ترجمة : [ Yama ]
في هذه الحالة، هل يمكنه توجيه كراهيته نحو الحاكم الشيطان؟ بالطبع، لوكاس كان يكره الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 445
و.
…شعر وكأن رأسه مغطى بضباب كثيف. شعر جسده بالثقل. يبدو أن الدوخة لا تبتلع عقله فحسب، بل جسده بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف تعرف عني؟ بالصدفة، هل أنتم من نفس الكون…”
ومع ذلك، وفي خضم ذلك، شقت حقيقة لا يمكن تجاهلها طريقها إلى الواجهة.
“لقد كانوا يوقظون عقلك باستمرار. بالطبع، لن تعتقد ذلك. لا بد أنك أردت ببساطة التخلص من الأصوات.”
‘هو ميت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن أموت فقط.”
لقد مات كاساجين.
“لن أحضر هذا الاجتماع. إذن كيف سأتمكن من قتله؟ يجب أن تكون هناك طريقة. هذا الهيكل العظمي موجود في مكب الجثث، لذا ربما أستطيع الذهاب إلى هناك بنفسي و…”
على الرغم من أنه قد تحول إلى كائن مثير للشفقة ولم يكن يعرف حتى ما إذا كان بإمكانه أن يطلق على نفسه اسم كاساجين، وتغير مظهره بشكل كبير، فإن ذلك الرجل، الذي كان قادرًا على مشاركة الذكريات مع لوكاس، مات الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بإبلاغ والديك عن روتينك اليومي.
غرق قلبه.
تغيرت طريقة كلامه.
عبثا جدا.
سسس-
لقد مات على يد كائن لم يتوقعه أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم يرد الضفدع.
“الماء في المقصف هو الجوهر.”
تلك كانت الكلمات التي قالها پيل لكاساجين في الماضي.
تلك كانت الكلمات التي قالها پيل لكاساجين في الماضي.
…شعر وكأن رأسه مغطى بضباب كثيف. شعر جسده بالثقل. يبدو أن الدوخة لا تبتلع عقله فحسب، بل جسده بأكمله.
وكان المقصف مجرد صدفة. وكان السائل الذي يحتوي عليه هو الجوهر.
لكن لوكاس لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الهروب من وضعه الحالي.
كان الموت في عالم الفراغ مثل كسر المقصف. لكن مجرد كسر المقصف لا يعني اختفاء السائل الموجود فيه.
عبثا جدا.
انها متناثرة فقط.
“… هل أنت لوكاس آخر؟”
سوف تبلل المياه المسكوبة الأرض، وسيكون من المستحيل جمعها مرة أخرى. بمعنى ما، يمكن وصفها بأنها العودة إلى الطبيعة.
بداية، لم يكن لدى لوكاس يدا ليضرب بها رأسها.
هكذا كان الموت في هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات كاساجين.
سوف ينتشر الفراغ الذي يتكون منه الجسم في الغلاف الجوي. كان من المستحيل إحياء شخص ما حتى لو تم جمع كل الفراغ المنتشر مرة أخرى.
“…”
لذلك يمكن القول أن كاساجين مات حقًا.
على الرغم من أنه قد تحول إلى كائن مثير للشفقة ولم يكن يعرف حتى ما إذا كان بإمكانه أن يطلق على نفسه اسم كاساجين، وتغير مظهره بشكل كبير، فإن ذلك الرجل، الذي كان قادرًا على مشاركة الذكريات مع لوكاس، مات الآن.
“…”
فكر لوكاس في تلك الكلمات.
لم يدرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بإبلاغ والديك عن روتينك اليومي.
لقد شعر بالطريقة التي كان يشعر بها الآن من قبل.
في موقف تم فيه قطع جميع أطرافه وكان يكافح من أجل إيجاد طريقة لعكس هذا الوضع.
عندما هرب أخيرًا من الهاوية ودخل جسد فراي بليك.
ولم يعجب سيدي عدم الاستجابة.
في ذلك الوقت، لم يكن قد أدرك تمامًا وزن تلك الـ 4000 سنة، وحقيقة أن معظم الأشياء التي عرفها قد ماتت أو منسية. وفي ذلك الوقت أيضًا، واجه دماغه صعوبة في قبول ذلك.
ربما كان ذلك بسبب الإرهاق، لكن رأسه كان ينبض.
وكان هذا لا يزال هو الحال.
كان بإمكانه سماع صوت الضفدع، لكن فم الضفدع ظل مغلقًا بإحكام. ولا يبدو أنه يستخدم أي تقنية إسقاط صوتي أو تقنية التخاطر أيضًا.
لقد رأى لوكاس رأس كاساجين المقطوع، لكنه لم يتقبل وفاته بشكل كامل.
رن صوت منخفض ولكن مبهج. لقد جاء بالتأكيد من الضفدع.
ربما كان ذلك بسبب الإرهاق، لكن رأسه كان ينبض.
هكذا كان الموت في هذا العالم.
وفجأة شعر وكأنه يريد أن ينام بعمق.
غرق قلبه.
* * *
“لن أحضر هذا الاجتماع. إذن كيف سأتمكن من قتله؟ يجب أن تكون هناك طريقة. هذا الهيكل العظمي موجود في مكب الجثث، لذا ربما أستطيع الذهاب إلى هناك بنفسي و…”
“-لهذا السبب. سأقتل ذلك الرجل ديابلو.”
وكان هذا الفكر في حد ذاته إهانة للحياة.
كان الأمر أشبه بإبلاغ والديك عن روتينك اليومي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كراهية لوكاس الحالية فقدت اتجاهها. لم يستطع توجيهها إلى سيدي. كان يعرف ذلك في رأسه. وكانت أيضا ضحية. على الرغم من أنها قتلت كاساجين، وعلى الرغم من أنها خدعته وعذبته، فمن المحتمل أن هذا لم يكن ما أراد سيدي فعله.
تحدث سيدي بصوت مريح.
تغيرت طريقة كلامه.
“لن أحضر هذا الاجتماع. إذن كيف سأتمكن من قتله؟ يجب أن تكون هناك طريقة. هذا الهيكل العظمي موجود في مكب الجثث، لذا ربما أستطيع الذهاب إلى هناك بنفسي و…”
* * *
يبدو أن سيدي كانت ينوي التخلص من كل عقبات لوكاس أولاً. لكن صوتها لم يصل إلى أذنيه. ولم تتلق الرد المناسب. كان يحدق فقط بعيون ميتة.
“لقد كانوا يوقظون عقلك باستمرار. بالطبع، لن تعتقد ذلك. لا بد أنك أردت ببساطة التخلص من الأصوات.”
ولم يعجب سيدي عدم الاستجابة.
“هذا يجب أن يؤلم.”
باك
لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك.
“كوك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الماء في المقصف هو الجوهر.”
غرقت بطنه. كان سيدي قد ركل لوكاس.
كما لو أنه لم يهتم بفضول لوكاس، استمر الضفدع في النظر إليه بأعينه البرمائية الخالية من المشاعر.
“أبي، أنا أتحدث إليك.”
لقد شعر بالطريقة التي كان يشعر بها الآن من قبل.
“…”
فكر لوكاس في تلك الكلمات.
“قل شيئا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الماء في المقصف هو الجوهر.”
بوك، بوك.
* * *
كانت منهمكة في ضربه وهي تحاول جذب انتباه لوكاس أو رؤية نوع من رد الفعل. كانت هناك أوقات لم تكن تقول فيها أي شيء وكانت تطلق العنان للعنف طوال اليوم.
كان لوكاس يدرك الآن نقصه.
“لماذا لا تبتسم يا أبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر أشبه بإبلاغ والديك عن روتينك اليومي.
“…”
إذا كان بإمكانك أن تحظى بحياتين أو ثلاثة أو حتى أكثر.
“تبتسم. كما اعتدت أن تفعل. ونادي باسمي. واضرب رأسي.”
قفز.
لم يعد عقل سيدي طبيعيا. لقد كانت بالكاد مستقرة قبل اكتشاف الحقيقة، ولكن يبدو أنها انهارت تماما بعد الاكتشاف.
لكن في المرة الثالثة التي سمع فيها لوكاس، أدرك أن الأمر لم يكن كذلك.
بداية، لم يكن لدى لوكاس يدا ليضرب بها رأسها.
“لقد كانوا يوقظون عقلك باستمرار. بالطبع، لن تعتقد ذلك. لا بد أنك أردت ببساطة التخلص من الأصوات.”
