ترجمة : [ Yama ]
كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426
وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.
كانت هناك فكرة كانت لديه في الماضي.
الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.
شيء لن يحدث أبدًا، وإذا حدث فلن يتمكن من رؤيته أبدًا.
لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.
لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟
“سعال…”
* * *
قعقعة. اهتزت الأرض تحته.
من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انكشف وجه پيل.
ومع ذلك، فإن السبب الذي جعل لوكاس يتذكر فجأة هذه الفكرة كان بسيطًا. وكانت هذه معركة تجاوزت بكثير حدود تصوره.
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
لم يستطع متابعته بعينيه. لم يستطع حتى سماع الصوت. ومع ذلك، كان يعلم أنهم يخوضون معركة شرسة بسبب صراخ الفضاء الذي يئن تحت وطأته.
[…]
كانت هذه المعركة بمستوى أعلى من لوكاس.
“…”
لا، بل كان أعلى من ذلك.
كراك، كراك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن هذا هو الحال.”
بدأ الفضاء في التصدع. تدفقت الرمال الرمادية مثل النهر. حتى أن هناك وحوش الصحراء التي ظهرت مع الرمال.
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
صرير!
من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.
لكنهم لم يدموا طويلا.
صرير!
لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.
صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن لها أي تأثير.
ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.
ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.
ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.
“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.
لقد انتهى الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرقعة، فرقعة.
انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.
تلاشى وعيه في لحظة.
الكائن الذي ظهر لأول مرة وقف في موقعه الأصلي كما لو كان واقفا هناك منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشبه الأسد بجسم مصنوع من البرق. ويبدو أيضًا أن لديه عاصفة رعدية لبدة. كان هذا الوحش يحمل مقبض سيف في فمه، وعلى الرغم من وضعه غير المستقر، فقد كان قادرًا على محاربة الفارس الأزرق حتى توقف تام.
پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.
ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.
كانت قوة حاكم البرق قادرة على قمع حتى القدرة التجددية القوية للفرسان.
اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.
بالطبع، هذا لا يعني أن حاكم البرق كان لديه الأفضلية.
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
كودانجتانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.
تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.
الفارس الأزرق لم يتحرك. حتى عندما تم إرسال حاكم البرق وهو يطير ويتدحرج على الأرض قبل أن يترنح على قدميه، فقد نظروا إليه ببساطة بينما حافظوا على نفس الوضع دون رفع إصبع.
حدثت هزة طفيفة عندما اصطدمت السيوف. وفي هذه اللحظة نفسها انفجر الضوء الأزرق من خوذة الفارس الأزرق.
كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر-
لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.
لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.
“انه انت. قاتل السيد الأعلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشبه الأسد بجسم مصنوع من البرق. ويبدو أيضًا أن لديه عاصفة رعدية لبدة. كان هذا الوحش يحمل مقبض سيف في فمه، وعلى الرغم من وضعه غير المستقر، فقد كان قادرًا على محاربة الفارس الأزرق حتى توقف تام.
ومع ذلك، فإن ابتسامته الاستبدادية المميزة كانت الآن مليئة بالغضب الذي لم يسبق له رؤيته من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر-
“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”
حدثت هزة طفيفة عندما اصطدمت السيوف. وفي هذه اللحظة نفسها انفجر الضوء الأزرق من خوذة الفارس الأزرق.
[لم أكن أنا.]
بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.
رد الفارس الأزرق بصوت غير مبال. كان صوته مختلفًا تمامًا عن پيل التي يعرفها لوكاس. ليس فقط العمر، بل حتى الجنس كان من الصعب تخمينه.
كراك كراك!
“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
[انت كثير الكلام.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.
“أنا عادةً هكذا… لذا، أجيبيني. كيف مات؟”
لم يبدو حاكم البرق متفاجئًا بهذه الحقيقة. بدلا من ذلك، كانت هناك ابتسامة على شفتيه.
[…]
“…”
كان الفارس الأزرق صامتا. كان لحاكم البرق شخصية ثرثارة، لكن عندما كانت پيل، لم يكن الفارس الأزرق أفضل حالًا. لكن الآن، بدا الأمر وكأنهم سيقولون فقط الأشياء التي يجب أن تُقال.
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
السيد الأعلى.
بوم!
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.
لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.
“أعتقد أن هذا هو الحال.”
[…لا يزال هذا غير كاف.]
بدا أن حاكم البرق يخمن أفكار الطرف الآخر تقريبًا، لذلك لم يكلف نفسه عناء مواصلة المحادثة.
“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”
-ثم اختفى مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكنوا من التكيف مع التغيير المفاجئ في المناظر الطبيعية قبل أن يمزقهم البرق وموجات السيف.
وقد اختفت أصواته ووجوده تماما.
الكائن الذي ظهر لأول مرة وقف في موقعه الأصلي كما لو كان واقفا هناك منذ البداية.
كما كان من قبل، لم يكن من الممكن اكتشافه على الإطلاق. بواسطة لوكاس، على الأقل.
ومع ذلك، شعر لوكاس فجأة بأن المناطق المحيطة أصبحت هادئة.
لم يكن هذا هو الحال بالنسبة للفارس الأزرق. على الرغم من أنه كان من المستحيل معرفة أين كانت تنظر بسبب حاجب خوذتهم، ولم يتغير موقفهم مع سيفهم إلى جانبهم.
پيل.
من الواضح أن هذا الكائن كان يتبع تحركات حاكم البرق.
أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.
فرقعة-
كانت هناك شرارة باهتة.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
كان لوكاس قادرًا على الشعور بذلك فقط بسبب منظوره الواسع.
هو ويانغ إن هيون.
رفع الفارس الأزرق سيفه في تلك اللحظة بالضبط. وبمجرد أن ارتفع سيفهم الشاحب للأعلى في خط مستقيم، اصطدم بصاعقة من البرق ظهرت فجأة في الهواء.
“…”
كراك كراك!
وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.
عند الفحص الدقيق، لم تكن صاعقة. شعرت كلتا عينيه وكأنهما ستصابان بالعمى. لقد كان سيفًا مغطى بالبرق الشديد.
لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.
في اللحظة التي التقى فيها الشفرتين، أصبح شكل حاكم البرق واضحًا مرة أخرى.
صرير!
كان هذا أوضح ما تمكن لوكاس من رؤية صورة حاكم البرق منذ ظهور الفارس الأزرق لأول مرة.
وكانت هذه هي المرة الثالثة التي يسمعها فيها.
كان يشبه الأسد بجسم مصنوع من البرق. ويبدو أيضًا أن لديه عاصفة رعدية لبدة. كان هذا الوحش يحمل مقبض سيف في فمه، وعلى الرغم من وضعه غير المستقر، فقد كان قادرًا على محاربة الفارس الأزرق حتى توقف تام.
“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”
– أو هكذا ظن في البداية.
لا يمكن وصف معركتهم بأنها من جانب واحد.
وفي اللحظة التالية، أدرك أن ذلك كان مجرد وهم.
ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.
قعقعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.
حدثت هزة طفيفة عندما اصطدمت السيوف. وفي هذه اللحظة نفسها انفجر الضوء الأزرق من خوذة الفارس الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انكشف وجه پيل.
انفجار!
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
مزقت الشفرة الشاحبة جسد البرق لإله البرق. البرق الممزق لم يختف. بدلاً من ذلك، انطلق إلى السماء بزخم غريب قبل أن يتحول إلى صاعقة تضرب نحو الفارس الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان أعلى من ذلك.
بوم!
“…”
صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.
هل هذا يعني أن هناك أيضًا فجوة بينهما مثل لوكاس وإله البرق؟
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.
ولكن لم يكن لها أي تأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك ثغرات قاتلة كان لوكاس يحاول يائسًا وعبثًا البحث فيها.
لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.
كانت هناك شرارة باهتة.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
شرك.
“هل هذا كثير؟”
[…لا يزال هذا غير كاف.]
هل هذا يعني أن هناك أيضًا فجوة بينهما مثل لوكاس وإله البرق؟
“…”
لا، لقد كان الأمر مختلفًا بعض الشيء عن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة حاكم البرق قادرة على قمع حتى القدرة التجددية القوية للفرسان.
على عكس لوكاس، الذي لم يكن لديه أي فرصة على الإطلاق لهزيمة حاكم البرق، لم يكن القتال بينهما من جانب واحد.
كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.
لا يمكن وصف معركتهم بأنها من جانب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
بات!
فرقعة-
اختفى حاكم البرق مرة أخرى. يبدو أن العاصفة تشتعل في كل اتجاه. كانت المناطق المحيطة مغطاة بالغيوم الداكنة.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
فرقعة، فرقعة.
“…”
أعطت أصوات البرق لوكاس الوهم بأنه كان داخل سحابة رعدية في السماء المظلمة بدلاً من أن يكون على الأرض.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
ومض الضوء في كل اتجاه. يمكن أحيانًا رؤية صورة ظلية للأسد للحظات. في كل مرة حدث ذلك، كان البرق يضرب. كان هذا كل ما تمكن لوكاس من جمعه.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
قعقعة. اهتزت الأرض تحته.
عند الفحص الدقيق، لم تكن صاعقة. شعرت كلتا عينيه وكأنهما ستصابان بالعمى. لقد كان سيفًا مغطى بالبرق الشديد.
“سعال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المعركة القصيرة ولكن المكثفة.
على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
وفي مرحلة ما، لم يعد قادرًا حتى على رؤية الأسد.
الفارس الأزرق.
أصوات السيف تقطع في الهواء، والأرض انقلبت، والأمطار الغزيرة، والرعد والبرق رن. لقد اختلطوا جميعًا معًا بطريقة معقدة، مما خلق نمطًا لم يجرؤ أحد على اتباعه.
تلاشى وعيه في لحظة.
حتى مركز أكبر إعصار على الإطلاق سيكون أكثر هدوءًا من هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
‘لماذا؟’
لم يتمكن البرق حتى من اختراق درع الفارس الأزرق.
لماذا تسببت هجمات الفرسان الأزرق في ضرر واضح لجسد البرق الإلهي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجار!
وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.
كراك، كراك…
… لقد فكر في يانغ إن هيون مرة أخرى.
أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.
كان سيف البرقوق الأبدي بلا شك فنًا قتاليًا هائلاً، لكن ما الفرق بينه وبين فراغ لوكاس؟ لقد كان واثقًا من أنه لم يخسر عندما يتعلق الأمر بالقوة التدميرية. ناهيك عن التطبيق العملي.
تدحرج حاكم البرق عبر الأرض.
ومع ذلك، لم يتمكن فراغ لوكاس من الوصول إلى حاكم البرق.
قعقعة. اهتزت الأرض تحته.
ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
هل كانت الأشكال المتبقية من سيف البرقوق الأبدي مذهلة حقًا؟ بالطبع كانوا كذلك. قالت ساما ريونغ إن قوة التقنية تتضاعف مع كل شكل.
“كان لا بد أن يحدث ذلك يومًا ما، حتى أنني تمنيت نهاية ذلك الرجل، لكن… لم أشعر بالسعادة. لأكون صادقًا، لقد كنت منزعجًا حقًا منذ أن أدركت ذلك.”
ومع ذلك، كان هذا مختلفا. ولم يكن هذا هو السبب الحاسم.
مات لوكاس مرة أخرى.
لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر وكأنه يفتقد شيئًا ما.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
هو ويانغ إن هيون.
كانت هناك فكرة كانت لديه في الماضي.
سيف البرقوق الأبدي والفراغ.
هل كانت الأشكال المتبقية من سيف البرقوق الأبدي مذهلة حقًا؟ بالطبع كانوا كذلك. قالت ساما ريونغ إن قوة التقنية تتضاعف مع كل شكل.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
من الواضح أن هذا الكائن كان يتبع تحركات حاكم البرق.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
صرخ الفضاء مرة أخرى. على الرغم من أن المناظر الطبيعية المحيطة لم تتغير بشكل كبير ولم يتم حفر حفرة ضخمة في الأرض، إلا أن ضربة البرق هذه تبدو وكأنها قادرة على اختراق جوهر الوجود.
لم يتمكن لوكاس من إدراك ذلك إلا لأن الضجيج الذي يصم الآذان بدأ يهدأ.
شيء لن يحدث أبدًا، وإذا حدث فلن يتمكن من رؤيته أبدًا.
ثم، في لحظة، اختفى الصوت تمامًا.
لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.
[…]
نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.
“…”
القوة التي تركها السيد الأعلى له لم تختفي.
كانوا يواجهون بعضهم البعض.
فرقعة-
كان درع الفارس الأزرق مغطى بالعديد من الخدوش وعلامات الحروق. كما تم كسر الدرع الموجود على كتفها وركبتها.
[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]
أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
ومع ذلك، كانت حالة حاكم البرق أسوأ بكثير من ذلك.
وبقدر ما يستطيع أن يقول، فإن النصل الشاحب لم يكن يحتوي على أي قوة. ومع ذلك، كان الفارس الأزرق قادرًا على مواجهة البرق الذي أطلقه حاكم البرق، بل وكان يغمره.
لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
“… هوو.”
“…”
لقد أطلق نفسا بطيئا.
في اللحظة التالية، تم قطع رأس حاكم البرق.
انخفضت نظرة حاكم البرق. نظر إلى جسده الممزق.
ابتسمت پيل بشكل مشرق.
“… في الواقع، فارس المجاعة الأزرق.”
شيء لن يحدث أبدًا، وإذا حدث فلن يتمكن من رؤيته أبدًا.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
“لا استطيع الفوز.”
… لقد فكر في يانغ إن هيون مرة أخرى.
شوك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.
في اللحظة التالية، تم قطع رأس حاكم البرق.
وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.
لم يتحرك الفارس الأزرق خطوة واحدة. وكانوا لا يزالون واقفين. ومع ذلك، كان هناك تيار ضعيف على نصل السيف.
تمامًا مثلما لم تصل هجمات لوكاس إلى حاكم البرق.
فرقعة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهت المعركة دون جدوى.
وبدلاً من الدم، انطلقت شرارات من المقطع العرضي المقطوع للرقبة. تذبذب، انتقل المعصم الذي يحمل السيف. وعلى الرغم من فقدان الرأس، يبدو أن نشاطه البيولوجي لم يتوقف تمامًا.
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
لم ينظر الفارس الأزرق حتى إلى هذه المقاومة الضعيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
لقد قام ببساطة بالتلويح بسيفه مرة أخرى واختفى حاكم البرق، لا، لي جونغ هاك دون أن يترك أثراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا تسببت هجمات الفرسان الأزرق في ضرر واضح لجسد البرق الإلهي؟
لقد انتهت المعركة دون جدوى.
“…”
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.
[…]
“…”
الفارس الأزرق.
لو كان هناك قتال بين الحكام، ما الشكل الذي سيكون عليه؟
على الرغم من أنها فازت للتو في معركة هائلة، إلا أنها لم تظهر أي رضا أو شعور بالإنجاز.
ثم أومأ برأسه وكأنه فهم شيئاً.
بدلا من ذلك، استدارت ببساطة بلا مبالاة وبدأوا في المشي.
لم ينظر الفارس الأزرق حتى إلى هذه المقاومة الضعيفة.
دفقة-
“…”
وسقطت أحذيتهم الزرقاء في واحدة من البرك العديدة التي خلفتها الأمطار الغزيرة. تناثر الطين، مما أدى إلى اتساخ درعها الممزق أكثر، لكن يبدو أن الفارس لم يهتم.
من المؤكد أن المشهد الذي يتكشف أمام عينيه لا يمكن اعتباره معركة بين الحكام.
نظر الفارس الأزرق إلى لوكاس.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 426
[بصراحة، لا أستطيع أن أتذكر طعم الطعام من الخارج. إذا كان ذلك ممكنا، كنت أرغب في الحفاظ على الجسم…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما انكشف وجه پيل.
