١- غناء الحوت
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
– أركبوا يا أوغاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
ركب الجميع وصعد شين في المقدمه بكل ثقه وهدوء مع كونه لا يريد أن يتورط أصدقائه في أمور كهذه لكن لم تكن بيده حيله ليقف بوجه مجموعه ضد واحد، ولكنه أصر على الذهاب معهم في حال حدوث أمراً ما.
مد إلياس رأسه من الخلف لينظر بعيون مفتوحه مخيفه نحو شين الذي لم يعيره أي إهتمام ولم ينظر اليه حتى وجل ما كان ينظر إليه هو هاتفه الذي يقلب به بهدوء.
مد إلياس رأسه من الخلف لينظر بعيون مفتوحه مخيفه نحو شين الذي لم يعيره أي إهتمام ولم ينظر اليه حتى وجل ما كان ينظر إليه هو هاتفه الذي يقلب به بهدوء.
– يا شين، لماذا أتيتَ معنا ان لم تكن تريد ذلك؟
أما ذلك البدين الذي لا تفارق السندوتشات يديه وجيبيه فحتى عندما يسير لا يمكنه التخلي عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
خده على ظهر يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يقف هو وينفض يديه من التراب بصفق يديه ببعضهم كانو الآخرين ينظرون إليه بغرابه، وفي الواقع هو كان الشخص الأكثر جُرْأَة بينهم، والسبب الرئيسي لتسميته برأس التمساح ليس شعره او عينيه بل شخصيته الحاده، كما أن أول من دخل عبر الباب المكسور كان هو ومن دون أدنى تردد.
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
– اوهونو~ يالكَ من صديق لطيف يا شين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– أغبياء.
حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
تمشى شين حول المكان وكان يتسلل إلى داخله شعور غريب يطلب منه الرحيل عن المكان حتى أمسك صدره وعكر حاجبيه.
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
– هل يمكن إلا تقودونا نحو الموت من فضلكم؟
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
أجابه شين الذي يغطي وجهه بيده بملل بينما تتحرك السياره حركه سريعه وكأن ذلك البدين في سباق سيارات.
أبتسم إلياس بتفاخر وخطى نحو البوابه بخطوات واثقه ورفع ساقه الطويله ليتسلق الباب بسرعه ويعبر ويهبط بهدوء واستدار لينظر إليهم بأبتسامه ثقه وهدوء وهو يبسط يديه أمامهم وقال.
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
أجابه البدين بيير وهو يقود بحماس وتغيرت تلك الملامح البارده تماماً إلى حماس قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
– ومن يهتم أن تحطمت؟ ألم ينجبونا آبائنا لأجل أن يجعلونا نستمتع بالحياة بأموالهم؟
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
اجابه آزيف رجل القبعات.
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
-لطالما كانت معادلاتكَ للحياة فاشله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الوضع على هذا الحال حتى وصلوا إلى المكان المحدد فترجلوا من السياره ووقفوا أمام الباب الأمامي للمسبح الكبير الذي يحتوي على الكثير من برك السباحه.
المكان كان قديماً وحتى رائحه كريهه تنبعث منه قبل دخولهم حتى، بدا التوتر واضحاً على وجوههم وهم ينظرون إلى الأجواء المحيطة بالمكان كم كانت باهتة الألوان حتى السماء المحيطه بالمكان كانت بارده وكأنها على وشك أن تُمطر.
وقال بإبتسامه غبيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
– الأمر غريب حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما يقف هو وينفض يديه من التراب بصفق يديه ببعضهم كانو الآخرين ينظرون إليه بغرابه، وفي الواقع هو كان الشخص الأكثر جُرْأَة بينهم، والسبب الرئيسي لتسميته برأس التمساح ليس شعره او عينيه بل شخصيته الحاده، كما أن أول من دخل عبر الباب المكسور كان هو ومن دون أدنى تردد.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
تمشى شين حول المكان وكان يتسلل إلى داخله شعور غريب يطلب منه الرحيل عن المكان حتى أمسك صدره وعكر حاجبيه.
– لماذا لا نرحل، هذا المكان يزعجني حقاً، يراودني شعور مرعب وان هناك أمر سيحصل لو دخلنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
أقترب بيير منه ليقف إلى جانبه وبيده
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
سندويتش صغير ياكله ببطء
– أغبياء.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق شين بإلياس بأشمئزاز وقال له بنظره مريعه
أقترب روغ وربت على كتف شين
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
وقال بإبتسامه غبيه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
– شين هل تخاف الدخول إلى الإمكان المظلمه والمهجوره؟
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف الفتيان أمام النافذه الكبيره عند الباب الزجاجي المغلق ولم يكن هناك أي أضواء في الداخل، الظلمه تحتضن المكان بالكامل وكأنه في بعداً آخر.
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
– أغبياء.
-لطالما كانت معادلاتكَ للحياة فاشله.
أعتاد الجميع على قيادة بيير البدين صاحب العيون الناعسه الذي يقود بسرعه خياليه بينما يتحمس في الخلف ويصرخ رأس التمساح وروغ وصاحب القبعه الذي يجلس ويشعر وكأنه في حضانة أطفال.
استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
-هذا المكان يبدو أنه تُرك منذُ قرن وليس عقد.
– السؤال هو كيف سنتمكن من العبور؟
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
أبتسم إلياس بتفاخر وخطى نحو البوابه بخطوات واثقه ورفع ساقه الطويله ليتسلق الباب بسرعه ويعبر ويهبط بهدوء واستدار لينظر إليهم بأبتسامه ثقه وهدوء وهو يبسط يديه أمامهم وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
– لأنني واجهت أمراً كهذا من قبل فقد أتمكن من فعل شيء لو حصل شيء سيء لأي وغد منكم.
وانتهى بهم الأمر بأتباعه خطوه بخطوه خلفه ليعبرو بالطريقه التي عبر بها إلياس رأس التمساح.
حتى وصل الجميع إلى السياره، أو بالأحرى سيارة البدين ذاته لكونه يحب السيارات الكبيره كما ذكر انه يحب السيارات الكبيره التي تناسب مظهره البدين الذي يفتخر به.
– او انه ربما سيحطم هذه السياره فقط.
ساروا في الساحه الكبيره التي تحتوي على الكثير من المسابح وتفقدو كل الإمكان الموجوده في الجوار، نزلوا إلى بعض المسابح ولم يكن هناك أي شيء ولكن بقى الأمر الأهم وهو دخولهم إلى الداخل، حيث توجد المسابح الداخليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
– تمسكوا جيداً يا أوغاد.
توقف الفتيان أمام النافذه الكبيره عند الباب الزجاجي المغلق ولم يكن هناك أي أضواء في الداخل، الظلمه تحتضن المكان بالكامل وكأنه في بعداً آخر.
وبالنظر إلى رأس التمساح الذي تغطي بعض الوشوم ذراعيه، فهو كان أشبه بأعضاء عصابه فعليه.
أستعملوا أضواء هواتفهم لتمرير الضوء بوضع الهاتف بشكل ملتصق على الزجاج ومرروه وكان هناك الكثير من الكراسي المحطمه والأوراق المتناثره على الأرض.
– اوهونو~ يالكَ من صديق لطيف يا شين.
قال إلياس بتعجب.
-هذا كل ما تبقى لي، وبدأ أمر نفاذ الطعام مني يزعجني، وبعد أن قطعنا طوال هذا الطريق تريد منا أن نغادر فقط يا شين؟
– هذا رائع، على ما اعتقد فأن تلك الورقه موجوده في الداخل، لكن…
أجابه شين الذي يغطي وجهه بيده بملل بينما تتحرك السياره حركه سريعه وكأن ذلك البدين في سباق سيارات.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– هكذا تُحل الأمور.
بينما يقف هو وينفض يديه من التراب بصفق يديه ببعضهم كانو الآخرين ينظرون إليه بغرابه، وفي الواقع هو كان الشخص الأكثر جُرْأَة بينهم، والسبب الرئيسي لتسميته برأس التمساح ليس شعره او عينيه بل شخصيته الحاده، كما أن أول من دخل عبر الباب المكسور كان هو ومن دون أدنى تردد.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
دخل الآخرين خلفه وكأنه هو الرئيس الذي نصب نفسه دون علمه حتى، وكان كل شيء يسير بشكلاً طبيعي في البدايه، فجلسوا يبحثون في الأوراق الواقعه على الأرض دون حذر حتى الا شين الذي كان يشعر بالتوتر طوال الوقت، يمسك هاتفه ويشغل الضوء وفي كل لحظه يوجه الضوء على احد الممرات
قال إلياس بتعجب.
اما الآخرين كانوا كالاغبياء الذين يبحثون عن أبره في طن من القش.
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
– يارفاق، هذا المكان ليس مريحاً، دعونا نغادر فقط قبل أن نتعرض للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار آزيف ونظر إلى البوابه المتحجره وقال.
اما عن إلياس فقد كان يجلس متربعاً على الأرض وهو يبحث في الأوراق بحماس وأبتسامه وهاتفه بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سندويتش صغير ياكله ببطء
– ماذا يا شين؟ لقد دخلنا ولم يحدث أي شيء، مالذي تنتظره أن يحدث، ام هل أنتَ تشعر بأمور ونحن لا نشعر بها.
قبل أن يتحدث الجميع عن أمر دخولهم إلى الداخل وبعد أن شاهدوا القُفل في الباب أحظر إلياس كرسي ليكسر الباب الزجاجي دون تردد وعينيه تشع بريقاً احمر كلون شعره تماماً.
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
شعر شين أن ضربات قلبه بدأت تتسارع فوضع يده على صدره و تنهد ثم قال بصوت عالي أفزعهم جميعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
– هناك أحد يراقبنا أشعر أن المكان له أعين!!
– هناك أحد يراقبنا أشعر أن المكان له أعين!!
-دعونا نغادر من هنا فقط بحق الجحيم!!
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
ارتد الرعب في قلوبهم هذه المره
بينما ينظرون نحو شين الذي صدقوه في هذه المره بعد أن شاهدوا جسده وهو يتصبب عرقاً، فنهضوا من أماكنهم على الأرض وبدأو ينظرون إلى بعضهم بتردد وكأن كل واحداً منهم ينتظر الآخر ليتصرف.
فرك إلياس رأسه بتردد وهو ينظر في الارجاء ويلعب بالحديد المتآكل حول الباب الرئيسي.
فقال شين.
فقال شين.
– انا سأغادر أبقوا أنتم هنا.
يقف ناحية الباب آزيف ويضم يديه إلى صدره بهدوء وهو ينتظر دخولهم فقط ليدخل معهم.
استمر الوضع على هذا الحال حتى وصلوا إلى المكان المحدد فترجلوا من السياره ووقفوا أمام الباب الأمامي للمسبح الكبير الذي يحتوي على الكثير من برك السباحه.
تقدم شين خطوات نحو الباب الزجاجي المكسور ولكن الذي لم يتوقعوه هو أن المكان أُحيط باللون الأسود بالكامل وحتى الفجوه التي يدخلها الضوء قد دُمست بالظلام.
لم يكن لدى شين خيار آخر غير الانصاع لكلامهم، فلا حيله لديه ضد اربع، فأنتهى الأمر به بالسير معهم وهم يخرجون من الثانويه مثل عصابه جانحه ذاهبه لأخذ ثأرها من عصابه اخرى لا.
وظهرت الأعين الحمراء في جميع الجدران وبدأت أصوات غناء الحوت في أعماق المحيطات تتراوح وتغطي مسامعهم وبصوتاً عالي لدرجة أنهم اغلقوا آذانهم لقوة الصوت…
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
..
اجابه آزيف رجل القبعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابه شين بينما يقلب بهاتفه بهدوء ويسند
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – هل يمكن إلا تقودونا نحو الموت من فضلكم؟
– فالتغرب عن وجهي أيها الغبي.
– هناك أحد يراقبنا أشعر أن المكان له أعين!!
– هكذا يم الأمر أيها الذكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات