ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
“…”
أجرى لوكاس محادثة مع سيدي. لقد أمضوا الكثير من الوقت معًا.
توقف لوكاس.
في الواقع، كان من الصعب أن نسميها محادثة. في الغالب، كانت سيدي تتحدث من جانب واحد. كان هذا لأن لوكاس لم يرغب في التحدث عن وضعه.
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
لم تتوقف سيدي عن الحديث لبضع ساعات على الأقل. على الرغم من أنه كانت هناك مناسبات نادرة عندما توقفت لالتقاط أنفاسها، إلا أن صوتها لم يتوقف. بعد لم الشمل بعد فترة طويلة، أصبحت هذه الفتاة ثرثارة.
ثم ما هو التعبير الذي كان يظهره ؟
ولم تذكر “اللعبة الكبرى” أو “التصفيات” أو “خاتم ترومان”. لقد تحدثت للتو عن مدى محاولتها اليائسة للعثور على لوكاس. مثل نفخة الأرز، كان معظمها مجوفًا. وكان معظمها مجرد أشياء تافهة.
حاول أن يبتسم.
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يصنع ابتسامات تجعل الطرف الآخر يشعر بالارتياح ؟
كما واجهها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى لوكاس مرة أخرى.
بدأ يشعر بأن علاقاته على الأرض ترفرف مرة أخرى. ومن بينهم، كان مين ها رين هو أكثر من يتبادر إلى ذهنه. ولم يعرف السبب. ومع ذلك، من بين العلاقات التي أقامها هناك، كان التفكير فيها هو الأكثر إيلامًا.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
وانتهى الحديث الذي كان أقرب إلى القيل والقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى لوكاس مرة أخرى.
حدقت سيدي بصراحة في لوكاس لفترة من الوقت قبل أن يتحدث.
تردد لوكاس للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء وبدون تعبير.
“لقد تغيرت الكثير.”
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
بدا الأمر وكأنها تتحدث إلى نفسها، ولكن يبدو أنها كانت تطرح سؤالاً على لوكاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا هو السبب وراء عدم رغبتي في مقابلتها.
“لقد كنت هادئًا من قبل، لكنك الآن أكثر هدوءًا.”
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوكاس يريدها أن تقترب أكثر.
“مصادفة…”
“أنا لا أحاول أن أبدو رائعًة أو أي شيء من هذا القبيل، أريد فقط أن تكون مرتاحًا، وإذا كان أي شخص مزعجًا أو وقحًا معك، أخبرني على الفور.”
كانت سيدي على وشك أن تقول شيئًا، لكنها أغلقت فمها في النهاية.
على أقل تقدير، لم تكن ابتسامة الرجل في المرآة هكذا. بغض النظر عن كيفية تغيير ابتسامته، بدا الأمر وكأنه نوع من السخرية الباردة.
ثم تحولت نظرتها إلى الأسفل قليلاً مع استمرارها.
كان يعلم أنه لم يقل الكثير. لكن لوكاس لم يدرك أنه قال خمس كلمات فقط.
“أنا سيدة هذا المكان الآن. لقد ركلت مؤخرة ذلك الرجل الذي كان يتظاهر بأنه اللورد”.
“وانت ايضا.”
“هاي.”
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
“ماذا ؟”
شعر أشقر غامق، عيون سوداء. (هل أعاد ضبط نفسه بعيون سوداء هذه المرة ؟)
التقت عيون كاساجين وسيدي. تش، لكن الذي أدار رأسه أولاً بنقرة لسانه كان كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
والمثير للدهشة أنه يبدو أن هناك علاقة هرمية واضحة بين الاثنين.
“بعد فترة من الوقت، أصبح صوتها أقل من نصف ما كان عليه من قبل. ومع كل كلمة قالتها كانت تنظر إليك.”
“أنا لا أحاول أن أبدو رائعًة أو أي شيء من هذا القبيل، أريد فقط أن تكون مرتاحًا، وإذا كان أي شخص مزعجًا أو وقحًا معك، أخبرني على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
ترجمة : [ Yama ]
بعد قول ذلك، نظرت سيدي إلى لوكاس مرة أخرى.
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
ثم عضت شفتها قليلاً واستدارت.
“…”
“لدي بعض الأشياء للقيام بها لذا سأغادر أولاً. غرفتي في نهاية القلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اقترب سيدي خطوة أخرى، أصبحوا وجهاً لوجه. كانت على بعد نصف خطوة فقط وكان بإمكانه لمسها إذا مد يده.
وبدون كلمة أخرى، خرجت من الباب، وأغلقته بقوة في طريق خروجها. سقط القليل من الغبار الذي تجمع في المستودع.
نظر كاساجين إلى لوكاس بعيون باردة.
كان لوكاس لا يزال واقفاً.
ربما كان هذا البيان هو المفتاح.
“انها مجنونة.”
“ماذا ؟ لا تقل لي أنك لم تلاحظ. “لم تقل أكثر من خمس كلمات في الساعتين الماضيتين.”
قال كاساجين. وبطبيعة الحال، كان لوكاس يعرف ذلك أيضا.
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
خدش كاساجين رأسه وسأل.
أزمة، وقال انه صر أسنانه.
“هل كان ذلك عن قصد ؟”
…كانت الرغبة في الحياة ترفع رأسها خلسة.
“ماذا ؟”
غاص بطنه. تراجع لوكاس إلى الخلف. تم دفن مرفق سيدي في معدة لوكاس. ولم يلاحظ هجومها على الإطلاق. هل كان ذلك لأنه كان مرتاحًا جدًا ؟ أم أن قدرة سيدي الجسدية تجاوزت حواس لوكاس ؟
“هل كنت باردًا عن قصد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيدي هو الذي ظهر مرة أخرى، هذه المرة، بتعبير فارغ.
“…”
نهض لوكاس. ثم وقف أمام المرآة التي كانت جالسة في زاوية الغرفة الكئيبة.
“ماذا ؟ لا تقل لي أنك لم تلاحظ. “لم تقل أكثر من خمس كلمات في الساعتين الماضيتين.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بإمكانه القيام بها أو كان ينبغي عليه القيام بها.
كان يعلم أنه لم يقل الكثير. لكن لوكاس لم يدرك أنه قال خمس كلمات فقط.
“أنا سيدة هذا المكان الآن. لقد ركلت مؤخرة ذلك الرجل الذي كان يتظاهر بأنه اللورد”.
كان هذا وهمًا خلقته الأصوات في رأس لوكاس. كان محيطه يشعر دائمًا بأنه كان صاخبًا حقًا.
هز رأسه. لم يتمكن من تغيير النهاية التي تم تحديدها بالفعل.
لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
“…”
ولوكاس… كان الأمر كما قال كاساجين تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيدي لم تصبح ثرثرة. عندها فقط أدركت لوكاس سبب حديثها كثيرًا.
ولم يقل أكثر من خمس كلمات.
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
“شعرت بالسوء تجاهها.”
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بإمكانه القيام بها أو كان ينبغي عليه القيام بها.
وبطبيعة الحال، كان يشير إلى سيدي.
جاء لوكاس إلى الحفرة بهدف معرفة كيفية الوصول إلى الكوكب السحري. ربما كان كاساجين يعرف الطريق. بعد كل شيء، لقد قال أنه قاتل ساحر البداية في الماضي.
“في البداية، لم تكن قادرة على إخفاء حماستها. لقد فوجئت قليلاً أيضًا. كنت أعرف القليل عن علاقتكما، لكنني لم أتوقع أن تأتي تلك الفتاة الباردة وتعانقك. فقط من خلال النظر إلى ذلك، أستطيع أن أقول كم أنت مميز بالنسبة لها. ”
نظر كاساجين إلى لوكاس بعيون باردة.
“…”
“…”
“عندما تكون متحمسًا إلى هذا الحد، تكون ردود فعل الشخص الآخر مهمة حقًا. عندما تكون سعيدًا بلقاء صديق بعد فترة طويلة، فمن الطبيعي أن تبدو متحمسًا وسعيدًا حقًا. لكن الأمر محرج إذا كنت أنت الوحيد الذي يثير ضجة.”
لم يكن سيدي مضطربًا. وتابعت وهي تلوي شعرها بأصابعها.
… لقد تغير حقاً.
والمثير للدهشة أنه يبدو أن هناك علاقة هرمية واضحة بين الاثنين.
“ولكن عندما يكون الشخص الآخر سعيدًا مثلك… عندها تضع الحسابات المزعجة جانبًا وتبدأ بالضحك.”
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تغيير في تعبير سيدي، ولم يكن هذا كل شيء.
“ظل تعبيرها يتغير. في البداية، بدت سعيدة جدًا لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل، ولكن بعد حوالي عشر دقائق من الثرثرة بسعادة، لاحظت أخيرًا تعبيرك. ومنذ ذلك الحين، ظلت تراقبك. ربما لن تصدق الشياطين في الحفرة ذلك أبدًا. كان سيدي ترومان يهتم بشخص ما. هل انت تنصت ؟”
“انظر إليَّ.”
“…أنا أستمع.”
“لقد أظهرت الكثير من الأشياء المثيرة للشفقة في وقت سابق والتي لم تكن مثلي. لا يوجد سبب يجعلني أتراجع بهذه الطريقة لمجرد أن أبي منسحب.”
“بعد فترة من الوقت، أصبح صوتها أقل من نصف ما كان عليه من قبل. ومع كل كلمة قالتها كانت تنظر إليك.”
باك!
لقد أساء فهمه.
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
سيدي لم تصبح ثرثرة. عندها فقط أدركت لوكاس سبب حديثها كثيرًا.
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
الجو المحرج.
“انظر إليَّ.”
لقد أرادت بطريقة ما إصلاح الجو بينها وبين لوكاس.
“لماذا ؟”
“وانت ايضا.”
“غرفتي في نهاية القلعة.”
نظر كاساجين إلى لوكاس بعيون باردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“هل أظهرت أي علامات الترحيب بسيدي ولو مرة واحدة ؟”
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هي التي أخذت كاساجين إلى الكوكب السحري.
* * *
“انظر إليَّ.”
“لم أظهر ذلك.”
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
بينما كان مستلقيًا على السرير الصلب، فكر لوكاس في الإجابة متأخرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذا هو السبب وراء عدم رغبتي في مقابلتها.
كان هناك الكثير من الأشياء التي كان بإمكانه القيام بها أو كان ينبغي عليه القيام بها.
“هل نظرت إليك بشكل صحيح ؟”
كان من الممكن أن يداعب رأسها، ويقول شيئًا لطيفًا. أو يكتفي بالابتسام فقط.
“كيف تعرف دون حتى أن تحاول ؟”
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
“أنت لم ترغب في مقابلتي، أليس كذلك ؟”
ثم ما هو التعبير الذي كان يظهره ؟
لكن الآن… لم يكن يعرف كيف. لم يستطع أن يتذكر نوع الأفكار التي كانت تراوده في ذلك الوقت.
نهض لوكاس. ثم وقف أمام المرآة التي كانت جالسة في زاوية الغرفة الكئيبة.
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
شعر أشقر غامق، عيون سوداء. (هل أعاد ضبط نفسه بعيون سوداء هذه المرة ؟)
قال كاساجين. وبطبيعة الحال، كان لوكاس يعرف ذلك أيضا.
وجه نحيف ذو تعبير خالٍ من المشاعر يشبه الدمية.
فأجاب.
حاول أن يبتسم.
حاول لوكاس أن يفرض ابتسامة على وجهه. من الواضح أنه كان يبتسم كثيرًا في الماضي. أو بمعنى آخر عندما كان إنساناً. أو عندما كان ينقذ البشر كمطلق.
“لماذا ؟”
لم يكن في سلام أو سعيد حتى ذلك الحين. لقد كان بالتأكيد يكافح. جسديا وعقليا. ومع ذلك، لا يزال بإمكانه أن يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
لكن الآن… لم يكن يعرف كيف. لم يستطع أن يتذكر نوع الأفكار التي كانت تراوده في ذلك الوقت.
أزمة، وقال انه صر أسنانه.
كيف يصنع ابتسامات تجعل الطرف الآخر يشعر بالارتياح ؟
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
“…”
“…”
على أقل تقدير، لم تكن ابتسامة الرجل في المرآة هكذا. بغض النظر عن كيفية تغيير ابتسامته، بدا الأمر وكأنه نوع من السخرية الباردة.
ولم يقل أكثر من خمس كلمات.
كانت هذه الحقيقة غير مألوفة بالنسبة له وكان يكرهها قليلاً.
“أجل.”
عاد إلى السرير. هذه المرة، بدلا من الاستلقاء، جلس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أب ؟ ابنة ؟ هل اعتقدتي حقًا أنه يمكن أن تكون لدينا علاقة كهذه ؟ هل تعتقد أنه من السهل جدًا أن يصبح اثنان من المطلقين عائلة ببضع كلمات فقط ؟ ها.”
ربما هذا هو السبب وراء عدم رغبتي في مقابلتها.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
لقد تلاشى هوسه بهدفه. لقد ضعف تصميمه على الموت. لقد احتل وجود سيدي بالفعل حصة كبيرة جدًا من أفكار لوكاس الداخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
…كانت الرغبة في الحياة ترفع رأسها خلسة.
“…”
هز رأسه. لم يتمكن من تغيير النهاية التي تم تحديدها بالفعل.
“لدي بعض الأشياء للقيام بها لذا سأغادر أولاً. غرفتي في نهاية القلعة.”
جاء لوكاس إلى الحفرة بهدف معرفة كيفية الوصول إلى الكوكب السحري. ربما كان كاساجين يعرف الطريق. بعد كل شيء، لقد قال أنه قاتل ساحر البداية في الماضي.
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
‘الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين’
“لقد تغيرت الكثير.”
عندما تذكر تلك الكلمات، سقطت رعشة في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيدي هو الذي ظهر مرة أخرى، هذه المرة، بتعبير فارغ.
بالطبع، كان لوردات الفراغ الاثني عشر في ذلك الوقت مختلفين عن الآن. يانغ إن هيون لم يكن سيد جبل الزهرة الذي قاتل كاساجين. كان من الممكن أن يكون ساحر البداية الحالي قد ورث أيضًا اسمه ومنصبه وأنه أصبح الآن شخصًا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك أي تغيير في تعبير سيدي، ولم يكن هذا كل شيء.
ومع ذلك، فإن عبارة “الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين” لقيت صدى لدى لوكاس بطريقة غريبة.
في الواقع، كان من الصعب أن نسميها محادثة. في الغالب، كانت سيدي تتحدث من جانب واحد. كان هذا لأن لوكاس لم يرغب في التحدث عن وضعه.
قبل كل شيء، لم يخفض رأسه حتى أمام پيل. كان هذا هو الموقف الذي لم يسبق لوكاس رؤيته بين لوردات الفراغ الاثني عشر.
… لقد تغير حقاً.
وبطبيعة الحال، تحولت أفكاره المتجولة إلى پيل.
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هي التي أخذت كاساجين إلى الكوكب السحري.
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
والآن بعد أن فكر في ذلك، أين كانت پيل الآن ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
في تلك اللحظة، سمع خطى في الردهة بالخارج. ثم انفتح الباب دون سابق إنذار. كان يعتقد أنه قد يكون پيل ، لكنه لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذن ماذا تريد مني أن أفعل ؟ هل أبي لا يريدني أن آتي لرؤيته بعد الآن ؟”
كانت سيدي هو الذي ظهر مرة أخرى، هذه المرة، بتعبير فارغ.
ولكن ربما كان هذا هو السبب وراء قدرته على الاستماع إليها لفترة طويلة دون أن يوقفها.
لم تطرق. لم يكن ذلك بالتأكيد عرضًا للأخلاق التي تليق بسيدي… صوت الخطى. ربما كان هذا هو نوع آداب سيدي. لن يكون من الصعب عليها إزالة وجودها.
“لقد تغيرت الكثير.”
“غرفتي في نهاية القلعة.”
“بعد فترة من الوقت، أصبح صوتها أقل من نصف ما كان عليه من قبل. ومع كل كلمة قالتها كانت تنظر إليك.”
“…”
“…”
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
بدأ يشعر بأن علاقاته على الأرض ترفرف مرة أخرى. ومن بينهم، كان مين ها رين هو أكثر من يتبادر إلى ذهنه. ولم يعرف السبب. ومع ذلك، من بين العلاقات التي أقامها هناك، كان التفكير فيها هو الأكثر إيلامًا.
لقد كانت دعوة خرقاء ولكن واضحة لزيارتها كلما كان لديه الوقت. مشى سيدي إلى الأمام بضع خطوات وتوقف. وفتحت شفتيها.
“انظر إليَّ.”
“كنت تعلم أنني كنت هنا، أليس كذلك ؟”
جاء لوكاس إلى الحفرة بهدف معرفة كيفية الوصول إلى الكوكب السحري. ربما كان كاساجين يعرف الطريق. بعد كل شيء، لقد قال أنه قاتل ساحر البداية في الماضي.
