الموسم الثاني - الفصل 315
ترجمة : [ Yama ]
“سأخبرك بشيء واحد. كان والدك أيضًا مستاءً من أيديولوجيات الدائرة لفترة طويلة “.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 315
كان الحديث عن الأشياء الخاصة قبل الأشياء العامة شيئًا يفعله السياسيون الأكبر سنًا. على الرغم من أنه كان بسيطًا ، إلا أنه سمح لهم بتكوين علاقة أوثق مع الشخص الآخر مما جعل من الصعب التعامل معه وتأثير المحادثة اللاحقة بشكل أفضل.
بعد فترة، بدأ جسده يعلن حدوده. حتى عندما يقف ساكناً، كان يشعر بارتجاف عضلات ذراعه.
—- خمسة أيام قبل ذلك.
لم يكن متأكدًا من المدة التي قضاها في التدرب بتقنية الصفر ، ولكن يبدو أنه سيتعين عليه التوقف في الوقت الحالي.
ومثلما حدث من قبل ، شعر بالدفء والسوء.
“هذا.”
بعد المشي لفترة ، بدأ محيط بيران يهدأ أخيرًا. كان هذا طبيعيًا لأن هذه المنطقة كانت تحت السيطرة المباشرة لإحدى العائلات النبيلة.
هربت تنهيدة مختلطة بالندم من شفتيه.
ظهر رجل من حجر الاعوجاج. أشار رئيس الحرس إلى إيقاف الحراس الآخرين الذين كانوا مستعدين للاقتراب من الرجل وطلب هويته.
كانت البيئة تفتقر.
قاطعه بيران شيبرد.
كان هناك القليل من المانا في غابة مالغام. بسبب انخفاض تركيز المانا في الغابة ، كان لوكاس قادرًا فقط على إلقاء تعويذات 3 نجوم في أحسن الأحوال بسلاحه الحالي.
“…”
سيكون أكثر فاعلية إذا تدرب في مكان كان فيه تركيز مانا أكثر كثافة ، مثل جبال إسبانيا.
لكن يبدو أنه توقع مثل هذا الرد إلى حد ما.
بعد أن أطلق تنهيدة أخرى ، عاد إلى المنطقة بالخيام. هناك ، شرب من الماء الذي كان يجمعه قبل أن يذهب لقطف الفاكهة من الأشجار القريبة. بالطبع ، كان للطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي.”
بكل صدق ، كان تناول الفاكهة بلا مبالاة في الغابة عملاً خطيرًا للغاية ، ولكن كان هناك نصف قشرة فواكه فاسدة بجانب الخيام مما جعله يعرف أن بعضها آمن للأكل. مع هذا المنطق ، كان يختار فقط الفاكهة التي لها نفس القشرة حتى لا يضطر إلى القلق بشأن المرض.
يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى منزله في كوزيمفوني ، عاصمة الإمبراطورية ، لكنه لم يشعر بالحنين بشكل خاص.
سحق.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى القصر منذ 5 سنوات.
كان قاسيًا وحامضًا. ومع ذلك ، كان الطعم حلوًا بعض الشيء.
سيكون أكثر فاعلية إذا تدرب في مكان كان فيه تركيز مانا أكثر كثافة ، مثل جبال إسبانيا.
باختصار ، كان صالحًا للأكل.
بغض النظر عن مدى رقة شيبرد ، فقد كان عضوًا في الدائرة ومديرًا تنفيذيًا في ذلك.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
والآخر هو أن سنو ، التي قالت إنها ستعود قريبًا ، لم تعد بعد.
عندها فقط أدرك متأخراً شيئين.
“… لا أفهم لماذا تريد أن تسير في مثل هذا الطريق الشائك.”
كان أحدها حقيقة أنه كان يركز على التدريب ليوم كامل تقريبًا.
كان تعبير شيبرد غريبا بعض الشيء.
والآخر هو أن سنو ، التي قالت إنها ستعود قريبًا ، لم تعد بعد.
* * *
ووش.
كان أمامه باب مصنوع من خشب السرو ، وخلفه كان مكتب رئيس العائلة ، وهو مكان لا يستطيع الخدم دخوله فقط ، بل حتى بيران وليليا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
هبت الريح مرة أخرى.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
ومثلما حدث من قبل ، شعر بالدفء والسوء.
“سأخبرك بشيء واحد. كان والدك أيضًا مستاءً من أيديولوجيات الدائرة لفترة طويلة “.
* * *
نظر بيران حوله بنظرة جادة.
—- خمسة أيام قبل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ماذا تقصد ؟”
في عاصمة إمبراطورية كاستكاو ، كوزيمفوني.
“أنا لا.”
سووش.
في عاصمة إمبراطورية كاستكاو ، كوزيمفوني.
ظهر رجل من حجر الاعوجاج. أشار رئيس الحرس إلى إيقاف الحراس الآخرين الذين كانوا مستعدين للاقتراب من الرجل وطلب هويته.
“هذا.”
“…”
أخيرًا ، ظهر قصر مألوف في بصره. أمام هذا القصر الجميل الذي ينضح بهالة فاخرة حتى في ظلام الليل ، كان هناك مبنى كان بيران أكثر دراية به.
نظر بيران حوله بنظرة جادة.
لا ، لم يكن دخانًا. كانت مانا شديدة السواد وكثيفة بحيث كان من المستحيل الرؤية من خلالها.
يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى منزله في كوزيمفوني ، عاصمة الإمبراطورية ، لكنه لم يشعر بالحنين بشكل خاص.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
بالطبع ، سيكون الأمر نفسه صحيحًا بالنسبة لوجهته. أو على الأقل ، هذا ما كان يعتقده الآن ، لكن قد يكون الأمر مختلفًا عندما وصل بالفعل.
المكان الذي ولد وترعرع فيه بيران.
سار في الشوارع.
ظهر رجل من حجر الاعوجاج. أشار رئيس الحرس إلى إيقاف الحراس الآخرين الذين كانوا مستعدين للاقتراب من الرجل وطلب هويته.
حتى في وقت متأخر من الليل ، كانت شوارع كوسيمفوني ممتلئة بالناس عادة. قال أحدهم ذات مرة إنه لا نوم في شوارع الإمبراطورية. هذا القول لم يكن خاطئًا تمامًا.
المكان الذي ولد وترعرع فيه بيران.
بعد المشي لفترة ، بدأ محيط بيران يهدأ أخيرًا. كان هذا طبيعيًا لأن هذه المنطقة كانت تحت السيطرة المباشرة لإحدى العائلات النبيلة.
“أود أن أعرف سبب استدعائي من أكاديمية ويسترود كرئيس لعائلة جون.”
أخيرًا ، ظهر قصر مألوف في بصره. أمام هذا القصر الجميل الذي ينضح بهالة فاخرة حتى في ظلام الليل ، كان هناك مبنى كان بيران أكثر دراية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
كانت البوابة الرئيسية ، والتي كانت كبيرة بما يكفي لاستيعاب مرور أربع عربات في آن واحد ، والحراس الأربعة الذين يحرسونها.
كانت البيئة تفتقر.
—قصر عائلة جون.
“نعم.”
المكان الذي ولد وترعرع فيه بيران.
بينما كان يكافح من أجل مضغ الفاكهة ، نظر لوكاس إلى السماء. بدا أن الفجر كان يقترب.
“مرحباً.”
“بني.”
“لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلناك آخر مرة ، أيها السيد الشاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
لم يتفاجأ الحراس ورحبوا به بأدب.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
هذا يعني أن تم إعلامهم بالفعل. بإيماءة بطيئة ، قبل تحيتهم المهذبة.
بعد المشي لفترة ، بدأ محيط بيران يهدأ أخيرًا. كان هذا طبيعيًا لأن هذه المنطقة كانت تحت السيطرة المباشرة لإحدى العائلات النبيلة.
عندما مر من البوابة الرئيسية ودخل الحديقة ، ظهر أمامه خادم. ادعى أنه سيرشده ، لكن بيران اعتقد أنه كان ترفًا لا داعي له ، لذلك استمر بمفرده مع موقف حازم.
باختصار ، كان صالحًا للأكل.
“لا بأس.”
كان بيران صامتا لبعض الوقت. ثم تحدث بنبرة منخفضة وباردة: “… إيديولوجية الدائرة الحالية تجعلني غير مرتاح.”
