ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
“من المحتمل أن يكون لهذا علاقة بمجموعة [VIP] تلك.”
هناك أناس يصرخون على الأرض.
أثبت هذا أن الجو المظلم الذي أحس به لوكاس لم يكن خدعة للعين أو الشعور.
هذا ما قاله يانغ إن هيون، لكن لوكاس لم يسمع أي صراخ. إلا أنه لاحظ وجود أجواء مزعجة في بعض المناطق على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
في البداية، كان يتوقع رؤية الناس يتعرضون للهجوم من قبل الشياطين أو الوحوش أو أي نوع آخر من الكائنات الوحشية.
[لا يمكنك التحرك.]
لكنها كانت مختلفة.
وحتى عندما كان الصبي بالكاد متمسكًا بوعيه بسبب الألم، سارع لالتقاطهما. ثم وضع الفول في فمه غير مبالٍ بما يرافقه من رمل وحجارة.
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
* * *
الوقت الحالي هو 4:37. كان الوقت مبكرًا جدًا لغروب الشمس، لكن مدخل المنجم كان مظلمًا بشكل استثنائي. والسبب في ذلك هو أن منطقة التعدين بأكملها كانت مغطاة بضباب أسود. كما لو كان على قيد الحياة، يبدو أن الضباب الأسود المحيط بالمنطقة يحجب ضوء الشمس بشكل فعال.
[كوكوكو…]
أثبت هذا أن الجو المظلم الذي أحس به لوكاس لم يكن خدعة للعين أو الشعور.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
لم يكن دور الضباب الأسود مجرد حجب ضوء الشمس. كما أنها عملت على إخفاء علامات اللغم إلى مستوى متطرف. كان حجم منطقة التعدين بأكملها مشابهًا لمدينة صغيرة، ولكن كان من المستحيل حتى بالنسبة للأشخاص ذوي الحواس الشديدة للغاية أن يلاحظوا علامات الحياة داخل الضباب الأسود.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
“إنه كائن هائل.”
[كوكوكو…]
انحنى يانغ إن هيون على جدار الطائرة وهو يقول ذلك.
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
“أعرف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
قد لا يدرك الآخرون، ولكن الكائن الذي نشر الضباب الأسود لم يكن من السهل رؤيته. وقد أصبح هذا أكثر وضوحًا من خلال حقيقة أنه حتى لوكاس ويانغ إن هيون لم يكتشفا هويتهما بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في ذلك الحين.
“من المحتمل أن يكون لهذا علاقة بمجموعة [VIP] تلك.”
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
سسس…
“…جائع.”
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
لقد كان منجماً. منجم ضخم نادراً ما يُرى.
“اغغ.”
“أ، أكثر قليلاً…”
من ناحية أخرى، بصقت پيل إلى الجانب مع تعبير عن الاشمئزاز.
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
“هناك شيء ما في هذا المكان ليس على ما يرام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد تصفيق، لكنه كان صادما جدًا.
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
“أعرف.”
وبطبيعة الحال، لم تكن ظاهرة طبيعية. لم يكن السحر. إذا كان عليه أن يصنفها، فسيقول إنها كانت نوعًا من التقنيات الشريرة، لكنها كانت على مستوى عالٍ، ويمكن أن يطلق عليها سلطة*. (*: نفس مستوى قدرات الأنصاف.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما في هذا المكان ليس على ما يرام.”
لكن.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
“…”
في راحتي الوحش الضخمة، تم حمل الصبي مثل فأر صغير.
في هذه اللحظة تحولت عيون لوكاس إلى اللون الأسود للحظة. توقفت الحركة المتلألئة للضباب الأسود حول جسده للحظة.
الصبي في الزاوية لا يستطيع الوقوف. لقد كان الصبي الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا على يد أحد الوحوش السمينة.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
أوما ثم أول شيء فعله هو تحليل الضباب الذي كان يلمسه.
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
عندما حدث هذا، لم يعد لوكاس قادرًا على الاستمرار في المشاهدة.
“ما الذي فعلته ؟”
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
“بعد تحليله، خدعته بحيث لم يعد قادرًا على إدراكنا.”
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
“متنوع القدرات!”
[لا يمكنك التحرك.]
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
“أعرف.”
“حسنا.”
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
“…”
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
وذلك لأنه عندما قام بتحليل الضباب الأسود، شعر بجزء من قوة مألوفة بداخله.