جورك-
“…”
ذات مرة، سعلت سيدي دمًا أسود. عندما رآه لأول مرة، سكب من أنفها وفمها، وفي النهاية تدفق من عينيها.
* * *
بدا الأمر كما لو أنها كانت تتقيأ الطين الأسود من عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ضفدع في هذه الحالة. هل أصيب بالجنون أخيرًا؟ أم أنه كان مجرد هلوسة؟ لم يُحدث فرقًا حقًا من هو، لكنه لم يكن متأكدًا.
“…هذا سيكون كل شيء لهذا اليوم.”
سسس-
عندما حدث ذلك، مسحت سيدي وجهها على عجل وغادرت الزنزانة.
بدت عيون الضفدع وكأنها تتألق بشكل غريب بالضوء الأزرق اللامع.
أدركت لوكاس تدريجيًا أنها ستغادر عندما بدأت تنزف دمًا أسود.
“-لهذا السبب. سأقتل ذلك الرجل ديابلو.”
* * *
بدت عيون الضفدع وكأنها تتألق بشكل غريب بالضوء الأزرق اللامع.
حتى في هذه الحالة، كان قادرا على فهم مرور الوقت التقريبي.
غرقت بطنه. كان سيدي قد ركل لوكاس.
لقد مرت ثلاثة أو أربعة أيام فقط منذ أن تم سجنه في هذا المكان. لكن بدا أنه كان هنا لمدة أطول بعشرات المرات من ذلك.
ومن ثم ربما تندم على كل خيار قمت به. سيصل الأمر إلى نقطة لا يمكنك فيها إلا أن تكون راضيًا عن الحكم المثالي، وهذا الإكراه سوف يلتهمك في النهاية من الداخل. لقد كان خيارًا مدمرًا للذات.
“هذا يجب أن يؤلم.”
لقد شعر بالطريقة التي كان يشعر بها الآن من قبل.
سمع صوتا.
عندما حدث ذلك، مسحت سيدي وجهها على عجل وغادرت الزنزانة.
في البداية، اعتقد أنها كانت هلوسة. وذلك لأنه لم يستطع الشعور بأي شخص آخر، وكان الصوت خافتًا جدًا وكأنه يسمعه في المنام.
“هذا يجب أن يؤلم.”
“يجب أن يكون ذلك مؤلمًا.”
وهذا يعني أن هناك أيضًا “أشياء” لا يمكنه فعلها إلا في هذه الحالة.
عندما سمع ذلك مرة أخرى، اعتقد أنه قد يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء. لأنه من المحتمل أن يكون عقل سيدي ونيته هي التي تسببت في حبسه في هذا المكان.
ضحك الضفدع.
“بماذا تشعر الآن؟”
لقد مر وقت طويل منذ أن ركز على التأمل. على الأقل، منذ أن أصبح مطلقًا، لم ينغمس أبدًا في التأمل بهدف التطوير. لأنه كان مكتملاً عقلياً بالفعل.
لكن في المرة الثالثة التي سمع فيها لوكاس، أدرك أن الأمر لم يكن كذلك.
وفي النهاية، كان هو الذي يعرف نفسه أفضل.
فتح عينيه… ذلك الصوت. لقد سمع ذلك في مكان ما من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مات كاساجين.
بعينه الوحيدة، نظر إلى الأمام. في رؤيته القاتمة، يمكن رؤية كائن معين.
ضحك الضفدع.
لقد كان ضفدعاً.
غرقت بطنه. كان سيدي قد ركل لوكاس.
رأى ضفدعًا واقفًا هناك وهو يحرك رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘-آه.’
قفز.
بوك، بوك.
قفز الضفدع عبر قضبان الزنزانة وتوقف على بعد خطوتين من لوكاس.
“ليس لدي أي نية لقتل نفسي.”
“كوكوكو…”
لقد كان ضفدعاً.
رن صوت منخفض ولكن مبهج. لقد جاء بالتأكيد من الضفدع.
كانت الحياة جميلة فقط لأنه لم يكن لديك سوى حياة واحدة مما يعني أنك ستبذل قصارى جهدك دائمًا.
ولكن كان غريبا.
هذا المنظور.
كان بإمكانه سماع صوت الضفدع، لكن فم الضفدع ظل مغلقًا بإحكام. ولا يبدو أنه يستخدم أي تقنية إسقاط صوتي أو تقنية التخاطر أيضًا.
