ترجمة : [ Yama ]
“…ميت؟”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
كانت خائفة، لكنها لم تستسلم.
وكانت ذكرى ذلك الكابوس لا تزال حية.
“فقط… لأنني أريد ذلك.”
“لقد مات.”
هل كان من الصواب قبول اختيار لوكاس وموته؟
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. ذلك لم يكن صحيحا.
“إنه شيء أراده لفترة طويلة، وكانت إرادته. وحتى بصفتي تلميذته، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
“أنتِ… ما الذي تتحدثين عنه؟”
ومع ذلك، عندما سمعت ذلك، كادت سيدي أن تقتل تلك المرأة، مين ها-رين، في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
“أنتِ… ما الذي تتحدثين عنه؟”
ومع ذلك، قبل لوكاس عنادها.
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
سيكون من الأدق القول إنها لا تستطيع قبول ذلك.
تعبيرها المنفصل ونبرة الصوت المنخفضة. كل هذا أظهر لها أن مين ها رين كان تحاول الحفاظ على رباطة جأشها.
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
هل فقدت عقلها؟
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 439
هل يمكن لهذه المرأة حقًا إظهار هذا الموقف عند الحديث عن وفاة سيدها؟
لم تستطع التنفس. شعرت بصدرها أصبح ضيقًا وعقلها فارغًا.
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
بابمب، بابمب.
“… لا تحاول الالتفاف حول الأدغال، أخبريني مباشرة. ماذا حدث لأبي؟”
كانت خائفة، لكنها لم تستسلم.
في الواقع، كانت تعرف بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
ومع ذلك، ربما، ربما لم يكن الأمر كذلك، لم يكن ممكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت سيدي دموعها.
أنكرت الواقع. وكانت تأمل بشدة أن يكون الجواب الذي تلقته مختلفًا عما توقعته.
“إنه ميت.”
“إنه ميت.”
لم تستطع التنفس. شعرت بصدرها أصبح ضيقًا وعقلها فارغًا.
لم تستطع التنفس. شعرت بصدرها أصبح ضيقًا وعقلها فارغًا.
حتى لو كان مجرد تمثيل، كان لا يزال مذهلا. لأن سيدي لم تستطع حتى أن تفعل ذلك.
وبينما حدث هذا، تحرك فمها وسألت.
* * *
“…ميت؟”
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
“نعم.”
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
“وأنت… تركته وحده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
فتحت فم مين ها رين مرة أخرى. ربما كان لديها ما تقوله عن الوضع.
“على أية حال، إنها حياة الأب… لن أقول أشياء طفولية من هذا القبيل.”
لكن سيدي لم تستطع قبول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرها المنفصل ونبرة الصوت المنخفضة. كل هذا أظهر لها أن مين ها رين كان تحاول الحفاظ على رباطة جأشها.
بابمب، بابمب.
“… لا تحاول الالتفاف حول الأدغال، أخبريني مباشرة. ماذا حدث لأبي؟”
اهتزت رؤيتها مع نبضات قلبها. قبل أن تدرك ذلك، شعرت أن المناطق المحيطة بها قد تحولت إلى اللون الأسود، وشعرت وكأن كل صوت أصبح بعيدًا كما لو أن طبلة الأذن قد تمزقت.
“ماذا…؟”
“…صحيح. لا بأس بما أنكم نجوتم يا رفاق، لأنه أنقذ حياتكم.”
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
“أنا لا أعتقد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
“اخرسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – أنا أحترم وأقبل اختيار المعلم.
لو كان ذلك صحيحا حقا، لما حدث ذلك.
لا يمكن لأي ابنة أن تتقبل وفاة والدها بهذه السهولة.
هل كان يريد الموت حقاً؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرسي.”
ثم ماذا عنها؟
“هل كانت إجابتك صحيحة؟”
هل كانت العلاقة معها غير مهمة بالنسبة لذلك الشخص؟ هل كان الأمر غير مهم لدرجة أنه لن يقول لها أي شيء في مواجهة الموت؟
حدث الكثير.
…هي تعرف. في النهاية، كانت سيدي هي التي أجبرت نفسها على أن تكون ابنته، وكانت سيدي هي التي تشبثت بلقب العائلة.
“… لا تحاول الالتفاف حول الأدغال، أخبريني مباشرة. ماذا حدث لأبي؟”
ومع ذلك، قبل لوكاس عنادها.
“ماذا…؟”
“لن أقبل هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا. ذلك لم يكن صحيحا.
سيكون من الأدق القول إنها لا تستطيع قبول ذلك.
ومع ذلك، لم تكن لسيدي ترومان. لم يكن كذلك أبدا.
شعرت أنها إذا قبلت الحقائق التي تم الكشف عنها كما هي، فسوف تصاب بالجنون.
من المؤكد أن هناك عدة أسباب جعلتها عاطفية وغاضبة.
* * *
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
…عندما برد رأسها، أدركت شيئًا ما.
