الشيء الذي يجب على الإنسان الا يتخلي عنه أبداً [3]
الفصل 60: الشيء الذي يجب على الإنسان الا يتخلي عنه أبداً [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الهيونغ الخاص بهذا الصبي. الآن بعد أن عرفت من أنا، هل ما زلت تصر على أنه ليس لي الحق في التدخل؟”، رد جين مو-وون بصراحة.
أراد كواك مون-جونغ التحدث، لكن الصوت الوحيد الذي خرج من فمه كان شهقة مؤلمة من الهواء. ضم شفتيه في عذاب.
سخر مو-هاي: “أي نوع من الخدع هي هذه… ”
رفع مو-هاي شفرة الخيزران عالياً، قائلاً: “بسبب تدخلك المتكبر والوقح، عليك أن تدفع الثمن مع زوج الأب وابنته هذا!”
شاهد سيول-غونغ والطاوي الآخر التفاعل بين مو-هاي وكواك مون-جونغ بفرحة ملتوية. كما توقعوا، لم يتردد مو-هاي في توجيه سيفه للأسفل على كواك مون-جونغ.
جفل مو-هاي. لم تكن نظرة جين مو-وون خارقة ولا شريرة، ولم يشعر بأي نية قاتلة وراء تلك النظرة. ومع ذلك، فقد حيرته حقيقة أنه ببساطة لا يستطيع أن ينظر إلى عيون الشاب.
أغمض كواك مون-جونغ عينيه. رن صفير نصل يشق الهواء في أذنيه. ومع ذلك، فإن الألم الذي كان يتوقعه… لم يأتِ أبدًا.
ومضت عيون جين مو-وون بضوء بارد كما قال: “هناك قول مأثور: الشاب يهتم بنفسه فقط؛ الوالد يهتم بأطفاله فقط؛ التاجر يهتم بأرباحه فقط؛ الطاوي يهتم بخلاص البشرية فقط. مما يمكنني رؤيته، يجب أن يكون السطر الأخير من هذا القول خاطئًا”
ارتطام!
بالنسبة إلى مو-هاي، كان شفرة الخيزران سيفًا مشهورًا ومثاليًا، لكن في عيون حداد جين مو-وون، كان مغطى بالعيوب.
“تبا!”
راقب مو-وول بدهشة سيفه أيضًا محطمًا، وتناثر قطعًا من المعدن في كل مكان.
في صرخة مو-هاي المفاجئة، فتح كواك مون-جونغ عينيه ببطء وحذر. أعاق ظهر الرجل العريض رؤيته.
غيّر كواك مون-جونغ نظره قليلاً، وإلى صدمته المطلقة ورعبه، قام جين مو-وون بتثبيت شفرة خيزران مو-هاي بين سبابته واصبعه الأوسط. لم يستطع رؤية النصل بوضوح من موقعه، لكنه كان بإمكانه على الأقل معرفة أن جميع أصابع جين مو-وون لا تزال سليمة.
“هيونغ؟”
بام! بانغ! يصطدم!
اتسعت عيون كواك مون-جونغ، كما لو كانت ستخرج من مآخذها. الرجل الذي يرتدي معطفًا أحمر وبنيًا، ويده اليسرى موضوعة خلف ظهره ويمسك بزهرة الثلج، يمكن أن يكون جين مو-وون فقط.
غيّر كواك مون-جونغ نظره قليلاً، وإلى صدمته المطلقة ورعبه، قام جين مو-وون بتثبيت شفرة خيزران مو-هاي بين سبابته واصبعه الأوسط. لم يستطع رؤية النصل بوضوح من موقعه، لكنه كان بإمكانه على الأقل معرفة أن جميع أصابع جين مو-وون لا تزال سليمة.
غيّر كواك مون-جونغ نظره قليلاً، وإلى صدمته المطلقة ورعبه، قام جين مو-وون بتثبيت شفرة خيزران مو-هاي بين سبابته واصبعه الأوسط. لم يستطع رؤية النصل بوضوح من موقعه، لكنه كان بإمكانه على الأقل معرفة أن جميع أصابع جين مو-وون لا تزال سليمة.
جلجل!
على العكس من ذلك، كانت النظرة على وجه مو-هاي مليئة بالارتباك. لم يفكر الطاوي أبدًا في أن سيفه سيتم حظره، خاصة في الوقت الحالي.
تعثر مو-وول، وتعلق ذراع مو-هاي الأيمن بجانبه، وكتفه اصبح أحمر ومتورم. خلال إحدى الاشتباكات مع جين مو-وون، أصيبت ذراعه اليمنى بخلع في الكتف.
أوقف نصل بيديه العاريتين !؟
ظهرت شقوق على جزء النصل الذي لمسه جين مو-وون للتو. اختفت الابتسامة على وجهه.
لقد سمع عن أشخاص يؤدون مثل هذه الأعمال البطولية من قبل، لكنها كانت نادرة بالتأكيد وتطلبت الكثير من التدريب. الأهم من ذلك، أنه لا يمكن للمرء أن يفعل شيئًا كهذا إلا إذا كان أقوى أو على الأقل مساوياً لخصمه في القوة.
فجأة، توقف جين مو-وون في مساره. دون أن يرفع عينيه عن الطاويين العجوزين، مد يده من ورائه واستل سيفًا.
لم يقم مو-هاي بحقن أي تشي في نصله، لكنه كان لا يزال سلاحًا مائلًا من خبير فنون القتال. كانت حقيقة أن الرجل الذي أمامه قد منعه بإصبعين فقط دليلًا قاطعًا على أنه لم يكن ضعيفًا.
قام مو-هاي بحقن تشي في سيفه، بقصد قطع أصابع جين مو-وون. ردا على ذلك، تألق شفرة الخيزران بضوء حاد.
سحب مو-هاي سيفه ونظر إلى جين مو-وون، قائلاً: “من أنت؟ هل تفعل هذا على الرغم من معرفتي بأني تلميذ لطائفة كونغتونغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقي ملعون! سوف أقطع أصابعك!
“أنا الهيونغ الخاص بهذا الصبي. الآن بعد أن عرفت من أنا، هل ما زلت تصر على أنه ليس لي الحق في التدخل؟”، رد جين مو-وون بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الطريقة التي يفترض أن يتصرف بها الشخص الذي يطلب الرحمة؟”
ارتعش وجه مو-هاي. قال: “ها! استلمتها الان. يجب أن يكون السبب في كون هذا الصبي مغرورًا هو أنك، أيها السيد الخفي، تحميه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق مو-هاي ومو-وول نحو جين مو-وون. استخدم مو-هاي، الذي تم كسر سيفه، قبضة مطاردة السحابة، بينما قام مو-هاي بأرجحة نصله. تحرك الطاويان في انسجام تام، وكان من الواضح أنهما غالبًا ما يتدربان معًا.
لقد أساء مو-هاي فهم الموقف، لكن جين مو-وون لم يكن على وشك أن يشرح له الأمر. كانت سلامة كواك مون-جونغ أكثر أهمية بكثير مما اعتقده هذا الطاوي.
سووش!
“يجب أن تكون قادرًا على مسامحة هذا الطفل الآن، أليس كذلك؟ أنا متأكد من أنه تعلم الدرس بعد التجربة المروعة التي مر بها اليوم”
“ماذا …؟”
“ماذا؟ هل تقول أنه يجب السماح له بالفرار دون عقاب؟ هذا ليس طريقة الجانغهو! إذا تركت هذا يمضي اليوم، فلن تنتهي دورة الانتقام أبدًا”. عبس مو-هاي.