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
ربما يريد الشخص الذي كان على وشك أن يقابله أن يكون بمفرده أيضًا.
“من الصعب أن يكون لديك مثل هذه الذاتية الثابتة. شيء مذهل.”
كليك.
ترجمة : [ Yama ]
كان القصر هادئا. على الرغم من أن القمر كان عالياً في السماء ، إلا أنه لا يزال من الممكن رؤية الخادمات حوله ، لكن لم يكن هناك ما يشير إلى ساكني المنزل. كانت الممرات فارغة عمليا. متذكراً منطقة وسط المدينة الصاخبة التي مر بها للتو ، لم يستطع بيران إلا أن يشعر وكأنه دخل إلى عالم مختلف تمامًا.
بالطبع ، لم يكن هذا هو السبب الوحيد.
… أعطته إحساسًا غريبًا بالتناقض ، لكنه هز رأسه.
أضاءت الشموع الغرفة ، وشوهد رجل في منتصف العمر جالسًا خلف مكتب محمر.
ربما كانت هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى القصر منذ 5 سنوات.
“السحر الأسود ؟ أبي ، لماذا… ”
لم يمض وقت طويل حتى توقف بيران عن المشي.
ترجمة : [ Yama ]
كان أمامه باب مصنوع من خشب السرو ، وخلفه كان مكتب رئيس العائلة ، وهو مكان لا يستطيع الخدم دخوله فقط ، بل حتى بيران وليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو اضطررت لمواجهة الإمبراطورية نفسها ، فإن أفكاري لن تتغير.”
طرق الباب بخفة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يحصل على رد.
“…”
“ادخل.”
واستمر قائلا: “عندما أراهم يتشاجرون مع بعضهم البعض ، لا يسعني إلا أن أجد ذلك مثيرًا للشفقة. أشعر بخيبة أمل في اتخاذهم القرارات الخرقاء. لا أريد أن أكون مرتبطًا بأيديولوجياتهم. لا أستطيع حتى التفكير في الأمر. لهذا اخترت مسارًا مختلفًا. الطريق أعتقد أنه صحيح “.
أضاءت الشموع الغرفة ، وشوهد رجل في منتصف العمر جالسًا خلف مكتب محمر.
* * *
“لقد مر وقت طويل.”
“مرحباً.”
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
* * *
كان الرجل هو والد بيران ، رئيس عائلة جون.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
ابتسم شيبرد جون بهدوء ، وابتهج بلم شمله مع ابنه بعد هذا الوقت الطويل.
من بين كل الأشياء التي توقعها ، لم يكن الإطراء من بينها.
“هل كنت بخير ؟”
“همم.”
“أجل. لم يحدث شيء. ماذا عنك ؟ لقد قلقت كثيرًا لأنك لم ترسل أي رسائل أبدًا “.
كان الحديث عن الأشياء الخاصة قبل الأشياء العامة شيئًا يفعله السياسيون الأكبر سنًا. على الرغم من أنه كان بسيطًا ، إلا أنه سمح لهم بتكوين علاقة أوثق مع الشخص الآخر مما جعل من الصعب التعامل معه وتأثير المحادثة اللاحقة بشكل أفضل.
“… أرجوك سامحني لكوني طفلاً غير مبالي.”
كان تعبير شيبرد غريبا بعض الشيء.
“هذا يكفي. أعتقد أنك ستصبح هكذا… ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر ما يقرب من 5 سنوات منذ أن وطأت قدم بيران هذا المنزل آخر مرة. وفي ذلك الوقت ، لم يتدخل شيبرد قط في تصرفات بيران. بغض النظر عما فعله ، فقد تركه يفعل ما يشاء. بالطبع ، لم يفعل بيران أبدًا أي شيء لا يليق بشخص من العائلة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هربت تنهيدة مختلطة بالندم من شفتيه.
“هل تريد بعض الشاي ؟ أتذكر أنك كنت تفضل أوراق الشاي من جبال كالور. أعتقد أننا حصلنا على بعض المنتجات عالية الجودة… ”
هذا يعني أن تم إعلامهم بالفعل. بإيماءة بطيئة ، قبل تحيتهم المهذبة.
“أبي.”
سسس.
قاطعه بيران شيبرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل. لم يحدث شيء. ماذا عنك ؟ لقد قلقت كثيرًا لأنك لم ترسل أي رسائل أبدًا “.
كان هذا عملاً فظًا نادرًا ما ارتكبه بيران ، الذي كان صارمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالأخلاق. لهذا السبب ، بدلاً من توبيخه ، توقف شيبرد عن الكلام ونظر في عينيه.
“…”
“أود أن أعرف سبب استدعائي من أكاديمية ويسترود كرئيس لعائلة جون.”
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
قبل أيام قليلة ، استدعى شيبرد بيران ، الذي كان في أكاديمية ويسترود ، بتفويض من “رئيس العائلة”.
كان أحدها حقيقة أنه كان يركز على التدريب ليوم كامل تقريبًا.
لقد مر ما يقرب من 5 سنوات منذ أن وطأت قدم بيران هذا المنزل آخر مرة. وفي ذلك الوقت ، لم يتدخل شيبرد قط في تصرفات بيران. بغض النظر عما فعله ، فقد تركه يفعل ما يشاء. بالطبع ، لم يفعل بيران أبدًا أي شيء لا يليق بشخص من العائلة.
“…”
“…”
كان هذا عملاً فظًا نادرًا ما ارتكبه بيران ، الذي كان صارمًا للغاية عندما يتعلق الأمر بالأخلاق. لهذا السبب ، بدلاً من توبيخه ، توقف شيبرد عن الكلام ونظر في عينيه.
أدرك شيبرد أن بيران أراد سماع النقطة الرئيسية قبل إجراء محادثة لم الشمل.
“…”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيه.
“لقد مر وقت طويل منذ أن استقبلناك آخر مرة ، أيها السيد الشاب.”
كان الحديث عن الأشياء الخاصة قبل الأشياء العامة شيئًا يفعله السياسيون الأكبر سنًا. على الرغم من أنه كان بسيطًا ، إلا أنه سمح لهم بتكوين علاقة أوثق مع الشخص الآخر مما جعل من الصعب التعامل معه وتأثير المحادثة اللاحقة بشكل أفضل.
كانت البيئة تفتقر.
ومع ذلك ، نظرًا لأنه اصطدم بجدار حديدي مثل هذا ، لم يكن هناك شيء آخر ليقوله شيبرد.
كان الإخلاص في صوت شيبرد واضحًا.
“همم.”
فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتدفق من جسد شيبرد.
أطلق شيبرد سعالًا صغيرا وأصبح بصره جادًا.
ترجمة : [ Yama ]
“بني.”
“لا بأس.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك متأخراً شيئين.
“أنت لم تندم ، أليس كذلك ؟”
كان بيران صامتا لبعض الوقت. ثم تحدث بنبرة منخفضة وباردة: “… إيديولوجية الدائرة الحالية تجعلني غير مرتاح.”
مع علمه بما يقصده بعدم الندم ، أجاب بيران بنبرة حازمة.
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
“أنا لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط أدرك متأخراً شيئين.
“… لا أفهم لماذا تريد أن تسير في مثل هذا الطريق الشائك.”
—قصر عائلة جون.
“…”
سحق.
“أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
… أعطته إحساسًا غريبًا بالتناقض ، لكنه هز رأسه.
كان الإخلاص في صوت شيبرد واضحًا.
… أعطته إحساسًا غريبًا بالتناقض ، لكنه هز رأسه.
كان بيران صامتا لبعض الوقت. ثم تحدث بنبرة منخفضة وباردة: “… إيديولوجية الدائرة الحالية تجعلني غير مرتاح.”
ومع ذلك ، تعمقت ابتسامة شيبرد عندما سمع رده.
واستمر قائلا: “عندما أراهم يتشاجرون مع بعضهم البعض ، لا يسعني إلا أن أجد ذلك مثيرًا للشفقة. أشعر بخيبة أمل في اتخاذهم القرارات الخرقاء. لا أريد أن أكون مرتبطًا بأيديولوجياتهم. لا أستطيع حتى التفكير في الأمر. لهذا اخترت مسارًا مختلفًا. الطريق أعتقد أنه صحيح “.
طرق الباب بخفة ، ولم يمض وقت طويل قبل أن يحصل على رد.