كانت منهمكة في ضربه وهي تحاول جذب انتباه لوكاس أو رؤية نوع من رد الفعل. كانت هناك أوقات لم تكن تقول فيها أي شيء وكانت تطلق العنان للعنف طوال اليوم.
كما لو أنه لم يهتم بفضول لوكاس، استمر الضفدع في النظر إليه بأعينه البرمائية الخالية من المشاعر.
بداية، لم يكن لدى لوكاس يدا ليضرب بها رأسها.
…ضفدع في هذه الحالة. هل أصيب بالجنون أخيرًا؟ أم أنه كان مجرد هلوسة؟ لم يُحدث فرقًا حقًا من هو، لكنه لم يكن متأكدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل أن أموت فقط.”
لوكاس الحالي يفتقر إلى الحدة.
“-لهذا السبب. سأقتل ذلك الرجل ديابلو.”
“الأصوات العالية ترن في رأسك. لم يكونوا بالضرورة شيئًا سيئًا أيها الشاب.”
لم يكن لدى لوكاس كائن يمكنه أن يركز كل كراهيته وغضبه عليه. لقد تلاعب به القدر أو الحوادث أو القوانين، ولكن لم يتلاعب به أبدًا كائن محدد. ومن منظور أكثر إنسانية، كان الأمر أشبه بالتعرض لكارثة طبيعية مثل الإعصار أو التسونامي.
في اللحظة التي سمع فيها هذه الكلمات، أدرك لوكاس من هو الضفدع.
ترجمة : [ Yama ]
“ساحر البداية.”
لوكاس يحترم الحياة. لقد احترم كرامة الحياة الفردية.
“أنت مثال حي. هذا ما يحدث عندما تختفي الأصوات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى لوكاس رأس كاساجين المقطوع، لكنه لم يتقبل وفاته بشكل كامل.
ضحك الضفدع.
وكان المقصف مجرد صدفة. وكان السائل الذي يحتوي عليه هو الجوهر.
“لقد كانوا يوقظون عقلك باستمرار. بالطبع، لن تعتقد ذلك. لا بد أنك أردت ببساطة التخلص من الأصوات.”
لقد مر وقت طويل.
“…”
في موقف لا يستطيع فيه استخدام الفراغ.
“ولكن هل هذا ممكن حقا؟ بعد كل شيء، كلهم ”لوكاس ترومان”. لقد سلموا مسؤولياتهم إليك بفارغ الصبر حتى تتمكن من تحقيق رغباتهم التي لم تتحقق نيابة عنهم. من المستحيل أن يتدخل هؤلاء الأشخاص في عملك، أليس كذلك؟ ”
الوقت الذي كان يتحدث عنه ساحر البداية كان عندما تم حبس لوكاس في الهاوية.
لم يكن يفكر إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون ذلك مؤلمًا.”
لم يكن يتوقع أن يكون للأصوات هذا النوع من التأثير. هذا يعني أن السبب الذي جعل عقل لوكاس ضبابيًا للغاية الآن هو أن تأثير اليقظة الذي قدموه قد اختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى لوكاس رأس كاساجين المقطوع، لكنه لم يتقبل وفاته بشكل كامل.
“هناك أفكار معينة لا يمكن أن تراودك إلا في مثل هذه الحالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر كما لو أنها كانت تتقيأ الطين الأسود من عينيها.
“…ماذا تقصد؟”
ظهرت هالة مزرقة داخل عيون لوكاس.
“كان هناك وقت مثل هذا عندما لم تكن قادرًا على التحرك، أليس كذلك؟ في ذلك الوقت، لم يكن لديك حتى جسد، ولم تتمكن من الحصول على مساعدة من أي شخص، لذلك إذا حكمت فقط من الموقف، أعتقد أن هذا أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبتسم. كما اعتدت أن تفعل. ونادي باسمي. واضرب رأسي.”
لقد شعر أن عقله أصبح واضحًا.
قفز.
الوقت الذي كان يتحدث عنه ساحر البداية كان عندما تم حبس لوكاس في الهاوية.
‘هو ميت.’
نظر لوكاس إلى الضفدع.
يبدو أن سيدي كانت ينوي التخلص من كل عقبات لوكاس أولاً. لكن صوتها لم يصل إلى أذنيه. ولم تتلق الرد المناسب. كان يحدق فقط بعيون ميتة.
