ترجمة : [ Yama ]
برزت مقلتا عينيه وترددت أصداء صرخة يائسة للغاية كما لو أن اللهاة سوف تمزق.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 485
“كيوك…!”
لقد نزلوا أكثر قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد، إذا كان هذا هو الهدف، فيمكنه أن يفهم تمامًا سبب إجبارهم على استخدام الفؤوس بلا معنى، لكنه كان سخيفًا.
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
“كائنات متحولة.”
وذلك لأنه كلما تعمقوا أكثر، كلما تلاشى الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
…كلانغ-…كلانغ-…
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
ولم تكن هوية ضئيلة.
لم يستطع لوكاس إلا أن يتساءل عما إذا كان لا يزال بإمكانه الإشارة إليهم كبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
“كائنات متحولة.”
نظر الوحش إلى لوكاس بتعبير يصعب فهمه. يبدو أن تعبيرها عبارة عن مزيج من الغضب والكراهية والنية القاتلة.
لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
‘…اكتشفته.’
كلما تعمقوا أكثر، بدا أن مظهرهم يميل نحو الوحوش بدلاً من البشر. وفي مرحلة ما، لم يعد بإمكانه رؤية أي كائنات بين العمال لها شخصيات تشبه البشر.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
وهذا أيضًا جعل تفكيره الأولي، حول هذا المكان الذي يبدو وكأنه أعماق البحر، أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانوا مثل أسماك أعماق البحار، التي كان لها مظهر غريب أكثر فأكثر كلما تعمقت.
“اه؟”
“لا تبدو لذيذة.”
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
همس پيل بصوت ناعم.
ولم تكن هوية ضئيلة.
إن حقيقة أنها يمكن أن تثير مثل هذا الشعور من شخص مثلها، التي يمكنها حتى أكل الحديد دون أي صعوبة، كانت دليلاً واضحًا على مدى اشمئزاز البشر المتحولين.
وبدون تأخير، اختفت شخصيات پيل ولوكاس.
بدلاً من الرد أو النظر إلى البشر المتحولين أكثر، تحول لوكاس بدلاً من ذلك إلى الوحش الواقف في المنتصف والذي بدا أنه يلعب دور المشرف.
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
لم يكن لهذا المظهر مظهر غريب مثل “عين الثور” الذي رآه أعلاه.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق في پيل للحظة عندما أجابت بهذه الطريقة المطيعة الغريبة. لكنها ابتسمت له فقط بتعبير غير مبال. يبدو أنها تسأل “ما هذا؟” مع تعبيرها. بعد أن فكر في ذلك بنفسه، هز لوكاس رأسه.
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
“آه…”
وبالنظر إليه مرة أخرى، كان حقا مشهدا غريبا.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
كان للبشر أشكال الوحوش، وكان للوحوش أشكال البشر.
ترجمة : [ Yama ]
لكن الطريقة التي تم بها تشغيل مساحة العمل لم تتغير على الإطلاق عن مساحة العمل أعلاه، حيث ظل كلا الجانبين يحتفظان بنفس الأدوار.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
نظر لوكاس إلى الوحش الصغير مرة أخرى.
همس پيل بصوت ناعم.
لقد كانت قويا.
“ماذا تقصد…”
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
وبعبارة أخرى، فهذا يعني أن هذا الوحش، الذي كان يلعب فقط دور المشرف، كان كائنًا هائلاً وصل إلى ذروة ما يمكن أن يحققه الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبدو لذيذة.”
‘…بدون أدنى شك.’
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
على أقل تقدير، كان هناك عدد قليل من الوحوش مثل هذا الذين لعبوا دور المشرف في مساحة العمل هذه. وكان من الواضح أن معظم البشر لا يستطيعون حتى أن يحلموا بالهروب.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش مرة أخرى، ثم رفع إصبع السبابة بيده الأخرى.
“انتظري هنا لحظة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
“حسنا.”
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
“…”
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
لم يستطع لوكاس إلا أن يحدق في پيل للحظة عندما أجابت بهذه الطريقة المطيعة الغريبة. لكنها ابتسمت له فقط بتعبير غير مبال. يبدو أنها تسأل “ما هذا؟” مع تعبيرها. بعد أن فكر في ذلك بنفسه، هز لوكاس رأسه.
“أين هو مطلوب؟”
ربما كان هو فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبدو لذيذة.”
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
“اه؟”
همس پيل بصوت ناعم.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
لكن تعبير لوكاس لم يستطع إلا أن يصبح أكثر تشددًا عندما أكد بصريًا وجه “شيطان المنجم”.
انكسرت، وأخذت كلتا يديها أشكالًا شريرة مثل الخطافات. على أطراف أصابعه، بدا أن شيئًا مشابهًا للسم يتشكل.
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
كلانغ!
“المشاعر؟”
طار جسد الوحش إلى الخلف كما لو أنه قد أصيب بشيء ما واصطدم بالحائط. بعد فترة وجيزة، تمايل الجدار كما لو كان على قيد الحياة، وقيد جسده بالكامل بقوة.
كما ذكّرته الصورة العاجزة للكائنات الحية التي تقوم بالتنقيب عن المعادن بالأسماك التي تسبح في البحر الأسود.
“كيوك…!”
ترجمة : [ Yama ]
وبعد ذلك، بصق الوحش الدم. بعد أن أدرك على ما يبدو أن حركاته كانت مقيدة، بدأ في النضال ولف جسده بالكامل، لكن مقاومته كانت عديمة الجدوى. نظر حوله، مشى لوكاس نحو جسده.
وهذا أيضًا جعل تفكيره الأولي، حول هذا المكان الذي يبدو وكأنه أعماق البحر، أقوى.
يبدو أن البشر المتحولين ليس لديهم أي اهتمام بسلسلة الاضطرابات. مثل الآلات، كرسوا أنفسهم للتعدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
“اسمك؟”
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
“انتظري هنا لحظة.”
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
كانت أطرافهم منتفخة كما لو كانت هناك أورام ملتصقة بهم، وحتى لو لم تكن لديهم، فإن الأصوات التي يصدرونها أثناء التحرك بمشية غريبة غير مفهومة كانت مرعبة، كما لو كانوا يعانون من تشوهات عقلية كبيرة.
شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
ثم كان لديه فكرة.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن من وجهة نظر لوكاس، كان الأمر بطيئًا.
أطلق الوحش صوتًا فارغًا للحظة قبل أن يطلق صرخة مفجعة. تدفق الدم الأزرق الداكن مثل الشمع من المقطع العرضي للقطع.
همس پيل بصوت ناعم.
بدا الأمر مؤلمًا جدًا، لكنه لم يكن كافيًا.
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
“كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
نظر الوحش إلى لوكاس بتعبير يصعب فهمه. يبدو أن تعبيرها عبارة عن مزيج من الغضب والكراهية والنية القاتلة.
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبدو لذيذة.”
“ماذا تقصد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، بصق الوحش الدم. بعد أن أدرك على ما يبدو أن حركاته كانت مقيدة، بدأ في النضال ولف جسده بالكامل، لكن مقاومته كانت عديمة الجدوى. نظر حوله، مشى لوكاس نحو جسده.
“أعني. أستطيع السيطرة عليك.”
“انتظري هنا لحظة.”
لم يكن الوحش قادرًا على قول أكثر من ذلك. وذلك لأن تلك الكلمات أعقبتها موجة من الألم، على عكس أي شيء شهدته على الإطلاق.
‘…بدون أدنى شك.’
برزت مقلتا عينيه وترددت أصداء صرخة يائسة للغاية كما لو أن اللهاة سوف تمزق.
كانت المناطق المحيطة مضاءة فقط بالضوء الناعم، ولكن على الرغم من أن المناطق المحيطة المضيئة تتمتع بزخم واضح، لم تكن هناك علامات خطر.
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
“كيف وجدته؟ هل كانت تلك أطول 5 ثواني في حياتك؟”
أول ما شعر به هو حقيقة أن الأضواء المتفرقة اختفت تدريجيا. ونتيجة لذلك، أصبحت المناطق المحيطة أكثر قتامة تدريجيا. ربما كانت الشمس لا تزال مرتفعة في السماء، لكن الجزء الداخلي من المنجم كان محاطًا بالكامل بالضباب الأسود الذي حجب تمامًا أي نوع من الضوء الخارجي.
“هاف! هوف…! أيها الوغد…! حتى لو فعلت هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحش قادرًا على قول أكثر من ذلك. وذلك لأن تلك الكلمات أعقبتها موجة من الألم، على عكس أي شيء شهدته على الإطلاق.
الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفسير قيم الإحداثيات.
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش مرة أخرى، ثم رفع إصبع السبابة بيده الأخرى.
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
“1 ثانية. سأستمر في زيادة المدة بمقدار ثانية واحدة فقط، لا أكثر ولا أقل. ليس لدي الكثير من الوقت لأضيعه، ولكني لست في عجلة من أمري. بطبيعة الحال، ليس لدي أي نية للاستعجال معك. لذلك عندما ترغب في الإجابة على أسئلتي، فقط أخبرني. سأكون بالانتظار.”
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
“اه؟”
مرة أخرى، ضخ لوكاس المانا بعنف في رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يبدو وكأنه مكان أقام فيه الشيطان.
ومرة أخرى، تعالت الصراخات في كل اتجاه.
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
* * *
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
‘…بدون أدنى شك.’
وهو الاسم الذي نطق به بالصراخ بمجرد وصول مدة التعذيب إلى 11 ثانية بالضبط.
لقد كانت قويا.
وسارت الأمور بسلاسة بعد ذلك.
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
طار جسد الوحش إلى الخلف كما لو أنه قد أصيب بشيء ما واصطدم بالحائط. بعد فترة وجيزة، تمايل الجدار كما لو كان على قيد الحياة، وقيد جسده بالكامل بقوة.
“آ-آه، ا-المشاعر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
كان عقل توهاند مكسورًا تقريبًا. لقد نطق بكلمات غير واضحة بعيون مذهولة وتعبير يسيل لعابه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدوا وكأنهم مزيج بين البشر والوحوش.
“المشاعر؟”
… شيطان المنجم.
“ب-بحاجة إلى مشاعر سلبية…”
“ما هو سبب إنشاء هذا السيرك؟ لا يبدو أن هذا مخصص لتعدين المعادن.”
“أين هو مطلوب؟”
سيكون من الصعب الحصول على ما يريد إذا استمر الأمر على هذا النحو.
“لا أعرف…”
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
“…”
تبين أن اسم الوحش هو “توهاند”.
المشاعر السلبية.
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
بالتأكيد، إذا كان هذا هو الهدف، فيمكنه أن يفهم تمامًا سبب إجبارهم على استخدام الفؤوس بلا معنى، لكنه كان سخيفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
“لذا فإن جمعهم هو غرض “شيطان المنجم”؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
“نعم…”
“المشاعر؟”
ولم تكن هوية ضئيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان هو فقط.
اختفى فضول لوكاس، وتم استبداله بالغضب.
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
في هذه الحالة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوه، آه… ماذا ستفعل؟”
هل هذا يعني أن سبب اختطافهم للبشر ونصب المناجم وإجبارهم على القيام بأعمال لا معنى لها هو ببساطة جمع المشاعر السلبية؟
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
“تافهة جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
وأكثر من ذلك، كان الأمر مقرفًا وقاسيًا.
المشاعر السلبية.
أسوأ شيء يمكن أن يفعله المرء في العالم هو إجبار شخص آخر على الشعور بمشاعر غير مرغوب فيها.
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
لكن تعبير لوكاس لم يستطع إلا أن يصبح أكثر تشددًا عندما أكد بصريًا وجه “شيطان المنجم”.
انفجر رأس توهاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة.
تناثرت مادة دماغه في كل مكان. كان لون دمه أزرق غامق، لكن لون مادة دماغه لم يكن مختلفًا عن لون الإنسان.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
على الرغم من أن الوحش الذي كان يلعب دور المشرف قد مات، فإن البشر في ذلك المكان لم يتصرفوا وكأنهم قد تم تحريرهم للتو. وبدلاً من ذلك، استمروا في استخراج المعادن بحركات غير منتظمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفسير قيم الإحداثيات.
بعد الوصول إلى هذه النقطة، كان الأمر قد انتهى بالفعل.
“من الآن فصاعدا، سأقوم بصب المانا مباشرة في رأسك. سيكون مثل التيار الكهربائي. وبطبيعة الحال، فإن الألم الذي ستشعر به لن يقارن بالتعذيب الكهربائي. لكن لا تقلق. أستطيع أن أخمن تقريبًا مستوى قوتك العقلية. ”
لقد تدهورت بنيتهم العقلية بالفعل إلى درجة أنهم لم يختلفوا عن الحشرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس من ذلك، كان له مظهر قريب من مظهر الإنسان.
“ماذا سنفعل الآن؟”
كان للبشر أشكال الوحوش، وكان للوحوش أشكال البشر.
“إذا قتلت شيطان المنجم، فلن يكونوا ضحايا بعد الآن. لكنهم لن يكونوا قادرين على استعادة أجسادهم الأصلية.
ولهذا السبب، لم يستطع لوكاس إلا أن يقارن هذا المكان بأعماق المحيط.
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
ترجمة : [ Yama ]
“هذا كل ما يمكننا القيام به.”
حدق لوكاس فيه بصراحة للحظة قبل إيقاف حقن المانا مؤقتًا.
حتى لو كان لوكاس، لم يتمكن من إعادة الكائنات الحية التي تغيرت بالفعل إلى هذا الحد إلى أشكالها الأصلية. البشر الذين تحورت أجسادهم أصبحوا بالفعل مخلوقات مختلفة تمامًا.
كلما تعمقوا أكثر، بدا أن مظهرهم يميل نحو الوحوش بدلاً من البشر. وفي مرحلة ما، لم يعد بإمكانه رؤية أي كائنات بين العمال لها شخصيات تشبه البشر.
… شيطان المنجم.
كلانغ!
والآن بعد أن عرف هدفه، ليست هناك حاجة لإضاعة المزيد من الوقت.
تقريبًا بنفس القدر مثل دوك غو يون.
أراح لوكاس يديه على الأرض وأغلق عينيه للحظة. في ذهنه، تكشفت شخصية المنجم بأكمله مثل مخطط.
“ماذا سنفعل الآن؟”
كان موقعهم الحالي في منتصف الطريق تقريبًا عبر المنجم. لقد كانوا ينزلون لفترة من الوقت، لكنهم كانوا لا يزالون في المنتصف. كان ذلك عندما أدرك أن المنجم كان غير مستقر للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
لم يتم توسيع المنطقة تدريجياً، ولم يتم بناء المرافق تحت الأرض بعناية. بدلا من ذلك، كان الأمر كما لو أنهم قد حفروا ببساطة ثقوبًا كبيرة.
أعمق مساحة تحت الأرض.
وببساطة، لم يكن اللغم قويا بما يكفي لتحمل الصدمات الداخلية أو الخارجية. لن يكون غريبًا أن تنهار هذه الكومة من الأرض في أي لحظة بسبب هزة مفاجئة.
“…”
لا يمكن للوحوش في هذا المكان، و”شيطان المنجم”، أن يجهلوا هذه الحقيقة أيضًا.
“اه؟”
ربما لن يموتوا حتى لو انهار المنجم. ومن المحتمل جدًا أنهم قد حصلوا بالفعل على وسيلة للخروج. وبعبارة أخرى، لم يكن لديهم حقًا أي شيء يمكنهم فعله بشأن حياة وموت البشر الذين يعملون في هذا المكان.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
‘…اكتشفته.’
لم يحب لوكاس الإجابة على أسئلة كهذه. ورسم خطا بإصبعه. لقد فعل ذلك ببطء حتى يتمكن الوحش من رؤيته بوضوح.
تفسير قيم الإحداثيات.
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
وبدون تأخير، اختفت شخصيات پيل ولوكاس.
لقد كان بطيئا بما فيه الكفاية لجعله يتثاءب. عند تلك النقطة، كان من الممكن أن يكون لوكاس قد قتل الوحش 20 مرة دون استخدام قوة الفراغ.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقد في عيون الوحش لم يتلاشى على الإطلاق.
أعمق مساحة تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن مسكن شيطان المنجم مظلمًا. وبدلاً من ذلك، كان أكثر سطوعًا من أي مكان آخر رآه في المنجم.
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
كانت المناطق المحيطة مضاءة فقط بالضوء الناعم، ولكن على الرغم من أن المناطق المحيطة المضيئة تتمتع بزخم واضح، لم تكن هناك علامات خطر.
“م-، من أنت بحق الجحيم؟”
لم تكن هناك أي علامات للحياة في هذا المكان، ولم يكن من الممكن سماع أصوات المعاول. كان المكان هادئا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، لم يكن هذا هو السبب وراء تعبير لوكاس الحازم.
“أين هو مطلوب؟”
“…هذا المكان.”
‘…بدون أدنى شك.’
لا يبدو وكأنه مكان أقام فيه الشيطان.
وكان له ذراعان وساقان ووجه واحد، وكان ارتفاعه أقل من المترين.
كانت المناطق المحيطة مليئة بجميع أنواع الكواشف وأدوات البحث وأجزاء من الكائنات الحية غير المعروفة مثل أنسجة الجلد أو شظايا الخلايا. ومن بينها، شيء كبير بما يكفي ليتم تسميته بالجثة الكاملة تم تخزينه في أنبوب زجاجي مع ما يبدو أنه سائل استزراع*. (*:السائل المستخدم كوسيلة لنمو الكائنات الحية الدقيقة.)
يبدو أن البشر المتحولين ليس لديهم أي اهتمام بسلسلة الاضطرابات. مثل الآلات، كرسوا أنفسهم للتعدين.
أدرك لوكاس أن مظهر الكائن الحي في الأنبوب الزجاجي كان مشابهًا لمظهر البشر المتحورين أو البشر* الذين قاموا بأدوار المشرفين. (*: بافتراض أن هذا يجب أن يكون وحوشًا، أو حتى “وحوشًا تشبه الإنسان”)
لكن الطريقة التي تم بها تشغيل مساحة العمل لم تتغير على الإطلاق عن مساحة العمل أعلاه، حيث ظل كلا الجانبين يحتفظان بنفس الأدوار.
كان الجدار على الجانب الآخر مليئًا بعدد لا يحصى من الكتب. وبعد أن اقترب منه، التقط كتابًا وفتحه.
وضع لوكاس يده على رأس الوحش.
[…وبالتالي يمكن استنتاج أن أساس علم السحر ينبع من العقل. هناك العديد من الأنواع التي لا يمكنها قبول المانا إلا في أجسادها ولكنها تطلقها بمرور الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تبدو لذيذة.”
ومع ذلك، نحن الوحيدون القادرون على إعادة تفسيرها والتحكم فيها كما نحن —]
كان النقل الآني لمسافات طويلة لا يزال مستحيلاً، ولكن كان من الممكن له السفر إلى الطابق السفلي من المنجم. كان هذا لأنه تمكن من فهم هذا الكون الملتوي بشكل يبعث على السخرية.
“…”
“تافهة جدا.”
وأغلق الكتاب دون أن يكمله.
أعمق مساحة تحت الأرض.
ثم كان لديه فكرة.
أطلق الوحش صوتًا غبيًا وهو يتراجع، لكنه كان قادرًا على فهم الوضع في غمضة عين. في لحظة، ضاقت عيونه الصفراء الزاهية. لقد حكم على لوكاس كعدو، وهدف يجب قتله.
بدا هذا المكان وكأنه ورشة عمل للساحر أكثر من كونه مخبأ للشيطان.
كان الجدار على الجانب الآخر مليئًا بعدد لا يحصى من الكتب. وبعد أن اقترب منه، التقط كتابًا وفتحه.
“- لم أعتقد أبدًا أنك ستظهر بهذه السهولة.”
وفي اللحظة التالية، ظهر جسد لوكاس فجأة أمام الوحش.
تردد صوت هادئ في أذنه. ولم يتفاجأ بهذه الحقيقة. لقد لاحظ أن شخصًا ما كان يراقبه سرًا من الظل منذ لحظة وصوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تدهورت بنيتهم العقلية بالفعل إلى درجة أنهم لم يختلفوا عن الحشرات.
لكن تعبير لوكاس لم يستطع إلا أن يصبح أكثر تشددًا عندما أكد بصريًا وجه “شيطان المنجم”.
تنهد لوكاس بفارغ الصبر.
لقد كان وجهاً مألوفاً.
لم تكن هناك حاجة لانتظار الجواب.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد تم بناء هذه المنشأة خصيصًا لهذا الغرض. لقد كانت في الأساس أكبر غرفة تعذيب في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوك. مع صوت تقشعر له الأبدان، سقطت الذراع اليمنى للوحش على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
