أعمى البصيره
” ملأت رأسي الكثير من التساؤلات، عندما نهض روغ وكأنه غريق كان يغوص في أعماق المحيط ليخرج بعدها بمعجزه ما، كيف يمكن أن يستيقظ روغ بهذه البساطه؟ ولماذا تمكنتُ انا من سحب الورقه التي عجز الجميع عن سحبها، بل وقمتُ بذلك بكل سهوله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى روغ تحديقات بعيون مفتوحه على مصراعيها فوق يديه اللاتي كانت ترتعش بشده وقلبه الذي كان على وشك مغادره جسده.
التفت شين بدوره على الطبيب الذي بدا متفاجئ أيضاً، وبعد عدة دقائق خرج شين من المشفى وذهب إلى منزله بسيارته والحيرة تقتله.
– مـ… مالذي حصل لي…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى صوته لم يكن مستقراً، بل استمر بالارتعاش من بين كلماته وهذا ما وضع الطبيب وشين في وضع الارتباك.
– روغ… هل تتذكر ما حصل معكَ؟
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
اقترب شين ووضع يده على كتف صديقه وبادله روغ نظرات الخوف والتوتر التي كانت تعتلي ملامحه، ثم نفى برأسه سؤال شين له.
التفت شين بدوره على الطبيب الذي بدا متفاجئ أيضاً، وبعد عدة دقائق خرج شين من المشفى وذهب إلى منزله بسيارته والحيرة تقتله.
– كل ما اعرفه هو إن مصانعنا تنتج الغازات الصناعيه، لكن هل هي حقاً مجرد غازات صناعيه؟
اما عن تلك الورقه فكان يمسكها بيده حتى بينما يقود سيارته.
– أريد أن أعرف مالذي تنتجه مصانعنا…
“هل ستلتصق بيدي أيضاً؟ أكثر ما اخشاه هو أنني لو تركتها ستقتلني، كيف سأتمكن من تفادي قوتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
“هل يمكن أنني قدمتُ نفسي لها بدلاً من روغ؟ لكن لو كان الأمر كذلك لفعلت بي ما فعلته بـ روغ.
فخطى صوت أقدام لامرأة كان واضحاً من صوت الكعب فدخلت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
حدق شين بها لعدة ثوان ثم قال بأنزعاج.
– بحق اللعنه، ماخطب هذه الكلمات السخيفه؟!
ركض مسرعاً نحو حمامه ليفتح المياه فوق يده ويده ترتعش بسبب التوتر الذي تملكه فسقطت الدماء من يده وقام بفركها بيده الأخرى ولم يتبقى اي دماء فحرك يده في جميع الجهات ولم يكن هناك أي جرح متبقي وهذا ما جعله يسقط على الأرض في حالة من الانهيار وعدم تفهم بالكامل…
ومن هذه النقطه انطلق بقوه وصراخ ليحطم نافذه السياره الجانبيه بقبضته بقوه لتمر يده عبر النافذه التي أصبحت مليئه بالدماء وترك الورقه لتسقط من يده داخل السياره، رمش عدة مرات لعدم أستيعابه للأمر، وسحب يده بسرعه مما جعل ذراعه في حاله مزريه.
توقف عند منتصف الطريق وكان ينظر إليها وهي بين أصابعه، حاول أن يفعل اي شيء ليفلتها من يده لكن عقله يرفض افلاتها.
– بحق اللعنه لماذا لا يمكنني التحكم بنفسي!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بحق اللعنه، ماخطب هذه الكلمات السخيفه؟!
– أمي، لماذا لم يقبل والدي أن يخبرني بطبيعه عمله بينما يريد أن يسلمني جميع الأعمال عندما أكون مستعداً للعمل بدلاً عنه.
ضرب رأسه بمقود السياره ترجل من
السياره وأصبح يدور تحت أضواء الشوارع في حيره من أمره، غير قادر على إتخاذ قرار،
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
وفرك رأسه ذهاباً وأياباً أمام السياره
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
يده على كتف الخادم او يمكن القول إن غيلبرت هو كبير خدم القصر المقرب منهم للغايه، فأنزل رأسه متعباً منحنياً للأمام فأخذ غيلبرت يده المتظرره وحدق بيها بينما ينظر شين نحوه بغرابه فقال غيلبرت.
هو الشخص الذي لم يكن يحب أن يتورط في هذه الأمور، وهو لم يفصح حتى عن حلمه او ماذا يريد أن يكون مستقبلاً، هو شخص كان بالكاد يعيش يومه ويعود للنوم والاكل، بالكاد كان يقوم بهذه الأمور، فكيف يمكنه أن يتخذ قرار مهم في حياته كهذا، كان ترك الورقه بالنسبة له مثل الاختيار بين الموت والحياة.
– كل ما اعرفه هو إن مصانعنا تنتج الغازات الصناعيه، لكن هل هي حقاً مجرد غازات صناعيه؟
– أريد أن أعرف مالذي تنتجه مصانعنا…
ومن هذه النقطه انطلق بقوه وصراخ ليحطم نافذه السياره الجانبيه بقبضته بقوه لتمر يده عبر النافذه التي أصبحت مليئه بالدماء وترك الورقه لتسقط من يده داخل السياره، رمش عدة مرات لعدم أستيعابه للأمر، وسحب يده بسرعه مما جعل ذراعه في حاله مزريه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امرأة بشعر احمر وعيون خضراء، تنوره قصيره فوق ركبتيها وقميص فضفاض من الأعلى، ركضت نحو الحمام عندما شاهدت ذلك الفتى الذي كان في واضعاً مزري.
ولكن ذلك لم يكن ما أهتم به شين بل ركب سيارته مجدداً وقاد إلى منزله بسرعه مهوله في هذه المره وهو يراقب الشارع بعينيه بحده وكأنه يريد قتل اي شخص قد يظهر أمامه.
وصل إلى المنزل ففُتِحت البوابه الكبيره للقصر لوحدها ودخل بسيارته حيث ركض رجال القصر نحوه مسرعين بعد أن شاهدو الدماء التي تغطي الزجاج الجانبي وكانوا يحاولون معرفة ما حدث منه لكنه لم يتحدث بل ذهب مسرعاً إلى الداخل دون قول اي شيء لأي شخص وطرق باب مكتب والده بقوه.
– السيد هيجين ليس هنا.
– كل ما اعرفه هو إن مصانعنا تنتج الغازات الصناعيه، لكن هل هي حقاً مجرد غازات صناعيه؟
“هل يمكن أنني قدمتُ نفسي لها بدلاً من روغ؟ لكن لو كان الأمر كذلك لفعلت بي ما فعلته بـ روغ.
التفت شين مسرعاً نحو مصدر الصوت الذي وصله من الخلف وتوقف ثم تنهد وعيونه تطلق شرارت غضب ويده التي تنزف وملأت الأرض بالدماء طوال طريقه من السياره وحتى وقوقه أمام مكتب والده وقال بصوت مرتعش.
-أين هو والدي؟ أخبرني بسرعه، الأمر لا يتحمل التأخير.
أدار غيلبرت يده على ظهر شين وأخذه يسير معه بهدوء إلى غرفه شين بينما شين كان في وضعاً مزري وكأنه في عالم آخر تماماً، هو لم يكن يسمع او يرى اي احد من حوله بل جل تفكيره كان في الورقه والحادث وصديقه روغ ويده التي ينظر إليها بتعجب.
– سيد شين، أذهب إلى غرفتكَ أولاً ثم عندما يعود السيد هيجين إلى المنزل سأخبره انا بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– غيلبرت…
أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
يده على كتف الخادم او يمكن القول إن غيلبرت هو كبير خدم القصر المقرب منهم للغايه، فأنزل رأسه متعباً منحنياً للأمام فأخذ غيلبرت يده المتظرره وحدق بيها بينما ينظر شين نحوه بغرابه فقال غيلبرت.
– مـ… مالذي حصل لي…؟
– ليست بالشيء الكبير بالنظر إلى حالتكَ…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب رأسه بمقود السياره ترجل من
أدار غيلبرت يده على ظهر شين وأخذه يسير معه بهدوء إلى غرفه شين بينما شين كان في وضعاً مزري وكأنه في عالم آخر تماماً، هو لم يكن يسمع او يرى اي احد من حوله بل جل تفكيره كان في الورقه والحادث وصديقه روغ ويده التي ينظر إليها بتعجب.
كانت والدته على وشك البكاء عندما شاهدت ابنها الذي تعزه كثيراً في هذا الوضع، فنهضت من مكانها ورمت حذائها العالي في مكانه وساعدت ولدها على النهوض لتأخذه وتجعله يجلس على السرير وفتحت قميصه بسرعه ورمته على الارضيه لتذهب إلى خزانته وتأخذ قميص آخر بينما كانت تتحدث اليه وتحاول أن تفهم ما حصل معه لكنه برغم جميع الاسئله التي طرحتها عليه بدايةً من “أين كنت وماذا حدث لكَ” حتى طرح هو سؤال مفاجئ بنفسه فقال.
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
أدخله غيلبرت إلى غرفته وجلس على السرير بهدوء ومازالت عينيه لم يرفعها من على جرح يده.
اما غيلبرت فقد غادر الغرفه بكل هدوء وبرود وتبلد ثم نادى على احد العاملين وقال.
– بحق اللعنه لماذا لا يمكنني التحكم بنفسي!!
– نظف الدماء التي تغطي الأرض وخذوا سيارة السيد الشاب إلى المصنع لاعاده ترميم زجاج السياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل إلى المنزل ففُتِحت البوابه الكبيره للقصر لوحدها ودخل بسيارته حيث ركض رجال القصر نحوه مسرعين بعد أن شاهدو الدماء التي تغطي الزجاج الجانبي وكانوا يحاولون معرفة ما حدث منه لكنه لم يتحدث بل ذهب مسرعاً إلى الداخل دون قول اي شيء لأي شخص وطرق باب مكتب والده بقوه.
اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -أين هو والدي؟ أخبرني بسرعه، الأمر لا يتحمل التأخير.
– مالذي يحصل….
بدأ ينظر إلى يده وتحسس مفاصل اصابعه عندما لم يعد يشعر بأي ألم في أصابعه وشاهد أن جرحه تُحيط به خيوط زرقاء تغطي الجرح وكأنها شبكة عنكبوت، فصدمه ذلك لينهض من السرير مبعداً يده عن باقي جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
التفت شين مسرعاً نحو مصدر الصوت الذي وصله من الخلف وتوقف ثم تنهد وعيونه تطلق شرارت غضب ويده التي تنزف وملأت الأرض بالدماء طوال طريقه من السياره وحتى وقوقه أمام مكتب والده وقال بصوت مرتعش.
ركض مسرعاً نحو حمامه ليفتح المياه فوق يده ويده ترتعش بسبب التوتر الذي تملكه فسقطت الدماء من يده وقام بفركها بيده الأخرى ولم يتبقى اي دماء فحرك يده في جميع الجهات ولم يكن هناك أي جرح متبقي وهذا ما جعله يسقط على الأرض في حالة من الانهيار وعدم تفهم بالكامل…
– سيد شين، أذهب إلى غرفتكَ أولاً ثم عندما يعود السيد هيجين إلى المنزل سأخبره انا بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
“هل ستلتصق بيدي أيضاً؟ أكثر ما اخشاه هو أنني لو تركتها ستقتلني، كيف سأتمكن من تفادي قوتها.”
مرت عدة ساعات ومازال اي احد لم يدخل إلى غرفته او يلقى نظره على وضعه.
ركض مسرعاً نحو حمامه ليفتح المياه فوق يده ويده ترتعش بسبب التوتر الذي تملكه فسقطت الدماء من يده وقام بفركها بيده الأخرى ولم يتبقى اي دماء فحرك يده في جميع الجهات ولم يكن هناك أي جرح متبقي وهذا ما جعله يسقط على الأرض في حالة من الانهيار وعدم تفهم بالكامل…
حتى سمع صوت الباب عندما كان مايزال جالساً في الحمام وكأنه جسد من دون روح يتكأ على جدار الحمام ببرود وهدوء ولم يعير الصوت أي إهتمام.
– مالذي يحصل….
فخطى صوت أقدام لامرأة كان واضحاً من صوت الكعب فدخلت بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اما عند شين الذين يجلس و يشعر أن الغرفه تدور من حوله، ويريد فقط أن يركز ولكن لا يستطيع، يحاول تجميع الأفكار في رأسه ويفشل وكأنها معادله رياضيه أعاد ترتيبها أكثر من ألف مره وفشلت.
امرأة بشعر احمر وعيون خضراء، تنوره قصيره فوق ركبتيها وقميص فضفاض من الأعلى، ركضت نحو الحمام عندما شاهدت ذلك الفتى الذي كان في واضعاً مزري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – روغ… هل تتذكر ما حصل معكَ؟
– شين! شين! صغيري، هل أنتَ بخير؟! ماذا حدث معكَ.
السياره وأصبح يدور تحت أضواء الشوارع في حيره من أمره، غير قادر على إتخاذ قرار،
جثت على ركبتيها فوق الأرض الصلبه
عندما شاهدت ولدها بهذا الوضع المزري أمسكت وجهه ونظرت بين عينيه التي لم تنظر إليها وهي تحاول التحدث اليه لكنه لم يستمع إليها، لتقوم بصفعه بخفه على وجهه فتحركت عينيه نحوها فقط وقال بصوتاً متعب.
– أمي….
– أمي….
“هل يمكن أنني قدمتُ نفسي لها بدلاً من روغ؟ لكن لو كان الأمر كذلك لفعلت بي ما فعلته بـ روغ.
– ماهذا!!! هذا الشيء يحاول تحويلي او تسميمي!!
كانت والدته على وشك البكاء عندما شاهدت ابنها الذي تعزه كثيراً في هذا الوضع، فنهضت من مكانها ورمت حذائها العالي في مكانه وساعدت ولدها على النهوض لتأخذه وتجعله يجلس على السرير وفتحت قميصه بسرعه ورمته على الارضيه لتذهب إلى خزانته وتأخذ قميص آخر بينما كانت تتحدث اليه وتحاول أن تفهم ما حصل معه لكنه برغم جميع الاسئله التي طرحتها عليه بدايةً من “أين كنت وماذا حدث لكَ” حتى طرح هو سؤال مفاجئ بنفسه فقال.
كانت والدته على وشك البكاء عندما شاهدت ابنها الذي تعزه كثيراً في هذا الوضع، فنهضت من مكانها ورمت حذائها العالي في مكانه وساعدت ولدها على النهوض لتأخذه وتجعله يجلس على السرير وفتحت قميصه بسرعه ورمته على الارضيه لتذهب إلى خزانته وتأخذ قميص آخر بينما كانت تتحدث اليه وتحاول أن تفهم ما حصل معه لكنه برغم جميع الاسئله التي طرحتها عليه بدايةً من “أين كنت وماذا حدث لكَ” حتى طرح هو سؤال مفاجئ بنفسه فقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – بحق اللعنه، ماخطب هذه الكلمات السخيفه؟!
– أمي، لماذا لم يقبل والدي أن يخبرني بطبيعه عمله بينما يريد أن يسلمني جميع الأعمال عندما أكون مستعداً للعمل بدلاً عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– أريد أن أعرف مالذي تنتجه مصانعنا…
فخطى صوت أقدام لامرأة كان واضحاً من صوت الكعب فدخلت بهدوء.
– كل ما اعرفه هو إن مصانعنا تنتج الغازات الصناعيه، لكن هل هي حقاً مجرد غازات صناعيه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما شاهدت ولدها بهذا الوضع المزري أمسكت وجهه ونظرت بين عينيه التي لم تنظر إليها وهي تحاول التحدث اليه لكنه لم يستمع إليها، لتقوم بصفعه بخفه على وجهه فتحركت عينيه نحوها فقط وقال بصوتاً متعب.
“هل ستلتصق بيدي أيضاً؟ أكثر ما اخشاه هو أنني لو تركتها ستقتلني، كيف سأتمكن من تفادي قوتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقترب شين بخطوات متعبه ووضع
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات