You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات إمبراطور البشر 27

27

27

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

فالشبّان العاديون من أبناء الأسر الثرية يحصلون شهريًا على بضعة سبائك فضية، وفي أحسن الأحوال على عشر أو اثنتي عشرة سبيكة ذهبية. لكنّ ياو فنغ يختلف، فهو قادر على أن يُخرج مئات السبائك الذهبية في لحظة.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ وانغ تشونغ رأسه، وأرسل نظرة مطمئنة إلى وي هاو.

الفصل 27: مكيدة سو باي

انحنى ياو فنغ أمام والده باحترام، وسرد عليه ما سمعه بالتفصيل، طالبًا مشورته. بدا أن الأب، ياو غوانغ يي، كان يُبدي اهتمامًا بالغًا بتحركات وانغ تشونغ.

ترجمة: Arisu san

“ما زال غير كافٍ!” قالها ببرود، وعيناه تقطران ازدراءً.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“نرحل؟ هيهات! ألم تسمع ما قاله؟ فائدة 2% يوميًا، ويقترض كل ما يُعرض عليه. كيف نرحل وهناك فرصة كهذه أمامنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ وانغ تشونغ رأسه، وأرسل نظرة مطمئنة إلى وي هاو.

لقد أدرك الآن أن شبّان جناح الحكماء الثمانية، رغم أرصدتهم، لا يملكون القرار داخل عشائرهم. فما يحصلون عليه من مصروف شهري بالكاد يُسعف وانغ تشونغ في مساعيه.

لم يكن من النوع الذي يُقدِم على أمرٍ متهوّر. فرغم أن فائدة يومية بنسبة 2% بدت رقماً فاحشاً، إلا أنه ما دام سينجح في انتزاع حق توزيع خامات “حيدر آباد”، فإن كل ما عدا ذلك سيكون مجرد تفصيلٍ صغير.

كلامه صحيح. حتى لو أُصيب وانغ تشونغ بالفقر، فإن عشيرته لن تعجز عن تغطية ديونه. طالما أن دوق جيو ما زال حيًّا، فسمعة عشيرة وانغ لا غبار عليها.

قال وانغ تشونغ بنبرة هادئة، لكنّها بلغت آذان الجميع في القاعة:

بهذه المخصصات الضئيلة، كم من الفوائد يمكنه أن يدفع؟ حتى وإن كانت الفائدة مرتفعة، فمن المستبعد أن يفي بالسداد. لذا، فضّل سو باي التظاهر بالكرم، مُلقيًا إليه ببعض المال الصغير، بينما يستمتع بإذلاله أمام الآخرين.

“سو باي، ما أقوله لا ينطبق عليك وحدك، بل على الجميع. ما دمت تملك المال لتقرضني، فسأكتب لك سند دينٍ يُثبت ذلك.”

كلامه صحيح. حتى لو أُصيب وانغ تشونغ بالفقر، فإن عشيرته لن تعجز عن تغطية ديونه. طالما أن دوق جيو ما زال حيًّا، فسمعة عشيرة وانغ لا غبار عليها.

ساد الصمت للحظة، ثم ارتسمت الدهشة على وجوه الحاضرين في جناح ” الثمانية”.

“همف، هذا الأحمق يريد مالًا؟ حسنًا، سنُقدِّم له هديةً كبيرة إذًا. أود أن أرى كيف سيتمكّن من سداد الفوائد بفلسيه القليلين الذين يتقاضاهم كمخصّصات يومية!” قهقه سو باي بسخرية باردة، ثم أردف: “ابحث عن ياو غونغتسي، وأبلغه بما جرى هنا. أمّا ما ينبغي عليك فعله لاحقًا… فستفهمه حين يحين الوقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجميع الشبان فيه ينحدرون من عائلات عريقة، يرفلون في ثراء فاحش، ولا يعرفون ما معنى الفاقة أو الحاجة. ومع ذلك، لا أحد يرفض المال الزائد. ومهما كانت مخصصاتهم الشهرية، فإن بين صفوفهم أمثال وي هاو، من يُسرف في المبارزات القمارية ويجد نفسه مفلسًا في نهاية المطاف.

تجهّمت وجوههم، لكنهم لم يجرؤوا على الاعتراض، فالحاضرين كانوا من ذوي النفوذ والسطوة.

قهقه سو باي بعدما استوعب الموقف، ثم قال ساخرًا:

كانت فائدة يومية بنسبة 2% تعني 60% شهريًا. صفقة مغرية بحق.

“أنظروا! وريث دوق جيو يفتقر إلى المال لدرجة أنه جاء يستجدي في جناح الحكماء الثمانية! يا وانغ تشونغ، إن كنت بحاجة إلى نقود، لا داعي لكل هذا العناء. خذ هذه السبائك الفضية، لا حاجة لأن تُعيدها إليّ!”

وكانت عينه تلمع ببريق حماسي، فقد أدرك أن والده على وشك تحطيم عشيرة وانغ نهائيًا.

وأخرج سبيكة فضية ورماها على الطاولة أمام وانغ تشونغ.

لكن وانغ تشونغ، وهو يُراجع الأرقام، عقد حاجبيه في قلق:

كانت فائدة يومية بنسبة 2% تعني 60% شهريًا. صفقة مغرية بحق.

حتى وي هاو لم يستطع تصديق عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكنّ سو باي تذكّر أمرًا مهمًّا: عشيرة دوق جيو معروفة بنزاهتها وابتعادها عن الفساد، ما يجعلها “فقيرة” من حيث النفوذ المالي. ووانغ تشونغ، باعتباره أحد أفرادها، لا يحصل شهريًا إلا على بضع سبائك فضية على أكثر تقدير.

أن تكسب عشرات السبائك الذهبية في شهرٍ واحد بلا عناء؟ من ذا الذي سيفوّت مثل هذه الفرصة؟!

بهذه المخصصات الضئيلة، كم من الفوائد يمكنه أن يدفع؟ حتى وإن كانت الفائدة مرتفعة، فمن المستبعد أن يفي بالسداد. لذا، فضّل سو باي التظاهر بالكرم، مُلقيًا إليه ببعض المال الصغير، بينما يستمتع بإذلاله أمام الآخرين.

تجهّمت وجوههم، لكنهم لم يجرؤوا على الاعتراض، فالحاضرين كانوا من ذوي النفوذ والسطوة.

لكن على عكس ما توقّع، التقط وانغ تشونغ السبيكة برأس إصبعه ورماها على الأرض في احتقار.

فأسعار خامات حيدر آباد باهظة، ولم يكن يتوقع أصلًا أن يجمع تسعين ألف سبيكة ذهبية من جناح الحكماء الثمانية وحده.

قال بسخرية باردة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسمعوا جميعًا: فائدة 2% يومية طيلة شهر كامل! هذا العرض يشمل الجميع. أيًّا كان المبلغ الذي تقرضونني إيّاه، سأقترضه! وستربحون منه ربحًا وفيرًا خلال شهر!”

“سو باي، هذا المبلغ لا يكفي حتى لأُنظّف به أسناني. احتفظ به لنفسك.”

صرخ أحد الشبان بحماس:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمرّ وجه سو باي من الغيظ، وقال:

“أهكذا؟ تراه غير كافٍ؟ حسنًا، إليك سبيكة أخرى!”

“أهكذا؟ تراه غير كافٍ؟ حسنًا، إليك سبيكة أخرى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى غاو في وقال: “حاضر، يا سيدي! سأنطلق فورًا!”

ومرّر سبيكة فضية ثانية إلى الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ❃ ◈

دون أن ينظر إليها، انفجر وانغ تشونغ ضاحكًا، ثم دفعها هي الأخرى لتسقط أرضًا.

ثم أسرع خارجًا، وامتطى جواده، وانطلق نحو جناح الحكماء الثمانية.

“ما زال غير كافٍ!” قالها ببرود، وعيناه تقطران ازدراءً.

“أيها الوقح، لا تكن جشعًا! أنا فقط في مزاج جيّد اليوم، ولهذا منحتك سبيكتين. كم تريد؟ ثلاث؟ أربع؟ أم أنك تطمع في سبيكة ذهبية كاملة؟ بمخصّصاتك الشهرية، هل تظن أنك قادر على تسديدها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتزّ وجه سو باي من الغضب، وقال بحدّة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى غاو في وقال: “حاضر، يا سيدي! سأنطلق فورًا!”

“أيها الوقح، لا تكن جشعًا! أنا فقط في مزاج جيّد اليوم، ولهذا منحتك سبيكتين. كم تريد؟ ثلاث؟ أربع؟ أم أنك تطمع في سبيكة ذهبية كاملة؟ بمخصّصاتك الشهرية، هل تظن أنك قادر على تسديدها؟”

ردّ بثقة:

قهقه وانغ تشونغ باحتقار وقال:

وقف حلفاء سو باي مصدومين.

“سبيكة ذهبية كاملة؟ يبدو أنك لست ثريًا كما توهمنا، سو باي. بما أنك بهذا البخل، فلا حاجة لي لاقتراض المال منك بعد الآن. ما رأيك بهذا؟ بعد أن أُقرض من الآخرين، قد أعطيك سبيكتين ذهبيتين لتلهو بهما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّ سو باي تذكّر أمرًا مهمًّا: عشيرة دوق جيو معروفة بنزاهتها وابتعادها عن الفساد، ما يجعلها “فقيرة” من حيث النفوذ المالي. ووانغ تشونغ، باعتباره أحد أفرادها، لا يحصل شهريًا إلا على بضع سبائك فضية على أكثر تقدير.

اسودّ وجه سو باي في الحال.

“المال… لا يكفي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من هذا الذي يجرؤ على إهانتي بهذه الطريقة؟!”

حتى أبناء العائلات المرموقة لا ينالون سوى بضع سبائك ذهبية في الشهر. فكيف يجرؤ وانغ تشونغ على الحديث وكأنه سيغدق الذهب على الناس؟!

حتى أبناء العائلات المرموقة لا ينالون سوى بضع سبائك ذهبية في الشهر. فكيف يجرؤ وانغ تشونغ على الحديث وكأنه سيغدق الذهب على الناس؟!

لكن وانغ تشونغ، وهو يُراجع الأرقام، عقد حاجبيه في قلق:

صرخ وانغ تشونغ فجأة، وهو ينهض من مقعده، مشيرًا إلى سو باي ليبتعد:

ثم أسرع خارجًا، وامتطى جواده، وانطلق نحو جناح الحكماء الثمانية.

“كنت أظنّك شخصًا ذا شأن، لكنك لا تزن شيئًا يُذكر. تنحَّ عن طريقي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت تعابير ياو فنغ تشددًا، فصمت لحظة، ثم قال:

ثم التفت إلى القاعة قائلًا:

“انتظر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اسمعوا جميعًا: فائدة 2% يومية طيلة شهر كامل! هذا العرض يشمل الجميع. أيًّا كان المبلغ الذي تقرضونني إيّاه، سأقترضه! وستربحون منه ربحًا وفيرًا خلال شهر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانفجرت القاعة ضحكًا.

تعالت الهمسات، ثم دوّى صوت في القاعة:

حتى وي هاو لم يستطع تصديق عينيه.

“هل تتحدث بجدّية، يا وانغ تشونغ؟”

أن تكسب عشرات السبائك الذهبية في شهرٍ واحد بلا عناء؟ من ذا الذي سيفوّت مثل هذه الفرصة؟!

ردّ بثقة:

“حسنًا! يا وانغ تشونغ، خذ هاتين السبيكتين الذهبيتين، لكن لا تنسَ أن تكتب لي سندًا!”

“بالطبع! هل من المعقول أن أتراجع عن كلامي في جناح الحكماء الثمانية؟”

حتى وي هاو لم يستطع تصديق عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن ماذا لو لم تتمكن من السداد؟”

لكن على عكس ما توقّع، التقط وانغ تشونغ السبيكة برأس إصبعه ورماها على الأرض في احتقار.

قال أحدهم.

“وانغ تشونغ، إليك فضّتي. اكتب لي سندًا!”

ردّ وانغ تشونغ وهو يبتسم بسخرية:

لم يكن من النوع الذي يُقدِم على أمرٍ متهوّر. فرغم أن فائدة يومية بنسبة 2% بدت رقماً فاحشاً، إلا أنه ما دام سينجح في انتزاع حق توزيع خامات “حيدر آباد”، فإن كل ما عدا ذلك سيكون مجرد تفصيلٍ صغير.

“أيّ مزحة هذه؟ حتى لو عجزتُ عن الدفع، هل تظنون أن عشيرة وانغ كلها ستعجز؟ ما دام بحوزتكم سندات دَين باسمي، هل يقلق أحدكم على ذهبه؟”

الفصل 27: مكيدة سو باي

ثم ضحك ملء فيه، والتفت حوله بعلوٍّ وشموخ.

“هل تتحدث بجدّية، يا وانغ تشونغ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وانفجرت القاعة ضحكًا.

“بالطبع! هل من المعقول أن أتراجع عن كلامي في جناح الحكماء الثمانية؟”

كلامه صحيح. حتى لو أُصيب وانغ تشونغ بالفقر، فإن عشيرته لن تعجز عن تغطية ديونه. طالما أن دوق جيو ما زال حيًّا، فسمعة عشيرة وانغ لا غبار عليها.

فقد كان لا يزال يضمر حقدًا لوانغ تشونغ، بعد أن تسبّب بخسارته لأكثر من عشر سبائك ذهبية في السابق.

صرخ أحد الشبان بحماس:

“حسنًا! يا وانغ تشونغ، خذ هاتين السبيكتين الذهبيتين، لكن لا تنسَ أن تكتب لي سندًا!”

“حسنًا! يا وانغ تشونغ، خذ هاتين السبيكتين الذهبيتين، لكن لا تنسَ أن تكتب لي سندًا!”

ترجمة: Arisu san

ثم أقبل آخر، وألقى ببضع سبائك على الطاولة.

خرج ياو فنغ من الغرفة وألقى بكيس نقود ثقيل على الطاولة أمام غاو في، وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم ثالث، فرابع، حتى امتلأت الطاولة بالأموال.

قهقه سو باي بعدما استوعب الموقف، ثم قال ساخرًا:

وقف حلفاء سو باي مصدومين.

رفع غاو في حاجبًا في حيرة:

“ألَ هؤلاء الحمقى يتعمّدون إذلاله؟”

“ما الذي تعنيه، سيدي؟”

تجهّمت وجوههم، لكنهم لم يجرؤوا على الاعتراض، فالحاضرين كانوا من ذوي النفوذ والسطوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مذهولًا، يتأمل صديقه وهو يواصل كتابة السندات، وقد جفّ لسانه من الدهشة.

ثم همس وي هاو غاضبًا في أذن وانغ تشونغ:

تعالت الهمسات، ثم دوّى صوت في القاعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل جننت؟ ما حاجتك لكل هذا المال؟ أنت لست مسرفًا ولا متهورًا!”

ثم قال بهدوء:

ردّ وانغ تشونغ بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانفجرت القاعة ضحكًا.

“لا تقلق يا وي هاو. لن أُبدّد المال، لديّ هدف واضح. وستفهم لاحقًا.”

“أهكذا؟ تراه غير كافٍ؟ حسنًا، إليك سبيكة أخرى!”

ثم استعار أدوات الكتابة من أحد الشبان، وبدأ يكتب سندات الدين واحدًا تلو الآخر، فيما أخذ الناس يتقاطرون نحوه بأموالهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ❃ ◈

“وانغ تشونغ، إليك فضّتي. اكتب لي سندًا!”

ثم أقبل آخر، وألقى ببضع سبائك على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وأنا أيضًا!” … وهكذا دواليك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جننت؟ ما حاجتك لكل هذا المال؟ أنت لست مسرفًا ولا متهورًا!”

تحوّل المكان من صمتٍ مشحون إلى صخبٍ مليء بالحماس.

أكياسٌ من النقود تتطاير نحوه من كل جانب، ويداه لم تتوقفا لحظة. سبيكة… اثنتان… ثلاث… بعض الأكياس تحتوي على بضع سبائك، وبعضها الآخر فيه عشرات.

أما سو باي، فقد اسودّ وجهه غضبًا، ثم استدار مغادرًا المكان.

“أنظروا! وريث دوق جيو يفتقر إلى المال لدرجة أنه جاء يستجدي في جناح الحكماء الثمانية! يا وانغ تشونغ، إن كنت بحاجة إلى نقود، لا داعي لكل هذا العناء. خذ هذه السبائك الفضية، لا حاجة لأن تُعيدها إليّ!”

“جونزي، هل نرحل هكذا؟” همس غاو في، وقد ظهر الغيظ جليًّا على وجهه.

“بالطبع! هل من المعقول أن أتراجع عن كلامي في جناح الحكماء الثمانية؟”

فقد كان لا يزال يضمر حقدًا لوانغ تشونغ، بعد أن تسبّب بخسارته لأكثر من عشر سبائك ذهبية في السابق.

قهقه وانغ تشونغ باحتقار وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب سو باي، ووقف في مكانه، متراجعًا عن خطوة المغادرة، وهو يحدّق إلى حيث يقف وانغ تشونغ:

“أنظروا! وريث دوق جيو يفتقر إلى المال لدرجة أنه جاء يستجدي في جناح الحكماء الثمانية! يا وانغ تشونغ، إن كنت بحاجة إلى نقود، لا داعي لكل هذا العناء. خذ هذه السبائك الفضية، لا حاجة لأن تُعيدها إليّ!”

“نرحل؟ هيهات! ألم تسمع ما قاله؟ فائدة 2% يوميًا، ويقترض كل ما يُعرض عليه. كيف نرحل وهناك فرصة كهذه أمامنا؟”

فرغم أنه من أبناء العائلات الثرية، ويحب المبارزات القمارية، إلا أن مخصّصاته الشهرية لا تتعدّى اثنتي عشرة سبيكة. أمّا وانغ تشونغ، فقد اقترض مئتين دفعة واحدة!

رفع غاو في حاجبًا في حيرة:

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“ما الذي تعنيه، سيدي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب سو باي، ووقف في مكانه، متراجعًا عن خطوة المغادرة، وهو يحدّق إلى حيث يقف وانغ تشونغ:

“همف، هذا الأحمق يريد مالًا؟ حسنًا، سنُقدِّم له هديةً كبيرة إذًا. أود أن أرى كيف سيتمكّن من سداد الفوائد بفلسيه القليلين الذين يتقاضاهم كمخصّصات يومية!”
قهقه سو باي بسخرية باردة، ثم أردف:
“ابحث عن ياو غونغتسي، وأبلغه بما جرى هنا. أمّا ما ينبغي عليك فعله لاحقًا… فستفهمه حين يحين الوقت.”

وقف حلفاء سو باي مصدومين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى غاو في وقال:
“حاضر، يا سيدي! سأنطلق فورًا!”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بمجرد أن سمع أوامر سو باي، أدرك غاو في ما يُخطَّط له، وارتسمت على وجهه علامات البهجة. ثم انطلق مسرعًا يبحث عن ياو فنغ.

“أيّ مزحة هذه؟ حتى لو عجزتُ عن الدفع، هل تظنون أن عشيرة وانغ كلها ستعجز؟ ما دام بحوزتكم سندات دَين باسمي، هل يقلق أحدكم على ذهبه؟”

فالشبّان العاديون من أبناء الأسر الثرية يحصلون شهريًا على بضعة سبائك فضية، وفي أحسن الأحوال على عشر أو اثنتي عشرة سبيكة ذهبية. لكنّ ياو فنغ يختلف، فهو قادر على أن يُخرج مئات السبائك الذهبية في لحظة.

دون أن ينظر إليها، انفجر وانغ تشونغ ضاحكًا، ثم دفعها هي الأخرى لتسقط أرضًا.

إن عجز وانغ تشونغ عن سداد دينه، فذلك سيكون فرصة سانحة لضرب عشيرة وانغ في مقتل. وحتى إن سدّد الدين مع الفوائد، فستكون خسارة ثقيلة على العشيرة… وربحًا وفيرًا لأعدائها.

تحوّل المكان من صمتٍ مشحون إلى صخبٍ مليء بالحماس.

أن تكسب عشرات السبائك الذهبية في شهرٍ واحد بلا عناء؟ من ذا الذي سيفوّت مثل هذه الفرصة؟!

“جونزي، هل نرحل هكذا؟” همس غاو في، وقد ظهر الغيظ جليًّا على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

❃ ◈

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جننت؟ ما حاجتك لكل هذا المال؟ أنت لست مسرفًا ولا متهورًا!”

وصلت الأخبار إلى أُذن ياو فنغ سريعًا.

“لكن… راقب ما يجري عن كثب. أليس ذاك الفتى بحاجة إلى المال؟ فامنحه ما يشتهي!”

“ماذا؟ وانغ تشونغ يقترض المال داخل جناح الحكماء الثمانية؟!”
قالها بدهشة، بينما كان يجلس في إحدى الحانات القريبة من الجناح، وقد تجعّدت جبهته.

“نرحل؟ هيهات! ألم تسمع ما قاله؟ فائدة 2% يوميًا، ويقترض كل ما يُعرض عليه. كيف نرحل وهناك فرصة كهذه أمامنا؟”

كان قد سمع صباحًا أن وانغ تشونغ خرج للّهو مع راهبين أجنبيين… فكيف يظهر الآن في جناح الحكماء؟! الأخبار لا تتطابق.

ساد الصمت للحظة، ثم ارتسمت الدهشة على وجوه الحاضرين في جناح ” الثمانية”.

قال غاو في باحترام، وملامح القلق ترتسم على وجهه:
“أجل، يا سيدي، رأيتُ الأمر بعينيّ، ولا شك في ذلك!”

وكانت عينه تلمع ببريق حماسي، فقد أدرك أن والده على وشك تحطيم عشيرة وانغ نهائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ازدادت تعابير ياو فنغ تشددًا، فصمت لحظة، ثم قال:

“أنظروا! وريث دوق جيو يفتقر إلى المال لدرجة أنه جاء يستجدي في جناح الحكماء الثمانية! يا وانغ تشونغ، إن كنت بحاجة إلى نقود، لا داعي لكل هذا العناء. خذ هذه السبائك الفضية، لا حاجة لأن تُعيدها إليّ!”

“انتظر!”

ثم أسرع خارجًا، وامتطى جواده، وانطلق نحو جناح الحكماء الثمانية.

ونهض فجأة، ثم رفع ستارة جانبية ودخل غرفة داخلية.

“مفهوم، يا والدي.”

“أبتاه، هل ينبغي علينا التحقق من هذا الأمر؟ أليس هناك شيء خفي وراءه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان وانغ تشونغ لا يزال مشغولًا بجمع المال وكتابة سندات الدَّين.

انحنى ياو فنغ أمام والده باحترام، وسرد عليه ما سمعه بالتفصيل، طالبًا مشورته. بدا أن الأب، ياو غوانغ يي، كان يُبدي اهتمامًا بالغًا بتحركات وانغ تشونغ.

“ألَ هؤلاء الحمقى يتعمّدون إذلاله؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قطّب الحاجبان الكثيفان لياو غوانغ يي دون أن ينبس بكلمة.

قهقه سو باي بعدما استوعب الموقف، ثم قال ساخرًا:

ثم قال بهدوء:

رغم أن مئتي سبيكة ذهبية تُعدّ ثروة في أعين أبناء النبلاء، إلا أنها بالنسبة إلى وانغ تشونغ ليست سوى البداية.

“لا تتصرف برعونة في هذا الأمر. أنا على وشك التوجه إلى الحدود لتنفيذ الضربة القاضية ضد عشيرة وانغ. وحتى يحين ذلك، إيّاك أن تُثير شكوكهم.”

أن تكسب عشرات السبائك الذهبية في شهرٍ واحد بلا عناء؟ من ذا الذي سيفوّت مثل هذه الفرصة؟!

ثم أغلق زرّ معطفه الأخير، وارتسمت على وجهه ابتسامةٌ ماكرة:

كان قد سمع صباحًا أن وانغ تشونغ خرج للّهو مع راهبين أجنبيين… فكيف يظهر الآن في جناح الحكماء؟! الأخبار لا تتطابق.

“لكن… راقب ما يجري عن كثب. أليس ذاك الفتى بحاجة إلى المال؟ فامنحه ما يشتهي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّ سو باي تذكّر أمرًا مهمًّا: عشيرة دوق جيو معروفة بنزاهتها وابتعادها عن الفساد، ما يجعلها “فقيرة” من حيث النفوذ المالي. ووانغ تشونغ، باعتباره أحد أفرادها، لا يحصل شهريًا إلا على بضع سبائك فضية على أكثر تقدير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى ياو فنغ وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وانفجرت القاعة ضحكًا.

“مفهوم، يا والدي.”

رفع غاو في حاجبًا في حيرة:

وكانت عينه تلمع ببريق حماسي، فقد أدرك أن والده على وشك تحطيم عشيرة وانغ نهائيًا.

“وانغ تشونغ، إليك فضّتي. اكتب لي سندًا!”

وحين تُنجز تلك المهمة، لن يجرؤ أحد على التذكير بالمهانة التي تلقّاها ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف مذهولًا، يتأمل صديقه وهو يواصل كتابة السندات، وقد جفّ لسانه من الدهشة.

خرج ياو فنغ من الغرفة وألقى بكيس نقود ثقيل على الطاولة أمام غاو في، وقال:

لكن في هذه اللحظة، لم يجمع سوى مئتين… وهذا أقل بكثير من حاجته الملحّة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خُذه، وسلّمه إلى سو باي.”

وكانت عينه تلمع ببريق حماسي، فقد أدرك أن والده على وشك تحطيم عشيرة وانغ نهائيًا.

أخذ غاو في الكيس، ثم قال بحماسة:

قال وانغ تشونغ بنبرة هادئة، لكنّها بلغت آذان الجميع في القاعة:

“حاضر، سأنفّذ أوامرك فورًا!”

صرخ وانغ تشونغ فجأة، وهو ينهض من مقعده، مشيرًا إلى سو باي ليبتعد:

ثم أسرع خارجًا، وامتطى جواده، وانطلق نحو جناح الحكماء الثمانية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى غاو في وقال: “حاضر، يا سيدي! سأنطلق فورًا!”

❃ ◈ ❃

أكياسٌ من النقود تتطاير نحوه من كل جانب، ويداه لم تتوقفا لحظة. سبيكة… اثنتان… ثلاث… بعض الأكياس تحتوي على بضع سبائك، وبعضها الآخر فيه عشرات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه الأثناء، كان وانغ تشونغ لا يزال مشغولًا بجمع المال وكتابة سندات الدَّين.

أما سو باي، فقد اسودّ وجهه غضبًا، ثم استدار مغادرًا المكان.

أكياسٌ من النقود تتطاير نحوه من كل جانب، ويداه لم تتوقفا لحظة. سبيكة… اثنتان… ثلاث… بعض الأكياس تحتوي على بضع سبائك، وبعضها الآخر فيه عشرات.

“حسنًا! يا وانغ تشونغ، خذ هاتين السبيكتين الذهبيتين، لكن لا تنسَ أن تكتب لي سندًا!”

وحين انتهى من العدّ والمراجعة، تبيّن له أنه قد جمع أكثر من مئتي سبيكة ذهبية!

بهذه المخصصات الضئيلة، كم من الفوائد يمكنه أن يدفع؟ حتى وإن كانت الفائدة مرتفعة، فمن المستبعد أن يفي بالسداد. لذا، فضّل سو باي التظاهر بالكرم، مُلقيًا إليه ببعض المال الصغير، بينما يستمتع بإذلاله أمام الآخرين.

حتى وي هاو لم يستطع تصديق عينيه.

رغم أن مئتي سبيكة ذهبية تُعدّ ثروة في أعين أبناء النبلاء، إلا أنها بالنسبة إلى وانغ تشونغ ليست سوى البداية.

فرغم أنه من أبناء العائلات الثرية، ويحب المبارزات القمارية، إلا أن مخصّصاته الشهرية لا تتعدّى اثنتي عشرة سبيكة. أمّا وانغ تشونغ، فقد اقترض مئتين دفعة واحدة!

لكن وانغ تشونغ، وهو يُراجع الأرقام، عقد حاجبيه في قلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف مذهولًا، يتأمل صديقه وهو يواصل كتابة السندات، وقد جفّ لسانه من الدهشة.

تعالت الهمسات، ثم دوّى صوت في القاعة:

لكن وانغ تشونغ، وهو يُراجع الأرقام، عقد حاجبيه في قلق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمرّ وجه سو باي من الغيظ، وقال:

“المال… لا يكفي!”

الفصل 27: مكيدة سو باي

رغم أن مئتي سبيكة ذهبية تُعدّ ثروة في أعين أبناء النبلاء، إلا أنها بالنسبة إلى وانغ تشونغ ليست سوى البداية.

ساد الصمت للحظة، ثم ارتسمت الدهشة على وجوه الحاضرين في جناح ” الثمانية”.

فأسعار خامات حيدر آباد باهظة، ولم يكن يتوقع أصلًا أن يجمع تسعين ألف سبيكة ذهبية من جناح الحكماء الثمانية وحده.

قال غاو في باحترام، وملامح القلق ترتسم على وجهه: “أجل، يا سيدي، رأيتُ الأمر بعينيّ، ولا شك في ذلك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما يحتاجه في هذه المرحلة هو خمسمئة إلى ستمئة سبيكة، ليستدعي الحرفيين ويُصنع أسلحة فولاذية من “الووتز”، وينقش عليها الرموز اللازمة.
وما إن يُنتج مجموعة من أسلحة “الووتز” عالية الجودة، حتى يتمكن من بيعها وتحقيق الأرباح اللازمة لتسديد ثلاثمئة جون من خامات حيدر آباد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما يحتاجه في هذه المرحلة هو خمسمئة إلى ستمئة سبيكة، ليستدعي الحرفيين ويُصنع أسلحة فولاذية من “الووتز”، وينقش عليها الرموز اللازمة. وما إن يُنتج مجموعة من أسلحة “الووتز” عالية الجودة، حتى يتمكن من بيعها وتحقيق الأرباح اللازمة لتسديد ثلاثمئة جون من خامات حيدر آباد.

لكن في هذه اللحظة، لم يجمع سوى مئتين…
وهذا أقل بكثير من حاجته الملحّة.

ثم ضحك ملء فيه، والتفت حوله بعلوٍّ وشموخ.

لقد أدرك الآن أن شبّان جناح الحكماء الثمانية، رغم أرصدتهم، لا يملكون القرار داخل عشائرهم. فما يحصلون عليه من مصروف شهري بالكاد يُسعف وانغ تشونغ في مساعيه.

❃ ◈ ❃

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“كنت أظنّك شخصًا ذا شأن، لكنك لا تزن شيئًا يُذكر. تنحَّ عن طريقي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ وانغ تشونغ رأسه، وأرسل نظرة مطمئنة إلى وي هاو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط