ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 416
“آه…”
كانت هناك بالتأكيد بعض الأشياء التي لم يكن يعرفها.
أي نوع من الحيل التي كان يستخدمها؟
لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.
لقد قتله مرتين.
لقد أرسل له جسده تحذيرات لا تعد ولا تحصى، جسدية وعقلية.
بوك!
إذن لماذا لم يتوقف عن الأكل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تهرب من ذلك.
اضغط، اضغط-
… لقد قتله.
سار لوكاس نحوه ببطء.
شعر بسيفه يقطع في الهواء.
لم يقل شيئًا، لكن الابتسامة ما زالت معلقة على شفتيه. بالطبع، لم تكن ابتسامة ودية.
هذه المرة، اخترق السيف ذقنه. كان هناك إحساس ناعم. وبدون أي مقاومة، اخترق النصل اللحم الطري تحت لسانه قبل أن يستمر في دماغه.
كان لوسيد على استعداد للرد. لكنه كان لا يزال يفكر.
كل ما أكله في مكب النفايات كان، إلى حد ما، جثثًا. لم يكن من الممكن أن تكون الجثث المتعفنة الممزوجة بأنواع أخرى من النفايات لذيذة.
عندها فقط أدرك شيئًا ما. كان لوسيد ملتويًا أيضًا، لذلك استغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يلاحظ ذلك.
حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.
أفكاره كانت خاطئة منذ البداية.
هذا وحده خلق مثل هذا الاختلاف في النكهة.
لو كان هو لوكاس ترومان الذي يعرفه، حتى لو كانت جثته، لما أكلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا دور ممل… آه. يبدو أن رأسي قد أصبح واضحًا بعض الشيء.”
“ثلاث خطوات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما حتى قبل أن يفترس جثته.
عندما كانت تلك الفجوة هي كل ما تبقى، توصلت لوسِد إلى نتيجة تافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
ربما حتى قبل أن يفترس جثته.
لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟
لا بد أن لوكاس قد تم كسره قبل ذلك الوقت.
[…]
* * *
نظر أمامه. لم يكن من الممكن رؤية لوكاس الذي كان قد طار للتو بينما كان يبصق الدم. لم يغب عن بصره، وكأنه قد تبخر…
تم اختصار المسافة إلى خطوتين.
تسربت تنهيدة صغيرة من النشوة.
في تلك المرحلة، تغير موقف لوكاس. انحنى إلى الأمام وزاد فجأة من سرعته. بين الخيارين، الهجوم والدفاع، اختارت شركة لوسيد الأول.
لا. قبل ذلك.
قعقعة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
اندفع دوكيد نحو وجه لوكاس، وكان هناك خط أسود يتتبع خلفه. وبطبيعة الحال، في تلك اللحظة، لم يظهر سيف لوسيد أي رحمة. كانت مليئة بالنية الثاقبة عندما اندفعت نحو وجه الشخص الآخر. المعلومات المتقدمة بأن الخصم كان صديقًا قديمًا وأنه يبدو أنه فقد عقله لم تكن تعني شيئًا في تلك اللحظة.
هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…
بوك!
في تلك المرحلة، تغير موقف لوكاس. انحنى إلى الأمام وزاد فجأة من سرعته. بين الخيارين، الهجوم والدفاع، اختارت شركة لوسيد الأول.
كان هناك صوت ثقب اللحم. لكن الأمور لم تسر كما توقعت لوسيد. في الأصل، كان يخطط لطعن مقلة عين لوكاس اليسرى ودماغه، بهدف قتله على الفور. بالطبع، كان لديه أيضًا عشرات الخطط الأخرى في حالة عدم سير طعنته كما هو مخطط لها، لكن اختيار لوكاس فاق توقعاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
مد يده اليمنى لقبول دوكيد. ونتيجة لذلك، اخترقت الشفرة السوداء من خلال راحة يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الرمح. دون أن يدرك ذلك، سحب لوكاس الرمح الذي كان عالقًا في الأرض وألقاه.
“آه. هذا مؤلم حقا.”
لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.
