مكتوب بالدم 3
سار الرجل المعروف باسم النمس إلى الغابة باتجاه مراحيض المخيم. كان قاطع الطريق الكبير ذو الشعر الخشن يتسكع حول معسكر قطاع الطرق لبعض الوقت، لكن نداء الطبيعة جذبه الآن إلى الغابة.
“تلك هي ألوان العصابات التي ترتدينها. العصابات تنظر بازدراء إلى قطاع الطرق، ولا تتعامل بلطف مع استقالة أعضائها. هذا يخبرني أنك كنت تبحثين عن مخرج سريع من ريفرباند من انضمامك إلينا. لذا أخبريني، من ماذا تهربين؟” استجاب بجفاف.
من حيث كان يجلس ويتفرج من زاوية أخرى من المخيم ابتسم بلاكنايل. لم تكن ابتسامة ودودة، لكن ابتسامة تهدف إلى إظهار كل من الأسنان والخطر. بعد نظرة سريعة حوله للتأكد من عدم اهتمام أي أحد به، نهض ببطء وتسلل إلى الأشجار.
“ها أنت بلاكنايل. قررت التوقف عن التكاسل، هاه؟” قال سايتر
تجنب معظم قطاع الطرق في المخيم الهوبغوبلن ببساطة، العديد منهم كانوا أكثر عدائية مع ذلك. من بين أكثر الأصوات صراحةً بشأن عدم ثقتهم في بلاكنايل كان النمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذكرني، أردت أن أمرر بعضًا من تدريب سيف بلاكنايل لك أيضًا،” قال لها سايتر.
جعل النمس كراهيته لبلاكنايل ظاهرة في كل فرصة. لقد أمضى وقتًا طويلاً في محاولة قلب البشر الآخرين ضد الهوبغوبلن، بل وهدد بقتل الهوبغوبلن. والأسوأ من ذلك، أنه هدد سايتر. يجب أن يتوقف ذلك. بالإضافة إلى ذلك، كان بلاكنايل يدين للرجل بواحده من تهديده له في اليوم الأول الذي أطلقه سيده فيه.
تتبع بلاكنايل عبر الغابة بصمت. لقد أزال الأحذية التي قدمها له سايتر. وجد أنه من الأسهل أن يتحرك دون أن يتم إكتشافه بدونها. كان قد نزع رداءه أيضا. كان من الأصعب في الواقع رؤية جلده الأخضر في الغابة، ومال الرداء إلى أن يعلق بالأشياء.
تجنب معظم قطاع الطرق في المخيم الهوبغوبلن ببساطة، العديد منهم كانوا أكثر عدائية مع ذلك. من بين أكثر الأصوات صراحةً بشأن عدم ثقتهم في بلاكنايل كان النمس.
غير مرئي تقريبًا، لف الهوبغوبلن حول المخيم باتجاه المراحيض وفريسته. انزلق بصمت بين الأشجار والشجيرات. الترقب للصيد أضاء في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إفعلي ذلك”. أجاب سايتر غير مبالٍ.
سرعان ما وصل تكسر الأغصان وصوت أزيز الأنفاس البشرية إلى أذنيه. مع إيجاد فريسته، توقف للمراقبة والتخطيط للحظة من خلف شجرة قريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تجند الأطفال الآن؟” سأل سايتر الكلب الأحمر بازدراء.
كان ظهر النمس مواجه للهوبغوبلن وسرواله متدلي حول كاحليه. لقد كان مشغولاً بإفراغ مثانته. استفاد بلاكنايل من إلهاءه وتسلل نحوه. حجب صوت نداءات الطيور وضوضاء النمس تقدم بلاكنايل الهادئ.
تصلب قاطع الطريق الكبير وتجمد في حالة من الذعر بينما كان يتدلى بلا ثبات فوق الحفرة. من ذلك القرب، كان بإمكان بلاكنايل أن يسمع قلبه ينبض. ضغطت حافة السكين على جلد الرجل لكنها لم تسحب الدم بعد.
استمر النمس في التبول غير مدرك لأن بلاكنايل قد أغلق المسافة بينهما. عندما وقف خلف هدفه مباشرة، قام بلاكنايل بسحب خنجره، ولكن بعد ذلك تردد الهوبغوبلن.
“من ماذا تهربين يا فتاة؟” سألها.
لم يقم إبدا بالإعتداء حقا على إنسان من دون أن يقوده غضبه. شكك جزء منه في قدرته على النجاح في هذا. لم يكن النمس رجلاً صغيراً. ومع ذلك، جزء آخر من بلاكنايل حثه على المضي قدمًا. لقد رأى البشر يقاتلون ويموتون عدة مرات الآن. يمكن أن ينهيهم نصل جيد بسهولة كافية، وكان النمس تهديدًا له ولسيده. اتخذ الهوبغوبلن قراره.
“أخبرتها أن تطير في المرة الأولى التي ظهرت فيها، ولكن بعد ذلك العديد من الأشخاص الآخرين الذين حاولت تجنيدهم انسحبوا بسبب جروح غامضة بسكين. بدت فكرة جيدة أن أدعها تأتي عند تلك النقطة،” أوضح.
ركل بلاكنايل قدم الرجل من تحته. مع صوت مصدوم سقط النمس إلى الأمام فوق حفرة المرحاض. لقد رفرف بينما مال إلى الأمام وحاول يائسًا إيجاد طريقة ما لتثبيت نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط في المرحاض، مده بلاكنايل يده وجذبه إلى الوراء. تشابكت أصابع الهوبغوبلن الطويلة الرفيعة من خلال شعر الرجل وهو يسحبه للأعلى.
“أنا أيضًا”، تمتم الهوبغوبلن وهو ينظر إلى الشابة المبتسمة له. لقد أصبحت حياته أكثر تعقيدًا قليلاً وأكثر إزعاجًا بكثير.
قبل أن يتمكن الرجل من الصراخ ولفت الانتباه، قام بلاكنايل بإسناد نصله على حلق النمس.
“بحق الآلهة، أنت كبيرة”، صرخت فجأة.
تصلب قاطع الطريق الكبير وتجمد في حالة من الذعر بينما كان يتدلى بلا ثبات فوق الحفرة. من ذلك القرب، كان بإمكان بلاكنايل أن يسمع قلبه ينبض. ضغطت حافة السكين على جلد الرجل لكنها لم تسحب الدم بعد.
كان ظهر النمس مواجه للهوبغوبلن وسرواله متدلي حول كاحليه. لقد كان مشغولاً بإفراغ مثانته. استفاد بلاكنايل من إلهاءه وتسلل نحوه. حجب صوت نداءات الطيور وضوضاء النمس تقدم بلاكنايل الهادئ.
“مرحبًااا، نمس،” همس بلاكنايل بينما مال ولعق جانب وجه الرجل. كان جلد قاطع الطريق مالحًا من العرق. ارتجف النمس من الرعب.
نظرت فورسشا نحو سايتر.
“ماذا تريد؟” تلعثم قاطع الطريق بخوف.
“أخبرتها أن تطير في المرة الأولى التي ظهرت فيها، ولكن بعد ذلك العديد من الأشخاص الآخرين الذين حاولت تجنيدهم انسحبوا بسبب جروح غامضة بسكين. بدت فكرة جيدة أن أدعها تأتي عند تلك النقطة،” أوضح.
“إسكاتككك. لقد سمعت أنك حاولت قلب الفرقة ضدي. أنت تتحداني،” أجاب بلاكنايل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
“أنت لست جزءًا من الفرقة. أنت وحش غبي. اقتلني إذا أردت ولكن بعد ذلك سيعرفك الجميع كالحيوان الشرير الذي أنت عليه، وبعد ذلك سيصطادونك”، أجاب النمس بغضب.
اتسعت عينا الفتاة و… خطت خطوة للأمام؟ تجمد بلاكنايل في ارتباك وانسلت الابتسامة من وجهه وهو يأخذ ابتسامة خيتا المبتهجة.
ترك بلاكنايل خنجره ينزل، ثم طعن النمس في ساقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم خيتا، وأنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه. ربما أردت فقط أن أخدم تحت قيادة سيدة مشهورة مثل هيراد.” أجابت.
هسهس قاطع الطريق من الألم وجفل لكن بلاكنايل أمسك به بإحكام. بعد ثوانٍ قليلة، إرتخى الرجل الضخم وسقط في قبضة الهوبغوبلن. غمد بلاكنايل خنجره المسموم، وسحب صخرة من إحدى جيوبه.
أعطته خيتا نظرة سيئة، لكنها استمرت في تتبعهم.
“أشكرك على الإذن لإنهاء حياتك”، أخبر بلاكنايل الرجل الذي أصيب بالشلل بسبب سم العنكبوت المأخوذ من أكياس سايتر.
“إذا كان الهوبغوبلن سيكون هناك فأنا مشتركة!” صرخت.
ثم قام بضرب رأس الرجل بالصخرة بلا عاطفة، مما أحدث جرحًا صغيرًا ينزف بحرية، وترك الجسد والصخرة يسقطان في المرحاض معًا.
~~~~~
هبط قاطع الطريق برأسه أولاً، بصوتٍ عالٍ مبلل. لرضاء بلاكنايل، غمر وجهه في البراز البشري الذي تم جمعه، أين سيغرق قاطع الطريق المشلول وعلى الأرجح فاقد الوعي.
~~~~~
عمله منتهي، قام بلاكنايل من حيث كان جاثم بجانب حفرة المرحاض، وعاد إلى المخيم. طاف حول المعسكر بدلاً من العودة مباشرةً إلى الأنفتاحة، حتى لا يثير الشكوك حول نفسه. على أمل أن يعود إلى حيث كان يجلس قبل أن يلاحظ أي شخص أنه قد غادر.
“أنت لست جزءًا من الفرقة. أنت وحش غبي. اقتلني إذا أردت ولكن بعد ذلك سيعرفك الجميع كالحيوان الشرير الذي أنت عليه، وبعد ذلك سيصطادونك”، أجاب النمس بغضب.
لم يكن قد في الواقع قد إتبع النمس مخططا لقتله. لقد كان يخطط ببساطة لإخافته وإجباره على الخضوع. ومع ذلك، فإن الكراهية غير المفكرة التي رآها في عيون الرجل أقنعته بأن ذلك لن ينجح. كان النمس يشكل خطرًا ولن يقبل أبدًا بلاكنايل في الفرقة.
“لماذا قد أذهب معك لأي مكان، زاحف؟” سألته بعدائية. شخر سايتر عليها.
كل شيء قد نجح رغم ذلك. سيظن أي شخص يعثر على جثة النمس على الأرجح أنه قد سقط وضرب رأسه، ثم غرق في المرحاض. مع كل آثار الأقدام من الحركة الكثيفة من وإلى المرحاض، لن يلاحظ أحد أثاره. ابتسم بلاكنايل على ذكاءه. من المحتمل أن سايتر سيوافق على ذلك حتى، وليس أن بلاكنايل كان سيخبره على الإطلاق.
خطى بلاكنايل خطوة طويلة نحو الفتاة والتي أزالت معظم المسافة بينهما، وإستقام للنظر في عينيها مباشرةً. ثم سحب رظاءه ونزع غطاء رأسه بشكل درامي ليكشف تمامًا عن محياه اللاإنسانية.
لقد خرج من بين الشجيرات عند حدود الأنفتاحة وتمشى بشكل عرضي في معسكر قطاع الطرق. لم ينظر أحد نحوه حتى. بمجرد وصوله إلى كومة الأخشاب التي كان يجلس عليها في وقت سابق، التقط رداءه المرمي وأعاد ارتداؤه.
كل شيء قد نجح رغم ذلك. سيظن أي شخص يعثر على جثة النمس على الأرجح أنه قد سقط وضرب رأسه، ثم غرق في المرحاض. مع كل آثار الأقدام من الحركة الكثيفة من وإلى المرحاض، لن يلاحظ أحد أثاره. ابتسم بلاكنايل على ذكاءه. من المحتمل أن سايتر سيوافق على ذلك حتى، وليس أن بلاكنايل كان سيخبره على الإطلاق.
بعد ذلك، قرر الهوبغوبلن العودة إلى موقع تخييم سايتر. ربما كان لدى سيده مهام لإكمالها. وبينما كان يتنقل عبر المخيم، ابتعد معظم الناس عن طريقه وألقوا عليه بنظرات حذرة.
لم يقم إبدا بالإعتداء حقا على إنسان من دون أن يقوده غضبه. شكك جزء منه في قدرته على النجاح في هذا. لم يكن النمس رجلاً صغيراً. ومع ذلك، جزء آخر من بلاكنايل حثه على المضي قدمًا. لقد رأى البشر يقاتلون ويموتون عدة مرات الآن. يمكن أن ينهيهم نصل جيد بسهولة كافية، وكان النمس تهديدًا له ولسيده. اتخذ الهوبغوبلن قراره.
انتشر الكلام حول من وماذا كان تحت عباءته. وجد بلاكنايل ذلك مسلي. لم يكن يرتدي الرداء لتقليل قلق الناس من حوله؛ كان يرتديه لأنه جعلهم أكثر خوفًا. عدم معرفة ما يبدو عليه هو أكثر ما أزعجهم.
~~~~~
لقد شك أن البشر الأكبر والأثقل وزنًا سوف يعتادون على وجوده بسرعة إذا خلع عباءته وقضى بعض الوقت حولهم. في الوقت الحالي، رغم ذلك، لقد أراد التأكد من عدم تجاهلهم له. سيساعد الخوف في جعله متساوي في عيونهم ويؤمن له مكانة أعلى داخل الفرقة؛ دون الحاجة إلى العنف، أو على الأقلر حد أقل منه.
“هل يتحدث الهوبغوبلن؟” سألت فجأة.
وصل بلاكنايل إلى المخيم الذي شاركه مع سايتر. بجانب خيمة سايتر، قام الهوبغوبلن بحفر حفرة ضحلة وبنى مأوى صغير فوقها من الخيوط والفروع والعشب. لم يكن أكثر من مكان جاف للنوم وتخزين بعض الأشياء فيه، لكن هذا كان كل ما إحتاجه.
بعد ذلك، قرر الهوبغوبلن العودة إلى موقع تخييم سايتر. ربما كان لدى سيده مهام لإكمالها. وبينما كان يتنقل عبر المخيم، ابتعد معظم الناس عن طريقه وألقوا عليه بنظرات حذرة.
لم يكن سايتر موجودًا، لذلك سار بلاكنايل للعثور عليه. في النهاية وجد سيده على الطريق. كان يراقب إقتراب مجموعة من الناس من المخيم. مشى بلاكنايل للانضمام إليه. كان يشعر بالفضول عما يجري. لم يسمع بأي شيء مهم يحدث اليوم.
وصل بلاكنايل إلى المخيم الذي شاركه مع سايتر. بجانب خيمة سايتر، قام الهوبغوبلن بحفر حفرة ضحلة وبنى مأوى صغير فوقها من الخيوط والفروع والعشب. لم يكن أكثر من مكان جاف للنوم وتخزين بعض الأشياء فيه، لكن هذا كان كل ما إحتاجه.
“ها أنت بلاكنايل. قررت التوقف عن التكاسل، هاه؟” قال سايتر
“لا يوجد أي حراس هنا، لذلك كل شخص لديه سيف أو ما هو أسوأ. إذا كنت ستعيشين لأسبوع هنا، فستحتاجين إلى تعلمي كيفية استخدام واحد أيضًا،” أوضحت فورسشا.
“نعم سيدي. ما هذا؟” طلب بلاكنايل. بدا سيده وكأنه ينظر إلى الأشخاص المقتربين برفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سايتر موجودًا، لذلك سار بلاكنايل للعثور عليه. في النهاية وجد سيده على الطريق. كان يراقب إقتراب مجموعة من الناس من المخيم. مشى بلاكنايل للانضمام إليه. كان يشعر بالفضول عما يجري. لم يسمع بأي شيء مهم يحدث اليوم.
“آخر مجندي هيراد. لابد أنها استأجرت كل لص صغير وسارق في ريفرباند للحصول على القدر الذي حصلت عليه. معظمهم لن يدوم طويلا. إنها على الأرجح تخطط ببساطة للسماح لمعظمهم بالموت والاحتفاظ بالناجين”، أوضح باستنكار.
درس بلاكنايل المجموعة القادمة على الطريق. لقد أدرك أن الكلب الأحمر قد كان يقودهم. وخلفه كان هناك حوالي العشرين رجلاً وامرأة. فقط ثلاثة أو أربعة بدو مألوفيت لبلاكنايل.
درس بلاكنايل المجموعة القادمة على الطريق. لقد أدرك أن الكلب الأحمر قد كان يقودهم. وخلفه كان هناك حوالي العشرين رجلاً وامرأة. فقط ثلاثة أو أربعة بدو مألوفيت لبلاكنايل.
“هل يتحدث الهوبغوبلن؟” سألت فجأة.
عندما وصلوا، تعرف الكلب الأحمر على الهوبغوبلن وأعطاه نظرة سيئة. ابتسم بلاكنايل ببساطة له، وتأكد من إظهار أكبر عدد ممكن من الأسنان. كان يعلم أن الرجل لم يكن يمثل تهديدًا حقيقيًا له. لن يجرؤ على الذهاب ضد رغبات هيراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سايتر موجودًا، لذلك سار بلاكنايل للعثور عليه. في النهاية وجد سيده على الطريق. كان يراقب إقتراب مجموعة من الناس من المخيم. مشى بلاكنايل للانضمام إليه. كان يشعر بالفضول عما يجري. لم يسمع بأي شيء مهم يحدث اليوم.
اختار الكلب الأحمر تجاهل بلاكنايل، والتفت إلى سايتر بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل بلاكنايل قدم الرجل من تحته. مع صوت مصدوم سقط النمس إلى الأمام فوق حفرة المرحاض. لقد رفرف بينما مال إلى الأمام وحاول يائسًا إيجاد طريقة ما لتثبيت نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط في المرحاض، مده بلاكنايل يده وجذبه إلى الوراء. تشابكت أصابع الهوبغوبلن الطويلة الرفيعة من خلال شعر الرجل وهو يسحبه للأعلى.
“أرى أن حيوانك الأليف لم ينجح في قتلك بعد يا سايتر ،” قال قاطع الطريق.
درس بلاكنايل المجموعة القادمة على الطريق. لقد أدرك أن الكلب الأحمر قد كان يقودهم. وخلفه كان هناك حوالي العشرين رجلاً وامرأة. فقط ثلاثة أو أربعة بدو مألوفيت لبلاكنايل.
“أنا لست الشخص الذي يجب أن يخاف”. أجاب سايتر بشكل غامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يتكلم حقا! لماذا ترتدي هذا المعطف، هل هو سحر؟” سألت بحماس.
“هل فاتني أي شيء مهم أثناء غيابي؟” سأل الكلب الأحمر الرجل الآخر، بينما عبس على رد سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بلاكنايل، دعنا نذهب لرؤية فورسشا”، دعى بلاكنايل. كان الهوبغوبلن أكثر من حريص على الإطاعة، ووضع مسافة بينه وبين الأنثى البشرية.
“نعم، لقد قسموا الأخلاق الحميدة من السيئ أنك لم تكن هنا.” أجاب سايتر بنبرة مضحكة.
“إذا كان الهوبغوبلن سيكون هناك فأنا مشتركة!” صرخت.
“مضحك جدا، أيها الرجل العجوز. لماذا لا تستخدم بعضًا من تجاربك التي لا مثيل لها وتظهر لبعض من هؤلاء المجندين الأطفال الأرجاء بينما أذهب للتحدث إلى هيراد.” قال له الكلب الأحمر بلفة من عينيه.
“لقد تجاوزت السبعة عشر شتاء”. تدخلت الفتاة، بدت منزعجة جدًا من دعوتها بالطفلة. هز الكلب الأحمر كتفيه.
قبل أن يتمكن سايتر من الرد رغم ذلك، سار شخص لم يره بلاكنايل من قبل خلف الكلب الأحمر وتحدث.
“يبدو أنني سأقوم بتدريب هذين معًا إذا”، قالت وهي تنظر إلى بلاكنايل و خيتا المبتسمة. “هذه بالتأكيد ليست الطريقة التي كنت أتوقع أن أقضي بها الفترة القليلة القادمة.”
“من هو هذا الرجل العجوز، كلب؟” سألت شابة بشرية وهي تنحني من خلفه. تراجعت ملازم قطاع الطرق قليلاً وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد قسموا الأخلاق الحميدة من السيئ أنك لم تكن هنا.” أجاب سايتر بنبرة مضحكة.
كانت الفتاة ذات شعر أحمر قصير، وكان حجمها عادي لإنثى بشرية. ابتسمت بحماس وهي تنظر إلى سايتر.
تصلب قاطع الطريق الكبير وتجمد في حالة من الذعر بينما كان يتدلى بلا ثبات فوق الحفرة. من ذلك القرب، كان بإمكان بلاكنايل أن يسمع قلبه ينبض. ضغطت حافة السكين على جلد الرجل لكنها لم تسحب الدم بعد.
“أنت تجند الأطفال الآن؟” سأل سايتر الكلب الأحمر بازدراء.
“إنها هنا الآن، لذا فهي ليست مشكلتي بعد الآن. أشكر الآلهة،” أخبر سايتر بابتسامة متسلية. ثم استدار وعاد نحو الأشخاص الآخرين الذين جندهم، تاركًا خيتا مع بلاكنايل و سايتر.
“لقد تجاوزت السبعة عشر شتاء”. تدخلت الفتاة، بدت منزعجة جدًا من دعوتها بالطفلة. هز الكلب الأحمر كتفيه.
اتسعت عينا الفتاة و… خطت خطوة للأمام؟ تجمد بلاكنايل في ارتباك وانسلت الابتسامة من وجهه وهو يأخذ ابتسامة خيتا المبتهجة.
“أخبرتها أن تطير في المرة الأولى التي ظهرت فيها، ولكن بعد ذلك العديد من الأشخاص الآخرين الذين حاولت تجنيدهم انسحبوا بسبب جروح غامضة بسكين. بدت فكرة جيدة أن أدعها تأتي عند تلك النقطة،” أوضح.
أعطته خيتا نظرة سيئة، لكنها استمرت في تتبعهم.
ابتسمت ذات الشعر الأحمر مرة أخرى بينما تحدث الكلب الأحمر وغمزت في سايتر بتآمر. نظر سايتر إلى الفتاة بعناية.
“هل استخدمتي سيفًا من قبل؟” سألتها فورسشا.
“من ماذا تهربين يا فتاة؟” سألها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل بلاكنايل قدم الرجل من تحته. مع صوت مصدوم سقط النمس إلى الأمام فوق حفرة المرحاض. لقد رفرف بينما مال إلى الأمام وحاول يائسًا إيجاد طريقة ما لتثبيت نفسه، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط في المرحاض، مده بلاكنايل يده وجذبه إلى الوراء. تشابكت أصابع الهوبغوبلن الطويلة الرفيعة من خلال شعر الرجل وهو يسحبه للأعلى.
“الاسم خيتا، وأنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه. ربما أردت فقط أن أخدم تحت قيادة سيدة مشهورة مثل هيراد.” أجابت.
“من هو هذا الرجل العجوز، كلب؟” سألت شابة بشرية وهي تنحني من خلفه. تراجعت ملازم قطاع الطرق قليلاً وهي تتحدث.
شخر سايتر وأعطاها نظرة متشككة.
“لا يوجد أي حراس هنا، لذلك كل شخص لديه سيف أو ما هو أسوأ. إذا كنت ستعيشين لأسبوع هنا، فستحتاجين إلى تعلمي كيفية استخدام واحد أيضًا،” أوضحت فورسشا.
“تلك هي ألوان العصابات التي ترتدينها. العصابات تنظر بازدراء إلى قطاع الطرق، ولا تتعامل بلطف مع استقالة أعضائها. هذا يخبرني أنك كنت تبحثين عن مخرج سريع من ريفرباند من انضمامك إلينا. لذا أخبريني، من ماذا تهربين؟” استجاب بجفاف.
سار الرجل المعروف باسم النمس إلى الغابة باتجاه مراحيض المخيم. كان قاطع الطريق الكبير ذو الشعر الخشن يتسكع حول معسكر قطاع الطرق لبعض الوقت، لكن نداء الطبيعة جذبه الآن إلى الغابة.
أضاقت خيتا عينيها ونظرت إليه بنظرة عدائية، لكنها رضخت تحت ضغط نظرته الثابتة.
“آرغه، حسنًا، ربما طعنت شخصًا لم يجب أن أطعنه”. أوضحت.
“آرغه، حسنًا، ربما طعنت شخصًا لم يجب أن أطعنه”. أوضحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”هوبغوبلن! لا أستطيع أن أصدق أنه لدى هذه العصابة هوبغوبلن بداخلها. هذا أكثر شيء مذهل سمعته على الإطلاق،” صرخت فرحة.
“من و لماذا؟” سألها سايتر غير مندهش. التوى فمها في عبوس وهي تفكر في إذا كان يجب عليها الرد عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن سايتر موجودًا، لذلك سار بلاكنايل للعثور عليه. في النهاية وجد سيده على الطريق. كان يراقب إقتراب مجموعة من الناس من المخيم. مشى بلاكنايل للانضمام إليه. كان يشعر بالفضول عما يجري. لم يسمع بأي شيء مهم يحدث اليوم.
“فتاة رئيسي. اعتقدت العاهرة أنها ستستطيع أن تأخذ أغراضي لأنها كانت مع كلافيك، قائدنا،” شرحت على مضض.
“ها أنت بلاكنايل. قررت التوقف عن التكاسل، هاه؟” قال سايتر
تحول سايتر إلى الكلب الأحمر.
“كيف يمكنني؟ من الصعب إخفاءها نوعًا ما، ولا يحب حراس المدينة إمتلاك أشخاص بخلاف الدماء الزرقاء لها. إلى جانب ذلك، السكاكين تعمل بشكل جيد،” أوضحت خيتا بنبرة أشارت إلى أن الحمقى فقط لن يعرفوا كل هذا بالفعل.
“هذا مجند جديد رائع حصلت عليه لنا”. قال سايتر ساخرًا، هز الكلب الأحمر كتفيه كرد.
لم يقم إبدا بالإعتداء حقا على إنسان من دون أن يقوده غضبه. شكك جزء منه في قدرته على النجاح في هذا. لم يكن النمس رجلاً صغيراً. ومع ذلك، جزء آخر من بلاكنايل حثه على المضي قدمًا. لقد رأى البشر يقاتلون ويموتون عدة مرات الآن. يمكن أن ينهيهم نصل جيد بسهولة كافية، وكان النمس تهديدًا له ولسيده. اتخذ الهوبغوبلن قراره.
“إنها هنا الآن، لذا فهي ليست مشكلتي بعد الآن. أشكر الآلهة،” أخبر سايتر بابتسامة متسلية. ثم استدار وعاد نحو الأشخاص الآخرين الذين جندهم، تاركًا خيتا مع بلاكنايل و سايتر.
“أنا آخذك إلى فورسشا”. أوضح سايتر.
عندما غادر الكلب الأحمر بدت خيتا وكأنها قد لاحظت بلاكنايل لأول مرة. نظرت إلى الشكل تحت الرداء بارتياب.
قبل أن يتمكن الرجل من الصراخ ولفت الانتباه، قام بلاكنايل بإسناد نصله على حلق النمس.
“ما خطب الغريبة تحت الرداء، أستقف هناك طوال اليوم”. سألت .
بعد ذلك، قرر الهوبغوبلن العودة إلى موقع تخييم سايتر. ربما كان لدى سيده مهام لإكمالها. وبينما كان يتنقل عبر المخيم، ابتعد معظم الناس عن طريقه وألقوا عليه بنظرات حذرة.
ارتعش بلاكنايل عندما ذكرته. لقد أخطأت جنسه؟ حسنًا، كانت الإناث أصغر من الذكور لذلك اعتقدت أنه واحد منهم. كان لا يزال مهينا نوعا ما لسبب ما. قرر أنه لم يحبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بلاكنايل، دعنا نذهب لرؤية فورسشا”، دعى بلاكنايل. كان الهوبغوبلن أكثر من حريص على الإطاعة، ووضع مسافة بينه وبين الأنثى البشرية.
خطى بلاكنايل خطوة طويلة نحو الفتاة والتي أزالت معظم المسافة بينهما، وإستقام للنظر في عينيها مباشرةً. ثم سحب رظاءه ونزع غطاء رأسه بشكل درامي ليكشف تمامًا عن محياه اللاإنسانية.
بلاكنايل لم يريد أن يتعامل مع هذه الشابة المجنونة بوضوح، لكن كان عليه أن يفعل كما أمر سيده.
اتسعت عينا الفتاة و… خطت خطوة للأمام؟ تجمد بلاكنايل في ارتباك وانسلت الابتسامة من وجهه وهو يأخذ ابتسامة خيتا المبتهجة.
“أجب على أسئلتها، بلاكنايل”، أمر الهوبغوبلن، قبل أن يتمتم “حتى تتركني وشأني”.
”هوبغوبلن! لا أستطيع أن أصدق أنه لدى هذه العصابة هوبغوبلن بداخلها. هذا أكثر شيء مذهل سمعته على الإطلاق،” صرخت فرحة.
“ما اسمك؟ كم عدد الاشخاص الذين قتلتهم؟ هل تعرف أي أشياء سرية من الهوبغوبلن؟” سألت بلاكنايل بحماس وهي تخطو خطوة أخرى تجاهه.
تراجع بلاكنايل عنها بعصبية. أثار افتقارها غير العادي للخوف أعصابه. بدا سايتر متفاجئًا أيضًا.
استمر النمس في التبول غير مدرك لأن بلاكنايل قد أغلق المسافة بينهما. عندما وقف خلف هدفه مباشرة، قام بلاكنايل بسحب خنجره، ولكن بعد ذلك تردد الهوبغوبلن.
“ما اسمك؟ كم عدد الاشخاص الذين قتلتهم؟ هل تعرف أي أشياء سرية من الهوبغوبلن؟” سألت بلاكنايل بحماس وهي تخطو خطوة أخرى تجاهه.
لم يكن قد في الواقع قد إتبع النمس مخططا لقتله. لقد كان يخطط ببساطة لإخافته وإجباره على الخضوع. ومع ذلك، فإن الكراهية غير المفكرة التي رآها في عيون الرجل أقنعته بأن ذلك لن ينجح. كان النمس يشكل خطرًا ولن يقبل أبدًا بلاكنايل في الفرقة.
زأر بلاكنايل بشكل مخيف، لكن ذلك فشل في ردع تقدمها. لقد ألقى سايتر نظرة مذعورة. لم يعرف كيف يبعد الأنثى عنه دون أن يسحب سيفه، وكان لديه شعور أن ذلك لن يكون جيد.
“آرغه، حسنًا، ربما طعنت شخصًا لم يجب أن أطعنه”. أوضحت.
لف سايتر عينيه لكنه تقدم للأمام ووضع يده على كتف الفتاة.
“لماذا لا تسأليه”. أجاب سايتر بانزعاج، ثم التفت إلى الهوبغوبلن.
“توقفي عن مضايقة الهوبغوبلن”. قال لها.
“أنا لست الشخص الذي يجب أن يخاف”. أجاب سايتر بشكل غامض.
“من كنت مرةً أخرى؟” سألته خيتا وهي تستدير وتدفع يده عن كتفها.
تجهم سيد بلاكنايل في نفور وأعطاها نظرة مهينة بينما واصل المشي. أعطاهم الناس نظرات غريبة وهم يشقون طريقهم عبر معسكر قطاع الطرق.
“أنا سايتر، كشاف. الآن تعال معي،” قال لها.
“لا يوجد أي حراس هنا، لذلك كل شخص لديه سيف أو ما هو أسوأ. إذا كنت ستعيشين لأسبوع هنا، فستحتاجين إلى تعلمي كيفية استخدام واحد أيضًا،” أوضحت فورسشا.
“لماذا قد أذهب معك لأي مكان، زاحف؟” سألته بعدائية. شخر سايتر عليها.
درس بلاكنايل المجموعة القادمة على الطريق. لقد أدرك أن الكلب الأحمر قد كان يقودهم. وخلفه كان هناك حوالي العشرين رجلاً وامرأة. فقط ثلاثة أو أربعة بدو مألوفيت لبلاكنايل.
“لأن الهوبغوبلن يذهب حيث أذهب”. أجابها بجفاف.
هبط قاطع الطريق برأسه أولاً، بصوتٍ عالٍ مبلل. لرضاء بلاكنايل، غمر وجهه في البراز البشري الذي تم جمعه، أين سيغرق قاطع الطريق المشلول وعلى الأرجح فاقد الوعي.
“هيا بلاكنايل، دعنا نذهب لرؤية فورسشا”، دعى بلاكنايل. كان الهوبغوبلن أكثر من حريص على الإطاعة، ووضع مسافة بينه وبين الأنثى البشرية.
كل شيء قد نجح رغم ذلك. سيظن أي شخص يعثر على جثة النمس على الأرجح أنه قد سقط وضرب رأسه، ثم غرق في المرحاض. مع كل آثار الأقدام من الحركة الكثيفة من وإلى المرحاض، لن يلاحظ أحد أثاره. ابتسم بلاكنايل على ذكاءه. من المحتمل أن سايتر سيوافق على ذلك حتى، وليس أن بلاكنايل كان سيخبره على الإطلاق.
سار سايتر نحو المخيم، وتتبعه بلاكنايل عن كثب. فقط في حالة احتاج سايتر إلى وضع نفسه بينه وبين الفتاة مرة أخرى. راقبتهم الفتاة وهم يمشون لبضع ثوانٍ قبل أن تتنهد وتركض وراءهم.
“حسنًا، شكرًا سايتر أعتقد. لم أكن أبحث عن مشروع جديد في الوقت الحالي، لكنني بالتأكيد لن أسمح لها بالتجول بمفردها أيضًا،” أخبرته.
“حسنًا، إلى أين نحن ذاهبون؟ إذا كنت تحاول الدخول إلى سروالي، فسوف أقضم عضوك”. أخبرت سايتر.
تراجع بلاكنايل عنها بعصبية. أثار افتقارها غير العادي للخوف أعصابه. بدا سايتر متفاجئًا أيضًا.
تجهم سيد بلاكنايل في نفور وأعطاها نظرة مهينة بينما واصل المشي. أعطاهم الناس نظرات غريبة وهم يشقون طريقهم عبر معسكر قطاع الطرق.
تصلب قاطع الطريق الكبير وتجمد في حالة من الذعر بينما كان يتدلى بلا ثبات فوق الحفرة. من ذلك القرب، كان بإمكان بلاكنايل أن يسمع قلبه ينبض. ضغطت حافة السكين على جلد الرجل لكنها لم تسحب الدم بعد.
“أنا آخذك إلى فورسشا”. أوضح سايتر.
“ما اسمك؟ كم عدد الاشخاص الذين قتلتهم؟ هل تعرف أي أشياء سرية من الهوبغوبلن؟” سألت بلاكنايل بحماس وهي تخطو خطوة أخرى تجاهه.
“لماذا؟” سألت خيتا.
“تلك هي ألوان العصابات التي ترتدينها. العصابات تنظر بازدراء إلى قطاع الطرق، ولا تتعامل بلطف مع استقالة أعضائها. هذا يخبرني أنك كنت تبحثين عن مخرج سريع من ريفرباند من انضمامك إلينا. لذا أخبريني، من ماذا تهربين؟” استجاب بجفاف.
“لأنها تحب التعامل مع الحالات الميؤوس منها مثلك”، قال لها سايتر بفظاظة.
عمله منتهي، قام بلاكنايل من حيث كان جاثم بجانب حفرة المرحاض، وعاد إلى المخيم. طاف حول المعسكر بدلاً من العودة مباشرةً إلى الأنفتاحة، حتى لا يثير الشكوك حول نفسه. على أمل أن يعود إلى حيث كان يجلس قبل أن يلاحظ أي شخص أنه قد غادر.
أعطته خيتا نظرة سيئة، لكنها استمرت في تتبعهم.
برزت عيون خيتا فجأةً من الإثارة.
“هل يتحدث الهوبغوبلن؟” سألت فجأة.
“ربما كان ذلك صحيح في المدينة، لكن الأمور هنا مختلفة بعض الشيء”. قالت لها فورسشا.
“نعم،” أجابها سايتر، دون النظر إليها. بدا منزعجًا جدًا لبلاكنايل.
لقد شك أن البشر الأكبر والأثقل وزنًا سوف يعتادون على وجوده بسرعة إذا خلع عباءته وقضى بعض الوقت حولهم. في الوقت الحالي، رغم ذلك، لقد أراد التأكد من عدم تجاهلهم له. سيساعد الخوف في جعله متساوي في عيونهم ويؤمن له مكانة أعلى داخل الفرقة؛ دون الحاجة إلى العنف، أو على الأقلر حد أقل منه.
“لماذا لا يتحدث الآن؟” سألت.
هسهس قاطع الطريق من الألم وجفل لكن بلاكنايل أمسك به بإحكام. بعد ثوانٍ قليلة، إرتخى الرجل الضخم وسقط في قبضة الهوبغوبلن. غمد بلاكنايل خنجره المسموم، وسحب صخرة من إحدى جيوبه.
“لماذا لا تسأليه”. أجاب سايتر بانزعاج، ثم التفت إلى الهوبغوبلن.
لقد شك أن البشر الأكبر والأثقل وزنًا سوف يعتادون على وجوده بسرعة إذا خلع عباءته وقضى بعض الوقت حولهم. في الوقت الحالي، رغم ذلك، لقد أراد التأكد من عدم تجاهلهم له. سيساعد الخوف في جعله متساوي في عيونهم ويؤمن له مكانة أعلى داخل الفرقة؛ دون الحاجة إلى العنف، أو على الأقلر حد أقل منه.
“أجب على أسئلتها، بلاكنايل”، أمر الهوبغوبلن، قبل أن يتمتم “حتى تتركني وشأني”.
تتبع بلاكنايل عبر الغابة بصمت. لقد أزال الأحذية التي قدمها له سايتر. وجد أنه من الأسهل أن يتحرك دون أن يتم إكتشافه بدونها. كان قد نزع رداءه أيضا. كان من الأصعب في الواقع رؤية جلده الأخضر في الغابة، ومال الرداء إلى أن يعلق بالأشياء.
بلاكنايل لم يريد أن يتعامل مع هذه الشابة المجنونة بوضوح، لكن كان عليه أن يفعل كما أمر سيده.
خطى بلاكنايل خطوة طويلة نحو الفتاة والتي أزالت معظم المسافة بينهما، وإستقام للنظر في عينيها مباشرةً. ثم سحب رظاءه ونزع غطاء رأسه بشكل درامي ليكشف تمامًا عن محياه اللاإنسانية.
“نعم سيدي”، أجاب، لكن الإحباط كان واضح في صوته.
ألقى فورسشا على الفتاة نظرة مرتبكة، وشعر بلاكنايل بقلق مفاجئ من الاتجاه غير المتوقع الذي سلكته المحادثة فجأة.
“إنه يتكلم حقا! لماذا ترتدي هذا المعطف، هل هو سحر؟” سألت بحماس.
“أنت لست جزءًا من الفرقة. أنت وحش غبي. اقتلني إذا أردت ولكن بعد ذلك سيعرفك الجميع كالحيوان الشرير الذي أنت عليه، وبعد ذلك سيصطادونك”، أجاب النمس بغضب.
“لا، أنا أحبه”. أجابها بلاكنايل، من الواضح أنها كانت غبية ومجنونة. لم يكن بلاكنايل يعرف الكثير عن السحر، لكنه كان يعلم أنه نادر ولا علاقة له مطلقًا بالغوبلن.
