10
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
أسرع ياو غوانغ يي إلى ابنه والتقطه.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر غير قابل للنقاش!”
الفصل 10: تأديب ياو فنغ
حتى الأغبياء، عندما يسمعون بما حدث، لن يشكوا بعد الآن في احتمال تواطؤ وانغ يان مع ياو غوانغ يي وخيانة الملك تشي. وقد أدرك ياو غوانغ يي هذه الحقيقة، ولذلك كان غضبه لا يوصف.
ترجمة: Arisu san
بوجه قاتم، اندفع ياو غوانغ يي نحو وانغ تشونغ ووانغ شياو ياو. تجمّعت ألسنة اللهب اللامعة في كفه الممدودة، مكوّنة شمسًا صغيرة أشعت ضوءًا ساحقًا غطّى على تألق شقيقة وانغ تشونغ رغم شهرتها في القوة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ياو غوانغ يي، اخرس!”
“ياو فنغ! لقد أرسلتَ ما تشو كي يوقع بي! واليوم، جئنا نردّ لك الصاع صاعين!”
انحنى وانغ تشونغ برأسه.
جلس وانغ تشونغ على ظهر ياو فنغ، وبمساعدة شقيقته الصغرى، بذل كل ما في وسعه وانهال على وجهه باللكمات، حتى تورّم وجه ياو فنغ من شدة الضرب.
رغم أنهما متساويان في المنصب، لم يعُد هناك ما يدعو وانغ يان لمجاملته. فتربية أولاده وتوبيخهم شأنه وحده، ولا دخل لأي غريب بذلك!
كان قلب وانغ تشونغ يغلي بالغضب. فالكبير من آل ياو كان يتآمر على والده في القبو، أما الصغير فقد أرسل ما تشو ليقضي عليه. لم يكن فيهم أي خير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ياو فنغ من الرعب.
لولا ظهوره في اللحظة المناسبة، لكان آل وانغ قد هلكوا على أيديهم.
“هذه الضربة لأجل أخي الكبير!”
“هذه الضربة لأجل أخي الكبير!”
رمق ياو غوانغ يي وانغ يان بنظرة حاقدة. وبما أن خطته قد فشلت، لم يعُد هناك جدوى من النفاق. حمل ابنه، وقاد رجال أسرته خارجًا دون أن يلتفت.
“وهذه لأجلي!”
“يا سيّدي!!”
❃ ◈ ❃
صُعق الحاضرون. فالأخوان وانغ مجرد طفلين، ولم يتوقع أحد أن تصل الأمور إلى حد تهديد حياة نجل أسرة ياو، خاصة مع العلاقة المعقدة بين العائلتين.
انهمرت قبضات وانغ تشونغ كالمطر، وكل لكمة كانت تحمل قوة غاشمة. رغم أن مستوى الزراعة لدى ياو فنغ كان أعلى بكثير من وانغ تشونغ، إلا أنه لا يزال جسدًا من لحم ودم. وفوق ذلك، فقد كان وانغ تشونغ قائدًا عسكريًّا عامًا في حياته السابقة لأكثر من ثلاثين عامًا، خبيرًا بكل طرق التعذيب في الجيش. كان يعرف تمامًا مكامن الضعف في الجسد البشري وأشد المواضع إيلامًا.
“أخي!”
في البداية، حاول ياو فنغ التحمُّل بصمت، رافضًا أن يُذلّ أمام طفلين. عضّ على أسنانه ولم يُصدر صوتًا. لكن بعد عدة ضربات، أدرك أن ضربات وانغ تشونغ، رغم أنها أضعف من ضربات شقيقته الصغرى، كانت أشدّ ألمًا بأضعاف. وفي النهاية، لم يعُد قادرًا على الصمت، فصرخ من شدة الألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ ياو فنغ من الرعب.
“أيها الوغد الصغير، أتجرؤ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بووم! اهتزت الأرض وظهر ياو غوانغ يي من الأسفل. ورغم براعة ياو غوانغ يي في إخفاء مشاعره، فإن حالة ياو فنغ البائسة فجّرت غضبه.
انفجرت مشاعر الفرح في صدر وانغ تشونغ، وهتف هو وشقيقته معًا.
لم يكن يتخيّل أن ياو فنغ سينتهي به المطاف في مثل هذه الحالة.
“أخطاء؟! أية أخطاء؟ هم من هاجمونا أولًا…”
“أنتما الاثنان، ستدفعان حياتكما ثمنًا لما فعلتماه!”
كان قلب وانغ تشونغ يغلي بالغضب. فالكبير من آل ياو كان يتآمر على والده في القبو، أما الصغير فقد أرسل ما تشو ليقضي عليه. لم يكن فيهم أي خير!
بوجه قاتم، اندفع ياو غوانغ يي نحو وانغ تشونغ ووانغ شياو ياو. تجمّعت ألسنة اللهب اللامعة في كفه الممدودة، مكوّنة شمسًا صغيرة أشعت ضوءًا ساحقًا غطّى على تألق شقيقة وانغ تشونغ رغم شهرتها في القوة.
كان وجه ياو غوانغ يي مريعًا، ونظرته كأنها تقتل. ولو كانت النظرات تقتل، لمات وانغ تشونغ ألف مرة.
“أخي!”
في البداية، حاول ياو فنغ التحمُّل بصمت، رافضًا أن يُذلّ أمام طفلين. عضّ على أسنانه ولم يُصدر صوتًا. لكن بعد عدة ضربات، أدرك أن ضربات وانغ تشونغ، رغم أنها أضعف من ضربات شقيقته الصغرى، كانت أشدّ ألمًا بأضعاف. وفي النهاية، لم يعُد قادرًا على الصمت، فصرخ من شدة الألم.
تصلّب وجه شقيقته، وبدت ملامح الخوف واضحة عليها. كانت شجاعة ولا تخشى شيئًا مقارنة بأقرانها، لكن ياو غوانغ يي، الذي صال وجال في ساحات المعارك، لم يكن بمقدورها مجاراته.
في البداية، حاول ياو فنغ التحمُّل بصمت، رافضًا أن يُذلّ أمام طفلين. عضّ على أسنانه ولم يُصدر صوتًا. لكن بعد عدة ضربات، أدرك أن ضربات وانغ تشونغ، رغم أنها أضعف من ضربات شقيقته الصغرى، كانت أشدّ ألمًا بأضعاف. وفي النهاية، لم يعُد قادرًا على الصمت، فصرخ من شدة الألم.
“توقف! سأقتل هذا الوغد إن اقترب أحد!”
وبمجرد خروجه، اسودّ وجه وانغ يان.
تحت الضوء الساطع، لم يستطع وانغ تشونغ تمييز الوضع جيدًا أو معرفة هوية القادم، لكن ذلك لم يمنعه من التهديد.
في البداية، حاول ياو فنغ التحمُّل بصمت، رافضًا أن يُذلّ أمام طفلين. عضّ على أسنانه ولم يُصدر صوتًا. لكن بعد عدة ضربات، أدرك أن ضربات وانغ تشونغ، رغم أنها أضعف من ضربات شقيقته الصغرى، كانت أشدّ ألمًا بأضعاف. وفي النهاية، لم يعُد قادرًا على الصمت، فصرخ من شدة الألم.
قينغ! استلّ خنجرًا من كمه ووضعه على رقبة ياو فنغ. سالت قطرة دم رقيقة، وإذا ما دفع الخنجر أكثر، فسيموت ياو فنغ على يد مراهق لم يتجاوز الخامسة عشرة.
“أبي!”
ووونغ! توقّف الضوء الساطع على بُعد بضعة أقدام من الأخوين. وظهر وجه ياو غوانغ يي القاسي خلف النور.
“أبي!”
“ياو غوانغ يي!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياو غوانغ يي!!”
خفق قلب وانغ تشونغ بقوة. فقد أدرك أخيرًا من هو خصمه! لقد التقى به عدة مرات في حياته السابقة، لكنها المرة الأولى التي يراه فيها في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى حراس مقرّ إقامة آل ياو بدت على وجوههم علامات الرعب.
كانت نظرات ياو غوانغ يي عميقة، وكأنها تخفي أسرارًا لا تُحصى، تمامًا كما تذكّره. وجه رجل لا يؤتمن!
كان قلب وانغ تشونغ يغلي بالغضب. فالكبير من آل ياو كان يتآمر على والده في القبو، أما الصغير فقد أرسل ما تشو ليقضي عليه. لم يكن فيهم أي خير!
“أيها الوغد، إن مسست شعرة من رأس فنغ-إر، سأمزقك إربًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غصّ وانغ تشونغ بمرارة لا توصف.
كان وجه ياو غوانغ يي مريعًا، ونظرته كأنها تقتل. ولو كانت النظرات تقتل، لمات وانغ تشونغ ألف مرة.
ولكن، سواء صدّقه والده أم لا، كان عليه أن يقول ما في قلبه:
“هيهي! حقًا؟”
أما والده، وانغ يان…
قهقه وانغ تشونغ بسخرية. لم يكن يحتمل التهديد، وخاصة حين يأتي من ياو غوانغ يي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكما يُقال “لا تعضّ اليد التي تُطعمك”، لم يكن وانغ تشونغ ليرتكب حماقة. ياو فنغ كان أقوى منه بكثير، ولو أطلق سراحه بهذه السهولة، فقد تتعقّد الأمور لاحقًا.
“إن مزّقتني، سأضمن أن تنتهي سلالتك إلى الأبد. وأود أن أرى إن كان ابنكم مصنوعًا من فولاذ، وهل يمكنه النجاة من خنجري هذا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ثم ضغط الخنجر أكثر، فانهمرت الدماء، وازداد شحوب وجه ياو غوانغ يي وياو فنغ.
حتى حين اجتمع الآخرون ضدهم، كان الخطأ لا يزال محسوبًا عليهم؟ لم تكن تعلم سبب تصرف أخيها، لكنها كانت واثقة تمامًا من أن لديه أسبابه.
“لاااا!”
“وانغ يان، أنظر كيف ربيتَ ولدك!”
صرخ ياو فنغ من الرعب.
مهما حدث، يظل وانغ تشونغ ابنه. ومع ذلك، ناداه ياو غوانغ يي مرارًا بـ”الوضيع” أمام عينيه، فكيف يمكنه السكوت على ذلك؟
“يا سيّدي!!”
حتى حين اجتمع الآخرون ضدهم، كان الخطأ لا يزال محسوبًا عليهم؟ لم تكن تعلم سبب تصرف أخيها، لكنها كانت واثقة تمامًا من أن لديه أسبابه.
صُعق الحاضرون. فالأخوان وانغ مجرد طفلين، ولم يتوقع أحد أن تصل الأمور إلى حد تهديد حياة نجل أسرة ياو، خاصة مع العلاقة المعقدة بين العائلتين.
ووونغ!
لكن ملامح وانغ تشونغ المجنونة أقنعتهم بأنه قد يفعلها حقًا. لم يكن من النوع الذي يُحكم عليه بالمنطق.
لولا ظهوره في اللحظة المناسبة، لكان آل وانغ قد هلكوا على أيديهم.
“أيها الوغد! لا تفعلها!”
“أيها العاق! أنظر ما اقترفت يدك!”
اتسعت عينا ياو غوانغ يي من الغضب، وارتعش جسده بالكامل، وكاد يطحن أسنانه من الغيظ.
ولكن، سواء صدّقه والده أم لا، كان عليه أن يقول ما في قلبه:
“أيها الابن العاق! توقف حالًا!”
قينغ! استلّ خنجرًا من كمه ووضعه على رقبة ياو فنغ. سالت قطرة دم رقيقة، وإذا ما دفع الخنجر أكثر، فسيموت ياو فنغ على يد مراهق لم يتجاوز الخامسة عشرة.
دوّى صوت كالبرق في الغرفة. ومن خلف ياو غوانغ يي، وقف شخص جليل، مألوف، وذو هيبة طاغية كجبل راسخ.
قهقه وانغ تشونغ بسخرية. لم يكن يحتمل التهديد، وخاصة حين يأتي من ياو غوانغ يي:
“أبي!”
“ياو غوانغ يي! خذ ابنك، طالما تريده بهذا القدر!”
“أبي!”
“وانغ يان، لن أترك هذا الأمر يمرّ مرور الكرام. سأرفع شكوى إلى جلالة الإمبراطور ليُحاسب آل وانغ على ما اقترفوه!”
❃ ◈ ❃
جاء هذا السؤال من وانغ يان لا إراديًا. فالكلمات بدت غريبة، غير منطقية، ومع ذلك، رغم أنه كان في قمة غضبه، فقد ذُهل بها وسأل تلقائياً.
انفجرت مشاعر الفرح في صدر وانغ تشونغ، وهتف هو وشقيقته معًا.
“أبي، الأمر ليس كما تظن—”
“أيها العاق! أنظر ما اقترفت يدك!”
“ماذا تقصد؟”
بدا وجه وانغ يان أكثر قبحًا من وجه ياو غوانغ يي. كان يحتقر كل من يخالف القانون، بل إنه قبل قليل، وهو يحتسي الخمر مع ياو غوانغ يي في الأسفل، كان يتحدث عن أن العاصمة ليست مكانًا للفوضويين.
“أنتما الاثنان، ستدفعان حياتكما ثمنًا لما فعلتماه!”
ولم يخطر بباله أن مثيري الشغب في جناح الكركي الشاهق هما ابنته وابنه!
رغم أنهما متساويان في المنصب، لم يعُد هناك ما يدعو وانغ يان لمجاملته. فتربية أولاده وتوبيخهم شأنه وحده، ولا دخل لأي غريب بذلك!
لكن وانغ تشونغ لم يهتم بذلك. فبمجرد أن رأى والده، شعر بسعادة غامرة. كل ما أراده هو إخراجه من الاجتماع مع ياو غوانغ يي، وإفشال الصفقة. وإن تحقق ذلك، فكل العناء يستحق العناء.
نظر ياو غوانغ يي إلى وجه ابنه المشوّه، المدمّى، وكأن قلبه ينزف. لقد بذل مجهودًا هائلًا لإعداد هذه الخطة، ودعا عددًا كبيرًا من أتباع الملك تشي ليجعل الأمر يبدو مقنعًا. لم يتوقّع أن يُفشل خطته طفلان فقط من آل وانغ.
“أبي، الأمر ليس كما تظن—”
ساد الصمت في الغرفة. فقد كانت هيبة وانغ يان لا توصف، ولم يجرؤ أحد في جناح الكركي الشاهق على التفوّه بكلمة. أما وانغ شياو ياو، فقد شحب وجهها، وبدأ جسدها بالارتجاف من شدّة الخوف.
سارع وانغ تشونغ لشرح الموقف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ياو فنغ! لقد أرسلتَ ما تشو كي يوقع بي! واليوم، جئنا نردّ لك الصاع صاعين!”
“أخي ياو وأسرة ياو هم من بدأوا أولًا—”
كانت تلك أول مرة ترى والدها في مثل هذا الغضب العارم. وأدركت بصمت أنها وقعت في مأزق كبير.
“اصمت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ﴿الخمسون لي تساوي 25 كيلومترًا.﴾
صرخ وانغ يان بغضب لا يُوصف. “لقد خيّبت أملي! ظننت أنا وأمك أنك قد ندمت على ما فعلت وقررت أن تبدأ من جديد، لكنك لا تزال كما كنت! — لقد خيّبت أملي بشدة!”
ساد الصمت في الغرفة. فقد كانت هيبة وانغ يان لا توصف، ولم يجرؤ أحد في جناح الكركي الشاهق على التفوّه بكلمة. أما وانغ شياو ياو، فقد شحب وجهها، وبدأ جسدها بالارتجاف من شدّة الخوف.
ساد الصمت في الغرفة. فقد كانت هيبة وانغ يان لا توصف، ولم يجرؤ أحد في جناح الكركي الشاهق على التفوّه بكلمة. أما وانغ شياو ياو، فقد شحب وجهها، وبدأ جسدها بالارتجاف من شدّة الخوف.
ففي يوم من الأيام، سيفهم جهوده.
كانت تلك أول مرة ترى والدها في مثل هذا الغضب العارم. وأدركت بصمت أنها وقعت في مأزق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يراقب المشهد بعينين محمرتين، لم يستطع ياو غوانغ يي كبح جماح غضبه. كان من الممكن أن كل ما حدث ليس إلا تمثيلية من الأب وابنه!
أما وانغ تشونغ، فقد شدّ على يد شقيقته لتهدئتها، وفي الوقت ذاته، كان قلبه يغوص في ظلمة ثقيلة بعد سماع كلمات والده. اختفى كل بصيص أمل شعر به قبل قليل دون أن يترك أثرًا.
ازداد الألم في قلب ياو غوانغ يي.
بعد كل ما فعله لتجنّب كارثة كانت ستحل بعائلته، لم يرَ والده فيه سوى ابنٍ عنيدٍ عاق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذه لأجلي!”
غصّ وانغ تشونغ بمرارة لا توصف.
قال وانغ يان ببرود.
“نعم! والدي على حق، أعترف بأخطائي!”
“أخي ياو وأسرة ياو هم من بدأوا أولًا—”
انحنى وانغ تشونغ برأسه.
“توقف! سأقتل هذا الوغد إن اقترب أحد!”
“أخطاء؟! أية أخطاء؟ هم من هاجمونا أولًا…”
كان وجه ياو غوانغ يي مريعًا، ونظرته كأنها تقتل. ولو كانت النظرات تقتل، لمات وانغ تشونغ ألف مرة.
تحدثت شقيقته الصغيرة بامتعاض. لم تكن تخاف شيئًا، سوى والدها. وما إن ظهر وانغ يان حتى شحب وجهها وارتجف جسدها من الخوف. لكنها عندما سمعت نبرة الظلم في صوت أخيها، شعرت بالحنق من حكم والدها الجائر، حتى إنها اعترضت على كلامه دفاعًا عن أخيها.
“يا سيّدي!!”
هي تخاف والدها، نعم، لكنها لم تحتمل أن يُظلم أخوها. كان واضحًا أن أخاها لم يرتكب خطأ، فلماذا يتحمّل الذنب وحده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى حراس مقرّ إقامة آل ياو بدت على وجوههم علامات الرعب.
حتى حين اجتمع الآخرون ضدهم، كان الخطأ لا يزال محسوبًا عليهم؟ لم تكن تعلم سبب تصرف أخيها، لكنها كانت واثقة تمامًا من أن لديه أسبابه.
أما والده، وانغ يان…
“اصمتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وانغ تشونغ لم يهتم بذلك. فبمجرد أن رأى والده، شعر بسعادة غامرة. كل ما أراده هو إخراجه من الاجتماع مع ياو غوانغ يي، وإفشال الصفقة. وإن تحقق ذلك، فكل العناء يستحق العناء.
صرخ وانغ يان بغضب.
“إن مزّقتني، سأضمن أن تنتهي سلالتك إلى الأبد. وأود أن أرى إن كان ابنكم مصنوعًا من فولاذ، وهل يمكنه النجاة من خنجري هذا.”
“أختي الصغيرة، لا تتكلمي بعد الآن…”
كان قلب وانغ تشونغ يغلي بالغضب. فالكبير من آل ياو كان يتآمر على والده في القبو، أما الصغير فقد أرسل ما تشو ليقضي عليه. لم يكن فيهم أي خير!
أمسك وانغ تشونغ بيد شقيقته الصغيرة بسرعة. رغم أن والده قد أساء فهمه، وكان في غاية الحزن لذلك، إلا أنه ما دام قد نجح في خطته، فكل شيء آخر لا يهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر غير قابل للنقاش!”
فبعد أن ضُرب ياو فنغ حتى كاد يلفظ أنفاسه، أمام أعين الجميع وعلى يد وانغ تشونغ وأخته، لم يعُد بإمكان ياو غوانغ يي – مهما بلغت دهاؤه – أن يزعم وجود علاقة جيدة مع والده.
انفجرت مشاعر الفرح في صدر وانغ تشونغ، وهتف هو وشقيقته معًا.
حتى الأغبياء، عندما يسمعون بما حدث، لن يشكوا بعد الآن في احتمال تواطؤ وانغ يان مع ياو غوانغ يي وخيانة الملك تشي. وقد أدرك ياو غوانغ يي هذه الحقيقة، ولذلك كان غضبه لا يوصف.
“أيها الوغد، أطلق سراح فنغ-إر الآن!”
أما والده، وانغ يان…
هتفت وانغ شياو ياو بذعر. لم يكن يزعجها البقاء في المنزل، لكن أن تُحبس في غرفتها الصغيرة فذلك خنقٌ لها.
ففي يوم من الأيام، سيفهم جهوده.
“أبي!”
وبينما كان يراقب المشهد بعينين محمرتين، لم يستطع ياو غوانغ يي كبح جماح غضبه. كان من الممكن أن كل ما حدث ليس إلا تمثيلية من الأب وابنه!
“أبي!”
“أيها الوغد، أطلق سراح فنغ-إر الآن!”
“أيها الوغد الصغير، أتجرؤ؟!”
“ياو غوانغ يي، اخرس!”
نظر ياو غوانغ يي إلى وجه ابنه المشوّه، المدمّى، وكأن قلبه ينزف. لقد بذل مجهودًا هائلًا لإعداد هذه الخطة، ودعا عددًا كبيرًا من أتباع الملك تشي ليجعل الأمر يبدو مقنعًا. لم يتوقّع أن يُفشل خطته طفلان فقط من آل وانغ.
دوّى صوت هدّار كأنه يهزّ السماء. لم يعُد وانغ يان قادرًا على الاحتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووم! اهتزت الأرض وظهر ياو غوانغ يي من الأسفل. ورغم براعة ياو غوانغ يي في إخفاء مشاعره، فإن حالة ياو فنغ البائسة فجّرت غضبه.
مهما حدث، يظل وانغ تشونغ ابنه. ومع ذلك، ناداه ياو غوانغ يي مرارًا بـ”الوضيع” أمام عينيه، فكيف يمكنه السكوت على ذلك؟
انهمرت قبضات وانغ تشونغ كالمطر، وكل لكمة كانت تحمل قوة غاشمة. رغم أن مستوى الزراعة لدى ياو فنغ كان أعلى بكثير من وانغ تشونغ، إلا أنه لا يزال جسدًا من لحم ودم. وفوق ذلك، فقد كان وانغ تشونغ قائدًا عسكريًّا عامًا في حياته السابقة لأكثر من ثلاثين عامًا، خبيرًا بكل طرق التعذيب في الجيش. كان يعرف تمامًا مكامن الضعف في الجسد البشري وأشد المواضع إيلامًا.
لقد تجاوز ياو غوانغ يي حدوده!
انفجرت مشاعر الفرح في صدر وانغ تشونغ، وهتف هو وشقيقته معًا.
رغم أنهما متساويان في المنصب، لم يعُد هناك ما يدعو وانغ يان لمجاملته. فتربية أولاده وتوبيخهم شأنه وحده، ولا دخل لأي غريب بذلك!
اترك تعليقاً لدعمي🔪
ووونغ!
“أخي ياو وأسرة ياو هم من بدأوا أولًا—”
اسودّ وجه ياو غوانغ يي، وتبادل النظرات الحادة مع وانغ يان. توتر الجو فجأة في الغرفة الصغيرة، وكأنها على وشك الانفجار، بسبب غضب اثنين من جنرالات سلالة تانغ العظمى.
لم يحن وقت القطيعة بعد. كان وانغ تشونغ على دراية تامة بما ستؤول إليه الأمور في المستقبل. فرغم أن ياو غوانغ يي لم يكن رجلًا صالحًا، إلا أن العائلتين لم تقطع علاقتهما بعد.
وتحت هذه الأجواء المشحونة، تراجع جميع الحاضرين إلى الخلف في خوف، ولم يجرؤ أحد على الحركة.
“وانغ يان، أنظر كيف ربيتَ ولدك!”
حتى حراس مقرّ إقامة آل ياو بدت على وجوههم علامات الرعب.
“هذه الضربة لأجل أخي الكبير!”
وعندما رأى وانغ تشونغ هذا المشهد، شعر بالراحة. فوالده لا يزال يقف إلى جانبه! لكن وانغ تشونغ لم يكن يرغب في تصعيد الصراع بين والده وياو غوانغ يي بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الابن العاق! لمَ لا تزال واقفًا هنا؟! أما يكفيك ما سبّبته من فضيحة لي؟!”
“ياو غوانغ يي! خذ ابنك، طالما تريده بهذا القدر!”
الفصل 10: تأديب ياو فنغ
لم يحن وقت القطيعة بعد. كان وانغ تشونغ على دراية تامة بما ستؤول إليه الأمور في المستقبل. فرغم أن ياو غوانغ يي لم يكن رجلًا صالحًا، إلا أن العائلتين لم تقطع علاقتهما بعد.
“وانغ يان، أنظر كيف ربيتَ ولدك!”
بِنغ! دفع وانغ تشونغ ياو فنغ نحوه، وفي اللحظة نفسها، استخدم تقنية خاصة للنقر على نقطة ضغط في ظهره، مما أفقده وعيه على الفور.
“وانغ يان، لن أترك هذا الأمر يمرّ مرور الكرام. سأرفع شكوى إلى جلالة الإمبراطور ليُحاسب آل وانغ على ما اقترفوه!”
فكما يُقال “لا تعضّ اليد التي تُطعمك”، لم يكن وانغ تشونغ ليرتكب حماقة. ياو فنغ كان أقوى منه بكثير، ولو أطلق سراحه بهذه السهولة، فقد تتعقّد الأمور لاحقًا.
“أيها العاق! أنظر ما اقترفت يدك!”
أسرع ياو غوانغ يي إلى ابنه والتقطه.
حتى حين اجتمع الآخرون ضدهم، كان الخطأ لا يزال محسوبًا عليهم؟ لم تكن تعلم سبب تصرف أخيها، لكنها كانت واثقة تمامًا من أن لديه أسبابه.
“وانغ يان، أنظر كيف ربيتَ ولدك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلّب وجه شقيقته، وبدت ملامح الخوف واضحة عليها. كانت شجاعة ولا تخشى شيئًا مقارنة بأقرانها، لكن ياو غوانغ يي، الذي صال وجال في ساحات المعارك، لم يكن بمقدورها مجاراته.
نظر ياو غوانغ يي إلى وجه ابنه المشوّه، المدمّى، وكأن قلبه ينزف. لقد بذل مجهودًا هائلًا لإعداد هذه الخطة، ودعا عددًا كبيرًا من أتباع الملك تشي ليجعل الأمر يبدو مقنعًا. لم يتوقّع أن يُفشل خطته طفلان فقط من آل وانغ.
دوّى صوت هدّار كأنه يهزّ السماء. لم يعُد وانغ يان قادرًا على الاحتمال.
لم يكن متأكدًا ما إذا كان الأب والابن يمثلان عليه، لكن ما من شك أن خطته تحطّمت تمامًا.
“ياو غوانغ يي، اخرس!”
لقد أقسم للملك تشي مرارًا بأن الخطة ستنجح. ولكن بعد ما حدث اليوم، فحتى إن لم يغضب الملك منه، فسوف يشكك في قدرته على الإنجاز.
وعندما رأى وانغ تشونغ هذا المشهد، شعر بالراحة. فوالده لا يزال يقف إلى جانبه! لكن وانغ تشونغ لم يكن يرغب في تصعيد الصراع بين والده وياو غوانغ يي بعد.
ازداد الألم في قلب ياو غوانغ يي.
لم يحن وقت القطيعة بعد. كان وانغ تشونغ على دراية تامة بما ستؤول إليه الأمور في المستقبل. فرغم أن ياو غوانغ يي لم يكن رجلًا صالحًا، إلا أن العائلتين لم تقطع علاقتهما بعد.
“وانغ يان، لن أترك هذا الأمر يمرّ مرور الكرام. سأرفع شكوى إلى جلالة الإمبراطور ليُحاسب آل وانغ على ما اقترفوه!”
ساد الصمت في الغرفة. فقد كانت هيبة وانغ يان لا توصف، ولم يجرؤ أحد في جناح الكركي الشاهق على التفوّه بكلمة. أما وانغ شياو ياو، فقد شحب وجهها، وبدأ جسدها بالارتجاف من شدّة الخوف.
رمق ياو غوانغ يي وانغ يان بنظرة حاقدة. وبما أن خطته قد فشلت، لم يعُد هناك جدوى من النفاق. حمل ابنه، وقاد رجال أسرته خارجًا دون أن يلتفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلّب وجه شقيقته، وبدت ملامح الخوف واضحة عليها. كانت شجاعة ولا تخشى شيئًا مقارنة بأقرانها، لكن ياو غوانغ يي، الذي صال وجال في ساحات المعارك، لم يكن بمقدورها مجاراته.
وبمجرد خروجه، اسودّ وجه وانغ يان.
ووونغ! توقّف الضوء الساطع على بُعد بضعة أقدام من الأخوين. وظهر وجه ياو غوانغ يي القاسي خلف النور.
“أيها الابن العاق! لمَ لا تزال واقفًا هنا؟! أما يكفيك ما سبّبته من فضيحة لي؟!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رمقه والده بنظرة غاضبة، ثم التفت إلى وانغ شياو ياو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غصّ وانغ تشونغ بمرارة لا توصف.
“ياو-إر، لقد خيّبتِ أملي حقًا. من الآن فصاعدًا، ابتعدي عن شقيقك الثالث. وإلا، فليس سوى مسألة وقت قبل أن يُفسدك. — سيتم حبسُك في غرفتك لثلاثة أيام فور عودتنا، ولا يُسمح لك بمغادرتها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الابن العاق! لمَ لا تزال واقفًا هنا؟! أما يكفيك ما سبّبته من فضيحة لي؟!”
“أبي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذه لأجلي!”
هتفت وانغ شياو ياو بذعر. لم يكن يزعجها البقاء في المنزل، لكن أن تُحبس في غرفتها الصغيرة فذلك خنقٌ لها.
وتحت هذه الأجواء المشحونة، تراجع جميع الحاضرين إلى الخلف في خوف، ولم يجرؤ أحد على الحركة.
“الأمر غير قابل للنقاش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلّب وجه شقيقته، وبدت ملامح الخوف واضحة عليها. كانت شجاعة ولا تخشى شيئًا مقارنة بأقرانها، لكن ياو غوانغ يي، الذي صال وجال في ساحات المعارك، لم يكن بمقدورها مجاراته.
قال وانغ يان ببرود.
تحت الضوء الساطع، لم يستطع وانغ تشونغ تمييز الوضع جيدًا أو معرفة هوية القادم، لكن ذلك لم يمنعه من التهديد.
شعر وانغ تشونغ بالإحباط. فالنهر لا يتجمّد من ليلة صقيع واحدة. وفوق ذلك، لم يكن قد مر وقت طويل على فضيحة اغتصابه المفبركة مع ما تشو، وها هو الآن يتورّط في شجار مع ياو فنغ في جناح الكركي الشاهق . سيكون من الأصعب كثيرًا تغيير نظرة والده له الآن.
ساد الصمت في الغرفة. فقد كانت هيبة وانغ يان لا توصف، ولم يجرؤ أحد في جناح الكركي الشاهق على التفوّه بكلمة. أما وانغ شياو ياو، فقد شحب وجهها، وبدأ جسدها بالارتجاف من شدّة الخوف.
ولكن، سواء صدّقه والده أم لا، كان عليه أن يقول ما في قلبه:
قينغ! استلّ خنجرًا من كمه ووضعه على رقبة ياو فنغ. سالت قطرة دم رقيقة، وإذا ما دفع الخنجر أكثر، فسيموت ياو فنغ على يد مراهق لم يتجاوز الخامسة عشرة.
“أبي، أعلم أنك لن تصدّق أيّ شيء أقوله الآن، لكن عليك أن تتذكر شيئًا واحدًا! عندما تعود إلى المعسكر الحدودي، وإن لاحظت أن القبائل البربرية تعبر الحدود، فتراجع خمسين ليًّا على الفور! يجب أن تتذكر هذا!”
انفجرت مشاعر الفرح في صدر وانغ تشونغ، وهتف هو وشقيقته معًا.
﴿الخمسون لي تساوي 25 كيلومترًا.﴾
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هي تخاف والدها، نعم، لكنها لم تحتمل أن يُظلم أخوها. كان واضحًا أن أخاها لم يرتكب خطأ، فلماذا يتحمّل الذنب وحده؟
جاء هذا السؤال من وانغ يان لا إراديًا. فالكلمات بدت غريبة، غير منطقية، ومع ذلك، رغم أنه كان في قمة غضبه، فقد ذُهل بها وسأل تلقائياً.
“أبي، أعلم أنك لن تصدّق أيّ شيء أقوله الآن، لكن عليك أن تتذكر شيئًا واحدًا! عندما تعود إلى المعسكر الحدودي، وإن لاحظت أن القبائل البربرية تعبر الحدود، فتراجع خمسين ليًّا على الفور! يجب أن تتذكر هذا!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أيها الوغد! لا تفعلها!”
اترك تعليقاً لدعمي🔪
“وانغ يان، لن أترك هذا الأمر يمرّ مرور الكرام. سأرفع شكوى إلى جلالة الإمبراطور ليُحاسب آل وانغ على ما اقترفوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأمر غير قابل للنقاش!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