“…”
[كوكوكو…]
“…!”
ربما شعر حاكم البرق بذلك أيضًا لأنه بدأ يطلق ضحكته الفريدة غير السارة.
لقد كان ناقصًا بشكل سخيف. لقد كان قليلًا جدًا لدرجة أنه حتى الطفل حديث الولادة لن يشعر بالشبع بعد تناوله.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
ولم يتلق إجابة.
* * *
لا يبدو أنهم خاملون.
كان الجزء الداخلي من المنجم مظلمًا. لم يكن الأمر أنه لم يكن هناك ضوء، ولكنه كان خافتًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب رؤية المسار.
بدون صوت.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
الوحش الذي كان على وشك أن يلتهم الصبي، انقسم إلى قسمين.
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
… قد ينتهي الأمر بالشخص الذي كان يتحكم في هذا المنجم إلى أن يكون أكثر إزعاجًا مما توقع في البداية.
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
“لقد مات عين الثور…؟”
كلانغ…كلانغ…
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
ومع اشتداد الرائحة الترابية، تردد صوت معدني في المسافة.
هناك أناس يصرخون على الأرض.
«أصوات الفؤوس ؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
“اغغ.”
“…”
وحتى عندما كان الصبي بالكاد متمسكًا بوعيه بسبب الألم، سارع لالتقاطهما. ثم وضع الفول في فمه غير مبالٍ بما يرافقه من رمل وحجارة.
في تلك اللحظة أدرك لوكاس ماهية “الصراخ” الذي سمعه يانغ إن هيون.
“…!”
وبنظرة سريعة، استطاع أن يرى مئات الأشخاص يبذلون قصارى جهدهم لاستخراج المعادن. لكن كان من الواضح أنهم لم يكونوا يعملون بإرادتهم الحرة.
نظرت پيل إلى لوكاس للحظة قبل أن تبتعد نظرتها. على الرغم من أن نظرتها كانت على الصبي، إلا أنها لم تكن تنظر إلى الصبي. ركزت حدقات پيل على الصبي، ولكن كان هناك مشهد مختلف تمامًا في ذهنها.
وكانت مظاهرهم أسوأ من الوحوش.
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
ولم يتلق إجابة.
لا يبدو أنهم خاملون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
بدلا من ذلك، كانت تعبيراتهم مليئة باليأس والقلق. وكان من السهل العثور على السبب وراء ذلك.
ربما كان يانغ إن هيون هو الشخص الوحيد الذي كان بإمكانه استشعار هذا التناقض من ارتفاع آلاف الأمتار في الهواء.
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
جلجل!
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
قالت پيل وهي تنظر إلى جسدها.
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
‘عمل إجباري.’
“أورك، هوك…”
يبدو أنهم أسروا البشر وأجبروهم على العمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
لأي سبب ؟ ولماذا ؟
[لا يمكنك التحرك.]
أولا، قرر مواصلة تحليل الوضع.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
من وجهة نظر لوكاس، لا يبدو أن هناك أي معادن مفيدة في هذا المنجم. وبعبارة أخرى، كان عملهم عديم الفائدة تماما.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
فجأة.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
صفعة!
‘عمل إجباري.’
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
“كيكي…”
لقد كان مجرد تصفيق، لكنه كان صادما جدًا.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
درجة القوة المطلقة
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
[وقـ-ت توز–يع الـ–طعا–م.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك تحرك…!”
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
وعلاوة على ذلك، كان الهواء غامضا جدا. بالطبع، بالنظر إلى أنه كان لغمًا، لا يمكن أن يكون الهواء نظيفًا إلى هذه الدرجة، لكن هذا كان مختلفًا بعض الشيء.
عندها ظهرت عاطفة “العيش” على وجوه الأشخاص الذين كانوا يعملون بشكل محموم.
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
“كيلكيل.”
جلجل!
“كيكي…”
“أ-، آه. أم…”
دخلت الوحوش السمينة الصغيرة من ممر آخر. كان كل واحد منهم يحمل كيسًا جلديًا قذرًا في أصابعه السمينة.
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
ترنح الناس أمام الوحوش الصغيرة. ثم جمعوا أيديهم معًا مثل الأوعية ودفعوها للأمام.
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
“كيلكيل.”
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
“اغغ.”
لقد كان الفول المسلوق.
هذا ما قاله يانغ إن هيون، لكن لوكاس لم يسمع أي صراخ. إلا أنه لاحظ وجود أجواء مزعجة في بعض المناطق على الأرض.
“إنه وقت الغذاء.”
مشهد وقوفها هناك بينما سقطت عليها قطع صغيرة من الحجر جعلها تبدو كما لو كانت واقفة تحت المطر.
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
“آه، اه…؟”
لقد كان ناقصًا بشكل سخيف. لقد كان قليلًا جدًا لدرجة أنه حتى الطفل حديث الولادة لن يشعر بالشبع بعد تناوله.
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
لكن.
“أ، أكثر قليلاً…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
في تلك اللحظة، نطق طفل صغير بصوت يرثى له. نظر أحد الوحوش السمينة إلى الصبي بعينين شاحبتين قبل أن يركله في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
“كوك.”
بالإضافة إلى ذلك، تم دمج عشرات العيون في وجوهها بشكل عشوائي على ما يبدو، وأدرك لوكاس أن حدقاته كانوا يتحركون باستمرار ويراقبون العمال عن كثب.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
“ل-، لا.”
كان الناس يلوحون بالمعاول بقوة، أو يجرفون الأرض، أو يدفعون عربات صغيرة.
وحتى عندما كان الصبي بالكاد متمسكًا بوعيه بسبب الألم، سارع لالتقاطهما. ثم وضع الفول في فمه غير مبالٍ بما يرافقه من رمل وحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
“…”
عندما حدث هذا، لم يعد لوكاس قادرًا على الاستمرار في المشاهدة.
أضيق لوكاس عينيه.
يقف في المركز مثل التمثال مجموعة مسلحة مكون من 12 وحش. لقد كانت كبيرة. كان رأسها مرتفعًا جدًا لدرجة أنه وصل إلى السقف المرتفع لمساحة العمل.
وتساءل عما إذا كان ينبغي عليه وضع تحليله جانبًا لوقت لاحق وقتلهم جميعًا أولاً.
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
تردد صدى هذا الفكر المندفع والبشري بلا شك بقوة في ذهنه.
كان يعتقد أن هذا كان إلى حد ما مجرد تخمين. بعد كل شيء، كان هناك بالتأكيد العديد من الكائنات القوية في هذا العالم بخلاف الموجودة VIP تلك.
‘…اكثر قليلا.’
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
كان هذا المكان غير سار حقا.
كان وقت توزيع الطعام قصيرًا جدًا. ربما أقل من 10 دقائق. وبما أنهم لم يحصلوا إلا على كتلة من الفاصوليا، كان من المحتم أن يكون الوقت المخصص لهم لتناول الطعام قصيرًا أيضًا. ولم يُمنحوا حتى الوقت لأخذ قسط من الراحة لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
وبدون أن يكلفوا أنفسهم عناء التحدث مع بعضهم البعض، كان الناس يرقدون في كل مكان وهم يحاولون الحصول على قسط من الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيلكيل.”
صفعة!
[إذن سوف آكل.]
[وقت العمل.]
أضيق لوكاس عينيه.
تسبب تصفيق الوحش لهم في الترنح على أقدامهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
زهر اليأس على وجوههم من جديد، لكن أجسادهم كانت تبحث عن أدواتها وكأنهم اعتادوا عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيلكيل.”
كان في ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها كانت مختلفة.
“أورك، هوك…”
سسس…
الصبي في الزاوية لا يستطيع الوقوف. لقد كان الصبي الذي تعرض للضرب حتى الموت تقريبًا على يد أحد الوحوش السمينة.
“پيل.”
حاول الوقوف عدة مرات، لكنه في كل مرة يسقط على الأرض.
تهوع، انهار الصبي على الأرض. لم يتوقف الوحش عند هذا الحد، بل شرع في الدوس بلا رحمة على الصبي بقدميه العريضتين.
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
“تحرك تحرك…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما غطى جسد الصبي الهش بالجروح. في هذه الأثناء، كانت الفاصوليا التي أعطيت للصبي متناثرة على الأرض.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
في تلك اللحظة، نطق طفل صغير بصوت يرثى له. نظر أحد الوحوش السمينة إلى الصبي بعينين شاحبتين قبل أن يركله في بطنه.
