ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ولم يجب الرسل. بدلا من ذلك، كانوا ببساطة يحدقون في سيدي بنظرات مميتة. وينطبق الشيء نفسه على كاساجين. وكان الفرق أنه لم يكن هناك أي عداء في عينيه.
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
“ما اسمك؟”
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
ترجمة : [ Yama ]
“سيدي ترومان”.
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
“… ترومان؟”
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
“ما الأمر؟ هل سمعت ذلك في مكان ما من قبل؟”
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
“…”
أشرقت عيون سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
“هاه. ماذا كان إسمه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“لوكاس.”
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
“-”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
انكمش الرسولان الأقرب إلى سيدي دون وعي. للحظة، شعروا كما لو أن نسيم بارد اجتاح أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
“لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
تعمقت نظرة كاساجين.
ردت سيدي بتعبير غير مبال.
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
“أنا ابنته.”
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
“-”
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
ومن ناحية أخرى، ذهب عقل كاساجين فارغا.
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
* * *
…بنت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرت سيدي على لسانها.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
ألقى نظرة خاطفة على مظهر سيدي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
… كانت لديها هالة غريبة ومنحلة تذكره بـ آيريس فيسفاوندر، لكن ملامحها كانت مختلفة تمامًا. عند النظر إلى ميزاتها فقط، بدت آيريس سهلة الانقياد تمامًا. تدلت زوايا عينيها قليلاً وانحنت زوايا فمها بهدوء. مع مثل هذا الوجه، كان من المرعب دائمًا سماع نوع الكلام الذي يخرج من فمها، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
“…”
من ناحية أخرى، كانت سيدي تتمتع بملامح أقوى، زوايا عينيها المرتفعة بشكل حاد، والابتسامة الملتوية التي تستقر في زاوية فمها، والأنياب التي يمكن رؤيتها داخل فمها. لتلخيص ذلك، كان وجهها أكثر شراسة بخمس مرات على الأقل من وجه الساحرة السوداء.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
اضغط اضغط-
“من هي والدتك؟ هل هي آيريس؟”
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
ومع ذلك، قرر الحصول على التأكيد أولاً.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“من هذه؟”
تم رفضه على الفور.
تم رفضه على الفور.
“…ماذا قلت للتو.”
…في الوقت الحالي، يبدو أن آيريس لم تفترس لوكاس بعد.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
ثم من كان؟ كان يعاني من الصداع لأنه لم يستطع التفكير في أي شخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كاساجين.
بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
“كيف يعقل ذلك؟”
بالطبع، سوف تختفي مغازلتهم بمجرد رؤية ابتسامة الساحرة السوداء الداكنة، لكن هذا لم يكن مهمًا في الوقت الحالي.
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
بعد أن أصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، تعلم كاساجين أيضًا الحقيقة حول العالم الثلاثة آلاف. لقد تعلم أن موطنه كان مثل حبة رمل في الصحراء. لقد فهم أيضًا بشكل غامض دور عالم الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
“الخارج. أنت تقول نفس الشيء الذي فعلته المرأة.”
“… كنت أعرف شخصًا يحمل نفس الاسم الأخير.”
“تلك المرأة؟”
“-”
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
“…انت تتذكرني؟”
“…”
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
امرأة ذات شعر أزرق.
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
…پيل، هل قادت سيدي إلى هنا؟
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
تعمقت نظرة كاساجين.
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“ماذا قالت لك؟”
“ليس ضدكم جميعاً.”
“قالت إنني إذا هزمت أقوى شخص هنا، فإن أمنيتي ستتحقق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنا. إذن أين؟”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
“آسف على تدمير الباب، هل تم خداعي؟”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 437
نظرت سيدي إلى الباب المكسور كما قالت ذلك.
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
ضحك كاساجين.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
“لا.”
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
“هذا جيد. ثم…إلى متى ستستمر في الجلوس هناك؟”
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
“…”
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
“استيقظ. أنت أقوى رجل هنا.”
“… ترومان؟”
واصلت سيدي النظر حولها.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
“أنا لست مهتمًا بمحاربة هذه البطاطس الصغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
“ما اسمك؟”
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
أن لوكاس كان لديه ابنة؟
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
[لماذا…]
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
نقرت سيدي على لسانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
“هذا خطير.”
رفعت قدمها اليمنى ووضعتها للأسفل بخفة. لقد كانت خطوة بسيطة، لكن الأرض تحطمت مثل قطعة حلوى.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
كان الزخم الموجود في تلك الشظايا الحجرية غريبًا.
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
‘خدعة.’
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
كان لدى الشياطين الخمسة نفس الفكر في نفس الوقت.
