سماء فوق السماء [2]
سيو-مون هاي-ريونغ ضاقت عينيها.
الفصل 39: سماء فوق السماء [2]
“الوميض الإلهي.” [3]
بمجرد أن يتذوق الوحش دم البشر ، سيبدأ في افتراسهم. وبالمثل ، بعد أن يقتل المحارب بشرياً آخر للمرة الأولى ، سيستمر في قتل البشر.
بام!
على الرغم من وجود العديد من المحاربين في الجانغهو ، فما عدد الذين احتاجوا للقتال من أجل حياتهم من قبل؟
لقد كان رجلاً نجا من ساحات معارك لا حصر لها واكتسب خبرة منها. تراكمت الخبرة التي اكتسبها حتى بدأ أخيرًا في فهم الشكل التقريبي لفنه القتالي الفريد.
انتهى عصر المعارك حتى الموت مع صعود قمة السماء. لم تسمح فكرة النظام الجديد للسلام ببساطة بارتكاب جرائم قتل وإبادة جماعية لا معنى لها ، وسرعان ما تم القضاء على كل هذه الأعمال في مهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس تاي مو-كانغ. لم يسمع بمثل هذا الفن القتالي من قبل. لقد انتظر قليلاً ، لكن دام سو-تشون بدا غير مهتم على الإطلاق بالتوضيح أكثر.
من ناحية أخرى ، عاشت الذئاب الرمادية في الفوضى باستمرار على الحدود بين الحياة والموت. يوما بعد يوم ، ومهمة بعد مهمة ، تذوقت شفراتهم دماء عدد لا يحصى من البشر. عندما أصبحوا أكثر كفاءة في القتل ، تحسن أسلوبهم بسرعة فائقة.
على الرغم من وجود العديد من المحاربين في الجانغهو ، فما عدد الذين احتاجوا للقتال من أجل حياتهم من قبل؟
كانوا محاربين وُجدوا فقط لغرض القتل. لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصتهم فقط هي الوحشية – الطريقة التي ساروا بها ، إيقاع أنفاسهم ، النظرة في أعينهم – كل حركة من حركاتهم كانت تنضح نية القتل.
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
لقد حاوطوا مجموعة جين مو-وون ، وشددوا تطويقهم.
لقد جمع كل ما لديه من تشي للضربة النهائية. كان الضوء على جبهته أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
تصلبت عيون شيم وون-أوي. قال غاضبًا: “كيف يجرؤون!”
من ناحية أخرى ، عاشت الذئاب الرمادية في الفوضى باستمرار على الحدود بين الحياة والموت. يوما بعد يوم ، ومهمة بعد مهمة ، تذوقت شفراتهم دماء عدد لا يحصى من البشر. عندما أصبحوا أكثر كفاءة في القتل ، تحسن أسلوبهم بسرعة فائقة.
لم يهددني أحد مثل هذا من قبل. لم يجرؤ أحد على معاملتي بهذه الطريقة! ما الذي يفعله الكابتن موك في هذا الوقت …؟
اللعنة ، الآن أنا متحمس. أعتقد أنني سأضطر فقط إلى إظهار قوتي الحقيقية!
فجأة ، توقفت أفكار شيم وون-أوي. وبينما كان يبحث عن موك إيون-بيونغ ، لاحظ أخيرًا الجثة ملقاة على الأرض. نقر على لسانه غاضبًا ، ثم استدار ليواجه الحراس قائلاً: “تسك! يا لها من قطعة قمامة عديمة الفائدة. أوي ، ماذا تفعلون يا عديموا الفائدة؟ عجلوا واقضوا على هؤلاء المتسللين! ”
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
“نعم سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
اندفع الحراس على الفور لاعتراض الذئاب الفوضى الرمادية. ومع ذلك ، كانت التعبيرات على وجوههم قاتمة. الطريقة التي تعامل بها شيم وون-أوي معهم كانت مهينة. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على إظهار استيائهم علانية ، لأن لديهم مشاكل أكبر للتعامل معها في الوقت الحالي.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
كان معدل فوزه منخفضًا جدًا لدرجة أن لم يفكر به أحداً كثيرًا في الجانغهو. حتى المبارزات التي فاز بها تم تجاهلها ، حيث شعر الناس أنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام فيها.