هل فقدت عقلها؟
فقط لأن مين ها رين كانت هكذا لا يعني أنها لم تكن حزينة. لا بد أنها كانت تعاني من ألم مشابه لسيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرها المنفصل ونبرة الصوت المنخفضة. كل هذا أظهر لها أن مين ها رين كان تحاول الحفاظ على رباطة جأشها.
ومع ذلك، من المضحك أنه في مواجهة وفاة أحد أفراد أسرته، بدا الإنسان أكثر نضجًا من سيدي.
ثم ماذا عنها؟
حتى لو كان مجرد تمثيل، كان لا يزال مذهلا. لأن سيدي لم تستطع حتى أن تفعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
– أنا أحترم وأقبل اختيار المعلم.
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
ويبدو أن مين ها رين في ذاكرتها قدمت هذا الادعاء.
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
“هل كانت إجابتك صحيحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
هل كان من الصواب قبول اختيار لوكاس وموته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
ثم ماذا عنها؟
لا. ذلك لم يكن صحيحا.
اهتزت رؤيتها مع نبضات قلبها. قبل أن تدرك ذلك، شعرت أن المناطق المحيطة بها قد تحولت إلى اللون الأسود، وشعرت وكأن كل صوت أصبح بعيدًا كما لو أن طبلة الأذن قد تمزقت.
قد تكون هذه هي الإجابة الصحيحة لمين ها رين. حتى بالنسبة لتلك المرأة التي تدعى بينيانغ. وقد يكون أيضًا الاختيار الصحيح للتلاميذ الآخرين أيضًا.
“أنا لا أعتقد ذلك.”
ومع ذلك، لم تكن لسيدي ترومان. لم يكن كذلك أبدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعبيرها المنفصل ونبرة الصوت المنخفضة. كل هذا أظهر لها أن مين ها رين كان تحاول الحفاظ على رباطة جأشها.
لا يمكن لأي ابنة أن تتقبل وفاة والدها بهذه السهولة.
ومع ذلك، لم تكن لسيدي ترومان. لم يكن كذلك أبدا.
“على أية حال، إنها حياة الأب… لن أقول أشياء طفولية من هذا القبيل.”
قد تكون هذه هي الإجابة الصحيحة لمين ها رين. حتى بالنسبة لتلك المرأة التي تدعى بينيانغ. وقد يكون أيضًا الاختيار الصحيح للتلاميذ الآخرين أيضًا.
مسحت سيدي دموعها.
فقط لأن مين ها رين كانت هكذا لا يعني أنها لم تكن حزينة. لا بد أنها كانت تعاني من ألم مشابه لسيدي.
ثم نظرت إلى السماء بعينيها الحمراء المنتفخة.
حتى لو كان مجرد تمثيل، كان لا يزال مذهلا. لأن سيدي لم تستطع حتى أن تفعل ذلك.
“فقط… لأنني أريد ذلك.”
هل يمكن لهذه المرأة حقًا إظهار هذا الموقف عند الحديث عن وفاة سيدها؟
هذا كل شئ.
هذا كل شئ.
ولهذا السبب، من الآن فصاعدا، ما كانت ستفعله كان برًا ذاتيًا تمامًا. لقد فهمت سيدي هذه الحقيقة وقبلتها أولاً.
“لن أقبل هذا.”
كان سعيها اليائس لمقابلة لوكاس مرة أخرى بمثابة إنكار كامل لاختيار لوكاس، الذي كان لديه نوع من الدافع الخفي.
اقترب وجه مين ها رين. ولم يكن غيرها هو الذي جعل ذلك كذلك. قبل أن تدرك سيدي، أمسكت بمين ها رين من ياقتها وقربتها منها.
ولم يكن الأمر مختلفا عن ذلك.
امرأة ذات شعر أسود مثلها. لم تكن بهذا السوء. لأكون صادقًا، لم يكن هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تخطر على بالها، ولكن كانت هناك بالتأكيد بعض النقاط التي لا يمكنها تجاهلها. علاوة على ذلك، بالنظر إلى الوراء، ربما لم تكرهها سيدي كثيرًا.
* * *
“إنه ميت.”
حدث الكثير.
“إنه ميت.”
وقد تخلت عن الكثير.
“ماذا…؟”
وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خائفة، لكنها لم تستسلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأصبح الأمر أصعب يوما بعد يوم، لكن رغبتها في تحقيق هدفها لم تتلاشى على الإطلاق. لقد جعلها ذلك سعيدة، ولكن من ناحية أخرى، كانت خائفة أيضًا. لم تستطع معرفة ما سيحدث إذا اختفى هذا الطموح.
وفي مرحلة ما، توقفت عن الحركة وتذكرت هدفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه شيء أراده لفترة طويلة، وكانت إرادته. وحتى بصفتي تلميذته، فليس لي الحق في منعه من فعل ما يريد.”
ووجدت دليلاً لتحقيق رغبتها.
وكانت ذكرى ذلك الكابوس لا تزال حية.
ترجمة : [ Yama ]
ثم ماذا عنها؟
ويبدو أن مين ها رين في ذاكرتها قدمت هذا الادعاء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