عند رؤية ذلك، لم يستطع إيم جين-يوب إلا أن يصرخ: “يبدو الأمر كما لو أنه يرقص في مهب الريح”
تنهد جين مو-وون. كان هنا نرجسيًا غارق في حزنه وغضبه، لكنه كان عاجزًا تمامًا عن التعاطف مع آلام الآخرين. هذا النوع من الأشخاص المتمركزين حول الذات لن ينسى أبدًا ضغينة، مهما كانت بسيطة. بدلاً من ذلك، كانوا يقضمون حقدهم مرارًا وتكرارًا، مما يغذي استيائهم. بالتفكير في الأمر، حدث صراع اليوم لنفس السبب.
لقد سمع عن أشخاص يؤدون مثل هذه الأعمال البطولية من قبل، لكنها كانت نادرة بالتأكيد وتطلبت الكثير من التدريب. الأهم من ذلك، أنه لا يمكن للمرء أن يفعل شيئًا كهذا إلا إذا كان أقوى أو على الأقل مساوياً لخصمه في القوة.
سأل مو-هاي: “من أي طائفة أنت؟ أم أنك لا تملك حتى الشجاعة لإعلان انتماءاتك؟”
“اللعنة!”
“لا أفهم لماذا يجب أن أجيب على هذا السؤال”
شاهد سيول-غونغ والطاوي الآخر التفاعل بين مو-هاي وكواك مون-جونغ بفرحة ملتوية. كما توقعوا، لم يتردد مو-هاي في توجيه سيفه للأسفل على كواك مون-جونغ.
”باه! وصلت الأمور بالفعل إلى هذه النقطة، وما زلت تحاول إخفاء هويتك؟ يالها من مزحة. ألا تنظر باستخفاف لطائفة كونغتونغ كثيرًا؟”
”باه! وصلت الأمور بالفعل إلى هذه النقطة، وما زلت تحاول إخفاء هويتك؟ يالها من مزحة. ألا تنظر باستخفاف لطائفة كونغتونغ كثيرًا؟”
“هذا ليس له علاقة بطائفة كونغتونغ. هذه قضية شخصية بيني وبينك”
سرعان ما أخذ جين مو-وون خطوة إلى الوراء. قطع نصل مو-وول فوق رأسه، فقط بشعرة. مثل مو-هاي، كان مو-وول يهدف أيضًا إلى حياته.
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا!”
“هل أنا مخطئ؟”، نظر جين مو-وون مباشرة في عيني مو-هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، كانت النظرة على وجه مو-هاي مليئة بالارتباك. لم يفكر الطاوي أبدًا في أن سيفه سيتم حظره، خاصة في الوقت الحالي.
جفل مو-هاي. لم تكن نظرة جين مو-وون خارقة ولا شريرة، ولم يشعر بأي نية قاتلة وراء تلك النظرة. ومع ذلك، فقد حيرته حقيقة أنه ببساطة لا يستطيع أن ينظر إلى عيون الشاب.
تحطمت شفرة الخيزران، وتشتت شظايا النصل في كل اتجاه. تم قطع وجه مو-هاي بإحدى الشظايا، لكنه لم يشعر بأي ألم. لم يستطع.
“هل تجرؤ على تهديدي؟ أنا، مو-هاي من كونغتونغ؟”. هدر.
تشقق … تشقق …
“أنا لا أهددك. أناشدك أن تغفر لطفل. إذن، ما هي إجابتك؟”
“أنا لا أهددك. أناشدك أن تغفر لطفل. إذن، ما هي إجابتك؟”
“هل هذه هي الطريقة التي يفترض أن يتصرف بها الشخص الذي يطلب الرحمة؟”
جفل مو-هاي. لم تكن نظرة جين مو-وون خارقة ولا شريرة، ولم يشعر بأي نية قاتلة وراء تلك النظرة. ومع ذلك، فقد حيرته حقيقة أنه ببساطة لا يستطيع أن ينظر إلى عيون الشاب.
“أوه؟ ثم… كيف يفترض بي أن أتصرف؟”
“لا أفهم لماذا يجب أن أجيب على هذا السؤال”
“اقطع أحد ذراعي ذلك الطفل. افعل ذلك، وسأنسى كل ما فعله اليوم”
لمعت عيون مو-هاي بعدم تصديق. لم يكن يعرف حتى متى أو كيف هاجمه جين مو-وون.
استدار مو-هاي نحو كواك مون-جونغ. ما زال لم يغفر للطفل، وربما لن يغفر له بعد عشر سنوات.
“لا أفهم لماذا يجب أن أجيب على هذا السؤال”
هز جين مو-وون رأسه قائلاً: “أنا أرفض. إذا فعل الجميع أشياء مثلك، أيها الطاوي، فلن يتبقى لأي شخص في هذا العالم أي أذرع”
أطلق شفرة الخيزران من مو-هاي تجاه حلق جين مو-وون.
“هل تستفزني عن قصد؟ لأنك نجحت! موت!”، هدر مو-هاي، وأطلق العنان لإحدى التقنيات النهائية لطائفة كونغتونغ: “سيف يانغ الأصغر”.
سووش!
أطلق شفرة الخيزران من مو-هاي تجاه حلق جين مو-وون.
“أوه؟ ثم… كيف يفترض بي أن أتصرف؟”
يا له من أسلوب قتل لا يرحم. رغم أن هذا الرجل طاوي، إلا أنه يأرجح نصله بلا رحمة.
قام جين مو-وون بلف النصل في قبضته.
اختفت العاطفة في عيون جين مو-وون، وحل محلها هدوء غريب. رفع سبابته اليمنى وأصابعه الوسطى، مقلدًا سيفًا، وسرعان ما طعن نصل مو-هاي.
“أأهه!”
ضحك مو-هاي: “همف! هل تعتقد حقًا أنني سأسمح لك بإيقاف نصلتي بيديك العاريتين مرة أخرى !؟”
كان يحدق بهدوء في مقبض السيف في يده. لم يكن هناك نصل.
قام مو-هاي بحقن تشي في سيفه، بقصد قطع أصابع جين مو-وون. ردا على ذلك، تألق شفرة الخيزران بضوء حاد.
الهوامش:
“هيونغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تستفزني عن قصد؟ لأنك نجحت! موت!”، هدر مو-هاي، وأطلق العنان لإحدى التقنيات النهائية لطائفة كونغتونغ: “سيف يانغ الأصغر”.
“يا…؟”
سرعان ما غرق صوت كسر ذراع سيوب-غونغ الأيمن من خلال صراخه المثقوب.
صرخ كواك مون-جونغ وإيم جين-يوب محذرين. في عيونهم، بدت أصابع جين مو-وون وكأنها على وشك القطع.
تحطمت شفرة الخيزران، وتشتت شظايا النصل في كل اتجاه. تم قطع وجه مو-هاي بإحدى الشظايا، لكنه لم يشعر بأي ألم. لم يستطع.
ومع ذلك، في اللحظة التي لامست أصابع جين مو-هاي سيف مو-هاي، حدث شيء غريب. اخترقت نقطة السيف مباشرة من خلال صورة لاحقة لأصابعه، والتي اصطدمت برفق بمنتصف النصل.
“هذا ليس له علاقة بطائفة كونغتونغ. هذه قضية شخصية بيني وبينك”
سخر مو-هاي: “أي نوع من الخدع هي هذه… ”
“الأخ الأكبر!”، صرخ الطاوي الآخر في منتصف العمر، واسمه مو-وول. لم يكن يتوقع خسارة مو-هاي، ولم يتمكن من الرد في الوقت المناسب.
كسر!
بام! بانغ! يصطدم!
ظهرت شقوق على جزء النصل الذي لمسه جين مو-وون للتو. اختفت الابتسامة على وجهه.
بام! بانغ! يصطدم!
“ماذا …؟”
“لا أفهم لماذا يجب أن أجيب على هذا السؤال”
فرقعة، ينفجر!
كانت شفرة الخيزران رمزًا لأحد تلاميذ طائفة كونغتونغ. بالنسبة إلى مو-هاي، الذي كان يقدر سمعته أكثر من أي شيء آخر، كان ذلك ثمينًا مثل حياته.
تحطمت شفرة الخيزران، وتشتت شظايا النصل في كل اتجاه. تم قطع وجه مو-هاي بإحدى الشظايا، لكنه لم يشعر بأي ألم. لم يستطع.
فجأة، توقف جين مو-وون في مساره. دون أن يرفع عينيه عن الطاويين العجوزين، مد يده من ورائه واستل سيفًا.
كان يحدق بهدوء في مقبض السيف في يده. لم يكن هناك نصل.
اصطدم السيف بالإصبع.
“ش-شفرة الخيزران… ”
“الأخ الأكبر!”، صرخ الطاوي الآخر في منتصف العمر، واسمه مو-وول. لم يكن يتوقع خسارة مو-هاي، ولم يتمكن من الرد في الوقت المناسب.
كانت شفرة الخيزران رمزًا لأحد تلاميذ طائفة كونغتونغ. بالنسبة إلى مو-هاي، الذي كان يقدر سمعته أكثر من أي شيء آخر، كان ذلك ثمينًا مثل حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هي الطريقة التي يفترض أن يتصرف بها الشخص الذي يطلب الرحمة؟”
لقد تحطمت شفرة الخيزران تلك بعد أن وخزتها أصابع جين مو-وون العارية. شعر مو-هاي وكأنه العالم لأنه كان يعلم أنه ينهار من حوله.
تحطمت شفرة الخيزران، وتشتت شظايا النصل في كل اتجاه. تم قطع وجه مو-هاي بإحدى الشظايا، لكنه لم يشعر بأي ألم. لم يستطع.
في الحقيقة، لم يكن جين مو-وون قد طعن السيف فحسب، بل استخدم إصبع تحطيم السلاح، وهي تقنية ابتكرها بشكل عشوائي منذ سنوات بينما فشل مرارًا وتكرارًا في صناعة السيوف. [1]
“هل أنا مخطئ؟”، نظر جين مو-وون مباشرة في عيني مو-هاي.
بالنسبة إلى مو-هاي، كان شفرة الخيزران سيفًا مشهورًا ومثاليًا، لكن في عيون حداد جين مو-وون، كان مغطى بالعيوب.
جفل مو-هاي. لم تكن نظرة جين مو-وون خارقة ولا شريرة، ولم يشعر بأي نية قاتلة وراء تلك النظرة. ومع ذلك، فقد حيرته حقيقة أنه ببساطة لا يستطيع أن ينظر إلى عيون الشاب.
“الأخ الأكبر!”، صرخ الطاوي الآخر في منتصف العمر، واسمه مو-وول. لم يكن يتوقع خسارة مو-هاي، ولم يتمكن من الرد في الوقت المناسب.
“ماذا؟ هل تقول أنه يجب السماح له بالفرار دون عقاب؟ هذا ليس طريقة الجانغهو! إذا تركت هذا يمضي اليوم، فلن تنتهي دورة الانتقام أبدًا”. عبس مو-هاي.
شي!
اصطدم السيف بالإصبع.
سرعان ما سحب شفرة الخيزران الخاصة به ووجهها نحو جين مو-وون بكل قوته. لقد رأى ما حدث لمو-هاي بعد التقليل من تقدير جين مو-وون، ولم يكن على وشك ارتكاب نفس الخطأ.
كما لو أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق، لم يستل جين مو-وون سيفه أبدًا. لقد رفع إصبعه ببساطة واستهدف سيف مو-وول. على الرغم من أن مو-وول قد رأى بالفعل ما حدث لنصل مو-هاي، إلا أنه لم يعتقد أن جين مو-وون سيحظى بمثل هذا الحظ السعيد مرة أخرى.
سرعان ما أخذ جين مو-وون خطوة إلى الوراء. قطع نصل مو-وول فوق رأسه، فقط بشعرة. مثل مو-هاي، كان مو-وول يهدف أيضًا إلى حياته.
يا له من أسلوب قتل لا يرحم. رغم أن هذا الرجل طاوي، إلا أنه يأرجح نصله بلا رحمة.
ومضت عيون جين مو-وون بضوء بارد كما قال: “هناك قول مأثور: الشاب يهتم بنفسه فقط؛ الوالد يهتم بأطفاله فقط؛ التاجر يهتم بأرباحه فقط؛ الطاوي يهتم بخلاص البشرية فقط. مما يمكنني رؤيته، يجب أن يكون السطر الأخير من هذا القول خاطئًا”
“… إيه؟”
تردد صدى صوت جين مو-وون في جميع أنحاء النزل، مما تسبب في تحول وجوه مو-هاي ومو-وول إلى اللون الأحمر في حالة من الغضب والإحراج. في جملة واحدة، أنكر جين مو-وون سبب وجودهم.
بام! بانغ! يصطدم!
“اخرس، أيها الوغد!”
قام مو-هاي بحقن تشي في سيفه، بقصد قطع أصابع جين مو-وون. ردا على ذلك، تألق شفرة الخيزران بضوء حاد.
انطلق مو-هاي ومو-وول نحو جين مو-وون. استخدم مو-هاي، الذي تم كسر سيفه، قبضة مطاردة السحابة، بينما قام مو-هاي بأرجحة نصله. تحرك الطاويان في انسجام تام، وكان من الواضح أنهما غالبًا ما يتدربان معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحطمت شفرة الخيزران تلك بعد أن وخزتها أصابع جين مو-وون العارية. شعر مو-هاي وكأنه العالم لأنه كان يعلم أنه ينهار من حوله.
ووش! سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في اللحظة التي لامست أصابع جين مو-هاي سيف مو-هاي، حدث شيء غريب. اخترقت نقطة السيف مباشرة من خلال صورة لاحقة لأصابعه، والتي اصطدمت برفق بمنتصف النصل.
اجتاحت عاصفة عملاقة من الداخل بالكامل للنزل بفعل الرياح من قبضة مو-هاي وسيف مو-وول، مما أدى إلى تحطيم جميع الأثاث. داخل تلك العاصفة البرية، تحرك جين مو-وون بحرية ورشاقة. عندما يهاجم الطاويان، كان يتراجع إلى الوراء، وكلما تراجعوا، كان يغلق المسافة ويضرب.
هز جين مو-وون رأسه قائلاً: “أنا أرفض. إذا فعل الجميع أشياء مثلك، أيها الطاوي، فلن يتبقى لأي شخص في هذا العالم أي أذرع”
عند رؤية ذلك، لم يستطع إيم جين-يوب إلا أن يصرخ: “يبدو الأمر كما لو أنه يرقص في مهب الريح”
ارتطام!
كما لو أنه لم يشعر بالتهديد على الإطلاق، لم يستل جين مو-وون سيفه أبدًا. لقد رفع إصبعه ببساطة واستهدف سيف مو-وول. على الرغم من أن مو-وول قد رأى بالفعل ما حدث لنصل مو-هاي، إلا أنه لم يعتقد أن جين مو-وون سيحظى بمثل هذا الحظ السعيد مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شقي ملعون! سوف أقطع أصابعك!
شقي ملعون! سوف أقطع أصابعك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في اللحظة التي لامست أصابع جين مو-هاي سيف مو-هاي، حدث شيء غريب. اخترقت نقطة السيف مباشرة من خلال صورة لاحقة لأصابعه، والتي اصطدمت برفق بمنتصف النصل.
بدلاً من أن يكون حذرًا، كان مو-وول سعيدًا. سكب تشي في سيفه وأرجحه في جين مو-وون.
أوقف نصل بيديه العاريتين !؟
جلجل!
“ش-شفرة الخيزران… ”
اصطدم السيف بالإصبع.
كسر!
تشقق … تشقق …
الفصل 60: الشيء الذي يجب على الإنسان الا يتخلي عنه أبداً [3]
كلانج!
سووش!
راقب مو-وول بدهشة سيفه أيضًا محطمًا، وتناثر قطعًا من المعدن في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد جين مو-وون. كان هنا نرجسيًا غارق في حزنه وغضبه، لكنه كان عاجزًا تمامًا عن التعاطف مع آلام الآخرين. هذا النوع من الأشخاص المتمركزين حول الذات لن ينسى أبدًا ضغينة، مهما كانت بسيطة. بدلاً من ذلك، كانوا يقضمون حقدهم مرارًا وتكرارًا، مما يغذي استيائهم. بالتفكير في الأمر، حدث صراع اليوم لنفس السبب.
“… إيه؟”
“اللعنة!”
بدا وجه مو-وول وكأنه قد تم جره عبر الوحل. كان يعتقد سابقًا أن “السحب في الوحل” كان مجرد تعبير مجرد، لكنه كان مخطئًا، لأنه في الوقت الحالي، شعر وكأنه قد جر حرفياً عبر الوحل. [2]
بالنسبة إلى مو-هاي، كان شفرة الخيزران سيفًا مشهورًا ومثاليًا، لكن في عيون حداد جين مو-وون، كان مغطى بالعيوب.
بام! بانغ! يصطدم!
هاجم جين مو-وون سيول غونغ بنظرة جليدية، قائلاً: “يا فتى، أنت جبان. إذا أصبح شخص مثلك قائد الطائفة التالية، فمن المؤكد أن طائفة كونغتونغ محكوم عليها بالفشل”
الآن بعد أن تم كسر أسلحتهم، لم يكن أمام كلا الطاويين خيار سوى استخدام قبضتيهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الهيونغ الخاص بهذا الصبي. الآن بعد أن عرفت من أنا، هل ما زلت تصر على أنه ليس لي الحق في التدخل؟”، رد جين مو-وون بصراحة.
“اللعنة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما سحب شفرة الخيزران الخاصة به ووجهها نحو جين مو-وون بكل قوته. لقد رأى ما حدث لمو-هاي بعد التقليل من تقدير جين مو-وون، ولم يكن على وشك ارتكاب نفس الخطأ.
تعثر مو-وول، وتعلق ذراع مو-هاي الأيمن بجانبه، وكتفه اصبح أحمر ومتورم. خلال إحدى الاشتباكات مع جين مو-وون، أصيبت ذراعه اليمنى بخلع في الكتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تحطمت شفرة الخيزران تلك بعد أن وخزتها أصابع جين مو-وون العارية. شعر مو-هاي وكأنه العالم لأنه كان يعلم أنه ينهار من حوله.
لمعت عيون مو-هاي بعدم تصديق. لم يكن يعرف حتى متى أو كيف هاجمه جين مو-وون.
سأل مو-هاي: “من أي طائفة أنت؟ أم أنك لا تملك حتى الشجاعة لإعلان انتماءاتك؟”
فجأة، توقف جين مو-وون في مساره. دون أن يرفع عينيه عن الطاويين العجوزين، مد يده من ورائه واستل سيفًا.
ظهرت شقوق على جزء النصل الذي لمسه جين مو-وون للتو. اختفت الابتسامة على وجهه.
“هاه!؟”، صرخ سيول-غونغ، الذي حاول التسلل إلى جين مو-وون بينما كان مشتتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق مو-هاي ومو-وول نحو جين مو-وون. استخدم مو-هاي، الذي تم كسر سيفه، قبضة مطاردة السحابة، بينما قام مو-هاي بأرجحة نصله. تحرك الطاويان في انسجام تام، وكان من الواضح أنهما غالبًا ما يتدربان معًا.
مع تقدم القتال، أدرك سيول-غونغ تدريجيًا أن شقيقيه الكبيرين لا يملكان أي فرصة للفوز ضد جين مو-وون. على الأقل، ليس إذا تمسكوا بالطرق العادية. وهكذا، كان يعتقد أن شن هجوم تسلل على جين مو-وون.
سحب مو-هاي سيفه ونظر إلى جين مو-وون، قائلاً: “من أنت؟ هل تفعل هذا على الرغم من معرفتي بأني تلميذ لطائفة كونغتونغ؟”
لسوء حظه، على الرغم من ذلك، اكتشف الإدراك الشامل الخاص يجين مو-وون وجوده قبل أن يتمكن من إحداث أي ضرر.
لم يقم مو-هاي بحقن أي تشي في نصله، لكنه كان لا يزال سلاحًا مائلًا من خبير فنون القتال. كانت حقيقة أن الرجل الذي أمامه قد منعه بإصبعين فقط دليلًا قاطعًا على أنه لم يكن ضعيفًا.
هاجم جين مو-وون سيول غونغ بنظرة جليدية، قائلاً: “يا فتى، أنت جبان. إذا أصبح شخص مثلك قائد الطائفة التالية، فمن المؤكد أن طائفة كونغتونغ محكوم عليها بالفشل”
سووش!
قام جين مو-وون بلف النصل في قبضته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن تم كسر أسلحتهم، لم يكن أمام كلا الطاويين خيار سوى استخدام قبضتيهما.
كا-كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق مو-هاي ومو-وول نحو جين مو-وون. استخدم مو-هاي، الذي تم كسر سيفه، قبضة مطاردة السحابة، بينما قام مو-هاي بأرجحة نصله. تحرك الطاويان في انسجام تام، وكان من الواضح أنهما غالبًا ما يتدربان معًا.
“أأهه!”
شاهد سيول-غونغ والطاوي الآخر التفاعل بين مو-هاي وكواك مون-جونغ بفرحة ملتوية. كما توقعوا، لم يتردد مو-هاي في توجيه سيفه للأسفل على كواك مون-جونغ.
سرعان ما غرق صوت كسر ذراع سيوب-غونغ الأيمن من خلال صراخه المثقوب.
أراد كواك مون-جونغ التحدث، لكن الصوت الوحيد الذي خرج من فمه كان شهقة مؤلمة من الهواء. ضم شفتيه في عذاب.
الهوامش:
الهوامش:
- إصبع تحطيم السلاح (碎 兵 指): انظر الفصل 16.
- في حال كنت تتساءل، نعم، هذا هو التلاعب بالألفاظ. إنها ليست ترجمة حرفية، لأنني إذا فعلت ذلك، فلن يفهم أي شخص أي شيء، لكن المعنى العام قريب بما فيه الكفاية (يتحول الوجه إلى اللون الأصفر الطيني لأن الأمور سارت بشكل سيء، يليها تحول وجهه إلى اللون الأصفر بالفعل).
ترجمة : الخال ابوحِميد
رفع مو-هاي شفرة الخيزران عالياً، قائلاً: “بسبب تدخلك المتكبر والوقح، عليك أن تدفع الثمن مع زوج الأب وابنته هذا!”
تردد صدى صوت جين مو-وون في جميع أنحاء النزل، مما تسبب في تحول وجوه مو-هاي ومو-وول إلى اللون الأحمر في حالة من الغضب والإحراج. في جملة واحدة، أنكر جين مو-وون سبب وجودهم.
ووش! سووش!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
