثقًا أو متهورًا، إلا أنه كان هناك شيء واحد يفهمه على وجه اليقين: هذا الرجل كان خطيرًا بجنون!
تانغ! تانغ!
سلاش!
“هوو…”
حلقت نحوه شفرة سوداء مغطاة بالطاقة الملعونة.
“لن تحصل مني على أكثر من إجابة واحدة.”
“اللعنة!”
تانغ! تانغ!
رفع الرامي بسرعة قوسه الأرجواني لصد هجوم جين مو-وون حيث صرخت غرائزه في وجهه بأنه من المستحيل عليه المراوغة.
ضرب جين مو-وون جميع الأسهم بعيدًا باستخدام زهرة الثلج، لكن يده كانت الآن مخدرة من الارتداد. أياً كان هذا القناص، فقد كان على الأقل ماهرين مثل “رامي الشفق الحديدي” دام جين-هونغ، الرامي الرئيسي في اللواء الحديدي.
كلانج!
دار جين مو-وون فجأة وانطلق في خط مستقيم نحو جزء من الغابة به نباتات كثيفة بشكل غير عادي.
في اللحظة التي اشتبك فيها السلاحان، أُرسل رامي السهام وهو يطير للخلف، وكاد قوسه الأرجواني يُكسر إلى النصف.
“اللعنة!”
“كوهوك!” تدفق الدم من فم رامي السهام وهو يسعل. تضررت أمعاؤه بشدة من جراء الاصطدام. ومع ذلك، كان لديه حدس أن جين مو-وون لن يكف بعد.
بشششش…
لن أكون قادرًا على منع الهجوم التالي. في هذه الحالة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي اشتبك فيها السلاحان، أُرسل رامي السهام وهو يطير للخلف، وكاد قوسه الأرجواني يُكسر إلى النصف.
ومض ضوء شرير في عيون رامي السهام.
إنه سيــــفا.
سبررررت!
بلوب!
طعن جين مو-وون رامي السهام في كتفه، وجعل الدم يتطاير في كل مكان. لم يكن ينوي قتل رامي السهام، وإنما إخضاعه واستجوابه.
على الجانب الآخر من نام غوون-وي، هدأ جين مو-وون تنفسه ببطء، ووجهه يحترق من الإجهاد.
ومع ذلك، ولدهشته، تجاهل رامي السهام الإصابة، ونشر ذراعيه على نطاق واسع، وعانق جين مو-وون.
“هلا نموت معا؟ ها ها ها ها!” همس الرامي في أذن جين مو-وون.
بينما الجميع يشاهدون بأنفاس خافتة، انزلقت القطرة القرمزية الساطعة دون احتكاك أسفل الشفرة السوداء كالفحم دون ترك أي آثار، مثل سقوط قطرات المطر على ورقة لوتس. [١]
ركضت قشعريرة في العمود الفقري لجين مو-وون من صوت الرجل في منتصف العمر البارد. حذرته غرائزه من خطر وشيك. عبس وحاول أن يصارع نفسه متحررًا من قبضة رامي السهام الحديدية، لكن تلك الأذرع السميكة ربطته بإحكام مثل السلاسل المعدنية.
ركضت قشعريرة في العمود الفقري لجين مو-وون من صوت الرجل في منتصف العمر البارد. حذرته غرائزه من خطر وشيك. عبس وحاول أن يصارع نفسه متحررًا من قبضة رامي السهام الحديدية، لكن تلك الأذرع السميكة ربطته بإحكام مثل السلاسل المعدنية.
بشششش…
“كوهوك!” تدفق الدم من فم رامي السهام وهو يسعل. تضررت أمعاؤه بشدة من جراء الاصطدام. ومع ذلك، كان لديه حدس أن جين مو-وون لن يكف بعد.
فجأة، تصاعد دخان أخضر من جسد رامي السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة توقفت القطرة عند حافة النصل وكأنها مترددة بشأن سقوطها أم لا. شد المتفرجون قبضاتهم دون وعي منهم في حالة تخوف.
