ترجمة : [ Yama ]
وحتى لو سمع أسمائهم، فإنه لا يعرف من هم.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433
أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.
أعطته پيل بعض التوضيحات حول “كيفية الوجود” في هذا العالم. ولكي أكون صادقًا، لم يعتقد أنه ستكون هناك مشكلة في تسميتها “كيفية العيش”. بعد كل شيء، ما علمته إياه كان في الأساس قوانين الغابة. اعترف كاساجين بأن لديه الكثير ليتعلمه، لذلك قبل تعليماتها بكل لطف.
“آه!”
“أنت بطيء نوعًا ما.”
كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.
“لماذا لا تستطيع فهم شيء بهذه البساطة؟”
لا ينبغي له أن يسأل.
“يا لها من مضيعة للحجم. سحقا.”
“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”
لم يفقد أعصابه حتى عندما كانت تلفظ بتصريحات خبيثة من حين لآخر.
“هذه هي المنطقة الشمالية، وأنا پيل.”
“يا عم، أنت مختلف قليلاً عن الطريقة التي تنظر بها.”
“ما الأمر مع هذا الموقف؟”
“ماذا يعني ذالك؟”
“آه. تذكر.”
“يبدو أنك ستغضب إذا لمسك أحد.”
“…”
“…”
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.
هل كانت تقول أنه كان أكثر صبراً مما يبدو؟ في الواقع، لم يكن رد الفعل هذا غريبًا عليه. نظر الكثير من الناس إلى كاساجين واعتقدوا أنه بسيط وجاهل وذو رأس حاد. ولكن في الواقع، لم يكن شيئا من هذا القبيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.
غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.
كانت پيل شخصية قوية تفوق قدرتها كاساجين.
“أنت لست الملك.”
– لم تقدم پيل شرحًا واضحًا عن هذا المكان، لكن كاساجين تمكن تدريجيًا من إدراك أن هذا ليس عالمه. على الرغم من أنه كان يتجول كثيرًا بمفرده، إلا أنه لم يسمع أبدًا عن مكان به صحراء رمادية وسماء ملونة.
“يا عم، أنت مختلف قليلاً عن الطريقة التي تنظر بها.”
الأهم من ذلك كله، في هذا المكان، إذا لم تأكل، ستبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. في البداية، اعتقد أنه كان نوعا من اللعنة.
على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.
“هذا مكان كبير للغاية.”
… بغض النظر عن الشكل الذي اتخذته المعركة، كل ما استطاع رؤيته هو الهزيمة.
حتى في صحراء أماكان، التي كانت أكبر منطقة في القارة، إذا سار في اتجاه واحد لهذه الفترة الطويلة فسوف يخرج في النهاية، ولكن ليس في هذا المكان.
ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي منها. لم يتمكن من العثور عليهم.
استمرت الوحوش في الظهور من وقت لآخر. أمضى كاساجين الوقت في إعطاء أسماء للوحوش الفريدة.
“ساحر البداية هو الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين.”
… أو على الأقل هكذا بدا الأمر، في الحقيقة، كان معظم اهتمامه منصبًا على پيل.
ترجمة : [ Yama ]
‘ماذا تفعل هي؟’
‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’
أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.
“أي من لوردات الفراغ الاثني عشر سوف يختفي.”
ومع ذلك، لم يتمكن من رؤية أي منها. لم يتمكن من العثور عليهم.
لا ينبغي له أن يسأل.
كان يعيد تشغيل عمليات المحاكاة باستمرار.
أجابت پيل دون النظر إلى الوراء.
لكمة قوية. تم سحق قبضته.
ثم أشارت إلى مكان ما.
ركلة مستديرة. تمزقت ساقه.
“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)
ضربة رأس. تحطمت جمجمته وتناثر دماغه.
“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)
… بغض النظر عن الشكل الذي اتخذته المعركة، كل ما استطاع رؤيته هو الهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلة مستديرة. تمزقت ساقه.
ثم، في مرحلة ما، اختفت الصحراء وحلت محلها مياه لا نهاية لها. في البداية، بدا عميقًا بما يكفي لتذكيره بالبحر، ولكن عندما خطى خطوة فيه، أدرك أنه بالكاد يلامس كاحليه.
كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.
“إلى أين نحن ذاهبون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
سأل هذا السؤال بعد حوالي شهر أو نحو ذلك. في الواقع، كان مرور الوقت مجرد تخمين كاساجين. لأنه لا يبدو أن هذا العالم به ليل ونهار.
“لا.”
“أنت لست الملك.”
“كم مرة أخبرتك أنني محارب…”
أجابت پيل دون النظر إلى الوراء.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 433
ليس الملك؟ أطلق كاساجين ضحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمعرفة ما إذا كنت فارسًا أم لا.”
“لا؟ أنا الملك.”
توقفت پيل والتفتت لتنظر إلى كاساجين.
“هاه؟”
“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”
“هاها. لذلك هناك شيء لا تعرفيه حتى أنتِ.”
ما كان هذا؟
“…”
“ما هذا؟ هل تريد مني أن أخرج ذلك؟”
توقفت پيل والتفتت لتنظر إلى كاساجين.
“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”
هل كانت مستاءة؟ هل كانت متفاجئة؟ مهما كان الأمر، فقد شعرت أنه قد تغلب عليها للمرة الأولى.
أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.
ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.
“آه!”
“ألم تسمعي؟ هل أنت نصف حاكم مبتدئ غير مكتمل ولا يعرف أي شيء؟ هذا الأب هو الملك المحارب السحري كاساجين الذي يدفن قبضتيه في وجوه الأوغاد.”
على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.
“…”
“يبدو أنك ستغضب إذا لمسك أحد.”
نظرًا لأنها لم تفهم على ما يبدو، كرر نفسه.
“ما الأمر مع هذا الموقف؟”
“المحارب السحري…الملك.”
غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.
“…آه ~”
“نعم.”
وسرعان ما أصبح موقف پيل فاترا مرة أخرى.
ومع ذلك، كان هناك سبب واحد لعدم التعبير عن مشاعره لسارة حتى عندما تم توبيخه أو التنمر عليه.
“فهمت قصدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأهم من ذلك كله، في هذا المكان، إذا لم تأكل، ستبدأ في الاختفاء من أصابع قدميك. في البداية، اعتقد أنه كان نوعا من اللعنة.
“ما الأمر مع هذا الموقف؟”
حتى في صحراء أماكان، التي كانت أكبر منطقة في القارة، إذا سار في اتجاه واحد لهذه الفترة الطويلة فسوف يخرج في النهاية، ولكن ليس في هذا المكان.
“لا شيء ~”
…اثنا عشر شخصًا.
عبس كاساجين وهو يتبعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
“أكثر من ذلك. ألم يحن الوقت لتعطيني بعض الإجابات؟ أعتقد أنني يجب أن أعرف على الأقل أين نحن ومن أنت.”
وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.
“هذه هي المنطقة الشمالية، وأنا پيل.”
غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.
“هذه اللعينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
في النهاية، بصق لعنة على موقفها الغامض. هل أرادت منه أن يقفز عليها ويحاول قتلها؟ لم يعتقد أنه يريد أي شيء أكثر من لكمة مؤخرة رأسها الأعزل في تلك اللحظة.
“…”
وعندما بدأ بالتفكير جديًا في الأمر، توقفت پيل عن المشي.
– لم تقدم پيل شرحًا واضحًا عن هذا المكان، لكن كاساجين تمكن تدريجيًا من إدراك أن هذا ليس عالمه. على الرغم من أنه كان يتجول كثيرًا بمفرده، إلا أنه لم يسمع أبدًا عن مكان به صحراء رمادية وسماء ملونة.
“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”
“ما هذا؟ هل تريد مني أن أخرج ذلك؟”
ثم أشارت إلى مكان ما.
لكمة قوية. تم سحق قبضته.
“…ما هذا؟”
“…ما هذا؟”
ضاقت كاساجين عينيه.
* * *
لقد كان سيفا. سيف واحد يبدو أنه يطلق ضوءًا أحمر غريبًا.
“…”
وكانت عالقة على سطح الماء.
لم يستطع كاساجين إلا أن يفكر بذلك بينما تجدد جسده المحطم مرة أخرى.
“ما هذا؟ هل تريد مني أن أخرج ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأى موته مئات المرات في كل معركة. ومع ذلك، كان الفضل في بقائه على قيد الحياة هو وجود پيل.
“نعم.”
“كم مرة أخبرتك أنني محارب…”
“لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتحدث عن قوتهم.
“لمعرفة ما إذا كنت فارسًا أم لا.”
“هناك اثني عشر منهم.”
“أعتقد أنك ارتكبت خطأ. أنا لست من النوع الذي يستخدم السيف، أنت تبحث عن شخص آخر. ”
وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.
“نحن هنا بالفعل، لذا فقط استلمه. مهارة المبارزة لا يهم حقًا.”
“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”
“…”
“لا شيء ~”
مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.
وذلك لأنه تعرض للضرب حتى قبل أن يعرف ما كان يحدث، لذلك لم يتمكن من قياس قوة خصومه.
ولكن عندما شعر بنظرة الخنجر على ظهره، أجبر نفسه على الاستيلاء على السيف.
لا ينبغي له أن يسأل.
“… كنغغغ.”
ليس الملك؟ أطلق كاساجين ضحكة.
لن يخرج. حتى أنها لم يتزحزح.
“لا؟ أنا الملك.”
ما كان هذا؟
“كم مرة أخبرتك أنني محارب…”
لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.
“لماذا تصرخ؟”
أمسك كاساجين بمقبض السيف بكلتا يديه وسحبه بكل قوته.
أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.
“آه!”
“حسنًا. “العين الذهبية في الأعلى، ومبعوث اللورد في المنتصف… وأعتقد أن الشبح الجثة قريب من الأسفل.”
“لماذا تصرخ؟”
“هاها. لذلك هناك شيء لا تعرفيه حتى أنتِ.”
غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحق.
“…”
“أنت تصبح أقوى!”
سحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.
لقد صر أسنانه. لقد استخدم الكثير من القوة لدرجة أن الشقوق بدأت تتشكل على أضراسه. كانت كلتا عينيه محتقنتين بالدماء، واهتز سطح الماء تحت قدميه بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انا فضولية.”
لكن السيف ظل ثابتا.
“ماذا يعني ذالك؟”
“… هاه!”
“فهمت قصدك.”
وفي نهاية المطاف، رفع كاساجين الراية البيضاء. كان يلهث بشدة عندما انهار على مؤخرته في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لمعرفة ما إذا كنت فارسًا أم لا.”
“ما هذا؟”
بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.
“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)
بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.
“كم مرة أخبرتك أنني محارب…”
“أنا أمزح، لقد وصلنا تقريبًا.”
“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”
“المحارب السحري…الملك.”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلة مستديرة. تمزقت ساقه.
“انا فضولية.”
كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.
كانت عيون پيل منحنية مثل الهلال.
“أعتقد أنك ارتكبت خطأ. أنا لست من النوع الذي يستخدم السيف، أنت تبحث عن شخص آخر. ”
“أي من لوردات الفراغ الاثني عشر سوف يختفي.”
نظرًا لأنها لم تفهم على ما يبدو، كرر نفسه.
* * *
“أكثر من ذلك. ألم يحن الوقت لتعطيني بعض الإجابات؟ أعتقد أنني يجب أن أعرف على الأقل أين نحن ومن أنت.”
وقالت پيل إن أقرب المواقع إليهم هي موقع المكب، ويوتوبيا، وغرفة الذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.
في وقت لاحق فقط علم كاساجين أن تلك الأماكن الثلاثة كانت أراضي ثلاثة من لوردات الفراغ الاثني عشر.
غطت پيل أذنيها وتمتمت، لكن من الطبيعي أن كاساجين لم يسمعها. وانتفخت الأوتار الموجودة على ذراعيه.
على أية حال، فقد زار المناطق وحارب لوردات الفراغ.
“ثم تم تأكيد ذلك. لقد أتيت إلى هنا لتكون واحدًا من لوردات الفراغ الاثني عشر.”
“…”
لم يفقد أعصابه حتى عندما كانت تلفظ بتصريحات خبيثة من حين لآخر.
لقد تم تحطيمه.
مع تعبير غير راغب، مشى كاساجين عبر الماء. عن قرب، كان السيف أكثر تهديدا مما كان يعتقد. كيف اقولها؟ لقد شعر غريزيًا أنه لا يريد لمسها.
لا يمكن تسميتها معارك، بل كانت هزائم كارثية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان الشبح الجثة، أو مبعوث اللورد، أو العين الذهبية، هو الذي حطم كاساجين واحدًا تلو الآخر، فقد وضعوا جميعًا ذيولهم بين أرجلهم أمامها.
لقد رأى موته مئات المرات في كل معركة. ومع ذلك، كان الفضل في بقائه على قيد الحياة هو وجود پيل.
“لا.”
‘…هل أنا ضعيف إلى هذا الحد؟’
نظرًا لأنها لم تفهم على ما يبدو، كرر نفسه.
لم يستطع كاساجين إلا أن يفكر بذلك بينما تجدد جسده المحطم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كاساجين بثقة وأشار نحو نفسه.
“أنت تصبح أقوى!”
“أعتقد أنك ارتكبت خطأ. أنا لست من النوع الذي يستخدم السيف، أنت تبحث عن شخص آخر. ”
سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.
سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.
بغض النظر عما إذا كان الشبح الجثة، أو مبعوث اللورد، أو العين الذهبية، هو الذي حطم كاساجين واحدًا تلو الآخر، فقد وضعوا جميعًا ذيولهم بين أرجلهم أمامها.
“أنت بطيء نوعًا ما.”
“…عندما قاتلت العيون الذهبية، استمررت لثلاث ثوانٍ أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عما إذا كان الشبح الجثة، أو مبعوث اللورد، أو العين الذهبية، هو الذي حطم كاساجين واحدًا تلو الآخر، فقد وضعوا جميعًا ذيولهم بين أرجلهم أمامها.
بعد إعطاء الرد الذي يستنكر نفسه، واصل كاساجين.
لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.
“هناك اثني عشر منهم.”
“هناك اثني عشر منهم.”
“نعم.”
حتى في صحراء أماكان، التي كانت أكبر منطقة في القارة، إذا سار في اتجاه واحد لهذه الفترة الطويلة فسوف يخرج في النهاية، ولكن ليس في هذا المكان.
“هل أنت واحد أيضا؟”واحد من اللوردات الفراغ الاثني عشر؟”
سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركلة مستديرة. تمزقت ساقه.
اثنا عشر لوردات باطلة.
“حسنًا. “العين الذهبية في الأعلى، ومبعوث اللورد في المنتصف… وأعتقد أن الشبح الجثة قريب من الأسفل.”
…اثنا عشر شخصًا.
“…”
“ما هي المراكز التي كان هؤلاء الثلاثة بين الاثني عشر؟”
“المحارب السحري…الملك.”
كان يتحدث عن قوتهم.
أكثر من مئات المرات في اليوم، كان كاساجين يبحث عن فرصة. وكان هدفه هجوما مفاجئا. لم يكن عملاً عادلاً، ولكن ماذا يمكن أن يقول؟ پيل كانت قوية. لقد كانت قوية للغاية. حتى أنها قبلت التحدي الضعيف والجبان إلى حد ما. أو على الأقل هكذا بدا الأمر لكاساجين.
“حسنًا. “العين الذهبية في الأعلى، ومبعوث اللورد في المنتصف… وأعتقد أن الشبح الجثة قريب من الأسفل.”
“ما الأمر مع هذا الموقف؟”
كان هذا شيئًا لم يكن من الممكن أن يعرفه كاساجين بمفرده.
“هاها. لذلك هناك شيء لا تعرفيه حتى أنتِ.”
وذلك لأنه تعرض للضرب حتى قبل أن يعرف ما كان يحدث، لذلك لم يتمكن من قياس قوة خصومه.
لقد انجرف على الفور. اختفت فكرة التظاهر بالتقاطها في لحظة.
“على أية حال، الشمال كان خسارة، فما رأيك أن نتجه جنوباً بعد ذلك؟ يمكننا التوقف عند القلعة قبل أن نذهب “.
“لماذا؟”
“جنوب؟ من هناك؟”
“فارس القلب*. مم، أعتقد أنك لست فارسًا أيضًا. ” (*: أو الليل، ليس هناك ضمان بعد)
“[الوحش الرابع]، [دودة الموت]، و[ساحر البداية].”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…آه ~”
لا ينبغي له أن يسأل.
“لا شيء ~”
وحتى لو سمع أسمائهم، فإنه لا يعرف من هم.
“أنت لست الملك.”
“آه. تذكر.”
“لا.”
ثم قالت پيل شيئًا حتى كاساجين، الذي بالكاد يعرف أي شيء عن “اللوردات الفارغين الاثني عشر”، لم يكن لديه خيار سوى الاهتمام به.
سمع صوت پيل. لقد أصبح أكثر فضولًا بشأن هويتها الحقيقية.
“ساحر البداية هو الأقوى بين لوردات الفراغ الاثني عشر الحاليين.”
توقفت پيل والتفتت لتنظر إلى كاساجين.
ترجمة : [ Yama ]
“ماذا؟”
“هذه اللعينة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