لفت هذا المشهد انتباه الوحش العملاق.
“… من فضلك اخفض صوتك من الآن فصاعدا.”
[لا يمكنك التحرك.]
تحدث الوحش بصراحة وبصوت متقطع.
بدا صوت الوحش المكسور مرة أخرى.
ترجمة : [ Yama ]
“مهلا، هيك! ل-لا! هذا ليس صحيحا! لا يزال بإمكاني التحرك!”
وكانت مظاهرهم أسوأ من الوحوش.
ناضل الصبي أكثر صعوبة. كان من المؤسف جدًا رؤية الجزء العلوي من جسده فقط يكافح.
“…”
“ا-انتظر. شخص ما، من فضلك، ساعدني على الوقوف لفترة من الوقت. من فضلك…”
كان وجه لوكاس متوترًا بعض الشيء.
نظر حوله على عجل وهو يصرخ، لكن الناس من حوله تظاهروا بأنهم لا يستطيعون السماع بوجوه مرعوبة.
بينما كانت كلمات يانغ إن هيون تتدفق من أذن وتخرج من الأخرى، نفذ لوكاس حركة مكانية مع پيل.
[لا يمكنك التحرك.]
“…”
وفي الوقت نفسه، بدأ أحد أذرع الوحش يمتد نحو الصبي. ثم التقط الصبي كما لو كان يصطاد حشرة.
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
“أورك.”
“…”
في راحتي الوحش الضخمة، تم حمل الصبي مثل فأر صغير.
“اغغ.”
“أ-، آه. أم…”
لا يبدو أنهم خاملون.
[إذن سوف آكل.]
نظرت پيل إلى لوكاس للحظة قبل أن تبتعد نظرتها. على الرغم من أن نظرتها كانت على الصبي، إلا أنها لم تكن تنظر إلى الصبي. ركزت حدقات پيل على الصبي، ولكن كان هناك مشهد مختلف تمامًا في ذهنها.
انفتح صدر الوحش، وفي داخله، كان هناك لسان أرجواني يتلوى. أدار جميع الناس رؤوسهم بعيدًا عن المنظر المرعب.
المشهد الذي رآه لوكاس لم يكن مشهد هجوم أو مذبحة.
عندما حدث هذا، لم يعد لوكاس قادرًا على الاستمرار في المشاهدة.
أجبر نفسه على تحمل ذلك واستمر في مراقبة الوضع.
سيستخدم السحر لقتل الوحش. بشكل خفي، ولكن ليس بشكل مدمر. في تلك اللحظة، في مكان مثل هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وذلك لأنه عندما قام بتحليل الضباب الأسود، شعر بجزء من قوة مألوفة بداخله.
…الوقت الذي استغرقه لوكاس في التفكير في تلك السلسلة من الأفكار كان أقل من لحظة.
كانوا يرتدون قطعًا من القماش لا تكاد تكون أفضل من الخرق ولا يمكن وصفها بالملابس على أجسادهم النحيلة للغاية. كان شعرهم ووجوههم ملوثة بالتراب لدرجة أنه تمكن من معرفة مدى سوء رائحتهم من مسافة بعيدة.
حتى لو كان سيلقي تعويذة بعد التفكير فيها، فلن يكون لديه أي مشكلة في إنقاذ الصبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “متنوع القدرات!”
ولهذا السبب فاجأه ما حدث بعد ذلك.
حقيقة أن جسده كان موجودًا بشكل واضح في تلك اللحظة جعلته غير مرتاح. أغلق لوكاس أنفه بعنف برداءه.
بدون صوت.
صرخ وهو يبكي بعينيه، ولكن حتى عندما اهتزت فخذيه بشدة، لم يستطع حتى التظاهر بالوقوف.
الوحش الذي كان على وشك أن يلتهم الصبي، انقسم إلى قسمين.
ثم قرر التوجه أعمق قليلا.
“…!”
في تلك اللحظة، نطق طفل صغير بصوت يرثى له. نظر أحد الوحوش السمينة إلى الصبي بعينين شاحبتين قبل أن يركله في بطنه.
لقد تم قطعه.
‘عمل إجباري.’
ولم يلاحظ حتى.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 483
وحتى في دهشته، تمكن لوكاس من لف الصبي الذي سقط حرًا في الريح حتى يتمكن من الهبوط بلطف.
“لقد مات عين الثور…؟”
جلجل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
وفي الوقت نفسه، انهار نصفي الوحش، مما خلق عاصفة ترابية كبيرة. تمايلت الأضواء المتدلية من السقف بشدة، مما تسبب في وميض الإضاءة في مساحة العمل بأكملها. وعندما سقط التراب وقطع صغيرة من الحجر، جثم الناس وغطوا رؤوسهم.
“آه، اه…؟”
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
ثم تدفقت مباشرة عبر لوكاس وسارة واستمرت كما كانت. بعد ذلك، لم يعد الضباب الأسود يحاول الالتفاف حول أجسادهم.
ثم نظر نحو الشخص الذي أظهر نفسه دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء الوحش وقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
“…”
[لا يمكنك التحرك.]
كانت پيل واقفة هناك بلا تعبير.
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
مشهد وقوفها هناك بينما سقطت عليها قطع صغيرة من الحجر جعلها تبدو كما لو كانت واقفة تحت المطر.
“أ، أكثر قليلاً…”
“آه، اه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي لحظة وصلوا إلى مدخل المنجم. ولم يكن هناك حراس عند المدخل. لقد عرف ذلك منذ البداية، ولهذا السبب استخدم الحركة المكانية بجرأة.
“ما-، ماذا حدث للتو ؟”
يمكن أن يشعر بالضباب الأسود وهو يتلوى ويحاول الالتفاف حول جسده. وقف لوكاس ساكنًا ولم يرفض الاتصال غير السار.
“لقد مات عين الثور…؟”
“ما الذي يقومون بتعدينه ؟”
قام الأشخاص الذين كانوا رابضين بتقويم ظهورهم مرة أخرى.
فجأة.
لم يكن أمام لوكاس خيار سوى الخروج من الممر أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الضحك المروع، فتحت الوحوش أكياسها الجلدية. ثم أخذوا شيئًا من داخلهم وأعطوه للناس.
“پيل.”
فإذا كان الأمر كذلك، فهل كان ما يفعلونه هو توزيع الطعام ؟
“…”
أدرك لوكاس أن الصبي تعرض لإصابة لن تسمح له بالنهوض من خلال الإصرار أو الحقد وحده.
ولم يتلق إجابة.
‘…اكثر قليلا.’
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هادئة جدًا لفترة من الوقت. منذ متى وهذا يحدث؟ منذ أن أصبح موقف پيل غريبا.
تأكد لوكاس من أن الصبي الصغير هبط بلطف.
“پيل.”
تباطأت خطوات لوكاس تدريجيا. وفي نهاية المطاف، وصل الممر إلى نهايته وانفتح على شكل مساحة عمل كبيرة مفتوحة.
فقط بعد أن ناداها باسمها مرة أخرى أدارت پيل رأسها. كان وجهها خاليًا من التعبير بشكل مدهش. لم يناسبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة أدرك لوكاس ماهية “الصراخ” الذي سمعه يانغ إن هيون.
عندما ابتسمت كانت پيل، وعندما أظهرت القليل من العاطفة، كانت الفارس الأزرق.
صفق الوحش يديه بقوة. انتشر ضغط الرياح الناتج عن التصفيق في كل الاتجاهات، مما تسبب في تناثر الغبار.
لكنه شعر وكأنه وجد جانبًا آخر غير هذين الاثنين.
“…!”
نظرت پيل إلى لوكاس للحظة قبل أن تبتعد نظرتها. على الرغم من أن نظرتها كانت على الصبي، إلا أنها لم تكن تنظر إلى الصبي. ركزت حدقات پيل على الصبي، ولكن كان هناك مشهد مختلف تمامًا في ذهنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إعطاء كل شخص فقط مجموعة من الفاصوليا عديمة القيمة على الأكثر.
“…جائع.”
هناك أناس يصرخون على الأرض.
بدأ الضوء في عيني پيل يخفت ببطء.
لم يكن هناك بشر فقط في مساحة العمل.
فكرت.
“أ-، آه. أم…”
كان هذا المكان غير سار حقا.
أم أن هناك شيئًا مخفيًا لا يمكن تحديده من خلال تحليل لوكاس ؟
ترجمة : [ Yama ]
سسس…
شعر لوكاس أنه حتى الشخص السليم لن يتمكن من البقاء على قيد الحياة لمدة عام في هذا المكان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