هذا هو…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُترك للرامي أي خيار سوى محاولة إبطاء سرعة جين مو-وون بإطلاق السهام دون توقف.
حبس جين مو-وون أنفاسه، وجمع التشي، وأطلقه على رامي السهام، مما تسبب في ارتخاء ذراعي الرجل للحظة. ثم انتهز الفرصة على الفور ليهرب من قبضة الرجل ويقفز بعيدًا عنه.
بلوب!
عندما ابتلع الدخان الأخضر رامي السهام بسرعة، بدأ جسد الرجل يذوب مثل شمع الشمع. مع أنفاسه الأخيرة، تحدث بصوت مثل لعنة مشؤومة: “بما أنك عرقلت طريق عملنا، فاعلم أنك ستموت بالتأكيد موتًا مؤلمًا. كوهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، أراد بشدة اكتشاف الهوية الحقيقية لنام غوون-وي واسم المجموعة التي ينتمي إليها. إن لديه شعور بأن هؤلاء الناس قد نصبوا كمينًا للتجار عن قصد لتوجيه أعين طائفة قبضة الطاغية وكذلك الجانغهو في مقاطعة يونان، وإن كان هذا صحيحًا بالفعل، فيجب أن يكونوا واثقين من تكوين أعداء لكل أفراد مجتمع الموريم.
“من أنت بحق الجحيم؟”
إنه سيــــفا.
”هوهو! هذه مجرد البداية… قريباً، سيكون العالم كله… ” تلاشى صوت رامي السهام. لقد مات.
سارع مرتزقة اللواء الحديدي ومرافقي التنين الأبيض على الفور للابتعاد عن الدخان، لكن تحذير يونغ مو-سونغ لا يزال متأخراً بالنسبة لأولئك الذين كانوا على مقربة منه.
حدق جين مو-وون بشدة في كتلة اللحم الذائبة، والتي استمرت في الغليان حتى تحولت إلى سائل وتسربت إلى الأرض. بعد فترة وجيزة، اختفى الدخان الأخضر مع الجثة.
بعد أن نجا من الأزمة، قام مرافقوا التنين الأبيض الناجيين بالتنفس براحة. على الرغم من أن مرتزقة اللواء الحديدي لم يخفضو تركيزهم تمامًا مثل المرافقين، إلا أنهم في الحقيقة شعروا بنفس الشعور.
تنهد: “ها… في النهاية، لم أتمكن من معرفة أي شيء.”
عندما ابتلع الضباب السام المحاربين، خدشوا حناجرهم، وهم يصرخون من الألم حتى اللحظة التي فقدوا فيها وعيهم.
الهوامش:
انطلق اسم منظمة معينة إلى ذهنه على الفور، فأمسى قلبه ينبض بشدة.
- مثل قطرات المطر المتساقطة على ورقة لوتس: من الناحية الفنية، فإن الترجمة “كارهة للماء” هي الترجمة الأكثر دقة، لكن المصطلحات العلمية تبدو في غير محلها تمامًا في رواية موريم…
- انظر الفصل 47.
[هاااااه، الترجمة متعبة.]
“هوو…”
ركضت قشعريرة في العمود الفقري لجين مو-وون من صوت الرجل في منتصف العمر البارد. حذرته غرائزه من خطر وشيك. عبس وحاول أن يصارع نفسه متحررًا من قبضة رامي السهام الحديدية، لكن تلك الأذرع السميكة ربطته بإحكام مثل السلاسل المعدنية.
إن القوة الكامنة وراء كل سهم قوية جدًا لدرجة أنها أرسلت قشعريرة أسفل عموده الفقري، تاركة جين مو-وون بلا خيار سوى مراوغة الأسهم وهو يندفع للأمام بدلاً من مجرد صدهم وضربهم جانبًا.
سبررررت!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