تماما كما تمتم بهذه الكلمات، ركله لوسيد بقوة في بطنه. كان صندوق الدرع الأسود مغطى بالطاقة السوداء الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
بوم!
ومع ذلك، لم يعلق لوسيد على ما قاله.
مع انفجار قوي مثل صوت إطلاق شيء ما من مدفع، تم إرسال لوكاس وهو يطير.
لا بد أن لوكاس قد تم كسره قبل ذلك الوقت.
وبينما كان يطير بعيدًا، طار شيء ما نحو لوسِد.
“ثلاث خطوات.”
لقد كان الرمح. دون أن يدرك ذلك، سحب لوكاس الرمح الذي كان عالقًا في الأرض وألقاه.
كان هناك صوت ثقب اللحم. لكن الأمور لم تسر كما توقعت لوسيد. في الأصل، كان يخطط لطعن مقلة عين لوكاس اليسرى ودماغه، بهدف قتله على الفور. بالطبع، كان لديه أيضًا عشرات الخطط الأخرى في حالة عدم سير طعنته كما هو مخطط لها، لكن اختيار لوكاس فاق توقعاته.
بالطبع، منذ أن رماها من وضع غير مستقر، لم يكن لديها الكثير من القوة أو السرعة خلفها.
لكن لوسيد كان مختلفا.
رنة!
“انظر يا لوسيد، لقد نزفت. رغم أنك أوندد.”
لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.
لم يكن رجلاً يقاتل بلا معنى أو غرض. بالطبع، أسلوب القتال هذا لم يكن أيضًا شيئًا سيتبناه لوكاس.
“انظر انظر. الرمح الذي صنعته ليس سيئا للغاية أيضا. ”
لم يقل شيئًا، لكن الابتسامة ما زالت معلقة على شفتيه. بالطبع، لم تكن ابتسامة ودية.
[…]
كان لوسيد على استعداد للرد. لكنه كان لا يزال يفكر.
لقد جاء الصوت من خلفه.
بابابا!
نظر أمامه. لم يكن من الممكن رؤية لوكاس الذي كان قد طار للتو بينما كان يبصق الدم. لم يغب عن بصره، وكأنه قد تبخر…
ترجمة : [ Yama ]
…كان من المفاجئ بالتأكيد سماع الصوت من خلفه. لكن لوسيد لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك. تحرك جسده قبل رأسه. قام بقلب دوكيد، وأمسكه بقبضة عكسية، ثم طعنه خلفه.
[…]
شعر بسيفه يقطع في الهواء.
ولم يكن هناك أي دم في ذلك الوقت.
لقد تهرب من ذلك.
من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.
للحظة، شعر لوسيد وكأن جسده كان يطفو. أمسكه لوكاس من كتفيه ورفعه. بكل صدق، في هذه المرحلة، لم يكن بوسع لوسِد إلا أن يشعر بالصدمة قليلاً.
هذه المرة، اخترق السيف ذقنه. كان هناك إحساس ناعم. وبدون أي مقاومة، اخترق النصل اللحم الطري تحت لسانه قبل أن يستمر في دماغه.
أن لوكاس، الذي كان يستخدم الفنون القتالية، كان يحاول إسقاطه على الأرض.
كان التعامل مع المبارزات التدريبية وكأنها معارك حقيقية أحد شعارات لوسيد.
-بالطبع، لم يستطع السماح له بإنجاز هذا دون منازع.
… لقد قتله.
مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.
بوم!
هذا وحده خلق مثل هذا الاختلاف في النكهة.
انقلبت الأرض مع صوت الرعد. لم يكن الانفجار بهذا الحجم. كل ما فعله هو تفجير الطاقة السوداء التي كثفها في قبضته تحت الأرض. ولكن، بطبيعة الحال، كانت القوة كبيرة. اختفت الأرض في دائرة نصف قطرها حوالي 10 أمتار في لحظة.
“انظر انظر. الرمح الذي صنعته ليس سيئا للغاية أيضا. ”
في هذه العملية، نظر لوسيد بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.
وتحولت شظايا الأرض إلى حجارة باهتة أو خناجر حادة أصابته في كل مكان. لقد أدرك ذلك عندما ضربه بديوكيد، بدا أن جسده لم يكن مدربًا جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
حتى لو لم تكن الأرض مختلطة مع طاقة لوسيد السوداء، فلن يكون لديه أي وسيلة للدفاع عن نفسه.
من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.
وبعد فترة قصيرة، اختفت جثة لوكاس فوق الشجيرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
“الأمر هكذا الآن. كل هجوم محمل بالطاقة القاتلة. أنت حقا لا تتردد في قتلي. ”
ثم سمع صوتا من خلفه مرة أخرى.
ولم يرخي حارسه.
كان لوكاس يبتسم وهو واقف هناك دون خدش.
اندفع دوكيد نحو وجه لوكاس، وكان هناك خط أسود يتتبع خلفه. وبطبيعة الحال، في تلك اللحظة، لم يظهر سيف لوسيد أي رحمة. كانت مليئة بالنية الثاقبة عندما اندفعت نحو وجه الشخص الآخر. المعلومات المتقدمة بأن الخصم كان صديقًا قديمًا وأنه يبدو أنه فقد عقله لم تكن تعني شيئًا في تلك اللحظة.
“لقد كنت قاسياً حتى في التدريب. آه. أم أن هذا خطأ أيضًا؟”
في لحظة، تدفق الدم من وجه لوكاس. لقد كان الهجوم الأكثر وضوحا. لم تكن إصابة قاتلة، بل كان هجومًا أدى إلى مقتل الخصم على الفور.
لم يكن كذلك. هذه المرة، كان على حق.
بابابا!
كان التعامل مع المبارزات التدريبية وكأنها معارك حقيقية أحد شعارات لوسيد.
في لحظة، تدفق الدم من وجه لوكاس. لقد كان الهجوم الأكثر وضوحا. لم تكن إصابة قاتلة، بل كان هجومًا أدى إلى مقتل الخصم على الفور.
ومع ذلك، لم يعلق لوسيد على ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني أن آكل جزءًا منك؟”
“الأمر هكذا الآن. كل هجوم محمل بالطاقة القاتلة. أنت حقا لا تتردد في قتلي. ”
بقي يقضًا.
[لأن هذا هو دوري.]
مدد لوسيد ذراعه اليسرى قبل أن يصطدم ظهره بالأرض. حفرت يده القفازة عميقا في الأرض. تمامًا كما شدد قبضته بعد حفر ذراعه.
“هذا دور ممل… آه. يبدو أن رأسي قد أصبح واضحًا بعض الشيء.”
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
بينما يتمتم، أمسك لوكاس بالرمح. حتى أثناء النظر إليه، لم تتوقف أفكار لوسيد.
كانت هناك موجة من الإضرابات، لكن النتائج كانت ضئيلة. مثل هذه الضربات البسيطة لن تكون قادرة على اختراق درع لوسيد الأسود، ناهيك عن الطاقة السوداء المحيطة به.
… لقد قتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تهرب من ذلك.
لقد قتله مرتين.
لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.
عندما ركل حذائه لوكاس في بطنه، تآكلت طاقته السوداء جسد لوكاس بأكمله. لم يكن الأمر مختلفًا عنه في قبول طاقة الموت مباشرة.
بابابا!
الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
بقي يقضًا.
ومع ذلك، فقد ظهر خلفه في حالة ممتازة. ثم، عندما حاول استخدام فنون القتال، حول الحطام من الأرض جسد لوكاس بالكامل إلى قطعة قماش. طار لوكاس إلى الأدغال بعد تعرضه لأضرار جسيمة في نقاطه الحيوية.
كانت هناك موجة من الإضرابات، لكن النتائج كانت ضئيلة. مثل هذه الضربات البسيطة لن تكون قادرة على اختراق درع لوسيد الأسود، ناهيك عن الطاقة السوداء المحيطة به.
ومرة أخرى ظهر خلفه دون خدش.
ثم امتدت ابتسامة دموية على شفاه لوكاس.
أي نوع من الحيل التي كان يستخدمها؟
كانت هناك موجة من الإضرابات، لكن النتائج كانت ضئيلة. مثل هذه الضربات البسيطة لن تكون قادرة على اختراق درع لوسيد الأسود، ناهيك عن الطاقة السوداء المحيطة به.
لا. قبل ذلك.
ومع ذلك، لم يعلق لوسيد على ما قاله.
لماذا لم يستخدم تعويذة واحدة حتى الآن؟
لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟
كان السحر هو القوة التي ترمز إلى ذلك الرجل الذي يُدعى لوكاس ترومان وكان تركيزه الأساسي. لقد كان السلاح الذي كان واثقًا به كثيرًا، وكان هناك احتمال أن يتمكن من تهديده الحالي.
“هذا يذكرني بالأيام الخوالي.”
لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟
—واضح،
تاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم يستخدم تعويذة واحدة حتى الآن؟
قام لوكاس بتضييق المسافة بينهما وطعن بالرمح إلى الأمام. كان الأمر كما كان من قبل. مرة أخرى، كان يختار القتال القريب، وهذه المرة، كان مهارة الرمح.
—واضح،
تمايل الرمح بعنف وبدأ طرف الرمح يهتز. على الرغم من أن مبدأ الخداع كان بسيطًا من حيث أنه يحجب طريق الهجوم، إلا أنه كان من الصعب ممارسته بل وأكثر صعوبة في تطبيقه في مواقف القتال الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.
لقد كانت تقنية مفرطة جدًا بحيث لا يمكن استخدامها مع مثل هذا الجسم الضعيف، لكنها بدت وكأنها خدعة بالنسبة إلى لوسيد.
“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”
وبقوة أكيدة، ارتفع سيفه من الأسفل في قطع مرتفع. هذه المرة، دوكيد قطع الرمح حقًا. لكن لوكاس أمسك بالطرف الآخر من الرمح المقطوع، ثم لوح بالرمح الذي تم قطعه إلى قسمين، مثل السيوف المزدوجة.
ثم امتدت ابتسامة دموية على شفاه لوكاس.
بابابا!
سار لوكاس نحوه ببطء.
كانت هناك موجة من الإضرابات، لكن النتائج كانت ضئيلة. مثل هذه الضربات البسيطة لن تكون قادرة على اختراق درع لوسيد الأسود، ناهيك عن الطاقة السوداء المحيطة به.
لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟
ساما ريونغ. إذا لم تكن على الأقل بنفس جودة هجمات المبارز الذي قاتله للتو، فسيكون من المستحيل إلحاق ضرر كبير بـ لوسيد.
هذه المرة، اخترق السيف ذقنه. كان هناك إحساس ناعم. وبدون أي مقاومة، اخترق النصل اللحم الطري تحت لسانه قبل أن يستمر في دماغه.
كان على لوكاس أن يكون على علم بذلك.
ومع ذلك، لم يعلق لوسيد على ما قاله.
“يجب أن يكون لديه هدف.”
لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.
لم يكن رجلاً يقاتل بلا معنى أو غرض. بالطبع، أسلوب القتال هذا لم يكن أيضًا شيئًا سيتبناه لوكاس.
بوك.
الوسائل التي كان يستخدمها لوكاس الآن… كانت تافهة. وكان موقفه هو نفسه. كان يعلم أنه رجل أكثر جدية من هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.
إذا كان هناك أي شيء كان يهدف إليه في هذه الحالة…
“انظر يا لوسيد، لقد نزفت. رغم أنك أوندد.”
بوك.
في هذه العملية، نظر لوسيد بعناية.
هذه المرة، اخترق السيف ذقنه. كان هناك إحساس ناعم. وبدون أي مقاومة، اخترق النصل اللحم الطري تحت لسانه قبل أن يستمر في دماغه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
قرقر.
…كان من المفاجئ بالتأكيد سماع الصوت من خلفه. لكن لوسيد لم يكن منزعجًا جدًا من ذلك. تحرك جسده قبل رأسه. قام بقلب دوكيد، وأمسكه بقبضة عكسية، ثم طعنه خلفه.
في لحظة، تدفق الدم من وجه لوكاس. لقد كان الهجوم الأكثر وضوحا. لم تكن إصابة قاتلة، بل كان هجومًا أدى إلى مقتل الخصم على الفور.
لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.
ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، بدأ جسد لوكاس يرتعش.
سحب لوكاس سيفه وطعنه في صدره هذه المرة. قطع دوكيد لحمه وعظامه قبل أن يخترق قلبه بدقة.
أفكاره كانت خاطئة منذ البداية.
[…]
كل ما أكله في مكب النفايات كان، إلى حد ما، جثثًا. لم يكن من الممكن أن تكون الجثث المتعفنة الممزوجة بأنواع أخرى من النفايات لذيذة.
من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.
حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.
لقد أخرج دوكيد. لم تكن فتحة الجرح واسعة جدًا. بعد أن سحب سيفه، كان صغيرا بما يكفي ليعتقد ليخطئ أنها بقعة في ملابسه. خرج الدم من البقعة.
من خلال السيف، شعر بأن القلب النابض يتوقف ببطء عن النبض. علامات نهاية الحياة. لقد عاش الكثير من الأحاسيس التي تشير إلى الموت.
انحنى جسد لوكاس نحوه ببطء، لكن لوسيد رفض الإمساك به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة-
بلوب-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم يكن ذلك كافيا.
سقطت الجثة على الأرض وبدأ الدم ينقع الأرض تحتها.
حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.
—واضح،
لقد ضربها مع دوكيد… ضربها بعيدًا؟ لا. ذلك لم يكن صحيحا. لقد لوح لوسيد بسيفه بهدف تدمير هذا الرمح المتهالك. في الواقع، لم يكن من المفترض أن يكون الأمر بهذه الصعوبة على الإطلاق.
بقي يقضًا.
اضغط، اضغط-
بالطبع، لم تكن حواسه القوية التي أخبرته بموت لوكاس مخطئة، لكن العالم لم يختف بعد.
هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…
ولم يرخي حارسه.
‘پيل.’
ومع ذلك، دون أن يدرك ذلك، تمزقت ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى جسد لوكاس نحوه ببطء، لكن لوسيد رفض الإمساك به.
وعلى بعد خطوات قليلة، كان لوكاس يبتسم له.
لم يكن لوكاس يعلم أنه لو لم يتوقف عن الأكل لكان قد تم تدميره. لم يكن يعلم أنه سوف يدمر تماما.
“انظر يا لوسيد، لقد نزفت. رغم أنك أوندد.”
ومع ذلك، فقد ظهر خلفه في حالة ممتازة. ثم، عندما حاول استخدام فنون القتال، حول الحطام من الأرض جسد لوكاس بالكامل إلى قطعة قماش. طار لوكاس إلى الأدغال بعد تعرضه لأضرار جسيمة في نقاطه الحيوية.
لم يكن الدم يقطر، ولكن من الواضح أنه كان هناك دم على الجسد الممزق. كان أحمر للغاية. هذا جعله فضوليا. لقد شاهد لوكاس رأس لوسيد مقطوعًا.
هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.
ولم يكن هناك أي دم في ذلك الوقت.
للحظة، شعر لوسيد وكأن جسده كان يطفو. أمسكه لوكاس من كتفيه ورفعه. بكل صدق، في هذه المرحلة، لم يكن بوسع لوسِد إلا أن يشعر بالصدمة قليلاً.
ولكن الآن، كان هناك دم، وكان واضحا ومشرقا. لم يكن يعرف السبب، لكنه لم يهتم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
كان ذلك بسبب وجود رائحة عطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تهرب من ذلك.
هو يعرف. ربما كان هذا وهمًا. ومع ذلك، أثار هذا الوهم لوكاس. ولعق بعض الدم على ذراعه. في البداية، دحرجها بلطف على طرف لسانه قبل أن يبلعها ببطء. كان لديه موقف حذر كما لو كان يتذوق النبيذ الجيد المعتق.
تحول ببطء، ونظر إلى لوسيد.
فجأة، بدأ جسد لوكاس يرتعش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد فترة قصيرة، اختفت جثة لوكاس فوق الشجيرات.
هذا لا يمكن أن يسمى دم الموتى. ذلك الطعم…
ولم يكن هناك أي دم في ذلك الوقت.
“آه…”
لقد جاء الصوت من خلفه.
تسربت تنهيدة صغيرة من النشوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com […]
لم يكن مختلفًا عن أفضل أنواع النبيذ الفاخرة. على الأقل هذا ما شعر به لوكاس في تلك اللحظة.
بلوب-
وكان من السهل عليه أيضًا تخمين السبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. هذا مؤلم حقا.”
كل ما أكله في مكب النفايات كان، إلى حد ما، جثثًا. لم يكن من الممكن أن تكون الجثث المتعفنة الممزوجة بأنواع أخرى من النفايات لذيذة.
وبقوة أكيدة، ارتفع سيفه من الأسفل في قطع مرتفع. هذه المرة، دوكيد قطع الرمح حقًا. لكن لوكاس أمسك بالطرف الآخر من الرمح المقطوع، ثم لوح بالرمح الذي تم قطعه إلى قسمين، مثل السيوف المزدوجة.
لكن لوسيد كان مختلفا.
“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”
حتى لو لم ينبض قلبه، كانت بشرته شاحبة، ولم تكن أعضائه الداخلية موجودة.
تاه.
بالنسبة إلى لوسيد، كان هناك فرق حاسم بينه وبين الجثة في موقع تفريغ النفايات.
بلوب-
وكان واضح يتحرك.
لم يكن من الممكن ألا يكون على علم بهذه الحقيقة، فلماذا لم يظهر أي علامات على استخدام السحر؟
هذا وحده خلق مثل هذا الاختلاف في النكهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم يستخدم تعويذة واحدة حتى الآن؟
‘پيل.’
تذكر فجأة المشهد الذي شاهدها فيه وهي تلتهم جثة. ولم يفهم ذلك في ذلك الوقت. حتى أنه شعر بالاشمئزاز.
في هذه العملية، نظر لوسيد بعناية.
ومع ذلك، الآن، كان يحسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا لم يستخدم تعويذة واحدة حتى الآن؟
أهه. إذا كان حتى لحم ودم الموتى الأحياء يسببان الإدمان إلى هذا الحد، فما مدى روعة مذاق لحم الجثة الطازجة، أو حتى لحم كائن لا يزال على قيد الحياة؟
بابابا!
تحول ببطء، ونظر إلى لوسيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيء الوحيد الذي استطاع لوكاس فعله بقوته الأخيرة هو رمي الرمح.
ثم امتدت ابتسامة دموية على شفاه لوكاس.
ومرة أخرى ظهر خلفه دون خدش.
“يا لوسيد. “هناك شيء أود أن أسألك عنه، من أجل الزمن القديم.”
كان السحر هو القوة التي ترمز إلى ذلك الرجل الذي يُدعى لوكاس ترومان وكان تركيزه الأساسي. لقد كان السلاح الذي كان واثقًا به كثيرًا، وكان هناك احتمال أن يتمكن من تهديده الحالي.
في اللحظة التي سمع فيها الكلمات التالية، لم يعد بإمكان لوسيد اعتبار الكائن الذي أمامه مثل لوكاس.
انقلبت الأرض مع صوت الرعد. لم يكن الانفجار بهذا الحجم. كل ما فعله هو تفجير الطاقة السوداء التي كثفها في قبضته تحت الأرض. ولكن، بطبيعة الحال، كانت القوة كبيرة. اختفت الأرض في دائرة نصف قطرها حوالي 10 أمتار في لحظة.
“هل يمكنني أن آكل جزءًا منك؟”
قام لوكاس بتضييق المسافة بينهما وطعن بالرمح إلى الأمام. كان الأمر كما كان من قبل. مرة أخرى، كان يختار القتال القريب، وهذه المرة، كان مهارة الرمح.
ترجمة : [ Yama ]
بقي يقضًا.
وبينما كان يطير بعيدًا، طار شيء ما نحو لوسِد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