“أوقفهم!”
تصلبت عيون شيم وون-أوي. قال غاضبًا: “كيف يجرؤون!”
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
ارتعدت شيم سو-آه من الصدمة والرعب. كانت كنز ثمين لجنة الحكم والابنة الوحيدة للورد السماء ، شيم مو-واي. من كان سيسمح لها بمشاهدة مثل هذا المشهد الوحشي البربري؟
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
كان وجه سيو-مون هاي-ريونغ شاحبًا تمامًا مثل وجه شيم سو-آه. ومع ذلك ، على عكس الفتاة الصغيرة ، ظل عقلها واضحًا على الرغم من عواطفها الهائلة.
فقط ما هو سبب ثقته؟ هل يخفي شيئا؟ إذا لم يكن ثم…
قررت الليل الصامت إظهار نفسها بعد الاختباء لعشرات السنين. إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فستكون هناك ضجة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
الآن بعد أن تم إشراك الليل الصامت ، كانت بحاجة إلى إجراء تغييرات على خططها الأصلية. نظرت سيو-مون هاي-ريونغ في كل نتيجة محتملة ، مع الأخذ في الاعتبار القوة العاملة لديها والتغييرات التي يمكن أن تحدث في الجانغهو ، وسرعان ما أجرت التعديلات المقابلة.
“جاه!” ، تجهم دام سو-تشون في مواجهة تاي مو-كانغ وجهاً لوجه. كان يعلم أن تفادي هذا الهجوم هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، لكن فخره كخليفة وحيد للوميض الإلهي لم يسمح له بالقيام بذلك.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
ارتجفت أكتاف سيو-مون هاي-ريونغ.
لسوء الحظ ، كانت هذه التقنية معقدة للغاية ، لدرجة أن الشخص الوحيد الذي نجح في إتقانها كان سيو-مون هوا ، ” شبح تشونج ليانج”.
كانت هذه تقنية تحسين حسي تُعرف باسم “تقنية العيون الثلاثية” ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها جعلت مستخدمها يبدو وكأنه لديه ثلاث عيون.
ومع ذلك ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ ذكية بما يكفي على الأقل بحيث سُمح لها بتعلم التقنية في سن مبكر. كانت قد وصلت فقط إلى المرحلة السابعة من هذه التقنية ، لكن قدراتها العقلية كانت بالفعل متقدمة بفارق كبير عن العباقرة الآخرين.
ألقى دام سو-تشون نظرة على جين مو-وون وشيم وون-أوي. ركز كل انتباه شيم وون-أوي على الذئاب الفوضى الرمادية ، لكن عيون جين مو-وون لم تفوت لحظة واحدة من المعركة بينه وبين تاي مو-كانغ.
فجأة ، سقطت عيناها على جين مو-وون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررررر!
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
ارتجفت أكتاف سيو-مون هاي-ريونغ.
فقط ما هو سبب ثقته؟ هل يخفي شيئا؟ إذا لم يكن ثم…
قررت الليل الصامت إظهار نفسها بعد الاختباء لعشرات السنين. إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فستكون هناك ضجة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.
حولت سيو-مون هاي-ريونغ نظرتها نحو يون ها-سيول.
كابوووم!
التقت عيون المرأتين. ربما كانت مصادفة ، لكن استدارت يون ها-سيول لمواجهة سيو-مون هاي-ريونغ في نفس الوقت بالضبط.
استنفد دام سو-تشون كل قوته.
يون ها-سيول.
لم يكن الأمر أن دام سو-تشون لم يرغب في إخبار تاي مو-كانغ عن ذلك ، لكنه لم يستطع ذلك. كان الوميض الإلهي فنًا قتاليًا غير مكتمل ، ولا يزال به العديد من العيوب التي يجب تصحيحها وتفاصيل التي يمكن تحسينها.
سيو-مون هاي-ريونغ ضاقت عينيها.
لما؟ لا يمكن أن يكون!
بعد ذلك ، انقض اثنان من الذئاب الرمادية في اتجاه جين مو-وون ويون ها-سيول. خطت يون ها-سيول على الفور أمام الشاب وكأنها حامية له.
كان ذلك للحظة فقط ، لكن سيو-مون هاي-ريونغ كانت متأكدة من أنها رأت عيون يون ها-سيول تتحول إلى أبيض فضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا محاربين وُجدوا فقط لغرض القتل. لم تكن فنون الدفاع عن النفس خاصتهم فقط هي الوحشية – الطريقة التي ساروا بها ، إيقاع أنفاسهم ، النظرة في أعينهم – كل حركة من حركاتهم كانت تنضح نية القتل.
لما؟ لا يمكن أن يكون!
ومع ذلك ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ ذكية بما يكفي على الأقل بحيث سُمح لها بتعلم التقنية في سن مبكر. كانت قد وصلت فقط إلى المرحلة السابعة من هذه التقنية ، لكن قدراتها العقلية كانت بالفعل متقدمة بفارق كبير عن العباقرة الآخرين.
ظهر في ذهنها اسم منسي منذ زمن طويل. لم يكن هناك سوى فن قتالي واحد في العالم من شأنه أن يجعل عيون الشخص بيضاء فضية. الأهم من ذلك ، أن الشخص الذي مارس هذا الفن القتالي كان يُعرف سابقًا بأنه كارثة بشرية.
اندفع الحراس على الفور لاعتراض الذئاب الفوضى الرمادية. ومع ذلك ، كانت التعبيرات على وجوههم قاتمة. الطريقة التي تعامل بها شيم وون-أوي معهم كانت مهينة. ومع ذلك ، لم يجرؤوا على إظهار استيائهم علانية ، لأن لديهم مشاكل أكبر للتعامل معها في الوقت الحالي.
ساحرة الليل الأبيض. [2]
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
ارتجفت أكتاف سيو-مون هاي-ريونغ.
أطلق عليه الرجل اسم “الوميض الإلهي.”
في هذه الأثناء ، وصلت المبارزة بين تاي مو-كانغ ودام سو-تشون ذروتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، وصلت المبارزة بين تاي مو-كانغ ودام سو-تشون ذروتها.
بووم!
عندما وسع دام سو-تشون حواسه ، حدد أخيرًا موقع تاي مو-كانغ ونظر فوقه.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
تدفق الدم من شفتي دام سو-تشون. على الرغم من أن تاي مو-كانغ كان الشخص الذي خسر هذا التبادل ، إلا أن دام سو-تشون كان ينزف من أضرار داخلية.
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
تكمن المشكلة في تدفق الارتداد لتي مو-كانغ. كل هجوم يستهدف تاي مو-كانغ سينعكس عليه بقوة أكبر بعدة مرات ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله دام سو-تشون حيال ذلك.
فجأة ، توقفت أفكار شيم وون-أوي. وبينما كان يبحث عن موك إيون-بيونغ ، لاحظ أخيرًا الجثة ملقاة على الأرض. نقر على لسانه غاضبًا ، ثم استدار ليواجه الحراس قائلاً: “تسك! يا لها من قطعة قمامة عديمة الفائدة. أوي ، ماذا تفعلون يا عديموا الفائدة؟ عجلوا واقضوا على هؤلاء المتسللين! ”
لن أكون قادرًا على اختراق تدفق الارتداد باستخدام فنون الدفاع عن النفس العادية.
“تسك!” ، عبس تاي مو-كانغ ، الذي كان على وشك الاتهام في دام سو-تشون ، وتردد للحظة.
ألقى دام سو-تشون نظرة على جين مو-وون وشيم وون-أوي. ركز كل انتباه شيم وون-أوي على الذئاب الفوضى الرمادية ، لكن عيون جين مو-وون لم تفوت لحظة واحدة من المعركة بينه وبين تاي مو-كانغ.
لما؟ لا يمكن أن يكون!
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي!”
اللعنة ، الآن أنا متحمس. أعتقد أنني سأضطر فقط إلى إظهار قوتي الحقيقية!
قفزت ذئاب الفوضى الرمادية نحو الحرّاس ، وهي تعوي: “أوووو!”
استنفد دام سو-تشون كل قوته.
“أوقفهم!”
بررررر!
طوال حياته ، خاض أكثر من ثلاثمائة مبارزة لكنه ربح حوالي خمسين منها فقط. من أصل مائتين وخمسين خسائره ، نتج لأكثر من ثلاثين شخصًا إصابات شبه مميتة.
اهتز الهواء ، ولف جسده ضوء ساطع.
قررت الليل الصامت إظهار نفسها بعد الاختباء لعشرات السنين. إذا ظهرت أخبار عن هذا ، فستكون هناك ضجة كبيرة لا يمكن السيطرة عليها.
“تسك!” ، عبس تاي مو-كانغ ، الذي كان على وشك الاتهام في دام سو-تشون ، وتردد للحظة.
فجأة ، سقطت عيناها على جين مو-وون.
لم يدع دام سو-تشون تلك الثغرة القصيرة تفلت من أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك للحظة فقط ، لكن سيو-مون هاي-ريونغ كانت متأكدة من أنها رأت عيون يون ها-سيول تتحول إلى أبيض فضي.
كابوووم!
مشكلة أخرى مع الوميض الإلهي كانت أن جسم المستخدم سيتعرض للارتداد من اللكمات الثقيلة. كان سيف ذو حدين.
“اللعنة!”
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
ضربت قبضة دام سو-تشون الخفيفة صدر تاي مو-كانغ مثل الصاعقة ، مما جعله يطير. تذبذب تدفق الارتداد الذي كان يحميه حتى الآن كما لو كان سيختفي في أي لحظة.
هبط تاي مو-كانغ مباشرة على رأس دام سو-تشون وأطلق العنان لحركته ، “مثقاب الغزل لشيطان الفوضى” ، وهي تقنية تستخدم دوران التدفق لزيادة قوة الضربة.[*]
اصطدم تاي مو-كانغ بالأرض ، مما تسبب في حفرة كبيرة. كان الضوء الخافت في عينيه يخون صدمته في أن تم تدمير تدفق الارتداد – الذي كان أقوى بكثير من الآخرين لأنه كان نتاجًا لفنه القتالي الفريد – تقريبًا.
اللعنة ، الآن أنا متحمس. أعتقد أنني سأضطر فقط إلى إظهار قوتي الحقيقية!
هذا يعني أن خصمه الحالي ، دام سو-تشون ، قد استخدم للتو أسلوبًا يفوق أسلوبه. سأل: “ما هو الفن الذي استخدمته للتو؟”
هذا يعني أن خصمه الحالي ، دام سو-تشون ، قد استخدم للتو أسلوبًا يفوق أسلوبه. سأل: “ما هو الفن الذي استخدمته للتو؟”
“الوميض الإلهي.” [3]
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
عبس تاي مو-كانغ. لم يسمع بمثل هذا الفن القتالي من قبل. لقد انتظر قليلاً ، لكن دام سو-تشون بدا غير مهتم على الإطلاق بالتوضيح أكثر.
بعد ذلك ، انقض اثنان من الذئاب الرمادية في اتجاه جين مو-وون ويون ها-سيول. خطت يون ها-سيول على الفور أمام الشاب وكأنها حامية له.
لم يكن الأمر أن دام سو-تشون لم يرغب في إخبار تاي مو-كانغ عن ذلك ، لكنه لم يستطع ذلك. كان الوميض الإلهي فنًا قتاليًا غير مكتمل ، ولا يزال به العديد من العيوب التي يجب تصحيحها وتفاصيل التي يمكن تحسينها.
كان معدل فوزه منخفضًا جدًا لدرجة أن لم يفكر به أحداً كثيرًا في الجانغهو. حتى المبارزات التي فاز بها تم تجاهلها ، حيث شعر الناس أنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام فيها.
تم إنشاء الوميض الإلهي منذ مائة وخمسين عامًا ، بواسطة فنان عسكري مجنون. من أجل إثبات قوته ، سعى هذا الفنان القتالي المجنون إلى البحث عن العديد من المحاربين الأقوياء واشترك في مبارزات حتى الموت معهم.