“م-، من أنت؟”
“تعال إلى كوكب السحر وقتما تشاء. لدي الكثير من الهدايا لك.”
بدت عيون الضفدع وكأنها تتألق بشكل غريب بالضوء الأزرق اللامع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة مات فيها كاساجين.
“كيف تعرف عني؟ بالصدفة، هل أنتم من نفس الكون…”
“كوك…”
“أرني ما أظهرته لي بالفعل مرارًا وتكرارًا. لا تخذلني.”
نظر لوكاس إلى الضفدع.
تغيرت طريقة كلامه.
لقد مرت ثلاثة أو أربعة أيام فقط منذ أن تم سجنه في هذا المكان. لكن بدا أنه كان هنا لمدة أطول بعشرات المرات من ذلك.
“فكر في الانتقام. عبر عن كراهيتك للشخص الذي جعلك هكذا. حتى لو كان مظلمًا وسلبيًا، فلا بأس من استخدامه. وفي هذه الحالة، يعد ذلك عاملاً مفيدًا للحفاظ على العقل المكسور.”
انها متناثرة فقط.
“… هل أنت لوكاس آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو…”
ولم يرد الضفدع.
“بماذا تشعر الآن؟”
لكن لوكاس شعر بطريقة ما بأنه يبتسم ابتسامة خافتة.
“كوك…”
“تعال إلى كوكب السحر وقتما تشاء. لدي الكثير من الهدايا لك.”
سمع صوتا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوكوكو…”
قفز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة مات فيها كاساجين.
قفز الضفدع من الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبتسم. كما اعتدت أن تفعل. ونادي باسمي. واضرب رأسي.”
* * *
“الأصوات العالية ترن في رأسك. لم يكونوا بالضرورة شيئًا سيئًا أيها الشاب.”
– الحقد والغضب. انتقام.
عندما سمع ذلك مرة أخرى، اعتقد أنه قد يكون الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء. لأنه من المحتمل أن يكون عقل سيدي ونيته هي التي تسببت في حبسه في هذا المكان.
هذا ما قاله الضفدع… لا، هذا ما قاله ساحر البداية.
وكان هذا الفكر في حد ذاته إهانة للحياة.
كلما كان الوضع أكثر تقييدًا، كلما أمكن تحويل المشاعر غير المنظمة والخشنة إلى القوة الدافعة الأكثر كفاءة.
“هناك أفكار معينة لا يمكن أن تراودك إلا في مثل هذه الحالة.”
لكن كراهية لوكاس الحالية فقدت اتجاهها. لم يستطع توجيهها إلى سيدي. كان يعرف ذلك في رأسه. وكانت أيضا ضحية. على الرغم من أنها قتلت كاساجين، وعلى الرغم من أنها خدعته وعذبته، فمن المحتمل أن هذا لم يكن ما أراد سيدي فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تركته بمفرده، كان لوكاس يضيع في أفكاره وكان يتأمل في كثير من الأحيان.
‘حاكم الشياطين؟’
“هذا يجب أن يؤلم.”
في هذه الحالة، هل يمكنه توجيه كراهيته نحو الحاكم الشيطان؟ بالطبع، لوكاس كان يكره الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.
وفجأة شعر وكأنه يريد أن ينام بعمق.
لم يستطع التنفيس عن غضبه تجاهه كما فعل عندما كان محاصرًا في الهاوية في الماضي. كانت هذه مسألة عواطف. وبينما كان من الممكن السيطرة عليهم إلى حد ما، كان من المستحيل السيطرة عليهم بشكل كامل.
بداية، لم يكن لدى لوكاس يدا ليضرب بها رأسها.
و.
قفز.
‘-آه.’
…شعر وكأن رأسه مغطى بضباب كثيف. شعر جسده بالثقل. يبدو أن الدوخة لا تبتلع عقله فحسب، بل جسده بأكمله.
أدرك لوكاس فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينه الوحيدة، نظر إلى الأمام. في رؤيته القاتمة، يمكن رؤية كائن معين.
لقد شعر قلبه بالاختناق منذ أن عاد إلى عالمه الأصلي وأدرك أن وجوده قد تم نسيانه. استياء لم يتم حله. كان الأمر كما لو كان يعاني من عطش لا يشبع.
لذلك يمكن القول أن كاساجين مات حقًا.
وقد أصبح السبب واضحا.
لكن لوكاس لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الهروب من وضعه الحالي.
لم يكن لدى لوكاس كائن يمكنه أن يركز كل كراهيته وغضبه عليه. لقد تلاعب به القدر أو الحوادث أو القوانين، ولكن لم يتلاعب به أبدًا كائن محدد. ومن منظور أكثر إنسانية، كان الأمر أشبه بالتعرض لكارثة طبيعية مثل الإعصار أو التسونامي.
“-لهذا السبب. سأقتل ذلك الرجل ديابلو.”
‘…القوة الدافعة.’
“الأصوات العالية ترن في رأسك. لم يكونوا بالضرورة شيئًا سيئًا أيها الشاب.”
فكر لوكاس في تلك الكلمات.
كان الموت في عالم الفراغ مثل كسر المقصف. لكن مجرد كسر المقصف لا يعني اختفاء السائل الموجود فيه.
وفي النهاية، كان هو الذي يعرف نفسه أفضل.
تلك كانت الكلمات التي قالها پيل لكاساجين في الماضي.
* * *
سوف ينتشر الفراغ الذي يتكون منه الجسم في الغلاف الجوي. كان من المستحيل إحياء شخص ما حتى لو تم جمع كل الفراغ المنتشر مرة أخرى.
أمام سيدي، كانت لا تزال يتصرف كما لو أنه فقد كل طاقته. على هذا النحو، ارتفع مستوى العنف الذي أطلقته سيدي تدريجياً، لكنه لم يهتم.
أن يريد قتل نفسه بسبب إمكانية البدء من جديد؟
عندما تركته بمفرده، كان لوكاس يضيع في أفكاره وكان يتأمل في كثير من الأحيان.
رأى ضفدعًا واقفًا هناك وهو يحرك رأسه.
لقد مر وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الضفدع من الزنزانة.
لقد مر وقت طويل منذ أن ركز على التأمل. على الأقل، منذ أن أصبح مطلقًا، لم ينغمس أبدًا في التأمل بهدف التطوير. لأنه كان مكتملاً عقلياً بالفعل.
عندما هرب أخيرًا من الهاوية ودخل جسد فراي بليك.
لكن الأمر كان مختلفاً الآن.
لكن لوكاس لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الهروب من وضعه الحالي.
كان لوكاس يدرك الآن نقصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهانة واضحة للطريق الذي سار فيه حتى الآن.
-هناك أفكار معينة لا يمكن أن تراودك إلا في مثل هذه الحالة.
كانت منهمكة في ضربه وهي تحاول جذب انتباه لوكاس أو رؤية نوع من رد الفعل. كانت هناك أوقات لم تكن تقول فيها أي شيء وكانت تطلق العنان للعنف طوال اليوم.
ظل صوت الساحر البداية في ذهنه بشكل غريب.
كلما كان الوضع أكثر تقييدًا، كلما أمكن تحويل المشاعر غير المنظمة والخشنة إلى القوة الدافعة الأكثر كفاءة.
… كانت هناك أفكار لا يمكن أن تراوده إلا عندما يكون على هذا النحو.
بدت عيون الضفدع وكأنها تتألق بشكل غريب بالضوء الأزرق اللامع.
وهذا يعني أن هناك أيضًا “أشياء” لا يمكنه فعلها إلا في هذه الحالة.
في ذلك الوقت، لم يكن قد أدرك تمامًا وزن تلك الـ 4000 سنة، وحقيقة أن معظم الأشياء التي عرفها قد ماتت أو منسية. وفي ذلك الوقت أيضًا، واجه دماغه صعوبة في قبول ذلك.
لكن لوكاس لم يكن لديه أدنى فكرة عن كيفية الهروب من وضعه الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …ضفدع في هذه الحالة. هل أصيب بالجنون أخيرًا؟ أم أنه كان مجرد هلوسة؟ لم يُحدث فرقًا حقًا من هو، لكنه لم يكن متأكدًا.
“أفضل أن أموت فقط.”
سوف ينتشر الفراغ الذي يتكون منه الجسم في الغلاف الجوي. كان من المستحيل إحياء شخص ما حتى لو تم جمع كل الفراغ المنتشر مرة أخرى.
ملتوية شفتيه في سخرية من الفكرة المفاجئة. وكان ذلك في سخرية من نفسه.
* * *
لم يفكر في الموت ليكون أكثر راحة.
“…”
كان لوكاس يعاني ببساطة من الرغبة في البدء من جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -هناك أفكار معينة لا يمكن أن تراودك إلا في مثل هذه الحالة.
‘قمامة.’
“…ماذا تقصد؟”
توقف ليشتم نفسه.
“…ماذا تقصد؟”
هل تريد أن تموت وتبدأ من جديد؟ إذن ماذا، هل ستقتل نفسك؟ لا يزال هناك سؤال حول ما إذا كان سيتمكن من التراجع هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كراهية لوكاس الحالية فقدت اتجاهها. لم يستطع توجيهها إلى سيدي. كان يعرف ذلك في رأسه. وكانت أيضا ضحية. على الرغم من أنها قتلت كاساجين، وعلى الرغم من أنها خدعته وعذبته، فمن المحتمل أن هذا لم يكن ما أراد سيدي فعله.
وكان هذا الفكر في حد ذاته إهانة للحياة.
“…”
كانت الحياة جميلة فقط لأنه لم يكن لديك سوى حياة واحدة مما يعني أنك ستبذل قصارى جهدك دائمًا.
فكر لوكاس في تلك الكلمات.
إذا كان بإمكانك أن تحظى بحياتين أو ثلاثة أو حتى أكثر.
الوقت الذي كان يتحدث عنه ساحر البداية كان عندما تم حبس لوكاس في الهاوية.
إذا كان بإمكانك التراجع كما تريد، فارجع كما تريد، وكرر كما تريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينه الوحيدة، نظر إلى الأمام. في رؤيته القاتمة، يمكن رؤية كائن معين.
ومن ثم ربما تندم على كل خيار قمت به. سيصل الأمر إلى نقطة لا يمكنك فيها إلا أن تكون راضيًا عن الحكم المثالي، وهذا الإكراه سوف يلتهمك في النهاية من الداخل. لقد كان خيارًا مدمرًا للذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة مات فيها كاساجين.
لوكاس يحترم الحياة. لقد احترم كرامة الحياة الفردية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في هذه الحالة، كان قادرا على فهم مرور الوقت التقريبي.
أن يريد قتل نفسه بسبب إمكانية البدء من جديد؟
لم يعد عقل سيدي طبيعيا. لقد كانت بالكاد مستقرة قبل اكتشاف الحقيقة، ولكن يبدو أنها انهارت تماما بعد الاكتشاف.
لقد كانت إهانة.
فكر لوكاس في تلك الكلمات.
إهانة واضحة للطريق الذي سار فيه حتى الآن.
في هذه الحالة، هل يمكنه توجيه كراهيته نحو الحاكم الشيطان؟ بالطبع، لوكاس كان يكره الحاكم الشيطاني ذو القرون السوداء. ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيا.
“ليس لدي أي نية لقتل نفسي.”
لكن الأمر كان مختلفاً الآن.
لم يكن هناك جدوى من القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تركته بمفرده، كان لوكاس يضيع في أفكاره وكان يتأمل في كثير من الأحيان.
هذا المنظور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينه الوحيدة، نظر إلى الأمام. في رؤيته القاتمة، يمكن رؤية كائن معين.
في موقف لا يستطيع فيه استخدام الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إهانة واضحة للطريق الذي سار فيه حتى الآن.
في حالة مات فيها كاساجين.
جورك-
في موقف تم فيه قطع جميع أطرافه وكان يكافح من أجل إيجاد طريقة لعكس هذا الوضع.
وفي النهاية، كان هو الذي يعرف نفسه أفضل.
سسس-
في موقف تم فيه قطع جميع أطرافه وكان يكافح من أجل إيجاد طريقة لعكس هذا الوضع.
ظهرت هالة مزرقة داخل عيون لوكاس.
لم يفكر في الموت ليكون أكثر راحة.
ترجمة : [ Yama ]
لوكاس يحترم الحياة. لقد احترم كرامة الحياة الفردية.
“كان هناك وقت مثل هذا عندما لم تكن قادرًا على التحرك، أليس كذلك؟ في ذلك الوقت، لم يكن لديك حتى جسد، ولم تتمكن من الحصول على مساعدة من أي شخص، لذلك إذا حكمت فقط من الموقف، أعتقد أن هذا أفضل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