“أنا ابنته.”
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قطعت كل هذه المسافة بعد مطاردة امرأة مزعجة، وحصلت على مكسب غير متوقع. مرحبًا، أيها الرجل العجوز المتعالي الجالس على كرسي، هل يجب علي تفجير كل شيء لمعرفة ذلك؟”
بوك!
“من هذه؟”
بعد سماع صوت ثقب شيء ما، توقفت الشياطين عن الحركة.
امرأة ذات شعر أزرق.
تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
“ليس ضدكم جميعاً.”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
[لماذا…]
“…انت تتذكرني؟”
“رؤيتك ضيقة جدًا.”
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
اخترقت الطاقة السوداء من أصابع سيدي أجساد الشيطان. لقد قام على الفور بتحييد خمسة من أعظم شياطين الحفرة.
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
“كواك.”
إذا كان الأمر كذلك، فيمكنه أن يفهم بشكل غامض ما يعنيه اجتماعه مع سيدي.
[ما هذا…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
“سيكون من الأفضل عدم التحرك. إذا كنت لا تريد أن تموت.”
تحدث سيدي أولا.
لاحظت كاساجين أن سيدي لم تقتل أيًا منهم. كان الرسولان الأولان أيضًا لا يزالان على قيد الحياة، على الرغم من أن الأذرع التي مداها قد دمرت.
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“ألا تعتقد أن الوقت قد حان حقًا لتستيقظ؟”
“لماذا تريد القتال هناك؟”
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
“لوكاس.”
“هل نغير الموقع؟”
“ماذا قالت لك؟”
“هذا مزعج.”
“…ما قالته للتو.”
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
بوك!
“…حسنا. إذن أين؟”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
“نهاية هذه المنطقة. الجزء السفلي من هذه الحفرة حيث لا يمكن للضوء أن يدخل “.
انهارت الأرض وتطايرت شظايا الحجر. أمسك سيدي بخمس شظايا وألقاها نحو الشياطين.
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
كان السبب الذي جعل كاساجين في حيرة من أمره بسيطًا.
في البداية، اعتقد أن ذلك كان لحماية العديد من التماثيل والمنحوتات هناك، ولكن عند النظر إلى الماضي، ربما كانوا يستعدون لهذا اليوم إلى حد ما.
“ما اسمك؟”
“لماذا تريد القتال هناك؟”
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
أجاب كاساجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خدعة.’
“قد يكون التقليد هو القتال هناك.”
“الثعبان والماعز والأسد والخفاش والحصان.”
* * *
بمعنى آخر، هذا يعني أن هذا الطفل لم يكن على الأرجح ابن لوكاس وإيريس…
توقف كاساجين عن الحديث واستدار لينظر إلى الباب خلف لوكاس.
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
اضغط اضغط-
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
“ليس ضدكم جميعاً.”
“هذا خطير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه. ماذا كان إسمه؟”
“ما الخطب؟”
تحدث سيدي أولا.
“لوكاس، اختبئ أولًا-”
عندما ارتعشت عيناه، كان رد فعل الفتاة سيدي، أكثر عنفًا مما فعل.
وقبل أن يكمل جملته، فُتح الباب.
لقد كانت مظاهر الشياطين فردية حقًا، أو بمعنى آخر، لم يكن هناك تناسق. ولم يكن تهديدا.
“…”
نظرًا لعدم قدرتهم على التحمل لفترة أطول، تحرك الرسل الخمسة المتبقين بشكل انعكاسي تقريبًا. لم يشعروا بالخجل في هجومهم التعاوني. واعترفوا بأن سيدي كانت قوية.
توقف لوكاس للحظة قبل أن يتصلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم سيدي بوجه خالي من التعبير.
وقفت فتاة خارج الباب المفتوح.
تم رفضه على الفور.
كانت الفتاة سيدي ترتدي ملابس لم يرها من قبل.
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
كانت ترتدي فستانًا أبيض وأسود، كان به القليل من الدانتيل، لكنه لم يكن يبدو متجدد الهواء. شعرت أيضًا أنها كانت ملفوفة. القفازات السوداء التي كانت ملفوفة حول ساعديها جعلت هذا الشعور أقوى. لقد كان زيًا لم يكن معتادًا عليه، لكن لم يكن من الصعب التعرف عليه.
واصلت سيدي النظر حولها.
وكان شعرها المميز وعينيها لا يزالان على حالهما.
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
“-آه.”
تمتمت الشياطين بأصوات لا معنى لها، لكن موقف سيدي كان باردا.
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
“كيف يعقل ذلك؟”
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
[ما هذا…]
حقيقة أن سيدي أصبح [الشيطان العاشر]، أحد لوردات الفراغ الاثني عشر.
للحظة، لم يتمكن لوكاس من التفكير في أي شيء ليقوله.
إذا كان الأمر كذلك… فهل هذا يعني أن سيدي فقدت معظم نفسها مثل كاساجين؟ لا، لم تفعل ذلك. إذا كان الأمر كذلك، فإنها لن تطلق على نفسها اسم “سيدي ترومان”. إذن كم خسرت سيدي أمام كاساجين؟ في المقام الأول كانت قد خسرت أمام كاساجين فهل من الممكن أن يعيدها إليها؟
[تلك الشقية… ابنتك؟]
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
[عن ماذا تتحدث؟ قالوا إننا لم نكن مرتبطين بالدم في المرة السابقة.]
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
ربما كان لوكاس يعاني حاليًا من أعظم الفوضى منذ دخوله إلى عالم الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
لم تكن هذه إهانة لأنفسهم فحسب، بل كانت إهانة لكاساجين.
بوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يكن هذا بسبب أن لوكاس لم يكن يحظى بشعبية لدى النساء. لقد كان عديم اللباقة وكان يتمتع أحيانًا بشخصية أكثر جدية من لوسيد، لكن هذا لا يعني أنه لم تكن هناك أي اهتمامات حب على الإطلاق، لأن مظهره لم يكن سيئًا، وكان أكاديميًا تمامًا. وفوق كل ذلك، كان يتمتع بطابع بطولي يمكن لأي شخص أن يحترمه ويعجب به، وهو ما تشتاق إليه النساء.
كان هناك شعور ثقيل بعض الشيء، لمسة من القماش البارد، والدفء الذي يمكن أن يشعر به وراء ذلك.
“لا أريد أن أسبب الفوضى في هذا المكان. أتمنى أن توافق على هذا.”
استغرق لوكاس لحظة لفهم ما حدث.
لقد سمعها عدة مرات بالفعل.
تقدمت سيدي للأمام ودفنت نفسها في صدره.
بعد أن أصبح أحد لوردات الفراغ الاثني عشر، تعلم كاساجين أيضًا الحقيقة حول العالم الثلاثة آلاف. لقد تعلم أن موطنه كان مثل حبة رمل في الصحراء. لقد فهم أيضًا بشكل غامض دور عالم الفراغ.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان هذا التصريح هو القشة التي قصمت ظهر البعير.
لذلك وقف لوكاس هناك متصلبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
كانت سيدي هو من قام بالخطوة الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟”
“…مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
تحدث سيدي أولا.
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
كان وجهها لا يزال مدفونًا في صدره لذا لم يتمكن من رؤيته. لكن صوتها كان رقيقًا وخافتًا كما لو أنه تم عصره بالكاد.
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
ولم يكن يعرف ماذا ستكون النهاية. في الواقع، لم يكن قادرًا على التفكير بعمق في الأمر.
“ما هي علاقتك مع لوكاس؟”
كان لوكاس مذعورا.
أومأ كاساجين وقام من مقعده.
وكان هذا النوع من الارتباك شيئًا لم يختبره من قبل.
في وقت لاحق، عندما أدركوا أن هذه الظاهرة كانت بسبب تغير مزاج سيدي، تميزت وجوههم بالإذلال.
بادئ ذي بدء، لم يسبق لوكاس أن رأى هذا الجانب من سيدي. بقدر ما يتذكر لوكاس، على الرغم من أنها تحمل الاسم الأخير جلاستون، إلا أن سيدي حافظت دائمًا على تعبيرها الهادئ حتى في مواجهة الموت. ولا يهم إذا كان فعلًا أو تعبيرًا مزيفًا. ما أخبره به ذلك هو أن سيدي يكره أن يبدو ضعيفًا أكثر من الموت.
“…ما قالته للتو.”
ومع ذلك، ماذا عن الآن؟
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
شعر لوكاس وكأن الفتاة التي بين ذراعيه كانت مثل تمثال زجاجي.
“ماذا؟”
“لم أكن أعتقد أنك ميت. الناس الذين لا يعرفون شيئًا قالوا أنك مت، لكنني لم أصدقهم.
بوك!
“…”
“يجب أن تكون من “الخارج”…”
“لو أنك مت بمفردك بعد أن تحدثت معي بهذه الطريقة، كنت سأقتلك بنفسي”.
في هذه الحالة، ما هو هدفها الحقيقي؟
كانت تتحدث بشكل غير متماسك. ولم يكن معتاداً على ذلك أيضاً.
“-”
“…انت تتذكرني؟”
“ماذا قالت لك؟”
في وقت لاحق، ربما لم يكن هذا ما كان ينبغي أن يقوله مباشرة بعد لم شملهم.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
رفعت سيدي رأسها إلى أعلى، وكشفت عن وجهها.
ومع ذلك، كان من الصعب عليهم قبول ذلك.
كان طرف أنفها أحمر اللون، وكانت عيناها حمراء بشكل مختلف عن المعتاد.
لقد اكتسحت شعرها الطويل من أمام جبهتها وهي تجيب.
“هل أردتني أن أنساك؟”
“لقد كانت امرأة ذات شعر أزرق. وأنا أكره اللون الأزرق. مجرد رؤيته يجعلني أشعر بالمرض. لذلك أشعر بالرغبة في التقيء الآن.”
عند سماع صوتها الحاد، تراجع لوكاس قليلاً.
وانقطعت تلك الفوضى في لحظة.
“لا، أنا فقط…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الاسم الأخير الذي لم يكن أمام كاساجين خيار سوى الاهتمام به.
لم يستطع التفكير في أي شيء ليقوله. لم يستطع حتى أن ينظر إلى عينيها… اللعنة. لقد كان مضطربًا أكثر مما كان يتوقع. وربما كان ذلك ظاهرا على وجهه أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلا من الإجابة، طرح سؤالا خاصا به.
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
بعد ذلك، فكر خمس مرات فيما إذا كان قد سمع خطأً أم لا. بالطبع، بما أنه لم يكن أصم، فلا يمكن أن يكون قد سمع خطأ.
في تلك اللحظة ظهر منقذ غير متوقع.
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
“سيدي لم يخسر أي شيء.”
لم تتوقف أفكاره وأسئلته، واختلطت أصوات “لوكاسيس”مما جعل رأسه في حالة من الفوضى.
تحدث كاساجين مع تنهد.
ضحك كاساجين.
“ماذا؟”
“بطبيعة الحال، هذا يعني أنها تتذكر أيضًا كل شيء عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
“كيف يعقل ذلك؟”
“ماذا قالت لك؟”
“لأن…”
نظرت الفتاة إلى كاساجين بعيون حمراء كالدم. في الواقع، كان هذا هو الحال منذ أن كسرت الفتاة الباب. على الرغم من أنها لم تتلق إجابة، إلا أن الفتاة عرفت بوضوح من هو الأقوى هناك.
وبعد لحظة قصيرة من التردد، بدأ كاساجين في الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لم أخسر أمامه أبدًا.”
كان لا يزال ينظر إلى الفتاة مع ذقنه على قبضته وموقف غير مبال.
قاطعته سيدي، وأصبح تعبير كاساجين غير مريح بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعرها الداكن الذي يذكرنا بالسماء الخالية من النجوم يتناقض بشكل صارخ مع عينيها الحمراء الزاهية. بالطبع، لم يكن لشعرها الأسود وعينيها الحمراء علاقة بلوكاس بقدر ما كان لها علاقة بأظافرها. ثم ماذا عن ملامح وجهها؟
“…ماذا قلت للتو.”
“ماذا؟”
“…ما قالته للتو.”
اضغط اضغط-
هل أصبح غبياً فجأة؟ هل فقد قدرته على الفهم؟ أم كان ذلك بسبب الأصوات في رأسه؟
“…إذا اختفيت دون أن تنبس ببنت شفة مرة أخرى، فستكون هذه هي النهاية حقًا.”
وبينما وجد لوكاس صعوبة في فهم الموقف، استمر كاساجين في الشرح.
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
“لقد خسرت أمام سيدي في معركتنا الأولى. وبطبيعة الحال، هذا يعني أنها أصبحت [الشيطان 0] دون أن تفقد أي شيء. ”
“ما الخطب؟”
هذا التطور الذي فاق توقعاته بكثير جعل لوكاس في حيرة من أمره للكلمات. ثم شعر فجأة بالدفء على صدره وخفض رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن سماع خطى باهتة خلف الباب. ظهرت نظرة من التوتر في عيون كاساجين.
استنشقت سيدي قليلاً، ثم التقت أعينهما، وقالت:
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
“لماذا؟”
أصبحت الأصوات في رأسه عالية مرة أخرى. ولم يعد لوكاس في وضع يسمح له بالسيطرة على الاضطرابات.
ترجمة : [ Yama ]
[أعتقد أن لدينا عيون مماثلة.]
حققت الحفرة تقدمًا سريعًا، ولكن تم الحفاظ على “قاعها”حيث حارب [الشيطان 0].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