على الرغم من أنه كان نفس الصوت الدائم، الذي لا جنس له، إلا أن النغمة التي استخدموها عادت إلى نغمة پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلا من ذلك، استدارت ببساطة بلا مبالاة وبدأوا في المشي.
[كما هو متوقع من الحاكم. لم يسير الأمر كما هو مخطط له.]
ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.
“…”
ترجمة : [ Yama ]
[بالمناسبة، يا عم، أنت في حالة سيئة للغاية، أليس كذلك؟]
“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
كان رأسه يؤلمه.
لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
‘لماذا؟’
بصراحة، لوكاس كان يحتضر.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
[…لا يزال هذا غير كاف.]
لكن يبدو أن الفارس الأزرق لم يرغب في التحدث معه حول هذا الموضوع. يبدو أن هذا وحده يشير إلى أن الفارس الأزرق كان له زمام المبادرة حتى أثناء وجوده خارج المعركة.
شرك.
لم يكن وجهها مرئيًا، لكن لوكاس كان متأكدًا من أنها كانت تبتسم في تلك اللحظة.
في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
وسرعان ما انكشف وجه پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ناحية أخرى، تمكن يانغ إن هيون من دفعه إلى حافة الموت.
كما توقع، كانت تبتسم، لكنها كانت ابتسامة أكثر خطورة مما توقع لوكاس.
كراك، كراك…
“اكثر اكثر اكثر. يجب أن تكون جائعًا أكثر بكثير مما أنت عليه الآن. عندها فقط سوف تكون مؤهلاً لتصبح ملكي “.
الفارس الأزرق.
“…”
في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.
“إن جوع الجسد ليس مشكلة. ما هو مهم حقًا… موجود هنا”.
اختفت الغيوم الداكنة التي ملأت السماء، وتلاشى صوت الرعد تدريجياً. الأمطار الغزيرة، التي هطلت كما لو كانت السماء قد أحدثت ثقبًا، تضاءلت تدريجيًا قبل أن تتوقف في النهاية.
توك توك. ضربت پيل رأسها عدة مرات.
بات!
“الفراغ والجوع ليسا رائعين. ربما أكلت عددًا لا يحصى من الجثث. أليس كذلك؟ ومع ذلك، حتى لو كنت تملأ معدتك إلى ما لا نهاية، فلن يتم إشباع سوى بعض الأجزاء بينما يصبح البعض الآخر جافًا. بمعنى آخر، ستدرك أنك جائع عقليًا.”
القوة التي تركها السيد الأعلى له لم تختفي.
ابتسمت پيل بشكل مشرق.
كان هذا أوضح ما تمكن لوكاس من رؤية صورة حاكم البرق منذ ظهور الفارس الأزرق لأول مرة.
“كنت فضولية. وكنت أتطلع لذلك حقًا. ما هو نوع الكائن الذي سيستخدم المخادع تفلاته القليلة الأخيرة من أجله؟ وقد تحققت تلك التوقعات.”
پيل.
“…”
“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”
“لكن في المرة القادمة، أعتقد أنه يجب عليك إصلاح هذا الميل المتسرع.”
في تلك اللحظة، ظهر ضوء أزرق من الدرع وتدفق إلى أسفل السيف تمامًا كما ظهر.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
“إذا قابلتني مرة أخرى، فمن الأفضل أن تخفي حالتك الحالية. لأنه، لأكون صادقًا، يبدو نفسي الحالية الذي تشاهدها فاتحًا للشهية حقًا. قد لا تكون هذه “أنا” قادرة على كبح جماحي لأنني لا أعرف الظروف… الآن، إذن.”
ترجمة : [ Yama ]
أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.
من الواضح أن هذا الكائن كان يتبع تحركات حاكم البرق.
“أشعر بالسوء لرؤيتك بهذه الحالة، لذلك سأتركك تذهب.”
وسقطت أحذيتهم الزرقاء في واحدة من البرك العديدة التي خلفتها الأمطار الغزيرة. تناثر الطين، مما أدى إلى اتساخ درعها الممزق أكثر، لكن يبدو أن الفارس لم يهتم.
كسر-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان بعيدًا جدًا، إلا أن لوكاس كان لا يزال مجبرًا على سعال كمية من الدم. ولم يكن هذا حتى نتيجة لهجوم مباشر. تدفقت شرارة صغيرة من البرق إلى جسده، وكان ذلك وحده كافياً لجعل أعضائه الداخلية تنفجر مثل الألعاب النارية.
كسرت رقبته.
في النهاية، لم يكن فراغ لوكاس فقط.
لم يتمكن من استخدام قدرته. كان هذا بسبب قوة حاكم البرق التي كانت لا تزال تتلوى في جسده.
“…”
تلاشى وعيه في لحظة.
لا، وقف الفارس الأزرق وسيفه بجانبه. لا يبدو أن هناك أي جروح مرئية. يبدو أن دروعه محروقة قليلاً. ولكن، على عكس لوسِد، لا يبدو أن بإمكانهم التجدد بسهولة. بدلاً من ذلك، بدا الأمر وكأن الحروق الكهربائية الخافتة هي الآثار التي تركتها بعد تعرضها للصعق بالكهرباء.
مات لوكاس مرة أخرى.
بات!
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوكاس لم يستجب. كانت الجروح التي خلفها حاكم البرق قاتلة، وتحطمت أعضائه الداخلية بسبب القتال اللاحق. لن ينجح أي من الشفاء أو التجديد.
فتح عينيه. شعر بإحساس مألوف على ظهره. الشعور المألوف بالاستلقاء في وسط الصحراء الرمادية.
ما هو الفرق بين الاثنين؟
“…”
لم يعد بإمكانه الحفاظ على شكل الوحش. وظهر مرة أخرى في شكل لي جونغ هاك، وهو يلهث ويحدق في الفارس الأزرق.
لم يكن لوكاس متفاجئًا.
انخفضت نظرة حاكم البرق. نظر إلى جسده الممزق.
وذلك لأن هذا كان احتمالًا غامضًا قد أخذه في الاعتبار بعد أن عانى من “موته الأول” عندما جرحه يانغ إن هيون بسيفه. كلمات پيل قبل وفاته مباشرة زادت من ثقته في هذا الاحتمال الضعيف.
“ومع ذلك، أنت مرتبط به بطريقة أو بأخرى، فارس المجاعة الأزرق…”
[القدرة على النضال بشدة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
القوة التي تركها السيد الأعلى له لم تختفي.
“…”
لقد أحاط بجسده في عالم لم يتمكن من إدراكه حتى ظهر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، بل كان أعلى من ذلك.
“رائع! لقد استيقظت أخيرًا!»
أثبت هذا أن قوة ومخالب وأنياب ملك البرق كانت قادرة على إحداث ضرر كبير.
وكانت هذه هي المرة الثالثة التي يسمعها فيها.
لقد انتهى الأمر.
أدار لوكاس رأسه.
ابتسمت پيل بشكل مشرق.
كان لدى پيل نفس الابتسامة التي لا معنى لها كما هو الحال دائمًا.
أمسكت يد نحيلة ولكن خشنة لوكاس من رقبته. وهذا وحده جعله يشعر وكأن جسده كله كان مقيدًا.
نبض-
كراك، كراك…
كان رأسه يؤلمه.
كان هذا أوضح ما تمكن لوكاس من رؤية صورة حاكم البرق منذ ظهور الفارس الأزرق لأول مرة.
ضغط لوكاس بأصابعه على صدغيه، وتنهد.
ولم يتوقف صوت المطر الغزير. لكن صوت الرمال المتدفقة عبر الشقوق في الفضاء اختلط به، مما جعل المناطق المحيطة صاخبة.
بدأت حياته الثالثة في عالم الفراغ.
كراك كراك!
ترجمة : [ Yama ]
لقد ذكر حاكم البرق السيد الأعلى.
… وكانت المعركة بين المطلقين تقترب من نهايتها تدريجياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