“ماذا لو كان ذلك يعني أن تكون معاديًا مع عائلة جون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش.
“حتى لو اضطررت لمواجهة الإمبراطورية نفسها ، فإن أفكاري لن تتغير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
“…”
يمكن القول أن هذه هي المرة الأولى التي يعود فيها إلى منزله في كوزيمفوني ، عاصمة الإمبراطورية ، لكنه لم يشعر بالحنين بشكل خاص.
كان تعبير شيبرد غريبا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مر وقت طويل.”
لكن يبدو أنه توقع مثل هذا الرد إلى حد ما.
سحق.
“من الصعب أن يكون لديك مثل هذه الذاتية الثابتة. شيء مذهل.”
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 315
“…”
كان تعبير شيبرد غريبا بعض الشيء.
من بين كل الأشياء التي توقعها ، لم يكن الإطراء من بينها.
في عاصمة إمبراطورية كاستكاو ، كوزيمفوني.
بغض النظر عن مدى رقة شيبرد ، فقد كان عضوًا في الدائرة ومديرًا تنفيذيًا في ذلك.
“هذا.”
على الرغم من أنه انتقد أيديولوجيته ، إلا أنه لا يزال يثني على موقفه.
بعد فترة، بدأ جسده يعلن حدوده. حتى عندما يقف ساكناً، كان يشعر بارتجاف عضلات ذراعه.
… كان هذا أكثر من مجرد “واسع الأفق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتفاجأ الحراس ورحبوا به بأدب.
“أود تقديم اقتراح.”
هذا يعني أن تم إعلامهم بالفعل. بإيماءة بطيئة ، قبل تحيتهم المهذبة.
“… ليس لدي أي نية للانضمام إلى الدائرة ، أبي. جوابي هو نفسه كما كان قبل 5 سنوات “.
بغض النظر عما إذا كان أمرًا من والده أو من رب الأسرة ، فإن إجابته لن تتغير.
بغض النظر عما إذا كان أمرًا من والده أو من رب الأسرة ، فإن إجابته لن تتغير.
“الأمر مختلف هذه المرة. هذه المرة ، سأكون الشخص الذي لن ينضم إلى الدائرة “.
ومع ذلك ، تعمقت ابتسامة شيبرد عندما سمع رده.
اهتز قلبه قليلاً عندما سمع الصوت المألوف والاهتمام.
“الأمر مختلف هذه المرة. هذه المرة ، سأكون الشخص الذي لن ينضم إلى الدائرة “.
“همم.”
“…ماذا تقصد ؟”
“…”
“سأخبرك بشيء واحد. كان والدك أيضًا مستاءً من أيديولوجيات الدائرة لفترة طويلة “.
أخيرًا ، ظهر قصر مألوف في بصره. أمام هذا القصر الجميل الذي ينضح بهالة فاخرة حتى في ظلام الليل ، كان هناك مبنى كان بيران أكثر دراية به.
سسس.
عندما مر من البوابة الرئيسية ودخل الحديقة ، ظهر أمامه خادم. ادعى أنه سيرشده ، لكن بيران اعتقد أنه كان ترفًا لا داعي له ، لذلك استمر بمفرده مع موقف حازم.
فجأة ، بدأ الدخان الأسود يتدفق من جسد شيبرد.
هذا يعني أن تم إعلامهم بالفعل. بإيماءة بطيئة ، قبل تحيتهم المهذبة.
لا ، لم يكن دخانًا. كانت مانا شديدة السواد وكثيفة بحيث كان من المستحيل الرؤية من خلالها.
“هل كنت بخير ؟”
كانت أغمق من سماء الليل وأعطت إحساسًا مخيفًا أكثر من الكيتين اللامع للحشرة.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
أصبح وجه بيران أصعب من تمثال حجري.
ووش.
“السحر الأسود ؟ أبي ، لماذا… ”
انتشرت ابتسامة مريرة على شفتيه.
ترجمة : [ Yama ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن تجيبني بصدق. أنا أسأل بصفتي والدك ، وليس بصفتي رئيس عائلة جون. هل يمكنك إخباري قليلاً عن مشاعرك الداخلية ؟ ”
—قصر عائلة جون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
