ترجمة : [ Yama ]
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
“مكب نفايات؟”
كان الملمس الزلق للمريء مزعجًا. اللعاب اللزج الذي تسلل إلى ملابسه، والرائحة الكريهة… لو كان يعلم أن هذا سيحدث، لما تخلص من ثيابه.
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
لقد كان نفس الشعور، ولكن، بطبيعة الحال، لم يكن لطيفًا تقريبًا.
استغرق لوكاس وقتًا للنظر حوله… هل كانت هذه معدة ثعبان البحر؟ شعرت بالحرارة والخانق بشكل غريب.
جلجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل.
“أغغ.”
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
“آه آه آه…”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
سمع أنينًا. كان يشبه صوت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
رمش لوكاس، لكنه لم يتمكن من رؤية أي شيء من حوله.
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
بات-
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
ثم رأى پيل قد سقطت على مؤخرتها وكانت تمسك بجبهتها.
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
“هل انت بخير؟”
لقد كانوا في طريق مسدود.
نظرت پيل إلى يد لوكاس الممدودة، الذي لم يكن يئن. تومض نظرة غريبة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، لم يكن يتحدث إلى لوكاس. تحول رأس الهيكل العظمي إلى پيل.
“پيل؟”
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
“…نعم.”
“أنا هنا لالتقاط” الإمكانية “.”
بنبرة غير مهتمة، أمسكت بيده ووقفت على قدميها.
ضحكت پيل.
استغرق لوكاس وقتًا للنظر حوله… هل كانت هذه معدة ثعبان البحر؟ شعرت بالحرارة والخانق بشكل غريب.
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
“إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
بات-
“…”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
پيل لم تجب على الفور. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى كفيها. على عكس المعتاد، كان هناك تعبير جدي على وجهها.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
“پيل؟”
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“…”
“…!”
بدلاً من الشعور بالصدمة من رد پيل غير المتوقع، قرر لوكاس أن يشعر أولاً بالارتياح لأن كلماته لم تكن خاطئة.
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
“شكرا لعملكم الشاق.”
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
“مكب نفايات؟”
ثم أدار الهيكل العظمي جمجمته لينظر إلى لوكاس. عندما نظر عن كثب، كان بإمكانه رؤية ألسنة اللهب الخافتة تحترق داخل تجاويف العين العميقة المظلمة
“يجب أن نتعمق أولاً.”
حولت پيل انتباهها بعيدا عن الهيكل العظمي. فجأة اقتربت من لوكاس وأمسكت بيده. ثم قادته بابتسامة راضية على وجهها.
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
[لا، ممكن. أصلك، لا خسارة.]
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
“شكرا لعملكم الشاق.”
پيل سارت عبر هذا المكان.
لقد كانوا في طريق مسدود.
“…”
لكن هذا لا يعني أنه لم يكن هناك شيء هناك.
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
كان شخص ما يقف أمام پيل. لم يستطع لوكاس إلا أن يشعر بالدهشة عندما رأى مظهرهم. جمجمة ناعمة ونظيفة وعظام بيضاء ومآخذ عين فارغة.
“شكرا لعملكم الشاق.”
هيكل عظمي.
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
هيكل عظمي كان يقف في الطريق المسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتعمق أولاً.”
هل فقدت پيل عقلها أخيرًا؟ لا، لا يمكن أن يكون هذا هو الحال.
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
[أتيت، عمل؟]
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
جاء صوت من الهيكل العظمي.
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
لقد اصطدم بشخص ما. أحس بنبض في رأسه وكأن شيئاً أصابه.
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
“أنا هنا لالتقاط” الإمكانية “.”
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
[فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
تومض عيون الهيكل العظمي عندما نظر إلى پيل. يبدو أنه كان يحللها.
…هل كان تحليله؟
ثم تحدث مرة أخرى.
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
[لا، ممكن. أصلك، لا خسارة.]
[رقم 2731361، مكب نفايات.]
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن هضمك والتحول إلى جزء من لحم ودم ثعبان البحر ليس في الحقيقة طريقة لتصبح أقوى.”
“لا، ليس أنا، أيها الهيكل العظمي الغبي. لماذا ترتكب نفس الخطأ في كل مرة أتيت فيها إلى هنا؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
[…]
“أغغ.”
“حلل أصل هذا العم، وليس لي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت پيل.
ثم أدار الهيكل العظمي جمجمته لينظر إلى لوكاس. عندما نظر عن كثب، كان بإمكانه رؤية ألسنة اللهب الخافتة تحترق داخل تجاويف العين العميقة المظلمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت پيل إلى يد لوكاس الممدودة، الذي لم يكن يئن. تومض نظرة غريبة في عينيها.
…هل كان تحليله؟
لقد كانوا في طريق مسدود.
وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
“…نعم.”
[كائن من الكون، رقم 2731361.]
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
أمال الهيكل العظمي رأسه إلى الجانب وهو يتمتم بصوت أجش.
بابتسامة طفيفة، شددت پيل قبضتها قليلاً وتحدثت.
ضحكت پيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [آمل أن تكون الإمكانية التي ترغب فيها موجودة.]
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
[…هذا صحيح.]
كما قال تلك الكلمات، تراجع الهيكل العظمي إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتعمق أولاً.”
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لحظة من الصمت، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
ومع ذلك، كان هناك عقارب أكثر بكثير من عقارب الساعة والدقائق والثواني. في لمحة، كان هناك العشرات منهم. يبدو أن العلامات أيضًا دقيقة تمامًا.
“…!”
مدّ الهيكل العظمي أصابعه العظمية في حركة مألوفة وبدأ في ضبط الأيدي التي تشبه الإبرة. وعلى عكس صوته البطيء، لم يكن هناك أي تردد في حركة أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [فهمت. بعض الوقت، انتظر.]
تمتمت پيل بهدوء وهي تنتظر.
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
وعندما انتهى التعديل.
“أنا هنا لالتقاط” الإمكانية “.”
قعقعة-
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
بدأ الجدار المسدود يهتز قبل أن ينقسم في النهاية إلى نصفين. وبعد فترة قصيرة، تم الكشف عن المساحة السوداء المخبأة خلفه.
“…كفاءة؟”
[رقم 2731361، مكب نفايات.]
“آه آه آه…”
“رائع. عمل جيد!”
هزت پيل رأسها كما لو كان ذلك متوقعا.
ربتت پيل الهيكل العظمي على الكتف وأثنت عليه. متجاهلاً هذا، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
كان الأمر مثل التخاطر الذي سمعوه. لكن پيل لم تبد متفاجئة من ذلك حيث تحدثت بهدوء.
[الـ-،سيد، يريد مقابلتك.]
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
وبطبيعة الحال، لم يكن يتحدث إلى لوكاس. تحول رأس الهيكل العظمي إلى پيل.
ولوحت بيدها له باستخفاف.
“مم.”
“لا أستطبع. ألا ترى أنني مشغول الآن؟”
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
[….مفهوم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان هناك عقارب أكثر بكثير من عقارب الساعة والدقائق والثواني. في لمحة، كان هناك العشرات منهم. يبدو أن العلامات أيضًا دقيقة تمامًا.
الهيكل العظمي لم يقدم الطلب مرة أخرى.
لقد نظر خلفه بشكل غريزي تقريبًا، إلى الطريق الذي سلكوه.
[آمل أن تكون الإمكانية التي ترغب فيها موجودة.]
جاء صوت من الهيكل العظمي.
بعد أن قال ذلك، انحنى رأسه. مثل الآلة التي أنهت مهمتها.
“رائع. عمل جيد!”
“والان اذن. دعنا نذهب!”
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
حولت پيل انتباهها بعيدا عن الهيكل العظمي. فجأة اقتربت من لوكاس وأمسكت بيده. ثم قادته بابتسامة راضية على وجهها.
حولت پيل انتباهها بعيدا عن الهيكل العظمي. فجأة اقتربت من لوكاس وأمسكت بيده. ثم قادته بابتسامة راضية على وجهها.
بمجرد دخولهم إلى الظلام، يمكن سماع صوت إغلاق الجدار مرة أخرى خلفهم.
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
“هل يمكننا ألا نعود بهذه الطريقة؟”
كذاب، سارت پيل إلى الأمام. لم يكن أمامه خيار سوى متابعتها أثناء النظر حوله.
سأل لوكاس وهو ينظر إلى پيل التي كانت تمسك بيده.
[غريب. إمكانيات هذا الرجل الفريدة من نوعها في هذا العالم. لا، بل خارجي…]
“ليست هناك حاجة للذهاب إلى هناك بعد الآن. إذا ذهبنا أبعد قليلا… انظر. ألم نصل بسرعة؟”
ضحكت پيل.
مددت پيل إصبعها.
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
“نحن هنا.”
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهرت جثة “لوكاس ترومان” نصف المأكولة بابتسامة عريضة.
لكن المشهد أمامه كان أكثر إثارة للاشمئزاز من الرائحة.
أول ما لاحظه هو الجدار.. هل هذا جدار المعدة؟ بدا الأمر بهذه الطريقة، لكنه بدا مختلفًا بشكل غريب. وبينما كان يفكر في لمسها، سمع صوت پيل.
“…”
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 395.5
بغض النظر عن المكان الذي نظر فيه، لم يكن هناك شيء سوى الجثث. حتى لوكاس لم يشهد مثل هذا المشهد من قبل.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
“كل شيء هنا هو احتمالات تم تجاهلها.”
بنبرة غير مهتمة، أمسكت بيده ووقفت على قدميها.
پيل سارت عبر هذا المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
لقد تركه المنظر عاجزًا عن الكلام للحظة. وبينما كانت تسير إلى الأمام خطوة بخطوة، بدت وكأنها ملاك يتجول في الجحيم.
“…هاه؟ أوه. تعال إلى التفكير في الأمر، هل كانت هذه هي الطريقة؟ ”
ثم بدأت بالتنقيب في الجثث بتعبير بريء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
“إنهl جميعها اصداف مجوفة، ومع ذلك فهي لم تختف. ولم تتعفن. لماذا؟ لأن هذا المكان لا يحتوي على أي شيء يشبه العالم السفلي. ”
لقد استخدم تعويذة الفلاش لإلقاء الضوء على المناطق المحيطة.
“… ماتت هذه الجثث في عالم الفراغ؟”
لقد انزلق للأسفل لبعض الوقت، كما لو كان يركب زلاجة.
“هذا ممكن.”
پيل لم تجب على الفور. بدلا من ذلك، كانت تنظر إلى كفيها. على عكس المعتاد، كان هناك تعبير جدي على وجهها.
ضحكت پيل.
“مكب نفايات؟”
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نتعمق أولاً.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
“بالمناسبة، كفاءة الامتصاص تختلف بشكل كبير حسب الطعام.”
بنبرة غير مهتمة، أمسكت بيده ووقفت على قدميها.
“…كفاءة؟”
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
“حتى لو كان الخصم أقوى منك بكثير، إذا لم يكن لديك أي شيء مشترك، فإن الكفاءة ستكون منخفضة للغاية. إذا كنتم كائنات مختلفة تمامًا، فقد تصل النسبة إلى 0.1%.”
“مكب نفايات؟”
كانت لهجة پيل مختلفة قليلاً عن المعتاد. شعرت أنها كانت شخصًا مختلفًا تمامًا. لم يكن ذلك فقط لأن هذا كان أول شرح مفصل لها على الإطلاق.
“نحن هنا.”
بالنسبة للوكاس، لم يكن الشعور الغريب شيئًا جيدًا على الإطلاق.
“ليست وظيفتك أن تهتم بذلك، أليس كذلك؟”
لقد نظر خلفه بشكل غريزي تقريبًا، إلى الطريق الذي سلكوه.
كانت رائحتها مثل الجثث المتعفنة.
لكنه كان على يقين من أن طريق الهروب لم يعد موجودا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطى لوكاس أنفه للحظة. كانت هناك رائحة كريهة في هذا المكان لا تضاهى مثل السابق تمامًا.
ربما لم تلاحظ پيل سلوكه، لأنها تابعت بصوتها الناعم.
في اللحظة التي رأى فيها هذه الجثة، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا باردًا.
“من ناحية أخرى، كلما زادت القواسم المشتركة بينكما، زادت كفاءة الامتصاص. اي شئ بخير. سواء كان الأمر يتعلق بالمظهر، مثل لون الشعر، أو لون العين، أو نفس الجنس، أو الخصائص المتشابهة، أو حتى طريقة الكلام… ما أحاول قوله هو أن الأكثر كفاءة هو… آه.”
…اصداف،
توقفت يداها الباحثتان للحظة.
“لا أستطبع. ألا ترى أنني مشغول الآن؟”
“وجدته. كما هو متوقع، أنا أكثر حظًا عندما تكون في الجوار.
كانت هناك بوصلة ضخمة، أو ربما شيء مثل الساعة، معلقة على الحائط.
ابتسمت پيل وهي تسحب جثة من بين الجثث الأخرى.
جاء صوت من الهيكل العظمي.
“…!”
ربتت پيل الهيكل العظمي على الكتف وأثنت عليه. متجاهلاً هذا، تحدث الهيكل العظمي مرة أخرى.
في اللحظة التي رأى فيها هذه الجثة، لم يستطع لوكاس إلا أن يمتص نفسًا باردًا.
كان عاجزًا عن الكلام عندما رأى جبل الجثث. لا، كان هناك الكثير من الجثث مكدسة فوق بعضها البعض بحيث يمكن وصفها بأنها عالم من الجثث.
يبدو أنه تم إهماله لفترة طويلة. وكان في حالة رهيبة.
“…نعم.”
وكانت هناك قطع مفقودة كما لو أن الكلاب البرية أكلتها. على وجه الخصوص، كان الجزء السفلي من الجسم غير موجود كما لو أنه تم تمزيقه.
“كل شيء هنا هو احتمالات تم تجاهلها.”
ومع ذلك، كان لا يزال من السهل التعرف على الوجه.
وكان سبب عبارة “لأي عمل أتي” هو أن فك الهيكل العظمي لم يتحرك على الإطلاق عند إصدار الصوت.
شعر أشقر داكن، عيون زرقاء ميتة.
“شكرا لعملكم الشاق.”
…اصداف،
“هذا العالم يخضع لقوانين الغابة. وتصبح الفريسة لحم ودم المفترس بالمعنى الحقيقي. وبعبارة أخرى، الامتصاص. هذه هي القاعدة هنا، وهي الطريقة الأكثر شيوعا لتصبح قويا. ”
أظهرت جثة “لوكاس ترومان” نصف المأكولة بابتسامة عريضة.
سأل لوكاس وهو ينظر إلى پيل التي كانت تمسك بيده.
“هذه أفضل فريسة للعم. آه. لقد مات بالفعل، لذا يجب أن تكون قادرًا على تناول هذا، أليس كذلك؟”
لقد كانوا في طريق مسدود.
ترجمة : [ Yama ]
“هذا المكان عبارة عن مكب للنفايات.”
ضحكت پيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