تردد لوكاس للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء وبدون تعبير.
“ليس كل شيء يتطلب الخبرة.”
لم يكن سيدي مضطربًا. وتابعت وهي تلوي شعرها بأصابعها.
في الواقع، كان من الصعب أن نسميها محادثة. في الغالب، كانت سيدي تتحدث من جانب واحد. كان هذا لأن لوكاس لم يرغب في التحدث عن وضعه.
“كنت أعتقد ذلك. لقد فوجئت بظهوري، لكنك لم تتفاجأ بوجودي. كان الأمر كما لو كنت في حيرة من أمرك في اجتماعنا غير المتوقع. ”
ثم تحولت نظرتها إلى الأسفل قليلاً مع استمرارها.
“…”
الآن بعد أن فكر في الأمر، كانت هي التي أخذت كاساجين إلى الكوكب السحري.
“أنت لم ترغب في مقابلتي، أليس كذلك ؟”
حاول أن يبتسم.
توقف لوكاس.
كان هناك القليل من الحرارة ممزوجة بصوته. وازدادت قوة قبضته. كان هناك صوت صرير، ولكن على الرغم من الألم الواضح، بقيت سيدي بلا تعبير.
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
“أجل.”
استغرق الأمر لحظة حتى يدرك لوكاس معنى كلمات سيدي.
لم يكن لوكاس يريدها أن تقترب أكثر.
“أنا لا أحاول أن أبدو رائعًة أو أي شيء من هذا القبيل، أريد فقط أن تكون مرتاحًا، وإذا كان أي شخص مزعجًا أو وقحًا معك، أخبرني على الفور.”
فأجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين’
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
“لا تملق نفسك يا سيدي جلاستون. أنت تعتز بي لأنني عزيتك عندما كنت في أشد حالات الضعف. لكنه مضحك ومثير للشفقة-”
“لم أكن أريد مقابلتك.”
“…”
جاء رفض واضح من فمه. اعتقد لوكاس أن ذلك سيجعلها مضطربة، أو على الأقل ستتفاجأ قليلاً. لقد كان مخطئا.
“كيف تعرف دون حتى أن تحاول ؟”
لم يكن هناك أي تغيير في تعبير سيدي، ولم يكن هذا كل شيء.
“شعرت بالسوء تجاهها.”
“كما توقعت.”
“لقد كنت هادئًا من قبل، لكنك الآن أكثر هدوءًا.”
مع إيماءة، اتخذت خطوة أخرى إلى الأمام.
… لقد تغير حقاً.
“إذن؟”
“انظر إليَّ.”
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
” إذن ماذا تريد مني أن أفعل ؟ هل أبي لا يريدني أن آتي لرؤيته بعد الآن ؟”
باك.
“…”
لقد أساء فهمه.
“إذا كان هذا ما يريده أبي حقًا، فسأفعله.”
… لقد تغير حقاً.
لكن…
“لدي بعض الأشياء للقيام بها لذا سأغادر أولاً. غرفتي في نهاية القلعة.”
بعد قول ذلك، تابع سيدي.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 438
“لكنها ليست كذلك. “ليس الأمر أنني أكرهك، أنت فقط لا تريد مقابلتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الكاساجين الذي يعرفه شخصًا يفكر بعمق في أفكار الآخرين. وربما كان هذا الاعتبار شيئًا استوعبه من “الكاساجيين الآخرين”.
ربما كان هذا البيان هو المفتاح.
“هاي.”
“لقد أظهرت الكثير من الأشياء المثيرة للشفقة في وقت سابق والتي لم تكن مثلي. لا يوجد سبب يجعلني أتراجع بهذه الطريقة لمجرد أن أبي منسحب.”
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
شعر لوكاس وكأنه غارق في هذه الفتاة الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في الواقع، عندما كانت سيدي تتحدث، كان المحيط هادئًا. لم يكن يُسمع سوى صوت سيدي الهادئ في قبو النبيذ، ولم يقطع كاساجين محادثتهما.
“أستطيع أن أقول ذلك فقط من خلال النظر إلى وجهك. من المحتمل أنك مررت بشيء فظيع.”
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
“…”
“لقد أظهرت الكثير من الأشياء المثيرة للشفقة في وقت سابق والتي لم تكن مثلي. لا يوجد سبب يجعلني أتراجع بهذه الطريقة لمجرد أن أبي منسحب.”
“ربما حتى الآن. إذن اخبرني. ماهو السبب ؟ ما الذي يزعج أبي بحق الجحيم ؟”
الجو المحرج.
“ليس هناك سبب للحديث عن ذلك.”
“…”
“لماذا ؟”
“لا تكن سخيفا. علاقتنا ليست عميقة إلى هذا الحد. لا تحصل عليه بعد ؟ لقد أنقذتك بنزوة بسيطة. لأقولها بصراحة، حسبتها كوسيلة للعودة إلى الحاكم الشيطاني ذو القرن الأسود أو كوسيلة للحصول على معلومات عنه. ”
“لن يتغير شيء إذا أخبرتك.”
بينما كان مستلقيًا على السرير الصلب، فكر لوكاس في الإجابة متأخرًا.
بعد أن اقترب سيدي خطوة أخرى، أصبحوا وجهاً لوجه. كانت على بعد نصف خطوة فقط وكان بإمكانه لمسها إذا مد يده.
* * *
“كيف تعرف دون حتى أن تحاول ؟”
كان هذا وهمًا خلقته الأصوات في رأس لوكاس. كان محيطه يشعر دائمًا بأنه كان صاخبًا حقًا.
“ليس كل شيء يتطلب الخبرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في البداية، لم تكن قادرة على إخفاء حماستها. لقد فوجئت قليلاً أيضًا. كنت أعرف القليل عن علاقتكما، لكنني لم أتوقع أن تأتي تلك الفتاة الباردة وتعانقك. فقط من خلال النظر إلى ذلك، أستطيع أن أقول كم أنت مميز بالنسبة لها. ”
“ها. لا تزال لديك تلك الطريقة القديمة في التحدث.”
كانت سيدي على وشك أن تقول شيئًا، لكنها أغلقت فمها في النهاية.
هزت سيدي كتفيها.
عندما تذكر تلك الكلمات، سقطت رعشة في عموده الفقري.
“سأقول مقدما أنني لست بخيبة أمل في الأب الحالي. وهذا… ليس من باب الغضب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم سحب الجزء العلوي من جسده إلى وضع مستقيم.
باك!
باك!
غاص بطنه. تراجع لوكاس إلى الخلف. تم دفن مرفق سيدي في معدة لوكاس. ولم يلاحظ هجومها على الإطلاق. هل كان ذلك لأنه كان مرتاحًا جدًا ؟ أم أن قدرة سيدي الجسدية تجاوزت حواس لوكاس ؟
كانت هذه الحقيقة غير مألوفة بالنسبة له وكان يكرهها قليلاً.
باك.
…إذا كان عليه أن يسأل پيل عن الاتجاهات إلى ذلك المكان، هل ستجيبه ؟
هذه المرة، شعر بألم حاد في ذقنه. للحظة، اصطدمت أسنانه ببعضها البعض تقريبًا وشعر وكأن صاعقة ضربت رأسه. لقد كاد أن يعض لسانه.
لكن لوكاس لم يظهر أي رد فعل. لذلك كان من الطبيعي أن يبرد موقف سيدي المتحمس بسرعة.
ثم تم سحب الجزء العلوي من جسده إلى وضع مستقيم.
لم تتوقف سيدي عن الحديث لبضع ساعات على الأقل. على الرغم من أنه كانت هناك مناسبات نادرة عندما توقفت لالتقاط أنفاسها، إلا أن صوتها لم يتوقف. بعد لم الشمل بعد فترة طويلة، أصبحت هذه الفتاة ثرثارة.
“انظر إليَّ.”
غاص بطنه. تراجع لوكاس إلى الخلف. تم دفن مرفق سيدي في معدة لوكاس. ولم يلاحظ هجومها على الإطلاق. هل كان ذلك لأنه كان مرتاحًا جدًا ؟ أم أن قدرة سيدي الجسدية تجاوزت حواس لوكاس ؟
ظهرت عيون حمراء أمامه.