كـيـوااااااار!!!
طوال حياته ، خاض أكثر من ثلاثمائة مبارزة لكنه ربح حوالي خمسين منها فقط. من أصل مائتين وخمسين خسائره ، نتج لأكثر من ثلاثين شخصًا إصابات شبه مميتة.
بووم!
كان معدل فوزه منخفضًا جدًا لدرجة أن لم يفكر به أحداً كثيرًا في الجانغهو. حتى المبارزات التي فاز بها تم تجاهلها ، حيث شعر الناس أنه لا يوجد شيء مثير للاهتمام فيها.
تم إنشاء الوميض الإلهي منذ مائة وخمسين عامًا ، بواسطة فنان عسكري مجنون. من أجل إثبات قوته ، سعى هذا الفنان القتالي المجنون إلى البحث عن العديد من المحاربين الأقوياء واشترك في مبارزات حتى الموت معهم.
ومع ذلك ، في ذلك الوقت ، لم يدرك أحد قيمته الحقيقية. لقد نجا على الرغم من مشاركته في ثلاثمائة مبارزة حتى الموت. أيضًا ، حدثت معظم انتصاراته الخمسين خلال العشرات من المبارزات الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررررر!
لقد كان رجلاً نجا من ساحات معارك لا حصر لها واكتسب خبرة منها. تراكمت الخبرة التي اكتسبها حتى بدأ أخيرًا في فهم الشكل التقريبي لفنه القتالي الفريد.
ركز دام سو-تشون حواسه. ظهر ضوء على جبهته.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
فجأة ، توقفت أفكار شيم وون-أوي. وبينما كان يبحث عن موك إيون-بيونغ ، لاحظ أخيرًا الجثة ملقاة على الأرض. نقر على لسانه غاضبًا ، ثم استدار ليواجه الحراس قائلاً: “تسك! يا لها من قطعة قمامة عديمة الفائدة. أوي ، ماذا تفعلون يا عديموا الفائدة؟ عجلوا واقضوا على هؤلاء المتسللين! ”
أطلق عليه الرجل اسم “الوميض الإلهي.”
هبط تاي مو-كانغ مباشرة على رأس دام سو-تشون وأطلق العنان لحركته ، “مثقاب الغزل لشيطان الفوضى” ، وهي تقنية تستخدم دوران التدفق لزيادة قوة الضربة.[*]
لأجيال ، كان الوميض الإلهي يتوارث في تتابع واحد ، تلميذ واحد في كل مرة. أمضى كل من ورثة فنون الدفاع عن النفس حياتهم كلها في صقلها.
ألقى دام سو-تشون نظرة على جين مو-وون وشيم وون-أوي. ركز كل انتباه شيم وون-أوي على الذئاب الفوضى الرمادية ، لكن عيون جين مو-وون لم تفوت لحظة واحدة من المعركة بينه وبين تاي مو-كانغ.
كان دام سو-تشون الخليفة من الجيل السادس.
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
ومع ذلك ، فإن الوميض الإلهي الذي ورثه لم يكتمل بعد. في الواقع ، كان أحد الأسباب الرئيسية التي دفعته إلى الشروع في تحدي مائة رجل هو اكتساب الخبرة القتالية اللازمة لتحسين فنونه القتالية.
بووم!
بام!
ومع ذلك ، كانت سيو-مون هاي-ريونغ ذكية بما يكفي على الأقل بحيث سُمح لها بتعلم التقنية في سن مبكر. كانت قد وصلت فقط إلى المرحلة السابعة من هذه التقنية ، لكن قدراتها العقلية كانت بالفعل متقدمة بفارق كبير عن العباقرة الآخرين.
انطلق دام سو-تشون من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت سيو-مون هاي-ريونغ نظرتها نحو يون ها-سيول.
لا بد لي من إنهاء هذه المعركة بأسرع ما يمكن.
تم دفع تاي مو-كانغ للخلف بضربة دام سو-تشون ، تاركًا خندقًا ضخمًا وعميقًا في أعقابه بينما كانت قدماه تتدحرج على الأرض.
