الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
الفصل 1: الصيف عندما كنا فى الخامسة عشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“يا؟“
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
ما الذى حدث؟
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
نظرت الفضوليه سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. و رأي مدير مقهى الإنترنت هذه الفتاة الصغيرة تدخل ، ولكن بدلاً من معاملتها مثل زبون آخر ، لوح لها بمرح. “الصغيره موتشنغ هنا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الشخص كان جيد حقًا!
“نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام سو موكيو بلف عينيه ، وعلى الرغم من أنه شعر بالحرج قليلاً إلا أنه لم يكن غاضبًا. حيث كان الكثير من هؤلاء الرفاق من أصدقائه بعد كل شيء ، وكانت الإثارة في حالة جيدة. عادة ، حيث سيكسب الجميع هنا أحياناً ويخسرون أحياناً لكن سو موكيو مع خط فوزه العالي كان له دائمًا اليد العليا. و مع هزيمته اليوم هل يمكنهم السماح لهذه الفرصة النادرة للسخرية منه بالذهاب هباءً؟
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
“كيف؟“
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
“ولكن يجب أن تكون هناك ألعاب أخرى لا يهم فيها ذلك كثيرًا ، أليس كذلك؟” سأل الولد الآخر.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
الخصم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخصم؟
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
لا تبلي بلاء حسنا؟
كان ذلك بعد ظهر صيف حار ، والشمس الحارقة ، والـ هواء السميك بالحرارة. سارت سو موتشينغ إلى كشك المشروبات الباردة الصغير على جانب الطريق ، راغبه في شراء مصاصة لصد حرارة الصيف ، ولكن حتى بائع المصاصة لم يهتم على ما يبدو بأن هذا الصيف هو الوقت المثالي لبيع المشروبات الباردة ، وقد اختبأ في مكان ما لتجنب الحرارة.
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أرادت بشدة أن تشاهده لذلك غاصت في حشد من الناس. حيث كان سو موكيو موظفًا منتظمًا في مقهى الإنترنت هذا ، وبالتالي ظهرت سو موتشينغ في كثير من الأحيان أيضًا وكان على دراية كبيرة بالمدير. فـ تحول عدد قليل من الناس بعد التعرف عليها ، جانباً للسماح لها بالمرور – حيث أحب الجميع هذه الفتاة الصغيرة الجميلة.
الذي فاز؟
أخيرا نجحت!
توجهت سو موتشينغ نحو مصدر الضوضاء. حاسوبان متعاقبان كانا محاطين بحشد من ثلاث طبقات ، وبطول سو موتشينغ القصير حتى على أطراف أصابعها لم تستطع رؤيه شيء ما يحدث. حيث كان بإمكانها فقط سماع ردود فعل الجمهور – اللهاث هنا ، والصراخ هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
وخصمه؟
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
كان خصمه على الكمبيوتر الأقرب إليها. حيث كان بإمكانها برؤيه ظهره فقط ، ولكن يبدو أنه مراهق في نفس عمر شقيقها. و سقطت عينيها على يديه – كانتا جميلتين للغاية ، ترقصان بخبرة على لوحة المفاتيح والماوس. رافق الإيقاع الواضح لحركاته صيحات من الناس المحيطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
هذا الشخص كان جيد حقًا!
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
الذي فاز؟
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
لم تكن سو موتشينغ بحاجة إلى النظر إلى شاشات الكمبيوتر. بمجرد النظر إلى وجه أخيها تمكنت من معرفة من فاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
“كيف؟“
بدأت أصوات السخرية تملأ الـ هواء. و في هذا الحشد من المتفرجين ، خسر عدد قليل جدًا أمام سو موكيو في الماضي.و الآن بعد رؤيه هزيمته كانوا سعداء للغاية.
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
أخرجت سو موتشينغ نفسا. و برفع عينيها ، استطاعت أن ترى شقيقها على الكمبيوتر البعيد ، ووجه يرتدي تعابير شديدة غير مألوفة.
قام سو موكيو بلف عينيه ، وعلى الرغم من أنه شعر بالحرج قليلاً إلا أنه لم يكن غاضبًا. حيث كان الكثير من هؤلاء الرفاق من أصدقائه بعد كل شيء ، وكانت الإثارة في حالة جيدة. عادة ، حيث سيكسب الجميع هنا أحياناً ويخسرون أحياناً لكن سو موكيو مع خط فوزه العالي كان له دائمًا اليد العليا. و مع هزيمته اليوم هل يمكنهم السماح لهذه الفرصة النادرة للسخرية منه بالذهاب هباءً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
تفاجأت سو موتشينغ. ليس فقط شخصًا جيدًا مثل شقيقها ، ولكن شخصًا لم يتمكن شقيقها من هزيمته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
“ستأكل الى ان تشبع قبل المحاولة مرة أخرى؟” قال خصمه ضاحكا.
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
قال الخصم ، “لا أعتقد أنني بحاجة للقلق بشأن ذلك” ، على الرغم من أنه وقف كذلك.
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
“أنت …” تذمر سو موكيو لكنه لم يكن يريد أن يهتم بهذا الأمر أكثر من ذلك.
“تعال ، تناول الطعام معنا!” قالت سو موتشينغ في هذه اللحظة. و لقد كانت تقف خلفه طوال الوقت لذلك الآن سارعت إلى الأمام حيث يمكن أن يراها الخصم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
“أنتي أخته الصغيرة؟” سأل الصبي وهو ينظر إلى سو ماتشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
“نعم!”
ذهلت سو موتشينغ. و على الرغم من أنها لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو التي يلعبها شقيقها الأكبر كل يوم إلا أنها فهمت شيئًا واحدًا بوضوح: كان شقيقها جيدًا جدًا. و عندما لعب هذا النوع من الألعاب التنافسية مع أشخاص آخرين ، نادرا ما خسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تلعبي هذه الألعاب أيضًا؟“
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
“ليس صحيحا.”
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
قال “عليكي أن تتعلمي ، إنها ممتعه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سو موكيو ، حيث قاطعهم: “موتشينغ ، تعالي إلى هنا لا تتحدثي كثيرًا مع الغرباء“.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ سو موكيو صندوق الغداء من أخته وقسم الطعام ببراعة إلى ثلاثة أجزاء متساوية. و بعد النظر إليها قليلاً ، قام بكشط بعض الطعام من جزء إلى آخر. و أعطى الجزء الأكبر إلى سو موتشينغ وأخذ الجزء الأصغر لنفسه ، و أومأ للصبي الآخر لأخذ الباقي.
وخصمه؟
ما الذى حدث؟
“يا أخي ، يجب أن تأكل هذا الجزء الأكبر!” قالت سو موتشينغ على الفور. حيث كانت الوجبة لشخصين. و تم تقسيمها الى ثلاث كانت بالفعل قليله ، والآن بعد أن أعطاها شقيقها أكثر ، ربما لن يكون نصفه ممتلئًا بنصيبه.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
“لا أستطيع إنهاء ذلك!” أصر سو موكيو ، ورفع صندوق الغداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تبلي بلاء حسنا؟
كان المتفرجون سعداء. حيث كان هذا الطفل يعرف ما الذي حدث حتى أنه لعب مع سخرية الجميع!
“هاهاها لأنك مجنون؟ لا يجب أن تكون ، الخسارة والفوز أمر طبيعي جدًا. تمالك نفسك. ” أخذ الصبي الآخر الجزء الذي أعطاه لكن يديه كانت سريعة – في غمضة عين ، ألقى ببعض طعامه إلى جزء سو موكيو.
ابتسمت سو موتشينغ وتخطت إلى جانب أخيها. يحتوي مقهى الإنترنت على صالة حيث يمكن للعملاء انتظار جهاز كمبيوتر مفتوح ، وغالبًا ما يتناول سو موكيو الغداء هنا. و الصبي الآخر لم يكن خجولًا وأتبع الأخوين هنا.
فأجابت: “مرحباً الأخ كيو“.
وأوضح “أنا في حالة مزاجية جيدة ، ولست بحاجة لتناول هذا القدر“.
“أنت …” تذمر سو موكيو لكنه لم يكن يريد أن يهتم بهذا الأمر أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أين هو؟” سألت سو موتشنغ.
“لم أشاهدك من قبل” ، اغتنمت سو موتشينغ هذه الفرصة لتقول. و هذه المرة لم يوقفها شقيقها مع أي تحذير من “لا تتحدثي إلى الغرباء“.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
ضحك الأخ كيو: “لقد التقى بخصم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وثم؟” دفعت سو موتشينغ.
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
ضحك الحشد بشدة. فلم يكن هذا الطفل ماهرًا فحسب بل كان لديه لسان حاد جدًا!
ثم ذهبت لأرى ما إذا كنت أستطيع أن أتعلم منه أي شيء. إنه حقا لاعب ماهر. و فقط أسوأ قليلا مني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
وخصمه؟
قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق سو موكيو في الصبي الآخر. “تعال ، تعال ، وتناول بعض الطعام أيضًا بحيث عندما تخسر في المرة القادمة لن يكون لديك عذر.
“ماذا هل تهرب؟” قال سو موكيو بغضب.
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
قال الصبي وهو يربت على جيوبه: “لم يتبق لي مال“.
كان هذا السبب قويا جدا. و بالطبع بدون المال لم يكن هناك طريقة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر في مقهى الإنترنت.
“مرحبًا لا تتحدث مبكرًا!” صاح سو موكيو. “نحن ذاهبون مرة أخرى بعد تناول الطعام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الانتظار لبعض الوقت لم يكن هناك أحد في الجوار لذا لم يكن بإمكان سو موتشينغ المغادرة إلا عاجزه. حيث كانت تمشي على طول الشوارع الخالية لبعض الوقت قبل وصولها إلى مقهى إنترنت. دفعت الباب ليفتح ، حيث تسبب انفجار الـ هواء البارد في السماح لها بتنفس الصعداء. ثم سمعت ضجيج صاخب قادم من الداخل.