“ها أنت بلاكنايل. قررت التوقف عن التكاسل، هاه؟” قال سايتر
تنهد بلاكنايل بارتياح عندما اكتشف فورسشا و جيرالد في الأمام في موقع التخييم الخاص بهم. كانوا يجلسون مباشرة خارج خيمة فورسشا الكبيرة المشتركة مع جيرالد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يتحدث الآن؟” سألت.
“فورسشا”. صاح سايتر “لدي شيء هنا من أجلك،”
خطى بلاكنايل خطوة طويلة نحو الفتاة والتي أزالت معظم المسافة بينهما، وإستقام للنظر في عينيها مباشرةً. ثم سحب رظاءه ونزع غطاء رأسه بشكل درامي ليكشف تمامًا عن محياه اللاإنسانية.
وقفت المرأة العضلية ونظرت نحوهم. إعتقد بلاكنايل أن إعطاء الفتاة لفورسشا كانت فكرة رائعة. لم يكن بلاكنايل متأكد تمامًا مما ستفعله المحاربة بها، لكنه لم يهتم حقًا طالما كانت بعيدة عنه.
بعد ذلك، قرر الهوبغوبلن العودة إلى موقع تخييم سايتر. ربما كان لدى سيده مهام لإكمالها. وبينما كان يتنقل عبر المخيم، ابتعد معظم الناس عن طريقه وألقوا عليه بنظرات حذرة.
“لماذا معك طفلة صغيرة يا سايتر؟ إنها ليست لك كما أمل؟” سألت فورسشا بإهتمام مستمتع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قام بضرب رأس الرجل بالصخرة بلا عاطفة، مما أحدث جرحًا صغيرًا ينزف بحرية، وترك الجسد والصخرة يسقطان في المرحاض معًا.
ارتجف سايتر في نفور من فكرة كون خيتا ابنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه حاد المظهر ومخيف”. أجابت بحماس.
“لا، أو على الأقل أدعو للآلهة أنها ليست كذلك. جندها الكلب الأحمر، على ما يبدو أصرت. ظننت أنه يجب أن أقدمكما، لأنني أعرف كم تحبين أخذ الشاردين،” أجاب سايتر.
اتسعت عينا الفتاة و… خطت خطوة للأمام؟ تجمد بلاكنايل في ارتباك وانسلت الابتسامة من وجهه وهو يأخذ ابتسامة خيتا المبتهجة.
نظرت فورسشا إلى خيتا وعبست.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مرئي تقريبًا، لف الهوبغوبلن حول المخيم باتجاه المراحيض وفريسته. انزلق بصمت بين الأشجار والشجيرات. الترقب للصيد أضاء في عينيه.
“قد أضطر إلى التحدث مع الكلب الأحمر حول هذا الأمر”، علقت بأكثر من تلميح من التهديد في صوتها.
“أشكرك على الإذن لإنهاء حياتك”، أخبر بلاكنايل الرجل الذي أصيب بالشلل بسبب سم العنكبوت المأخوذ من أكياس سايتر.
“إفعلي ذلك”. أجاب سايتر غير مبالٍ.
~~~~~
بينما كان قاطعا الطريق يتحدثان، كانت خيتا تحدق في فورسشا بتعبير مصدوم على وجهها.
عرف بلاكنايل أنه قد كان من الصعب للغاية إهانة فورسشا. ربما كان هذا هو السبب في أن سايتر أراد منها أن تعلمه.
“بحق الآلهة، أنت كبيرة”، صرخت فجأة.
هسهس قاطع الطريق من الألم وجفل لكن بلاكنايل أمسك به بإحكام. بعد ثوانٍ قليلة، إرتخى الرجل الضخم وسقط في قبضة الهوبغوبلن. غمد بلاكنايل خنجره المسموم، وسحب صخرة من إحدى جيوبه.
“وأنت ضئيلة”. أجابت فورسشا بابتسامة متسلية.
هسهس قاطع الطريق من الألم وجفل لكن بلاكنايل أمسك به بإحكام. بعد ثوانٍ قليلة، إرتخى الرجل الضخم وسقط في قبضة الهوبغوبلن. غمد بلاكنايل خنجره المسموم، وسحب صخرة من إحدى جيوبه.
عرف بلاكنايل أنه قد كان من الصعب للغاية إهانة فورسشا. ربما كان هذا هو السبب في أن سايتر أراد منها أن تعلمه.
ارتعش بلاكنايل عندما ذكرته. لقد أخطأت جنسه؟ حسنًا، كانت الإناث أصغر من الذكور لذلك اعتقدت أنه واحد منهم. كان لا يزال مهينا نوعا ما لسبب ما. قرر أنه لم يحبها.
“أنا لست ضئيلة. عمري أكثر من السبعة عشر شتاء، أنت فقط ضخمة.” ردت خيتا المظلومة.
لقد شك أن البشر الأكبر والأثقل وزنًا سوف يعتادون على وجوده بسرعة إذا خلع عباءته وقضى بعض الوقت حولهم. في الوقت الحالي، رغم ذلك، لقد أراد التأكد من عدم تجاهلهم له. سيساعد الخوف في جعله متساوي في عيونهم ويؤمن له مكانة أعلى داخل الفرقة؛ دون الحاجة إلى العنف، أو على الأقلر حد أقل منه.
نظرت فورسشا نحو سايتر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه حاد المظهر ومخيف”. أجابت بحماس.
“حسنًا، شكرًا سايتر أعتقد. لم أكن أبحث عن مشروع جديد في الوقت الحالي، لكنني بالتأكيد لن أسمح لها بالتجول بمفردها أيضًا،” أخبرته.
وقفت المرأة العضلية ونظرت نحوهم. إعتقد بلاكنايل أن إعطاء الفتاة لفورسشا كانت فكرة رائعة. لم يكن بلاكنايل متأكد تمامًا مما ستفعله المحاربة بها، لكنه لم يهتم حقًا طالما كانت بعيدة عنه.
“لست بالحاجة إلى أي مساعدة. يمكنني الاعتناء بنفسي!” قالت خيتا كأنها تعرضت للإهانة.
هسهس قاطع الطريق من الألم وجفل لكن بلاكنايل أمسك به بإحكام. بعد ثوانٍ قليلة، إرتخى الرجل الضخم وسقط في قبضة الهوبغوبلن. غمد بلاكنايل خنجره المسموم، وسحب صخرة من إحدى جيوبه.
“ربما كان ذلك صحيح في المدينة، لكن الأمور هنا مختلفة بعض الشيء”. قالت لها فورسشا.
تجنب معظم قطاع الطرق في المخيم الهوبغوبلن ببساطة، العديد منهم كانوا أكثر عدائية مع ذلك. من بين أكثر الأصوات صراحةً بشأن عدم ثقتهم في بلاكنايل كان النمس.
نظرت المرأة الكبيرة إلى الفتاة بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت المرأة الكبيرة إلى الفتاة بعناية.
“هل استخدمتي سيفًا من قبل؟” سألتها فورسشا.
تنهد بلاكنايل بارتياح عندما اكتشف فورسشا و جيرالد في الأمام في موقع التخييم الخاص بهم. كانوا يجلسون مباشرة خارج خيمة فورسشا الكبيرة المشتركة مع جيرالد.
“كيف يمكنني؟ من الصعب إخفاءها نوعًا ما، ولا يحب حراس المدينة إمتلاك أشخاص بخلاف الدماء الزرقاء لها. إلى جانب ذلك، السكاكين تعمل بشكل جيد،” أوضحت خيتا بنبرة أشارت إلى أن الحمقى فقط لن يعرفوا كل هذا بالفعل.
ابتسمت ذات الشعر الأحمر مرة أخرى بينما تحدث الكلب الأحمر وغمزت في سايتر بتآمر. نظر سايتر إلى الفتاة بعناية.
ابتسم بلاكنايل على الفتاة بسخرية. كان يعرف كيف يستخدم السيف… نوعا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يذكرني، أردت أن أمرر بعضًا من تدريب سيف بلاكنايل لك أيضًا،” قال لها سايتر.
“لا يوجد أي حراس هنا، لذلك كل شخص لديه سيف أو ما هو أسوأ. إذا كنت ستعيشين لأسبوع هنا، فستحتاجين إلى تعلمي كيفية استخدام واحد أيضًا،” أوضحت فورسشا.
“لا يوجد أي حراس هنا، لذلك كل شخص لديه سيف أو ما هو أسوأ. إذا كنت ستعيشين لأسبوع هنا، فستحتاجين إلى تعلمي كيفية استخدام واحد أيضًا،” أوضحت فورسشا.
“هذا يذكرني، أردت أن أمرر بعضًا من تدريب سيف بلاكنايل لك أيضًا،” قال لها سايتر.
“حسنًا، شكرًا سايتر أعتقد. لم أكن أبحث عن مشروع جديد في الوقت الحالي، لكنني بالتأكيد لن أسمح لها بالتجول بمفردها أيضًا،” أخبرته.
برزت عيون خيتا فجأةً من الإثارة.
هبط قاطع الطريق برأسه أولاً، بصوتٍ عالٍ مبلل. لرضاء بلاكنايل، غمر وجهه في البراز البشري الذي تم جمعه، أين سيغرق قاطع الطريق المشلول وعلى الأرجح فاقد الوعي.
“إذا كان الهوبغوبلن سيكون هناك فأنا مشتركة!” صرخت.
“كيف يمكنني؟ من الصعب إخفاءها نوعًا ما، ولا يحب حراس المدينة إمتلاك أشخاص بخلاف الدماء الزرقاء لها. إلى جانب ذلك، السكاكين تعمل بشكل جيد،” أوضحت خيتا بنبرة أشارت إلى أن الحمقى فقط لن يعرفوا كل هذا بالفعل.
ألقى فورسشا على الفتاة نظرة مرتبكة، وشعر بلاكنايل بقلق مفاجئ من الاتجاه غير المتوقع الذي سلكته المحادثة فجأة.
“نعم”. قالت خيتا.
“هل تريدين أن تتدربي على القتال بالسيف مع هوبغوبلن؟” سألت فورسشا خيتا في عدم تصديق.
“أنا آخذك إلى فورسشا”. أوضح سايتر.
“نعم، إنه حاد المظهر ومخيف”. أجابت بحماس.
أضاقت خيتا عينيها ونظرت إليه بنظرة عدائية، لكنها رضخت تحت ضغط نظرته الثابتة.
“وهذا يجعلك تريدين التدرب معه؟” سألت فورسشا مرةً أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراكم بعد غد إن شاء الله
“نعم”. قالت خيتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من و لماذا؟” سألها سايتر غير مندهش. التوى فمها في عبوس وهي تفكر في إذا كان يجب عليها الرد عليه.
تنهدت فورسشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إسكاتككك. لقد سمعت أنك حاولت قلب الفرقة ضدي. أنت تتحداني،” أجاب بلاكنايل.
“حسنًا، أيًا كان ما يعمل أظن. ما رأيك سايتر؟” سألته فورسشا.
“أنا أيضًا”، تمتم الهوبغوبلن وهو ينظر إلى الشابة المبتسمة له. لقد أصبحت حياته أكثر تعقيدًا قليلاً وأكثر إزعاجًا بكثير.
“يجب أن يكون بلاكنايل على ما يرام. قد يساعد هذا في سيطرته حتى. ليس الأمر كما لو أنهم سيتنازلون ضد بعضهم البعض مباشرةً على أي حال”. أجابها سايتر.
ترك بلاكنايل خنجره ينزل، ثم طعن النمس في ساقه.
“يبدو أنني سأقوم بتدريب هذين معًا إذا”، قالت وهي تنظر إلى بلاكنايل و خيتا المبتسمة. “هذه بالتأكيد ليست الطريقة التي كنت أتوقع أن أقضي بها الفترة القليلة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟” سألت خيتا.
“أنا أيضًا”، تمتم الهوبغوبلن وهو ينظر إلى الشابة المبتسمة له. لقد أصبحت حياته أكثر تعقيدًا قليلاً وأكثر إزعاجًا بكثير.
فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم?
~~~~~
“أنا أيضًا”، تمتم الهوبغوبلن وهو ينظر إلى الشابة المبتسمة له. لقد أصبحت حياته أكثر تعقيدًا قليلاً وأكثر إزعاجًا بكثير.
فصل اليوم، أرجو أنه قد أعجبكم?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم خيتا، وأنا لا أعرف ما الذي تتحدث عنه. ربما أردت فقط أن أخدم تحت قيادة سيدة مشهورة مثل هيراد.” أجابت.
أراكم بعد غد إن شاء الله
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر الكلب الأحمر بدت خيتا وكأنها قد لاحظت بلاكنايل لأول مرة. نظرت إلى الشكل تحت الرداء بارتياب.
إستمتعوا~~~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلوا، تعرف الكلب الأحمر على الهوبغوبلن وأعطاه نظرة سيئة. ابتسم بلاكنايل ببساطة له، وتأكد من إظهار أكبر عدد ممكن من الأسنان. كان يعلم أن الرجل لم يكن يمثل تهديدًا حقيقيًا له. لن يجرؤ على الذهاب ضد رغبات هيراد.
“لماذا لا تسأليه”. أجاب سايتر بانزعاج، ثم التفت إلى الهوبغوبلن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