كان الوميض الإلهي أحد أقوى فنون القتال على الإطلاق ، وكانت كل لكمة قادرة على التسبب في دمار لا يمكن تصوره. ومع ذلك ، في المقابل ، كان استهلاكها للتشي مرتفعًا بشكل سخيف.
كان وجه سيو-مون هاي-ريونغ شاحبًا تمامًا مثل وجه شيم سو-آه. ومع ذلك ، على عكس الفتاة الصغيرة ، ظل عقلها واضحًا على الرغم من عواطفها الهائلة.
اصطدام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
تم دفع تاي مو-كانغ مرة أخرى ، لكن لم يفلت دام سو-تشون من الأذى أيضًا. تدفق الدم من شفتيه ، وابيض وجهه مثل الملاءة.
اشتبك الجانبان ، واندلعت الفوضى في ساحة المعركة. في كل مرة يومض سيف ، كان يرن صرخة مصحوبة بنبع من الدم. بعد فترة وجيزة ، ابتلعت عاصفة قرمزية من الدم قلعة جيش الشمال وأجزاء من الجسم.
مشكلة أخرى مع الوميض الإلهي كانت أن جسم المستخدم سيتعرض للارتداد من اللكمات الثقيلة. كان سيف ذو حدين.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
بام!
تم إنشاء الوميض الإلهي منذ مائة وخمسين عامًا ، بواسطة فنان عسكري مجنون. من أجل إثبات قوته ، سعى هذا الفنان القتالي المجنون إلى البحث عن العديد من المحاربين الأقوياء واشترك في مبارزات حتى الموت معهم.
طار تاي مو-كانغ للخلف مرة أخرى. ومع ذلك ، هذه المرة لم يسقط على الأرض ، بل هبط على قدميه. أطلق نفسه للأمام ، وأطلق ضبابًا ضخمًا من تشي غامق لإخفاء نفسه من رؤية دام سو-تشون.
يون ها-سيول.
إلى اين ذهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعدت شيم سو-آه من الصدمة والرعب. كانت كنز ثمين لجنة الحكم والابنة الوحيدة للورد السماء ، شيم مو-واي. من كان سيسمح لها بمشاهدة مثل هذا المشهد الوحشي البربري؟
ركز دام سو-تشون حواسه. ظهر ضوء على جبهته.
من ناحية أخرى ، عاشت الذئاب الرمادية في الفوضى باستمرار على الحدود بين الحياة والموت. يوما بعد يوم ، ومهمة بعد مهمة ، تذوقت شفراتهم دماء عدد لا يحصى من البشر. عندما أصبحوا أكثر كفاءة في القتل ، تحسن أسلوبهم بسرعة فائقة.
كانت هذه تقنية تحسين حسي تُعرف باسم “تقنية العيون الثلاثية” ، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها جعلت مستخدمها يبدو وكأنه لديه ثلاث عيون.
سيو-مون هاي-ريونغ ضاقت عينيها.
عندما وسع دام سو-تشون حواسه ، حدد أخيرًا موقع تاي مو-كانغ ونظر فوقه.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
كان تاي مو-كانغ يسقط من السماء بسرعة مخيفة مع تدفقه الغامض يدور حوله بقوة مذهلة.
ركز دام سو-تشون حواسه. ظهر ضوء على جبهته.
كـيـوااااااار!!!
تكمن المشكلة في تدفق الارتداد لتي مو-كانغ. كل هجوم يستهدف تاي مو-كانغ سينعكس عليه بقوة أكبر بعدة مرات ، لكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله دام سو-تشون حيال ذلك.
هبط تاي مو-كانغ مباشرة على رأس دام سو-تشون وأطلق العنان لحركته ، “مثقاب الغزل لشيطان الفوضى” ، وهي تقنية تستخدم دوران التدفق لزيادة قوة الضربة.[*]
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
“جاه!” ، تجهم دام سو-تشون في مواجهة تاي مو-كانغ وجهاً لوجه. كان يعلم أن تفادي هذا الهجوم هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله ، لكن فخره كخليفة وحيد للوميض الإلهي لم يسمح له بالقيام بذلك.
أتساءل ما إذا كان يضحك علي. لا بد أنه يفكر ، “هل هذا كل ما لدي؟”
لقد جمع كل ما لديه من تشي للضربة النهائية. كان الضوء على جبهته أكثر إشراقًا من أي وقت مضى.
هذا يعني أن خصمه الحالي ، دام سو-تشون ، قد استخدم للتو أسلوبًا يفوق أسلوبه. سأل: “ما هو الفن الذي استخدمته للتو؟”
في هذه الأثناء ، كان تدفق تاي مو-كانغ يدور بشكل أسرع وأسرع. إذا استمر دام سو-تشون في الدفاع ، فسيتمزق جسده قريبًا إلى أشلاء كما لو كان يمر عبر مفرمة لحم.
لأجيال ، كان الوميض الإلهي يتوارث في تتابع واحد ، تلميذ واحد في كل مرة. أمضى كل من ورثة فنون الدفاع عن النفس حياتهم كلها في صقلها.
ومع ذلك ، بقي دام سو-تشون متجذرًا في مكانه. من أجل قمع غرائزه التي كانت تصرخ في وجهه للمراوغة ، تمتم باستمرار في نفسه: “ليس بعد ، ليس بعد …”
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
شكل في ذهنه صورة ذهنية واضحة للتقنية التي كان على وشك إطلاقها. كان جسده في الوقت الحاضر ، لكنه كان بإمكانه بالفعل توقع نهاية هذه المعركة.
كان رزيناً ، رزيناً للغاية. على الرغم من أن الدم كان يتناثر في كل مكان وكانت الجثث تتساقط على الأرض مثل الذباب في كل مكان حوله ، إلا أنه لم يرمش له جفن.
اشتعلت النيران في عيون دام سو-تشون بضوء أبيض خافت.
لم يهددني أحد مثل هذا من قبل. لم يجرؤ أحد على معاملتي بهذه الطريقة! ما الذي يفعله الكابتن موك في هذا الوقت …؟
الهوامش:
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
- تقنية التعزيز العقلي السماوي (全 腦 昊天 功): الترجمة الحرفية – تقنية تحسين الدماغ لتحليل السماء. ↩
- ساحرة الليل الأبيض (白夜 魔女): الترجمة الحرفية – سيدة الليلة البيضاء الشيطانية. ↩
- الوميض الإلهي (聖光 流): الترجمة الحرفية – أسلوب الضوء المقدس. ↩
- التدفق عكس التشي. تشي السيف عكسه تدفق السيف ، تشي الحاجز عكسه تدفق الحاجز .. وهكذا. لما اكتب (شيء) تدفق ، غير ما اكتب تدفق (شيء) ، مثال على ذلك ، في هذا الفصل: دوران التدفق ، يعني التدفق سيدور ، ليس التدفق الخاص بالدوران ، مثل في الارتداد: تدفق الارتداد تعني التدفق الخاص بالارتداد ، وليس ان التدفق سيرتد … هذا اللي انا فهمته ، ولو فيه اخطاء سأعدلها.
ترجمة : الخال
الهوامش:
صفحة الرواية على تويتر « أضغط هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حولت سيو-مون هاي-ريونغ نظرتها نحو يون ها-سيول.
قدرتها على الحفاظ على الهدوء والعقلانية لم تكن فطرية ، ولكنها نتيجة لفنونها القتالية ، “تقنية التعزيز العقلي السماوي”. [1] لقد كان فنًا قتاليًا زاد من ذكائها وقدرتها العقلية من خلال السماح لها بطمس المشاعر ، والتفكير دائمًا بعقلانية ، وتحليل أشياء متعددة بشكل متوازٍ ، والاستفادة بنسبة 100٪ من قوتها العقلية.
لقد كان فنًا قتاليًا واجه جميع الفنون الشيطانية من خلال تجسيد عنصر الضوء. كان الفن القتالي أكثر إشراقًا وإبهارًا من أي فن قتالي آخر.
استنفد دام سو-تشون كل قوته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