“دعه علي!” رفض سو موكيو السماح لهذا يذهب بسهولة.
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
“أتناول طعامك ، وأستخدم أموالك في مقهى الإنترنت ، وأنا أهزمك أيضًا؟ هذا ليس جيدًا جدًا ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصبي بطبيعة الحال “حسنا بالطبع سأخسر بين الحين والآخر“.
“سو موكيو أنت لا تبلي بلاءً حسناً اليوم!” صرخ شخص فجأة.
“من قال أنك ستفوز بالتأكيد؟“
“لا أستطيع إنهاء ذلك!” أصر سو موكيو ، ورفع صندوق الغداء.
قال الصبي بطبيعة الحال “حسنا بالطبع سأخسر بين الحين والآخر“.
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
“… لقد انتهيت من الأكل.” الآن كان سو موكيو منزعجاً جدًا من تناول الطعام.
“أنتي تحضري الطعام لأخيكي مرة أخرى!” رأى الأخ كيو صندوق الغداء المعزول في يدها. حيث كان على دراية كاملة بهذا المنظر.
“لماذا لا تعودان إلى المنزل واللعب؟” اقترحت سو موتشينغ.
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
“يا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال سو موكيو لأخته: “في المنزل … و في المنزل ، أجهزة الكمبيوتر ليست هي نفسها لذا لا يمكنك لعب ألعاب مثل هذه عليهم حقًا“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستؤثر تكوينات الكمبيوتر على المعركة ، وكان أحد أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم أسوأ بكثير من الآخر مما يجعل بعض ألعاب PvP غير عادلة. لم تفهم سو موتشينغ كل هذا ، واعتقدت أنه طالما كان لديك جهازي كمبيوتر فيمكنك القتال عليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
قال: “حسنًا ، أنا سأتوقف” ، وهو يدفع لوحة المفاتيح ويقف.
“ولكن يجب أن تكون هناك ألعاب أخرى لا يهم فيها ذلك كثيرًا ، أليس كذلك؟” سأل الولد الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الصبي الآخر: “هاها لا أستطيع“.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
“سو موكيو أحضرت لك أختك الصغيرة طعامًا ، من الأفضل تناول طعامك واستعادة طاقتك قبل المحاولة مرة أخرى!” صاح أحدهم مما تسبب في ضحك المتفرجين. و نظر سو موكيو حوله ، ورأى أخيرًا سو موتشينغ تقف مقابله.
“بالطبع لا ، هناك الكثير من الألعاب! أنا أعرف كيف ألعب فقط في الألعاب. “
أراد سو موكيو قلب الطاولة. “توقف عن الأكل! قف ، نحن سنحارب على هذا! “
الخصم؟ هذا يعني شخص جيد مثل شقيقها؟
أجاب الصبي الآخر: “لقد انتهيت بالفعل من تناول الطعام” ، وهو يضع وعاءه وعيدان تناول الطعام.
“هل تقول أنك واثق من أنك قد تهزمني في أي لعبه؟” قال سو موكيو.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
“هناك.” أشار الأخ كيو إلى المنطقة التي يصدر منها الضجيج. “ومع ذلك قد لا يكون لديه شهية كبيرة اليوم.”
“أوه ، لقد مررت للتو ، أردت فقط أن ألعب قليلاً بشكل عرضي. ثم سمعت أن هناك لاعب ماهر هنا ثم … “
“اراك قريبا!” تمكن الصبي الآخر من العودة وإعطائها تلويحه عندما غادرهما.
“لنذهب! موتشينغ ، تعالي وانضمي إلينا بمجرد الانتهاء “. دون إضاعة لحظة ، جر سو موكيو الصبي الآخر بعيدا.
أجابت سو موتشينغ بابتسامة: “أراك لاحقًا“.
على الرغم من أن سو موتشينغ لم تفهم تمامًا ألعاب الفيديو هذه إلا أنها لم تستطع إلا أن تصل إلى هذا الاستنتاج بينما كانت تشاهد الصبي الآخر يلعب. عندها فقط ، اندلع المتفرجون مرة أخرى بالصراخ ، ومع مزيج من الصدمة والتعاطف. و على هذا النحو ، تقررت المباراة.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الغريب العشوائي الذي اصطدم بحياة شقيقها وحياتها ، سينتهي إلى جانبها لمدة عشر سنوات وما بعدها.
كان خصمه على الكمبيوتر الأقرب إليها. حيث كان بإمكانها برؤيه ظهره فقط ، ولكن يبدو أنه مراهق في نفس عمر شقيقها. و سقطت عينيها على يديه – كانتا جميلتين للغاية ، ترقصان بخبرة على لوحة المفاتيح والماوس. رافق الإيقاع الواضح لحركاته صيحات من الناس المحيطين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