“ظل تعبيرها يتغير. في البداية، بدت سعيدة جدًا لدرجة أنها لم تعرف ماذا تفعل، ولكن بعد حوالي عشر دقائق من الثرثرة بسعادة، لاحظت أخيرًا تعبيرك. ومنذ ذلك الحين، ظلت تراقبك. ربما لن تصدق الشياطين في الحفرة ذلك أبدًا. كان سيدي ترومان يهتم بشخص ما. هل انت تنصت ؟”
كانت سيدي يمسك لوكاس من رقبته.
“ليس هناك سبب للحديث عن ذلك.”
“انظر إليَّ.”
“لقد أظهرت الكثير من الأشياء المثيرة للشفقة في وقت سابق والتي لم تكن مثلي. لا يوجد سبب يجعلني أتراجع بهذه الطريقة لمجرد أن أبي منسحب.”
“…أنا أنظر.”
نظر سيدي إلى الفجوة بينهما قبل اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام.
“لمجرد أن عينيك علي لا يعني أنك تنظر إلي. منذ أن قابلني، لم ينظر إليّ أبي بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟”
“هل نظرت إليك بشكل صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصادفة…”
تصريحات سيدي الساخرة.
“ماذا ؟ لا تقل لي أنك لم تلاحظ. “لم تقل أكثر من خمس كلمات في الساعتين الماضيتين.”
أصبحت تلك الكلمات فتيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذن ماذا تريد مني أن أفعل ؟ هل أبي لا يريدني أن آتي لرؤيته بعد الآن ؟”
هذه المرة، أمسك بذراع سيدي الذي كان تمسكه من حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة، أمسك بذراع سيدي الذي كان تمسكه من حلقه.
“سوف أنظر إليك بشكل صحيح، إذن ماذا ؟ هل تريدين أن نتحدث ؟ إذا أخبرتك بكل شيء، بكل أسراري، هل تعتقدين أنكِ تستطيعين فعل شيء ما؟ هل تعتقدين أنه يمكنك تغيير هذا الوضع اللعين ؟ ”
لقد فقد لوكاس صبره.
كان هناك القليل من الحرارة ممزوجة بصوته. وازدادت قوة قبضته. كان هناك صوت صرير، ولكن على الرغم من الألم الواضح، بقيت سيدي بلا تعبير.
ربما كان هذا هو الجواب الذي لم ترغب سيدي في سماعه كثيرًا.
“لا تكن سخيفا. علاقتنا ليست عميقة إلى هذا الحد. لا تحصل عليه بعد ؟ لقد أنقذتك بنزوة بسيطة. لأقولها بصراحة، حسبتها كوسيلة للعودة إلى الحاكم الشيطاني ذو القرن الأسود أو كوسيلة للحصول على معلومات عنه. ”
لكن الآن… لم يكن يعرف كيف. لم يستطع أن يتذكر نوع الأفكار التي كانت تراوده في ذلك الوقت.
لقد فقد لوكاس صبره.
“ليس هناك سبب للحديث عن ذلك.”
“أب ؟ ابنة ؟ هل اعتقدتي حقًا أنه يمكن أن تكون لدينا علاقة كهذه ؟ هل تعتقد أنه من السهل جدًا أن يصبح اثنان من المطلقين عائلة ببضع كلمات فقط ؟ ها.”
“انظر إليَّ.”
أزمة، وقال انه صر أسنانه.
“لقد تغيرت الكثير.”
“لا تملق نفسك يا سيدي جلاستون. أنت تعتز بي لأنني عزيتك عندما كنت في أشد حالات الضعف. لكنه مضحك ومثير للشفقة-”
ولم يقل أكثر من خمس كلمات.
اعوج رأس لوكاس إلى الجانب.
ترجمة : [ Yama ]
اهتز الجزء الداخلي من خده واهتزت أسنانه.
تردد لوكاس للحظة قبل أن يومئ برأسه ببطء وبدون تعبير.
“-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مصادفة…”
استغرق الأمر منه لحظة ليدرك أنه قد تعرض للصفع.
لقد أرادت بطريقة ما إصلاح الجو بينها وبين لوكاس.
ترجمة : [ Yama ]
“كنت تعلم أنني كنت هنا، أليس كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولم تذكر “اللعبة الكبرى” أو “التصفيات” أو “خاتم ترومان”. لقد تحدثت للتو عن مدى محاولتها اليائسة للعثور على لوكاس. مثل نفخة الأرز، كان معظمها مجوفًا. وكان معظمها مجرد أشياء تافهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
